ديوث ماما واختى
نسوانجي محترف
الجزء الأول:
انا حسام ١٩ سنة و دي قصتي مع اختي و جوزها ، اختي ٣٦ سنة و جوزها مدحت ٣٩ سنة و عندهم ٣ عيال ولد و بنتين ، اختي عايشة بعيد عننا بحوالي تلت ساعة كدا ، طبعا دا بعد ما كان في خناقات بينا و بين مدحت انها متبعدش عننا بس بصراحة شقتهم حلوة ٤ اوض و صالة و حمامين ، من قبل ما اختي تتجوز مدحت و انا مش بحبه و دايما كان بينا خناقات خصوصوا انه كنت بشوفه بيزعق لاختي كتيير ، و دا غير الخناقات الي بيني و بين اهلي في البيت .بدات قصتي في يوم كنت في البيت لوحدي و كنت قاعد زهقان و ابويا و امي في الشغل فقررت اني اضرب عشرة و كنت متعرف علي بت علي النت كدا كنا بنتكلم فيديو و بتاع نريح بعض كلمتها و ريحنا بعض ، و بعدها جم اهلي من الشغل فدخلت استحمي و طلعت اكل معاهم
ابويا : احنا هنسافر بكرا انا و انك البلد علشان حتة الارض الي هناك هتتباع و لازم نكون هناك ، و هتروح تبات عند اختك اليومين دول
انا : بس انا مبحبش مدحت جوز مني و انت عارف كدا انا هبات هنا
ابويا : لا ، انت هتبات عند مني انا قولت كلمة و خلاص
انا : هو ايه الي كلمة و هلاص انا مش صغير
ابويا : انت كمان هت..
امي : خلاص خلاص حسام مش صغير و احنا مش هنطول هما كلها يومين و نرجع خليه يبات هنا، معلش علشان خاطري المرادي
ابويا : ماشي ، انا نشوف اخرة دلعك
هنا بقي كنت دخلت اوضتي و ابتديت اتفرج علي سكس و كنت بتفرج علي سكس رجالة بتشوف محارمهم بتتناك قدامهم و كنت مستغربة ازاي ممكن حد يعمل كدا بس كان جوايا حاجة مبسوطة و انا بتفرج و نفسي اجرب بس طبعا مقولتش لحد ضرب عشرة و جبتهم بس برضو ليه هيجان ، كلمت البت بتاعت النت و برضو لسه هيجان قالتلي طيب ما تيجي نتقابل ، و هنا جاتلي فكرة اني اجيبها البيت و هما مسافرين بس هدخلها ازاي منغير ما حد يشوفها ، اتفقت معاها تجيلي بكرا الساعة ١٢ و كنت قاعد طول اليل افكر هدخلها ازاي لحد ما لقيت اني ادخلها من سلم المنور ، و صحينا تاني يوم ابويا و امي كانو بيستعدوا للسفر
امي: مش عايز حاجة يا حبيبي اعلمهالك قبل ما امشي
انا : لا يا ماما يخليكي
امي : خد بالك من نفسك ، و متعملش مشاكل
ابويا مشي منغير يا يسلم عليا حتي مش عارف بيعاملني كدا بس مش مهم ، اتاكدت انهم مشيوا و كلمتها
انا : ايوه يا سعاد اول اطلعي يلا مشيوا
يعاد طلعت من السلم الي ورا و دخلت الشقة من المطبخ اول ما شوفت سعاد زنقتها في الحيطة و هاتك يا بوس مسلمتش حتي و ابتديت ابوس فيها و اقفش في جسمها و هي سايبالي نفسها و لسه جاي اقلع النبطلون
سعاد : استني بس مش نقعد في حتي الاول نالك سخن ليه ههههي
انا : همووت يا سعادي مش قادر
سعادي : طيب اهدي يا حبيبي انا هروقلك مزاجك
انا : طيب يلا
دخلتا انا و سعاد الاوضة بتاعتي و ابدت تقلع و جمسها ايييه جامد نييك جسم مشدود و كرفي و بزاز جامدة فسخ و طيز كبيرة ايه دا ، جت قلعتني البوكسر ابتدت تمصلي شوية و انا اهيج اكتر و اول مرة بتاعي يقف كدا ،
سعاد : انا لو كنت اعرف انك حلو كدا كنت جيتلك من زمان هههي
انا : مصي يا لبوه و انت ساكتة اه
يعاد بتمص بكل متعة و احساس
سعاد : يلا بقي تعالي علشان انا مض قااد…
باب الاوضة بيتفتح و يدخل ابويا
حالك صدمة حلت في المكان و سكوت لمدة ثواني
ابويا : يا ابن الكلب جايب نسوان البيت يا نجس
ابدتي يضرب فيا و فيها
ابويا : و**** لافضحكم انت الاتنين يرلاد الكلب يا اوساخ
و حلف ليخرجني كدا و امي كانت بتحلفه ليستني
امي : و غلاوتي عندك لتهدي ميفنعش استر علي البت
ابويا : استر ابه دي بت شمال و شرموطة دا انا هوديها بوليس الاداب عي و الحيوان
بعد شوية امي هدت ابويا و اقنعتنه اننا نستر علي سعاد اخدت سعاد و مشيتها
ابويا : انت يا ابن الكلب يا وسخ
ابتدي يضرب فيا ، هنا انا كنت جيبت اخري
انا : ما كفاية بقي انا زهقت منك و من معاملتك ليا كل حاجة شايفني صغير و مش راجل و بتاعملني كاني ***
ابويا : انت كمان بتزعق فيا يا ابن الكلب
و قام ضربني شرب مضربتوش في حياتي لدرجة ان شفايفي جابت ددمم ، انا شوفت المنظر و قومت ماشي و سايب البيت امي جريت ورايا تلحقني بس كنت مشيت
قعدت في الشارع شويا مش عارف اروح فين مش معايا فلوس ولا معايا حاجة ، حتي صحابي مينفعش اروح لهم ، فقررت اروح لاختي طلعت علي طريق برا و كنت بدور علي اي حد يوديني ببلاش قعدت ساعة واقف مستني ، لحد ما راجل ابن حلال قرر يوديني و ركبت و وصلت عند اختي
و بخبط الباب
مني : مبن
انا : افتحي يا مني
مني : حسام كنت فين دي ماما قالبة عليك الدنيا
انا ابتديت اعيط و مش بتكلم
مني : يا حبيبي طيب ادخل ادخل
مني كلمت ماما و قالت اني انا عندها و طمنتها
مني : ابه الي حصل بس
انا : انا زهقت و مش عايز ارحع اعيش هناك تاني يا مني انا عايز اسافر
مني : تسافر و تروح فين بس
انا : اي حتة المهم ابعد عن ابوكي
مني : طيب اهدي بس انت تقصي معايا اليوم انهاردا و بليل اما ترجع يكون راق
انا : انا مش هرجع يا مني مش هرجع
مني : اومال هتروح فين
انا : ممكن ابات معاكي يومين بس عقبال ما اتسرف
مني : طبعاا
انا: بس مش عايز اكون عامل مشاكل انتي عارفك انا و مدحت بنموت في بعض ازاي
مني : لل متقلقش من مدحت مدحت طيب و بيحبك
خش انت بس خد دش عقبال ما الولاد يجوا من المدرسة و احضرلكم الغدا
انا : ماشي
دخلت اخدت دش و لاحظت ان فيه قميص نوم احنر متعلق ورا الباب و افتكرت الفيديو الي كنت بتفرج عليه بتاع الراد الي كان بيشوف اخته بتتناك كانت لابسة قميص نوم زي دا هجت شوية بس كانت مني بتخبط عليا ، اخدت دش و خلصت و طلعت اكلت مع الولاد و لعبنا شوية و قعدنا نتفرج علي التلفزيون
في الوقت دا مدحت دخل الشقة ، و اول ما دخل شافني سلم عليا
مدحت : اهلا يا الو نسب ايه النور دا مش تقول انك هنا كنت حيبت حاجة حلوة و انت جاي
انا : لا ملوش لزوم يا مدحت كتر خيرك
مني شدت مدحت و دخلت جوا و كنت سامعهم بيتكلموا
مني : معلش يا مدحت حسام هيبات هنا يومين علشان متخانق مع بابا
مدحت : انتي عارفة اني مش بحب اخوكي و كنا بتخانق كتيير و بعدين هو ايه الجديد ما هو كل يوم بيتخانقوا
مني : دا اخويا يا مدحت اسيبه في الشارع يعين
مدحت : مقولتش كدا بس انتي جيبته و قعدتيه و هلاص و كان مليش راي ، عامة هما يويمن و يمشي انا نشوف اخرتها
خرجت مني و جت قعدت معايا برا
انا : انا مش عايز اكون عاملك مشاكل مع مدحت
مني : لا مشاكل ولا حاجة انت عارف بس مدحت مبيحبش المفجات مش اكتر متشغلش بالك
انا كنت قاعد حاسس اني مش مرتاح و مش مرحب بيا بس مقدميش حل تاني هما يويمن و هتاقلم
شوية و الولاد دخلوا يذاكروا و انا و مدحت و مني كنا قاعدين برا
مدحت : قولي يا حس انت اتخانقت مع ابوك ليه
انا : عادي يا مدحت اختلاف وجهات نظر
مدحت : ايوه ما انتو من زمان كدا ايه الجديد بقي
انا : عادي يا مدحت انا زهقت
مدحت ايوه يعني بس زهقت تسيب البيت و تيجي بيوت الناا..
مني قاطعته : خلاص يا مدحت هما يويمن و الدنيا تروق
مدحت : انا بس عامل عليه مش اكتر
هنا حسبت ان مدحت مش طايقني بس هعمل ايه لو كان ليك عند الكلب حاجة قوله يا سيدي
جه وقت النوم و مني راحت نيمها عالها و انا هنام في اوضة الي جمب اوضية مدحت و مني، مني جت تطمن عليا قبل ما تنام لو عايز حاجة
لسه عيني بتروح في النوم و سمعت من الاوضة الي جمبي صوت بوس و اهات ، صوت مني و مدحت ، حاولت معملش نفسي سامع و انام بس معرفتش ، اتقلب يمين شمال مفيش ، هيجت علي صوتهم و بتاعي كان واقف و افتكرت الفيديو و تخيلت اني نعاهم و بتفرج علي مني و هي بتتناك من جوزها بس وقفت دماغي عن التفكير و قولت مينفعش و قولت اقوم اشرب و قومت شربت و انا راجع لقيت باب اوضتهم مفتوح : و مقدرتش مبصش
عيني شافت اجمل منظر في حياتي مني و هي بتتناك من مدحت ، جسم مني طلع فاجر اوي منغير هدوم حسم معمول رسم بزاز مظبوطة طيز حلو كس نضيف. و زب مدحت متوسط مش كبير ولا صغير
قعدت متسمر في مكاني و شايف و سانع كل حاجة
مني : مالك يا راجل هيجان ليه
مدحت : تعبان اوي يا مني
مدحت بيبوس مني من بوقها و يلحس شفايفها
و مني بااوه من الهيجان و هي ماسك زبه من تحت بتدعكه
مني : ايه با راجل زبك وقف جامد اوي انا اول مرة اشوف كدا انت اخدت حباية؟
مدحت : لا و**** بس هجت شوية لان اخوكي هنا انتي عارفه الي قيها
مني: يا حبيبي قولتلك كل دي تخيلات و حاجات بسبب افلام السكس الي كنت بتتفرج عليها نفيش دا اصلا
مدحت : عارف بس افتركت
و ابتدي مدحت بنزل يلحس كس مني الابيض الناعم الوردي و مني شغاله اه ااااه اااه ااه براحة يا مدحت
و في حركة لا ارادية مني لقيتني حاطط ايدي تحت البوكسر و بدعك في زبي
مدحت : يا شرموطة ما نتي هايجة اهو و كسك منزل ميه
مني: و انت الي معاك ميهجش برضو يا فحلي
و بتتزل مني و تف علي زب مدحت و تنص فيه و تمصه ولا اجدعها ممثلة افلام سكس بتبلعه كله في نفس واحد
مني : اممممممم امممم تفوو امممم اممممممم
مدحت : مصك فاجر يا بنت العرص
و بيقوم مديها حتة سبانك علي طيزها بتخلي طيز مني تقلب احمر و مني من الوجع طلعت اااه بصوت عالي
مدحت حط ايده علي بوقها
مدحت : اششش اسكتي يا لبوه ايه هتصحي العيال
مني : اسفه يا حبيبي
و قعدت فضلت تمصله و بتللع بتاعه
و مدحت شدها من سعرها قام مبلعها زبه كله لحد ما كانت مني بتتخنق و قام سايبها
انا هنا كنت بدورب و سايح و مشتمتع و انا بتفرج علي جسم مني و هي بتتناك من مدحت
مني: يلا بقي مش قادرة دخله
مدحت : انتي شوموطة هيجانة اوي
مدحت قام داهن زبه و مدخله كله مرة واحدة في مني من طيزها
مني متوجعتش من زيه كله بس كان مرجوعه من النيك و دا خلاني اعرف ان مني اتفتحت جامد من مدحت من ورا
مني: اه اه ااااه ياخوبيت زبك يا مدحت اااه اه اه اه
مدحت : انت بتصوتي من دولقتي دا احنا لسه بنسخن
لحم مني و هو بيصقف علي زب مدحت صوت بيغسلني من جوا و اهات مني الي طالعة ولا اجدعها شرموطة و كل دا و انا بدعك زبي و هيجان اوي
مني : عايزاه في كسي يا مدحت
مدحت بيلفها و ينزل يلحس كسها شوية و يدوق ميته و يقوم تافف علي زبه و مدخله
مني: يا خوووول ااااه زبك وجعني قولتلك بلاش من مرة واحدة
مدحت : اسكتي يا لبوه اتناكي و انتي ساكتة
و فضل مدحت نايم فوق مني و بيرزع في كسها بكل قوة فيها و عمال يعصر بزازها و ينزل بنص و بلحس شفايفها و يبوسها و يخلي لسانه يلمس لسانها و كل لاعبهم ينزل علي بعض و يرزع و يرزع و هو بيرضو بزازها و في لحظة مدحت ابتدي يسرع
مني : اااه اااه ااه مددددحت هيجبهم
مدحت : و انا كمان هيجبهم
بيبدي يرزع برسعة اكتر و اقوي
مني : اااه اااه اااه اااااه ااااه ااااه
مدحت : ااااه اااه ااااه اااه
و لي لحظة واحدة مني بتجيبهم و مدحت بيجبهم جوا مني و انا بجيبهم كلنا في نفس اللحظة
مدحت بيقوم من فوق مني و يترمي جمبها
منظر كس مني و هو نازل منه اللبن خلاني عايز ادخل ادوقه و هو ميكس ما بين لبن مدحت و مية مني
مدحت كان شكله قايم ف جربت علي اوضتي و قفلت الباب قبل ما يشوفني و في بالس كل المشاهد الي شوفتها جسم مني زب مدحت
دا خلاني اهيج و اجيبهم تاني و نمت
يتبع…..
