- إنضم
- Mar 22, 2025
- المشاركات
- 9,120
- التفاعل
- 516
- النقاط
- 83
- الجنس
- ذكر
- ميولك الجنسية
- أنا راجل وعايز ست
هذه القصة من إعداد الزبير هاني
وخاصة وحصرية لموقع (منتديات نودزاوي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
______________
(الجزء الأول _ قصة للزبير هاني)
______________
أنا (هشام) رجل ناضج قاربت على 42 سنة من عمري، وصحتي ممتازة بصفة عامة لمواظبتي على ممارسة الرياضة بإنتظام للآن، وأعمل بوظيفة مرموقة في شركة كبيرة وحالتي المادية ممتازة، وكنت تزوجت بعد تخرجي من الجامعة من إحدى قريباتي زواج عائلي الذي يسمونه زواج صالونات.
وكانت زوجتي حنونة طيبة القلب ولكنها متوسطة الجمال، ولم ننجب ***** للآن لأسباب طبية لديها، ورضينا بقسمتنا ولم ننفصل حتى لا نسبب مشاكل ولا إنزعاج لأهالينا.
وعشنا حياة رتيبة وتقليدية جداً، أنا أذهب للعمل من الصباح حتى المساء وأعود لأقضي الوقت بين الكمبيوتر والقراءة وممارسة الرسم فأنا أعشق القراءة والفن التشكيلي بجنون.
وبعد ممارسة هواياتي الفنية أذهب للنوم، وقد يتخلل المساء حوار خفيف مع زوجتي عن الأهل، ثم تتوجه هي للجلوس أمام التلفزيون لمتابعة قائمتها الطويلة جداً من المسلسلات والبرامج التليفزيونية، لدرجة إنها تواصل الليل بطوله تتفرج على التلفزيون حتى الصباح وتنام فى كثير من الأحيان بعد ما أخرج أنا في الصباح الباكر للعمل.
حياة روتينية كئيبة مليئة بالهدوء وتقريباً تخلو من المشاكل إلا ما يتعلق بمشاكل العمل.
أما حياتنا الجنسية فكانت شبه معدومه، رغم إني شره جنسياً ومازلت أتمتع بفحولتي الجنسية، وكنت ألح عليها في الطلب، وكانت هي كثيرة الأعذار حتى أصبحت أنا لا أطلب وأنتظر اليوم الذي يكون عندها مزاج لنمارس جنس روتينى للغاية لدرجة الملل.
وإستمرت الحياة بهذه الطريقة. وعلى الرغم من إحتياجي للجنس إلا إنني عمري ما فكرت في اللجوء لممارسة الجنس الحرام أو فكرة الزواج الثاني إللي كانت بالنسبة لي ضرب من الخيال، وذلك مما جعلني أنغمس فى الشغل أكتر وأكتر وممارسة الرياضة بإنتظام وممارسة هواياتي الفنية والقراءة بالليل.
في يوم تعرفت عن طريق الفيس بوك بفتاة شابة، في البداية لم أندمج معها لإنى عمري كله لم أتعود على كده و لا كان في حياتي وقت للحاجات دي، لكن بحكم سني الذى تجاوز الأربعين، ولحياتي الرتيبة فأنا كنت فريسة سهلة جداً لعواطفي.
ولكن ما حدث أنه في يوم كنت قد قرأت موضوع في الفيس بوك وقمت بالتعليق عليه، وخلال دقائق وجدت طلب صداقة من بنت (عرفت إنها بنت من الإسم فقط "ديدي") فقد كانت صورتها الشخصية منظر "غروب".
المهم أنا كنت دائماً عادة أتجاهل هذه النوعية من الطلبات لكن لا أدري لماذا هذه المرة وافقت عليه، وهي دخلت عندي فى الماسنجر وطلبت تتعرف عليا، فسألتها عن نفسها فأخبرتني بإسمها (قالت: ديدي وعمرها 25 سنة وإنها تعمل في إحدى الشركات الكبرى وقالتلي على إسم الشركة التي كنت أعرفها فعلاً).
وأنا إختصرت الحوار وإستأذنت منها بأدب لإرتباطي بشغل.
وبعد الحوار ده بيومين وأنا كنت تقريباً نسيته، لاقيتها دخلت عندي تاني على الماسنجر بتسلم عليا لكن المرة دي كانت مغيرة صورتها الشخصية بصورة غامضة بجنب وجهها مُغطى بشعرها الأسود اللامع ولا تظهر في الصورة ملامح وجهها، فأثارت فضولي، فكلمتها وقولت لها: إنها أول طلب صداقة علي الفيس بوك أقبله لشخص لا أعرفه ولا حتى عارف شكله، وطلبت منها أن ترسل لي صورة لها عشان أعرف أنا بتكلم مع مين.
وعلى طول بدون ما تعلق أرسلت لي صورة لها على ما أظن في حفلة لإنها كانت بفستان سهرة وياريتها لم ترسل صورتها، فقد كانت آيه فى الجمال لدرجة إني حسيت انها بتكذب، إيه إللي يخلي واحدة بالجمال الفظيع ده تتكلم مع راجل فى سني وصوري واضحة على صفحتي وإني أنا راجل لا مسمسم و لا حاجة، فاوضحت لها بشياكة إعجابي بجمالها وهي ردت فقط بكلمة (شكراً).
وبعدها بدأنا نتناقش فى الموضوع إللي أنا كنت علقت عليه قبل كده في الفيس بوك وكان سبب معرفتنا.
وجاريتها فى الكلام وهي دخلت معايا فى نقاش مستفيض، وأنا إندمجت معها جداً فى الكلام وقعدنا نتكلم حوالي ساعتين، وكانت هي خلالها بتضحك كتير من أسلوبي الساخر، فأنا إنسان عاشق للضحك، فقد كان الضحك وسيلتي الوحيدة للتغلب على الحياة الرتيبة والمملة التي أعيشها.
المهم فى نهاية الساعتين أنا حسيت بأنها مستمتعة جداً في الكلام معايا، فسألتها مباشرة عن صورتها معلقاً في البداية على جمال المكان إللي فيه الصورة، فقالت: إن ده كان حفل زواج واحدة قريبتها، وبما إني كنت حاسس إن الحواجز بيني وبينها إترفعت شوية فقمت على طول قايلها إن أنا شاكك إن تكون صورتها وإنها شكلها كده صورة لممثلة أو مغنية لإنى جاهل جداً بعالم الفن، فقامت حلفت لي إنها صورتها هي، فراحت كتبت: طيب أنا هاوريك، وأرسلت لي حوالي 10 صور تاني ليها مختلفة وفي أماكن مختلفة لكن القاسم المشترك بين كل الصور كان هذا الجمال الأنثوي المثير الذى لا يختلف عليه إثنان.
فإعتذرت لها عن شكوكي في عدم مصداقيتها، وهي تقبلت الموضوع بضحك وإتكلمنا بعدها دقايق ثم إعتذرت هي بعدها عن المواصلة لإنها خارجه مع والدتها.
ومن اليوم ده أصبحت ديدي مالكة كل تفكيري، وأصبحت أنا من يبدأ معها الحوار يومياً علي الماسنجر على الرغم من إن عمري كله وأنا خجول في المسائل العاطفية دي بحكم قساوة حياتي.
وكلامنا كله كان دائماً بيكون في إطار عادي ولم أتكلم معاها عن أي حاجة شخصية أو عاطفية أو خارج الإطار العام.
وعدا أسبوع على الحوار اليومي الذى بدأ مرة واحدة في اليوم وتدرج حتى أصبح ثلاثة أو أربعة مرات في اليوم.
بعد مرور أسبوع أنا كنت تعلقت بها تماماً، ورغم كده حتى الآن أنا ماطلبتش منها رقم تليفونها أو إننا نتقابل، وكنت أكتفي بالحوار معاها الذي يمتد لساعات وكنت أستمتع بصدق بكل لحظة في كلامي معاها، فقد كانت بحق شخصية مثقفة ومرحة جداً، وكانت أيضاً عاشقة للقراءة وللفن التشكيلي والموسيقى الكلاسيكية التى أعشقهم، وأوضحت لي أن والدها متوفي وكانت علاقتهما قريبة جداً ببعض قبل وفاته وأنه كان يهوى الفن التشكيلي والموسيقى الكلاسيكية وهي ورثت عنه هذه الهوايات الراقية.
وفي يوم وإحنا بنتكلم كالعادة إتصلت على بالماسنجر ويومها سمعت أعذب صوت سمعته في حياتي، كان صوتها فيه بحة تموت الواحد ونعومة عجيبة، وإتكلمنا شوية لكن بدأ الصوت يقطع بسبب رداءة الإنترنت عندها.
والمرة دي كانت أول مره أطلب رقم تليفونها إللي أرسلته لي مباشرة بدون تردد وإتصلت عليها على طول وإتكلمنا وقت طويل جداً وكان حوار ممتع جداً وفي نهاية المكالمة طلبت منها إن نتقابل، وهي فاجئتني إنها علي طول رحبت جداً بطلبي، وقالت: حدد إنت المكان والزمان وهتلاقيني بين إيديك.
وأنا عرضت عليها نتغدا في فندق معروف، وأنا إخترته ده بالذات لعلمي إنه قريب جداً من مكان عملها، وأنا كنت عارف إن الفندق ده فيه جلسة جميلة جداً ويمتاز بالهدوء الشديد.
وإتفقنا علي اللقاء في اليوم التالي مباشرة.
وأنهينا المكالمه وكان الوقت قارب علي الغروب، ولما أنا رجعت البيت ماتكلمناش اليوم ده تاني ودي كانت أول مرة من عشرة أيام تقريباً مانتكلمش في الفترة المسائية، وقضيت مسائي مع المزيكا والخيالات مع إللي هيحصل تاني يوم، وكنت أخبرت زوجتي إني بكره هتغدا مع بعض العملاء وغالباً هتأخر وطبعاً ده كان عادي جداً و بيحصل كتير.
في اليوم التالي طلعت الصبح بدري كالمعتاد متوجهاً للمكتب وكلمت جميع زملائي والمرؤسين في الشغل إنى طالع خلال ساعتين عشان إللي عنده شغل معايا يجي يخلصه بسرعة، وطلعت من المكتب حوالي الساعة 11 الصبح، و قتها تذكرت إني أنا لابس رسمي (بسبب الشغل) وماحبيتش يكون أول لقاء ليا مع ديدي يكون باللبس ده، فتوجهت على طول على مول قريب من منطقة الفندق وإشتريت ملابس عبارة عن بنطلون جينز كلاسيك وقميص خفيف وچاكيت صيفي وتوجهت مباشرة للفندق والساعة كانت 12:30 تقريباً وموعدنا كان الساعة 2 بعد الضهر، وحجزت غرفة في الفندق وطلعت الغرفة، وأخدت شاور ولبست الملابس الجديدة وقعدت أعد الثواني (مع كاسين تلاتة) لغاية الساعة ما تجاوزت الواحدة ونص فنزلت المطعم و قابلت مدير المطعم الذي كان لي سابق معرفة به، وأخدني للطاولة المتفق عليها وكانت فعلاً مكان مثالي ومجهزة بطريقة جميلة وعليها ورد، وبعيدة عن المدخل، والإضاءة كانت خافتة لإن المطعم مافيش فيه منفذ للشمس وكان في بيانو والعازف بيعزف عليه واحدة من المعزوفات الكلاسيكية الجميلة.
ولما الساعة قربت من (2) أنا كنت منتظر ديدي على نار.
والساعة 2 بالثانية دخلت ديدي من باب الفندق، وقتها أنا وقفت متسمر زي المشلول من الجمال إللي كان داخل عليا، وهي على طول شافتنى وعرفتني من صوري في الفيسبوك.
وبالمناسبة أنا جسمي ممشوق ومشدود وبدون أي ترهلات بحكم إنى مازلت أمارس الرياضة بإنتظام وكنت بلعب كرة سلة في شبابي.
وإقتربت منى ديدي، وأوصف لكم إللي شوفته.. آيه من آيات الجمال، أجمل من الموناليزا، طولها تقريباً 160 سم وصدرها بارز وشعرها أسود حريري بيتحرك مع حركتها لكن بهدوء، وجسمها مثالي ولها خصر صغير فوق أرداف ومؤخرة كبيرة نسبياً، وكانت أنيقة للغاية، لابسه بلوزة صيفية خفيفة بأكمام طويلة وچيبه تصل حتى الركبة وتتدلى من الچيبه أجمل ساقين شفتهم في حياتي وكانت لابسه جزمة بكعب عالي نسبياً، وكان لون بشرتها أبيض.
وإقتربت هي مني فإستنشقت عبير عطرها الأنثوي الرقيق وكإني إتخدرت تماماً وشوفت عيونها العسلية المائلة للسواد وكان في عيونها لمعة تاخد العقل جعلتني أحس إنى متسمر في مكاني زي الصنم.
وقالت: هشام ؟ (ده إسمي الحقيقي وفي الفيسبوك).
أنا: أيوه هشام بشحمه ولحمه، وأنا مش هسأل إنتي ديدي لإني لا أظن إن جمالك ممكن يكون فيه منه إتنين في الدنيا.
هي على طول ضحكت بخجل وهي موطيه راسها ووجهها بقا مايل للإحمرار من الخجل ومنظرها كان هيخليني أخدها في حضني.
المهم قعدنا ندردش إلى أن وصل الأكل و على الرغم من جوعي لإنى ما أكلتش حاجة من الصبح (ده غير مفعول الكاسات الخفيفة إللي كنت شربتهم أثناء إنتظاري لها) فماركزتش مع الأكل وكنت بس بتفرج عليها لدرجة إني بقيت مش باكل نهائي، وكنا بنتكلم عن كل شئ، رحت سألتها إذا كانت هى مرتبطة.
فقالت إنها مطلقة منذ سنتين بعد زواج دام سنة واحدة من رجل مختلف عنها في الطباع فقد كان جافاً متبلد الإحساس عديم المشاعر والأحاسيس الرومانسية ويتعامل معها كإنها مصدر لمتعته وتفريغ طاقته وشهوته الجنسية فقط وهي كانت تريد من يعاملها كأنثى رقيقة ويقدر مشاعرها وأحاسيسها الأنثوية الرقيقة فطلبت الطلاق منه وقد حصلت على حريتها بعد عدة مشاكل معاه وأنها تعيش الآن مع أمها فقط لإن والدها متوفي، وأنهت كلامها بأن كل شيء قسمة ونصيب.
طبعاً أنا إستغربت جداً مين الحيوان ده إللي ممكن يسيب إنسانة زي دي، وغيرت الموضوع وإتكلمنا في المزيكا وبصراحة أنا بحب جداً الكلام في المزيكا وهي إتجاوبت معايا جداً وأنا حسيت إن البريق الجميل في عيونها رجع تاني بعد ما سيرة الحيوان إللي كان متجوزها كانت قد أثرت عليها.
وإتكلمنا كتير وهي كانت بتموت من الضحك من تعليقاتي الساخرة.
وفي وسط كلامنا كنت سألتها عن إسمها الحقيقي بخلاف (ديدي) لي برقة ونعومة: (دنيا).
أنا: دنيا !! لو كانت الدنيا كلها جميلة زي الدنيا إللي قاعده معايا دلوقتي ماكانش حد ممكن يكون حزين أبداً.
وإستمرينا في كلامنا وضحكنا،
وكان الوقت قد مر سريعاً جداً حتى وصلت الساعة الخامسة.
وأنا كنت حاسس وقتها إن الدنيا دي إنعدمت من البشر وإن مافيش فى الدنيا غيري أنا وهي بس وإن لساني توقف عن الكلام و عيني مركزة بس مع عيونها وسكتنا فترة عن الكلام بس العيون كانت داخله فى حوار طويل وعجيب.
ولأنه كان مستحيل أقدر أسيبها تمشي لإنى كنت أعيش أجمل لحظات حياتي.
أنا: ممكن أقولك حاجة بس توعديني إنك ماتضايقيش مني.
ديدي: أنا مش لسه قولتلك إن مافيش حاجة ممكن تضايقني منك إنت لحقت تنسا، هوه ده زهايمر ولا إيه؟
طبعاً أنا متأكد إن الكلام ده بتقوله ببراءة ومن باب المداعبة بس، وحسيت فجأه إنى فوقت، وتذكرت فارق السن الكبير بيني وبينها على الرغم من وعيها الشديد الذى يفوق سنها لكن سيظل الفارق كبير فى العمر، هى شابة فى الخامسة والعشرين وأنا عمري في الثانية والأربعين يعنى الفرق بينا يصل لسبعة عشر سنة وده فرق مش قليل، وأنا كنت عايز أقولها بحبك بحبك بحبك بس كلامها وقفني وبقيت ساكت.
دنيا: ساكت ليه قول إللي نفسك فيه وتأكد إني مستحيل أتضايق منك مهما كان.
وحسستني كإنها سمعت ما يدور في خاطري وزاد بريق عينيها، وأصبحت مترقبة لسماع إللي بتقوله عيونى قبل ما ينطق لساني.
وكملت كلامها.. وقالت: على الرغم من إننا عرفنا بعض من أيام بسيطة بس لكني بحس براحة كبيرة فى الكلام معاك ومش عارفة ليه حاسه أنى بثق فيك جداً مع إني صعب أثق في الناس بسهولة لإن جمالي بيطمع ناس كتير فيا وبتحاول تستغلني فبقيت مش بثق في الناس، بس معاك يا هشام مش عارفة ليه الوضع إختلف.
وبصتلي بنظرة عجيبة جعلتني أدوب زي مكعب الثلج تحت شمس الضهر.
وبصراحة كان الموقف أصبح محرج في المطعم خصوصاً إن الساعة وقتها كانت زادت عن الخامسه، يعني لينا أكتر من ثلاث ساعات، والنوع ده من المطاعم بتكون الجلسات الطويلة فيه فقط وقت العشا، ودلوقتي نبطشية العشا مفروض تبدأ تجهز المكان وإحنا لازم نمشي دلوقتي من هنا، وبصيت على مدير المطعم فحسيت إنه مُحرج مني، وإن إحنا لازم نغادر لكن هو مش عايز يعملي إزعاج خصوصاً بعد طلبي منه وقت ما أنا جيت الضهر بأن الجلسة لازم تكون مثالية، و الحق يقال الخدمة كانت رائعة ولم يزعجنا أي جرسون إلا لما كنا نطلبه فقط.
أنا: دنيا.. إحنا لازم نمشي قبل ما يطردونا من المطعم (محاولاً تلطيف الجو).
فرفعت راسها وبصتلي بإبتسامة فاترة جداً وقالت: يللا بينا نمشي لإن أنا أساساً إتأخرت.
أنا: إتأخرتي على إيه.. أقصد مامتك يعني، ممكن بس نقعد مع بعض شوية وصدقيني هتكوني في البيت قبل الساعة عشرة، ولا إنتي زهقتي من القعدة مع حد ممل زيي أنا؟
دنيا: إزاى إنت تكون حد ممل!! وأنا ماحسيتش بالوقت إلا لما إنت نبهتني، وأنا عارفه إن أكيد المدام بتكون منتظراك، ومش عايزاك تكون قاعد معايا غصباً عنك إذا كنت عايز تروح البيت.
أنا: معقول يطلع الكلام ده منك، معقول القعدة معاكي تكون بالغصب، دا أنا مفروض أعمل حفلة بمناسبة إنك قعدتى معايا.
فضحكت دنيا ضحكة خفيفة.
أنا: لكن فعلاً إحنا لازم نمشي من المطعم دلوقتي عشان تغيير الشيفت بتاعهم، وأنا عندى إقتراح بس مش عايزك تفهميني غلط أو تزعلي مني.
دنيا: إحنا مش إتفقنا إن مفيش بينا أي زعل أو إحراج، وأنا فتحتلك قلبي وحكيتلك أدق أسرار حياتي عشان أكون معاك كتاب مفتوح، و عايزاك تعمل نفس الشئ معايا، وأي حاجة في بالك قولها على طول وماتعملش بينا أي حواجز، أصل أنا ماصدقت إنى لقيت إللي أفضفض معاه.
طبعاً أنا كنت بدوب فعلياً من كلامها ده.
أنا: إذا كان كده فإسمعي إقتراحي ولو ماينفعش معاكي صارحيني على طول و نغير أمه على طول.
دنيا ضحكت ضحكة نورت كياني كله، وقالت: إتفقنا يا هشام، هات إللي عندك وسمعنا إقتراحاتك.
أنا: شوفي يا ست الكل.. أنا حاجز غرفة هنا في الفندق، إيه رأيك نطلع فوق نشرب قهوة ونتكلم براحتنا لحد ميعاد البيت عندك.
دنيا بصتلي بنظرة ألمتني جداً وقالت: أنا عشان فتحتلك قلبي وحكيتلك أدق أسرار حياتي عشان أكون معاك كتاب مفتوح معناها إني ممكن أطلع معاك غرفة فى أوتيل، إنت ترضهالي يا هشام، وأنا إللي وثقت فيك، على العموم أنا أسفه مش حاقدر وشكراً على العزومة الجميلة دي، بس أنا لازم أروح دلوقتي علشان حاسه بصداع.
كلامها كان نازل عليا زي الرصاص وأصابني في مقتل لدرجة إن لساني عجز عن الرد.
وإستمر بينا الصمت ثواني وهي كانت تتحاشى خلالهم النظر لعيوني، وأنا قطعته بعدها، وقولتلها: يعني تفتكري إني أنا عرضت عليكي العرض ده علشان كلامك معايا، يعني معنى كلامك ده إن إنتي مفكراني واحد إستغلالي وإنتهازي زي باقي الناس، على العموم أنا آسف جداً وبسحب كلامي وإعتبريني ما قولتش حاجة يللا بينا أوصلك لو دي كمان مافيهاش حاجة.
دنيا: إنت زعلت يا هشام.
أنا: يعني إنتى شايفه إيه ؟
دنيا: شايفاك زعلت، بس أنا ماكانش قصدي أزعلك بس بصراحة كلامك فاجئني.
أنا: شوفي يا ست الكل، أنا عرضت عليكي نطلع لأنى أولاً لسه عايز أقعد معاكي، وأنا مش بحب ألف بالعربية في الشوارع ومش بحب أقعد في الأماكن العامة لأسباب كتيرة، و بصراحة أنا بقالي أكتر من ثلاث ساعات مادخنتش لإن التدخين هنا ممنوع، ففكرت في إن غرفة الفندق أنسب مكان طلما الثقة متوفرة بينا، بس الظاهر أنا كنت غلطان، تأكدي إنها غلطة مني و مستحيل أكررها تاني.
دنيا: وحياتي عندك ماتزعلش مني.
ولأول مرة مدت إيدها ومسكت إيدي، وقتها طبعاً ضربني تيار كهربائي بقوة ألف فولت.
أنا: لو قولتلك إن كلامك مازعلنيش أكون بكذب عليكي، وأنا مش عاوز أكذب عليكي في أي حاجة، لكن أنا برضه فهمت وجهة نظرك وخلاص حصل خير.
أنا وقفت بعد ما كانت هي سحبت إيدها من إيدي، وقولتلها: يللا بينا عشان أوصلك.
وهي وقفت بدون أى رد وتوجهنا في إتجاه باب الخروج من المطعم وأنا إستأذنت منها ثواني وروحت لمدير المطعم وشكرته.
وطلعنا من المطعم وأصبحنا في بهو الفندق، وقولتلها: ممكن تستريحي في الكراسي دي دقايق لحد ما أطلع الغرفة أشيل حاجاتي وأعمل check out من الفندق.
فقالتلي بإبتسامة مفيش أجمل منها: خلاص أنا هطلع معاك الغرفة.
ومرت لحظة ذهول مني وصمت منها، وقطعته هي، وقالت: طيب ولو قلتلك علشان خاطري.
ومسكت إيدي مرة تانية ورجع تاني التيار أبو ألف فولت.
أنا: إنتى خاطرك ده مهم عندي جداً، بس مش عايزك تعملي حاجة مجاملة ليا أو غصباً عنك.
وإيدها لسه ماسكه في إيدي والتيار الكهربائى إياه لسه شغال، قالتلي: صدقني أنا فعلاً بجد عايزه أطلع معاك عشان عاوزه أتكلم معاك كتير أوي، وأنا حقيقي زعلانه من نفسي من إللي قولته.
أنا: خلاص يا ستي، نطلع الأوضة واللحظة إللي تكوني فيها عايزة تمشي نقوم نمشي على طول.
دنيا: إتفقنا. (وهي بتضحك).
______________
(الجزء الثاني _ قصة للزبير هاني)
______________
وتوجهنا نحو الأسانسير (وهي كانت سابت إيدى) و وقفنا ننتظر الأسانسير، وخلال ثواني كنا داخلين علي الغرفة، وكانت الغرفة واسعة وفاخرة 5 نجوم ومجهزة بكل شيء بطريقة حديثة.
وأنا دخلت قبلها ومسكت الباب وركعت ركعة خفيفة وقلتلها: إتفضلي يا ست الكل.
دنيا دخلت وهي بتضحك لكني حسيت إنها لسه متوترة، وهي طلبت إنها تدخل الحمام، فدخلت الحمام وأنا أغلقت باب الغرفة وجلست على الكرسي وأشعلت سيجارة على طول لإن دماغى كان هيتفرتك لإني مادخنتش من كذا ساعة، وفكرت إنى أشرب كاس بس خوفت دنيا تشوف الكاس تجري بره الأوضة.
بعد شوية خرجت دنيا من الحمام وكانت غسلت وشها مما أزال المكياچ الخفيف من عليه فأصبحت أكثر جمالاً، وقعدت على الكرسي بعد أن وضعت شنطتها على السرير.
أنا: أرجو إن ريحة السجاير ماتكونش مضايقاكي.
دنيا (بدلع رقيق): مش إتفقنا إن مافيش حاجة منك ممكن تضايقني أبداً.
أنا: أصل فيه ناس كتيرة بتتضايق من ريحة الدخان، وأولهم المدام عندي في البيت، مش مسموح لي أدخن إلا في أوضتي الخاصة بالمزيكا.
دنيا ضاحكة: المدام شكلها مسيطرة.
أنا: المدام عندي البيت هوه مملكتها، بيت طويل عريض ماليش فيه إلا أوضة المزيكا بس، لكن بصراحة أنا دايماً بكون عاوزها تكون مرتاحة ومبسوطة.
دنيا: شكلك بتحبها قوى.
أنا: مش عارف إذا كان ده حب ولا أي حاجة تانية، بس إحنا عِشرة فوق 20 سنة، ولإني أنا كنت بشتغل ساعات طويلة وبسافر كتير جداً ولكنها عمرها مازعلتني وأنا عمري ما خنتها بالرغم من إنى كنت بسافر كتير ولفترات طويلة وكان قدامي مغريات كتيرة بس عمري ما خنتها وعمري ما سبتها تنام زعلانة مني في حاجة، وكل واحد مننا عنده مساحته الشخصية وأمورنا ماشيه على كده، يعني كده ممكن تسميه حب أو عشرة السنين كله ماشي.
دنيا (ضاحكه): يعني مفيش واحدة طلعت معاك قبل كده أوضه في أوتيل؟
أنا: يادي أوضة الأوتيل دي!!
وضحكنا إحنا الإثنين، وتذكرت إني ماطلبتش القهوة المتفق عليها، فسألتها قهوة ولا شاي شُبيكي لُبيكي الأوتيل كله بين إيديكي وتحت أمر مولاتي الأميرة.
دنيا: ممكن أشرب شاي.
أنا: أوكيه.
وإتصلت بخدمة الغرف وطلبت شاي مع كيك وفنجان القهوة بتاعي.
رن موبايل دنيا وكان المتصل والدتها.
دنيا: ألو.. أهلاً يا ماما ثم سكتت تسمع و قالتلها: لأ.. لسه قدامي ساعتين أو تلاتة عشان لسه عندي شغل كتير في الشركة، وهي بتبص عليا بإبتسامة سحرتني بيها وعيونها مركزة مع عيوني، وكانت عيونها تحمل بريق عجيب زاد من جمالهم، وأنهت المكالمة.
أنا (مبتسماً): مش عيب تكدبي على ماما وتقوليلها إن عندك شغل، إنتي مش عارفه إن إللي بيكدب بيروح النار؟
دنيا (ضاحكة): إنت عارف كدبت عليها ليه.
أنا: وأنا هعرف منين بس، قوليلي ليه، مش إنتي وعدتيني قبل شويتين إنك مش هتخبي عليا حاجة، شكله كده الزهايمر عندك إنتي!!
دنيا إحمر وجهها خجلاً وبإبتسامة ردت بس عينيها تحاشت لقاء عيوني، وقالت: علشان عايزة أقعد معاك يا هشام أطول وقت ممكن.
أنا (بكل جدية): يا عيون هشام،
الوقت معاكي بالدنيا وما فيها.
وهي رفعت راسها وإلتقت عيونها بعيوني مرة تانية و رجع التواصل بينهم الذى إنقطع منذ أن كنا في المطعم ورجعنا نتكلم بالعيون لثواني وأنا حسيت بيهم ساعات، ولم يقطع حوار عيونا إلا دق خفيف على الباب (عامل الفندق بالطلبات)، قمت و فتحت الباب وإستلمت تروللي البوفيه من عامل الفندق وأغلقت الباب ودفعت التروللي حتى أصبح بين دنيا والسرير.
أنا: إتفضلي أحلى شاي لأحلى دنيا في الدنيا كلها، ووضعت فنجان قهوتي جنبي على الطاولة وتوجهت للجلوس وأشعلت سيجارة تانية.
دنيا: إنت مش لسه طافيها.
أنا: جرا إيه يا مريم (إسم مراتي).
دنيا: مين مريم؟
أنا: مريم مراتي، لإنها دايماً بتقول نفس كلامك ده لما نكون برة البيت وأنا أدخن.
دنيا: شكله كده مدام مريم دايماً في بالك.
أنا: أنا مانكرش إن مريم دايماً في عقلي بس قلبي سكن فيه حد تاني.
دنيا (بخجل): يعني إنت ماحاكتليش عن الحد التاني ده!!
أنا: يعني إنتي مش عارفه، طيب عيني في عينك كده.
وإلتقت عيوننا مرة تانية بنظرات تدوب الصخر وساد بينا الصمت مره تانية ورجعت العيون تتكلم حتى شعرت أن قلبي سيخرج من ضلوعي ليلتصق بها.
أنا: دنيا.. إنتي معايا ؟
دنيا: أيوه يا هشام.
فتجرأت مش عارف إزاي، وقولتلها: أنا بحبك.....
دنيا أشاحت بوجهها نحو الأسفل قاطعة حبل التواصل مع عيوني، وقالتلي: بس إنت لسه ماتعرفنيش كويس.
أنا: إللي عرفته كفاية عندي، وأنا حبيتك من وقت ماكنا لسه بنتكلم في الماسنجر.
دنيا: وأنا كمان... (وسكتت)
أنا: إنتي إيه؟ وسكتي ليه؟
دنيا: إزاي هتحبني، نسيت مراتك مريم!!
