احب رضع الزب الكبير و الراس السميك حتى يكب حليبه على فمي – الجزء 2

[Karen Fisher]

لما رايت زب السيد كمال صرت احب رضع الزب اكثر فقد كان شكله حجمه يصلح للرضع و هو يملك زب من النوع الذي يحبه كل عشاق الرضع فقد كان كبير في طوله و تقريبا عشرين او ربما حتى اكثر و قطره حوالي خمسة سنتيم . وامسكت زب السيد كمال تحسست عليه وكان منتصب و لكن فيه بعض الطراوة ثم انطلق الرضع الساخن الحار جدا و انا ارضع والحس فيه و الاعبه على لساني و هو ينازع بكل حرارة و يعتصر حيث سرواله كان نازل الى الركبتين و رجليه مشعرتين جدا و خصيتينه كانتا ملوءتين كانهما حبتي باذنجان و بحجم كبير و شهي جدا .


و انا سخن كسي خلال المص و الرضع و طعم الزب كان يشبه طعم اللحم النيئ بلا ملح و لكن دفئه جميل و حرارته حارة جدا و انا احب رضع الزب و كنت اريد تجربة تلك الطريقة و لكن لم اتخيل اني ساجد اكبر زب و احلى قضيب . و ظل السيد كمال ينازع اه اه اح اح احو يمسك راسي و ياول ادخال زبه اكثر و انا ارضع بقوة و حرارة مدهشة كبيرة جدا رغم حجم الزب الكبير و لكن شهوة السيد كمال كانت قوية و انا كنت اريد ان يكب حليبه قبل ان تناديني بنته و رحت الحس و ارضع و حاولت ادخال كل الزب و لكن طوله حوالي عشرين سنتيم و يستحيل ادخاله كاملا رغم اني احب رضع الزب الكبير


و ل السيد كمال يوحوح اه اح اه اه اه اح اح اكملي حبيبتي اه اه اح اح اح و انا ارضع و احب رضع الزب و العب بخصيتيه الجميلتين بلا توقف و اداعبهما حتى اسخنه اكثر و الزب كان مثل الحديد واقف و ناري و انا امص . و ازدادت الحرارة اكثر و السيد كمال يلعب بشعري و حين اخرج زبه من فمي حتى ارتاح ينزل يقبلني و يلاعب لسانه على لساني و يقول اه اه اه لم يبقى الكثير و اقذف حبيبتي و انا اعود مرة اخرى للرضع و المص بكل حرارة و احاول ان اخرج حليبه بقوة و احب رضع الزب الكبير المثير الذي لم ارى اجمل و احلى منه في حياتي


و عدت مرة اخرى امسك الزب واستمني له و ابصق فيه حتى يكون رطب و احسست نفسي اني املك كل خبرات الجنس و النيك و كنت اريد لو ادخله في كسي و ناكني و هو كان يشفق علي لانه يعلم ان زب كبير مثل ذلكالزب يجب ان تكون معه امراة متمرسة و ذات كس مفتوح او طيز موسع . و لحست ذلك الزب الشهي اللذيذ في فتحته الحامضة حتى شبعت و انا احب رضع الزب الجميل الذي يمكه السيد كمال و حلاوته و هو ينازع اه اح اه اه اح اح اه اه ا اكملي اه اه اه