الجزء الثانى:
تاني يوم صحيت كانت مني بتحضر الفطار لمدحت و عيالها قبل ما يروحوا المدرسة و طبعا مدحت و مني قاعدين علي راحتهم شوبة يعني قبل ما ادخل عليهم كنت شايف مدحت حاطط ايدو في بنطلون مني من ورا و عمال يبعبص فيها و يحسس عليها و الغريب ان كل دا قدام ولادهم مش عارف ازاي ، اول ما دخلت كحيت كدا و هما اتعدلوا و ظبطوا نفسهم
مني: صباح الخير يا حبيبي نمت كويس
انا في سري كنت بقول هنام ازاي بس و انا شوفت احلي جسم في الدنيا كلها و هو بيترزع
انا: اه يا مني الحمد**** نمت كويس
مدحت : تعالي افطر يا ابو نسب متتكسفش ، دا بيتك دا اخو مراتي حبيبتي
مدحت بيبوس مني من بوقها قدامي ولا كاني موجود
انا حسيت باحساس غريب شوية اول مرة احسه في حياتي مش عارف دا ايه بس مركزتش معاهم و عملت نفسي باكل و مشغول في الاكل بينزل مدحت الشغل و ينزل الولاد للمدرسة و بنفضل انا و مني في البيت بكون قاعد معاها في الصالة و مش مركز في حاجة غير في الي شوفته امبارح و هي بتترزع من مدحت مني بيجيلها تليفون بس مش تلبفون عادي بيكون ماسنجر فيديو ف بتقوم داخله اوضتها و سايباني
بروح وراها و اتصنت عليها و ابص عليها من خرم الباب و الاقي مني قاعدة علي السرير و سانده الموبيل و الاقيها بتقول
مني : يا بكاش هو انا لحقت اوحشك دا انت لسه واصل الشغل من شوية
مدحت : ما انتي عارفه زبي مبيستناش معاكي لو انيكك ٢٤ ساعة هعمل كدا
مني : يلاهوي عليك
بتبداء مني تقلع هدوهما و جيمها بيبقي احلي من امبارح و تبدا تقول كلام يهيج اتخنها زبر
مني: بص حبيبي علي بزازي حلوين و ملبن ازاي ، عايزين يتمصوا ااااااه اممممم ااااه
و بتعصر و تدعك بزازها
مني : ولا كسي الوردي الحلو الي بترزع فيه و بتمتعه يا حبيبي بص ااااااااه
مني بتدعك كسها
مني : ولا طيزي الكبيرة الي بتحب تضربها
بتلف و بتضرب طيزها سبانك
مني بتقوم تتف علي بزازها و تبداء تدعك بزازها
مني: اه يا حبيبي اه تعالي ارضعهم تعالي ارضعهم يا حبيبي
مني بتقوم تعصر اكتر
مني : تعالي ارضعهم يا خول ااااااه ااااه اااه
مني بتقوم تنزل علي كسها و تبداء تفرش فيه
مني : اااه يا خول كدا سايب كسي لوحده و بينقط عليك يا عرص ااااااه ااااه
مني بتبداء تضرب سبعة و تص
مني: اااه يا حبيبي اااه عايزه زبر في كسي دا يريحنيييي ااااااااااه ااااه
كل دا انا باصص و شايف و سامع المرادي بقي انا قالع البنطلون كله و بضرب عشرة علي جشمها و اهاتها
مني: زبك كبر اوي كدا ليه هيجتوا ولا ايههه اااه ، يلا حبيبي هات لبنك و تعالي نجيبهم سوا و
بتبداظ مني تدعك اسرع و اسرع و اهاتها تعلي
مني : ااااااه ااااااه اااااه يلا يلا يا خول جيبهم ااااااه ااااااه اااااه ااااه اااه
من كتر صويتها و اهاتها ما عي حلوة لقيتني فجاة جيبتهم علي الارض
و كانت مني و مدحت مخلصوش كملت اتفرج و اسمع و انا بنقط لبن
مني : اااااه يا حبيبي مش قادرة يلا يلااااا انا هجيبهم اااااااااااااااااه
مني و مدحت بيجبوهم و بيقوموا قافلين المكالمة و مني بتقوم مقتولة علي السرير و كانها كانت في حرب
بروح انضف الارض و الدنيا و امشي ارجع مكاني في الصالة ، بترجع مني بس باين انها مغيرة و مش لابسة اندر ولا برا و جسمها بيكون سكسي اكتر و اكتر
من جوا تفسي صوت بيقول نفسي اقولها اني بافرج عليكي انتي و جوزك و اني بهيج عليكم بس مينفعش بنقعد شوية و بعدها بتجيلي فكرة ف بلبس و انزل اروح اعمل كام مشوار كدا ،
الراجل : هي دي الحاجة الي طلبتها مني عارف بتشغلها ازاي ؟
انا : اه عيب عليك و ادي فلوسهم اهي
الراجل : بس دول كدا يبقوا ناقصين ٣٠٠ جنية
انا: دي اخر فلوس معايا و انا محتاج الحاجة ضروري
الراجل: و انا مالي دا اكل عيش معكش ميلزمكش
انا : انا ممكن اعمل اي حاجة بس اخد الحاجة ، اول ما يجيلي فلوس هبعتهملك
الراجل: طيب خد امضي هما علشان اضمن حقي
انا : ماشي
بعد ما مضيت و اخدت الحاجة رجعت عند اختي و فتحت باب الشقة بس كانت الدنيا ساكتة و اختي مش في الصالة بس سمعت صوت جاي من الحمام
بقرب من الحمام و ببص من خرم الباب لقيت مدحت و مني سايحين في بعض و قاعدين يتناكوا تحت الدش و مني بتاخد من طيزها من مدحت جامد و بتصوت
مني: اااه يا مدحت حرام عليك ااااااه كفاية يا مدحت كفاية كفاية ااااااااااه
مدحت : بيضربها علي طيزها جامد اوي و بيقولها اخرسي يا شرموطة يا بنت الشراميط دا انا هفشخك انت و عيلتك و بيضربها تاني علي طيزها و يرزع اقوي
مني: ااااااااااااااه ايوه انا شرموطة و اهلي شراميط كلهم تاني تاني ارزع ارزع اقوي يا خول
مدحت : دا انا هنيكك انتي و امك و اخوكي العرص و ابوكي بيتفرجوا عليا يا شرموطة
لحظة استغراب مني عاي ان مني ساكتة بس انا كنت مستمتع فشخ و زبي كان هيفشخ البنطلون
و فضل يوزت في لحمها بتاع خمس دقايق رزع رزع لحد
مدحت : ااااه ااه اااه اااه ايوه يا لبوه
مني : انا بيجبهم ااااااه ااااااه اااااااااااه كفاية فشختني
مدحت بيجبهم جوا طيز مني
و مني من كتر التعب تقع علي الارض و طيزها عماله تنزل لبن
و انا منغير ما المس زبي جبتهم في البنطلون
مدحت كان بيغسل جسمه و شكله خارج
انا مكنتش عارف اروح فين ساعتها قومت جريت جري برا الشقة و عملت اكني لسه برا و خمس دقايق كدا استنيت مدحت ينزل و قومت طلعت في وشه
انا : ايه دا مدحت ! ايه فيخ حاجة ولا ايه جاي بدري انهاردا
مدحت : لا لا مفيش يا ابو نسب يا غالي ، مني بس تبعت شوية ف كلمتني اجي اشوفها
انا : ايه دا ليه مالها انا كنت سايبها كويسة
مدحت : لا يا سيدي شوية دلع مش اكتر انت عارف النسوان
انا : لا انا اطلع اطمن عليها
مدحت : ابه الي في ايديك دا
انا : دي دي حاجات شغل كدا بشتغل عليها و بتاع و اهو اي مصلحه تدخلي فلوس
مدحت : يكرمك يا ابو نسب ، يلا انا همشي ارجع الشغل
بطلع الشقة الاقي مني لسه في الحمام بتستحمي و خمس دقايق و بتطلع بس بتكون مش لابسة غير روب مفتوح و كاشف جسها ف بتطلع تشوفني و تتخص
مني : حسام ! انتي جيت امتي
انا : ليه جاي قابلت مدحت تحت و قالي انك تعبانة خير
مني : لا مفيش شوية تعب بس انا تمام دلوقتي، انا هدخل اغير و اجيلك
بيجي لمني تليفون في الوقت انا بابا تعبان و في المستشفي
مني : اييييه ماله بابا !!!!!!!!!
بنجري انا و مني علي المستشفي و بنلاقي ان بابا محجوز في العناية
طمني يا دكتور
الدكتور : جاتله نوبة قلبية و مع سنه دا الحاجات دي خطر
احنا : يعني ايه يا دكتور هيموت
الدكتور : الاعمار بيد **** مفيش حاجة في ايدنا
امي منهارة من العياط و اختي كمان بتعيط و انا قاعد مصدوم
بنروح كلنا بيتنا علشان وجودنا في المستشفي مبقاش ليه لازمة و هنبات انهاردا كلنا هنا
مني بتكلم مدحت تقوله
مني : مدحت بابا تعبان شوية و انا هبات انهاردا عند ماما ، هات الولاد و ابقي روحهم و ظبط الدنيا
مدحت : لا لا مينفعش انا هستاذن اجيب العيال و اجيب حاجات من البيت و اودي العيال عند امي و اجيلك ابات معاكي مينفعش
مني : مينفعش تتعطل يا مدحت
مدحت : اناي بتقولي ايه بس
طبعا مني جت قالتلنا ان مدحت هيبات معانا علشان لو احتجنا حاجة و كدا و طبعا انا عارف مدحت انه انسان وسخ و مش بتاع جمايل هو جاي علشتن ميقدرش يبعد عن كس مني الي بيعشقه بس انتو هنا في ملعبي انا اقدر اتمتع معاكم
طبعا بما ان مدحت و مني هيباتوا يعني هياخدوا اوضتي علشان اكبر و اويسع و انا ببات في اوضة مني
بفتح الصندوق الي جيبته الصبح و بطلع منه كاميرا تسجيل صوت و صورة و بحطها في زاوية في اوضتي و بتكون مش متشافة و بربطها بالموبيل و بتخزن كل حاجة بتتسجل تلاقي علي الكومبيوتر كدا انا جاهز علشان استمتع
بيجي مدحت و امي بترحب بيه و بنتغدا بعدها بنقعد نتكلم شوية و بعدها كلنا بنخش ننام اني بتروح اوضتها و انا بروح اوضة مني و مدحت و مني بيروحوا اوضتي
بقوم مشغل الموبيل و فاتح الكاميرا و اشوف مني و مدحت صوت و صورة
مدحت : واحشتيني يا حبيبتي
مني : بس يا مدحت مينفعش هنا
مدحت : ايه الي مينفعوش بس دي احلي حاجة هنا امك و اخوكي برا و علي سرير اخوكي و الدنيا حلوة دا انا حاسس اني واخد فياجرا طبيعي
مني : بس يا مدحت
مدحت : بيقوم ماسكها ينزل فيها بوس
مني : اممم بس يا مدحت اامممممم امم مدحتتتت
مني بتستلم و تسبب نفسها
مدحت يبداء يقلعها و ينزل يبوس كل حتة في جسمها
صدرها كسها رقبتها بطنها
بيستمتع بكل حتة و لزتها و مني سايبة نفسها و مستسلمة
مدحت يطلع زبه و يقوم طالع علي وش مني و خابطها بزبه
مدحت : انت كلبة زب مين
مني : زبك انت يا حياتي
مدحت : مين فحلك
مني : انت يا دكرييي
مدحت بيقوم مدخل زبه في بوقها مرة واحدة و بيداء يبلعهولها كله و هي بتتخنق
مدحت : مصي يا لبوه يا بنت اللبوه مصي كله مص زب فحلك و نياكك
مني بتمص و هي نفسها بيتكتم لحد ما مني خالاص بتكون قربت ترجع بي مدحت بيخرج زبه
بينزل مدحت ياكل كس مني اكل و يلحس عسله و مني عامله تقول ااااه
مني : ااااه مدحح اهههه مدحتتتتتت اااااه مش قادرة يا مدحت اااااه كمان يا مدحت كمان كامن يا دكري اااااااااااه
مني بتروح جايباهم
مدحت بيروح يمسك زبي و يحط بين بزاز مني و ينيك بزازها و ينييك في بزازها و يتف علي بزاز مني و يبوس في مني بلسانه و شفايفه و مني مستمتعة نيييك
مني : يلا يا مدحت دخله فيا
مدحت بيقوم مدخله واحده واحده
مني كل ما بيدخل بيوجعها و تطلع ااااه اكتر
مني : كل دا و لسه كسي بيتوجع من زبك يا خول
مدحت : اسكتي يا شرموطة
مدحت بينيك في مني و مني بتتاوه جامد و مدحت يرزع في كس مني و هو نازل منه عسل مني و يكمل رزع و رزع و يرزع اقوي و مني تصوت و تصوت و كل ما تصوت مدحت يرزع لحد ما مدحت بيسرع و يقوم جايبهم جوا مني
مني: يخربيتتتتتتتتك انا ماخدتش الحباية
مدحت : مش مهم يا لبوه انا عشرتك خلاص مبرووك انتي حامل
انا طبعا كنت قاعد بضرب طول الوقت و انا بتفرج بس اول ما سمعت الجملة دي قمت ناطرهم
مدحت قعد طول الليل ينيك مني جابهم ٤ مرات مرا في طيزها و مره في كسها و مره في بوقها و خلاها تبلعهم و مرا علي صدرها و ناموا الاتنين ملط
و انا طبعا جيبتهم بتاع ٦ مرات مثلا لدرجة ان بتاعي التهب و من كتر التعب نمت و انا ملط برضو
تاني يوم بصحي الصبح البس و اقوم الاقي باب الحمام مقفول بخبط
مني : ثواني باخد دش
بسيبها و اروح اشوف الباقي بلاقي مفيش حد بنادي عليهم
الاقي امي خارجة من المطبخ و وراها مدحت هنا قلبي حس ان فيه حاجة غلط
ماما : كنت بحضر الفطار يا حبيبي
مدحت : كدا ياض تسيب امك تحضر الفطار لوحدها اديني قومت انا ساعدتها
انا باصص لمدحت و عارف ان فيه حاجة غلط و انه اوسخ من كدا بس ساكت
بتخرج مني و بتطلع تقعد معانا و بنفطر
مدحت : مش تقولوا مبروك لمني صح شكلها حامل
امي : بتبارك لها و تتبسط اني
مدحت بيبصلي مش تبارك لاختك يا ابو نسب حامل بقولك
انا : مبروك يا مني يا اختي
و احنا قاعدين علي السفرة مدحت بيكون مش طبيعي مع مني يعني عمال يبوس و يلمس جسمها و يقرب منها و بتاع ولا كاننا هنا بنخلص فطار و بنقوم
و بيجي تليفون من المستشفي ان بابا مات
يتبع….
الجزء الثالث:
بنروح المستشفي جري كلنا و طبعاا كله منهار من العياط
الدكتور : للاسف احنا حاولنا نعمل الي علينا بس دا قدره شدوا حيلكم
طبعاا في انهيار من امي و مني و انا في حالة صدمة مش فاهم حاجة و مش عارف اعيط و ازعل انه مات ولا افرح لاني مفيش حد هيتحكم فيا تاني مش عارف بس انا مش فاهم و في وسط كل الانكسار و الحزن و اللغبطة الا ان كان فيه حاجة لافته نظري و هو مدحت و طريقة مواساة بتاعته لماما طريقة غريبة جداا حاط ايده علي جسمها و بيمشي عليه و بيحضنها و دا مش عادي اوي بالنسبة لامي بس يمكن هي مش حاسة بسبب الصدمة و دخلنا الاوضة علشان نشوف بابا لاخر مرة و كنا كلنا حواليه و هنا كانت صدمة اكبر لما انا جبت امسي اخرج برا الاوضة دي ف كان فيه ممرض جمب امي طول الوقت و انا خارج شوفته حاطط ايده علي طيزها و بيقفش انا هنا بجد مش فاهم هي امي مالها مش فاهمة ولا ايه مصدومة ف مش مركزة بس هو فيه حاجة غلط بنخلص ورق المستشفي و ندفن ابويا و كل حاجة و بعدها بنعيش بعيش في فترة من صدمة في حياتي فترة كنت مش عايش شبح بيمشي كانت ساعتها اختي و حوزها بايتين معانا لحبة حلوين في الفترة دي انا مكنتش بقعد في البيت عملت كل حاجة غلط شربت سجاير مخدرات حشيش و خمرة نكت نسوان بكل الاعمار و الاحجام عملت كل حاجة ممكن تتعمل و كنت في فترة سيئة جداا و طبعا بغيب عن البيت بالايام عادي و عدي اسبوعين علي الوفاة و طبعا في الاسبوعين دول انا روحت البيت مرة او اتنين بس المهم كنت قاعد في مرة و فجاة راجل جه في المكان الي كنت بسكر فيه و شافني قالي انا بشوفك بقالي اسبوعين بتيجي تسكر و تشرب و تعمل كل حاجة لحد ما يغني عليك انت بتعمل كدا ليه حكيتله القصة قالي طيب انت مش دلوقتي مفروض تبقي مسؤول عن امك و اختك انت راجلهم قولتله اني فاشل و معملتش حاجة قالي احيانا بنتحط في مواقف علشان نشوف انتا مش فاشلة قالي تعالي معايا قام غسلي وسي و غيرلي لبسي و فرقني و جابلي قهوة و قعد يتكلم معاسا شوية بصراحة كلامه فوقني و قررت اني ارجع البيت و ابقي مسؤول ، و فعلا روحت الييت و في اللحظة دي انا كنت فاكر ان حياتي هتتصلح بس اتريها باظت خالص
اول ما دخلت البيت كانت الساعة ٣ العصر تقريبا دخلت لقيت البيت فاضي و مفيش صوت و كنت سامع صوت كدا خفيف جاي من اوضتي لحد لما قربت و سمعت صوت اه اه اه و رزع لحم عرفت ساعتها ان مدحت بينيك مني بصراحة كنت عايز اتفرج بس خرم باب اوصتي مقفول ، ف افتكرت الكميرات دخلت اوضت مني الي بنام فيها و قومت فاتح الموبيل و مشغل الكاميرات و هنا كانت اكبر صدمة في حياتي امي نايمة ملط علي بطنها و مدحت بيرزع بكل قوة فيها ، انا هنا بلمت و تنحت و كنت حاسس بحاجات كتييرة و مش فاهم كان جويا حاجة بتقولي خش اقتله بس رجلي مكنتش شيلاني و المصيبة الاكبر اني سامع صوت كلامهم و صوت الخبط
امي : ااااه اااااه اااااااااااه يا مدحت ااااااه كمان كمان يا مدحت
مدحت: ااااه يا حماتي اااااااه انا كل لما بنيكك مش بصدق نفسي انا كانت نفسي فيكي من زمان
امي : اااه يا مدحت ااااه انا حسيت اني رجعت شباب معاك في الاسبوعين دول حسيت اني كاني عروسك جديدة
مدحت : و لسه يا حماتي و لسه هديكي كتيير و ماقلقيش محدش هيعرف
امي : اااااه ااااااااه ااااه اااااه ارزع اقوي اقوي اقوي
مدحت : حماتي جسمك دا بيهجني اوي ، انا مكنتش قادر منكيش انهاردا كويس اني وديت مني تشوف العيال علشان استفرد بيكي معايا طول النهار انيكك يا حماتي
امي : اااااااااه ااااااااه ااااااااه مش قادرة يا مدحت هجيبهم
مدحت : جيبيهم يا حماتي
امي بتجيبهم و بتنام علي بطنها بعدها مدحت بينام فوقيها و يبوسها و كانهم عشاق و عرسان جداد دايبين في غرام بعض و بينزل بزبه ينيك كسها
امي : براحة يا مدحت
مدحت : حاضر يا حماتي حاضر
مدحت بيرزع في كس اني شوية حلوين و هي متتكلمش غير انها تقول اااه بمتعة و حرمان لحد ما مدحت كان قرب يجبهم قام مطلع زبه بره و راح مخليها تمص زبه لحد ما جابهم في بوقها
مدحت : مش قادر هجيبهم تعالي يا حماتي افتح بوقك
امي : امممممم
مدحت : ابلعيهم يا حماتي
اني بتبلعهم منغير تردد و بيقوم ياخدها في حضنه و يناموا جمب بعض و هو حاطط ايده علي طيزها و بيحسس عليها
انا في اللحظة دي زبي كان واقف اوي اوي و كنت مصايق من حاجة زي كدا بس بصراحة كان فيه حاجة جوايا معجبه اوي بجسم امي جسم ميلف فعلا بجد صدر حلو و طيز حلوة و مربربة سيكا و حسم مشدود كدا زي مني بس ميلف و هما نايمين كانو بيتكلموا عن الي بيحصل بينهم
مدحت: انا بحبك اوي يا حماتي
امي : و انا كمان يا روح حماتك
مدحت : عارفه انا من اول يوم شوفتك فيه و انا همووت عليكي كان نفسي اتجوزك انتي مكان مني
امي : بس يا مدحت
مدحت : بصراحة كان حرام واحدة زيك تتدفن مع راج..