طبعاً أنا كنت لحظتها هقول يخرب بيت أبو أم مراتي، لكن بصراحة كلامها رجعني للواقع بسرعة البرق.
أنا: طبعاً مريم مراتي وفوق راسي، لكن إنتي حبيبتى إللي سكنت جوه قلبي.
وأنا مديت إيدي من فوق الطاولة وهي مدت إيدها لتقابل إيدى في منتصف الطريق وضغطنا إحنا الإتنين على إيدين بعض بلطف ورجع التيار أبو ألف فولت يضرب من تاني وسرت رعشة خفيفة في كل جسمي وراحت عيونا في حوار عميق بينما ساد بينا صمت رهيب وزاد ضغطي على إيدها لكن برفق، وبصراحه إيدها كانت ناعمة وطرية لدرجة كبيرة.
دنيا: أنا من يوم ما قريت كلامك في الفيس بوك شدتني لإن كلامك كان حلوووو أوي ومايطلعش إلا من إنسان روحه حلوه ولما شوفت صورك وضحكتك الجميلة زاد إعجابي بيك بدليل إني على طول بعتلك طلب صداقة.
أنا: وأنا مش عارف إيه إللي خلاني أوافق عليه بسرعة!!
دنيا: يعني إنت ندمان إنك عرفتني؟
أنا: ده إنتي أجمل حاجة حصلتلي في عمري كله.
وهي سحبت إيدها وإستأذنت في إنها تدخل الحمام.
وأنا توجهت للميني بار إللي في الأوضة وطلعت الإزازة من
التلاجة وأخذت رشفة خفيفة، لكن قبل ما أرجع الإزازة في الثلاجة كانت دنيا خرجت من الحمام وشافت الإزازة في إيدي،فإرتبكت.
أنا: ماتخافيش أنا بس مش عايز أنساها هنا لإنى شربت منها كاسين بالنهار وقلت أطلعها عشان أخدها معايا وأنا ماشي بما إني هحاسب عليها.
دنيا: إذا كنت عاوز تشرب يا هشام خد راحتك، ثم أضافت ضاحكة: بس ماتشربش كتير عشان تعرف توصلني.
أنا: بصراحة القعدة معاكي تستاهل الواحد يتسلطن شويه.
دنيا (بعفوية): إتسلطن يا حبيبى زي ما إنت عايز.
وهي إرتبكت بعدها لإن كلمة (حبيبي) خرجت منها عفوياً بس ضربت في نص نافوخي.
أنا: دا إنتى إللي حبيبتي ونور عيوني إللي ماصدقت تشوف واحدة بجمالك.
الحوار ده كله وكنا إحنا الإثنين واقفين، أنا عند الثلاجة وهي إتحركت شوية ناحية الكرسي إللي كانت قاعده فيه بس كان لازم تعدي من جنبي، ولما هي قربت عشان تعدي فإقتربت أنا منها وعيني في عيونها، وطبعاً لإن طولي زايد عنها شوية فكانت راسها في مستوى صدري.
وفجأة كانت هي بتلقائية إترمت على صدري ولفت إيديها حول وسطي وأنا وضعت إيدي على ضهرها وإيدي التانية على شعرها الحريري وأنا بضمها برقة ليلتصق رأسها بصدري.
ولما أصبحت دنيا قدامي وراسها تقريباً في مستوى صدري، وقتها أنا حسيت إن أنفاسها تخترق جسدى على الرغم من ارتدائي القميص (كنت قالع الجاكيت)، وبصورة مفاجاة إترمت دنيا في حضني، وضمتني أوي بإيديها بينما كان راسها يرقد على صدري وأنفاسها الدافئة تلامس جسدي من خلال القميص الصيفي الخفيف إللي أنا كنت لابسه.
الحقيقه أنا إتفاجئت حبتين، وأنا إيديا الإثنين واحدة على ضهرها والتانية على شعرها الحرير وضميتها بالراحة على الرغم إن الرغبة الجارفة إللي ملكت جسمي كله وقتها كانت تريد أن تضمها بقوة بس خفت أكسر فىها حاجه لإن جسمها كان طري أوي زي الچيلي وكإنها بلا عظام أو عضلات مثل باقي البشر.
دنيا فعلاً كانت فريدة من نوعها في نعومتها ورقتها وجسمها الطري لكن بدون سمنة أو ترهلات حاجة كده و لا في الخيال.
إستمرينا على وضعنا كده بدون كلام لفترة من الزمن، ثم رفعت راسها ونظرت ليا وإخترقت نظراتها لعيوني لتتخطاهم وتصيب قلبي في مقتل، فأنزلت أنا رأسي قليلاً وإقتربت شفايفي من شفايفها وعندما تلامست شفايفنا ضربني تيار أقوى من تيارنا إياه، لكن المرة دي التيار نزل لزبي الذي سارع بالإنتصاب وكأنه لشاب مراهق يتعرف على الجنس للمرة الأولى، وكان عايز يفرتك البنطلون بس كويس إنه كان بنطلون چينز من النوع الكلاسيكي غير الملتصق بالجسم، بس تمكن من ملامستها تقريباً من أسفل بطنها وأنا حسيت إنها شعرت به، وإن زبي برضه ضرب فيها تيار كهربائي أفاقها من غيبوبتها المؤقتة وأبعدت جسمها عني فجأة ورجعت للخلف حتى إلتصقت بحائط الغرفة متحاشية النظر ليا، وقالتلي: ممكن نمشي يا هشام.
أنا رديت عليها وبدون أى تردد، وقولتلها: أمرك يا ست الكل وآسف لو ضايقتك.. أنا ماكانش قصدي.
دنيا: إنت بتتأسف على إيه، أنا إللي آسفه إني حضنتك بس أنا ماقدرتش أوقف نفسي.
أنا: آسفه إيه بس يا روحي دي أجمل حاجة حصلت وأرجوكي ماتفكريش فيها كتير وتحللي إللي حصل وتعطيه أكبر من حجمه لإنه كان شئ طبيعي مايستاهلش نوقف كتير عنده إلا بالذكرى الجميلة إللي سابها، و لو ماكنتيش إنتي حضنتيني كنت أنا إللي حضنتك، إنسانه حساسه زيك مش مفروض تتأسف من حاجة زي دي.
دنيا: ما هوه كلامك الحلو ده إللي محببني فيك.
وإتحركت ناحيتي مرة تانية وإترمت تاني في حضني.
وأنا بحضنها جامد وبضمها أوي قولتلها: أنا بحبك أوي أوي يا روحي وحاسس إني بعيش الإحساس ده لأول مرة في حياتي رغم سني ده.
دنيا كانت راسها مدفونة بصدري من الأمام وكأنها تريد أن تختبئ فيه وهمهمت بكلمات لم أستطع تميزها، وعرفت إنها فارقت عالمنا هذا ورحلت إلي عالم النشوة التى تجمد تأثير العقل وتطلق العنان للغة الجسد.
أنا قررت وقتها أن أتصرف كما يليق من رجل مسؤول فى سني وأن أكون أنا من ينوب عن عقلها في هذه الحرب بين عقلها ونشوتها وأول الخطوات كان هي أن أبعدتها برفق عن جسمي لأوقف التيار الذى سيقضي علينا إحنا الإتنين.
وأبعدت دنيا عني برفق وبوستها على خدها، ثم قعدتها على الكرسي وقعدت أنا على السرير أمامها ودورت الكرسي ليواجه السرير، وقلتلها: دنيا أنا عايزك ماتخافيش مني أبداً وتأكدي إني آخر إنسان ممكن يعمل معاكي حاجة إنتى مش عايزاها، ثم رجعت للخلف قليلاً في السرير وساند ضهرى على المخدات ورجلي لسه في الأرض وأشعلت سيجارة، وقتها كانت دنيا بتحاول إنها تهدا وتستجمع قواها، وخاصة إنى أنا إللي وقفت وماسترسلتش معاها في نشوتنا وأعتقد إن تصرفي ده ريحها وأعطاها إحساس بالأمان.
دنيا: مش كفاية حكاوي الليلة، أنا خايفه أصدعك.
أنا: معقولة إنتي تصدعيني، ده أنا عايز أقترح عليكي نعمل مشروع نبيع صورتك فى الصيدليات كدواء للصداع وهنكسب من ورا العملية دي قرشين كويسين أوي.
ضحكت دنيا برقة وبدأ البريق فى عيونها يرجع تاني، وقالت: حاضر يا سيدي بس مش عايزة الوقت يسرقنا عشان ماتأخرش على ماما.
أنا: الساعه يادوب عدت السادسة مساءً، يعني لسه قدامك أكتر من تلات ساعات على الوقت إللي المفروض تكوني فيه في البيت، ولا إنتي زعلتي مني.
دنيا (ضاحكه): إخص عليك يا هشام أنا مش ممكن أزعل منك.
هشام: كله ولا زعلك يا ست الكل أنا بس كنت بهزر معاكي.
دنيا وهي لسه بتضحك: أنا عارفه ومتاكده، أنا مش ممكن أزعل منك أبداً، دا حتى رغم إللي كان نفسك تعمله بس إنت حد حنين أوي.
أنا (ضاحكاً): مش بقولك إنى أنا غلبان.
دنيا: مش أوى. (ومعاها غمزة وأجزم إنها في تلك اللحظة نظرت لزبي الذى كان مازال منتفخاً قليلاً، بس أنا عملت نفسي مش شايفه حتى لا أتمادى تاني).
أنا: صدقيني أنا غلبان خالص مع الستات لإنى ماعشتش علاقات كتيرة، بمعنى إني كملت سنين فترة المراهقة في أمريكا بس كان عندي هدف وكنت بمَوت نفسي عشان أحققه، فكان لا عندي الوقت و لا الرغبة في الغراميات والشهوات، تصدقي حتى الشُرب بدأته بس وأنا في الأربعين.
دنيا: بمناسبة الشُرب.. إنت مابتشربش ليه، أنا عاوزاك تاخد راحتك على الآخر، وإيه رأيك أنا إللي هاصبلك الكاس وتشربه من إيدي.
قالتها وهي بتاخد الإزازة والكوباية وبتصبلي كاس وراحت للتلاجة وأحضرت مكعبين ثلج ثم جاءت للسرير عندي وأنا كنت متسمر مكاني بلا حركة أراقب إللي بيحصل قدامي وكإني في عالم من الأحلام.
وقربت هي مني وقعدت في طرف السرير وناولتني الكاس.
وقالتلي: بالهنا يا حبـ...
ولم تكملها وإرتبكت و دورت عيونها بعيد عن عيوني ومدت لي الكاس، وقبل أن أخد منها الكاس كانت إيدي إتلفت مع إيديها حول الكاس، وأجزم ان حرارة تلامسنا كادت أن تسيح الثلج إللي في الكاس، فكانت لحظة أعجز عن وصفها، معقولة هذا الملاك جنبي في السرير لا يفصله عني إلا سنتمترات قليلة وكمان بتسقيني بإيديها.
أخذت منها الكاس وأشعلت سيجارة مع رشفة من الكاس إللي لاحظت إن مقاسه موزون وموازي لنسبة الثلج، فقلت لها مازحاً: كاس بتاع معلمين.
دنيا: أصل المرحوم بابا كان بيشرب وكتير كنت بشوفه لما بيجهز كاس لنفسه ولما كبرت كنت بجهزهوله، عشان كده بقيت خبرة.
أنا: تسلم إيديكي يا حبيبتي.
وهنا ضغطت بإيدي على إيديها.
رفعت دنيا إيدي الى فمها وباستها، وقالت: إنت حنين أوى يا هشام ثم إترمت في حضني وأنا كانت رجليا الإثنين واحدة على الأرض والتانية في السرير ورا دنيا، وهي حضنتني بقوة وهمست في وداني: بحبك أوي يا هشام.
هنا إترعش جسمي كله وأعلنت حواسي حالة الإستعداد وإنطلقت صفارات الإنذار من عقلي تحذر جسدى حتى لا يتهور، لكن الوضع كان خلاص خرج عن السيطرة وضعفت مقاوتي وأعلن زبي حالة الطوارئ القصوى إستعداداً لمعركة طاحنة سيخوضها بعد قليل وغاب عقلي من المشهد تماماً وأصبحت رغبة جسدي هي المسيطرة على كل حواسي.
أنا لفيت إيدايا الإثنين حول خصرها وكانت راسها على كتفي وصدرها يكاد يلامس صدري لإنها كانت لسه رجليها الإثنين على الأرض ومايله عليا بجسمها وحاطه راسها على كتفي وأصبح شعرها الحرير يلامس وجهي وكانت رائحة عطرها جذابة، وتمنيت أن يتوقف الزمن عند هذه اللحظة التي كان قلبي شهق فيها مع كل نفس داخل الى رِئتاي مملوء برائحتها الجميلة.
وجدت نفسى أهمس في ودانها بهدوء: بحبك أوي يا دنيا، وكأن جسدها كان ينتظر سماع هذه العبارة فرفعت هي راسها وباستني بوسه أعتقد إنها إستمرت أيام من طولها، كانت إيديا الإثنين تتحرك صعوداً ونزولاً على ضهرها وكانت إيديا تلامس بزازها من الجنب عند كل صعود و نزول مما زاد من هيجانها مستسلمةً إستسلام تام لما يحدث و لما سيحدث.
وهي كانت أنفاسها تزيد مع كل حركة لإيدي ولما وقفت إيديا عن الحركة ضميتها بقوة مما سبب لها ألم (بدون أن أقصد) لإن رجليها كانت لسه على الأرض، فما كان منى إلا أن سحبتها لتكون بكاملها على السرير، وهنا أنا حسيت إنها أصبحت مخدرة تماماً وهي على السرير ترقد فوق مني وحسيت بجسمها الملبن يحتك بجسمي.
ورفعت دنيا جسمها شوية لأعلى وأصبح وجهها مقابلاً لوجهي تماماً وشعرت بأنفاسها تلسعني بلسعات الرغبة و هنا أعلن زبي أنه وصل لحالة الاستعداد القصوى وأنه جاهز لخوض هذه المعركة واثقاً من الإنتصار فيها، فقد كان صلباً كالحجر كأنه زب مراهق بيجرب الجنس للمرة الأولى.
فهمست دنيا (و هي راقدة فوق مني وتنظر الى عيوني إللي لا يفصلهما عن عيونها سوى سنتمترات قليله) وقالت: انا خايفه يا هشام.
أنا: خايفه من إيه يا حبيبتي.
وأنا قولتها بآخر نفس عندي لإني أنا برضه كنت في حاله يرثى لها.
دنيا: خايفاك تزهق مني وتسيبني.
أنا بدون ما أتكلم أطبقت شفايفي على شفايفها الجميلة طابعاً قبلة لم تبدأ من الشفايف، بل بدأت من آخر نقطة في قلبي متوجهةً من خلال شفايفها إلى آخر نقطة في قلبها، وكانت البوسة دي أجمل رد تنتظره دنيا على سؤالها.
فإستسلمت لي تماماً ومسكت خدودي بإيديها الإثنين و هي بتبوسني بجنون في شفايفي وخدودي.
فكان هذا كفيلاً بإطلاق رصاصة الرحمة على كل صوت بداخلي يطالبني بالتوقف، وأدركت تماماً في هذه اللحظة إني دخلت في مرحلة اللاعودة وعليا التصرف على هذا الأساس.
فقمت وسحبت جسمها ونيمتها جنبي وبدأت في فك زراير بلوزتها وعيوني تخترق عيونها إلى قلبها إللي كان يضرب بشدة وكأنه يعلم تماماً ما سيحدث، وفتحت زراير بلوزتها بدون أي ممانعة منها بل كانت متجاوبة معايا جداً، وشوفت جمال بزازها إللي كانوا واقفين وكأنهم كتلتين من الزبده ويغطي نصفهم الأسفل سنتيان أسود حريري بأطراف شبكيه جاعلاً منظر صدرها آيه في الجمال، وقعدتها وهي في حضني وقلعتها البلوزة بدون أى مقاومه منها سوى أن غمضت عيونها وكأنها بتقولي إعمل فيا إللي إنت عايزه، وفكيت لها السنتيان ووقف صدرها بارزاً أمامى وكانت حلمات بزازها واقفين بصلابة كقطعتين من الزمرد من شدة إحمرارهما ثم رجعتها ونيمتها برفق وحنان لترقد مرة أخرى، وهنا هي فتحت عيونها ونظرت ليا بعين فيها كمية من الكلام فهمتها عيوني تماماً، فنزلت أبوسها وإيديها ماسكه في راسي وبتسحب وجهي بقوة ليضغط أكتر على شفايفها.
أنا توقفت قليلاً ورجعت لورا شوية وعيوني لم تتوقف عن النظر لعيونها إللي كانت بتلمع وفيهم بريق كجوهرتين نادرتين.
وأنا قمت بفتح زراير قميصي بهدوء، وكنت أنظر إليها وهي قلعتني القميص من كتافي وهي بتسحب جسمي عليها وتلامست صدورنا العارية للمرة الأولى.
وأنا توقفت قليلاً ونزلت من السرير و قمت بخلع بنطلوني بنفس طريقة القميص، وهي كانت تنظر ليا وكإن عينيها بتقول بسرعة يا هشام.
أنا وقفت بالبوكسر وكان زبي واقف ومنتصباً لدرجة عجيبة، وقربت منها وبوستها بوسه خفيفة على شفايفها ورجعت لورا نص خطوة ولفيت إيدي وراها من تحتها أدور على مشبك قفل الچيبه وهي رفعت جسمها شوية عشان تساعدني، وأنا فتحتلها الچيبه وهي تخلت عن آخر نقطة خجل بداخلها وسحبتني ونيمتني على ضهري على السرير وقامت وكملت فتح سوستة الچيبه ونزلتها من بين فخادها وكانت تلبس أندر أسود بأطراف شبكيه زي السنتيان، ونزلت بجسمها كله فوق مني وبتبوسني في شفايفي ورقبتي وصدري بشهوة جنونيه، وكان زبي واقف ومنتصب أوي وبينبض ويريد التخلص من البوكسر اللعين الذى يفصل بينه وبين جسم دنيا الملبن الطري.
وهي كانت بتضغط بجسمها على زبي.
وفجأة وكأنها سمعت أصوات الإستغاثة الصادرة من زبي فتوقفت وقامت هي بسحب البوكسر من بين فخادي حتى وصل لرجليا وأنا نطرته برجلي بعيد.
أنا حسيت إن دنيا إتصدمت من ضخامة وطول زبي من تبريقة عينيها، فقد كان زبي واقف ومنتصباً وطويل وعريض ورأسه حمرا ومنتفخة.
أنا نيمتها على ضهرها (وهي لسه لابسه الأندر بس وأنا عاري تماماً).
نيمتها على ضهرها وأنا جنبها واخدها في حضني وببوسها في شفايفها وبدخل لساني بين شفايفها كأنه بيدور على لسانها، وكان زبي زي السيف بيحك في فخادها البيضا وناعمة ورقيقة زي الحرير.
وهي مسكت زبي بحرارة بإيدها الناعمة ومازالت شفايفنا في عناق حار ولساني بيحضن لسانها في لحظات ما أجملها حسيت فيها بتوقف الزمن وكأن الكون كله أصبح فارغاً إلا من حبيبتي دنيا وأنا حاضنين بعض كأننا جسد واحد، وهي ماسكه زبي المنتصب بإيديها وأنا بمص شفايفها ولسانها بشفايفي ولساني وبفرك وأدعك لها حلمات بزازها بإيدي وبحسس وأدعك في كل جسمها بإيدي التانية وهي متجاوبة معايا جداً في حضني هايجه وممحونه أوي.
وهي لسه نايمه على ضهرها وماسكه زبي وبتضغط عليه وأنا رفعت راسي شوية ونزلت أبوس رقبتها وصدرها وبدأت أبوسها وأمصلها في حلمات بزازها بحنية أوي وهي مغمضة عينيها ومستسلمة تماماً، وأنا مستمر في بوس ولحس صدرها وبطنها ونزلت شوية أبوس كسها من فوق الأندر بتاعها (الأندر بتاعها هو قطعة الملابس الوحيدة المتبقية بينا)، وهي متجاوبة معايا جداً وأنا بسحب الأندر لتحت فقامت هي برفع وسطها شوية وأنا سحبته من بين فخادها ورميته بعيد.. أوووووووف... وظهر قدامي أجمل منظر وقعت عليه عيوني في حياتي، هذا الكس البمبي الرائع المثير.
وأنا بقرب وجهي من كس دنيا ذو اللون البمبي بلمعة خفيفة لكثرة السوائل التي أفرزتها نظراً لسخونة حالة النشوة والهيجان إللي في جسمها كله.
أنا بدأت بلحس كسها بلساني وبدعك لها بظرها بصوابعي بلطف وهي بتتلوى من المتعة، وفجأة هي سحبت جسمي من راسي لفوق عشان تبوسني في شفايفي، وهي بتبوسني شمت ريحة مية كسها في شفايفي فزاد هيجانها بشكل مثير.
وكان زبي فوق كسها بالظبط وبيدعك في كسها صعوداً ونزولاً بلطف وهي ماسكاه بإيدها وبتفتح وتقفل فخادها بشهوة جنونيه وبمتعة وكأن شفرات كسها أول مرة يلمسها زب رجل.
وأنا مستمر في البوس والمص واللحس والتحسيس والدعك في كل جسمها وهي بتتلوى تحت زبي من المتعة والنشوة الجنسية.
وهي وكإنها فاقدة الوعي وهي ماسكه زبي بدأت توجهه بين شفرات كسها المولع وبتإن ليندفع زبي داخل كسها مقتحماً هذا الكنز الثمين.
ولحظة دخول زبي الضخم في كسها كانت عينيها برقت وشهقت شهقة ألم من ضخامة حجم زبي وكإنها عروسة في ليلة دخلتها وبتتناك لأول مرة، فأخرجت أنا زبي بسرعة من كسها وأنا مازلت فوق منها وزبي على فتحة كسها ورجعت أبوسها وأحضنها بحنية وهمست في ودانها: بحبك يا روحي.
فحضنتني جامد وهي بتقول: بحبك أوي أوي يا هشااام وعاوزاك أوي أوي يا روحي.
ومسكت زبي بإيديها وحطته على باب كسها وأنا ضغطت بزبي شوية ودخلت راسه في كسها وهي مستجيبة معايا وأنا بضغط تاني ودخلت نصه، ولكنها صرخت تاني: أتوسل إليك أبوس إيدك يا حبيبي طلعه أرجوك مش قادره.
وطبعاً أنا إستجبت لتوسلاتها وطلعت زبي من كسها وأخدتها في حضني وضمتها أوي وبدأت أبوسها وأهديها شوية، ورغم تألمها من ضخامة وطول زبي ولكنها هايجه وممحونه أوي ومشتاقة للنيك وماسكه زبي بإيديها وبتضغط بيه على كسها بدون إدخاله وأنا مازلت متجاوب معاها بحنية ولطف، وبعد ثلاث محاولات لإستهداف زبي لكسها كان زبي راشق كله في كسها، وأنا بدخله وأخرجه وهي في قمة نشوتها، وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، وبتتلوى تحت زبي وتضمني أوي وبتغرز ضوافرها الرقيقة في ضهري وبتفتح وتقفل فخادها بشهوة ورافعه رجليها وفخادها لفوق ومحوطة بيهم جسمي من وسطي وشفايفنا بتقطع شفايف بعض وبزازها مدفونين في صدري، وأنا شغال تقفيش وبعبصة في طيزها من تحت، وهي هايجه وممحونه أوي، وصوت أنفاسنا عالي ومسموع، وصراخها وتأوهات متعتها بتهيجني أكتر.
وإستمرينا كده في هذا الوضع المثير أكتر من نص ساعة.
وبدأ جسمى ينتفض وأنا عرفت إن زبي على وشك القذف، وهي طبعاً حاسه بيا، فضميتها أوي وهي رافعه رجليها وفاتحه فخادها ومحوطه بيهم وسطي وزودت من ضغطها على جسمي كله على جسمها وأصبحنا كإننا جسم واحد وزبي كله في كسها المولع نااار.
وفي لحظة توقف عندها الزمن جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد، وكان زبي يقذف ويتدفق منه شلال من اللبن داخل كسها كالألعاب النارية التي تنطلق في نهاية المهرجانات.
وبعدها أنا إترميت جنبها وهي لسه في حضني بتحاول إستجماع قواها وتركيزها، وساد بيننا صمت تام وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وقطع هذا الهدوء صوت موبايل دنيا بيرن فقامت بسرعة عشان ترد وكانت أمها بتتصل بيها.
وقعدت دنيا جنبي على السرير ترد على الموبايل وهي عريانه تماماً وماسكه زبي بإيدها وكان منظرها يطير العقل من حلاوته.
وقالت لأمها إنها لسه خارجه من الشغل وراجعه على البيت مسافة السكة، وقفلت معاها.
أنا: طلما هتروحي دلوقتي خلاص لحظة وهقوم أوصلك.
دنيا: خليك يا حبيبي زي ما أنت، انا هاخد تاكسي من قدام الأوتيل.
أنا: لأ.. تاكسي إيه معقول الكلام ده.
دنيا: أيوه تاكسي، وحياتي عندك تسمع كلامي.
أنا: إنتى كلامك أوامر طبعاً، بس ليه، ماهو أنا كده كده هروح وبيتكم في طريقي.
دنيا: و هتروح ليه؟ (وهي بتبصلي بدلع أُنثوي)، هوه إنت عمرك ما بَيت بره البيت؟
أنا ضاحكاً: أنا بنام أساساً بره البيت أكتر من نومي في البيت، بس ليه هبات هنا يعنى؟
دنيا ردت بدلع وبخجل: عشان أنا عاوزه أجيلك الصبح بدري وأصبح عليك.
طبعاً أنا إتفاجئت من كلامها وعقدت الدهشة لسانى غير مصدق إن الدنيا ممكن تضحكلي كده.
وقولتلها (بإبتسامة ولهفة): إذا كان كده أنا مش هتحرك من هنا متر واحد وهنتظر أجمل ملاك يصبح عليا.
وإترمت دنيا في حضني مرة تانية وباستني من رقبتي ثم لزقت شفايفها في شفايفي، وبدأ زبي يصحا ويقوم تاني حتى لامس صدرها، فضحكت وقالت: و ده مالو هوه كمان؟
أنا: ده تعبان وعايزك تريحيه.
فمسكت دنيا زبي وقالت: ماهو أنا جاياله الصبح مخصوص عشان أريحه.
ونزلت وباست راس زبي بوسه ولعتني أكتر، قامت ودخلت الحمام وأنا أشعلت سيجارة وشربت باقي الكاس الذى جهزتهولي دنيا قبل ما أنيكها، وقعدت وأنا حاسس إني أسعد إنسان في الكون كله.
خرجت دنيا من الحمام وبدأت تكمل لبسها وتظبط مكياچها قدام المرايا، وأنا كنت في نفس الوضع على السرير (بس لبست البوكسر فقط).
دنيا: إيه رأيك أظبطلك كاس قبل ما أمشي عشان تتسلطن عليه.
أنا: هو ده إقتراح أقدر أقول فيه رأى كمان!!
وجهزت دنيا الكاس ومدته ليا وأنا مسكت إيدها وبوستها.
دنيا: بالهنا يا حبيبي.
وباستني على راسي ثم بوسه خفيفة على شفايفي، وقالت: يللا أنا همشي قبل ما أترمي في حضنك تاني يا حبيب قلبي وروحي.
أنا: هوه فيه أحلى من رميتك دي في حضني يا روح قلبي.
وقالت لي من على بعد: تصبح على خير يا حبيبي.
أنا: إيه تصبح على خير دى!!، أنا مش هنام لحد ما تكلميني وإنتي في سريرك يا روحي.
دنيا: أكيد طبعاً. (ومعها بوسه في الهوا، وأنا رديت عليها بمثلها وبإيدي باشارة باااااي.
وأنا كنت طلبت منها إنها تاخد مفتاح الأوضة معاها عشان لما توصل الصبح تدخل عليا على طول.
______________
(الجزء الثالث _قصة للزبير هاني)
______________
وأنا بعد ما دنيا خرجت، مسكت الموبايل وإتصلت بريسبشن الأوتيل عشان أمد حجز الأوضة يوم تاني، وطلبت أكل عشان أتعشا بعد المجهود إللي بذلته مع دنيا في السرير.
وإتصلت بأحد زملائي في الشغل عشان أعتذر عن إجتماعات وشغل اليوم التالي.
وإتصلت بمريم مراتي وعرفتها إني مسافر دلوقتي مأمورية عمل طارئة تبع الشركة لفرع بورسعيد لأمر هام، وهي ردت عليا وتمنت ليا السلامة، كالعادة كأنه مش فارق معاها وجودي في البيت من عدمه.
وبعد شوية كان العشا وصل وإتعشيت وقعدت أشرب سيجارة وكاس وفتحت التلفزيون أقلب في القنوات بلا هدف.
وبعد ساعة تقريباً إتصلت بيا دنيا فخفق قلبي بمجرد ما شوفت إسمها على شاشة الموبايل، وفضلنا نتكلم أكتر من ساعة كلام حب وغرام وضحك وطبعاً مع شوية دلع وسكس، وهي قفلت بعد ما طلبت مني إني أنام كويس وأرتاح عشان لقائنا تاني يوم.
طبعاً أنا لم أستطيع النوم مباشرة ليلتها، و قعدت أفكر في أحداث اليوم الرائع و العجيب ده، إللي بدأ بفكرة لقاء خفيف للتعارف والدردشه وإنتهى بي الآن عارياً إلا من البوكسر وفراشي تركت عليه دنيا آثار رائحة جسدها فكاد فراشي أن ينطق من سعادته، وقعدت أفكر كتير وأتخيل وأتذكر وأنا شغال تدخين وكاس ورا كاس إلى أن تقلت راسي ودخلت في سبات عميق كأن أصابتني حالة من الإغماء.
وفتحت عينى على أعذب صوت ممكن تسمعه وداني، وجدت دنيا نايمه جنبي وبتهمس: صباح الخير يا حبيبى.
للحظة بسيطة أنا إعتقدت إني لسه نايم وبحلم فإبتسمت وغمضت عينيا، وسمعتها بتقولي: صباحيه مباركه يا عريس.
وقتها إستيقظت وأنا حاسس بأنى أسعد بني آدم في الوجود، وبصيت لاقيت دنيا نايمه جنبي تحت الغطا، وقربت منها وأخدتها في حضني وإتفاجئت إنها عريانه ومش لابسه حاجة إلا الأندر والسنتيان.
أنا (ضاحكاً): دا إحنا صباحنا عسل إنهارده، إنتي جيتي إمتا يا روحي.
دنيا: أنا بقالي نص ساعة وإنت ولا إنت هنا خالص، دا إنت نومك تقيل أوي يا حبيبي.
أنا (ضاحكاً): أبداً، دا حتى أنا نومي خفيف جداً ولو صحيت مش بعرف أنام تاني، بس إنهارده الوضع مختلف تماماً لأن إمبارح كان يوم مش عادي بالمرة.
