• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

حامل من رئيسي في العمل دون أن ادري بعد أن ضاجعني و الدورة الشهرية تشعلني شهوة الجزء الأول

الروائي

ملك القصص الإباحية الراقية
إنضم
May 17, 2025
المشاركات
3,988
التفاعل
143
النقاط
63
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
طفلي ذلك لا يشبه أبيه؛ بل يشبه كثيراً رئيسي في العمل الأستاذ عصمت! نعم فعيناه الخضروان و أنفه المدبب الطويل لا تشبهنا في شيئ! حتى شعره المائل للصفرة لا يشبه شعر أبيه شديد السواد المجعد و لا شعري أنا الفاحم السواد كذلك! تذكرت اﻵن أني كنت حامل من رئيسي في العمل بعد أن ضاجعني و الدورة الشهرية تشعلني شهوة وقد حبلني بعد أن ألقى نطفته داخلي! فقد كان رئيسي في العمل يغازلني و ينظر لي نظرات مريبة و لكن لم أكن أحسبها كذلك؛ فهو يكبرني بنحو ضعف عمري ويزيد خمسة أعوام فأنا كنت ساعة توظفت كسكرتيرة شخصية له في الخامسة و العشرين وهو بالسادسة و الخمسين! كان دائم الاعتناء بي و يدلعني و يدعوني روبي إذ اسمي رباب! كان دائماً يصعدني إل جانبه في سيارته الفخيمة التي منحته له الشركة و كنت لا أفارقه لا في كبيرة و لا في صغيرة. نعم حتى مشاكله الشخصية كنت أنا من خيوط الحل إذ كان يستشيرني و يعتز برأيي! لم أنكر أنه كان يلقي إلي نكات بذيئة ذات عنى جنسي فكنت اضحك و تحمر وجنتاي فكان يحملق بعينيه في وجهي: مالك يا بت… بكرة تتجوزي و متعرفيش الكسوف. أحببت رئيسي في العمل من أجل شخصيته القوية رغم عصبيته الزائدة وفظاظته أحياناً با و قلة أدبه التي كانت تقفز بالدم إلى خدي فيتضرجان عندما أسمع ألفاظه وقد ساءه مدير فرع من فروع المنطقة التي يترأسها فيزعق فيه: وليلي طيزك عشان أنيكك…أحه يا محمود.. انت خول بتتناك.. مش عارف تشتغل.. مخصوم منك نص عمولة…

عندما بحثت في أعماق ذاكرتي من أكثر من عام و جدت أنني كنت حامل من رئيسي في العمل دون أن أدري و ذلك بعد أن ضاجعني و الدورة الشهرية تشعلني شهوة شديدة و ذلك في شقة منفردة في الطابق الثالث هي الإدارة! فأنا منذ أن تزوجت وبعد مرور شهر و الثاني و الثالث و الرابع أجرينا فحوصنا الطبية فوجدت أن زوجي عنده خلل بهرمونات الذكورة لاي سمح بالحمل منه. كان في طور العلاج و كنت انا تأتيني دورتي الشهرية بشكل غير منتم إذ قبل أن تتدل بويضاتي غير المخصبة يسبق ذلك يومان من الصداع و التعب و مغص في أسفل بطني. تذكرت يوم أن شعرت بنوبة من الصداع وقد كنت في مكتبي في شقة الطابق الثاني وهي المخصصة للمبيعات إذ نعمل في بيع مستحضرات التجميل للمخازن و الشركات الأصغر. في ذلك الوقت كانت إدارة الشركة قررت أن تتخذ شقتين شقة في الطابق الثالث خاصة بالاجتماعات و بها مكتب رئيسي بالعمل وهو مشرف عام منطقة الغربية و شقة الطابق الثاني وهي للسيلز و المناديب و مشرف و مدير الفرع.

ذات يوم و بعد زواجي بخمسة أشهر شعرت بنوبة من الصداع تكاد تعصف برأسي. تزايدت و كاد رأسي ينفجر وقد استدعاني بالهاتف الداخلي لأصعد إليه و قد طلب منها تقرير شهري للمبيعات فأعددته و صعدت به . تحاملت على نفسي و صعدت و دخلت بابا الفرع ثم طرق مكتبه الفحيم وهو حجرة بها كنبتان من جلد فخيم يمكن أن تنفردا تبحا كسريرين للراحة. لاحظ الأستاذ عصمت أنني مرهقة ممتقعة اللون فسألني : مالك يا روبي..شكلك متغير! أوعى يكون جوزك تعبك..! ضحكت ثم قلت: لا ابدا..دا أنا حتى مبشفهوش كتير…ضحك عصمت رئيسي في العمل : ازاي…م عشان كد مش بتخلفوا… ايديك فوق دماغك ليه ..مصدعة! نظر لي و راح يقلب اوراق في يديه و الصداع يضغط فوق عروق جبهتي حتى أني ما كنت أكاد أسمع ما يقوله لها الأستاذ عصمت. سألته عن أسبرين فزم شفتيه وقال: يا روبي أنت عارفاني مش باستخدم الحاجات دي… عموماً في أقراص مهدئة ممكن تريحك… بس خلي بالك جسمك هيتقل بعدها… ضحكت وقلت: مش عاوزة اتعبك و انامن في الشغل… ضحك ثم قام و ناولني منها قرصاً وهمس: لو عايزة ترتاحي شوية في أوضة جوة فيها كنبة زي اللي قاعدة عليها… أوضة الاجتماعات أفرديها و ريحي شوية…أنا كدا مش محتاج منك حاجة تانية…و بافعل ابتلعت القرص و تذكرت أن ذلك الصداع هو صداع الالم وهو ما يسبق عادتي الشهرية! قد انقطعت عني فترة و ظننت أني حامل غير أنه كانت تلك بشائرها العاصفة التي تعصف برأسي و سوتي!يومها كنت أحس برغبة جارفة و أتمنى لو ان زوجي موجود و ضاجعني!! كنت أحس بدبيب النمل في ما بين فخذي!كنت كالمجنونة يومها و جسمي كله متعب و مشتعل ناراً! بزازي تضخمت و حلماتي انتصبت و كنت احس بحكة شديدة فيهما! كنت احس باهتياج شديد يومها و ودت لو ان يضاجعني أحدهم!!أسترخي على الاريكة الجلدية أمدد يدي من تحت جيبتي القصيرة فأضغطه لعله يهدأ ويعقل….يتبع…
 
عودة
أعلى