امي : مدحت قوتلك كدا هضايق و مش هجيلك تاني
مدحت : انا اسف بس انتي مش شايفة جسمك دا انتي تمثلي افلام سكس مستريح
امي : افلام سكس؟! انت مدرك بتقول ايه انا غلطانة
مدحت : لا لا انا اسف بس انا عايز اوصلك انك حلوة اوي يا حماتي ، فاكرة اول مرة لمستك فيها ؟
امي: للاسف اه كنت جاي تتغدا عندنا انت و مني و العيال و كنت في المطبخ و دخلت عليا و قال ايه عايزه مساعدة يا حماتي و قمت…
مدحت : كملي
امي: مش قادرة
مدحت : ايه مكسوفة تقولي اني مسكت طيزك ؟
امي : اهو الي حصل بقي و من ساعتها علشان انا يكت و انت بتتمادي بتتنادي لحد ما وصلنا اهو للي احنا فيه ، انت متخيل لو كانت اديتك بالقلم ساعتها
مدحت : مكنتيش هتعرفي
امي: و انت ايش عرفك
مدحت. : لاني عجبتك
امي : لا يا شيخ ، و للاسف ياريتني مع عجبتني من ساعتها انا حابه الموضوع بس كل يوم ضمير باينبني اني بعمل كدا معاك و كمان بعمل كدا من ورا جوزي و من ورا بنتي و بخون كل دول و مع ذلك مكنتش بقدر ابعد عنك
مدحت و هو ماسك زبه : ما محدش يقدر يبعد عن دا برضه
احكيلي طيب عن المرة الي قررتي فيها انك تسيبيلي نفسك
امي : همم ..
مدحت : ولا استني هقولك انا ، لما كنتي عندنا في مرة في البيت و كنتي قاعدفي الصالة و انا جيت جمبك و قمت ماسك فخادك و طالع لحد ما وصلت لكسك و قولتلك حماتي انا مجنون بيكي ، نظرة عنيكي كانت فضحاكي و ساعتها بوست حتة بوسة مبوستهاش لمني طول سنين جوازنا
امي: بس كفاية يا مدحت ارجوك ارجوك كفاية
مدحت : لا لا منغير ما تزعلي يا حماتي دا انتي
و مدحت بينزل يبوس في امي و كانها مراته انا شوفت مدحت بينيك مني بس عمره ما ناكها زي نا بينيك امي كدا و طبعاا انا كنت في صدمة من الي سمعته معرفتش اعمل ايه غير اني اجري برا البيت و مشيت و فضلت انشي بعييد عن كل حاجة و بعيد عن المنطقة و انا سايب امي في البيت جوز اختي راكبها . الليل ليل عليا و انا مش عارف انا رايح فين و محستش بنفسي غير لما لقيتني بكلم سعاد و كلمت سعاد و علي عكس المتوقع ردت عليا و قالتلي تعالي و روحت لسعاد
بخبط الباب اول ما فتحت سعاد كاني كنت مستنيها
عيني ابتدت تعيط بس بس و قمت داخل في حضن سعاد و قعدت ربع ساعة اعيط متواصل و سعادي واخداني في حضنها بعد ما هديت و وقفت عياط
سعاد هدتني و قالتلي روح اغسل وشك و تعالي هعملك حاجة تاكلها و تيجي تحكيلي
و عملت كدا و حكيت لسعاد علي كل حاجة حرفيا مني و مدحت و النبك و الكميرات و امي و كل حاجة
سعاد مكنتش عارفة تقولي ايه قالتلي طيب اهدا و كل حاجة ليها حل
انا : لا يا سعاد انا مش عايز حل انا عايز امشي من كل الدنيا مش عايز اكمل
سعاد : طيب ممكن تهدا
هنا افتكرت لحم امي و جسمها و صوتها و هي بتبلع لبن مدحت و زبي وقف
انا : سعاد انا عايز انام معاكي
سعاد: تاني
انا : انا عارف ان اخر مرة بس خلاص خلاص انسي
سعاد بدون مقدمات و بدون كلام بتمسكني تبوسني من شفايفي جامد اوي و تلحس لياني و تمص شفايفي
و في نفس كله هيجان : انا مستمتعتش ولا هستمتع مع راجل قبلك ولا بعدك
و هنا انا فورت قومت واخدها و ابتدينا نقلع و ابتدت تمصلي حلو اوي اوي اوي مص باحتراف و انا مسمتع جداا و عمال اقفس لبها في بزازها و كل شوية تمص بعدها تبوسني شوية و كل حاجة فيها حلو و هنا نامت علي بطنها و قالتلي يلا نكني و دخلته فيها و ابتديت ارزع فيها جامد و هي بتصوت بس انا مكنتش برزع في سعاد انا كنت برزع في كل حاجة في حياتي وقفتها فضلت ارزع ارزع ارزع لحد ما جيبتهم علي ضهر سعاد و اترميت جمبها سعاد دخلت في حضني و نمنا ، صحيت و فوقت و روحت لابس و نازل منغير ما اكلم مع سعاد مش عارف انا كنت بفكر في ايه بس انا عند قرار واحد في دماغي اني اسلم نفسي للمتعة الجنسية و مكنتش بفكر في حاجة غير اني اشوف محارمي مع مدحت و هنا رجعت علي البيت اول ما دخلت امي شافتني
امي: حسام فينك يا الني بقالك كتيير مختفي قلقتني عليك
انا مش قادر ابص في وشها حتي بس مضطر
انا : كنت تعبان شوية بس يا ماما
امي حاضتني جامد و هنا كنت بفتكر جسمها و ابتديت احط ايدي علي جسمها و هي لاحظت و بعدت
امي : حسام انت كويس ؟
انا : انا كويس با ماما محتاح ارتاح بس
مدحت شافني : ايه ياعم فينك كل دا كدا تقلقنا عليك بس انا عارف ان موضوع ابوك ماثر عليك شوية بس متقلقش انا واخد بالي من البيت و مقدر الفترة دي مش عايزك تشيل هم
انا : كتر خيرك يا مدحت طول عمرك ابن اصول عن اذنك
و دخلت جبت الكومبيوتر و فتحت تسجيلات الكميرا و شوفت كل المرات الي مدحت كان بينيك فيها امي و اختي و طبعاا دا في أوصتني بس غير في اكيد ناكهم في حتت تاني و اتصدمت اكتر و اكتر لما شوفت ان الموضوع بس نيك لا دا فيه تحرش بعبعصه تقفيش مص لحس كل حاجة بس امي تقريبا مكنش بينيكها كتيير في اوضتي هما ٣ مرات منهم المرك الي كنت بتفرج عليهم و قعدت طول الليل اتفرج و انا بضرب عشرة عليهم و بعد ما استسلمت لافكاري الجنسية قررت استمتع . و معرفتش ابداء منين بس قولت زي ما مدحت بيرمي كلام و بيعمل حاجات من تحت لتحت انا كمان هفهمه اني فاهم و نمت و صحيت تاني يوم و انا شوفت بليل ان مني اتناكت من مدحت و طبعا مني كان ابتدي يبان عليها اثار الحمل ف و احنا بنفطر قولت ل مني
انا : ابتدي الحمل يبان عليكي يا مني
مني : اه اسكت يا حسام دا تاعبني اوي
انا : هي اول مرك يا منة دا انت كدا هتعمل نقسيمة كورة
انا ببص لمدحت : و انت ياعم مدحت براحة علي صحتك شوية مش كدا
مدحت استغرب اوي بس عمل نفسه عادي : قالي عادي ياعم انا بحب العزوة
انا : يتربي في عزك يا مدحت
بعد الفطار حمدي و مني كانو بيلموا حاجتهم علشان يمشوا
امي : ايه دا يا مني انتو رايحين فين
مني : خلاص يا ماما بقي مينفعش نسبب الولاد اكتر من كدا و برصو مدحت بقاله كتيير قاعد عن الشغل خلاص لازم نرجع لحياتنا
امي : طيب ما تحيبوا الولاد و تيجوا تعيشوا معانا
مني : مينفعش يا ماما بيتنا اقرب لكل حاجة سغل مدحت و مدارس الاولاد و كل حاجة بس اوعدك اني هيجيلك لما اقدر
امي زعلت و قعدت كدا
مدحت دخل عليها و طبعا قاعد يعفص في جسمها
مدحت : متزعليش يا امي انا كل يوم هجيلك و عمال يبوس فيها
انا : ما هلاص ياعم مدحت انت كانك ابنها دا انا مبعملش كل دا
امي : ملكش دعوة مدحت دا غالي عليا
مدحت بيبوس امي جامد و قافش فيها
انا : ما طبيعي يكون غالي عليكي بالي بيعمله فيكي دا
امي: تقصد ايه ؟!
انا: انا اقصد ان يعني هجيلك كل يوم و الطبطبة و الحنية كل دا اكييد هيكون غالي عليكي
امي: اها قولتلي
مني : مش عايزة اوصيك يا حسام علي ماما خد بالك منها و منك و ركز في حياتك انت دلوقتي راجلنا
انا : عارف يا مني هي فترة الي فاتت بس كانت لغبطة بس انا فوقت
مدحت : راحل و ملوي هدومك يا ، يلا نستاذن احنا بقي
مني و محدت رجعوا بيتهم و دي اول فرصة عندي مع امي اننا لوحدينا
قمت داخل غيرت هدومي و لبست حاجة خفيفة خالص لدرجة انها تبين زبي و هو نايم و طلعت في الصالة ل امي شفاتني
امي : ايه دا يخربيتك ايه اللي لابسه دا
انا : حران شوية و بعدين خلاص البيت مفيهوش حد غريب و انتي امي يعني عادي
امي : لا مش عادي و قوم البس و احترم نفسك شوية علشان انتي مش مظبوط بقالك يومين
انا : قولتلها ماشي
و قومت داخل اوضتي
ارحت قالع هدومي و سبت الباب مفتوح و ابتديت اضرب عشرة فدخلت امي شافتني
امي: ينهارك اسود انت لسه مبطلتش الزفت الي بتعمله دا
انا و انا بعدل نفسي و بقوم و انا ملط
امي : قوم استر نفسك و تعالالي برا عايز اكلمك
و هي ماشية بقوم ضاربها علي طيزها ضاربه سمعت في البيت كله
يتبع…..
الجزء الرابع:
امي بتلفلي و وشها كله صدمة و عنيها مبحلقة ليا و مصدومة
امي : ايه الي انت عملته دا حيوان انت اتجننت
انا : لا متجننتش بهزر معاكي
امي : و امتي و احنا بنهزر كدا
قامت ماسكة فيا و هي بتقولي
امي : و ديني يا حسام لو مظبطتش نفسك و رجعت لعقلك و بطلت الي بتعمله لوريك وش عمرك ما شوفتوا مني
انا : لما هتبطلي الي بتعمليه
امي : ايه الي بعمله!!!!!