دنيا (بدلع و هي تضمني من رقبتي وراسها على صدري): إزاي مش عادي.
وبدأت هي تدخل في حضني أكتر وتبوسني في رقبتي وخدي وتحسس بإيدها على صدري وبطني وبتلعب برجليها في رجلي مما هيجني أوي وصحا زبي إللي وقف أوي في البوكسر.
أنا: هقولك يا قمر إزاي كان يوم مش عادي، شوفي يا روحي إمبارح كان معايا أجمل وأرق وأروع إنسانه في الكون كله.
دنيا: ومين دي إللي عملت فيك كده ؟ وجاتلك إمتا؟ أكيد بعد ما أنا مشيت ورجعت البيت!!
أنا: آه بصراحه.
دنيا(رفعت راسها من على صدري): دا أنا كنت أموتك.
أنا: و أهون عليكي.
دنيا (رجعت لوضعها السابق وإيديها حوالين رقبتي وراسها على صدري ورفعت رجلها وحطت فخدها الملبن فوق رجلي فأصبحت ركبتها على زبي) وقالت: أكيد ماتهونش عليا طبعاً يا حبيبي.
أنا ضميتها أوي وقلتلها: حبيبتي بحبك يا ست البنات.
دنيا: وأنا بموووت فيك يا سيد الكون كله، دا إنت أحلى وأجمل وأغلى حاجة حصلتلي في حياتي كلها.
أنا: أنا مش حِمل كلامك العسل ده و حتخليني أعمل فيكي عمايل لا يُحمد عقباها.
دنيا (وهي بترفع ركبتها شوية وبتضغط على زبي أكتر وكإنها بتوجه كلامها ليه): طيب ما تعمل إللي إنت عاوزه.. هوه فيه حد حايشك!!
ورجعت دنيا تنام على ضهرها وتبتسم بدلع ولبونة وكإنها عاشقة في حضن عشيقها على السرير، وأنا رفعت راسي شوية وميلت عليها ببوسها برومانسية في وشها من أول جبهتها، فغمضت هي عينيها فبوستها بوستين على عيونها الإثنين، ونزلت بشفايفي وبوست على أنفها وكملت البوس في خدودها الوردية، وبمجرد ما قربت شفايفي من شفايفها فإنقضت هي على شفايفي بتبوسني وبتمصهم بجنون وبشهوة سخنه أوي، وكانت شفايفنا كشفايف عاشقين إتلاقوا بعد غياب طويل، وكان لساني يغوص بين شفايفها باحثاً عن لسانها وكانت إيدي على صدرها من ورا بحاول فتح السنتيان وكان فتحه أسهل من سنتيان إمبارح فإتفتح بسهولة.
وكانت إيدي التانية بتلعب في صدرها من قدام، ولما فكيف لها السنتيان مسكت بزازها أحسس على حلماتها بصوابعي، وشفايفنا لسه دايبين في البوس والمص واللحس.
وبدأ جسمها كله يترعش وأنا سامع منها آنات الشهوة وهي في حضني، ونزلت بإيدي عن بزازها وبدلك لها بطنها وكسها من على الأندر بتاعها، وزادت أناتها وتنهيداتها الساخنه ومدت إيدها ومسكت زبي من على البوكسر بتاعي ولفت جسمها عليا وأصبح وجهها مستخبي بين صدري والسرير، ودخلت بجسمها كله عليا وإستمرينا على الوضع ده فترة.
وأنا بدأت أسحب الأندر بتاعها
بدون أي مقاومه منها وهي رفعت جسمها شوية عشان تساعدني أقلعهولها، وأنا قلعت البوكسر بتاعي بسرعة وزبي كان واقف ومنتصب بين فخادها، هي سحبت جسمها شوية ومسكت زبي وبتبصله بهلع ومخضوضة من طوله وحجمه الكبير، أنا ضميتها أوي لحضني بحنان وهمست في ودانها وقولتلها: ماتخافيش يا روحي هدخله بشويش.
دنيا: أصله كبير أوي يا حبيبي، بس وحياتي عندك دخلو شوية شوية.
أنا بدون أي رد مني فتحت فخادها وقعدت بينهم ونزلت براسي على صدرها ببوس وألحس وأمص حلمات بزازها ونزلت على بطنها ولعبت بلساني شوية في صرتها وهي هايجه وممحونه ومشتاقة للنيك وبتضغط على راسي وبتشد في شعري، وأنا نزلت على كسها المولع وغرقان من عسل شهوتها وكان ناعم زي الحرير ولونه وردي وبيلمع من لزوجة سوائلها المتدفقة، وأنا فتحت كسها بشفايفي ودخلت لساني فيه بلحسهولها وكأني بنيكها بلساني
في كسها، وحسيت بعدها إن دنيا ساحت على الآخر بدليل السوائل إللي كانت ماليه كسها، وكانت في حالة من الهيجان والإثارة الشديدة فسحبت راسي لفوق على شفايفها وهي تمص وتلحس وتستطعم طعم سوائل كسها من على شفايفي ولساني وحضنتني جامد بإيديها وبتهمس في وداني وهي سايحه مني خالص: بححح.. بححح.. بحبك أوي أوي يا هشش.. هشام يا حبيبي.
وقتها كان زبي واقف في قمة إنتصابه على بداية شفرات كسها المثير، فقمت بالضغط بزبي براحه ولاحظت إنها برقت بعينيها وشهقت من الألم ولكنها مستمتعة ومتجاوبة معايا وبتفتح فخادها وتضمهم على جسمي وأنا فوق منها، وأنا ضغطت بزبي أكتر ودخلت راسه وشوية كان نص زبي في كسها وضغطت أكتر حتى دخل زبي كله في أعماق كسها فصرخت هي صرخة ألم ومتعة: آآآآآه.. أحححح.. بيوجع أوي أوي يا هشام.. آآآآآآه.
وأنا واخدها في حضني جامد وبزازها مدفونين في صدري وواخد شفايفها كلها في شفايفي وبلعب بلساني في لسانها وزبي كله لآخره في كسها (بدون أي حركة لإني كنت عايز عضلات كسها تتعود على زبي)، وبعد شوية بدأت أخرج زبي شوية شوية وأدخله في كسها عشان أمتعها وهي متجاوبة معايا وبتطلع وتنزل بجسمها وبتفتح وتقفل فخادها على وسطي ورفعتهم ومحوطة بيهم جسمي وبتضغط على جسمي برجليها وفخادها عشان زبي يدخل كسها أكتر وأنا شغال تقفيش وبعبصة في طيزها من تحت، وهي هايجه وممحونه أوي وبتغرز ضوافرها الرقيقة في ضهري، وصوت أنفاسنا عالي ومسموع، وصراخها وتأوهات متعتها بتهيجني أكتر.
وإستمرينا كده في هذا الوضع المثير أكتر من ساعة.
وبدأ جسمى ينتفض وأنا عرفت إن زبي على وشك القذف، وهي طبعاً حاسه بيا، فضميتها أوي وهي زودت من ضغطها على جسمي كله على جسمها وأصبحنا كإننا جسم واحد وزبي كله في كسها المولع ناااار.
وفي لحظة توقف عندها الزمن جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد، وكان زبي يقذف ويتدفق منه شلال من اللبن داخل كسها، ومع قذف زبي لبنه في كسها المولع كانت آناتها تتسارع مع صوت أنفاسها المسموعة.
وبعدها أنا إترميت جنبها وهي لسه في حضني بتحاول إستجماع قواها وتركيزها، وساد بيننا صمت تام وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وأنا قطعت الصمت ببوسة على شفايفها وقولتلها: حبيبتي.. إنتي أحلى وأجمل حاجة حصلتلي في حياتي.
دنيا: آآآآآآه.. دا إنت موتني خالص يا روحي.. بحبك أوي أوي أوي.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دنيا: أوي أوي.. هشام بموووت فيك يا روحي.
أنا: تحبي ننام نرتاح شوية؟
دنيا: ياريت يا حبيبي أصل أنا مانمتش بالليل كويس.
أنا (وأنا واخدها في حضني): طب أنا مانمتش عشان إمبارح كان يوم غير عادي بالنسبة ليا، إنتي مانمتيش ليه؟
دنيا: إمبارح كان أحلى يوم في عمري وفضلت صاحيه للصبح عشان أجيلك بسرعة.
أنا: بحبك أوي أوي يا حبيبتي.
دنيا: وأنا بمووت فيك يا حبيبي، يللا يا هشام نيمني في حضنك وعينيا في عينيك.
أنا ضميتها أوي في حضني ورفعت فخدي على فخادها وخدها تحت خدي، ورفعت الغطا وغطيت جسمها وجسمي وروحنا في النوم.
______________
(الجزء الرابع _قصة للزبير هاني)
_____________
أنا بعد حوالي ساعتين فتحت عينيا وكانت دنيا لسه في حضني ورايحه في النوم، فسحبت جسمي بالراحه من جنبها وقومت ودخلت الحمام آخد شاور وكنت مغمض عينيا مستمتعاً بالمية السخنه على راسى وعايش ذكريات اللحظات الجميلة إللي عشتها مع دنيا، وتذكرت جمال وعذوبة أحضانها وتمنيت إنها تكون في حضني في اللحظة دي.
لم أشعر إلا وإيديها الرقيقة بتحضني من خلفي وحاطه راسها على كتفي وبتبوسني في رقبتي.
فلفيت جسمي بهدوء لاقيتها عريانه ملط وبتبصلي بإبتسامة كإنها لحظة شروق الشمس وهي بتغمض وتفتح عيونها ببراءة الأطفال بسبب نزول مية الدوش على وشها، فأخدتها في حضني وأنا بقولها: صباح الخير يا دنيتي الحلوه يا أحلى وأجمل دنيا في الدنيا كلها.
دنيا: صباح النور يا روحي يا حبيب وروح قلب دنيا.
ورفعت وشها وشفايفها بتترعش فأنا عرفت إنها مشتاقه للبوس وهي في حضني تحت المية الدافية، فأخدت شفايفها بشفايفي بوس ساخن ومص ولحس وإيديا حوالين جسمها وبضغط على طيزها عشان كسها يلزق في زبي أكتر.
دنيا: أصبر وإهدى شوية كده يا حبيبي لما أحميك.
أنا: وحشتيني يا روحي ومشتاقلك أوي أوي.
دنيا سحبت جسمها شوية من حضني ومسكت عبوة (shower gel) وتصب على إيديها وتدعكلي جسمي كله وأنا بضحك وبقولها:
أنا مافتكرش إن حتى المرحومة أمي تكون حمتني وأنا لسه صغير.
دنيا: يا حبيبي أنا أمك وحبيبتك وصاحبتك وعشيقتك وإنت دنيتي كلها، يللا لف علشان أدعكلك ضهرك.
وهي بتدعكلي ضهري لاحظت خربشة ضوافرها عليه وحست بتأنيب الضمير عليه وبدأت تبوس الخربشة بشفايفها وبتقولي: أنا آسفه يا حبيبى عشان عورتك بضوافري في ضهرك.
أنا: آسفه إيه بس يا روحي دي أجمل حاجة حصلت لضهري المحظوظ.
هي رمت راسها على كتفي وبزازها لازقين في ضهري وكسها لازق في طيزي وهي حاضناني من ضهري ونزلت بإيديها تغسل زبي من قدام، وكانت بتدلكلي زبي بطريقة مثيرة جداً وكإنها بتضربلي عشرة، وحركة تدليك إيديها على زبي ولعتني أوي.
وأنا قومت على طول ولفيت بجسمى في مواجهتها عشان هي تشوف زبي إللي وصل مرحلة الإستعداد القصوى وبكامل إنتصابه.
وكانت دنيا بتصب شوية من (shower gel) على إيديها ومسكت زبي بإيديها الإثنين تدلكه صعوداً ونزولاً، وأنا واخدها في حضني، وهي بتبوسني في شفايفي، وأنا غمضت عينيا عشان أستمتع بكل ثانية معاها وهي بتدلك لي زبي بإيديها الناعمين زي الحرير، وبزازها لازقين في صدري.
دنيا: حبيبي.. إنت روحت فين.
أنا: معاكي يا روحي.
دنيا: إيه..!! إنت مش هتغسلي جسمي يا نور عيني!!
أنا: هو أنا أطول يا نني عيوني من جوه.
وأنا صبيت شوية من (shower gel) على جسمها وبدأت أدلك لها جسمها، وسكبت من الصابون كمية كافية وأنا بدأت في تدليك جسمها إللي كان بيلمع وبينور تحت المية، وكنت أدلك في جسدها وببوسه في نفس الوقت وهي هايجه وممحونه أوي.
أنا نزلت بإيدي أغسل وأدعك لها في كسها وإيدي التانية بين فخادها تحت طيزها.
أنا حسيت وقتها إنها راحت مني خالص لعالم الشهوة والنشوة الجنسية.
وهي راحت سانده ضهرها على الحائط ورفعت إحدى رجليها على حرف البانيو ليظهر كسها الوردي قدامي.
أنا نزلت على ركبتي وفتحت كسها بصوابعي فظهر لي اللون الوردي الجميل إللي بيلمع بتأثير عسل شهوتها إللي بيتدفق بغزارة من بين شفرات كسها على فخادها.
وبدأت أبوس وألحس وأمص في كسها.
وكانت دنيا تتأوه من المتعة وأنا أدخل لساني لأبعد نقطة أستطيع الوصول إليها في كسها، لكن هي كانت سايحه مني خالص ولم تتركني أكمل لحس ومص في كسها فمسكتني من راسي ورفعت وشي عليها وبدأت تبوسني بشهوة جنونية وتلحس مية كسها من على شفايفي، ومسكت زبي المنتصب بإيديها وحطته على باب كسها وبتفرش بيه شفرات كسها.
راس زبي كانت لسه على كسها من بره، وأنا بضغط بالراحة، وهي رافعة إحدى رجليها وفاتحة فخادها وكسها كان مولع وغرقان من عسل شهوتها، فدخل زبي مباشرة إلى أعماق كسها، فشهقت شهقة خفيفة لما أنا بدأت أضغط بزبي لداخل كسها برفق لكن هذه المرة كانت هي في قمة متعتها على الرغم من الألم الظاهر عليها فلم تحاول أو تطلب مني أطلع زبي مثل المرات السابقة وهي بقيت تطلع وتنزل عليه وأنا أرفعها بإيديا الإتنين وأضغط بزبي في كسها.
كانت آهات المتعة خارجه منها وكإنها سيمفونية عشق وشهوة ومتعة وجسمها بيترعش أوي.
وفضلت كده أزود من ضغط زبي في كسها وأنيكها وأمتعها بزبي في كسها وقت طويل حتى حسيت إني على وشك القذف فضميتها في حضني أوي وبضغط بإيدي على طيزها وبصوابعي ببعبصها وألعبلها بين فلقتي طيزها، وبزازها مدفونين في صدري وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها بوس ولحس ومص، وهي بين إيديا دايبه وسايحه مني خالص وهايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه من النشوة الجنسية.. وكان زبي بيقذف كمية مهولة من اللبن جوه كسها وبيسيل على فخادها.
وأنا بعد ما نزلت لبني فضلت واخدها في حضني حتى حسيت إنها هديت شوية فخرجت زبي من كسها، وغسلت زبي وغسلتلها جسمها بسرعة وقفلت المية، وهي كانت مش قادره تتكلم خالص ومكتفية بإنها رامية نفسها في حضني، وأنا بدأت أنشف لها جسمها بالباشكير، وبنفس الباشكير نشفت جسمي عشان ريحة وملمس جسمها تنطبع على جسمي.
وخرجنا من الحمام حاضنين بعض وعريانين ملط.
وأنا لبست بوكسر بس وقعدت على السرير وولعت سيجارة وهي جنبي عريانه ونص جسمها متغطي بروب الحمام وبتنشف شعرها بالسيشوار، وأنا بحسس لها على بزازها وفخادها.
أنا: حمام الهنا والسعادة يا روحي.
دنيا: دا إنت فظيع يا هشام بس حلوووو أوي يا حبيبي.
أنا: إيه رأيك يا روحي.. أنا هطلب فطار.
دنيا وهي بتضحك: فطار إيه يا روحي!! قول غدا، دي الساعة دلوقتي إتنين.
أنا: مش دي أول وجبة في اليوم يعني فطار.
دنيا (بنظرة كلها حب): فطار فطار، أمرك يا حبيبى.
أنا: يا حبيبتي هتموتيني بكلامك الحلو ده.
دنيا (بتكشيرة كلها براءة): إخص عليك يا هشام، وحياتي عندك ماتقولش كده تاني، بعد الشر عليك يا حبيبي.
أنا: بحبك أوى يا روحي.
دنيا: وأنا بحبك أكتر يا هشام.
أنا: طب حتفضلي قاعده في آخر الدنيا كده، ما تجي جنبي.
دنيا: لحظة يا حبيبي أنشف شعري عشان إنت ما تتبلش.
أنا: خايفه عليا يا حبيبتي.
دنيا: دا أنا أخاف عليك حتى من نفسك.
ورجعت عيوننا تتبادل الحديث في سكون تام لا يقطعه الا صوت السيشوار في إيديها.
وحسيت بتوتر خفيف عليها، فقد كان بريق عينيها هو المؤشر إللي بيفضح مشاعرها.
أنا: حبيبتي.. أنا يا روحي فجأة حسيت إني بني آدم أحب وأتحب، دا أنا معاكي حاسس إني بسرق في زمن مش زماني وعايش في حلم مش عايز أصحا منه، أنا بحبك أوى أوى يا دنيا أكتر ما تتخيلي.
وأنا مديت ليها إيدي وهي إترمت في حضني علي السرير، و ضميتها بقوة حتى خفت إني أكسر فيها حاجة.
دنيا: حبيبي .. أوعدني إنك ما تسيبنيش أبدأ يا هشام، أنا بحبك أوى ونفسي أكون في حضنك ده على طول.
أنا: حبيبتي أنا عمري ما هسيبك والأيام هتوريكي، ما تفكريش في بكره يا روحي وخلينا في النهارده.
وطلبت الغدا بالتليفون.
والأكل وصل وإتغدينا، وأنا قعدت على السرير وولعت سيجارة
أنا: آسف يا روحي بس أنا متعود بعد الأكل أشرب سيجارة على طول، هطفيها لو السيجارة مضايقاكي.
دنيا: وحياتي عندك ما تطفيها.
وإرتمت في حضني، وقالتلي: طب إيه رأيك أنا هشرب سجاير معاك.
وسحبت إيدي إللي فيها السيجارة وقربتها من شفايفها وتشرب منها.
دينا: أنا هاحب أي حاجة إنت بتحبها.
أنا (ضاحكاً): شوية شوية تشربي كاس كمان دا إنتي ناويه تفجري
دنيا (ضاحكه): وماله مش إنت قولت إن كاسي بتاع معلمين.
أنا: إنتي بتقولي إيه!!
دنيا: حبيبي.. أنا عايزه أشاركك في كل حاجة إنت بتحبها وبتحب تعملها.
أنا: إنتي حبيبة مثالية.
دنيا: أنا حبيبة حبيبي هشام بس.
ومدت إيدها وصبت كاسين وبقينا نشرب الويسكي سوا مع بعض ويجمعنا مبسم السيجارة وكل منا بيلحس ويبوس مبسم السيجارة مكان شفايف التاني.
وطبعاً أنا كنت لسه بالبوكسر بس، وهي بروب الحمام بس على لحمها.
وأنا قربت جسمها من جسمي وأخدتها في حضني وطبعاً الروب بتاعها إتفتح شوية لما هي طلعت شوية على جسمي وهي في حضني، وكانت بتضغط بفخادها على زبي إللي بيكون دايماً واقف ومنتصب أوي ومستعد في وجود دنيا معايا.
وكانت دنيا نايمه بنص جسمها على جسمي وراسها على صدري وإيديها حوالين رقبتي وأحد رجليها فوق فخدي وركبتها لامسه راس زبي، وأنا بلعب بإيدي في خصلات شعرها الحرير.
وأنا مسكتها وسحبتها على جسمي لفوق شوية وبدأت في بوس ومص شفايفها وهي تبادلني البوس ومتجاوبة معايا بشكل مثير، وكانت بتفرك جسمها كله في جسمي، وروب الحمام إللي كانت لسه لابساه إتفتح بعد الرباط بتاعه إتفك وأنا واخدها في حضني وأنا نايم على ضهري وهي نايمه فوق مني.
دينا مدت إيدها وحطتها على زبي من على البوكسر وبصتلي بلبونة وبتدعك زبي في البوكسر، وبدأت تسحب زبي وتخرجه من البوكسر وتدعكه وتدلكه بإيديها الإثنين.
وقتها أنا شديت البوكسر وسحبته لتحت وهي بتسحبه أسرع مني وقلعتهولي، ونزلت براسها على زبي وبدأت تبوس وتلحس راس زبي المنتفخة، شوية شوية كانت سحبت زبي كله في بوقها بين شفايفها مص ولحس بشهوة جنونية.
في الوقت ده أنا كنت سحبت الروب من على ضهرها وقلعتهولها ورميته بعيد، وبقينا إحنا الإتنين عريانين تماماً، وأنا شغال بإيديا الإتنين بحسس وأقفش لها في فخادها وكسها وطيزها وفي حلمات بزازها، وإحنا الإثنين هايجين على بعض مووت.
دنيا رفعت وشها شوية وبصتلي بشهوة مثيرة وطلعت على جسمي شوية لفوق عند وشي كده، وأنا حسيت بسخونة نفسها إللي كانت بتلسع في وشي، وإيدها لسه ماسكه في زبي بتدلكه، وقالتلي: هشام حبيبي.. ياترى إنت بتحبني زي أنا ما بحبك وبمووت فيك؟
أنا: لأ يا حبيبتى لأنى بحبك أكتر وأكتر.
وقطعت دنيا كلامي ببوسها لشفايفي بشفايفها بحنية وشوق ولهفة، وهي لسه ماسكه في زبي وتتنهد تقول: بحبك أوي يا هشام.
وكنا إحنا الإثنين عريانين ملط، وأنا ببوسها في كل حته في جسمها ممكن شفايفي توصلها.
أنا: مشتاقلك أوي يا روحي.
وهي راحت عدلت جسمها وهي في حضني فوق مني وفاتحه فخادها حوالين فخادي وكسها على زبي، ومسكت زبي المنتصب وحطته تحت كسها بين فخادها، وقالتلي: أحضني وضمني أوي.
وهي كانت في حضني بتتلوى من المتعة.
أنا كنت واخدها في حضني وبنتقلب على بعض وكإننا جسد واحد، ثم ثبتها على السرير وهي نايمه على ضهرها وأنا نايم فوق منها وببوسها وبلحسلها بشفايفي في كل حته في جسمها كله من أول شفايفها ورقبتها وتحت باطاطها وصدرها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تتأوه من المتعة وبتلعب في صدري وبتشد في شعري أوي لما بدأت أبوس وألحس في كسها وفتحته بصوابعي ودخلت لساني، وهي بتصرخ وبتحاول ترفع راسي عشان تبوسني وتلحس عسل كسها من على شفايفي، وأنا مستمر في لحس ومص كسها إللي كان ريحته وطعمه يملأني نشوة جنسية رهيبة.
دنيا: أححححح..كفاية يا هشام، همووت مش قادره يا حبيبي، دخلوووو فيا عشان خاطري يا حبيبي.. آآآآآه.. أححححح.
أنا كنت أتصرف وكأنى مش سامع صوتها وفضلت ألحس كسها، وكان جسمها بيترعش أوي وكسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها زي النافورة وغرقت وشي.
وأنا وقفت لحس ومص في كسها وهى فى حالة من الهيجان والإثارة أكتر من المرات إللي فاتت، وأنا طلعت بجسمي شوية لفوق عند وشها وهي هايجه وممحونه أوي وبتشد راسي عليها وبتبوسني بشهوة جنونية في وشي وبتلحس عسل كسها من على وشي، وأنا إستغليت إنشغالها في البوس واللحس وضغطت بزبي على كسها المولع ومستعد لوصلة نيك شديدة، فإندفع زبي ودخلته كله مرة واحدة في كسها، وهي كانت بتشهق من الألم والمتعة، وبتأن وتتأوه بدون وعي منها وبتقول: أححححح .. آآآآآه.. كله.. كله.. آآآآآه.. كمان.. أوي أوي.. كله.. عاوزاه كله جووووه.
أنا (وبضغط بزبي): عاوزه إيه؟
دنيا: أححححح.. عاوزاه كله.
أنا: إيه هوه ؟
دنيا: عاوزه زببببك يا حبيبي.
أنا كنت أول مرة أسمع منها كلمة (زبك) صريحةً وطبعاً هيجتني أوي، وهي كانت بتتأوه وبترد عليا بدون وعي وكإنها متخدرة، واضح إنها كانت سكرانه شوية وفي موود عالي بسبب كاس الويسكي إللي شربته معايا.
أنا: يعني عايزه إيه.
دنيا: عايزه زبك الحلووو ده كله.
أنا: عايزاه فين؟
دنيا حطت شفايفها في ودني وبتقولي بهمس ولبونة: في كسي.
أنا زودت من ضغط زبي في كسها وماسك طيزها من تحت بقفش فيها وببعصها في طيزها، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه أوي وتقولي: كله.. كله.. أححححح.. كله.. آآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي يا هشام.
أنا: عاوزاني أعملك إيه بزبي.
دنيا: زبك حلووووو أوي.. آآآآآه.. دخلوووو كله.. كله.. أححححح.. نيكني بزبك أوي وفرتكني وإفشخ كسي أححححح.
أنا كنت متفاجئ من كلامها ده بطريقة خليعة وهيجت عليها أوي وبدخل زبي وبخرجه من كسها.
أنا: أنا بنيكك بزبي فين يا روحي؟
دنيا: كسي مولع نااار.. ماتطلعوش
خالص أبوس إيدك.. أححححح.. نيكني بزبك في كسي.. نيكني جااامد في كسي.. كمان.. أوي.. أوي.. كله.. كله.. دخلوووو.. كله.. في كسي.. أحححح.. يااالهووي.. زبك حلووووو أوي أوي.
وفضلنا كده شوية كتيرة وأنا بنيكها وأمتعها بزبي في كسها بشهوة جنونية وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه من النشوة الجنسية.
أنا ضغطت أكتر حتى دخل زبي كله في أعماق كسها فصرخت صرخة ألم ومتعة: آآآآه.. أححح.. بيوجع أوي أوي يا حبيبي.
وأنا واخدها في حضني جامد وبزازها مدفونين في صدري وواخد شفايفها كلها في شفايفي وبلعب بلساني في لسانها وزبي كله لآخره في كسها، وهي بتطلع وتنزل بجسمها وبتفتح وتقفل فخادها على وسطي ورفعتهم ومحوطة بيهم جسمي وبتضغط على جسمي برجليها وفخادها عشان زبي يدخل كسها أكتر وأنا شغال تقفيش وبعبصة في طيزها من تحت، وهي هايجه وممحونه أوي، وصوت أنفاسنا عالي ومسموع، وصراخها وتأوهات متعتها بتهيجني أكتر.
وإستمرينا كده في هذا الوضع المثير أكتر من ساعة.
وبدأ جسمى ينتفض وأنا عرفت إني وصلت للنهاية وإن زبي على وشك القذف، وهي طبعاً حاسه بيا، فضميتها أوي، وهي زودت من ضغطها على جسمي كله على جسمها وأصبحنا كإننا جسم واحد وزبي كله في كسها المولع ناااار.
وفي لحظة جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد، وكان زبي يقذف ويتدفق منه شلال من اللبن داخل كسها، ومع قذف زبي لبنه في كسها المولع كانت آناتها تتسارع مع صوت أنفاسها المسموعة.
وبعدها أنا إترميت جنبها وهي لسه في حضني، وساد بيننا صمت تام وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وأنا قطعت الصمت ببوسة على شفايفها وقولتلها: حبيبتي.. بحبك أوي أوي يا روحي.
دنيا: آآآآآآه.. دا إنت موتني خالص يا حبيبي.. بحبك أوي أوي.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دنيا: أوي أوي.. أنا كنت حاسه إني طايره في السما.. هشام بموووت فيك يا روحي.
أنا: تحبي ننام نرتاح شوية ؟
دنيا كانت مش قادره تتكلم وشاورت لي بعينيها ودخلت أوي في حضني، وأنا قمت بعدها بسحب الغطا علينا وإتغطينا أنا ودنيا و رحنا في سبات عميق.
وأنا صحيت من النوم الساعة السابعة تقريباً وبصيت على دنيا لاقيتها رايحه في النوم، وقومت بهدوء من جنبها ودخلت إستحميت بسرعة وخرجت من الحمام ولبست البوكسر بس وقعدت جنبها على السرير وأنا ببص على وجهها الملائكي وهي لسه نايمه وكان الغطا نازل شوية من على جسمها لنص بطنها وصدرها عريان وشكل بزازها الملبن شدني أوي، فنزلت بإيدي بالراحة أحسس وأقفش لها في حلمات بزازها، ونزلت على شفايفها بشفايفي ولساني ببوسها برومانسية في شفايفها وخدودها.
وهي فتحت عيونها وكإنها لحظة شروق الشمس، ومسكت راسي وشدتها أكتر عليها ودخلنا في وصلة بوس ولحس ومص وأحضان وأنا بحسس وأدعك لها برومانسية في جسمها كله.
بعد لحظات دنيا سحبت جسمها شوية من حضني وهي لسه جنبي لازقه في جسمي، وقالتلي: هشام حبيبي.. بعد إللي حصل ده قبل ما ننام ليك عندي مفاجأة، بس هات موبايلي من جنبك هعمل مكالمة هتبسطك أوي يا روحي.
أنا: إتفضلي يا نور عيني، أكيد طبعاً أي حاجة منك هتكون أسعد حاجة ليا، بس إيه هيا المفاجأة.
دنيا: أصبر دقيقة واحدة وهتعرف كل حاجة.
دنيا مسكت الموبايل وكلمت مامتها وقالت لها إنها لسه في الشغل وإنها هتروح لسوسن صاحبتها تزورها بعد الشغل عشان هي تعبانه شوية وإنها هتبات معاها الليلة لإنها لوحديها في البيت وأهلها مش موجودين.
أنا إتفاجئت من مكالمتها مع أمها والكلام إللي أنا سامعه ولكن طبعاً كنت هطير من الفرح والسعادة، وتلقائياً زبي إنتصب في البوكسر إحتراماً لكلامها وعينيا برقت قولتلها: معقول الكلام ده!! دا أحلى كلام سمعته في حياتي، بس أنا لسه مش مستوعب الكلام، طب فهميني أكتر يا روحي.
دنيا: حبيبي.. بعد المتعة إللي حسيت بيها معاك بالشكل ده قبل ما ننام، أنا محتاجاك أوي وعايزه أبات معاك الليلة عشان أشبع منك يا حبيبي، وإنت يا روحي الليلة هتكون سوسن صاحبتي، وسرير أوضتك ده هيكون بيت سوسن صاحبتي، وأنا يا حبيبي هخليك تعيش ليلة ولا ألف ليلة.
