ديوث ماما واختى
نسوانجي محترف
انا حكايتي مع التحرش قصه طويله اوي، عمرها بالظبط عشرين سنه
هاحكيها على أجزاء بكل امانه كل اللي هاحكيه حصل معايا فعلا
لغاية ما دخلت جامعه، ماكنتش أعرف يعني ايه تحرش. كنت برئ فعلاً. و لما دخلت الجامعه في سنه اولى، تعرضت لخبره مش ممكن أنساها.
كان شئون الطلبه مخصصين الشبابيك للسنوات الاكبر مننا: تانيه و تالته و رابعه. اما سنه اولى و حواراتها الكتير كانت من الباب. و عشان يمنعونا ندخل المكتب كانوا بيحطوا مكتب يسد الباب و يقعد عليه الموظف اللي بيخلص لنا الخدمات و عشان الحر كانوا بيخلوا المكتب لورا شويه. يعني بيكون فيه جوه الاوضه مربع فاضي قدام المكتب حوالي 70سم في 70سم.
المهم بقى كانوا البنات بييجوا و يحشروا نفسهم قدامنا في المربع ده. المهم كان بيبقى في كمية احتكاك وراك في وراك و ساعات بزاز في اجزاء مختلفه من الدراع خاصة الكوع و اهم حاجة الطيز كان احتكاكها رهيب في الاول بتحك في وراكنا و هما بيحشروا نفسهم عشان يخشوا قدامنا و بعدين الاحتكاك ساعات بيوصل ان الزب بيبقى عمال يحسس على تدويرة الطيز و احيانا بيستقر في النص. الكارثه بقى انه كان صيف يعني الجيبات كانت بتبقى على اللحم. بأمانه مازلت حاسس نفس الاحساس اللي كنت بحس بيه ساعتها.
هاحكيها على أجزاء بكل امانه كل اللي هاحكيه حصل معايا فعلا
لغاية ما دخلت جامعه، ماكنتش أعرف يعني ايه تحرش. كنت برئ فعلاً. و لما دخلت الجامعه في سنه اولى، تعرضت لخبره مش ممكن أنساها.
كان شئون الطلبه مخصصين الشبابيك للسنوات الاكبر مننا: تانيه و تالته و رابعه. اما سنه اولى و حواراتها الكتير كانت من الباب. و عشان يمنعونا ندخل المكتب كانوا بيحطوا مكتب يسد الباب و يقعد عليه الموظف اللي بيخلص لنا الخدمات و عشان الحر كانوا بيخلوا المكتب لورا شويه. يعني بيكون فيه جوه الاوضه مربع فاضي قدام المكتب حوالي 70سم في 70سم.
المهم بقى كانوا البنات بييجوا و يحشروا نفسهم قدامنا في المربع ده. المهم كان بيبقى في كمية احتكاك وراك في وراك و ساعات بزاز في اجزاء مختلفه من الدراع خاصة الكوع و اهم حاجة الطيز كان احتكاكها رهيب في الاول بتحك في وراكنا و هما بيحشروا نفسهم عشان يخشوا قدامنا و بعدين الاحتكاك ساعات بيوصل ان الزب بيبقى عمال يحسس على تدويرة الطيز و احيانا بيستقر في النص. الكارثه بقى انه كان صيف يعني الجيبات كانت بتبقى على اللحم. بأمانه مازلت حاسس نفس الاحساس اللي كنت بحس بيه ساعتها.
اسم الموضوع : حكايتي مع التحرش: قصص سكس مواصلات لذة النيك والتحرش في المواصلات!
|
المصدر : قصص سكس عربي