تكة كمان و كنت وأصرحها بس مرضتش
انا : يعني طريقتك مع مدحت و طويقتك بشكل عام متغيرة الفترة الي فاتت
امي : انا عارفه بس الي حصل في وفاة ابوك مكنش سهل ، و لحد دلوقتي مش مظبوطة ، بس يا حسام لو مظبطش حالك و بقيت راجل عاقل هتشوف مني وش عمرك ما شوفته
و مشيت و سابت الاوضة ، انا هنا كنت مستمتع بالي عملته و بلمستي لجسم امي حاجة تخلي المجنون عاقل ، قعدت الفترة دي بقي بقرا عن التحرر و الدياثة و المحارم و بصراحة معرفتش احدد انا ايه هل انا مبسوط ان مدحت بينيكهم ولا زعلان و مضايق و عايز افضحهم بس انا لما بشوف مدحت مع امي او مني بضرب عليهم و في النفس الوقت عايز انيكهم الموضوع صعب و تعبت من كتر التفكير و طول الفترة دي انا قاعد في البيت مبخرجش و دا بيخلي مدحت ميجيش في اي وقت و طبعا معتقدش انه بينيك مني بسبب الحمل ، ف كان عندي وقتي افكر
هعمل ايه براحتي ، و في يوم من الايام صحيت من النوم و كنت رايح الحمام بس ليقت امي بستحمي و مكنتش قافلة الباب كويس و دا خلاني اشوفها و اشوف جسمها . و اه اه اه علي الي انا شوفته مش طبيعية جسمها ممكن ينافس اي ممثلة بورن و بزازها حجمهم حلو نييك و جسمها مليان شوية بس مش الي هو مربرب اوي طزيها مدورة ايه دا ايه دا ، طبعا البحلقة في امي خلت بتاعي واقف زي العصاية و في اللحظة دي من اول ما شوفت جسمها انا مكنتش بفكر في حاجة غير اني اركبها مش فارق معايا حاجة تانية ، و قد كان قومت قالع هدومي و دخلت عليها الحمام و انا بتاعي واقف و عقلي مش فيا اصلا و مفيش حاجة مسيطرة عليا غير اني اركبها . امي بكل صدمة و زعاق و هي بتغطي جسمها
امي : حسام !!! انت بتعمل ايه هنا و قالع ملط كدا ليه !؟ اطلع برا يا حسام
و طبعا كل دا و هي مغطية جسمها و بتزعق فيا
انا: اصل انا كنت عايز اخد دش فقولت اوفر الميه و اخده معاكي
و بقرب منها جامد اوي
امي : اطلع برا يا حيوااان و متقربش عليا و الا هصوت و الم عليك الجيران
انا : انا عايز بس استحمي معاكي بس مش اكتر
و طبعا لسه بتفتح بوقها هجمت عليها و قعدت ابوس فيها و ابوس شفايفها و هي بتبعد و تقاوم بس انا ماسكها جامد و طبعا عماله تبعد و انا امسكها و احاول اجيبها و نازل ابوس فيها و انا زانقها علي الحيطة و طبعا بكتم صوتها ببوقي و هو بيبسوها طبعا حاولت تهرب و زقتني و جريت مني بس مسكتها و قومت موقعها علي الأرض و نمت فوقيها و ابتديت امص حلماتها و ارضعهم و ابوس شفايفها و لسانها و هي كل دا بتحاول تفرفص و تهرب و مرة تانية زاقتني و قامت تزحف علي الارض تحاول تقوم و خرجت برا الحمام و طلعت في طرقي كدا بس طبعا قومت وراها و جيت نمت فوقيها تاني قامت زقاني تاني و قامت حاولت تجرب تروح اوضتها طبعا هي تصوت و عماله تعيط و تقولي بس يا حسام بس انا مش مركز في اي حاجة . جريت مني في الصالة كدا علشان تروح اوضتها قومت شاددها من شعرها و وقعتها في نص الصالة و نمت فوقيها بكل جسمي و كتفت ايدها الاتنين لوق بايدي الاتنين و ابتديت ابوس فيها
و طبعا هي عماله تعيط
امي : يا حسام انا امك بتعمل كدا لييييه
ابعد عني يا حسام علشان هطاري انا امك لا متعملش كدا
يا حسااااام
و كل ما كانت بتمنعني و تقولي كل ما كنت بتمنع اكتر و امص شفايفها اكتر و ابوسها و ارضع بزازها و طبعا هي مش بتعمل حاجة غير انها بتحاول تفك نفسها بانها تفرفص برجلها بس انا كنت متقل نفسي و قافل عليها و علي ايدها كويس و هي طبعا بتعيط و بتصوت
: يا حسام لا يا حسام علشان خاطري لا فوق يا حسام انا امك امك حرام الي بتعمله
قومت مسكتها ب اني ابوسها من بوقها و بسوتها طبعا هي كانت بتبعد بس كنت ببوسها برضو و خليت لساني يلمس لسانها و تفيت في بوقها كمان و طبعا كل دا هي بتعيط و منهارة من العياط بس لسه بتقاوم و بتحاول تقوم و انا نزلت امص بزازاها و ارضعهم و ايدي رخت للحظة من ايدها قامت فكت ايديها و ابتدت تضرب فيا و تزعق فيا و حاولت تقوم تجري قومت جريت ورها و ضربها ليا عصبني و يهجني اكتر ليه جايه هي تدخل اوضتها و تقفل الباب لحقتها و دخلت وراها و قفلت الباب بتاع اوضتها و قفلته بالمفتاح و لقيتها بتصوت و تعيط و بتقولي
: يا حساااام في ايييه مالك انت اتجننت عايز تنيك امك ، انت شارب ايه شارب ايه دا حرااام حرااام انا قولت من الاول انك مش مظبوط مسمعتش كلامي
و انا طبعا ولا برد ولا اي حاجة قومت قربت منها و هي بتحاول تجري بس خلاص الدنيا قفلت عليها قعدت تصوت و تعيط و تعيط و تقولي
: لا يا حسام ابوس ايدك لا حرام يا حبيبي فوق يا حسام
قرلت منها و قمت مسكتها و قومت زاققها علي الارض و نيمتها علي ضهرها طبعا لسه بتحاول تقوم قمت نازل بكل جسمي عليها و كاني ذئب بشري ببوس و احصن و الحس و امص كل حتة في جسمها و طبعا عماله تفرقص و تحاول تفك نفسها مني بس مفيش شوية كدا و خلاص هي كانت معندهاش طاقة خلصت و قامت راخية نفسها و دا و ابتديت بقي ابوسها و هي خلاص مبتبعدس بوقها و اتف في بوقها و انزل الحس ب ازاها و قومت طالع بجسمي كدا عند وشها و قربت بتاعي من بوقها طبعا قفلت بوقها بس شدتها من شعرها و خليته تمصه غصب و كله و مصت احلي مص ممكن اشوفه و بتمص و ببلعلها زبي كله و هي تمصه و كنت شوفت في افلام سكس الاغتصاب حوار انهم بيخلوهم يرجعوا علي زبهم لما يبلعوا كله و قمت حاطط زبي كله في بوقها و هي كانت بتتخنق و عماله تخبط فيا اسيبها و تحاول تبعد و تطلع بتاعي و انا ادخل اكتر لحد ما رجعت علي زبي و هنا هي همدت اوي و تعبت شوية و داخت و داخت و دا خلاني اخس علي كسها طبعا هي حاولت تقاوم و تحط ايدها و تعيط و تقولي
: لا يا حسام كفاية كدا ابوس ايدك حرام عليك كفاية كفاية ابوس ايدك يا حسام بلاش بلاش بلاش حرام عليك انا امك انا امك يا حسام حرام
طبعا برضو مرضتش عليه و قومت داخل علي كسها و اكلته ابتديت اشم و الحس فيه كسها و هي طبعا بتقاوم بس طبعاا هاجت شوية و قمت تفيت علي كسها و دخلت صوابعي فيه و ابتديت ادخل صوابعي و اطلعها و هي كل دا بتحاول تخبي هيجنها انا مستنيها تهيج تجيب اخرها فضلت كدا شوية و شوية لحد ما سرعت شوية جامد و ابتديت ادخل ٣ صوابع و اطلعهم ادخلهم و اطلعهم مره واحدة و هي بتعيط لقيتها مطلعه : ااااااااه
انا هنا هجت تاني و استعدت قوتي و قومت عدلتها طبعا هي لسه بتعيط و قومت نمت فوقيها تاني و تفيت علي كسها و قومت مدخل بتاعي طبعا هي هنا كانت بتعيط بس معندهاش طاقة خالص انها تقاوم
و ابتديت انيكها و ادخل و اطلع نص بتاعي و هي بتعيط و تقول
: حرام عليك يا حسام اااه حرام عليك انا امك حرام انا امك اااااااه حرام عليك
: و النبي يا حسام كفاية كدا خلاص خلاص كفاية كفاية يا حسام و النبي حرام عليك
: اااه يا حسام اااه انا امك يا حيوان اااه انا امك امك
و انا مع كل اه بسمعها بهيج اكتر و مرة واحدة قررت انني ادخل بتاعي كله و دخلت و هي صوتت جامددد
: ااااااه با حسام كفاييية كدا كفاية يا ابني كفاية ابوس ايدك
ابتديت ارزع فيها و ارزع فيها شوية
: اااه كفاية يا حسام خلاص يا حيوان خلاص خلاصصصصص
و انا ارزع اقوي و اسرع و اشد
: ااااه ااااه يا حسام ااااه كفاية و النبي خلاص
و انا اشد و ارزع اقوي في لحنها و اسرع
: ااااااه يا حسام ااااااه اااه اااه كفاية
لحد ما وصلت لاقصي سرعة عندي و ارزع جامد و هنا كانت اول مرة افتح بوقي و اقول اه و انا بنيكها
انا : ااااه اااه
امي : ااااه اااه اااه ااه
انا: اااه اااه ااااه اااه
امي : ااااه مش قادرة خلاص خلاص مش قادررة اااااه
و فجاه نفورة ميه و طلعت من كسها
امي هنا كانت خلاص رفعت الراية البيضاء استسلمت
قمت قررت اني استمتع و انا بجيبهم فومت رافع رجلها و رفعت ضرها و قومت حاضنها بايدي من ضهرها و لقيتها قفلت برجلها علي ضهري و هي كمان حضتنتني و دخلت زبي في كسها و ابتديت ارزع و انا برزع مقدرتش اقوم و نزلنا نبوس في بعض رغم ان بوقها و وشها و رقبتها كانو متوسخين من بقايا الترجيع بس ولا همني كنتت بوسها و ببوس لسانها و بتفوجوا بوقها و هي بتتجاوب معايا و تتاوه و هي بتبوسني من كتر الرزع لحد ما خلاص كنت هجيبهم قومت مطلع زبي من برا و جيبتهم علي كسها من برا و بعد دي انا و هي في صوت واحد كنا بنقول ااااه انا جسمي رخي شوية بس عي فضلت حاضنانا في الوضع دا كام ثانية بعدها قومت مترمي جامبها علي الارض و احنا الاتنبن مبهدلين و جسمنا متوسخ من اثار ترجيع و تف و لبني و عسل كسها و طبعا الارض متبهدلة حولينا
يتبع…….
الجزء الخامسالجزء الأول:
انا حسام ١٩ سنة و دي قصتي مع اختي و جوزها ، اختي ٣٦ سنة و جوزها مدحت ٣٩ سنة و عندهم ٣ عيال ولد و بنتين ، اختي عايشة بعيد عننا بحوالي تلت ساعة كدا ، طبعا دا بعد ما كان في خناقات بينا و بين مدحت انها متبعدش عننا بس بصراحة شقتهم حلوة ٤ اوض و صالة و حمامين ، من قبل ما اختي تتجوز مدحت و انا مش بحبه و دايما كان بينا خناقات خصوصوا انه كنت بشوفه بيزعق لاختي كتيير ، و دا غير الخناقات الي بيني و بين اهلي في البيت .
بدات قصتي في يوم كنت في البيت لوحدي و كنت قاعد زهقان و ابويا و امي في الشغل فقررت اني اضرب عشرة و كنت متعرف علي بت علي النت كدا كنا بنتكلم فيديو و بتاع نريح بعض كلمتها و ريحنا بعض ، و بعدها جم اهلي من الشغل فدخلت استحمي و طلعت اكل معاهم
ابويا : احنا هنسافر بكرا انا و انك البلد علشان حتة الارض الي هناك هتتباع و لازم نكون هناك ، و هتروح تبات عند اختك اليومين دول
انا : بس انا مبحبش مدحت جوز مني و انت عارف كدا انا هبات هنا
ابويا : لا ، انت هتبات عند مني انا قولت كلمة و خلاص
انا : هو ايه الي كلمة و هلاص انا مش صغير
ابويا : انت كمان هت..
امي : خلاص خلاص حسام مش صغير و احنا مش هنطول هما كلها يومين و نرجع خليه يبات هنا، معلش علشان خاطري المرادي
ابويا : ماشي ، انا نشوف اخرة دلعك
هنا بقي كنت دخلت اوضتي و ابتديت اتفرج علي سكس و كنت بتفرج علي سكس رجالة بتشوف محارمهم بتتناك قدامهم و كنت مستغربة ازاي ممكن حد يعمل كدا بس كان جوايا حاجة مبسوطة و انا بتفرج و نفسي اجرب بس طبعا مقولتش لحد ضرب عشرة و جبتهم بس برضو ليه هيجان ، كلمت البت بتاعت النت و برضو لسه هيجان قالتلي طيب ما تيجي نتقابل ، و هنا جاتلي فكرة اني اجيبها البيت و هما مسافرين بس هدخلها ازاي منغير ما حد يشوفها ، اتفقت معاها تجيلي بكرا الساعة ١٢ و كنت قاعد طول اليل افكر هدخلها ازاي لحد ما لقيت اني ادخلها من سلم المنور ، و صحينا تاني يوم ابويا و امي كانو بيستعدوا للسفر
امي: مش عايز حاجة يا حبيبي اعلمهالك قبل ما امشي
انا : لا يا ماما يخليكي
امي : خد بالك من نفسك ، و متعملش مشاكل
ابويا مشي منغير يا يسلم عليا حتي مش عارف بيعاملني كدا بس مش مهم ، اتاكدت انهم مشيوا و كلمتها
انا : ايوه يا سعاد اول اطلعي يلا مشيوا
يعاد طلعت من السلم الي ورا و دخلت الشقة من المطبخ اول ما شوفت سعاد زنقتها في الحيطة و هاتك يا بوس مسلمتش حتي و ابتديت ابوس فيها و اقفش في جسمها و هي سايبالي نفسها و لسه جاي اقلع النبطلون
سعاد : استني بس مش نقعد في حتي الاول نالك سخن ليه ههههي
انا : همووت يا سعادي مش قادر
سعادي : طيب اهدي يا حبيبي انا هروقلك مزاجك
انا : طيب يلا
دخلتا انا و سعاد الاوضة بتاعتي و ابدت تقلع و جمسها ايييه جامد نييك جسم مشدود و كرفي و بزاز جامدة فسخ و طيز كبيرة ايه دا ، جت قلعتني البوكسر ابتدت تمصلي شوية و انا اهيج اكتر و اول مرة بتاعي يقف كدا ،
سعاد : انا لو كنت اعرف انك حلو كدا كنت جيتلك من زمان هههي
انا : مصي يا لبوه و انت ساكتة اه
يعاد بتمص بكل متعة و احساس
سعاد : يلا بقي تعالي علشان انا مض قااد…
باب الاوضة بيتفتح و يدخل ابويا
حالك صدمة حلت في المكان و سكوت لمدة ثواني
ابويا : يا ابن الكلب جايب نسوان البيت يا نجس
ابدتي يضرب فيا و فيها
ابويا : و**** لافضحكم انت الاتنين يرلاد الكلب يا اوساخ
و حلف ليخرجني كدا و امي كانت بتحلفه ليستني
امي : و غلاوتي عندك لتهدي ميفنعش استر علي البت
ابويا : استر ابه دي بت شمال و شرموطة دا انا هوديها بوليس الاداب عي و الحيوان
بعد شوية امي هدت ابويا و اقنعتنه اننا نستر علي سعاد اخدت سعاد و مشيتها
ابويا : انت يا ابن الكلب يا وسخ
ابتدي يضرب فيا ، هنا انا كنت جيبت اخري
انا : ما كفاية بقي انا زهقت منك و من معاملتك ليا كل حاجة شايفني صغير و مش راجل و بتاعملني كاني ***
ابويا : انت كمان بتزعق فيا يا ابن الكلب
و قام ضربني شرب مضربتوش في حياتي لدرجة ان شفايفي جابت ددمم ، انا شوفت المنظر و قومت ماشي و سايب البيت امي جريت ورايا تلحقني بس كنت مشيت
قعدت في الشارع شويا مش عارف اروح فين مش معايا فلوس ولا معايا حاجة ، حتي صحابي مينفعش اروح لهم ، فقررت اروح لاختي طلعت علي طريق برا و كنت بدور علي اي حد يوديني ببلاش قعدت ساعة واقف مستني ، لحد ما راجل ابن حلال قرر يوديني و ركبت و وصلت عند اختي
و بخبط الباب
مني : مبن
انا : افتحي يا مني
مني : حسام كنت فين دي ماما قالبة عليك الدنيا
انا ابتديت اعيط و مش بتكلم
مني : يا حبيبي طيب ادخل ادخل
مني كلمت ماما و قالت اني انا عندها و طمنتها
مني : ابه الي حصل بس
انا : انا زهقت و مش عايز ارحع اعيش هناك تاني يا مني انا عايز اسافر
مني : تسافر و تروح فين بس
انا : اي حتة المهم ابعد عن ابوكي
مني : طيب اهدي بس انت تقصي معايا اليوم انهاردا و بليل اما ترجع يكون راق
انا : انا مش هرجع يا مني مش هرجع
مني : اومال هتروح فين
انا : ممكن ابات معاكي يومين بس عقبال ما اتسرف
مني : طبعاا
انا: بس مش عايز اكون عامل مشاكل انتي عارفك انا و مدحت بنموت في بعض ازاي
مني : لل متقلقش من مدحت مدحت طيب و بيحبك
خش انت بس خد دش عقبال ما الولاد يجوا من المدرسة و احضرلكم الغدا
انا : ماشي
دخلت اخدت دش و لاحظت ان فيه قميص نوم احنر متعلق ورا الباب و افتكرت الفيديو الي كنت بتفرج عليه بتاع الراد الي كان بيشوف اخته بتتناك كانت لابسة قميص نوم زي دا هجت شوية بس كانت مني بتخبط عليا ، اخدت دش و خلصت و طلعت اكلت مع الولاد و لعبنا شوية و قعدنا نتفرج علي التلفزيون
في الوقت دا مدحت دخل الشقة ، و اول ما دخل شافني سلم عليا
مدحت : اهلا يا الو نسب ايه النور دا مش تقول انك هنا كنت حيبت حاجة حلوة و انت جاي
انا : لا ملوش لزوم يا مدحت كتر خيرك
مني شدت مدحت و دخلت جوا و كنت سامعهم بيتكلموا
مني : معلش يا مدحت حسام هيبات هنا يومين علشان متخانق مع بابا
مدحت : انتي عارفة اني مش بحب اخوكي و كنا بتخانق كتيير و بعدين هو ايه الجديد ما هو كل يوم بيتخانقوا
مني : دا اخويا يا مدحت اسيبه في الشارع يعين
مدحت : مقولتش كدا بس انتي جيبته و قعدتيه و هلاص و كان مليش راي ، عامة هما يويمن و يمشي انا نشوف اخرتها
خرجت مني و جت قعدت معايا برا
انا : انا مش عايز اكون عاملك مشاكل مع مدحت
مني : لا مشاكل ولا حاجة انت عارف بس مدحت مبيحبش المفجات مش اكتر متشغلش بالك
انا كنت قاعد حاسس اني مش مرتاح و مش مرحب بيا بس مقدميش حل تاني هما يويمن و هتاقلم
شوية و الولاد دخلوا يذاكروا و انا و مدحت و مني كنا قاعدين برا
مدحت : قولي يا حس انت اتخانقت مع ابوك ليه
انا : عادي يا مدحت اختلاف وجهات نظر
مدحت : ايوه ما انتو من زمان كدا ايه الجديد بقي
انا : عادي يا مدحت انا زهقت
مدحت ايوه يعني بس زهقت تسيب البيت و تيجي بيوت الناا..