أنا عينيا برقت من فرط السعادة ومش مصدق إن الدنيا ضحكتلي كده ودنيا حبيبتي هتبات معايا الليلة، وشهقت من الفرحة، وأخدتها في حضني، وقولتلها: حبيبتي.. بمووت فيكي يا روحي.
دنيا: إنت كل دنيتي يا حبيبي وأنا عايزة أعيش عمري كله عشان أرضيك إنت بس.
وهي رفعت الغطا كله من على جسمها وإترمت في حضني وهي كانت لسه عريانه تماماً وبتبوسني في شفايفي، وأنا واخدها في حضني وطلعت فوق منها وكنت لسه بالبوكسر، وزبي واقف ومنتصب أوي على كسها وإيديا بتدعك في حلمات بزازها وشفايفي في شفايفها، وأنا كنت خلاص على وشك إني أقلع البوكسر وأنيكها تاني.
إلا إنها رفعت جسمي بالراحة من فوقيها وقالتلي: هشام حبيبي ممكن بلاش دلوقتي لإني فعلاً تعبت، إيه رأيك ننزل نتعشا تحت ونسهر شوية مع بعض ونرجع بالليل نكمل تاني هنا، ونقضي مع بعض ليلة العمر يا روح قلبي.
رغم إني كنت هايج عليها أوي وعايز أنيكها وقتها إلا إني وافقتها على كلامها عشان لما أجي أنيكها تكون هي محتاجه النيك ومُهيأه لكده، وقولتلها: أمرك يا روحي.
وقومت ولعت سيجارة مع كاس.
وإستأذنت منها لإجراء شوية مكالمات أظبط بيهم أموري.
وإتصلت بريسبشن الأوتيل عشان أمد حجز الأوضة يوم تاني.
وإتصلت بزميلي في الشغل عشان أعتذر عن إجتماعات وشغل اليوم التالي.
وإتصلت بمريم مراتي وعرفتها إن مأمورية الشغل الطارئة لفرع بورسعيد لسه ممتدة يوم تاني وكالعادة هي ردت عليا وتمنت ليا السلامة، وكأنه مش فارق معاها وجودي في البيت من عدمه.
(وإتصلت بواحد صاحبي منحرف شوية وطلبت منه يجهزلي علبة سجاير ملفوفة بحشيش وشريط ڤياجرا ويحطهم في شنطة مقفولة ويحضرها للأوتيل ويسلمها للريسبيشن بإسمي (لزوم سهرتي الحمرا الليلة مع دنيا)، وإتصلت بالريسبشن وعرفتهم بإن مندوب سيقوم بإحضار شنطة مقفولة بإسمي).
ورجعت أخدت دنيا في حضني.
أنا: ديدي حبيبتي أنا مش مصدق إللي بيحصل معايا ده، أنا حاسس إني في حلم جميل مش عايز أصحا منه، دا إنتى أحلى حاجة حصلتلي في حياتى يا روحي.
دنيا: وإنت حبيب ديدي إللي عمرها مش هتقدر تعيش من غيره أبداً وعايزه تعمل أى شيء يبسطك يا روحي.
أنا: بحبك أوى يا نور عيوني.
دنيا: بعد إذنك يا عمري أقوم أخد شاور وأجهز نفسي للسهرة مع حبيب قلبي وروحي وعمري كله.
أنا: إتفضلي يا ست الكل، تحبي أجي معاكي أساعدك في الحمام.
دنيا: لو جيت معايا مش هخلص ومش هنخرج الليلة يا شقي، أصبر لما نرجع من السهرة وأنا هعملك كل إللي إنت عايزه يا روحي.
وهي قامت من جنبي من السرير وهي لسه عريانه طبعاً وإحنا الإثنين بنضحك ونهزر وبضربها على طيزها وهي بتدلع وتهز جسمها بمياصة ودلع، ودخلت الحمام، وأنا ولعت سيجارة تانية.
وبعد شوية كانت دنيا خرجت من الحمام لافه جسمها بباشكير الحموم وقعدت تنشف شعرها بالسيشوار ولبست الأندر والسنتيان وعليهم الفستان وبتظبط مكياچها، وأنا دخلت بعدها الحمام إستحميت وخرجت لبست هدومي.
______________
الجزء الخامس _قصة للزبير هاني
______________
وعلى الساعة العاشرة كنا نزلنا النايت كلوب بتاع الأوتيل وإتعشينا وشربنا شمبانيا مع بعض وقومنا رقصنا مع بعض وهي في حضني، وكانت سهرة ولا في الأحلام.
وبعد منتصف الليل طلعنا الأوضة وإحنا الإثنين في منتهى السعادة، وكنا سكرانين شوية وفي موود عالي أوي.
ولما كنا سهرانين تحت في النايت كلوب كنت طلبت من الجرسون يجهز لي إزازة شمبانيا تانية أخدتها معايا الأوضة وإحنا طالعين، وأخدت من الريسبشن الشنطة المقفولة إللي فيها السجاير الملفوفة والڤياجرا.
وأول ما دخلنا الأوضة أخدتها في حضني وبوستها في شفايفها ورقبتها بشهوة وإحنا الإثنين متسلطنين ومشتاقين للسرير والنيك، ورغم إنها كانت سخنه ومولعه ففلفصت مني بالراحة وبتضغط على زبي، وقالتلي: أصبر شوية يا حبيبي هدخل الحمام خمس دقايق أجهز نفسي وتكون إنت جهزت لنا التلج والشمبانيا وكاسين حلوين وغير هدومك عشان هعملك سهرة حلوه.
وهي دخلت الحمام وأخدت معاها شنطتها إللي واضح إنها كانت مجهزة فيها أدوات مكياجها وطقم سكسي لزوم السهرة الحمرا معايا.
وأنا قلعت هدومي وقعدت بالبوكسر بس وأخدت حباية ڤياجرا وجهزت الشمبانيا والتلج والكاسات وسجاير الحشيش.
وبعد شوية خرجت دنيا من الحمام بمنظر يوقف أجدع زب ويهيج الحجر، كانت حاطه مكياچ بسيط يُبرِز أنوثتها وجمالها ويفوح منها برفان سكسي وشعرها منسدل على كتافها المكشوفة
ولابسه بيبي دول بمبي شفاف قصير جداً يدوب واصل لتحت طيزها بشوية وبحمالات رفيعة ومكشوف الصدر ونص ضهرها ونص بزازها باينين وتحت منه كلوت أحمر سكسي وبدون سنتيان، وجسمها الأبيض بينور من جماله وإثارته وأنوثتها الطاغية وحلمات بزازها بارزة من القميص.
ولما شافتني قاعد بالبوكسر بس فضحكت بمرقعه وقالتلي: إنت قالع كده ليه يا هشام إنت مفكر نفسك على البحر ولا إيه، لاحظ إني أنا بتكسف من الحاجات دي.
أنا قومت ومسكت إيدها وبوست كفوف إيديها برومانسية ولفيت جسمها حوالين نفسها وقعدتها في حضني على حجري، وقولتلها:
تتكسفي إيه بس يا روحي، بس إيه الجمال ده كله يا أميرة الكون كله.. أنا مش مصدق نفسي، إنتي الليلة عروستي يا روحي.
دنيا وهي بتتلبون في حضني ومتجاوبة معايا، قالتلي: ميرسي أوي يا أحلى عريس يا حبيب قلبي، بس حقيقي بجد أنا بتكسف لما بشوفك بالبوكسر بس.
أنا: طب وإللي جوه البوكسر بتتكسفي منه برضه؟
دنيا (وهي بتمسك زبي بإيدها): دا حبيبي إللي مش بتكسف منه أبداً.
أنا: طب إستني كده أطلعهولك تسلمي عليه وتبوسيه.
دنيا بلبونة: هطلع إيه؟
أنا: زبي.
دنيا وهي بتضغط على زبي: زبك ده أنا هدلعه آخر دلع بس خليه في البوكسر دلوقتي.
وأنا كنت مبسوط وهايج بطريقة كلامها الخليعة وتخليها عن التحفظ في ألفاظها في كلامها معايا وبتقول كلام أبيح زي كس وزب ونيك وكإنها لبوة مع عشيقها.
أنا طلعت سيجارة حشيش وحطتها لها بين شفايفها بطريقه سكسية وولعتهلها.
دنيا: أوووووه.. حشيش وشامبانيا!! إنت مجهز كل حاجة يا عفريت.
أنا: مش الليلة دخلتنا أنا وإنتي يا عروستي وعاوزين تكون ليلة مختلفة وننبسط مع بعض يا روحي.
هي نفخت دخان السيجارة في وشي وبين شفايفي وحطت السيجارة بين شفايفي، وأنا بلحس مكان شفايفها من على مبسم السيجارة بلساني.
دنيا: دخلتنا إيه يا شقي!! أومال إللي إنت عملته فيا إنهارده وإمبارح ده كان إيه.
أنا: دي كانت شقاوة الخطوبة يا حبيبتي.
دنيا: هههههه.. ههههههه.. هما المخطوبين بينيكوا بعض في السرير زي إللي إحنا عملناه!!
أنا: ديدي حبيبتي.. طب تعالي نقوم نعمل ليلة دخلتنا دلوقتي في السرير؟
دنيا: طب خليني في حضنك كده شوية كمان يا حبيبي، إنت حنين أوى وحضنك حلووووو أوي.
دنيا كانت بتفرك فخادها على فخادي وهي في حضني وبتقرب شفايفها من شفايفي وبتقولي: أنا مبسوطة أوي أوي إني معاك يا حبيبي.
ومع سجاير الحشيش شربنا شمبانيا مع بعض وإحنا متسلطنين على الآخر، ومقضينها بوس ولحس ومص وتحسيس وأحضان في أجسام بعض وهي بتضحك بمرقعه، وأنا بحسس بإيديا وأقفش في جسمها كله.
وكانت دنيا قاعده في حضني على حجري هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معايا وأنا حاضنها أوي وبحسس على كل جسمها، وسحبت البيبي دول بتاعها لفوق شوية وبقفش في طيزها الطرية من جنب الكلوت السكسي لدرجة إني كنت ببعصها بصوابعي في طيزها وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض وأنا بسحب إيدي إللي على فخادها لفوق شوية لحد كسها الموحوح وكان كسها رطب وغرقان من عسل شهوتها بسبب لعبي في جسمها، وبدأت أحسس على كسها وأدخل إيدي أكتر جوه كلوتها وأدخل صوابعي بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر ولكنها بتحاول تتماسك عشان تشوقني أكتر وبتقاوم وتمنعني وشدت إيدي من بين فخادها وتحاول تعدل كلوتها وتسحب البيبي دول لتحت شوية على فخادها، وهي كانت بتحاول تتماسك وتقاوم وتمنعني وتقوم من على حجري ولكني مسكتها وقعدتها تاني في حضني على حجري وسحبت البيبي دول تاني لفوق شوية وعدلت جسمها بحيث تكون طيزها على زبي المنتصب بالظبط وناولتها سيجارة حشيش وكاس تاني تشربه عشان الشمبانيا تأثر على تركيزها وتهيجها أكتر.
وبسبب الحشيش والڤياجرا أنا كنت وقتها هايج عليها أوي
وزبي المنتصب هينفجر في البوكسر تحت طيزها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه أوي في حضني على حجري ومتجاوبة معايا وأنا حاضنها أوي وبحسس على كل جسمها وطيزها على زبي بالظبط وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض وتضمهم تاني على إيدي وأنا بحسس على كسها وبدخل إيدي جوه كلوتها وأدخل صوابعي بين شفرات كسها وهى ممحونة على الآخر وبتأن وبتقولي بمياصه: حبيبي أنا مش قادره أستحمل خلاص.. أحححح.. آآآآآآه.. طب بالراحه شوية آآآآآآه.. آآآآآآه.. أحححح.. مش قادره يا هشام.. كفاية بقولك.
وأنا كنت هايج عليها مووت وزبي واقف ومنتصب أوي وهينط من البوكسر من شدة هيجاني وهي في حضني على زبي.
دنيا باستني في شفايفي وضغطت على زبي ورفعت جسمها شوية، وقالتلي: هشام حبيب قلبي أصبر وإهدى كده شوية يا حبيبي.. شغل شوية مزيكا عايزه أرقصلك وأمتعك في الأول يا روحي.
أنا قومت وشغلت مزيكا شرقي وقعدت في الأرض وهي قامت ترقص بلبونة وشرمطة وبتقرب مني وتبعد، وكل ده وهي بترقص بين فخادي وبتلف بجسمها وتنزل وتطلع وبتتلوى وهي بترقص بلبونة وشرمطة أوي، وكل ماتقرب مني بجسمها ألحس لها بلساني في فخادها، وهي نزلت حمالات البيبي دول وقلعته بطريقة سكسية مثيرة ورمته عليا وبقت بالكلوت بس وزبي واقف ومولع، وهي قربت بجسمها عليا ولزقت في وشي، وكان كسها في متناول شفايفي، وأنا بدأت أبوس وأعض في كسها من فوق الكلوت، ومسكت بزازها الإثنين بإيديا، وهي بتتلوي بلبونة أوي وماسكاني من راسي وبترفع وشي لفوق وبتنزل بجسمها شوية شوية، ومع حركة نزولها أنا كنت بلحس وأبوسها في بطنها وبلعب بلساني في صرتها، وهي طلعت تاني بجسمها وأنا نزلت بإيدي لكلوتها عشان أسحبه لتحت.
دنيا: تؤ.. تؤ.. تؤ.. مش بإيدك يا حبيبي.
وأنا فهمت هي عاوزه إيه، فسحبت لها كلوتها لتحت بشفايفي وقلعتهولها ورميته في الأرض، وكسها قدام وشي وأنا لسه قاعد في الأرض وهي بتقرب مني وتبعد عني وهي بترقص، وأنا مسكتها وسحبتها من ورا من طيزها وثبتها قدامي ولزقت وشي بين فخادها وبلحسلها وأعضها في كسها، وهى بتصرخ من الشهوة والهيجان ومش قادره تستحمل وبتضحك بلبونة ومسكت إيديا الإثنين بإيديها وشدتني وقومتني فقومت وأخدتها في حضني وهي بدأت تسحب البوكسر بتاعي لتحت وقلعتهولي وبقينا عريانين ملط إحنا الإثنين.
ودخلت في حضني أوي ومسكت زبي وبتفرش بيه شفرات كسها.
وقتها كانت المزيكا إتغيرت لموسيقى هادية وهي في حضني وإحنا بنرقص عريانين ملط، وهي بتهمس في وداني وبتقولي: رقصني ورقص زبك في كسي يا روحي.
أنا: عاوزاني أرقصك ولا أنيكك.
دنيا: أححححح.. رقصني الأول وبعدين نيكني يا حبيبي.
أنا: بتقولي عاوزاني أعملك إيه بعد الرقص يا روحي؟؟
دنيا: تنيكني.. تنيكني.. عاوزاك تنيكني بزبك في كسي.
زبي كان واقف ومنتصب أوي على باب كسها وأنا بضغط عليه عشان أدخله، لكن دنيا مسكته وحطته بين فخادها تحت كسها وطيزها وقفلت فخادها عليه وأنا حاضنها أوي وبزازها الملبن مدفونين في شعر صدري وأنا بقفش لها في طيزها وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها وبقفش في حلمات بزازها.
وهي كانت خلاص سايحه مني خالص وكانت وصلت لأقصى درجة من الهيجان والإثارة الجنسية، وكل ده وإحنا واقفين بنرقص وهي في حضني وعريانين ملط، في صمت غير مسموع فيه إلا صوت آهاتنا وشهوتنا الجنسية.
وقطعت دنيا لحظات الصمت ببوسها لشفايفي بشفايفها بحنية وشوق ولهفة، وهي لسه ماسكه في زبي وتتنهد تقول: بحبك أوي يا هشام.
وأنا ببوسها في كل حته في جسمها ممكن شفايفي توصلها.
أنا: مشتاقلك أوي يا روحي.
دنيا: حبيبي.. ممكن ماتدخلوش دلوقتي وتسيبني أتمتع شوية بزبك بطريقتي قبل ما تنيكني.
أنا: أنا وزبي ملكك يا روحي.
وأنا حاضنها وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها وبقفش في حلمات بزازها.
وهي كانت خلاص سايحه مني خالص ووصلت لأقصى درجة من الهيجان والإثارة الجنسية.
أنا: تحبي يا روحي نريح على السرير؟؟
دنيا: آآآآآه.. شيلني يا عريسي.
أنا شيلتها بالمواجهه ورفعت جسمها من تحت وهي في حضني
ونيمتها على السرير على ضهرها ووقفت أبحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامي ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها، وقالتلي بمُحن: آآآآآآه.. هشام حبيبي تعالى خدني في حضنك.
أنا نزلت عليها بجسمي وأنا ببوسها في كل حته في جسمها ممكن
شفايفي توصلها.
أنا: مشتاقلك أوي يا روحي.
دنيا: حبيبي.. ممكن ماتدخلوش دلوقتي وتسيبني أمتعك وأتمتع شوية بزبك بطريقتي.
وهي زقت جسمي بالراحة من فوقيها وقامت من تحت مني وأنا نمت على ضهري وهي راحت عدلت جسمها وهي في حضني فوق مني وفاتحة فخادها حوالين فخادي وكسها على زبي، ومسكت زبي المنتصب وحطته تحت كسها بين فخادها، وقالتلي: أحضني وضمني أوي.
وأنا تحت منها حضنتها أوي وأخدت شفايفها في شفايفي بوس ولحس ومص، وهي هايجه وممحونه أوي وقافلة فخادها وبتحرك جسمها كله لفوق وتحت وبتفرك كسها المولع على زبي وبتدعك فخادي بفخادها وبتحك بزازها في صدري في أروع وأجمل شعور جنسي.
وكان كسها بينزل عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على زبي وفخادي ومهيجني أوي.
ولما هي تعبت لفت بجسمها ونامت جنبي على ضهرها ولسه ماسكه زبي بإيديها، وبتقولي: هشام حبيبي.. نيكني وريحني، أنا عاوزاك أوي أوي يا روحي.
وأنا نمت فوق منها وحضنتها بشوق ولهفة وتلاقت تاني الأجساد الملتهبة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وأنا مسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآآه.. أوي يا حبيبي أوي مش قادرة أحححح.. آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا هشام أوووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي.. ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وبمص عسل كسها كله.
وأنا كنت هايج عليها ولكني عايز أنيكها بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزبي، وخاصة إن إحنا الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وشهوة جنونية حتى زاد وكبر طول وعرض زبي حتى أصبح أطول من دراعي.
وكان زبي واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه موووت.
وكنا بنتقلب على بعض وإحنا في قمة الهيجان والمتعة.
وقامت دنيا وطلبت مني إني أنام على ضهري ونامت فوق مني بالعكس وكسها على وجهي وأخذت زبي (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعة وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبي وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثارني وهيجني عليها أوي وأشعل شهوتي وأنا كنت هايج وسخن على الآخر وبلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية ألحس وأمص كسها وبدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وأعض وأدغدغ بظرها بشفايفي وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. آآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادرة أححححح.
أنا كنت لسه واخدها في حضني وبنتقلب على بعض وكإننا جسد واحد، ثم ثبتها على السرير وهي نايمه على ضهرها وأنا نايم فوق منها وببوسها وبلحسلها بشفايفي في كل حته في جسمها كله من أول شفايفها ورقبتها وتحت باطاطها وصدرها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تتأوه من المتعة وبتلعب في صدري وبتشد في شعري أوي لما بدأت أبوس وألحس في كسها وفتحته بصوابعي ودخلت لساني، وهي بتصرخ وبتحاول ترفع راسي عشان تبوسني وتلحس عسل كسها من على شفايفي، وأنا مستمر في لحس ومص كسها.
دنيا: أححححح..كفاية يا هشام، همووت مش قادره يا حبيبي، دخلوووو فيا عشان خاطري يا حبيبي.. آآآآآه.. أححححح.
وكان جسمها بيترعش أوي وكسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها زي النافورة وغرقت وشي.
وأنا وقفت لحس ومص في كسها وهى فى حالة من الهيجان والإثارة أكتر من المرات إللي فاتت بكتييير، وأنا طلعت بجسمي شوية لفوق عند وشها وهي هايجه وممحونه أوي وبتشد راسي عليها وبتبوسني بشهوة جنونية في وشي وبتلحس عسل كسها من على وشي، وصرخت وقالتلي بصريخ لبوه هايجه وممحونه أوي: أحححح أنا عايزاك أوي يا هشام دلوقتي يا روحي مش قادره آآآآآه.. آآآآآه.
وأنا إستغليت شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في هذه اللحظة ولكني كنت عايز أهيجها أكتر وكإننا إحنا الإتنين في معركة جنسية مثيرة، وفضلت أفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المشتعلة على إيدي، ورفعت إيدي وبلحس بلساني عسل شهوتها من على صوابعي وبحط صوابعي بين شفايفها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وأنا ماسك بإيدي التانية حلمات بزازها بفركهم بإيدي وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادرة تستحمل وصارت زي العجينة في إيدي وبعمل فيها زي ما أنا عايز.
وأنا إستغليت إنشغالها في البوس واللحس وضغطت بزبي على كسها المولع ومستعد لوصلة نيك شديدة، فإندفع زبي ودخلته كله مرة واحدة في كسها، وهي كانت بتشهق من الألم والمتعة، وبتأن وتتأوه بدون وعي منها وبتقولي: أحححح.. آآآآه.. كله.. عاوزه زبك كله كله.. آآآآه.. كمان.. أوي أوي.. كله.. عاوزاه كله جووووه في كسي، نيكني بزبك يا هشام.
أنا (وبضغط بزبي): عاوزه إيه؟
دنيا: زبك.. عاوزاه كله.
وهي كانت بتتأوه وبترد عليا بدون وعي وكإنها متخدرة، واضح إنها كانت سكرانه شوية وفي موود عالي بسبب الشمبانيا والحشيش إللي شربته معايا.
أنا: يعني عايزه إيه.
دنيا: نيكنييي أوي بزبك يا حبيبي.
عايزه زبك الحلووو ده كله في كسي.
أنا: عايزاه فين؟
دنيا حطت شفايفها في ودني وبتقولي بهمس ولبونة: بقولك عاوزاه في كسي يا حبيبي.
أنا زودت من ضغط زبي في كسها وماسك طيزها من تحت بقفش فيها وببعصها في طيزها، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه أوي وتقولي: كله.. كله.. أححححح.. كله.. آآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي يا هشام.
أنا: عاوزاني أعملك إيه بزبي.
دنيا: زبك حلوووو أوي.. آآآآه.. دخلوووو كله.. كله.. أحححح.. نيكني بزبك أوي وفرتكني وإفشخ كسي.. أححححح.
أنا هيجت عليها أوي وبدخل زبي وبخرجه من كسها.
أنا: أنا بنيكك بزبي فين يا روحي؟
دنيا: كسي مولع نااار.. ماتطلعوش
خالص أبوس إيدك.. أححححح.. نيكني بزبك في كسي.. نيكني جااامد في كسي.. كمان.. أوي.. أوي.. كله.. كله.. دخلوووو.. كله.. في كسي.. أحححح.. يااالهووي.. زبك حلووووو أوي أوي.
وأنا كنت هايج عليها مووت وزبي واقف منتصب وجامد أوي بسبب الڤياجرا والحشيش، ورفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وأخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل نفسها على زبي بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها تاني على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها، وفضلنا كده شوية كتيرة وأنا بنيكها وأمتعها بزبي في كسها بشهوة جنونية وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه من النشوة الجنسية.
أنا ضغطت أكتر حتى دخل زبي كله في أعماق كسها فصرخت صرخة ألم ومتعة: آآآآه.. أححح.. زبك بيوجعني بس حلووووو أوي أوي.
وأنا واخدها في حضني جامد وبزازها مدفونين في صدري وواخد شفايفها كلها في شفايفي وبلعب بلساني في لسانها وزبي كله لآخره في كسها، وهي بتطلع وتنزل بجسمها وبتفتح وتقفل فخادها على وسطي ورفعتهم ومحوطة بيهم جسمي وبتضغط على جسمي برجليها وفخادها عشان زبي يدخل كسها أكتر وأنا شغال تقفيش وبعبصة في طيزها من تحت، وهي هايجه وممحونه أوي، وصوت أنفاسنا عالي ومسموع، وصراخها وتأوهات متعتها بتهيجني أكتر.
وإستمرينا كده في هذا الوضع المثير أكتر من ساعة.
وبدأ جسمى ينتفض وأنا عرفت إني وصلت للنهاية وإن زبي على وشك القذف، وهي طبعاً حاسه بيا، فضميتها أوي، وهي زودت من ضغطها على جسمي كله على جسمها وأصبحنا كإننا جسم واحد وزبي كله في كسها المولع ناااار.
وفي لحظة جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد، وكان زبي يقذف ويتدفق منه شلال من اللبن داخل كسها، ومع قذف زبي لبنه في كسها المولع كانت آناتها تتسارع مع صوت أنفاسها المسموعة.
وبعدها أنا إترميت جنبها وهي لسه في حضني، وساد بيننا صمت تام وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وأنا قطعت الصمت ببوسة على شفايفها وقولتلها: حبيبتي.. بحبك أوي أوي يا روحي.
دنيا: آآآآآآه.. دا إنت موتني خالص يا حبيبي.. بحبك أوي أوي.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دنيا: أوي أوي.. أنا كنت حاسه إني طايره في السما.. هشام بموووت فيك يا روحي.
وأنا كنت لسه واخدها في حضني وهي ماسكه زبي إللي لسه واقف ومنتصب أوي، وببوسها وبلحسلها بشفايفي في شفايفها، وبضمها أوي في حضني لإن جسمها كان لسه كله بيترعش.
وبعد شوية وهي لسه في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي وأخدت إيديا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وقالتلي: أحححح.. هشام حبيبي.. طيزي مشتاقه لزبك يا روحي ... مش قادره يا روحي نيكني في طيزي.. دخل زبك في طيزي أححححح.. دخلوووو كله كله.. أوووووف.
أنا قومت وقلبتها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوق منها بنيكها بزبي في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. أووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
ودخلت زبي واحدة واحدة في طيزها وهى سايحه مني خالص وبتصرخ من الشهوه: أححححح.. ناااار.. حبيبي دخلووو.. دخلووو كله كله.. أححححح.. حلووووو أوي أوي، وأنا روحت راشق زبي كله في طيزها، وبدخل زبي وبخرجه في طيزها بالراحة وهي هايجه وممحونه أوي.
ولما خلاص طيزها إتهرت وأنا كنت هريت وفشخت طيزها نيك ونزلت لبني في طيزها وطفيت نارها بلبن زبي في طيزها.
فرفعت جسمي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها تاني ورجعت أنيكها تاني بعنف وبشهوة مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معايا أوي.
ولما هي حسيت إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت لي على بين بزازها.
ففهمت أنا هي عايزة إيه وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنيه وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة كان زبي قذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبي بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، ولإني كنت واخد ڤياجرا وشارب حشيش فطولت في النيك المرة دي لما هي كانت خلاص هتموت مني من كُتر النيك بزبي في كسها وطيزها وفي جسمها كله.
وبعدها أنا نمت جنبها وهي لسه في حضني، وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وأنا قطعت الصمت ببوسة على شفايفها وقولتلها: حبيبتي.. بحبك أوي أوي يا روحي.
دنيا: آآآآآآه.. دا إنت موتني خالص يا حبيبي.. بحبك أوي أوي.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دنيا: أوي أوي.. أنا كنت حاسه إني طايره في السما.. هشام بموووت فيك يا روحي، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي وطيزي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
أنا: يعني الليلة دي إتمتعتي يا روحي.
دنيا: أوي أوي يا حبيبي.
أنا: تحبي ننام نرتاح شوية؟
دنيا كانت مش قادره تتكلم وشاورت لي بعينيها ودخلت أوي في حضني.
ونامت دنيا مرة تانية في مكانها المفضل جنبي ودخلت فى حضني أوي ونص جسمها فوق مني وإحدى فخادها فوق فخادي وركبتها على زبي وراسها على صدري وإيديها بتلعب في شعر صدري، وأنا قمت بعدها بسحب الغطا علينا وإتغطينا أنا ودنيا وروحنا في سبات عميق.
وكان وقتها بدأت الشمس تشرق وجزء من نور الصباح يدخل من الشباك.
_____________
أنا فتحت عينيا ولاقيت نفسي لسه نايم في السرير عريان ولوحدي ودنيا حبيبتي مش جنبي، وبصيت في الساعة كانت 12 الضهر.
أنا إعتقدت إنها في الحمام بتاخد شاور لكني مش سامع صوت المية، فبصيت على باب الحمام كان مفتوح ومحدش في الحمام.
قومت من السرير مفزوع وأدور على دينا في الأوضة ولكنها مش موجودة ولا شنطتها ولا أي أثر لأي حاجة من حاجاتها.
قولت لنفسي إنها ممكن تكون قامت الصبح من جنبي وإستحمت ولبست وراحت الشغل ومارضيتش تقلقني وأنا نايم.
فمسكت الموبايل بسرعة وإتصلت بيها، وكانت المفاجأة في الرد (هذا الرقم غير موجود بالخدمة).
وهي كانت قالتلي على إسم الشركة إللي بتشتغل فيها فبحثت عن رقم تليفون الشركة وإتصلت أسأل عنها فكان الرد مفاجأة تانية (مفيش عندنا واحدة بالإسم ده).
وللحظة لعب الشيطان برأسي من الشك فبحثت عن ساعتي وحافظة نقودي وموبايلاتي فوجدت كل شيء يخصني موجود سليماً كاملاً في مكانه ولم يُمس!!
طب دنيا راحت فين !!
وأنا ماعرفش أي حاجة عنها غير إسمها بس؟؟
طب اليومين إللي دنيا كانت فيهم معايا هل كانوا حلم ولا حقيقة؟؟
قومت لبست هدومي ولميت حاجتي من الأوضة ونزلت للريسبيشن بتاع الأوتيل وسألتهم عنها ولم أجد أي إجابة واضحة!!
قومت بتسوية الفاتورة وأخدت عربيتي ومشيت وأنا محتار هما اليومين دول كانوا حلم ولا حقيقة؟؟.. مش عارف!!
ورجعت البيت لحياتي الرتيبة والمملة.
_______________
وخاصة وحصرية لموقع (منتديات نودزاوي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
______________
(الجزء الأول _ قصة للزبير هاني)
______________
أنا (هشام) رجل ناضج قاربت على 42 سنة من عمري، وصحتي ممتازة بصفة عامة لمواظبتي على ممارسة الرياضة بإنتظام للآن، وأعمل بوظيفة مرموقة في شركة كبيرة وحالتي المادية ممتازة، وكنت تزوجت بعد تخرجي من الجامعة من إحدى قريباتي زواج عائلي الذي يسمونه زواج صالونات.
وكانت زوجتي حنونة طيبة القلب ولكنها متوسطة الجمال، ولم ننجب ***** للآن لأسباب طبية لديها، ورضينا بقسمتنا ولم ننفصل حتى لا نسبب مشاكل ولا إنزعاج لأهالينا.
وعشنا حياة رتيبة وتقليدية جداً، أنا أذهب للعمل من الصباح حتى المساء وأعود لأقضي الوقت بين الكمبيوتر والقراءة وممارسة الرسم فأنا أعشق القراءة والفن التشكيلي بجنون.
وبعد ممارسة هواياتي الفنية أذهب للنوم، وقد يتخلل المساء حوار خفيف مع زوجتي عن الأهل، ثم تتوجه هي للجلوس أمام التلفزيون لمتابعة قائمتها الطويلة جداً من المسلسلات والبرامج التليفزيونية، لدرجة إنها تواصل الليل بطوله تتفرج على التلفزيون حتى الصباح وتنام فى كثير من الأحيان بعد ما أخرج أنا في الصباح الباكر للعمل.
حياة روتينية كئيبة مليئة بالهدوء وتقريباً تخلو من المشاكل إلا ما يتعلق بمشاكل العمل.
أما حياتنا الجنسية فكانت شبه معدومه، رغم إني شره جنسياً ومازلت أتمتع بفحولتي الجنسية، وكنت ألح عليها في الطلب، وكانت هي كثيرة الأعذار حتى أصبحت أنا لا أطلب وأنتظر اليوم الذي يكون عندها مزاج لنمارس جنس روتينى للغاية لدرجة الملل.
وإستمرت الحياة بهذه الطريقة. وعلى الرغم من إحتياجي للجنس إلا إنني عمري ما فكرت في اللجوء لممارسة الجنس الحرام أو فكرة الزواج الثاني إللي كانت بالنسبة لي ضرب من الخيال، وذلك مما جعلني أنغمس فى الشغل أكتر وأكتر وممارسة الرياضة بإنتظام وممارسة هواياتي الفنية والقراءة بالليل.
في يوم تعرفت عن طريق الفيس بوك بفتاة شابة، في البداية لم أندمج معها لإنى عمري كله لم أتعود على كده و لا كان في حياتي وقت للحاجات دي، لكن بحكم سني الذى تجاوز الأربعين، ولحياتي الرتيبة فأنا كنت فريسة سهلة جداً لعواطفي.
ولكن ما حدث أنه في يوم كنت قد قرأت موضوع في الفيس بوك وقمت بالتعليق عليه، وخلال دقائق وجدت طلب صداقة من بنت (عرفت إنها بنت من الإسم فقط "ديدي") فقد كانت صورتها الشخصية منظر "غروب".
المهم أنا كنت دائماً عادة أتجاهل هذه النوعية من الطلبات لكن لا أدري لماذا هذه المرة وافقت عليه، وهي دخلت عندي فى الماسنجر وطلبت تتعرف عليا، فسألتها عن نفسها فأخبرتني بإسمها (قالت: ديدي وعمرها 25 سنة وإنها تعمل في إحدى الشركات الكبرى وقالتلي على إسم الشركة التي كنت أعرفها فعلاً).
وأنا إختصرت الحوار وإستأذنت منها بأدب لإرتباطي بشغل.
وبعد الحوار ده بيومين وأنا كنت تقريباً نسيته، لاقيتها دخلت عندي تاني على الماسنجر بتسلم عليا لكن المرة دي كانت مغيرة صورتها الشخصية بصورة غامضة بجنب وجهها مُغطى بشعرها الأسود اللامع ولا تظهر في الصورة ملامح وجهها، فأثارت فضولي، فكلمتها وقولت لها: إنها أول طلب صداقة علي الفيس بوك أقبله لشخص لا أعرفه ولا حتى عارف شكله، وطلبت منها أن ترسل لي صورة لها عشان أعرف أنا بتكلم مع مين.
وعلى طول بدون ما تعلق أرسلت لي صورة لها على ما أظن في حفلة لإنها كانت بفستان سهرة وياريتها لم ترسل صورتها، فقد كانت آيه فى الجمال لدرجة إني حسيت انها بتكذب، إيه إللي يخلي واحدة بالجمال الفظيع ده تتكلم مع راجل فى سني وصوري واضحة على صفحتي وإني أنا راجل لا مسمسم و لا حاجة، فاوضحت لها بشياكة إعجابي بجمالها وهي ردت فقط بكلمة (شكراً).
وبعدها بدأنا نتناقش فى الموضوع إللي أنا كنت علقت عليه قبل كده في الفيس بوك وكان سبب معرفتنا.
وجاريتها فى الكلام وهي دخلت معايا فى نقاش مستفيض، وأنا إندمجت معها جداً فى الكلام وقعدنا نتكلم حوالي ساعتين، وكانت هي خلالها بتضحك كتير من أسلوبي الساخر، فأنا إنسان عاشق للضحك، فقد كان الضحك وسيلتي الوحيدة للتغلب على الحياة الرتيبة والمملة التي أعيشها.
المهم فى نهاية الساعتين أنا حسيت بأنها مستمتعة جداً في الكلام معايا، فسألتها مباشرة عن صورتها معلقاً في البداية على جمال المكان إللي فيه الصورة، فقالت: إن ده كان حفل زواج واحدة قريبتها، وبما إني كنت حاسس إن الحواجز بيني وبينها إترفعت شوية فقمت على طول قايلها إن أنا شاكك إن تكون صورتها وإنها شكلها كده صورة لممثلة أو مغنية لإنى جاهل جداً بعالم الفن، فقامت حلفت لي إنها صورتها هي، فراحت كتبت: طيب أنا هاوريك، وأرسلت لي حوالي 10 صور تاني ليها مختلفة وفي أماكن مختلفة لكن القاسم المشترك بين كل الصور كان هذا الجمال الأنثوي المثير الذى لا يختلف عليه إثنان.
فإعتذرت لها عن شكوكي في عدم مصداقيتها، وهي تقبلت الموضوع بضحك وإتكلمنا بعدها دقايق ثم إعتذرت هي بعدها عن المواصلة لإنها خارجه مع والدتها.
ومن اليوم ده أصبحت ديدي مالكة كل تفكيري، وأصبحت أنا من يبدأ معها الحوار يومياً علي الماسنجر على الرغم من إن عمري كله وأنا خجول في المسائل العاطفية دي بحكم قساوة حياتي.
وكلامنا كله كان دائماً بيكون في إطار عادي ولم أتكلم معاها عن أي حاجة شخصية أو عاطفية أو خارج الإطار العام.
وعدا أسبوع على الحوار اليومي الذى بدأ مرة واحدة في اليوم وتدرج حتى أصبح ثلاثة أو أربعة مرات في اليوم.
بعد مرور أسبوع أنا كنت تعلقت بها تماماً، ورغم كده حتى الآن أنا ماطلبتش منها رقم تليفونها أو إننا نتقابل، وكنت أكتفي بالحوار معاها الذي يمتد لساعات وكنت أستمتع بصدق بكل لحظة في كلامي معاها، فقد كانت بحق شخصية مثقفة ومرحة جداً، وكانت أيضاً عاشقة للقراءة وللفن التشكيلي والموسيقى الكلاسيكية التى أعشقهم، وأوضحت لي أن والدها متوفي وكانت علاقتهما قريبة جداً ببعض قبل وفاته وأنه كان يهوى الفن التشكيلي والموسيقى الكلاسيكية وهي ورثت عنه هذه الهوايات الراقية.
وفي يوم وإحنا بنتكلم كالعادة إتصلت على بالماسنجر ويومها سمعت أعذب صوت سمعته في حياتي، كان صوتها فيه بحة تموت الواحد ونعومة عجيبة، وإتكلمنا شوية لكن بدأ الصوت يقطع بسبب رداءة الإنترنت عندها.
والمرة دي كانت أول مره أطلب رقم تليفونها إللي أرسلته لي مباشرة بدون تردد وإتصلت عليها على طول وإتكلمنا وقت طويل جداً وكان حوار ممتع جداً وفي نهاية المكالمة طلبت منها إن نتقابل، وهي فاجئتني إنها علي طول رحبت جداً بطلبي، وقالت: حدد إنت المكان والزمان وهتلاقيني بين إيديك.
وأنا عرضت عليها نتغدا في فندق معروف، وأنا إخترته ده بالذات لعلمي إنه قريب جداً من مكان عملها، وأنا كنت عارف إن الفندق ده فيه جلسة جميلة جداً ويمتاز بالهدوء الشديد.
وإتفقنا علي اللقاء في اليوم التالي مباشرة.
وأنهينا المكالمه وكان الوقت قارب علي الغروب، ولما أنا رجعت البيت ماتكلمناش اليوم ده تاني ودي كانت أول مرة من عشرة أيام تقريباً مانتكلمش في الفترة المسائية، وقضيت مسائي مع المزيكا والخيالات مع إللي هيحصل تاني يوم، وكنت أخبرت زوجتي إني بكره هتغدا مع بعض العملاء وغالباً هتأخر وطبعاً ده كان عادي جداً و بيحصل كتير.
في اليوم التالي طلعت الصبح بدري كالمعتاد متوجهاً للمكتب وكلمت جميع زملائي والمرؤسين في الشغل إنى طالع خلال ساعتين عشان إللي عنده شغل معايا يجي يخلصه بسرعة، وطلعت من المكتب حوالي الساعة 11 الصبح، و قتها تذكرت إني أنا لابس رسمي (بسبب الشغل) وماحبيتش يكون أول لقاء ليا مع ديدي يكون باللبس ده، فتوجهت على طول على مول قريب من منطقة الفندق وإشتريت ملابس عبارة عن بنطلون جينز كلاسيك وقميص خفيف وچاكيت صيفي وتوجهت مباشرة للفندق والساعة كانت 12:30 تقريباً وموعدنا كان الساعة 2 بعد الضهر، وحجزت غرفة في الفندق وطلعت الغرفة، وأخدت شاور ولبست الملابس الجديدة وقعدت أعد الثواني (مع كاسين تلاتة) لغاية الساعة ما تجاوزت الواحدة ونص فنزلت المطعم و قابلت مدير المطعم الذي كان لي سابق معرفة به، وأخدني للطاولة المتفق عليها وكانت فعلاً مكان مثالي ومجهزة بطريقة جميلة وعليها ورد، وبعيدة عن المدخل، والإضاءة كانت خافتة لإن المطعم مافيش فيه منفذ للشمس وكان في بيانو والعازف بيعزف عليه واحدة من المعزوفات الكلاسيكية الجميلة.
ولما الساعة قربت من (2) أنا كنت منتظر ديدي على نار.
والساعة 2 بالثانية دخلت ديدي من باب الفندق، وقتها أنا وقفت متسمر زي المشلول من الجمال إللي كان داخل عليا، وهي على طول شافتنى وعرفتني من صوري في الفيسبوك.
وبالمناسبة أنا جسمي ممشوق ومشدود وبدون أي ترهلات بحكم إنى مازلت أمارس الرياضة بإنتظام وكنت بلعب كرة سلة في شبابي.
وإقتربت منى ديدي، وأوصف لكم إللي شوفته.. آيه من آيات الجمال، أجمل من الموناليزا، طولها تقريباً 160 سم وصدرها بارز وشعرها أسود حريري بيتحرك مع حركتها لكن بهدوء، وجسمها مثالي ولها خصر صغير فوق أرداف ومؤخرة كبيرة نسبياً، وكانت أنيقة للغاية، لابسه بلوزة صيفية خفيفة بأكمام طويلة وچيبه تصل حتى الركبة وتتدلى من الچيبه أجمل ساقين شفتهم في حياتي وكانت لابسه جزمة بكعب عالي نسبياً، وكان لون بشرتها أبيض.
وإقتربت هي مني فإستنشقت عبير عطرها الأنثوي الرقيق وكإني إتخدرت تماماً وشوفت عيونها العسلية المائلة للسواد وكان في عيونها لمعة تاخد العقل جعلتني أحس إنى متسمر في مكاني زي الصنم.
وقالت: هشام ؟ (ده إسمي الحقيقي وفي الفيسبوك).
أنا: أيوه هشام بشحمه ولحمه، وأنا مش هسأل إنتي ديدي لإني لا أظن إن جمالك ممكن يكون فيه منه إتنين في الدنيا.
هي على طول ضحكت بخجل وهي موطيه راسها ووجهها بقا مايل للإحمرار من الخجل ومنظرها كان هيخليني أخدها في حضني.
المهم قعدنا ندردش إلى أن وصل الأكل و على الرغم من جوعي لإنى ما أكلتش حاجة من الصبح (ده غير مفعول الكاسات الخفيفة إللي كنت شربتهم أثناء إنتظاري لها) فماركزتش مع الأكل وكنت بس بتفرج عليها لدرجة إني بقيت مش باكل نهائي، وكنا بنتكلم عن كل شئ، رحت سألتها إذا كانت هى مرتبطة.
فقالت إنها مطلقة منذ سنتين بعد زواج دام سنة واحدة من رجل مختلف عنها في الطباع فقد كان جافاً متبلد الإحساس عديم المشاعر والأحاسيس الرومانسية ويتعامل معها كإنها مصدر لمتعته وتفريغ طاقته وشهوته الجنسية فقط وهي كانت تريد من يعاملها كأنثى رقيقة ويقدر مشاعرها وأحاسيسها الأنثوية الرقيقة فطلبت الطلاق منه وقد حصلت على حريتها بعد عدة مشاكل معاه وأنها تعيش الآن مع أمها فقط لإن والدها متوفي، وأنهت كلامها بأن كل شيء قسمة ونصيب.
طبعاً أنا إستغربت جداً مين الحيوان ده إللي ممكن يسيب إنسانة زي دي، وغيرت الموضوع وإتكلمنا في المزيكا وبصراحة أنا بحب جداً الكلام في المزيكا وهي إتجاوبت معايا جداً وأنا حسيت إن البريق الجميل في عيونها رجع تاني بعد ما سيرة الحيوان إللي كان متجوزها كانت قد أثرت عليها.
وإتكلمنا كتير وهي كانت بتموت من الضحك من تعليقاتي الساخرة.
وفي وسط كلامنا كنت سألتها عن إسمها الحقيقي بخلاف (ديدي) لي برقة ونعومة: (دنيا).
أنا: دنيا !! لو كانت الدنيا كلها جميلة زي الدنيا إللي قاعده معايا دلوقتي ماكانش حد ممكن يكون حزين أبداً.
وإستمرينا في كلامنا وضحكنا،
وكان الوقت قد مر سريعاً جداً حتى وصلت الساعة الخامسة.
وأنا كنت حاسس وقتها إن الدنيا دي إنعدمت من البشر وإن مافيش فى الدنيا غيري أنا وهي بس وإن لساني توقف عن الكلام و عيني مركزة بس مع عيونها وسكتنا فترة عن الكلام بس العيون كانت داخله فى حوار طويل وعجيب.
ولأنه كان مستحيل أقدر أسيبها تمشي لإنى كنت أعيش أجمل لحظات حياتي.
أنا: ممكن أقولك حاجة بس توعديني إنك ماتضايقيش مني.
ديدي: أنا مش لسه قولتلك إن مافيش حاجة ممكن تضايقني منك إنت لحقت تنسا، هوه ده زهايمر ولا إيه؟
طبعاً أنا متأكد إن الكلام ده بتقوله ببراءة ومن باب المداعبة بس، وحسيت فجأه إنى فوقت، وتذكرت فارق السن الكبير بيني وبينها على الرغم من وعيها الشديد الذى يفوق سنها لكن سيظل الفارق كبير فى العمر، هى شابة فى الخامسة والعشرين وأنا عمري في الثانية والأربعين يعنى الفرق بينا يصل لسبعة عشر سنة وده فرق مش قليل، وأنا كنت عايز أقولها بحبك بحبك بحبك بس كلامها وقفني وبقيت ساكت.
دنيا: ساكت ليه قول إللي نفسك فيه وتأكد إني مستحيل أتضايق منك مهما كان.
وحسستني كإنها سمعت ما يدور في خاطري وزاد بريق عينيها، وأصبحت مترقبة لسماع إللي بتقوله عيونى قبل ما ينطق لساني.
وكملت كلامها.. وقالت: على الرغم من إننا عرفنا بعض من أيام بسيطة بس لكني بحس براحة كبيرة فى الكلام معاك ومش عارفة ليه حاسه أنى بثق فيك جداً مع إني صعب أثق في الناس بسهولة لإن جمالي بيطمع ناس كتير فيا وبتحاول تستغلني فبقيت مش بثق في الناس، بس معاك يا هشام مش عارفة ليه الوضع إختلف.
وبصتلي بنظرة عجيبة جعلتني أدوب زي مكعب الثلج تحت شمس الضهر.
وبصراحة كان الموقف أصبح محرج في المطعم خصوصاً إن الساعة وقتها كانت زادت عن الخامسه، يعني لينا أكتر من ثلاث ساعات، والنوع ده من المطاعم بتكون الجلسات الطويلة فيه فقط وقت العشا، ودلوقتي نبطشية العشا مفروض تبدأ تجهز المكان وإحنا لازم نمشي دلوقتي من هنا، وبصيت على مدير المطعم فحسيت إنه مُحرج مني، وإن إحنا لازم نغادر لكن هو مش عايز يعملي إزعاج خصوصاً بعد طلبي منه وقت ما أنا جيت الضهر بأن الجلسة لازم تكون مثالية، و الحق يقال الخدمة كانت رائعة ولم يزعجنا أي جرسون إلا لما كنا نطلبه فقط.
أنا: دنيا.. إحنا لازم نمشي قبل ما يطردونا من المطعم (محاولاً تلطيف الجو).
فرفعت راسها وبصتلي بإبتسامة فاترة جداً وقالت: يللا بينا نمشي لإن أنا أساساً إتأخرت.
أنا: إتأخرتي على إيه.. أقصد مامتك يعني، ممكن بس نقعد مع بعض شوية وصدقيني هتكوني في البيت قبل الساعة عشرة، ولا إنتي زهقتي من القعدة مع حد ممل زيي أنا؟
دنيا: إزاى إنت تكون حد ممل!! وأنا ماحسيتش بالوقت إلا لما إنت نبهتني، وأنا عارفه إن أكيد المدام بتكون منتظراك، ومش عايزاك تكون قاعد معايا غصباً عنك إذا كنت عايز تروح البيت.
أنا: معقول يطلع الكلام ده منك، معقول القعدة معاكي تكون بالغصب، دا أنا مفروض أعمل حفلة بمناسبة إنك قعدتى معايا.
فضحكت دنيا ضحكة خفيفة.
أنا: لكن فعلاً إحنا لازم نمشي من المطعم دلوقتي عشان تغيير الشيفت بتاعهم، وأنا عندى إقتراح بس مش عايزك تفهميني غلط أو تزعلي مني.
دنيا: إحنا مش إتفقنا إن مفيش بينا أي زعل أو إحراج، وأنا فتحتلك قلبي وحكيتلك أدق أسرار حياتي عشان أكون معاك كتاب مفتوح، و عايزاك تعمل نفس الشئ معايا، وأي حاجة في بالك قولها على طول وماتعملش بينا أي حواجز، أصل أنا ماصدقت إنى لقيت إللي أفضفض معاه.
طبعاً أنا كنت بدوب فعلياً من كلامها ده.
أنا: إذا كان كده فإسمعي إقتراحي ولو ماينفعش معاكي صارحيني على طول و نغير أمه على طول.
دنيا ضحكت ضحكة نورت كياني كله، وقالت: إتفقنا يا هشام، هات إللي عندك وسمعنا إقتراحاتك.
أنا: شوفي يا ست الكل.. أنا حاجز غرفة هنا في الفندق، إيه رأيك نطلع فوق نشرب قهوة ونتكلم براحتنا لحد ميعاد البيت عندك.
دنيا بصتلي بنظرة ألمتني جداً وقالت: أنا عشان فتحتلك قلبي وحكيتلك أدق أسرار حياتي عشان أكون معاك كتاب مفتوح معناها إني ممكن أطلع معاك غرفة فى أوتيل، إنت ترضهالي يا هشام، وأنا إللي وثقت فيك، على العموم أنا أسفه مش حاقدر وشكراً على العزومة الجميلة دي، بس أنا لازم أروح دلوقتي علشان حاسه بصداع.
كلامها كان نازل عليا زي الرصاص وأصابني في مقتل لدرجة إن لساني عجز عن الرد.
وإستمر بينا الصمت ثواني وهي كانت تتحاشى خلالهم النظر لعيوني، وأنا قطعته بعدها، وقولتلها: يعني تفتكري إني أنا عرضت عليكي العرض ده علشان كلامك معايا، يعني معنى كلامك ده إن إنتي مفكراني واحد إستغلالي وإنتهازي زي باقي الناس، على العموم أنا آسف جداً وبسحب كلامي وإعتبريني ما قولتش حاجة يللا بينا أوصلك لو دي كمان مافيهاش حاجة.
دنيا: إنت زعلت يا هشام.
أنا: يعني إنتى شايفه إيه ؟
دنيا: شايفاك زعلت، بس أنا ماكانش قصدي أزعلك بس بصراحة كلامك فاجئني.
أنا: شوفي يا ست الكل، أنا عرضت عليكي نطلع لأنى أولاً لسه عايز أقعد معاكي، وأنا مش بحب ألف بالعربية في الشوارع ومش بحب أقعد في الأماكن العامة لأسباب كتيرة، و بصراحة أنا بقالي أكتر من ثلاث ساعات مادخنتش لإن التدخين هنا ممنوع، ففكرت في إن غرفة الفندق أنسب مكان طلما الثقة متوفرة بينا، بس الظاهر أنا كنت غلطان، تأكدي إنها غلطة مني و مستحيل أكررها تاني.
دنيا: وحياتي عندك ماتزعلش مني.
ولأول مرة مدت إيدها ومسكت إيدي، وقتها طبعاً ضربني تيار كهربائي بقوة ألف فولت.
أنا: لو قولتلك إن كلامك مازعلنيش أكون بكذب عليكي، وأنا مش عاوز أكذب عليكي في أي حاجة، لكن أنا برضه فهمت وجهة نظرك وخلاص حصل خير.
أنا وقفت بعد ما كانت هي سحبت إيدها من إيدي، وقولتلها: يللا بينا عشان أوصلك.
وهي وقفت بدون أى رد وتوجهنا في إتجاه باب الخروج من المطعم وأنا إستأذنت منها ثواني وروحت لمدير المطعم وشكرته.
وطلعنا من المطعم وأصبحنا في بهو الفندق، وقولتلها: ممكن تستريحي في الكراسي دي دقايق لحد ما أطلع الغرفة أشيل حاجاتي وأعمل check out من الفندق.
فقالتلي بإبتسامة مفيش أجمل منها: خلاص أنا هطلع معاك الغرفة.
ومرت لحظة ذهول مني وصمت منها، وقطعته هي، وقالت: طيب ولو قلتلك علشان خاطري.
ومسكت إيدي مرة تانية ورجع تاني التيار أبو ألف فولت.
أنا: إنتى خاطرك ده مهم عندي جداً، بس مش عايزك تعملي حاجة مجاملة ليا أو غصباً عنك.
وإيدها لسه ماسكه في إيدي والتيار الكهربائى إياه لسه شغال، قالتلي: صدقني أنا فعلاً بجد عايزه أطلع معاك عشان عاوزه أتكلم معاك كتير أوي، وأنا حقيقي زعلانه من نفسي من إللي قولته.
أنا: خلاص يا ستي، نطلع الأوضة واللحظة إللي تكوني فيها عايزة تمشي نقوم نمشي على طول.
دنيا: إتفقنا. (وهي بتضحك).
______________
(الجزء الثاني _ قصة للزبير هاني)
______________
وتوجهنا نحو الأسانسير (وهي كانت سابت إيدى) و وقفنا ننتظر الأسانسير، وخلال ثواني كنا داخلين علي الغرفة، وكانت الغرفة واسعة وفاخرة 5 نجوم ومجهزة بكل شيء بطريقة حديثة.
وأنا دخلت قبلها ومسكت الباب وركعت ركعة خفيفة وقلتلها: إتفضلي يا ست الكل.
دنيا دخلت وهي بتضحك لكني حسيت إنها لسه متوترة، وهي طلبت إنها تدخل الحمام، فدخلت الحمام وأنا أغلقت باب الغرفة وجلست على الكرسي وأشعلت سيجارة على طول لإن دماغى كان هيتفرتك لإني مادخنتش من كذا ساعة، وفكرت إنى أشرب كاس بس خوفت دنيا تشوف الكاس تجري بره الأوضة.
بعد شوية خرجت دنيا من الحمام وكانت غسلت وشها مما أزال المكياچ الخفيف من عليه فأصبحت أكثر جمالاً، وقعدت على الكرسي بعد أن وضعت شنطتها على السرير.
أنا: أرجو إن ريحة السجاير ماتكونش مضايقاكي.
دنيا (بدلع رقيق): مش إتفقنا إن مافيش حاجة منك ممكن تضايقني أبداً.
أنا: أصل فيه ناس كتيرة بتتضايق من ريحة الدخان، وأولهم المدام عندي في البيت، مش مسموح لي أدخن إلا في أوضتي الخاصة بالمزيكا.
دنيا ضاحكة: المدام شكلها مسيطرة.
أنا: المدام عندي البيت هوه مملكتها، بيت طويل عريض ماليش فيه إلا أوضة المزيكا بس، لكن بصراحة أنا دايماً بكون عاوزها تكون مرتاحة ومبسوطة.
دنيا: شكلك بتحبها قوى.
أنا: مش عارف إذا كان ده حب ولا أي حاجة تانية، بس إحنا عِشرة فوق 20 سنة، ولإني أنا كنت بشتغل ساعات طويلة وبسافر كتير جداً ولكنها عمرها مازعلتني وأنا عمري ما خنتها بالرغم من إنى كنت بسافر كتير ولفترات طويلة وكان قدامي مغريات كتيرة بس عمري ما خنتها وعمري ما سبتها تنام زعلانة مني في حاجة، وكل واحد مننا عنده مساحته الشخصية وأمورنا ماشيه على كده، يعني كده ممكن تسميه حب أو عشرة السنين كله ماشي.
دنيا (ضاحكه): يعني مفيش واحدة طلعت معاك قبل كده أوضه في أوتيل؟
أنا: يادي أوضة الأوتيل دي!!
وضحكنا إحنا الإثنين، وتذكرت إني ماطلبتش القهوة المتفق عليها، فسألتها قهوة ولا شاي شُبيكي لُبيكي الأوتيل كله بين إيديكي وتحت أمر مولاتي الأميرة.
دنيا: ممكن أشرب شاي.
أنا: أوكيه.
وإتصلت بخدمة الغرف وطلبت شاي مع كيك وفنجان القهوة بتاعي.
رن موبايل دنيا وكان المتصل والدتها.
دنيا: ألو.. أهلاً يا ماما ثم سكتت تسمع و قالتلها: لأ.. لسه قدامي ساعتين أو تلاتة عشان لسه عندي شغل كتير في الشركة، وهي بتبص عليا بإبتسامة سحرتني بيها وعيونها مركزة مع عيوني، وكانت عيونها تحمل بريق عجيب زاد من جمالهم، وأنهت المكالمة.
أنا (مبتسماً): مش عيب تكدبي على ماما وتقوليلها إن عندك شغل، إنتي مش عارفه إن إللي بيكدب بيروح النار؟
دنيا (ضاحكة): إنت عارف كدبت عليها ليه.
أنا: وأنا هعرف منين بس، قوليلي ليه، مش إنتي وعدتيني قبل شويتين إنك مش هتخبي عليا حاجة، شكله كده الزهايمر عندك إنتي!!
دنيا إحمر وجهها خجلاً وبإبتسامة ردت بس عينيها تحاشت لقاء عيوني، وقالت: علشان عايزة أقعد معاك يا هشام أطول وقت ممكن.
أنا (بكل جدية): يا عيون هشام،
الوقت معاكي بالدنيا وما فيها.
وهي رفعت راسها وإلتقت عيونها بعيوني مرة تانية و رجع التواصل بينهم الذى إنقطع منذ أن كنا في المطعم ورجعنا نتكلم بالعيون لثواني وأنا حسيت بيهم ساعات، ولم يقطع حوار عيونا إلا دق خفيف على الباب (عامل الفندق بالطلبات)، قمت و فتحت الباب وإستلمت تروللي البوفيه من عامل الفندق وأغلقت الباب ودفعت التروللي حتى أصبح بين دنيا والسرير.
أنا: إتفضلي أحلى شاي لأحلى دنيا في الدنيا كلها، ووضعت فنجان قهوتي جنبي على الطاولة وتوجهت للجلوس وأشعلت سيجارة تانية.
دنيا: إنت مش لسه طافيها.
أنا: جرا إيه يا مريم (إسم مراتي).
دنيا: مين مريم؟
أنا: مريم مراتي، لإنها دايماً بتقول نفس كلامك ده لما نكون برة البيت وأنا أدخن.
دنيا: شكله كده مدام مريم دايماً في بالك.
أنا: أنا مانكرش إن مريم دايماً في عقلي بس قلبي سكن فيه حد تاني.
دنيا (بخجل): يعني إنت ماحاكتليش عن الحد التاني ده!!
أنا: يعني إنتي مش عارفه، طيب عيني في عينك كده.
وإلتقت عيوننا مرة تانية بنظرات تدوب الصخر وساد بينا الصمت مره تانية ورجعت العيون تتكلم حتى شعرت أن قلبي سيخرج من ضلوعي ليلتصق بها.
أنا: دنيا.. إنتي معايا ؟
دنيا: أيوه يا هشام.
فتجرأت مش عارف إزاي، وقولتلها: أنا بحبك.....
دنيا أشاحت بوجهها نحو الأسفل قاطعة حبل التواصل مع عيوني، وقالتلي: بس إنت لسه ماتعرفنيش كويس.
أنا: إللي عرفته كفاية عندي، وأنا حبيتك من وقت ماكنا لسه بنتكلم في الماسنجر.
دنيا: وأنا كمان... (وسكتت)
أنا: إنتي إيه؟ وسكتي ليه؟
دنيا: إزاي هتحبني، نسيت مراتك مريم!!
طبعاً أنا كنت لحظتها هقول يخرب بيت أبو أم مراتي، لكن بصراحة كلامها رجعني للواقع بسرعة البرق.
أنا: طبعاً مريم مراتي وفوق راسي، لكن إنتي حبيبتى إللي سكنت جوه قلبي.
وأنا مديت إيدي من فوق الطاولة وهي مدت إيدها لتقابل إيدى في منتصف الطريق وضغطنا إحنا الإتنين على إيدين بعض بلطف ورجع التيار أبو ألف فولت يضرب من تاني وسرت رعشة خفيفة في كل جسمي وراحت عيونا في حوار عميق بينما ساد بينا صمت رهيب وزاد ضغطي على إيدها لكن برفق، وبصراحه إيدها كانت ناعمة وطرية لدرجة كبيرة.