مني قاطعته : خلاص يا مدحت هما يويمن و الدنيا تروق
مدحت : انا بس عامل عليه مش اكتر
هنا حسبت ان مدحت مش طايقني بس هعمل ايه لو كان ليك عند الكلب حاجة قوله يا سيدي
جه وقت النوم و مني راحت نيمها عالها و انا هنام في اوضة الي جمب اوضية مدحت و مني، مني جت تطمن عليا قبل ما تنام لو عايز حاجة
لسه عيني بتروح في النوم و سمعت من الاوضة الي جمبي صوت بوس و اهات ، صوت مني و مدحت ، حاولت معملش نفسي سامع و انام بس معرفتش ، اتقلب يمين شمال مفيش ، هيجت علي صوتهم و بتاعي كان واقف و افتكرت الفيديو و تخيلت اني نعاهم و بتفرج علي مني و هي بتتناك من جوزها بس وقفت دماغي عن التفكير و قولت مينفعش و قولت اقوم اشرب و قومت شربت و انا راجع لقيت باب اوضتهم مفتوح : و مقدرتش مبصش
عيني شافت اجمل منظر في حياتي مني و هي بتتناك من مدحت ، جسم مني طلع فاجر اوي منغير هدوم حسم معمول رسم بزاز مظبوطة طيز حلو كس نضيف. و زب مدحت متوسط مش كبير ولا صغير
قعدت متسمر في مكاني و شايف و سانع كل حاجة
مني : مالك يا راجل هيجان ليه
مدحت : تعبان اوي يا مني
مدحت بيبوس مني من بوقها و يلحس شفايفها
و مني بااوه من الهيجان و هي ماسك زبه من تحت بتدعكه
مني : ايه با راجل زبك وقف جامد اوي انا اول مرة اشوف كدا انت اخدت حباية؟
مدحت : لا و**** بس هجت شوية لان اخوكي هنا انتي عارفه الي قيها
مني: يا حبيبي قولتلك كل دي تخيلات و حاجات بسبب افلام السكس الي كنت بتتفرج عليها نفيش دا اصلا
مدحت : عارف بس افتركت
و ابتدي مدحت بنزل يلحس كس مني الابيض الناعم الوردي و مني شغاله اه ااااه اااه ااه براحة يا مدحت
و في حركة لا ارادية مني لقيتني حاطط ايدي تحت البوكسر و بدعك في زبي
مدحت : يا شرموطة ما نتي هايجة اهو و كسك منزل ميه
مني: و انت الي معاك ميهجش برضو يا فحلي
و بتتزل مني و تف علي زب مدحت و تنص فيه و تمصه ولا اجدعها ممثلة افلام سكس بتبلعه كله في نفس واحد
مني : اممممممم امممم تفوو امممم اممممممم
مدحت : مصك فاجر يا بنت العرص
و بيقوم مديها حتة سبانك علي طيزها بتخلي طيز مني تقلب احمر و مني من الوجع طلعت اااه بصوت عالي
مدحت حط ايده علي بوقها
مدحت : اششش اسكتي يا لبوه ايه هتصحي العيال
مني : اسفه يا حبيبي
و قعدت فضلت تمصله و بتللع بتاعه
و مدحت شدها من سعرها قام مبلعها زبه كله لحد ما كانت مني بتتخنق و قام سايبها
انا هنا كنت بدورب و سايح و مشتمتع و انا بتفرج علي جسم مني و هي بتتناك من مدحت
مني: يلا بقي مش قادرة دخله
مدحت : انتي شوموطة هيجانة اوي
مدحت قام داهن زبه و مدخله كله مرة واحدة في مني من طيزها
مني متوجعتش من زيه كله بس كان مرجوعه من النيك و دا خلاني اعرف ان مني اتفتحت جامد من مدحت من ورا
مني: اه اه ااااه ياخوبيت زبك يا مدحت اااه اه اه اه
مدحت : انت بتصوتي من دولقتي دا احنا لسه بنسخن
لحم مني و هو بيصقف علي زب مدحت صوت بيغسلني من جوا و اهات مني الي طالعة ولا اجدعها شرموطة و كل دا و انا بدعك زبي و هيجان اوي
مني : عايزاه في كسي يا مدحت
مدحت بيلفها و ينزل يلحس كسها شوية و يدوق ميته و يقوم تافف علي زبه و مدخله
مني: يا خوووول ااااه زبك وجعني قولتلك بلاش من مرة واحدة
مدحت : اسكتي يا لبوه اتناكي و انتي ساكتة
و فضل مدحت نايم فوق مني و بيرزع في كسها بكل قوة فيها و عمال يعصر بزازها و ينزل بنص و بلحس شفايفها و يبوسها و يخلي لسانه يلمس لسانها و كل لاعبهم ينزل علي بعض و يرزع و يرزع و هو بيرضو بزازها و في لحظة مدحت ابتدي يسرع
مني : اااه اااه ااه مددددحت هيجبهم
مدحت : و انا كمان هيجبهم
بيبدي يرزع برسعة اكتر و اقوي
مني : اااه اااه اااه اااااه ااااه ااااه
مدحت : ااااه اااه ااااه اااه
و لي لحظة واحدة مني بتجيبهم و مدحت بيجبهم جوا مني و انا بجيبهم كلنا في نفس اللحظة
مدحت بيقوم من فوق مني و يترمي جمبها
منظر كس مني و هو نازل منه اللبن خلاني عايز ادخل ادوقه و هو ميكس ما بين لبن مدحت و مية مني
مدحت كان شكله قايم ف جربت علي اوضتي و قفلت الباب قبل ما يشوفني و في بالس كل المشاهد الي شوفتها جسم مني زب مدحت
دا خلاني اهيج و اجيبهم تاني و نمت
يتبع…..
الجزء الثانى:
تاني يوم صحيت كانت مني بتحضر الفطار لمدحت و عيالها قبل ما يروحوا المدرسة و طبعا مدحت و مني قاعدين علي راحتهم شوبة يعني قبل ما ادخل عليهم كنت شايف مدحت حاطط ايدو في بنطلون مني من ورا و عمال يبعبص فيها و يحسس عليها و الغريب ان كل دا قدام ولادهم مش عارف ازاي ، اول ما دخلت كحيت كدا و هما اتعدلوا و ظبطوا نفسهم
مني: صباح الخير يا حبيبي نمت كويس
انا في سري كنت بقول هنام ازاي بس و انا شوفت احلي جسم في الدنيا كلها و هو بيترزع
انا: اه يا مني الحمد**** نمت كويس
مدحت : تعالي افطر يا ابو نسب متتكسفش ، دا بيتك دا اخو مراتي حبيبتي
مدحت بيبوس مني من بوقها قدامي ولا كاني موجود
انا حسيت باحساس غريب شوية اول مرة احسه في حياتي مش عارف دا ايه بس مركزتش معاهم و عملت نفسي باكل و مشغول في الاكل بينزل مدحت الشغل و ينزل الولاد للمدرسة و بنفضل انا و مني في البيت بكون قاعد معاها في الصالة و مش مركز في حاجة غير في الي شوفته امبارح و هي بتترزع من مدحت مني بيجيلها تليفون بس مش تلبفون عادي بيكون ماسنجر فيديو ف بتقوم داخله اوضتها و سايباني
بروح وراها و اتصنت عليها و ابص عليها من خرم الباب و الاقي مني قاعدة علي السرير و سانده الموبيل و الاقيها بتقول
مني : يا بكاش هو انا لحقت اوحشك دا انت لسه واصل الشغل من شوية
مدحت : ما انتي عارفه زبي مبيستناش معاكي لو انيكك ٢٤ ساعة هعمل كدا
مني : يلاهوي عليك
بتبداء مني تقلع هدوهما و جيمها بيبقي احلي من امبارح و تبدا تقول كلام يهيج اتخنها زبر
مني: بص حبيبي علي بزازي حلوين و ملبن ازاي ، عايزين يتمصوا ااااااه اممممم ااااه
و بتعصر و تدعك بزازها
مني : ولا كسي الوردي الحلو الي بترزع فيه و بتمتعه يا حبيبي بص ااااااااه
مني بتدعك كسها
مني : ولا طيزي الكبيرة الي بتحب تضربها
بتلف و بتضرب طيزها سبانك
مني بتقوم تتف علي بزازها و تبداء تدعك بزازها
مني: اه يا حبيبي اه تعالي ارضعهم تعالي ارضعهم يا حبيبي
مني بتقوم تعصر اكتر
مني : تعالي ارضعهم يا خول ااااااه ااااه اااه
مني بتقوم تنزل علي كسها و تبداء تفرش فيه
مني : اااه يا خول كدا سايب كسي لوحده و بينقط عليك يا عرص ااااااه ااااه
مني بتبداء تضرب سبعة و تص
مني: اااه يا حبيبي اااه عايزه زبر في كسي دا يريحنيييي ااااااااااه ااااه
كل دا انا باصص و شايف و سامع المرادي بقي انا قالع البنطلون كله و بضرب عشرة علي جشمها و اهاتها
مني: زبك كبر اوي كدا ليه هيجتوا ولا ايههه اااه ، يلا حبيبي هات لبنك و تعالي نجيبهم سوا و
بتبداظ مني تدعك اسرع و اسرع و اهاتها تعلي
مني : ااااااه ااااااه اااااه يلا يلا يا خول جيبهم ااااااه ااااااه اااااه ااااه اااه
من كتر صويتها و اهاتها ما عي حلوة لقيتني فجاة جيبتهم علي الارض
و كانت مني و مدحت مخلصوش كملت اتفرج و اسمع و انا بنقط لبن
مني : اااااه يا حبيبي مش قادرة يلا يلااااا انا هجيبهم اااااااااااااااااه
مني و مدحت بيجبوهم و بيقوموا قافلين المكالمة و مني بتقوم مقتولة علي السرير و كانها كانت في حرب
بروح انضف الارض و الدنيا و امشي ارجع مكاني في الصالة ، بترجع مني بس باين انها مغيرة و مش لابسة اندر ولا برا و جسمها بيكون سكسي اكتر و اكتر
من جوا تفسي صوت بيقول نفسي اقولها اني بافرج عليكي انتي و جوزك و اني بهيج عليكم بس مينفعش بنقعد شوية و بعدها بتجيلي فكرة ف بلبس و انزل اروح اعمل كام مشوار كدا ،
الراجل : هي دي الحاجة الي طلبتها مني عارف بتشغلها ازاي ؟
انا : اه عيب عليك و ادي فلوسهم اهي
الراجل : بس دول كدا يبقوا ناقصين ٣٠٠ جنية
انا: دي اخر فلوس معايا و انا محتاج الحاجة ضروري
الراجل: و انا مالي دا اكل عيش معكش ميلزمكش
انا : انا ممكن اعمل اي حاجة بس اخد الحاجة ، اول ما يجيلي فلوس هبعتهملك
الراجل: طيب خد امضي هما علشان اضمن حقي
انا : ماشي
بعد ما مضيت و اخدت الحاجة رجعت عند اختي و فتحت باب الشقة بس كانت الدنيا ساكتة و اختي مش في الصالة بس سمعت صوت جاي من الحمام
بقرب من الحمام و ببص من خرم الباب لقيت مدحت و مني سايحين في بعض و قاعدين يتناكوا تحت الدش و مني بتاخد من طيزها من مدحت جامد و بتصوت
مني: اااه يا مدحت حرام عليك ااااااه كفاية يا مدحت كفاية كفاية ااااااااااه
مدحت : بيضربها علي طيزها جامد اوي و بيقولها اخرسي يا شرموطة يا بنت الشراميط دا انا هفشخك انت و عيلتك و بيضربها تاني علي طيزها و يرزع اقوي
مني: ااااااااااااااه ايوه انا شرموطة و اهلي شراميط كلهم تاني تاني ارزع ارزع اقوي يا خول
مدحت : دا انا هنيكك انتي و امك و اخوكي العرص و ابوكي بيتفرجوا عليا يا شرموطة
لحظة استغراب مني عاي ان مني ساكتة بس انا كنت مستمتع فشخ و زبي كان هيفشخ البنطلون
و فضل يوزت في لحمها بتاع خمس دقايق رزع رزع لحد
مدحت : ااااه ااه اااه اااه ايوه يا لبوه
مني : انا بيجبهم ااااااه ااااااه اااااااااااه كفاية فشختني
مدحت بيجبهم جوا طيز مني
و مني من كتر التعب تقع علي الارض و طيزها عماله تنزل لبن
و انا منغير ما المس زبي جبتهم في البنطلون
مدحت كان بيغسل جسمه و شكله خارج
انا مكنتش عارف اروح فين ساعتها قومت جريت جري برا الشقة و عملت اكني لسه برا و خمس دقايق كدا استنيت مدحت ينزل و قومت طلعت في وشه
انا : ايه دا مدحت ! ايه فيخ حاجة ولا ايه جاي بدري انهاردا
مدحت : لا لا مفيش يا ابو نسب يا غالي ، مني بس تبعت شوية ف كلمتني اجي اشوفها
انا : ايه دا ليه مالها انا كنت سايبها كويسة
مدحت : لا يا سيدي شوية دلع مش اكتر انت عارف النسوان
انا : لا انا اطلع اطمن عليها
مدحت : ابه الي في ايديك دا
انا : دي دي حاجات شغل كدا بشتغل عليها و بتاع و اهو اي مصلحه تدخلي فلوس
مدحت : يكرمك يا ابو نسب ، يلا انا همشي ارجع الشغل
بطلع الشقة الاقي مني لسه في الحمام بتستحمي و خمس دقايق و بتطلع بس بتكون مش لابسة غير روب مفتوح و كاشف جسها ف بتطلع تشوفني و تتخص
مني : حسام ! انتي جيت امتي
انا : ليه جاي قابلت مدحت تحت و قالي انك تعبانة خير
مني : لا مفيش شوية تعب بس انا تمام دلوقتي، انا هدخل اغير و اجيلك
بيجي لمني تليفون في الوقت انا بابا تعبان و في المستشفي
مني : اييييه ماله بابا !!!!!!!!!
بنجري انا و مني علي المستشفي و بنلاقي ان بابا محجوز في العناية
طمني يا دكتور
الدكتور : جاتله نوبة قلبية و مع سنه دا الحاجات دي خطر
احنا : يعني ايه يا دكتور هيموت
الدكتور : الاعمار بيد **** مفيش حاجة في ايدنا
امي منهارة من العياط و اختي كمان بتعيط و انا قاعد مصدوم
بنروح كلنا بيتنا علشان وجودنا في المستشفي مبقاش ليه لازمة و هنبات انهاردا كلنا هنا
مني بتكلم مدحت تقوله
مني : مدحت بابا تعبان شوية و انا هبات انهاردا عند ماما ، هات الولاد و ابقي روحهم و ظبط الدنيا
مدحت : لا لا مينفعش انا هستاذن اجيب العيال و اجيب حاجات من البيت و اودي العيال عند امي و اجيلك ابات معاكي مينفعش
مني : مينفعش تتعطل يا مدحت
مدحت : اناي بتقولي ايه بس
طبعا مني جت قالتلنا ان مدحت هيبات معانا علشان لو احتجنا حاجة و كدا و طبعا انا عارف مدحت انه انسان وسخ و مش بتاع جمايل هو جاي علشتن ميقدرش يبعد عن كس مني الي بيعشقه بس انتو هنا في ملعبي انا اقدر اتمتع معاكم
طبعا بما ان مدحت و مني هيباتوا يعني هياخدوا اوضتي علشان اكبر و اويسع و انا ببات في اوضة مني
بفتح الصندوق الي جيبته الصبح و بطلع منه كاميرا تسجيل صوت و صورة و بحطها في زاوية في اوضتي و بتكون مش متشافة و بربطها بالموبيل و بتخزن كل حاجة بتتسجل تلاقي علي الكومبيوتر كدا انا جاهز علشان استمتع
بيجي مدحت و امي بترحب بيه و بنتغدا بعدها بنقعد نتكلم شوية و بعدها كلنا بنخش ننام اني بتروح اوضتها و انا بروح اوضة مني و مدحت و مني بيروحوا اوضتي
بقوم مشغل الموبيل و فاتح الكاميرا و اشوف مني و مدحت صوت و صورة
مدحت : واحشتيني يا حبيبتي
مني : بس يا مدحت مينفعش هنا
مدحت : ايه الي مينفعوش بس دي احلي حاجة هنا امك و اخوكي برا و علي سرير اخوكي و الدنيا حلوة دا انا حاسس اني واخد فياجرا طبيعي
مني : بس يا مدحت
مدحت : بيقوم ماسكها ينزل فيها بوس
مني : اممم بس يا مدحت اامممممم امم مدحتتتت
مني بتستلم و تسبب نفسها
مدحت يبداء يقلعها و ينزل يبوس كل حتة في جسمها
صدرها كسها رقبتها بطنها
بيستمتع بكل حتة و لزتها و مني سايبة نفسها و مستسلمة
مدحت يطلع زبه و يقوم طالع علي وش مني و خابطها بزبه
مدحت : انت كلبة زب مين
مني : زبك انت يا حياتي
مدحت : مين فحلك
مني : انت يا دكرييي
مدحت بيقوم مدخل زبه في بوقها مرة واحدة و بيداء يبلعهولها كله و هي بتتخنق
مدحت : مصي يا لبوه يا بنت اللبوه مصي كله مص زب فحلك و نياكك
مني بتمص و هي نفسها بيتكتم لحد ما مني خالاص بتكون قربت ترجع بي مدحت بيخرج زبه
بينزل مدحت ياكل كس مني اكل و يلحس عسله و مني عامله تقول ااااه
مني : ااااه مدحح اهههه مدحتتتتتت اااااه مش قادرة يا مدحت اااااه كمان يا مدحت كمان كامن يا دكري اااااااااااه
مني بتروح جايباهم
مدحت بيروح يمسك زبي و يحط بين بزاز مني و ينيك بزازها و ينييك في بزازها و يتف علي بزاز مني و يبوس في مني بلسانه و شفايفه و مني مستمتعة نيييك
مني : يلا يا مدحت دخله فيا
مدحت بيقوم مدخله واحده واحده
مني كل ما بيدخل بيوجعها و تطلع ااااه اكتر
مني : كل دا و لسه كسي بيتوجع من زبك يا خول
مدحت : اسكتي يا شرموطة
مدحت بينيك في مني و مني بتتاوه جامد و مدحت يرزع في كس مني و هو نازل منه عسل مني و يكمل رزع و رزع و يرزع اقوي و مني تصوت و تصوت و كل ما تصوت مدحت يرزع لحد ما مدحت بيسرع و يقوم جايبهم جوا مني
مني: يخربيتتتتتتتتك انا ماخدتش الحباية
مدحت : مش مهم يا لبوه انا عشرتك خلاص مبرووك انتي حامل
انا طبعا كنت قاعد بضرب طول الوقت و انا بتفرج بس اول ما سمعت الجملة دي قمت ناطرهم
مدحت قعد طول الليل ينيك مني جابهم ٤ مرات مرا في طيزها و مره في كسها و مره في بوقها و خلاها تبلعهم و مرا علي صدرها و ناموا الاتنين ملط
و انا طبعا جيبتهم بتاع ٦ مرات مثلا لدرجة ان بتاعي التهب و من كتر التعب نمت و انا ملط برضو
تاني يوم بصحي الصبح البس و اقوم الاقي باب الحمام مقفول بخبط
مني : ثواني باخد دش
بسيبها و اروح اشوف الباقي بلاقي مفيش حد بنادي عليهم
الاقي امي خارجة من المطبخ و وراها مدحت هنا قلبي حس ان فيه حاجة غلط
ماما : كنت بحضر الفطار يا حبيبي
مدحت : كدا ياض تسيب امك تحضر الفطار لوحدها اديني قومت انا ساعدتها
انا باصص لمدحت و عارف ان فيه حاجة غلط و انه اوسخ من كدا بس ساكت
بتخرج مني و بتطلع تقعد معانا و بنفطر
مدحت : مش تقولوا مبروك لمني صح شكلها حامل
امي : بتبارك لها و تتبسط اني
مدحت بيبصلي مش تبارك لاختك يا ابو نسب حامل بقولك
انا : مبروك يا مني يا اختي
و احنا قاعدين علي السفرة مدحت بيكون مش طبيعي مع مني يعني عمال يبوس و يلمس جسمها و يقرب منها و بتاع ولا كاننا هنا بنخلص فطار و بنقوم
و بيجي تليفون من المستشفي ان بابا مات
يتبع….