دنيا: أنا من يوم ما قريت كلامك في الفيس بوك شدتني لإن كلامك كان حلوووو أوي ومايطلعش إلا من إنسان روحه حلوه ولما شوفت صورك وضحكتك الجميلة زاد إعجابي بيك بدليل إني على طول بعتلك طلب صداقة.
أنا: وأنا مش عارف إيه إللي خلاني أوافق عليه بسرعة!!
دنيا: يعني إنت ندمان إنك عرفتني؟
أنا: ده إنتي أجمل حاجة حصلتلي في عمري كله.
وهي سحبت إيدها وإستأذنت في إنها تدخل الحمام.
وأنا توجهت للميني بار إللي في الأوضة وطلعت الإزازة من
التلاجة وأخذت رشفة خفيفة، لكن قبل ما أرجع الإزازة في الثلاجة كانت دنيا خرجت من الحمام وشافت الإزازة في إيدي،فإرتبكت.
أنا: ماتخافيش أنا بس مش عايز أنساها هنا لإنى شربت منها كاسين بالنهار وقلت أطلعها عشان أخدها معايا وأنا ماشي بما إني هحاسب عليها.
دنيا: إذا كنت عاوز تشرب يا هشام خد راحتك، ثم أضافت ضاحكة: بس ماتشربش كتير عشان تعرف توصلني.
أنا: بصراحة القعدة معاكي تستاهل الواحد يتسلطن شويه.
دنيا (بعفوية): إتسلطن يا حبيبى زي ما إنت عايز.
وهي إرتبكت بعدها لإن كلمة (حبيبي) خرجت منها عفوياً بس ضربت في نص نافوخي.
أنا: دا إنتى إللي حبيبتي ونور عيوني إللي ماصدقت تشوف واحدة بجمالك.
الحوار ده كله وكنا إحنا الإثنين واقفين، أنا عند الثلاجة وهي إتحركت شوية ناحية الكرسي إللي كانت قاعده فيه بس كان لازم تعدي من جنبي، ولما هي قربت عشان تعدي فإقتربت أنا منها وعيني في عيونها، وطبعاً لإن طولي زايد عنها شوية فكانت راسها في مستوى صدري.
وفجأة كانت هي بتلقائية إترمت على صدري ولفت إيديها حول وسطي وأنا وضعت إيدي على ضهرها وإيدي التانية على شعرها الحريري وأنا بضمها برقة ليلتصق رأسها بصدري.
ولما أصبحت دنيا قدامي وراسها تقريباً في مستوى صدري، وقتها أنا حسيت إن أنفاسها تخترق جسدى على الرغم من ارتدائي القميص (كنت قالع الجاكيت)، وبصورة مفاجاة إترمت دنيا في حضني، وضمتني أوي بإيديها بينما كان راسها يرقد على صدري وأنفاسها الدافئة تلامس جسدي من خلال القميص الصيفي الخفيف إللي أنا كنت لابسه.
الحقيقه أنا إتفاجئت حبتين، وأنا إيديا الإثنين واحدة على ضهرها والتانية على شعرها الحرير وضميتها بالراحة على الرغم إن الرغبة الجارفة إللي ملكت جسمي كله وقتها كانت تريد أن تضمها بقوة بس خفت أكسر فىها حاجه لإن جسمها كان طري أوي زي الچيلي وكإنها بلا عظام أو عضلات مثل باقي البشر.
دنيا فعلاً كانت فريدة من نوعها في نعومتها ورقتها وجسمها الطري لكن بدون سمنة أو ترهلات حاجة كده و لا في الخيال.
إستمرينا على وضعنا كده بدون كلام لفترة من الزمن، ثم رفعت راسها ونظرت ليا وإخترقت نظراتها لعيوني لتتخطاهم وتصيب قلبي في مقتل، فأنزلت أنا رأسي قليلاً وإقتربت شفايفي من شفايفها وعندما تلامست شفايفنا ضربني تيار أقوى من تيارنا إياه، لكن المرة دي التيار نزل لزبي الذي سارع بالإنتصاب وكأنه لشاب مراهق يتعرف على الجنس للمرة الأولى، وكان عايز يفرتك البنطلون بس كويس إنه كان بنطلون چينز من النوع الكلاسيكي غير الملتصق بالجسم، بس تمكن من ملامستها تقريباً من أسفل بطنها وأنا حسيت إنها شعرت به، وإن زبي برضه ضرب فيها تيار كهربائي أفاقها من غيبوبتها المؤقتة وأبعدت جسمها عني فجأة ورجعت للخلف حتى إلتصقت بحائط الغرفة متحاشية النظر ليا، وقالتلي: ممكن نمشي يا هشام.
أنا رديت عليها وبدون أى تردد، وقولتلها: أمرك يا ست الكل وآسف لو ضايقتك.. أنا ماكانش قصدي.
دنيا: إنت بتتأسف على إيه، أنا إللي آسفه إني حضنتك بس أنا ماقدرتش أوقف نفسي.
أنا: آسفه إيه بس يا روحي دي أجمل حاجة حصلت وأرجوكي ماتفكريش فيها كتير وتحللي إللي حصل وتعطيه أكبر من حجمه لإنه كان شئ طبيعي مايستاهلش نوقف كتير عنده إلا بالذكرى الجميلة إللي سابها، و لو ماكنتيش إنتي حضنتيني كنت أنا إللي حضنتك، إنسانه حساسه زيك مش مفروض تتأسف من حاجة زي دي.
دنيا: ما هوه كلامك الحلو ده إللي محببني فيك.
وإتحركت ناحيتي مرة تانية وإترمت تاني في حضني.
وأنا بحضنها جامد وبضمها أوي قولتلها: أنا بحبك أوي أوي يا روحي وحاسس إني بعيش الإحساس ده لأول مرة في حياتي رغم سني ده.
دنيا كانت راسها مدفونة بصدري من الأمام وكأنها تريد أن تختبئ فيه وهمهمت بكلمات لم أستطع تميزها، وعرفت إنها فارقت عالمنا هذا ورحلت إلي عالم النشوة التى تجمد تأثير العقل وتطلق العنان للغة الجسد.
أنا قررت وقتها أن أتصرف كما يليق من رجل مسؤول فى سني وأن أكون أنا من ينوب عن عقلها في هذه الحرب بين عقلها ونشوتها وأول الخطوات كان هي أن أبعدتها برفق عن جسمي لأوقف التيار الذى سيقضي علينا إحنا الإتنين.
وأبعدت دنيا عني برفق وبوستها على خدها، ثم قعدتها على الكرسي وقعدت أنا على السرير أمامها ودورت الكرسي ليواجه السرير، وقلتلها: دنيا أنا عايزك ماتخافيش مني أبداً وتأكدي إني آخر إنسان ممكن يعمل معاكي حاجة إنتى مش عايزاها، ثم رجعت للخلف قليلاً في السرير وساند ضهرى على المخدات ورجلي لسه في الأرض وأشعلت سيجارة، وقتها كانت دنيا بتحاول إنها تهدا وتستجمع قواها، وخاصة إنى أنا إللي وقفت وماسترسلتش معاها في نشوتنا وأعتقد إن تصرفي ده ريحها وأعطاها إحساس بالأمان.
دنيا: مش كفاية حكاوي الليلة، أنا خايفه أصدعك.
أنا: معقولة إنتي تصدعيني، ده أنا عايز أقترح عليكي نعمل مشروع نبيع صورتك فى الصيدليات كدواء للصداع وهنكسب من ورا العملية دي قرشين كويسين أوي.
ضحكت دنيا برقة وبدأ البريق فى عيونها يرجع تاني، وقالت: حاضر يا سيدي بس مش عايزة الوقت يسرقنا عشان ماتأخرش على ماما.
أنا: الساعه يادوب عدت السادسة مساءً، يعني لسه قدامك أكتر من تلات ساعات على الوقت إللي المفروض تكوني فيه في البيت، ولا إنتي زعلتي مني.
دنيا (ضاحكه): إخص عليك يا هشام أنا مش ممكن أزعل منك.
هشام: كله ولا زعلك يا ست الكل أنا بس كنت بهزر معاكي.
دنيا وهي لسه بتضحك: أنا عارفه ومتاكده، أنا مش ممكن أزعل منك أبداً، دا حتى رغم إللي كان نفسك تعمله بس إنت حد حنين أوي.
أنا (ضاحكاً): مش بقولك إنى أنا غلبان.
دنيا: مش أوى. (ومعاها غمزة وأجزم إنها في تلك اللحظة نظرت لزبي الذى كان مازال منتفخاً قليلاً، بس أنا عملت نفسي مش شايفه حتى لا أتمادى تاني).
أنا: صدقيني أنا غلبان خالص مع الستات لإنى ماعشتش علاقات كتيرة، بمعنى إني كملت سنين فترة المراهقة في أمريكا بس كان عندي هدف وكنت بمَوت نفسي عشان أحققه، فكان لا عندي الوقت و لا الرغبة في الغراميات والشهوات، تصدقي حتى الشُرب بدأته بس وأنا في الأربعين.
دنيا: بمناسبة الشُرب.. إنت مابتشربش ليه، أنا عاوزاك تاخد راحتك على الآخر، وإيه رأيك أنا إللي هاصبلك الكاس وتشربه من إيدي.
قالتها وهي بتاخد الإزازة والكوباية وبتصبلي كاس وراحت للتلاجة وأحضرت مكعبين ثلج ثم جاءت للسرير عندي وأنا كنت متسمر مكاني بلا حركة أراقب إللي بيحصل قدامي وكإني في عالم من الأحلام.
وقربت هي مني وقعدت في طرف السرير وناولتني الكاس.
وقالتلي: بالهنا يا حبـ...
ولم تكملها وإرتبكت و دورت عيونها بعيد عن عيوني ومدت لي الكاس، وقبل أن أخد منها الكاس كانت إيدي إتلفت مع إيديها حول الكاس، وأجزم ان حرارة تلامسنا كادت أن تسيح الثلج إللي في الكاس، فكانت لحظة أعجز عن وصفها، معقولة هذا الملاك جنبي في السرير لا يفصله عني إلا سنتمترات قليلة وكمان بتسقيني بإيديها.
أخذت منها الكاس وأشعلت سيجارة مع رشفة من الكاس إللي لاحظت إن مقاسه موزون وموازي لنسبة الثلج، فقلت لها مازحاً: كاس بتاع معلمين.
دنيا: أصل المرحوم بابا كان بيشرب وكتير كنت بشوفه لما بيجهز كاس لنفسه ولما كبرت كنت بجهزهوله، عشان كده بقيت خبرة.
أنا: تسلم إيديكي يا حبيبتي.
وهنا ضغطت بإيدي على إيديها.
رفعت دنيا إيدي الى فمها وباستها، وقالت: إنت حنين أوى يا هشام ثم إترمت في حضني وأنا كانت رجليا الإثنين واحدة على الأرض والتانية في السرير ورا دنيا، وهي حضنتني بقوة وهمست في وداني: بحبك أوي يا هشام.
هنا إترعش جسمي كله وأعلنت حواسي حالة الإستعداد وإنطلقت صفارات الإنذار من عقلي تحذر جسدى حتى لا يتهور، لكن الوضع كان خلاص خرج عن السيطرة وضعفت مقاوتي وأعلن زبي حالة الطوارئ القصوى إستعداداً لمعركة طاحنة سيخوضها بعد قليل وغاب عقلي من المشهد تماماً وأصبحت رغبة جسدي هي المسيطرة على كل حواسي.
أنا لفيت إيدايا الإثنين حول خصرها وكانت راسها على كتفي وصدرها يكاد يلامس صدري لإنها كانت لسه رجليها الإثنين على الأرض ومايله عليا بجسمها وحاطه راسها على كتفي وأصبح شعرها الحرير يلامس وجهي وكانت رائحة عطرها جذابة، وتمنيت أن يتوقف الزمن عند هذه اللحظة التي كان قلبي شهق فيها مع كل نفس داخل الى رِئتاي مملوء برائحتها الجميلة.
وجدت نفسى أهمس في ودانها بهدوء: بحبك أوي يا دنيا، وكأن جسدها كان ينتظر سماع هذه العبارة فرفعت هي راسها وباستني بوسه أعتقد إنها إستمرت أيام من طولها، كانت إيديا الإثنين تتحرك صعوداً ونزولاً على ضهرها وكانت إيديا تلامس بزازها من الجنب عند كل صعود و نزول مما زاد من هيجانها مستسلمةً إستسلام تام لما يحدث و لما سيحدث.
وهي كانت أنفاسها تزيد مع كل حركة لإيدي ولما وقفت إيديا عن الحركة ضميتها بقوة مما سبب لها ألم (بدون أن أقصد) لإن رجليها كانت لسه على الأرض، فما كان منى إلا أن سحبتها لتكون بكاملها على السرير، وهنا أنا حسيت إنها أصبحت مخدرة تماماً وهي على السرير ترقد فوق مني وحسيت بجسمها الملبن يحتك بجسمي.
ورفعت دنيا جسمها شوية لأعلى وأصبح وجهها مقابلاً لوجهي تماماً وشعرت بأنفاسها تلسعني بلسعات الرغبة و هنا أعلن زبي أنه وصل لحالة الاستعداد القصوى وأنه جاهز لخوض هذه المعركة واثقاً من الإنتصار فيها، فقد كان صلباً كالحجر كأنه زب مراهق بيجرب الجنس للمرة الأولى.
فهمست دنيا (و هي راقدة فوق مني وتنظر الى عيوني إللي لا يفصلهما عن عيونها سوى سنتمترات قليله) وقالت: انا خايفه يا هشام.
أنا: خايفه من إيه يا حبيبتي.
وأنا قولتها بآخر نفس عندي لإني أنا برضه كنت في حاله يرثى لها.
دنيا: خايفاك تزهق مني وتسيبني.
أنا بدون ما أتكلم أطبقت شفايفي على شفايفها الجميلة طابعاً قبلة لم تبدأ من الشفايف، بل بدأت من آخر نقطة في قلبي متوجهةً من خلال شفايفها إلى آخر نقطة في قلبها، وكانت البوسة دي أجمل رد تنتظره دنيا على سؤالها.
فإستسلمت لي تماماً ومسكت خدودي بإيديها الإثنين و هي بتبوسني بجنون في شفايفي وخدودي.
فكان هذا كفيلاً بإطلاق رصاصة الرحمة على كل صوت بداخلي يطالبني بالتوقف، وأدركت تماماً في هذه اللحظة إني دخلت في مرحلة اللاعودة وعليا التصرف على هذا الأساس.
فقمت وسحبت جسمها ونيمتها جنبي وبدأت في فك زراير بلوزتها وعيوني تخترق عيونها إلى قلبها إللي كان يضرب بشدة وكأنه يعلم تماماً ما سيحدث، وفتحت زراير بلوزتها بدون أي ممانعة منها بل كانت متجاوبة معايا جداً، وشوفت جمال بزازها إللي كانوا واقفين وكأنهم كتلتين من الزبده ويغطي نصفهم الأسفل سنتيان أسود حريري بأطراف شبكيه جاعلاً منظر صدرها آيه في الجمال، وقعدتها وهي في حضني وقلعتها البلوزة بدون أى مقاومه منها سوى أن غمضت عيونها وكأنها بتقولي إعمل فيا إللي إنت عايزه، وفكيت لها السنتيان ووقف صدرها بارزاً أمامى وكانت حلمات بزازها واقفين بصلابة كقطعتين من الزمرد من شدة إحمرارهما ثم رجعتها ونيمتها برفق وحنان لترقد مرة أخرى، وهنا هي فتحت عيونها ونظرت ليا بعين فيها كمية من الكلام فهمتها عيوني تماماً، فنزلت أبوسها وإيديها ماسكه في راسي وبتسحب وجهي بقوة ليضغط أكتر على شفايفها.
أنا توقفت قليلاً ورجعت لورا شوية وعيوني لم تتوقف عن النظر لعيونها إللي كانت بتلمع وفيهم بريق كجوهرتين نادرتين.
وأنا قمت بفتح زراير قميصي بهدوء، وكنت أنظر إليها وهي قلعتني القميص من كتافي وهي بتسحب جسمي عليها وتلامست صدورنا العارية للمرة الأولى.
وأنا توقفت قليلاً ونزلت من السرير و قمت بخلع بنطلوني بنفس طريقة القميص، وهي كانت تنظر ليا وكإن عينيها بتقول بسرعة يا هشام.
أنا وقفت بالبوكسر وكان زبي واقف ومنتصباً لدرجة عجيبة، وقربت منها وبوستها بوسه خفيفة على شفايفها ورجعت لورا نص خطوة ولفيت إيدي وراها من تحتها أدور على مشبك قفل الچيبه وهي رفعت جسمها شوية عشان تساعدني، وأنا فتحتلها الچيبه وهي تخلت عن آخر نقطة خجل بداخلها وسحبتني ونيمتني على ضهري على السرير وقامت وكملت فتح سوستة الچيبه ونزلتها من بين فخادها وكانت تلبس أندر أسود بأطراف شبكيه زي السنتيان، ونزلت بجسمها كله فوق مني وبتبوسني في شفايفي ورقبتي وصدري بشهوة جنونيه، وكان زبي واقف ومنتصب أوي وبينبض ويريد التخلص من البوكسر اللعين الذى يفصل بينه وبين جسم دنيا الملبن الطري.
وهي كانت بتضغط بجسمها على زبي.
وفجأة وكأنها سمعت أصوات الإستغاثة الصادرة من زبي فتوقفت وقامت هي بسحب البوكسر من بين فخادي حتى وصل لرجليا وأنا نطرته برجلي بعيد.
أنا حسيت إن دنيا إتصدمت من ضخامة وطول زبي من تبريقة عينيها، فقد كان زبي واقف ومنتصباً وطويل وعريض ورأسه حمرا ومنتفخة.
أنا نيمتها على ضهرها (وهي لسه لابسه الأندر بس وأنا عاري تماماً).
نيمتها على ضهرها وأنا جنبها واخدها في حضني وببوسها في شفايفها وبدخل لساني بين شفايفها كأنه بيدور على لسانها، وكان زبي زي السيف بيحك في فخادها البيضا وناعمة ورقيقة زي الحرير.
وهي مسكت زبي بحرارة بإيدها الناعمة ومازالت شفايفنا في عناق حار ولساني بيحضن لسانها في لحظات ما أجملها حسيت فيها بتوقف الزمن وكأن الكون كله أصبح فارغاً إلا من حبيبتي دنيا وأنا حاضنين بعض كأننا جسد واحد، وهي ماسكه زبي المنتصب بإيديها وأنا بمص شفايفها ولسانها بشفايفي ولساني وبفرك وأدعك لها حلمات بزازها بإيدي وبحسس وأدعك في كل جسمها بإيدي التانية وهي متجاوبة معايا جداً في حضني هايجه وممحونه أوي.
وهي لسه نايمه على ضهرها وماسكه زبي وبتضغط عليه وأنا رفعت راسي شوية ونزلت أبوس رقبتها وصدرها وبدأت أبوسها وأمصلها في حلمات بزازها بحنية أوي وهي مغمضة عينيها ومستسلمة تماماً، وأنا مستمر في بوس ولحس صدرها وبطنها ونزلت شوية أبوس كسها من فوق الأندر بتاعها (الأندر بتاعها هو قطعة الملابس الوحيدة المتبقية بينا)، وهي متجاوبة معايا جداً وأنا بسحب الأندر لتحت فقامت هي برفع وسطها شوية وأنا سحبته من بين فخادها ورميته بعيد.. أوووووووف... وظهر قدامي أجمل منظر وقعت عليه عيوني في حياتي، هذا الكس البمبي الرائع المثير.
وأنا بقرب وجهي من كس دنيا ذو اللون البمبي بلمعة خفيفة لكثرة السوائل التي أفرزتها نظراً لسخونة حالة النشوة والهيجان إللي في جسمها كله.
أنا بدأت بلحس كسها بلساني وبدعك لها بظرها بصوابعي بلطف وهي بتتلوى من المتعة، وفجأة هي سحبت جسمي من راسي لفوق عشان تبوسني في شفايفي، وهي بتبوسني شمت ريحة مية كسها في شفايفي فزاد هيجانها بشكل مثير.
وكان زبي فوق كسها بالظبط وبيدعك في كسها صعوداً ونزولاً بلطف وهي ماسكاه بإيدها وبتفتح وتقفل فخادها بشهوة جنونيه وبمتعة وكأن شفرات كسها أول مرة يلمسها زب رجل.
وأنا مستمر في البوس والمص واللحس والتحسيس والدعك في كل جسمها وهي بتتلوى تحت زبي من المتعة والنشوة الجنسية.
وهي وكإنها فاقدة الوعي وهي ماسكه زبي بدأت توجهه بين شفرات كسها المولع وبتإن ليندفع زبي داخل كسها مقتحماً هذا الكنز الثمين.
ولحظة دخول زبي الضخم في كسها كانت عينيها برقت وشهقت شهقة ألم من ضخامة حجم زبي وكإنها عروسة في ليلة دخلتها وبتتناك لأول مرة، فأخرجت أنا زبي بسرعة من كسها وأنا مازلت فوق منها وزبي على فتحة كسها ورجعت أبوسها وأحضنها بحنية وهمست في ودانها: بحبك يا روحي.
فحضنتني جامد وهي بتقول: بحبك أوي أوي يا هشااام وعاوزاك أوي أوي يا روحي.
ومسكت زبي بإيديها وحطته على باب كسها وأنا ضغطت بزبي شوية ودخلت راسه في كسها وهي مستجيبة معايا وأنا بضغط تاني ودخلت نصه، ولكنها صرخت تاني: أتوسل إليك أبوس إيدك يا حبيبي طلعه أرجوك مش قادره.
وطبعاً أنا إستجبت لتوسلاتها وطلعت زبي من كسها وأخدتها في حضني وضمتها أوي وبدأت أبوسها وأهديها شوية، ورغم تألمها من ضخامة وطول زبي ولكنها هايجه وممحونه أوي ومشتاقة للنيك وماسكه زبي بإيديها وبتضغط بيه على كسها بدون إدخاله وأنا مازلت متجاوب معاها بحنية ولطف، وبعد ثلاث محاولات لإستهداف زبي لكسها كان زبي راشق كله في كسها، وأنا بدخله وأخرجه وهي في قمة نشوتها، وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، وبتتلوى تحت زبي وتضمني أوي وبتغرز ضوافرها الرقيقة في ضهري وبتفتح وتقفل فخادها بشهوة ورافعه رجليها وفخادها لفوق ومحوطة بيهم جسمي من وسطي وشفايفنا بتقطع شفايف بعض وبزازها مدفونين في صدري، وأنا شغال تقفيش وبعبصة في طيزها من تحت، وهي هايجه وممحونه أوي، وصوت أنفاسنا عالي ومسموع، وصراخها وتأوهات متعتها بتهيجني أكتر.
وإستمرينا كده في هذا الوضع المثير أكتر من نص ساعة.
وبدأ جسمى ينتفض وأنا عرفت إن زبي على وشك القذف، وهي طبعاً حاسه بيا، فضميتها أوي وهي رافعه رجليها وفاتحه فخادها ومحوطه بيهم وسطي وزودت من ضغطها على جسمي كله على جسمها وأصبحنا كإننا جسم واحد وزبي كله في كسها المولع نااار.
وفي لحظة توقف عندها الزمن جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد، وكان زبي يقذف ويتدفق منه شلال من اللبن داخل كسها كالألعاب النارية التي تنطلق في نهاية المهرجانات.
وبعدها أنا إترميت جنبها وهي لسه في حضني بتحاول إستجماع قواها وتركيزها، وساد بيننا صمت تام وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وقطع هذا الهدوء صوت موبايل دنيا بيرن فقامت بسرعة عشان ترد وكانت أمها بتتصل بيها.
وقعدت دنيا جنبي على السرير ترد على الموبايل وهي عريانه تماماً وماسكه زبي بإيدها وكان منظرها يطير العقل من حلاوته.
وقالت لأمها إنها لسه خارجه من الشغل وراجعه على البيت مسافة السكة، وقفلت معاها.
أنا: طلما هتروحي دلوقتي خلاص لحظة وهقوم أوصلك.
دنيا: خليك يا حبيبي زي ما أنت، انا هاخد تاكسي من قدام الأوتيل.
أنا: لأ.. تاكسي إيه معقول الكلام ده.
دنيا: أيوه تاكسي، وحياتي عندك تسمع كلامي.
أنا: إنتى كلامك أوامر طبعاً، بس ليه، ماهو أنا كده كده هروح وبيتكم في طريقي.
دنيا: و هتروح ليه؟ (وهي بتبصلي بدلع أُنثوي)، هوه إنت عمرك ما بَيت بره البيت؟
أنا ضاحكاً: أنا بنام أساساً بره البيت أكتر من نومي في البيت، بس ليه هبات هنا يعنى؟
دنيا ردت بدلع وبخجل: عشان أنا عاوزه أجيلك الصبح بدري وأصبح عليك.
طبعاً أنا إتفاجئت من كلامها وعقدت الدهشة لسانى غير مصدق إن الدنيا ممكن تضحكلي كده.
وقولتلها (بإبتسامة ولهفة): إذا كان كده أنا مش هتحرك من هنا متر واحد وهنتظر أجمل ملاك يصبح عليا.
وإترمت دنيا في حضني مرة تانية وباستني من رقبتي ثم لزقت شفايفها في شفايفي، وبدأ زبي يصحا ويقوم تاني حتى لامس صدرها، فضحكت وقالت: و ده مالو هوه كمان؟
أنا: ده تعبان وعايزك تريحيه.
فمسكت دنيا زبي وقالت: ماهو أنا جاياله الصبح مخصوص عشان أريحه.
ونزلت وباست راس زبي بوسه ولعتني أكتر، قامت ودخلت الحمام وأنا أشعلت سيجارة وشربت باقي الكاس الذى جهزتهولي دنيا قبل ما أنيكها، وقعدت وأنا حاسس إني أسعد إنسان في الكون كله.
خرجت دنيا من الحمام وبدأت تكمل لبسها وتظبط مكياچها قدام المرايا، وأنا كنت في نفس الوضع على السرير (بس لبست البوكسر فقط).
دنيا: إيه رأيك أظبطلك كاس قبل ما أمشي عشان تتسلطن عليه.
أنا: هو ده إقتراح أقدر أقول فيه رأى كمان!!
وجهزت دنيا الكاس ومدته ليا وأنا مسكت إيدها وبوستها.
دنيا: بالهنا يا حبيبي.
وباستني على راسي ثم بوسه خفيفة على شفايفي، وقالت: يللا أنا همشي قبل ما أترمي في حضنك تاني يا حبيب قلبي وروحي.
أنا: هوه فيه أحلى من رميتك دي في حضني يا روح قلبي.
وقالت لي من على بعد: تصبح على خير يا حبيبي.
أنا: إيه تصبح على خير دى!!، أنا مش هنام لحد ما تكلميني وإنتي في سريرك يا روحي.
دنيا: أكيد طبعاً. (ومعها بوسه في الهوا، وأنا رديت عليها بمثلها وبإيدي باشارة باااااي.
وأنا كنت طلبت منها إنها تاخد مفتاح الأوضة معاها عشان لما توصل الصبح تدخل عليا على طول.
______________
(الجزء الثالث _قصة للزبير هاني)
______________
وأنا بعد ما دنيا خرجت، مسكت الموبايل وإتصلت بريسبشن الأوتيل عشان أمد حجز الأوضة يوم تاني، وطلبت أكل عشان أتعشا بعد المجهود إللي بذلته مع دنيا في السرير.
وإتصلت بأحد زملائي في الشغل عشان أعتذر عن إجتماعات وشغل اليوم التالي.
وإتصلت بمريم مراتي وعرفتها إني مسافر دلوقتي مأمورية عمل طارئة تبع الشركة لفرع بورسعيد لأمر هام، وهي ردت عليا وتمنت ليا السلامة، كالعادة كأنه مش فارق معاها وجودي في البيت من عدمه.
وبعد شوية كان العشا وصل وإتعشيت وقعدت أشرب سيجارة وكاس وفتحت التلفزيون أقلب في القنوات بلا هدف.
وبعد ساعة تقريباً إتصلت بيا دنيا فخفق قلبي بمجرد ما شوفت إسمها على شاشة الموبايل، وفضلنا نتكلم أكتر من ساعة كلام حب وغرام وضحك وطبعاً مع شوية دلع وسكس، وهي قفلت بعد ما طلبت مني إني أنام كويس وأرتاح عشان لقائنا تاني يوم.
طبعاً أنا لم أستطيع النوم مباشرة ليلتها، و قعدت أفكر في أحداث اليوم الرائع و العجيب ده، إللي بدأ بفكرة لقاء خفيف للتعارف والدردشه وإنتهى بي الآن عارياً إلا من البوكسر وفراشي تركت عليه دنيا آثار رائحة جسدها فكاد فراشي أن ينطق من سعادته، وقعدت أفكر كتير وأتخيل وأتذكر وأنا شغال تدخين وكاس ورا كاس إلى أن تقلت راسي ودخلت في سبات عميق كأن أصابتني حالة من الإغماء.
وفتحت عينى على أعذب صوت ممكن تسمعه وداني، وجدت دنيا نايمه جنبي وبتهمس: صباح الخير يا حبيبى.
للحظة بسيطة أنا إعتقدت إني لسه نايم وبحلم فإبتسمت وغمضت عينيا، وسمعتها بتقولي: صباحيه مباركه يا عريس.
وقتها إستيقظت وأنا حاسس بأنى أسعد بني آدم في الوجود، وبصيت لاقيت دنيا نايمه جنبي تحت الغطا، وقربت منها وأخدتها في حضني وإتفاجئت إنها عريانه ومش لابسه حاجة إلا الأندر والسنتيان.
أنا (ضاحكاً): دا إحنا صباحنا عسل إنهارده، إنتي جيتي إمتا يا روحي.
دنيا: أنا بقالي نص ساعة وإنت ولا إنت هنا خالص، دا إنت نومك تقيل أوي يا حبيبي.
أنا (ضاحكاً): أبداً، دا حتى أنا نومي خفيف جداً ولو صحيت مش بعرف أنام تاني، بس إنهارده الوضع مختلف تماماً لأن إمبارح كان يوم مش عادي بالمرة.
دنيا (بدلع و هي تضمني من رقبتي وراسها على صدري): إزاي مش عادي.
وبدأت هي تدخل في حضني أكتر وتبوسني في رقبتي وخدي وتحسس بإيدها على صدري وبطني وبتلعب برجليها في رجلي مما هيجني أوي وصحا زبي إللي وقف أوي في البوكسر.
أنا: هقولك يا قمر إزاي كان يوم مش عادي، شوفي يا روحي إمبارح كان معايا أجمل وأرق وأروع إنسانه في الكون كله.
دنيا: ومين دي إللي عملت فيك كده ؟ وجاتلك إمتا؟ أكيد بعد ما أنا مشيت ورجعت البيت!!
أنا: آه بصراحه.
دنيا(رفعت راسها من على صدري): دا أنا كنت أموتك.
أنا: و أهون عليكي.