الجزء الثالث:
بنروح المستشفي جري كلنا و طبعاا كله منهار من العياط
الدكتور : للاسف احنا حاولنا نعمل الي علينا بس دا قدره شدوا حيلكم
طبعاا في انهيار من امي و مني و انا في حالة صدمة مش فاهم حاجة و مش عارف اعيط و ازعل انه مات ولا افرح لاني مفيش حد هيتحكم فيا تاني مش عارف بس انا مش فاهم و في وسط كل الانكسار و الحزن و اللغبطة الا ان كان فيه حاجة لافته نظري و هو مدحت و طريقة مواساة بتاعته لماما طريقة غريبة جداا حاط ايده علي جسمها و بيمشي عليه و بيحضنها و دا مش عادي اوي بالنسبة لامي بس يمكن هي مش حاسة بسبب الصدمة و دخلنا الاوضة علشان نشوف بابا لاخر مرة و كنا كلنا حواليه و هنا كانت صدمة اكبر لما انا جبت امسي اخرج برا الاوضة دي ف كان فيه ممرض جمب امي طول الوقت و انا خارج شوفته حاطط ايده علي طيزها و بيقفش انا هنا بجد مش فاهم هي امي مالها مش فاهمة ولا ايه مصدومة ف مش مركزة بس هو فيه حاجة غلط بنخلص ورق المستشفي و ندفن ابويا و كل حاجة و بعدها بنعيش بعيش في فترة من صدمة في حياتي فترة كنت مش عايش شبح بيمشي كانت ساعتها اختي و حوزها بايتين معانا لحبة حلوين في الفترة دي انا مكنتش بقعد في البيت عملت كل حاجة غلط شربت سجاير مخدرات حشيش و خمرة نكت نسوان بكل الاعمار و الاحجام عملت كل حاجة ممكن تتعمل و كنت في فترة سيئة جداا و طبعا بغيب عن البيت بالايام عادي و عدي اسبوعين علي الوفاة و طبعا في الاسبوعين دول انا روحت البيت مرة او اتنين بس المهم كنت قاعد في مرة و فجاة راجل جه في المكان الي كنت بسكر فيه و شافني قالي انا بشوفك بقالي اسبوعين بتيجي تسكر و تشرب و تعمل كل حاجة لحد ما يغني عليك انت بتعمل كدا ليه حكيتله القصة قالي طيب انت مش دلوقتي مفروض تبقي مسؤول عن امك و اختك انت راجلهم قولتله اني فاشل و معملتش حاجة قالي احيانا بنتحط في مواقف علشان نشوف انتا مش فاشلة قالي تعالي معايا قام غسلي وسي و غيرلي لبسي و فرقني و جابلي قهوة و قعد يتكلم معاسا شوية بصراحة كلامه فوقني و قررت اني ارجع البيت و ابقي مسؤول ، و فعلا روحت الييت و في اللحظة دي انا كنت فاكر ان حياتي هتتصلح بس اتريها باظت خالص
اول ما دخلت البيت كانت الساعة ٣ العصر تقريبا دخلت لقيت البيت فاضي و مفيش صوت و كنت سامع صوت كدا خفيف جاي من اوضتي لحد لما قربت و سمعت صوت اه اه اه و رزع لحم عرفت ساعتها ان مدحت بينيك مني بصراحة كنت عايز اتفرج بس خرم باب اوصتي مقفول ، ف افتكرت الكميرات دخلت اوضت مني الي بنام فيها و قومت فاتح الموبيل و مشغل الكاميرات و هنا كانت اكبر صدمة في حياتي امي نايمة ملط علي بطنها و مدحت بيرزع بكل قوة فيها ، انا هنا بلمت و تنحت و كنت حاسس بحاجات كتييرة و مش فاهم كان جويا حاجة بتقولي خش اقتله بس رجلي مكنتش شيلاني و المصيبة الاكبر اني سامع صوت كلامهم و صوت الخبط
امي : ااااه اااااه اااااااااااه يا مدحت ااااااه كمان كمان يا مدحت
مدحت: ااااه يا حماتي اااااااه انا كل لما بنيكك مش بصدق نفسي انا كانت نفسي فيكي من زمان
امي : اااه يا مدحت ااااه انا حسيت اني رجعت شباب معاك في الاسبوعين دول حسيت اني كاني عروسك جديدة
مدحت : و لسه يا حماتي و لسه هديكي كتيير و ماقلقيش محدش هيعرف
امي : اااااه ااااااااه ااااه اااااه ارزع اقوي اقوي اقوي
مدحت : حماتي جسمك دا بيهجني اوي ، انا مكنتش قادر منكيش انهاردا كويس اني وديت مني تشوف العيال علشان استفرد بيكي معايا طول النهار انيكك يا حماتي
امي : اااااااااه ااااااااه ااااااااه مش قادرة يا مدحت هجيبهم
مدحت : جيبيهم يا حماتي
امي بتجيبهم و بتنام علي بطنها بعدها مدحت بينام فوقيها و يبوسها و كانهم عشاق و عرسان جداد دايبين في غرام بعض و بينزل بزبه ينيك كسها
امي : براحة يا مدحت
مدحت : حاضر يا حماتي حاضر
مدحت بيرزع في كس اني شوية حلوين و هي متتكلمش غير انها تقول اااه بمتعة و حرمان لحد ما مدحت كان قرب يجبهم قام مطلع زبه بره و راح مخليها تمص زبه لحد ما جابهم في بوقها
مدحت : مش قادر هجيبهم تعالي يا حماتي افتح بوقك
امي : امممممم
مدحت : ابلعيهم يا حماتي
اني بتبلعهم منغير تردد و بيقوم ياخدها في حضنه و يناموا جمب بعض و هو حاطط ايده علي طيزها و بيحسس عليها
انا في اللحظة دي زبي كان واقف اوي اوي و كنت مصايق من حاجة زي كدا بس بصراحة كان فيه حاجة جوايا معجبه اوي بجسم امي جسم ميلف فعلا بجد صدر حلو و طيز حلوة و مربربة سيكا و حسم مشدود كدا زي مني بس ميلف و هما نايمين كانو بيتكلموا عن الي بيحصل بينهم
مدحت: انا بحبك اوي يا حماتي
امي : و انا كمان يا روح حماتك
مدحت : عارفه انا من اول يوم شوفتك فيه و انا همووت عليكي كان نفسي اتجوزك انتي مكان مني
امي : بس يا مدحت
مدحت : بصراحة كان حرام واحدة زيك تتدفن مع راج..
امي : مدحت قوتلك كدا هضايق و مش هجيلك تاني
مدحت : انا اسف بس انتي مش شايفة جسمك دا انتي تمثلي افلام سكس مستريح
امي : افلام سكس؟! انت مدرك بتقول ايه انا غلطانة
مدحت : لا لا انا اسف بس انا عايز اوصلك انك حلوة اوي يا حماتي ، فاكرة اول مرة لمستك فيها ؟
امي: للاسف اه كنت جاي تتغدا عندنا انت و مني و العيال و كنت في المطبخ و دخلت عليا و قال ايه عايزه مساعدة يا حماتي و قمت…
مدحت : كملي
امي: مش قادرة
مدحت : ايه مكسوفة تقولي اني مسكت طيزك ؟
امي : اهو الي حصل بقي و من ساعتها علشان انا يكت و انت بتتمادي بتتنادي لحد ما وصلنا اهو للي احنا فيه ، انت متخيل لو كانت اديتك بالقلم ساعتها
مدحت : مكنتيش هتعرفي
امي: و انت ايش عرفك
مدحت. : لاني عجبتك
امي : لا يا شيخ ، و للاسف ياريتني مع عجبتني من ساعتها انا حابه الموضوع بس كل يوم ضمير باينبني اني بعمل كدا معاك و كمان بعمل كدا من ورا جوزي و من ورا بنتي و بخون كل دول و مع ذلك مكنتش بقدر ابعد عنك
مدحت و هو ماسك زبه : ما محدش يقدر يبعد عن دا برضه
احكيلي طيب عن المرة الي قررتي فيها انك تسيبيلي نفسك
امي : همم ..
مدحت : ولا استني هقولك انا ، لما كنتي عندنا في مرة في البيت و كنتي قاعدفي الصالة و انا جيت جمبك و قمت ماسك فخادك و طالع لحد ما وصلت لكسك و قولتلك حماتي انا مجنون بيكي ، نظرة عنيكي كانت فضحاكي و ساعتها بوست حتة بوسة مبوستهاش لمني طول سنين جوازنا
امي: بس كفاية يا مدحت ارجوك ارجوك كفاية
مدحت : لا لا منغير ما تزعلي يا حماتي دا انتي
و مدحت بينزل يبوس في امي و كانها مراته انا شوفت مدحت بينيك مني بس عمره ما ناكها زي نا بينيك امي كدا و طبعاا انا كنت في صدمة من الي سمعته معرفتش اعمل ايه غير اني اجري برا البيت و مشيت و فضلت انشي بعييد عن كل حاجة و بعيد عن المنطقة و انا سايب امي في البيت جوز اختي راكبها . الليل ليل عليا و انا مش عارف انا رايح فين و محستش بنفسي غير لما لقيتني بكلم سعاد و كلمت سعاد و علي عكس المتوقع ردت عليا و قالتلي تعالي و روحت لسعاد
بخبط الباب اول ما فتحت سعاد كاني كنت مستنيها
عيني ابتدت تعيط بس بس و قمت داخل في حضن سعاد و قعدت ربع ساعة اعيط متواصل و سعادي واخداني في حضنها بعد ما هديت و وقفت عياط
سعاد هدتني و قالتلي روح اغسل وشك و تعالي هعملك حاجة تاكلها و تيجي تحكيلي
و عملت كدا و حكيت لسعاد علي كل حاجة حرفيا مني و مدحت و النبك و الكميرات و امي و كل حاجة
سعاد مكنتش عارفة تقولي ايه قالتلي طيب اهدا و كل حاجة ليها حل
انا : لا يا سعاد انا مش عايز حل انا عايز امشي من كل الدنيا مش عايز اكمل
سعاد : طيب ممكن تهدا
هنا افتكرت لحم امي و جسمها و صوتها و هي بتبلع لبن مدحت و زبي وقف
انا : سعاد انا عايز انام معاكي
سعاد: تاني
انا : انا عارف ان اخر مرة بس خلاص خلاص انسي
سعاد بدون مقدمات و بدون كلام بتمسكني تبوسني من شفايفي جامد اوي و تلحس لياني و تمص شفايفي
و في نفس كله هيجان : انا مستمتعتش ولا هستمتع مع راجل قبلك ولا بعدك
و هنا انا فورت قومت واخدها و ابتدينا نقلع و ابتدت تمصلي حلو اوي اوي اوي مص باحتراف و انا مسمتع جداا و عمال اقفس لبها في بزازها و كل شوية تمص بعدها تبوسني شوية و كل حاجة فيها حلو و هنا نامت علي بطنها و قالتلي يلا نكني و دخلته فيها و ابتديت ارزع فيها جامد و هي بتصوت بس انا مكنتش برزع في سعاد انا كنت برزع في كل حاجة في حياتي وقفتها فضلت ارزع ارزع ارزع لحد ما جيبتهم علي ضهر سعاد و اترميت جمبها سعاد دخلت في حضني و نمنا ، صحيت و فوقت و روحت لابس و نازل منغير ما اكلم مع سعاد مش عارف انا كنت بفكر في ايه بس انا عند قرار واحد في دماغي اني اسلم نفسي للمتعة الجنسية و مكنتش بفكر في حاجة غير اني اشوف محارمي مع مدحت و هنا رجعت علي البيت اول ما دخلت امي شافتني
امي: حسام فينك يا الني بقالك كتيير مختفي قلقتني عليك
انا مش قادر ابص في وشها حتي بس مضطر
انا : كنت تعبان شوية بس يا ماما
امي حاضتني جامد و هنا كنت بفتكر جسمها و ابتديت احط ايدي علي جسمها و هي لاحظت و بعدت
امي : حسام انت كويس ؟
انا : انا كويس با ماما محتاح ارتاح بس
مدحت شافني : ايه ياعم فينك كل دا كدا تقلقنا عليك بس انا عارف ان موضوع ابوك ماثر عليك شوية بس متقلقش انا واخد بالي من البيت و مقدر الفترة دي مش عايزك تشيل هم
انا : كتر خيرك يا مدحت طول عمرك ابن اصول عن اذنك
و دخلت جبت الكومبيوتر و فتحت تسجيلات الكميرا و شوفت كل المرات الي مدحت كان بينيك فيها امي و اختي و طبعاا دا في أوصتني بس غير في اكيد ناكهم في حتت تاني و اتصدمت اكتر و اكتر لما شوفت ان الموضوع بس نيك لا دا فيه تحرش بعبعصه تقفيش مص لحس كل حاجة بس امي تقريبا مكنش بينيكها كتيير في اوضتي هما ٣ مرات منهم المرك الي كنت بتفرج عليهم و قعدت طول الليل اتفرج و انا بضرب عشرة عليهم و بعد ما استسلمت لافكاري الجنسية قررت استمتع . و معرفتش ابداء منين بس قولت زي ما مدحت بيرمي كلام و بيعمل حاجات من تحت لتحت انا كمان هفهمه اني فاهم و نمت و صحيت تاني يوم و انا شوفت بليل ان مني اتناكت من مدحت و طبعا مني كان ابتدي يبان عليها اثار الحمل ف و احنا بنفطر قولت ل مني
انا : ابتدي الحمل يبان عليكي يا مني
مني : اه اسكت يا حسام دا تاعبني اوي
انا : هي اول مرك يا منة دا انت كدا هتعمل نقسيمة كورة
انا ببص لمدحت : و انت ياعم مدحت براحة علي صحتك شوية مش كدا
مدحت استغرب اوي بس عمل نفسه عادي : قالي عادي ياعم انا بحب العزوة
انا : يتربي في عزك يا مدحت
بعد الفطار حمدي و مني كانو بيلموا حاجتهم علشان يمشوا
امي : ايه دا يا مني انتو رايحين فين
مني : خلاص يا ماما بقي مينفعش نسبب الولاد اكتر من كدا و برصو مدحت بقاله كتيير قاعد عن الشغل خلاص لازم نرجع لحياتنا
امي : طيب ما تحيبوا الولاد و تيجوا تعيشوا معانا
مني : مينفعش يا ماما بيتنا اقرب لكل حاجة سغل مدحت و مدارس الاولاد و كل حاجة بس اوعدك اني هيجيلك لما اقدر
امي زعلت و قعدت كدا
مدحت دخل عليها و طبعا قاعد يعفص في جسمها
مدحت : متزعليش يا امي انا كل يوم هجيلك و عمال يبوس فيها
انا : ما هلاص ياعم مدحت انت كانك ابنها دا انا مبعملش كل دا
امي : ملكش دعوة مدحت دا غالي عليا
مدحت بيبوس امي جامد و قافش فيها
انا : ما طبيعي يكون غالي عليكي بالي بيعمله فيكي دا
امي: تقصد ايه ؟!