دنيا (رجعت لوضعها السابق وإيديها حوالين رقبتي وراسها على صدري ورفعت رجلها وحطت فخدها الملبن فوق رجلي فأصبحت ركبتها على زبي) وقالت: أكيد ماتهونش عليا طبعاً يا حبيبي.
أنا ضميتها أوي وقلتلها: حبيبتي بحبك يا ست البنات.
دنيا: وأنا بموووت فيك يا سيد الكون كله، دا إنت أحلى وأجمل وأغلى حاجة حصلتلي في حياتي كلها.
أنا: أنا مش حِمل كلامك العسل ده و حتخليني أعمل فيكي عمايل لا يُحمد عقباها.
دنيا (وهي بترفع ركبتها شوية وبتضغط على زبي أكتر وكإنها بتوجه كلامها ليه): طيب ما تعمل إللي إنت عاوزه.. هوه فيه حد حايشك!!
ورجعت دنيا تنام على ضهرها وتبتسم بدلع ولبونة وكإنها عاشقة في حضن عشيقها على السرير، وأنا رفعت راسي شوية وميلت عليها ببوسها برومانسية في وشها من أول جبهتها، فغمضت هي عينيها فبوستها بوستين على عيونها الإثنين، ونزلت بشفايفي وبوست على أنفها وكملت البوس في خدودها الوردية، وبمجرد ما قربت شفايفي من شفايفها فإنقضت هي على شفايفي بتبوسني وبتمصهم بجنون وبشهوة سخنه أوي، وكانت شفايفنا كشفايف عاشقين إتلاقوا بعد غياب طويل، وكان لساني يغوص بين شفايفها باحثاً عن لسانها وكانت إيدي على صدرها من ورا بحاول فتح السنتيان وكان فتحه أسهل من سنتيان إمبارح فإتفتح بسهولة.
وكانت إيدي التانية بتلعب في صدرها من قدام، ولما فكيف لها السنتيان مسكت بزازها أحسس على حلماتها بصوابعي، وشفايفنا لسه دايبين في البوس والمص واللحس.
وبدأ جسمها كله يترعش وأنا سامع منها آنات الشهوة وهي في حضني، ونزلت بإيدي عن بزازها وبدلك لها بطنها وكسها من على الأندر بتاعها، وزادت أناتها وتنهيداتها الساخنه ومدت إيدها ومسكت زبي من على البوكسر بتاعي ولفت جسمها عليا وأصبح وجهها مستخبي بين صدري والسرير، ودخلت بجسمها كله عليا وإستمرينا على الوضع ده فترة.
وأنا بدأت أسحب الأندر بتاعها
بدون أي مقاومه منها وهي رفعت جسمها شوية عشان تساعدني أقلعهولها، وأنا قلعت البوكسر بتاعي بسرعة وزبي كان واقف ومنتصب بين فخادها، هي سحبت جسمها شوية ومسكت زبي وبتبصله بهلع ومخضوضة من طوله وحجمه الكبير، أنا ضميتها أوي لحضني بحنان وهمست في ودانها وقولتلها: ماتخافيش يا روحي هدخله بشويش.
دنيا: أصله كبير أوي يا حبيبي، بس وحياتي عندك دخلو شوية شوية.
أنا بدون أي رد مني فتحت فخادها وقعدت بينهم ونزلت براسي على صدرها ببوس وألحس وأمص حلمات بزازها ونزلت على بطنها ولعبت بلساني شوية في صرتها وهي هايجه وممحونه ومشتاقة للنيك وبتضغط على راسي وبتشد في شعري، وأنا نزلت على كسها المولع وغرقان من عسل شهوتها وكان ناعم زي الحرير ولونه وردي وبيلمع من لزوجة سوائلها المتدفقة، وأنا فتحت كسها بشفايفي ودخلت لساني فيه بلحسهولها وكأني بنيكها بلساني
في كسها، وحسيت بعدها إن دنيا ساحت على الآخر بدليل السوائل إللي كانت ماليه كسها، وكانت في حالة من الهيجان والإثارة الشديدة فسحبت راسي لفوق على شفايفها وهي تمص وتلحس وتستطعم طعم سوائل كسها من على شفايفي ولساني وحضنتني جامد بإيديها وبتهمس في وداني وهي سايحه مني خالص: بححح.. بححح.. بحبك أوي أوي يا هشش.. هشام يا حبيبي.
وقتها كان زبي واقف في قمة إنتصابه على بداية شفرات كسها المثير، فقمت بالضغط بزبي براحه ولاحظت إنها برقت بعينيها وشهقت من الألم ولكنها مستمتعة ومتجاوبة معايا وبتفتح فخادها وتضمهم على جسمي وأنا فوق منها، وأنا ضغطت بزبي أكتر ودخلت راسه وشوية كان نص زبي في كسها وضغطت أكتر حتى دخل زبي كله في أعماق كسها فصرخت هي صرخة ألم ومتعة: آآآآآه.. أحححح.. بيوجع أوي أوي يا هشام.. آآآآآآه.
وأنا واخدها في حضني جامد وبزازها مدفونين في صدري وواخد شفايفها كلها في شفايفي وبلعب بلساني في لسانها وزبي كله لآخره في كسها (بدون أي حركة لإني كنت عايز عضلات كسها تتعود على زبي)، وبعد شوية بدأت أخرج زبي شوية شوية وأدخله في كسها عشان أمتعها وهي متجاوبة معايا وبتطلع وتنزل بجسمها وبتفتح وتقفل فخادها على وسطي ورفعتهم ومحوطة بيهم جسمي وبتضغط على جسمي برجليها وفخادها عشان زبي يدخل كسها أكتر وأنا شغال تقفيش وبعبصة في طيزها من تحت، وهي هايجه وممحونه أوي وبتغرز ضوافرها الرقيقة في ضهري، وصوت أنفاسنا عالي ومسموع، وصراخها وتأوهات متعتها بتهيجني أكتر.
وإستمرينا كده في هذا الوضع المثير أكتر من ساعة.
وبدأ جسمى ينتفض وأنا عرفت إن زبي على وشك القذف، وهي طبعاً حاسه بيا، فضميتها أوي وهي زودت من ضغطها على جسمي كله على جسمها وأصبحنا كإننا جسم واحد وزبي كله في كسها المولع ناااار.
وفي لحظة توقف عندها الزمن جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد، وكان زبي يقذف ويتدفق منه شلال من اللبن داخل كسها، ومع قذف زبي لبنه في كسها المولع كانت آناتها تتسارع مع صوت أنفاسها المسموعة.
وبعدها أنا إترميت جنبها وهي لسه في حضني بتحاول إستجماع قواها وتركيزها، وساد بيننا صمت تام وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وأنا قطعت الصمت ببوسة على شفايفها وقولتلها: حبيبتي.. إنتي أحلى وأجمل حاجة حصلتلي في حياتي.
دنيا: آآآآآآه.. دا إنت موتني خالص يا روحي.. بحبك أوي أوي أوي.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دنيا: أوي أوي.. هشام بموووت فيك يا روحي.
أنا: تحبي ننام نرتاح شوية؟
دنيا: ياريت يا حبيبي أصل أنا مانمتش بالليل كويس.
أنا (وأنا واخدها في حضني): طب أنا مانمتش عشان إمبارح كان يوم غير عادي بالنسبة ليا، إنتي مانمتيش ليه؟
دنيا: إمبارح كان أحلى يوم في عمري وفضلت صاحيه للصبح عشان أجيلك بسرعة.
أنا: بحبك أوي أوي يا حبيبتي.
دنيا: وأنا بمووت فيك يا حبيبي، يللا يا هشام نيمني في حضنك وعينيا في عينيك.
أنا ضميتها أوي في حضني ورفعت فخدي على فخادها وخدها تحت خدي، ورفعت الغطا وغطيت جسمها وجسمي وروحنا في النوم.
______________
(الجزء الرابع _قصة للزبير هاني)
_____________
أنا بعد حوالي ساعتين فتحت عينيا وكانت دنيا لسه في حضني ورايحه في النوم، فسحبت جسمي بالراحه من جنبها وقومت ودخلت الحمام آخد شاور وكنت مغمض عينيا مستمتعاً بالمية السخنه على راسى وعايش ذكريات اللحظات الجميلة إللي عشتها مع دنيا، وتذكرت جمال وعذوبة أحضانها وتمنيت إنها تكون في حضني في اللحظة دي.
لم أشعر إلا وإيديها الرقيقة بتحضني من خلفي وحاطه راسها على كتفي وبتبوسني في رقبتي.
فلفيت جسمي بهدوء لاقيتها عريانه ملط وبتبصلي بإبتسامة كإنها لحظة شروق الشمس وهي بتغمض وتفتح عيونها ببراءة الأطفال بسبب نزول مية الدوش على وشها، فأخدتها في حضني وأنا بقولها: صباح الخير يا دنيتي الحلوه يا أحلى وأجمل دنيا في الدنيا كلها.
دنيا: صباح النور يا روحي يا حبيب وروح قلب دنيا.
ورفعت وشها وشفايفها بتترعش فأنا عرفت إنها مشتاقه للبوس وهي في حضني تحت المية الدافية، فأخدت شفايفها بشفايفي بوس ساخن ومص ولحس وإيديا حوالين جسمها وبضغط على طيزها عشان كسها يلزق في زبي أكتر.
دنيا: أصبر وإهدى شوية كده يا حبيبي لما أحميك.
أنا: وحشتيني يا روحي ومشتاقلك أوي أوي.
دنيا سحبت جسمها شوية من حضني ومسكت عبوة (shower gel) وتصب على إيديها وتدعكلي جسمي كله وأنا بضحك وبقولها:
أنا مافتكرش إن حتى المرحومة أمي تكون حمتني وأنا لسه صغير.
دنيا: يا حبيبي أنا أمك وحبيبتك وصاحبتك وعشيقتك وإنت دنيتي كلها، يللا لف علشان أدعكلك ضهرك.
وهي بتدعكلي ضهري لاحظت خربشة ضوافرها عليه وحست بتأنيب الضمير عليه وبدأت تبوس الخربشة بشفايفها وبتقولي: أنا آسفه يا حبيبى عشان عورتك بضوافري في ضهرك.
أنا: آسفه إيه بس يا روحي دي أجمل حاجة حصلت لضهري المحظوظ.
هي رمت راسها على كتفي وبزازها لازقين في ضهري وكسها لازق في طيزي وهي حاضناني من ضهري ونزلت بإيديها تغسل زبي من قدام، وكانت بتدلكلي زبي بطريقة مثيرة جداً وكإنها بتضربلي عشرة، وحركة تدليك إيديها على زبي ولعتني أوي.
وأنا قومت على طول ولفيت بجسمى في مواجهتها عشان هي تشوف زبي إللي وصل مرحلة الإستعداد القصوى وبكامل إنتصابه.
وكانت دنيا بتصب شوية من (shower gel) على إيديها ومسكت زبي بإيديها الإثنين تدلكه صعوداً ونزولاً، وأنا واخدها في حضني، وهي بتبوسني في شفايفي، وأنا غمضت عينيا عشان أستمتع بكل ثانية معاها وهي بتدلك لي زبي بإيديها الناعمين زي الحرير، وبزازها لازقين في صدري.
دنيا: حبيبي.. إنت روحت فين.
أنا: معاكي يا روحي.
دنيا: إيه..!! إنت مش هتغسلي جسمي يا نور عيني!!
أنا: هو أنا أطول يا نني عيوني من جوه.
وأنا صبيت شوية من (shower gel) على جسمها وبدأت أدلك لها جسمها، وسكبت من الصابون كمية كافية وأنا بدأت في تدليك جسمها إللي كان بيلمع وبينور تحت المية، وكنت أدلك في جسدها وببوسه في نفس الوقت وهي هايجه وممحونه أوي.
أنا نزلت بإيدي أغسل وأدعك لها في كسها وإيدي التانية بين فخادها تحت طيزها.
أنا حسيت وقتها إنها راحت مني خالص لعالم الشهوة والنشوة الجنسية.
وهي راحت سانده ضهرها على الحائط ورفعت إحدى رجليها على حرف البانيو ليظهر كسها الوردي قدامي.
أنا نزلت على ركبتي وفتحت كسها بصوابعي فظهر لي اللون الوردي الجميل إللي بيلمع بتأثير عسل شهوتها إللي بيتدفق بغزارة من بين شفرات كسها على فخادها.
وبدأت أبوس وألحس وأمص في كسها.
وكانت دنيا تتأوه من المتعة وأنا أدخل لساني لأبعد نقطة أستطيع الوصول إليها في كسها، لكن هي كانت سايحه مني خالص ولم تتركني أكمل لحس ومص في كسها فمسكتني من راسي ورفعت وشي عليها وبدأت تبوسني بشهوة جنونية وتلحس مية كسها من على شفايفي، ومسكت زبي المنتصب بإيديها وحطته على باب كسها وبتفرش بيه شفرات كسها.
راس زبي كانت لسه على كسها من بره، وأنا بضغط بالراحة، وهي رافعة إحدى رجليها وفاتحة فخادها وكسها كان مولع وغرقان من عسل شهوتها، فدخل زبي مباشرة إلى أعماق كسها، فشهقت شهقة خفيفة لما أنا بدأت أضغط بزبي لداخل كسها برفق لكن هذه المرة كانت هي في قمة متعتها على الرغم من الألم الظاهر عليها فلم تحاول أو تطلب مني أطلع زبي مثل المرات السابقة وهي بقيت تطلع وتنزل عليه وأنا أرفعها بإيديا الإتنين وأضغط بزبي في كسها.
كانت آهات المتعة خارجه منها وكإنها سيمفونية عشق وشهوة ومتعة وجسمها بيترعش أوي.
وفضلت كده أزود من ضغط زبي في كسها وأنيكها وأمتعها بزبي في كسها وقت طويل حتى حسيت إني على وشك القذف فضميتها في حضني أوي وبضغط بإيدي على طيزها وبصوابعي ببعبصها وألعبلها بين فلقتي طيزها، وبزازها مدفونين في صدري وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها بوس ولحس ومص، وهي بين إيديا دايبه وسايحه مني خالص وهايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه من النشوة الجنسية.. وكان زبي بيقذف كمية مهولة من اللبن جوه كسها وبيسيل على فخادها.
وأنا بعد ما نزلت لبني فضلت واخدها في حضني حتى حسيت إنها هديت شوية فخرجت زبي من كسها، وغسلت زبي وغسلتلها جسمها بسرعة وقفلت المية، وهي كانت مش قادره تتكلم خالص ومكتفية بإنها رامية نفسها في حضني، وأنا بدأت أنشف لها جسمها بالباشكير، وبنفس الباشكير نشفت جسمي عشان ريحة وملمس جسمها تنطبع على جسمي.
وخرجنا من الحمام حاضنين بعض وعريانين ملط.
وأنا لبست بوكسر بس وقعدت على السرير وولعت سيجارة وهي جنبي عريانه ونص جسمها متغطي بروب الحمام وبتنشف شعرها بالسيشوار، وأنا بحسس لها على بزازها وفخادها.
أنا: حمام الهنا والسعادة يا روحي.
دنيا: دا إنت فظيع يا هشام بس حلوووو أوي يا حبيبي.
أنا: إيه رأيك يا روحي.. أنا هطلب فطار.
دنيا وهي بتضحك: فطار إيه يا روحي!! قول غدا، دي الساعة دلوقتي إتنين.
أنا: مش دي أول وجبة في اليوم يعني فطار.
دنيا (بنظرة كلها حب): فطار فطار، أمرك يا حبيبى.
أنا: يا حبيبتي هتموتيني بكلامك الحلو ده.
دنيا (بتكشيرة كلها براءة): إخص عليك يا هشام، وحياتي عندك ماتقولش كده تاني، بعد الشر عليك يا حبيبي.
أنا: بحبك أوى يا روحي.
دنيا: وأنا بحبك أكتر يا هشام.
أنا: طب حتفضلي قاعده في آخر الدنيا كده، ما تجي جنبي.
دنيا: لحظة يا حبيبي أنشف شعري عشان إنت ما تتبلش.
أنا: خايفه عليا يا حبيبتي.
دنيا: دا أنا أخاف عليك حتى من نفسك.
ورجعت عيوننا تتبادل الحديث في سكون تام لا يقطعه الا صوت السيشوار في إيديها.
وحسيت بتوتر خفيف عليها، فقد كان بريق عينيها هو المؤشر إللي بيفضح مشاعرها.
أنا: حبيبتي.. أنا يا روحي فجأة حسيت إني بني آدم أحب وأتحب، دا أنا معاكي حاسس إني بسرق في زمن مش زماني وعايش في حلم مش عايز أصحا منه، أنا بحبك أوى أوى يا دنيا أكتر ما تتخيلي.
وأنا مديت ليها إيدي وهي إترمت في حضني علي السرير، و ضميتها بقوة حتى خفت إني أكسر فيها حاجة.
دنيا: حبيبي .. أوعدني إنك ما تسيبنيش أبدأ يا هشام، أنا بحبك أوى ونفسي أكون في حضنك ده على طول.
أنا: حبيبتي أنا عمري ما هسيبك والأيام هتوريكي، ما تفكريش في بكره يا روحي وخلينا في النهارده.
وطلبت الغدا بالتليفون.
والأكل وصل وإتغدينا، وأنا قعدت على السرير وولعت سيجارة
أنا: آسف يا روحي بس أنا متعود بعد الأكل أشرب سيجارة على طول، هطفيها لو السيجارة مضايقاكي.
دنيا: وحياتي عندك ما تطفيها.
وإرتمت في حضني، وقالتلي: طب إيه رأيك أنا هشرب سجاير معاك.
وسحبت إيدي إللي فيها السيجارة وقربتها من شفايفها وتشرب منها.
دينا: أنا هاحب أي حاجة إنت بتحبها.
أنا (ضاحكاً): شوية شوية تشربي كاس كمان دا إنتي ناويه تفجري
دنيا (ضاحكه): وماله مش إنت قولت إن كاسي بتاع معلمين.
أنا: إنتي بتقولي إيه!!
دنيا: حبيبي.. أنا عايزه أشاركك في كل حاجة إنت بتحبها وبتحب تعملها.
أنا: إنتي حبيبة مثالية.
دنيا: أنا حبيبة حبيبي هشام بس.
ومدت إيدها وصبت كاسين وبقينا نشرب الويسكي سوا مع بعض ويجمعنا مبسم السيجارة وكل منا بيلحس ويبوس مبسم السيجارة مكان شفايف التاني.
وطبعاً أنا كنت لسه بالبوكسر بس، وهي بروب الحمام بس على لحمها.
وأنا قربت جسمها من جسمي وأخدتها في حضني وطبعاً الروب بتاعها إتفتح شوية لما هي طلعت شوية على جسمي وهي في حضني، وكانت بتضغط بفخادها على زبي إللي بيكون دايماً واقف ومنتصب أوي ومستعد في وجود دنيا معايا.
وكانت دنيا نايمه بنص جسمها على جسمي وراسها على صدري وإيديها حوالين رقبتي وأحد رجليها فوق فخدي وركبتها لامسه راس زبي، وأنا بلعب بإيدي في خصلات شعرها الحرير.
وأنا مسكتها وسحبتها على جسمي لفوق شوية وبدأت في بوس ومص شفايفها وهي تبادلني البوس ومتجاوبة معايا بشكل مثير، وكانت بتفرك جسمها كله في جسمي، وروب الحمام إللي كانت لسه لابساه إتفتح بعد الرباط بتاعه إتفك وأنا واخدها في حضني وأنا نايم على ضهري وهي نايمه فوق مني.
دينا مدت إيدها وحطتها على زبي من على البوكسر وبصتلي بلبونة وبتدعك زبي في البوكسر، وبدأت تسحب زبي وتخرجه من البوكسر وتدعكه وتدلكه بإيديها الإثنين.
وقتها أنا شديت البوكسر وسحبته لتحت وهي بتسحبه أسرع مني وقلعتهولي، ونزلت براسها على زبي وبدأت تبوس وتلحس راس زبي المنتفخة، شوية شوية كانت سحبت زبي كله في بوقها بين شفايفها مص ولحس بشهوة جنونية.
في الوقت ده أنا كنت سحبت الروب من على ضهرها وقلعتهولها ورميته بعيد، وبقينا إحنا الإتنين عريانين تماماً، وأنا شغال بإيديا الإتنين بحسس وأقفش لها في فخادها وكسها وطيزها وفي حلمات بزازها، وإحنا الإثنين هايجين على بعض مووت.
دنيا رفعت وشها شوية وبصتلي بشهوة مثيرة وطلعت على جسمي شوية لفوق عند وشي كده، وأنا حسيت بسخونة نفسها إللي كانت بتلسع في وشي، وإيدها لسه ماسكه في زبي بتدلكه، وقالتلي: هشام حبيبي.. ياترى إنت بتحبني زي أنا ما بحبك وبمووت فيك؟
أنا: لأ يا حبيبتى لأنى بحبك أكتر وأكتر.
وقطعت دنيا كلامي ببوسها لشفايفي بشفايفها بحنية وشوق ولهفة، وهي لسه ماسكه في زبي وتتنهد تقول: بحبك أوي يا هشام.
وكنا إحنا الإثنين عريانين ملط، وأنا ببوسها في كل حته في جسمها ممكن شفايفي توصلها.
أنا: مشتاقلك أوي يا روحي.
وهي راحت عدلت جسمها وهي في حضني فوق مني وفاتحه فخادها حوالين فخادي وكسها على زبي، ومسكت زبي المنتصب وحطته تحت كسها بين فخادها، وقالتلي: أحضني وضمني أوي.
وهي كانت في حضني بتتلوى من المتعة.
أنا كنت واخدها في حضني وبنتقلب على بعض وكإننا جسد واحد، ثم ثبتها على السرير وهي نايمه على ضهرها وأنا نايم فوق منها وببوسها وبلحسلها بشفايفي في كل حته في جسمها كله من أول شفايفها ورقبتها وتحت باطاطها وصدرها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تتأوه من المتعة وبتلعب في صدري وبتشد في شعري أوي لما بدأت أبوس وألحس في كسها وفتحته بصوابعي ودخلت لساني، وهي بتصرخ وبتحاول ترفع راسي عشان تبوسني وتلحس عسل كسها من على شفايفي، وأنا مستمر في لحس ومص كسها إللي كان ريحته وطعمه يملأني نشوة جنسية رهيبة.
دنيا: أححححح..كفاية يا هشام، همووت مش قادره يا حبيبي، دخلوووو فيا عشان خاطري يا حبيبي.. آآآآآه.. أححححح.
أنا كنت أتصرف وكأنى مش سامع صوتها وفضلت ألحس كسها، وكان جسمها بيترعش أوي وكسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها زي النافورة وغرقت وشي.
وأنا وقفت لحس ومص في كسها وهى فى حالة من الهيجان والإثارة أكتر من المرات إللي فاتت، وأنا طلعت بجسمي شوية لفوق عند وشها وهي هايجه وممحونه أوي وبتشد راسي عليها وبتبوسني بشهوة جنونية في وشي وبتلحس عسل كسها من على وشي، وأنا إستغليت إنشغالها في البوس واللحس وضغطت بزبي على كسها المولع ومستعد لوصلة نيك شديدة، فإندفع زبي ودخلته كله مرة واحدة في كسها، وهي كانت بتشهق من الألم والمتعة، وبتأن وتتأوه بدون وعي منها وبتقول: أححححح .. آآآآآه.. كله.. كله.. آآآآآه.. كمان.. أوي أوي.. كله.. عاوزاه كله جووووه.
أنا (وبضغط بزبي): عاوزه إيه؟
دنيا: أححححح.. عاوزاه كله.
أنا: إيه هوه ؟
دنيا: عاوزه زببببك يا حبيبي.
أنا كنت أول مرة أسمع منها كلمة (زبك) صريحةً وطبعاً هيجتني أوي، وهي كانت بتتأوه وبترد عليا بدون وعي وكإنها متخدرة، واضح إنها كانت سكرانه شوية وفي موود عالي بسبب كاس الويسكي إللي شربته معايا.
أنا: يعني عايزه إيه.
دنيا: عايزه زبك الحلووو ده كله.
أنا: عايزاه فين؟
دنيا حطت شفايفها في ودني وبتقولي بهمس ولبونة: في كسي.
أنا زودت من ضغط زبي في كسها وماسك طيزها من تحت بقفش فيها وببعصها في طيزها، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه أوي وتقولي: كله.. كله.. أححححح.. كله.. آآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي يا هشام.
أنا: عاوزاني أعملك إيه بزبي.
دنيا: زبك حلووووو أوي.. آآآآآه.. دخلوووو كله.. كله.. أححححح.. نيكني بزبك أوي وفرتكني وإفشخ كسي أححححح.
أنا كنت متفاجئ من كلامها ده بطريقة خليعة وهيجت عليها أوي وبدخل زبي وبخرجه من كسها.
أنا: أنا بنيكك بزبي فين يا روحي؟
دنيا: كسي مولع نااار.. ماتطلعوش
خالص أبوس إيدك.. أححححح.. نيكني بزبك في كسي.. نيكني جااامد في كسي.. كمان.. أوي.. أوي.. كله.. كله.. دخلوووو.. كله.. في كسي.. أحححح.. يااالهووي.. زبك حلووووو أوي أوي.
وفضلنا كده شوية كتيرة وأنا بنيكها وأمتعها بزبي في كسها بشهوة جنونية وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه من النشوة الجنسية.
أنا ضغطت أكتر حتى دخل زبي كله في أعماق كسها فصرخت صرخة ألم ومتعة: آآآآه.. أححح.. بيوجع أوي أوي يا حبيبي.
وأنا واخدها في حضني جامد وبزازها مدفونين في صدري وواخد شفايفها كلها في شفايفي وبلعب بلساني في لسانها وزبي كله لآخره في كسها، وهي بتطلع وتنزل بجسمها وبتفتح وتقفل فخادها على وسطي ورفعتهم ومحوطة بيهم جسمي وبتضغط على جسمي برجليها وفخادها عشان زبي يدخل كسها أكتر وأنا شغال تقفيش وبعبصة في طيزها من تحت، وهي هايجه وممحونه أوي، وصوت أنفاسنا عالي ومسموع، وصراخها وتأوهات متعتها بتهيجني أكتر.
وإستمرينا كده في هذا الوضع المثير أكتر من ساعة.
وبدأ جسمى ينتفض وأنا عرفت إني وصلت للنهاية وإن زبي على وشك القذف، وهي طبعاً حاسه بيا، فضميتها أوي، وهي زودت من ضغطها على جسمي كله على جسمها وأصبحنا كإننا جسم واحد وزبي كله في كسها المولع ناااار.
وفي لحظة جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد، وكان زبي يقذف ويتدفق منه شلال من اللبن داخل كسها، ومع قذف زبي لبنه في كسها المولع كانت آناتها تتسارع مع صوت أنفاسها المسموعة.
وبعدها أنا إترميت جنبها وهي لسه في حضني، وساد بيننا صمت تام وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وأنا قطعت الصمت ببوسة على شفايفها وقولتلها: حبيبتي.. بحبك أوي أوي يا روحي.
دنيا: آآآآآآه.. دا إنت موتني خالص يا حبيبي.. بحبك أوي أوي.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دنيا: أوي أوي.. أنا كنت حاسه إني طايره في السما.. هشام بموووت فيك يا روحي.
أنا: تحبي ننام نرتاح شوية ؟
دنيا كانت مش قادره تتكلم وشاورت لي بعينيها ودخلت أوي في حضني، وأنا قمت بعدها بسحب الغطا علينا وإتغطينا أنا ودنيا و رحنا في سبات عميق.
وأنا صحيت من النوم الساعة السابعة تقريباً وبصيت على دنيا لاقيتها رايحه في النوم، وقومت بهدوء من جنبها ودخلت إستحميت بسرعة وخرجت من الحمام ولبست البوكسر بس وقعدت جنبها على السرير وأنا ببص على وجهها الملائكي وهي لسه نايمه وكان الغطا نازل شوية من على جسمها لنص بطنها وصدرها عريان وشكل بزازها الملبن شدني أوي، فنزلت بإيدي بالراحة أحسس وأقفش لها في حلمات بزازها، ونزلت على شفايفها بشفايفي ولساني ببوسها برومانسية في شفايفها وخدودها.
وهي فتحت عيونها وكإنها لحظة شروق الشمس، ومسكت راسي وشدتها أكتر عليها ودخلنا في وصلة بوس ولحس ومص وأحضان وأنا بحسس وأدعك لها برومانسية في جسمها كله.
بعد لحظات دنيا سحبت جسمها شوية من حضني وهي لسه جنبي لازقه في جسمي، وقالتلي: هشام حبيبي.. بعد إللي حصل ده قبل ما ننام ليك عندي مفاجأة، بس هات موبايلي من جنبك هعمل مكالمة هتبسطك أوي يا روحي.
أنا: إتفضلي يا نور عيني، أكيد طبعاً أي حاجة منك هتكون أسعد حاجة ليا، بس إيه هيا المفاجأة.
دنيا: أصبر دقيقة واحدة وهتعرف كل حاجة.
دنيا مسكت الموبايل وكلمت مامتها وقالت لها إنها لسه في الشغل وإنها هتروح لسوسن صاحبتها تزورها بعد الشغل عشان هي تعبانه شوية وإنها هتبات معاها الليلة لإنها لوحديها في البيت وأهلها مش موجودين.
أنا إتفاجئت من مكالمتها مع أمها والكلام إللي أنا سامعه ولكن طبعاً كنت هطير من الفرح والسعادة، وتلقائياً زبي إنتصب في البوكسر إحتراماً لكلامها وعينيا برقت قولتلها: معقول الكلام ده!! دا أحلى كلام سمعته في حياتي، بس أنا لسه مش مستوعب الكلام، طب فهميني أكتر يا روحي.
دنيا: حبيبي.. بعد المتعة إللي حسيت بيها معاك بالشكل ده قبل ما ننام، أنا محتاجاك أوي وعايزه أبات معاك الليلة عشان أشبع منك يا حبيبي، وإنت يا روحي الليلة هتكون سوسن صاحبتي، وسرير أوضتك ده هيكون بيت سوسن صاحبتي، وأنا يا حبيبي هخليك تعيش ليلة ولا ألف ليلة.
أنا عينيا برقت من فرط السعادة ومش مصدق إن الدنيا ضحكتلي كده ودنيا حبيبتي هتبات معايا الليلة، وشهقت من الفرحة، وأخدتها في حضني، وقولتلها: حبيبتي.. بمووت فيكي يا روحي.
دنيا: إنت كل دنيتي يا حبيبي وأنا عايزة أعيش عمري كله عشان أرضيك إنت بس.
وهي رفعت الغطا كله من على جسمها وإترمت في حضني وهي كانت لسه عريانه تماماً وبتبوسني في شفايفي، وأنا واخدها في حضني وطلعت فوق منها وكنت لسه بالبوكسر، وزبي واقف ومنتصب أوي على كسها وإيديا بتدعك في حلمات بزازها وشفايفي في شفايفها، وأنا كنت خلاص على وشك إني أقلع البوكسر وأنيكها تاني.
إلا إنها رفعت جسمي بالراحة من فوقيها وقالتلي: هشام حبيبي ممكن بلاش دلوقتي لإني فعلاً تعبت، إيه رأيك ننزل نتعشا تحت ونسهر شوية مع بعض ونرجع بالليل نكمل تاني هنا، ونقضي مع بعض ليلة العمر يا روح قلبي.
رغم إني كنت هايج عليها أوي وعايز أنيكها وقتها إلا إني وافقتها على كلامها عشان لما أجي أنيكها تكون هي محتاجه النيك ومُهيأه لكده، وقولتلها: أمرك يا روحي.
وقومت ولعت سيجارة مع كاس.
وإستأذنت منها لإجراء شوية مكالمات أظبط بيهم أموري.
وإتصلت بريسبشن الأوتيل عشان أمد حجز الأوضة يوم تاني.
وإتصلت بزميلي في الشغل عشان أعتذر عن إجتماعات وشغل اليوم التالي.
وإتصلت بمريم مراتي وعرفتها إن مأمورية الشغل الطارئة لفرع بورسعيد لسه ممتدة يوم تاني وكالعادة هي ردت عليا وتمنت ليا السلامة، وكأنه مش فارق معاها وجودي في البيت من عدمه.
(وإتصلت بواحد صاحبي منحرف شوية وطلبت منه يجهزلي علبة سجاير ملفوفة بحشيش وشريط ڤياجرا ويحطهم في شنطة مقفولة ويحضرها للأوتيل ويسلمها للريسبيشن بإسمي (لزوم سهرتي الحمرا الليلة مع دنيا)، وإتصلت بالريسبشن وعرفتهم بإن مندوب سيقوم بإحضار شنطة مقفولة بإسمي).
ورجعت أخدت دنيا في حضني.
أنا: ديدي حبيبتي أنا مش مصدق إللي بيحصل معايا ده، أنا حاسس إني في حلم جميل مش عايز أصحا منه، دا إنتى أحلى حاجة حصلتلي في حياتى يا روحي.
دنيا: وإنت حبيب ديدي إللي عمرها مش هتقدر تعيش من غيره أبداً وعايزه تعمل أى شيء يبسطك يا روحي.
أنا: بحبك أوى يا نور عيوني.
دنيا: بعد إذنك يا عمري أقوم أخد شاور وأجهز نفسي للسهرة مع حبيب قلبي وروحي وعمري كله.
أنا: إتفضلي يا ست الكل، تحبي أجي معاكي أساعدك في الحمام.
دنيا: لو جيت معايا مش هخلص ومش هنخرج الليلة يا شقي، أصبر لما نرجع من السهرة وأنا هعملك كل إللي إنت عايزه يا روحي.
وهي قامت من جنبي من السرير وهي لسه عريانه طبعاً وإحنا الإثنين بنضحك ونهزر وبضربها على طيزها وهي بتدلع وتهز جسمها بمياصة ودلع، ودخلت الحمام، وأنا ولعت سيجارة تانية.
وبعد شوية كانت دنيا خرجت من الحمام لافه جسمها بباشكير الحموم وقعدت تنشف شعرها بالسيشوار ولبست الأندر والسنتيان وعليهم الفستان وبتظبط مكياچها، وأنا دخلت بعدها الحمام إستحميت وخرجت لبست هدومي.
______________
الجزء الخامس _قصة للزبير هاني
______________
وعلى الساعة العاشرة كنا نزلنا النايت كلوب بتاع الأوتيل وإتعشينا وشربنا شمبانيا مع بعض وقومنا رقصنا مع بعض وهي في حضني، وكانت سهرة ولا في الأحلام.
وبعد منتصف الليل طلعنا الأوضة وإحنا الإثنين في منتهى السعادة، وكنا سكرانين شوية وفي موود عالي أوي.
ولما كنا سهرانين تحت في النايت كلوب كنت طلبت من الجرسون يجهز لي إزازة شمبانيا تانية أخدتها معايا الأوضة وإحنا طالعين، وأخدت من الريسبشن الشنطة المقفولة إللي فيها السجاير الملفوفة والڤياجرا.
وأول ما دخلنا الأوضة أخدتها في حضني وبوستها في شفايفها ورقبتها بشهوة وإحنا الإثنين متسلطنين ومشتاقين للسرير والنيك، ورغم إنها كانت سخنه ومولعه ففلفصت مني بالراحة وبتضغط على زبي، وقالتلي: أصبر شوية يا حبيبي هدخل الحمام خمس دقايق أجهز نفسي وتكون إنت جهزت لنا التلج والشمبانيا وكاسين حلوين وغير هدومك عشان هعملك سهرة حلوه.
وهي دخلت الحمام وأخدت معاها شنطتها إللي واضح إنها كانت مجهزة فيها أدوات مكياجها وطقم سكسي لزوم السهرة الحمرا معايا.
وأنا قلعت هدومي وقعدت بالبوكسر بس وأخدت حباية ڤياجرا وجهزت الشمبانيا والتلج والكاسات وسجاير الحشيش.
وبعد شوية خرجت دنيا من الحمام بمنظر يوقف أجدع زب ويهيج الحجر، كانت حاطه مكياچ بسيط يُبرِز أنوثتها وجمالها ويفوح منها برفان سكسي وشعرها منسدل على كتافها المكشوفة
ولابسه بيبي دول بمبي شفاف قصير جداً يدوب واصل لتحت طيزها بشوية وبحمالات رفيعة ومكشوف الصدر ونص ضهرها ونص بزازها باينين وتحت منه كلوت أحمر سكسي وبدون سنتيان، وجسمها الأبيض بينور من جماله وإثارته وأنوثتها الطاغية وحلمات بزازها بارزة من القميص.
ولما شافتني قاعد بالبوكسر بس فضحكت بمرقعه وقالتلي: إنت قالع كده ليه يا هشام إنت مفكر نفسك على البحر ولا إيه، لاحظ إني أنا بتكسف من الحاجات دي.
أنا قومت ومسكت إيدها وبوست كفوف إيديها برومانسية ولفيت جسمها حوالين نفسها وقعدتها في حضني على حجري، وقولتلها:
تتكسفي إيه بس يا روحي، بس إيه الجمال ده كله يا أميرة الكون كله.. أنا مش مصدق نفسي، إنتي الليلة عروستي يا روحي.
دنيا وهي بتتلبون في حضني ومتجاوبة معايا، قالتلي: ميرسي أوي يا أحلى عريس يا حبيب قلبي، بس حقيقي بجد أنا بتكسف لما بشوفك بالبوكسر بس.
أنا: طب وإللي جوه البوكسر بتتكسفي منه برضه؟
دنيا (وهي بتمسك زبي بإيدها): دا حبيبي إللي مش بتكسف منه أبداً.
أنا: طب إستني كده أطلعهولك تسلمي عليه وتبوسيه.
دنيا بلبونة: هطلع إيه؟
أنا: زبي.
دنيا وهي بتضغط على زبي: زبك ده أنا هدلعه آخر دلع بس خليه في البوكسر دلوقتي.
وأنا كنت مبسوط وهايج بطريقة كلامها الخليعة وتخليها عن التحفظ في ألفاظها في كلامها معايا وبتقول كلام أبيح زي كس وزب ونيك وكإنها لبوة مع عشيقها.
أنا طلعت سيجارة حشيش وحطتها لها بين شفايفها بطريقه سكسية وولعتهلها.
دنيا: أوووووه.. حشيش وشامبانيا!! إنت مجهز كل حاجة يا عفريت.
أنا: مش الليلة دخلتنا أنا وإنتي يا عروستي وعاوزين تكون ليلة مختلفة وننبسط مع بعض يا روحي.
هي نفخت دخان السيجارة في وشي وبين شفايفي وحطت السيجارة بين شفايفي، وأنا بلحس مكان شفايفها من على مبسم السيجارة بلساني.
دنيا: دخلتنا إيه يا شقي!! أومال إللي إنت عملته فيا إنهارده وإمبارح ده كان إيه.
أنا: دي كانت شقاوة الخطوبة يا حبيبتي.
دنيا: هههههه.. ههههههه.. هما المخطوبين بينيكوا بعض في السرير زي إللي إحنا عملناه!!
أنا: ديدي حبيبتي.. طب تعالي نقوم نعمل ليلة دخلتنا دلوقتي في السرير؟
دنيا: طب خليني في حضنك كده شوية كمان يا حبيبي، إنت حنين أوى وحضنك حلووووو أوي.
دنيا كانت بتفرك فخادها على فخادي وهي في حضني وبتقرب شفايفها من شفايفي وبتقولي: أنا مبسوطة أوي أوي إني معاك يا حبيبي.
ومع سجاير الحشيش شربنا شمبانيا مع بعض وإحنا متسلطنين على الآخر، ومقضينها بوس ولحس ومص وتحسيس وأحضان في أجسام بعض وهي بتضحك بمرقعه، وأنا بحسس بإيديا وأقفش في جسمها كله.
وكانت دنيا قاعده في حضني على حجري هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معايا وأنا حاضنها أوي وبحسس على كل جسمها، وسحبت البيبي دول بتاعها لفوق شوية وبقفش في طيزها الطرية من جنب الكلوت السكسي لدرجة إني كنت ببعصها بصوابعي في طيزها وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض وأنا بسحب إيدي إللي على فخادها لفوق شوية لحد كسها الموحوح وكان كسها رطب وغرقان من عسل شهوتها بسبب لعبي في جسمها، وبدأت أحسس على كسها وأدخل إيدي أكتر جوه كلوتها وأدخل صوابعي بين شفرات كسها وهى ممحونة على الأخر ولكنها بتحاول تتماسك عشان تشوقني أكتر وبتقاوم وتمنعني وشدت إيدي من بين فخادها وتحاول تعدل كلوتها وتسحب البيبي دول لتحت شوية على فخادها، وهي كانت بتحاول تتماسك وتقاوم وتمنعني وتقوم من على حجري ولكني مسكتها وقعدتها تاني في حضني على حجري وسحبت البيبي دول تاني لفوق شوية وعدلت جسمها بحيث تكون طيزها على زبي المنتصب بالظبط وناولتها سيجارة حشيش وكاس تاني تشربه عشان الشمبانيا تأثر على تركيزها وتهيجها أكتر.
وبسبب الحشيش والڤياجرا أنا كنت وقتها هايج عليها أوي
وزبي المنتصب هينفجر في البوكسر تحت طيزها وهي حاسه بيه وهايجه وممحونه أوي في حضني على حجري ومتجاوبة معايا وأنا حاضنها أوي وبحسس على كل جسمها وطيزها على زبي بالظبط وهي هايجه أوي من تحت لدرجة إنها ساحت وسخنت أوي وبتفتح فخادها وبتبعدهم عن بعض وتضمهم تاني على إيدي وأنا بحسس على كسها وبدخل إيدي جوه كلوتها وأدخل صوابعي بين شفرات كسها وهى ممحونة على الآخر وبتأن وبتقولي بمياصه: حبيبي أنا مش قادره أستحمل خلاص.. أحححح.. آآآآآآه.. طب بالراحه شوية آآآآآآه.. آآآآآآه.. أحححح.. مش قادره يا هشام.. كفاية بقولك.
وأنا كنت هايج عليها مووت وزبي واقف ومنتصب أوي وهينط من البوكسر من شدة هيجاني وهي في حضني على زبي.
دنيا باستني في شفايفي وضغطت على زبي ورفعت جسمها شوية، وقالتلي: هشام حبيب قلبي أصبر وإهدى كده شوية يا حبيبي.. شغل شوية مزيكا عايزه أرقصلك وأمتعك في الأول يا روحي.
أنا قومت وشغلت مزيكا شرقي وقعدت في الأرض وهي قامت ترقص بلبونة وشرمطة وبتقرب مني وتبعد، وكل ده وهي بترقص بين فخادي وبتلف بجسمها وتنزل وتطلع وبتتلوى وهي بترقص بلبونة وشرمطة أوي، وكل ماتقرب مني بجسمها ألحس لها بلساني في فخادها، وهي نزلت حمالات البيبي دول وقلعته بطريقة سكسية مثيرة ورمته عليا وبقت بالكلوت بس وزبي واقف ومولع، وهي قربت بجسمها عليا ولزقت في وشي، وكان كسها في متناول شفايفي، وأنا بدأت أبوس وأعض في كسها من فوق الكلوت، ومسكت بزازها الإثنين بإيديا، وهي بتتلوي بلبونة أوي وماسكاني من راسي وبترفع وشي لفوق وبتنزل بجسمها شوية شوية، ومع حركة نزولها أنا كنت بلحس وأبوسها في بطنها وبلعب بلساني في صرتها، وهي طلعت تاني بجسمها وأنا نزلت بإيدي لكلوتها عشان أسحبه لتحت.
دنيا: تؤ.. تؤ.. تؤ.. مش بإيدك يا حبيبي.
وأنا فهمت هي عاوزه إيه، فسحبت لها كلوتها لتحت بشفايفي وقلعتهولها ورميته في الأرض، وكسها قدام وشي وأنا لسه قاعد في الأرض وهي بتقرب مني وتبعد عني وهي بترقص، وأنا مسكتها وسحبتها من ورا من طيزها وثبتها قدامي ولزقت وشي بين فخادها وبلحسلها وأعضها في كسها، وهى بتصرخ من الشهوة والهيجان ومش قادره تستحمل وبتضحك بلبونة ومسكت إيديا الإثنين بإيديها وشدتني وقومتني فقومت وأخدتها في حضني وهي بدأت تسحب البوكسر بتاعي لتحت وقلعتهولي وبقينا عريانين ملط إحنا الإثنين.
ودخلت في حضني أوي ومسكت زبي وبتفرش بيه شفرات كسها.
وقتها كانت المزيكا إتغيرت لموسيقى هادية وهي في حضني وإحنا بنرقص عريانين ملط، وهي بتهمس في وداني وبتقولي: رقصني ورقص زبك في كسي يا روحي.
أنا: عاوزاني أرقصك ولا أنيكك.
دنيا: أححححح.. رقصني الأول وبعدين نيكني يا حبيبي.
أنا: بتقولي عاوزاني أعملك إيه بعد الرقص يا روحي؟؟
دنيا: تنيكني.. تنيكني.. عاوزاك تنيكني بزبك في كسي.
زبي كان واقف ومنتصب أوي على باب كسها وأنا بضغط عليه عشان أدخله، لكن دنيا مسكته وحطته بين فخادها تحت كسها وطيزها وقفلت فخادها عليه وأنا حاضنها أوي وبزازها الملبن مدفونين في شعر صدري وأنا بقفش لها في طيزها وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها وبقفش في حلمات بزازها.
وهي كانت خلاص سايحه مني خالص وكانت وصلت لأقصى درجة من الهيجان والإثارة الجنسية، وكل ده وإحنا واقفين بنرقص وهي في حضني وعريانين ملط، في صمت غير مسموع فيه إلا صوت آهاتنا وشهوتنا الجنسية.
وقطعت دنيا لحظات الصمت ببوسها لشفايفي بشفايفها بحنية وشوق ولهفة، وهي لسه ماسكه في زبي وتتنهد تقول: بحبك أوي يا هشام.
وأنا ببوسها في كل حته في جسمها ممكن شفايفي توصلها.
أنا: مشتاقلك أوي يا روحي.
دنيا: حبيبي.. ممكن ماتدخلوش دلوقتي وتسيبني أتمتع شوية بزبك بطريقتي قبل ما تنيكني.
أنا: أنا وزبي ملكك يا روحي.
وأنا حاضنها وببوسها في رقبتها وشفايفها وبحسس بإيدي وبضغط على كسها الغرقان من عسل شهوتها وبقفش في حلمات بزازها.
وهي كانت خلاص سايحه مني خالص ووصلت لأقصى درجة من الهيجان والإثارة الجنسية.
أنا: تحبي يا روحي نريح على السرير؟؟
دنيا: آآآآآه.. شيلني يا عريسي.
أنا شيلتها بالمواجهه ورفعت جسمها من تحت وهي في حضني
ونيمتها على السرير على ضهرها ووقفت أبحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامي ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها، وقالتلي بمُحن: آآآآآآه.. هشام حبيبي تعالى خدني في حضنك.
أنا نزلت عليها بجسمي وأنا ببوسها في كل حته في جسمها ممكن
شفايفي توصلها.
أنا: مشتاقلك أوي يا روحي.
دنيا: حبيبي.. ممكن ماتدخلوش دلوقتي وتسيبني أمتعك وأتمتع شوية بزبك بطريقتي.
وهي زقت جسمي بالراحة من فوقيها وقامت من تحت مني وأنا نمت على ضهري وهي راحت عدلت جسمها وهي في حضني فوق مني وفاتحة فخادها حوالين فخادي وكسها على زبي، ومسكت زبي المنتصب وحطته تحت كسها بين فخادها، وقالتلي: أحضني وضمني أوي.
وأنا تحت منها حضنتها أوي وأخدت شفايفها في شفايفي بوس ولحس ومص، وهي هايجه وممحونه أوي وقافلة فخادها وبتحرك جسمها كله لفوق وتحت وبتفرك كسها المولع على زبي وبتدعك فخادي بفخادها وبتحك بزازها في صدري في أروع وأجمل شعور جنسي.
وكان كسها بينزل عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على زبي وفخادي ومهيجني أوي.
ولما هي تعبت لفت بجسمها ونامت جنبي على ضهرها ولسه ماسكه زبي بإيديها، وبتقولي: هشام حبيبي.. نيكني وريحني، أنا عاوزاك أوي أوي يا روحي.
وأنا نمت فوق منها وحضنتها بشوق ولهفة وتلاقت تاني الأجساد الملتهبة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وأنا مسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآآه.. أوي يا حبيبي أوي مش قادرة أحححح.. آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا هشام أوووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي.. ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وبمص عسل كسها كله.
وأنا كنت هايج عليها ولكني عايز أنيكها بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزبي، وخاصة إن إحنا الإتنين هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وشهوة جنونية حتى زاد وكبر طول وعرض زبي حتى أصبح أطول من دراعي.
وكان زبي واقف ومنتصب أوي بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهتتجنن من حلاوته وكبر حجمه وهي ممحونه وهايجه موووت.
وكنا بنتقلب على بعض وإحنا في قمة الهيجان والمتعة.
وقامت دنيا وطلبت مني إني أنام على ضهري ونامت فوق مني بالعكس وكسها على وجهي وأخذت زبي (إللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها وشفايفها تمص فيه وتلحس راسه بدلع ومرقعة وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبي وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثارني وهيجني عليها أوي وأشعل شهوتي وأنا كنت هايج وسخن على الآخر وبلحس بلساني وشفايفي بين فخادها وطلعت لفوق شوية ألحس وأمص كسها وبدخل لساني بين شفرات كسها المتأججة وأعض وأدغدغ بظرها بشفايفي وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ: آآآآه.. آآآآه.. آآآآه.. أوووووف.. آآآآآه.. أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي.. آآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادرة أححححح.
أنا كنت لسه واخدها في حضني وبنتقلب على بعض وكإننا جسد واحد، ثم ثبتها على السرير وهي نايمه على ضهرها وأنا نايم فوق منها وببوسها وبلحسلها بشفايفي في كل حته في جسمها كله من أول شفايفها ورقبتها وتحت باطاطها وصدرها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تتأوه من المتعة وبتلعب في صدري وبتشد في شعري أوي لما بدأت أبوس وألحس في كسها وفتحته بصوابعي ودخلت لساني، وهي بتصرخ وبتحاول ترفع راسي عشان تبوسني وتلحس عسل كسها من على شفايفي، وأنا مستمر في لحس ومص كسها.
دنيا: أححححح..كفاية يا هشام، همووت مش قادره يا حبيبي، دخلوووو فيا عشان خاطري يا حبيبي.. آآآآآه.. أححححح.
وكان جسمها بيترعش أوي وكسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها زي النافورة وغرقت وشي.
وأنا وقفت لحس ومص في كسها وهى فى حالة من الهيجان والإثارة أكتر من المرات إللي فاتت بكتييير، وأنا طلعت بجسمي شوية لفوق عند وشها وهي هايجه وممحونه أوي وبتشد راسي عليها وبتبوسني بشهوة جنونية في وشي وبتلحس عسل كسها من على وشي، وصرخت وقالتلي بصريخ لبوه هايجه وممحونه أوي: أحححح أنا عايزاك أوي يا هشام دلوقتي يا روحي مش قادره آآآآآه.. آآآآآه.
وأنا إستغليت شهوتها المتأججة وإشتياقها للجنس في هذه اللحظة ولكني كنت عايز أهيجها أكتر وكإننا إحنا الإتنين في معركة جنسية مثيرة، وفضلت أفرك لها في كسها الموحوح وبيقذف عسل شهوتها المشتعلة على إيدي، ورفعت إيدي وبلحس بلساني عسل شهوتها من على صوابعي وبحط صوابعي بين شفايفها وهي بتمصهم بشهوة جنونية، وأنا ماسك بإيدي التانية حلمات بزازها بفركهم بإيدي وهي كانت خلاص ساحت وسخنت أوي ومش قادرة تستحمل وصارت زي العجينة في إيدي وبعمل فيها زي ما أنا عايز.
وأنا إستغليت إنشغالها في البوس واللحس وضغطت بزبي على كسها المولع ومستعد لوصلة نيك شديدة، فإندفع زبي ودخلته كله مرة واحدة في كسها، وهي كانت بتشهق من الألم والمتعة، وبتأن وتتأوه بدون وعي منها وبتقولي: أحححح.. آآآآه.. كله.. عاوزه زبك كله كله.. آآآآه.. كمان.. أوي أوي.. كله.. عاوزاه كله جووووه في كسي، نيكني بزبك يا هشام.
أنا (وبضغط بزبي): عاوزه إيه؟
دنيا: زبك.. عاوزاه كله.
وهي كانت بتتأوه وبترد عليا بدون وعي وكإنها متخدرة، واضح إنها كانت سكرانه شوية وفي موود عالي بسبب الشمبانيا والحشيش إللي شربته معايا.
أنا: يعني عايزه إيه.
دنيا: نيكنييي أوي بزبك يا حبيبي.
عايزه زبك الحلووو ده كله في كسي.
أنا: عايزاه فين؟
دنيا حطت شفايفها في ودني وبتقولي بهمس ولبونة: بقولك عاوزاه في كسي يا حبيبي.
أنا زودت من ضغط زبي في كسها وماسك طيزها من تحت بقفش فيها وببعصها في طيزها، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه أوي وتقولي: كله.. كله.. أححححح.. كله.. آآآآآه.. زبك حلووووو أوي أوي يا هشام.
أنا: عاوزاني أعملك إيه بزبي.
دنيا: زبك حلوووو أوي.. آآآآه.. دخلوووو كله.. كله.. أحححح.. نيكني بزبك أوي وفرتكني وإفشخ كسي.. أححححح.
أنا هيجت عليها أوي وبدخل زبي وبخرجه من كسها.
أنا: أنا بنيكك بزبي فين يا روحي؟
دنيا: كسي مولع نااار.. ماتطلعوش
خالص أبوس إيدك.. أححححح.. نيكني بزبك في كسي.. نيكني جااامد في كسي.. كمان.. أوي.. أوي.. كله.. كله.. دخلوووو.. كله.. في كسي.. أحححح.. يااالهووي.. زبك حلووووو أوي أوي.
وأنا كنت هايج عليها مووت وزبي واقف منتصب وجامد أوي بسبب الڤياجرا والحشيش، ورفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وأخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل نفسها على زبي بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها تاني على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها، وفضلنا كده شوية كتيرة وأنا بنيكها وأمتعها بزبي في كسها بشهوة جنونية وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه من النشوة الجنسية.
أنا ضغطت أكتر حتى دخل زبي كله في أعماق كسها فصرخت صرخة ألم ومتعة: آآآآه.. أححح.. زبك بيوجعني بس حلووووو أوي أوي.
وأنا واخدها في حضني جامد وبزازها مدفونين في صدري وواخد شفايفها كلها في شفايفي وبلعب بلساني في لسانها وزبي كله لآخره في كسها، وهي بتطلع وتنزل بجسمها وبتفتح وتقفل فخادها على وسطي ورفعتهم ومحوطة بيهم جسمي وبتضغط على جسمي برجليها وفخادها عشان زبي يدخل كسها أكتر وأنا شغال تقفيش وبعبصة في طيزها من تحت، وهي هايجه وممحونه أوي، وصوت أنفاسنا عالي ومسموع، وصراخها وتأوهات متعتها بتهيجني أكتر.
وإستمرينا كده في هذا الوضع المثير أكتر من ساعة.
وبدأ جسمى ينتفض وأنا عرفت إني وصلت للنهاية وإن زبي على وشك القذف، وهي طبعاً حاسه بيا، فضميتها أوي، وهي زودت من ضغطها على جسمي كله على جسمها وأصبحنا كإننا جسم واحد وزبي كله في كسها المولع ناااار.
وفي لحظة جبنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد، وكان زبي يقذف ويتدفق منه شلال من اللبن داخل كسها، ومع قذف زبي لبنه في كسها المولع كانت آناتها تتسارع مع صوت أنفاسها المسموعة.
وبعدها أنا إترميت جنبها وهي لسه في حضني، وساد بيننا صمت تام وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وأنا قطعت الصمت ببوسة على شفايفها وقولتلها: حبيبتي.. بحبك أوي أوي يا روحي.
دنيا: آآآآآآه.. دا إنت موتني خالص يا حبيبي.. بحبك أوي أوي.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دنيا: أوي أوي.. أنا كنت حاسه إني طايره في السما.. هشام بموووت فيك يا روحي.
وأنا كنت لسه واخدها في حضني وهي ماسكه زبي إللي لسه واقف ومنتصب أوي، وببوسها وبلحسلها بشفايفي في شفايفها، وبضمها أوي في حضني لإن جسمها كان لسه كله بيترعش.
وبعد شوية وهي لسه في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي وأخدت إيديا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وقالتلي: أحححح.. هشام حبيبي.. طيزي مشتاقه لزبك يا روحي ... مش قادره يا روحي نيكني في طيزي.. دخل زبك في طيزي أححححح.. دخلوووو كله كله.. أوووووف.
أنا قومت وقلبتها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوق منها بنيكها بزبي في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. أووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
ودخلت زبي واحدة واحدة في طيزها وهى سايحه مني خالص وبتصرخ من الشهوه: أححححح.. ناااار.. حبيبي دخلووو.. دخلووو كله كله.. أححححح.. حلووووو أوي أوي، وأنا روحت راشق زبي كله في طيزها، وبدخل زبي وبخرجه في طيزها بالراحة وهي هايجه وممحونه أوي.
ولما خلاص طيزها إتهرت وأنا كنت هريت وفشخت طيزها نيك ونزلت لبني في طيزها وطفيت نارها بلبن زبي في طيزها.
فرفعت جسمي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها تاني ورجعت أنيكها تاني بعنف وبشهوة مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معايا أوي.
ولما هي حسيت إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت لي على بين بزازها.
ففهمت أنا هي عايزة إيه وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنيه وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن شدة الإثارة كان زبي قذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبي بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، ولإني كنت واخد ڤياجرا وشارب حشيش فطولت في النيك المرة دي لما هي كانت خلاص هتموت مني من كُتر النيك بزبي في كسها وطيزها وفي جسمها كله.
وبعدها أنا نمت جنبها وهي لسه في حضني، وأنا لفيت جسمي ليكون وجهي في وجهها وهي نايمه على دراعي وإيدي تداعب شعرها برفق شديد وبإيدي التانية بمسح كل جسمها وأضمها أوي لحضني بحنان تام.
وأنا قطعت الصمت ببوسة على شفايفها وقولتلها: حبيبتي.. بحبك أوي أوي يا روحي.
دنيا: آآآآآآه.. دا إنت موتني خالص يا حبيبي.. بحبك أوي أوي.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دنيا: أوي أوي.. أنا كنت حاسه إني طايره في السما.. هشام بموووت فيك يا روحي، إنت كنت حنين وحبوب أوي وإنت بتنيكني في كسي وطيزي، بس إنت أسد وفظيع أوي أوي يا روحي.
أنا: يعني الليلة دي إتمتعتي يا روحي.
دنيا: أوي أوي يا حبيبي.
أنا: تحبي ننام نرتاح شوية؟
دنيا كانت مش قادره تتكلم وشاورت لي بعينيها ودخلت أوي في حضني.
ونامت دنيا مرة تانية في مكانها المفضل جنبي ودخلت فى حضني أوي ونص جسمها فوق مني وإحدى فخادها فوق فخادي وركبتها على زبي وراسها على صدري وإيديها بتلعب في شعر صدري، وأنا قمت بعدها بسحب الغطا علينا وإتغطينا أنا ودنيا وروحنا في سبات عميق.
وكان وقتها بدأت الشمس تشرق وجزء من نور الصباح يدخل من الشباك.
_____________
أنا فتحت عينيا ولاقيت نفسي لسه نايم في السرير عريان ولوحدي ودنيا حبيبتي مش جنبي، وبصيت في الساعة كانت 12 الضهر.
أنا إعتقدت إنها في الحمام بتاخد شاور لكني مش سامع صوت المية، فبصيت على باب الحمام كان مفتوح ومحدش في الحمام.
قومت من السرير مفزوع وأدور على دينا في الأوضة ولكنها مش موجودة ولا شنطتها ولا أي أثر لأي حاجة من حاجاتها.
قولت لنفسي إنها ممكن تكون قامت الصبح من جنبي وإستحمت ولبست وراحت الشغل ومارضيتش تقلقني وأنا نايم.
فمسكت الموبايل بسرعة وإتصلت بيها، وكانت المفاجأة في الرد (هذا الرقم غير موجود بالخدمة).
وهي كانت قالتلي على إسم الشركة إللي بتشتغل فيها فبحثت عن رقم تليفون الشركة وإتصلت أسأل عنها فكان الرد مفاجأة تانية (مفيش عندنا واحدة بالإسم ده).
وللحظة لعب الشيطان برأسي من الشك فبحثت عن ساعتي وحافظة نقودي وموبايلاتي فوجدت كل شيء يخصني موجود سليماً كاملاً في مكانه ولم يُمس!!
طب دنيا راحت فين !!
وأنا ماعرفش أي حاجة عنها غير إسمها بس؟؟
طب اليومين إللي دنيا كانت فيهم معايا هل كانوا حلم ولا حقيقة؟؟
قومت لبست هدومي ولميت حاجتي من الأوضة ونزلت للريسبيشن بتاع الأوتيل وسألتهم عنها ولم أجد أي إجابة واضحة!!
قومت بتسوية الفاتورة وأخدت عربيتي ومشيت وأنا محتار هما اليومين دول كانوا حلم ولا حقيقة؟؟.. مش عارف!!
ورجعت البيت لحياتي الرتيبة والمملة.
_______________
اسم الموضوع : هل اليومين دول كانوا حلم ولا حقيقة (قصة جديدة ومثيرة_ طويلة ومكتملة من خمسة أجزاء)
|
المصدر : قصص سكس عربي