انا: انا اقصد ان يعني هجيلك كل يوم و الطبطبة و الحنية كل دا اكييد هيكون غالي عليكي
امي: اها قولتلي
مني : مش عايزة اوصيك يا حسام علي ماما خد بالك منها و منك و ركز في حياتك انت دلوقتي راجلنا
انا : عارف يا مني هي فترة الي فاتت بس كانت لغبطة بس انا فوقت
مدحت : راحل و ملوي هدومك يا ، يلا نستاذن احنا بقي
مني و محدت رجعوا بيتهم و دي اول فرصة عندي مع امي اننا لوحدينا
قمت داخل غيرت هدومي و لبست حاجة خفيفة خالص لدرجة انها تبين زبي و هو نايم و طلعت في الصالة ل امي شفاتني
امي : ايه دا يخربيتك ايه اللي لابسه دا
انا : حران شوية و بعدين خلاص البيت مفيهوش حد غريب و انتي امي يعني عادي
امي : لا مش عادي و قوم البس و احترم نفسك شوية علشان انتي مش مظبوط بقالك يومين
انا : قولتلها ماشي
و قومت داخل اوضتي
ارحت قالع هدومي و سبت الباب مفتوح و ابتديت اضرب عشرة فدخلت امي شافتني
امي: ينهارك اسود انت لسه مبطلتش الزفت الي بتعمله دا
انا و انا بعدل نفسي و بقوم و انا ملط
امي : قوم استر نفسك و تعالالي برا عايز اكلمك
و هي ماشية بقوم ضاربها علي طيزها ضاربه سمعت في البيت كله
يتبع…..
الجزء الرابع:
امي بتلفلي و وشها كله صدمة و عنيها مبحلقة ليا و مصدومة
امي : ايه الي انت عملته دا حيوان انت اتجننت
انا : لا متجننتش بهزر معاكي
امي : و امتي و احنا بنهزر كدا
قامت ماسكة فيا و هي بتقولي
امي : و ديني يا حسام لو مظبطتش نفسك و رجعت لعقلك و بطلت الي بتعمله لوريك وش عمرك ما شوفتوا مني
انا : لما هتبطلي الي بتعمليه
امي : ايه الي بعمله!!!!!
تكة كمان و كنت وأصرحها بس مرضتش
انا : يعني طريقتك مع مدحت و طويقتك بشكل عام متغيرة الفترة الي فاتت
امي : انا عارفه بس الي حصل في وفاة ابوك مكنش سهل ، و لحد دلوقتي مش مظبوطة ، بس يا حسام لو مظبطش حالك و بقيت راجل عاقل هتشوف مني وش عمرك ما شوفته
و مشيت و سابت الاوضة ، انا هنا كنت مستمتع بالي عملته و بلمستي لجسم امي حاجة تخلي المجنون عاقل ، قعدت الفترة دي بقي بقرا عن التحرر و الدياثة و المحارم و بصراحة معرفتش احدد انا ايه هل انا مبسوط ان مدحت بينيكهم ولا زعلان و مضايق و عايز افضحهم بس انا لما بشوف مدحت مع امي او مني بضرب عليهم و في النفس الوقت عايز انيكهم الموضوع صعب و تعبت من كتر التفكير و طول الفترة دي انا قاعد في البيت مبخرجش و دا بيخلي مدحت ميجيش في اي وقت و طبعا معتقدش انه بينيك مني بسبب الحمل ، ف كان عندي وقتي افكر
هعمل ايه براحتي ، و في يوم من الايام صحيت من النوم و كنت رايح الحمام بس ليقت امي بستحمي و مكنتش قافلة الباب كويس و دا خلاني اشوفها و اشوف جسمها . و اه اه اه علي الي انا شوفته مش طبيعية جسمها ممكن ينافس اي ممثلة بورن و بزازها حجمهم حلو نييك و جسمها مليان شوية بس مش الي هو مربرب اوي طزيها مدورة ايه دا ايه دا ، طبعا البحلقة في امي خلت بتاعي واقف زي العصاية و في اللحظة دي من اول ما شوفت جسمها انا مكنتش بفكر في حاجة غير اني اركبها مش فارق معايا حاجة تانية ، و قد كان قومت قالع هدومي و دخلت عليها الحمام و انا بتاعي واقف و عقلي مش فيا اصلا و مفيش حاجة مسيطرة عليا غير اني اركبها . امي بكل صدمة و زعاق و هي بتغطي جسمها
امي : حسام !!! انت بتعمل ايه هنا و قالع ملط كدا ليه !؟ اطلع برا يا حسام
و طبعا كل دا و هي مغطية جسمها و بتزعق فيا
انا: اصل انا كنت عايز اخد دش فقولت اوفر الميه و اخده معاكي
و بقرب منها جامد اوي
امي : اطلع برا يا حيوااان و متقربش عليا و الا هصوت و الم عليك الجيران
انا : انا عايز بس استحمي معاكي بس مش اكتر
و طبعا لسه بتفتح بوقها هجمت عليها و قعدت ابوس فيها و ابوس شفايفها و هي بتبعد و تقاوم بس انا ماسكها جامد و طبعا عماله تبعد و انا امسكها و احاول اجيبها و نازل ابوس فيها و انا زانقها علي الحيطة و طبعا بكتم صوتها ببوقي و هو بيبسوها طبعا حاولت تهرب و زقتني و جريت مني بس مسكتها و قومت موقعها علي الأرض و نمت فوقيها و ابتديت امص حلماتها و ارضعهم و ابوس شفايفها و لسانها و هي كل دا بتحاول تفرفص و تهرب و مرة تانية زاقتني و قامت تزحف علي الارض تحاول تقوم و خرجت برا الحمام و طلعت في طرقي كدا بس طبعا قومت وراها و جيت نمت فوقيها تاني قامت زقاني تاني و قامت حاولت تجرب تروح اوضتها طبعا هي تصوت و عماله تعيط و تقولي بس يا حسام بس انا مش مركز في اي حاجة . جريت مني في الصالة كدا علشان تروح اوضتها قومت شاددها من شعرها و وقعتها في نص الصالة و نمت فوقيها بكل جسمي و كتفت ايدها الاتنين لوق بايدي الاتنين و ابتديت ابوس فيها
و طبعا هي عماله تعيط
امي : يا حسام انا امك بتعمل كدا لييييه
ابعد عني يا حسام علشان هطاري انا امك لا متعملش كدا
يا حسااااام
و كل ما كانت بتمنعني و تقولي كل ما كنت بتمنع اكتر و امص شفايفها اكتر و ابوسها و ارضع بزازها و طبعا هي مش بتعمل حاجة غير انها بتحاول تفك نفسها بانها تفرفص برجلها بس انا كنت متقل نفسي و قافل عليها و علي ايدها كويس و هي طبعا بتعيط و بتصوت
: يا حسام لا يا حسام علشان خاطري لا فوق يا حسام انا امك امك حرام الي بتعمله
قومت مسكتها ب اني ابوسها من بوقها و بسوتها طبعا هي كانت بتبعد بس كنت ببوسها برضو و خليت لساني يلمس لسانها و تفيت في بوقها كمان و طبعا كل دا هي بتعيط و منهارة من العياط بس لسه بتقاوم و بتحاول تقوم و انا نزلت امص بزازاها و ارضعهم و ايدي رخت للحظة من ايدها قامت فكت ايديها و ابتدت تضرب فيا و تزعق فيا و حاولت تقوم تجري قومت جريت ورها و ضربها ليا عصبني و يهجني اكتر ليه جايه هي تدخل اوضتها و تقفل الباب لحقتها و دخلت وراها و قفلت الباب بتاع اوضتها و قفلته بالمفتاح و لقيتها بتصوت و تعيط و بتقولي
: يا حساااام في ايييه مالك انت اتجننت عايز تنيك امك ، انت شارب ايه شارب ايه دا حرااام حرااام انا قولت من الاول انك مش مظبوط مسمعتش كلامي
و انا طبعا ولا برد ولا اي حاجة قومت قربت منها و هي بتحاول تجري بس خلاص الدنيا قفلت عليها قعدت تصوت و تعيط و تعيط و تقولي
: لا يا حسام ابوس ايدك لا حرام يا حبيبي فوق يا حسام
قرلت منها و قمت مسكتها و قومت زاققها علي الارض و نيمتها علي ضهرها طبعا لسه بتحاول تقوم قمت نازل بكل جسمي عليها و كاني ذئب بشري ببوس و احصن و الحس و امص كل حتة في جسمها و طبعا عماله تفرقص و تحاول تفك نفسها مني بس مفيش شوية كدا و خلاص هي كانت معندهاش طاقة خلصت و قامت راخية نفسها و دا و ابتديت بقي ابوسها و هي خلاص مبتبعدس بوقها و اتف في بوقها و انزل الحس ب ازاها و قومت طالع بجسمي كدا عند وشها و قربت بتاعي من بوقها طبعا قفلت بوقها بس شدتها من شعرها و خليته تمصه غصب و كله و مصت احلي مص ممكن اشوفه و بتمص و ببلعلها زبي كله و هي تمصه و كنت شوفت في افلام سكس الاغتصاب حوار انهم بيخلوهم يرجعوا علي زبهم لما يبلعوا كله و قمت حاطط زبي كله في بوقها و هي كانت بتتخنق و عماله تخبط فيا اسيبها و تحاول تبعد و تطلع بتاعي و انا ادخل اكتر لحد ما رجعت علي زبي و هنا هي همدت اوي و تعبت شوية و داخت و داخت و دا خلاني اخس علي كسها طبعا هي حاولت تقاوم و تحط ايدها و تعيط و تقولي
: لا يا حسام كفاية كدا ابوس ايدك حرام عليك كفاية كفاية ابوس ايدك يا حسام بلاش بلاش بلاش حرام عليك انا امك انا امك يا حسام حرام
طبعا برضو مرضتش عليه و قومت داخل علي كسها و اكلته ابتديت اشم و الحس فيه كسها و هي طبعا بتقاوم بس طبعاا هاجت شوية و قمت تفيت علي كسها و دخلت صوابعي فيه و ابتديت ادخل صوابعي و اطلعها و هي كل دا بتحاول تخبي هيجنها انا مستنيها تهيج تجيب اخرها فضلت كدا شوية و شوية لحد ما سرعت شوية جامد و ابتديت ادخل ٣ صوابع و اطلعهم ادخلهم و اطلعهم مره واحدة و هي بتعيط لقيتها مطلعه : ااااااااه
انا هنا هجت تاني و استعدت قوتي و قومت عدلتها طبعا هي لسه بتعيط و قومت نمت فوقيها تاني و تفيت علي كسها و قومت مدخل بتاعي طبعا هي هنا كانت بتعيط بس معندهاش طاقة خالص انها تقاوم
و ابتديت انيكها و ادخل و اطلع نص بتاعي و هي بتعيط و تقول
: حرام عليك يا حسام اااه حرام عليك انا امك حرام انا امك اااااااه حرام عليك
: و النبي يا حسام كفاية كدا خلاص خلاص كفاية كفاية يا حسام و النبي حرام عليك
: اااه يا حسام اااه انا امك يا حيوان اااه انا امك امك
و انا مع كل اه بسمعها بهيج اكتر و مرة واحدة قررت انني ادخل بتاعي كله و دخلت و هي صوتت جامددد
: ااااااه با حسام كفاييية كدا كفاية يا ابني كفاية ابوس ايدك
ابتديت ارزع فيها و ارزع فيها شوية
: اااه كفاية يا حسام خلاص يا حيوان خلاص خلاصصصصص
و انا ارزع اقوي و اسرع و اشد
: ااااه ااااه يا حسام ااااه كفاية و النبي خلاص
و انا اشد و ارزع اقوي في لحنها و اسرع
: ااااااه يا حسام ااااااه اااه اااه كفاية
لحد ما وصلت لاقصي سرعة عندي و ارزع جامد و هنا كانت اول مرة افتح بوقي و اقول اه و انا بنيكها
انا : ااااه اااه
امي : ااااه اااه اااه ااه
انا: اااه اااه ااااه اااه
امي : ااااه مش قادرة خلاص خلاص مش قادررة اااااه
و فجاه نفورة ميه و طلعت من كسها
امي هنا كانت خلاص رفعت الراية البيضاء استسلمت
قمت قررت اني استمتع و انا بجيبهم فومت رافع رجلها و رفعت ضرها و قومت حاضنها بايدي من ضهرها و لقيتها قفلت برجلها علي ضهري و هي كمان حضتنتني و دخلت زبي في كسها و ابتديت ارزع و انا برزع مقدرتش اقوم و نزلنا نبوس في بعض رغم ان بوقها و وشها و رقبتها كانو متوسخين من بقايا الترجيع بس ولا همني كنتت بوسها و ببوس لسانها و بتفوجوا بوقها و هي بتتجاوب معايا و تتاوه و هي بتبوسني من كتر الرزع لحد ما خلاص كنت هجيبهم قومت مطلع زبي من برا و جيبتهم علي كسها من برا و بعد دي انا و هي في صوت واحد كنا بنقول ااااه انا جسمي رخي شوية بس عي فضلت حاضنانا في الوضع دا كام ثانية بعدها قومت مترمي جامبها علي الارض و احنا الاتنبن مبهدلين و جسمنا متوسخ من اثار ترجيع و تف و لبني و عسل كسها و طبعا الارض متبهدلة حولينا
يتبع…….
أنقر للتوسيع...
انا و امي بنقوم من علي الارض و طبعا امي جسمها بيكون متبهدل جامد و امي بتبصلي و بعدها تضربني قلمين ورا بعض كل واحد اجمد من التاني و بتف عليا و بتمشي مبتتكلمش بكلمة، انا القلمين دول فوقوني شوية و كنت حاسس بتانيب ضمير بس كان جوايا صراح هو ليه عملت كدا و مضايق من نفسي و برضو ما هي الي بتتناك من جوز بنتها و مخلياني خول طبعا امي بتكون دخلت الحمام و طولت ف انا طبعا نضفت نفسي في المطبخ و دخلت اوضتي و شوية و بعد فترة طويلة امي بتخرج من الحمام و بتكون علي سنجة عشرة و تدخل اوضتها و تقفل علي نفسها و قعدنا يومين تقريبا لا بنتكلم و لا حتي بنخرج ولا حتي بتبص في وشي لحد ما قررت اني اقولها علي الحقيقة و فعلا بروح ادخل اوضتها و اقولها اني عايز اتكلم معاها طبعا هي مبصتش في وشي ولا حتي ردت
انا : انا عارف ان الي عملته غلط بس انتي السبب دا في غلطي ، لما اشوفك بتتناكي من جوز بنتك
هنا امي انهارت من العياط و ابتدت تضرب بالقلام علي وشها
امي : انت شوفتنا ؟
انا : اه يا ماما للاسف ، شوفت و انت بتتناكي من مدحت و شوفت جسم و هو بيترج و شوفت صوتك و انتي مستمتعة و شوفت و اناي بت فعيني القرون لمدحت انا اسف اني بكلمك كدا بس دي الحقيقة
امي مش قادرة تفتح بوقها طبعا و بتعيط
انا: و مكنتيش عايزاني انيكك ؟ طيب ازاي ما خلاص صورتك انهارت قدامي و انا شوفتك مع مدحت
امي مش قادرك تتكلم حتي و عمالة تعيط
انا: انا مش عايز اضايقك بس زي ما انا غلط انتي كمان غلطي
امي : انا اسفة يا حسام انا استاهل اموت علي الي انا عاملته سامحني سامحني
قررت اني انا كمان اعترف بغلطي و لازم نكون واضحين مع بعض
انا : بصي يا ماما انا كمان غلط زي ما انتي غلطي و كلنا بني ادمين بنغلط فلازم نعترف بغلطنا
امي : يعني انت مش زعلان مني
انا : لا مش زعلان و مش عايزك تكوني زعلانة مني
و قعدنا انا و هي نحكي شوية عن كل حاجة و حكيتلها عن سمر و حكيتلها عن الي حصل في بيت اختي بس طبعاا مقولتلش اني كنت بستمتع و قولتلها اني شوفتها مع مدحت ازاي و هي كمان حكتلي عن مدحت و الي حصل و حاكتلي ان ابويا مكنش بيعرف ولا يمتعها بقاله سنين و خلاص شطب و هي لسه محافظة علي انوثتها و مدحت حسسها بيها و فضلنا شوية نحكي و فضفضنا كتييير و كلمتها علي قد ايه كنت مضايق من موضوع مدحت و في نفص الكلام قولتلها
انا : انا ممكن اكون اضايقت مني امبارح بس انتي تمتعي اي حد بصراحة
امي سكتت كدا و معرفتش ترد
انا لحقت الموقف و قولتلها ان انا اسف بس يعني من باب الفضفضة و بعد ما هديت شوية اقنعتها ننزل نغير جو و نتفسح
و خرجنا من البيت و روحنا اتمشينا و شربتا عصير و اكلنا ايس كريم و انا باكل الايس كريم ، الايس كريم وقع علي هدوم ف اضطريت اروح الحمام علشان انضف قبل ما الهدوم تتوسخ و بعد ما هلصت و خارج من الحمام لقيت مدحت و صدمتي كانت لما شوفتوا مع واحدة بس واحدة ايه فرسة فرسة فرسة ، و هنا بقي قررت اروح لمدحت و اسلم عليه
انا : معقولة يا مدحت متسالش عليا كل الفترة دي
مدحت شافني اتوتر و اترب جامد و ابتدا يتهته و طبعا المزه الي معاه مستنية انها تتعرف عليا
مدحت بيحضني جامد و بيوشوني في ودني
مدحت : استر عليا متفضحنيش و نتكلم بعدين
انا : عيب عليك
بلحق الموقف و ارد اقوله
انا : لا بس انا زعلان منك كدا كدا متسالش علي صاحب عمرك
مدحت : انا عارف اني مقصر بس غصب عني انا اسف يا صاحبي
انا بسلم علي الي معاه و ايدها و هي بتسلم حتة ملبن بنت الكلب
انا بسحب نفسي تدريجي و بقولهم
انا : فرصة سعيدة يا مدحت و ابقي اتصل اسال ، يلا مع السلامة
كدا مدحت وقع تحت ضرسي و انا لازم استغل الفرصة دي كويس اوي اوي اوي اوي اوي
برجع لامي و هي بتسال
امي : ايه كل دا في الحمام ؟
انا : معلش اصل قابلت واحد صاحبي هناك كان بقالي كتيير مشوفتوش و ف اخدنا الكلام ، يلا نزوح
و احنا مروحين بنتمشي امي فجاتني بسؤال مش متوقع جداا
امي : هو انت بتحب الجنس اوي كدا ؟
انا اتوترت لاول مرة في حياتي و رديت و قولت
انا: مفيش ولد مش بيحب الجنس
امي : طيب و انت مش عايز تتجوز و تعمل كدا في الحلال
انا : ههه و انا كنت لقيت و قولت لا و بعدين الظروف زي ما انتي شايفة كدا
و وصلنا البيت و دخلت اوضتي غيرت و كنت رايح علي الحمام و انا رايح قولت اعدي اشوف امي و انا بقرب لقيتها في اوضتها بتغير طبعا مشيت و قولت اروح الحمام بس فضولي و تفكيري خلاني ابص عليها من الباب و فعلا بصيت و جسمها لسه زي ما هو ميتشبعش منه لدرجة ان زبي وقف بس هي كانت بتلبس فقولت اروح الحمام منغير مشاكل و انا في الحمام شوفت اندر لماما و كانت اول مرة افكر اني اخد اندر بتاعها و فعلا كنت متردد و خايف بس قررت اخده و اخدته و خبيته في اوضتي و طلعت علشان نتفرج علي فيلم بس و انا داخل في الصالة اتفاجات بلبسها اتفاجئت انها لابسة جلابية علي اللحم و جلابية قصيرة كسها و بزازها بينين و هي مش من عوايدها تعمل كدا ولا عوايدها متلبسش برا و اندر و قعدنا و شغلنا فيلم و شوية بعد ما الفيلم بداء سالتني سؤال
امي : انت بتتفرج علي اقلام اباحية ؟
انا : لا لا عمري
امي : متتكسفش مني و اقول خلاص احنا كل حاجة اتكسرت ما بينا
انا : بصراحة اه
امي : طيب و عندك افلام علي كدا ؟
انا : اه بس مش كتيير
امي : انت عارف ان الافلام دي مضرة يعني انت تمارس مع حد احسن من الافلام
انا : بس انا مليش حد ف بعني الافلام دي بتريحني
امي : بتريحك!
انا : اه
امي : لما تعوز ترتاح ابقي تعالي ليا و انا اقولك ترتاح ازاي
انا هنا كنت عارف انها تجرجرني في الكلام بس منعت نفسي اني اعمل اي حاجة و هي قامت تعمل فشار و
دخلت المطبخ و انا تليفوني رن و كان في الاوضة و بيص لقيت مدحت طبعا كنسلت و رن تاني كنسلت قومت قافل التليفون علشان انا مش فايقله دلوقتي و انا راجع الصالة
سامع صوت امي بتغني في المطبخ روحت اشوفها و هنا شوفتها بتغني و هي واقفة علي البوتجاز و بتهز طيزها و بتغني و زبي وقف علي اخره و قررت اني خلاص اتحرش بيها و فعلا روحت وراها و رشقت زبي بين طيازها و قولتلها
انا : مش عايزاني اساعدك في حاجة
امي: ااه لا تساعدني في ايه بس دا فشار
انا: طيب مش قولتيلي لو تعبان قولي ؟ انا دلوقتي تعبان
امي: اكيد مش هربحك انا يعني
و راحت قفلت البوتجاز و خرجت برا انا رحت وراها و اقعدت افترج علي جسمها و هو عريان منغير اندر و برا و طيزها بتتهز و انا طول القعدة حاطط ايدي في جيبيي و بلعب في زبي منغير ما تاخد بالها قعدنا شوية لحد ما الفيلم خلص و قامت تدخل تنام و هي ماشية بطيزها بتترج قمت رازعها علي طيزها سبانك
امي بصتلي و قالتلي
: انت عيل قليل الادب
و ضحكت و مشيت انا هنا كنت علي اخري و دخلت الاوضة و روحت مطلع الأندر بتاعها و ابتديت اشم فيه و اضرب عليه لحد ما كنت خلاص جيبت اخري و مكنتش عايز حاجة غير اني انيكها تاني و فعلا روحت لبست جلابية علي اللحم و روحت فتحت باب اوضتها و اتسحبت و كانت نايمة بنفس الجلابية الي كلنت لبساها و كان نص جسمها باين فعلا و مكشوف و هنا مقدرتش طلعت زبي و ابتديت اضرب عليها و علي جسمها و لمست بزها و حاولت انها متصحاش و بلحس في جسمها ، قعدت اضرب عليها لحد ما جيبتهم في الكلوت الي كان معايا و خرجت برا الاوضة و روحت اوضتي
و نمت و صحيت الصبح و مكنتش بفكر في حاجة غير في جسمها و كلامها و كل حاجة عن امي و بفتكر جسمها و مدحت بينيكها و انا بغتصبها خرجت برا اوضتي لقيتها بتستحمي و سايبة الباب مفتوح قومت قالع هدومي و ابتديت ادعك في زبي و مع كل حركة كانت بتعملها كنت بتخيلها معايا بتدعك بزازها و كسها و بتغسلهم كويس و الميه نازلة علي جسمها مقدرتش بصراحة مقدرتش اقاوم و قررت اني هركبها دلوقتي و كان صوت جوايا بيعتذر لنفسي و بيقولي ( انا اسف بس انا مش قادر ادمان الجنس سيطر عليا )
روحت و لبست جلابية بتاعتي علي اللحم و خرجت برا اوضتي و استنتها في اوضتها و فضلت مستنيها شوية لحد ما لقيتها دخلت عليا و اتصدمت لما شافتني
امي: انت بتعمل ايه هنا ؟!
انا: مفيش بس صحيت قولت اجي اصبح عليكي يا قمر
قومت قايم من علي السرير و روحت قربت ليها
امي : مالك غريب انهاردا كدا ليه ؟
انا: انا ولا غريب ولا حاجة بس يعني مبسوط اننا فتحنا صفحة جديدة و اتكلمنا مع بعض
امي: طيب اطلع يلا استناني برا علشان اغير
انا : طيب انا حاسك لسه زعلانة مني
امي : لا مش زعلانة احنا اتكلمنا خلاص و قفلنا الموضوع
انا : طيب كنت عايز اعملك مساج علشان اصالحك
امي: لا يا سيدي مش عايزه
انا : شوفتي تبقي زعلانة
امي: ياعم مش زعلانة بس مش عايزة مساج
انا : لو مش زعلانة اثبتيلي دا انك توافقي علي المساج ممكن ؟
امي : هااا ماشي بس مساح سريع
انا : في اقل من خمس دقايق ، اقلعي الروب دا و تعالي نامي علي السرير
راحت قلعت الروب و نامت ملط علي بطنها علي السرير و هنا شوفت اجمل جسم في العالم مفيش زيه ايه الجمال دا ، طبعا زبي وقف و انتصب علي اخره
ابتديت بضهرها و ابتديت ادعك فيه و ادعك و ادعك حلو و بطي و سريع و هي بستمتع بالمساج و شوية و نزلت تحت و ادعك و انزل تحت و ادعك لحد ما وصلت لطيزها و اول ما مسكتهم هي قالتلي
:لا خلاص كدا كفاية
انا : ماما متقلقيش
هديتها و رحعتها تنام تاني و ابتديت ادعك طيزها و امسكها بايدي الاتنين و ادعك و مطولتس علشان متقفش و نزلت علي رجلها جوز رجلين اييييه جمالهم دا بيض و حلوين و كعب ناعم و وردي و ايه دا نفيش هيجان كدا و هنا برضو قعدت ادعك فبهم شوية و استمتع و انا بدعكهم و هي مسلمة نفسها و هنا خلاص مقدرتش امسك نفسي روحت نزلت بوست كعب رجلها و ابوس رجلها هي قامت بتقولي
؛ انت بتعمل ايه
و لسه بتقوم من السرير قومت مرجعها و قربت منها قولتلها
انا : انا ضعفت يا ماما قدامك انتي جميلة اوي انا مش قادر افكر تفكير فيكي ولا في جسمك ولا لما شوفتك مع مدحت انا معنديش حد غيرك يرحيني قوليلي اعمل ايه انا عارف اني غلط و بضرب نفسي بالحزمة كل ما بفكر فيكي بس انا شاب يا ماما و مش قادر تعباان
لقيتها بطبطب عليا و بتقولي
امي : حسام انا غلط لما سيبت نفسي لمدحت و اتكسرت لما الي حصل الي انت عملته فيا انا غلط و غلطي كبير بس كل الي عايزاه انك متخدش علي الغلط ويبقي دا عادي و برضو مش عايز ازعلك ف تقوم فاضحني .
انا : لا يا ماما مش عايز افضحك و**** ، انا بس خلاص يا ماما انا اسف
امي: توعدني اننا نبقي ستر و غطي علي بعض؟
انا : اوعدك يا ماما
امي : و حاجة كمان انا هخليك تمتع بيا و كل حاجة بس من تحت لتحت مش سبهلله ماشي ؟ و محدش يعرف الي بينا و لا الي بيني و بين مدحت ولا مدحت يعرف انك عرفت ؟ ماشي ؟
انا : حاضر يا ماما وعد
امي : يلا ارجع كملي مساج المساج بتاعك حلو
و رجعت نامت و هنا رجعت كملت بوس في رجلها و الحس في كعوب رجلها و صوابع رجعلها ااااه علي جمالهم و قومت طالع علي طيزها و حطيت وشي كله في طيزها و ابتديت الحس طيزها شوية بعدها قومت و روحت صاربها علي طيزها سبانك طيزها احمرت بسببه
امي: ااااي يا حسااااام براحة
قومت لفيت جسمها و قومت قلعت الجلابية و طبعا كنت علي اللحم و زبي واقف علي اخررره حرفيا
امي : يلاهوي انت نكتني ب دا كله ؟! احا
اتصدمت ان امي بتشتم لاني مش بسمعها بتشتم كتيير
انا : اه نكتك بكل دا
و روحت نزلت نمت فوقيها و ابتديت احضنها و اقربها مني اكتر و ابوس فيها و ابوس شفايهفها بعمق و اخلي لساني يلمس لسانها و احلي حاجة انها متجاوبة و بترد علي افعالي دي و بتبوس و تعمل قومت تافف في بوقها لقيتها بلعت تفتي و بتكمل بوس فيا و هنا انا هجت روحت منزلها تمص زبي قمت ماسك شعرها و نزلت بيه لزبي و خليتها تمصلي و هو بتمص حلو اوي و بمتعة قمت ماسك شعرها و روحت مخليها تبلع زبي كله و خليتها تبلعه لحد ما قطعت تفسها و بعدها خرجته
امي : ااااه ااه كنت هتموتني يا ابن الكلب
انا : اسف يا ماما بس اتحمست
امي : ولا يهمك يا حبيبي
و رجعت هي من نفسها تمصلي و هي بتمص انا كنت ماسك صدرها و بلعب في بزازها الملبن و اعصر فيهم و اعصر و كل ما اعصر هي تمص و تمص و تمص بمزاج و انا اعصر بزازها جامد و**** بزازها لو فيهم لبن كانت زمانها بتتحلب زي البقرة من الي بعمله و قومت جايبها و خليتها تيجي تنام فوقيا و تخلي بزازها في وشي و فعلا قامت علمت كدا و انا كنت بمص و بدعك وشي في بزازها و اعصر بزازها بايدي و هي بتحركهم علي وشي و قمت مرة واحدة قافش بزازها و قومت عاصرهم و بقيت اعض و الحس و امص بزازها الاتنين كله دا ورا بعض طبعااا هي مستحملتش دا
امي: ااااه يخربيتك ااااه اوي ااااه ااايييه ااااووه ااه
هجت من صوتها قومت قلبها علي ضهرها و نمت فوقيها و نزلت فيها بوس و احضان ولا كاني عشيقها و بوستها و بوست و بوست و بتعمق في البوس و كل اا و احنا حاضنين بعض و بندعك في جسم بعض و لسانها بيبوس لساني و فجاة لقيتها بتف في بوقي و قومت بالعها و ابتديت اغتصب لسانها و اتف و سايحين في بعض قومتها و روحت لفيتها و عملنا الوضع ال69 و احنا نايمين هي مدياني كسها و انا مديها زبي و ااااه علي جمال كسها الست لما بتبقي مهتمية بنفسها بتقي ليها طعم مختلف برضو اااه ةس وردي علي لحم ابيض مفيهوش شعره ايه دا ابتديت اكل كسها و طبعا كسها كان عامل نافورة و عمال الحس كسها و اكله و الحس و اطلع لساني و اودي لساني يمين و شمال و فوق و تحت و افوم امص كسها و ادوق ميتها و طبعاا هي شغالة مص باحتراف انا مش فاهم ازاي ابويا شطب و هو في ابده المكنة دي قعدنا كدا شوية بعدها قومتها
امي : مش كفاية كدا ؟
انا : انتي زهقتي
امي : لا بس كفاية
انا : انا مشبعتش و مرتحتش لو هنعمل غلط يبقي نكمله
و روحت جايبها علي طرف السرير و قومت وقفت و ابتديت ادخل دبي واحدة واحدة فيها
امي : لا لا لا لا اوووف
انا : مالك بس
امي: مس قادرة زبك كبير اووووي
طبعا انا بدخل و اطلعه حتي حتي
امي : لا لا لا دا انت زبك اكبر من زب مدحت اااااااااه ااااه مش قادرة
اول ما قالت اسمه افتكرت مدحت و هو بينيكها و بيرزعها جامد و اتعصبت و عينك ما تشوف الا النور طور و هاااج مكنت بفكر ولا بسمع ولا عارف اي حاجة غير اني عايز اطفي نااري من مدحت
قومت مطلع زبي و مدخله كله مرة واحدة
امي: اااااه يا حسااام لا لا لا ااااااه
انا : مسمعش صوتك
و مكمل رزع فيها بزبي كله اطلع و ادخل اطلع و ادخل
امي: لا با حسام حرام عليك ااااااااااه حرام بتقطع ااااه يا حسام حرااام يا حسااااااااااااااام
و بكمل ارزع فيها جامد و من كتر الرزع حسيت اني بلمس الرحم بلمس ابه دا انا خرمت الرحم
امي : اااهه لا يا حسام كفاية كفاية خلااث مش قادررررة
انا قومت مسكتها من شعرها و قولتله بقي بتخليني اركب قرون لمدحت العرص دا انا هفشخك و بكمل رزع فيها
امي: ااااه لا يا حسااام ااااه اااااااااه لا ااااااااه يا حسام
انا بكمل رزع و اقوي و اعمق
امي: خلاص يا حسام كفاية قومممم اااااااه يا حسام قوم من عليا اااااااه
قومت طالع قولتلها
: انا مش مسامحك انك خلتيني خول قدامه و نظرته ليا و قومت تافف عليها و كملت رزع فيها
امي: ااااه انا اسفة ااااه حقك حقك افشخني حقك ااااااه ااااااه ااااااااااااااااه
و برزع فيها و برزع و برزع و هي عماله تقول
امي: افشخني و نكني علشان تطفي ناااااارك مني ااااااااااااه ااااه اااه
و بعد شوية
امي : اااه هجيبهم هجيبهم هجيبهممممممممممممم
نافورة ميه و طفحت في المكان المكان بقي متغرق من ميتها
روحت مدخل بتاعي و كلت رزع كنت قربت اجيبهم خلاص كملت رزع شوية و هي بتصوت و مفرهده
ابتديت ارزع اقوي و اجمد و استع هي فهمت اني خلاص هجيبهم راحت سخنتني اكتر
امي: يلا ااااه حبيبي طفي نار غيرتك اااااه طفي نار غيرتك بلا اديك بتفسخ كس امك الي رفعلك قرونك
كلامها استغربته منها اوي بس هيجني و خلاني ارزع اجمد
امي: اااه اااه اااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااههههههههههههههخخ
انا : هجيبهم هجيبهم
قومت مطلع بتاعي و نطرتهم علي بطنها
امي: ربحت نفسك و طفيت نارك ؟
بس انا علي قد ما ارتحت بس في بالي مدحت و كلامها و كل حاجة و ماني واخد فياجرا زبي منامش هي مانت ليه جايه تمسح نفسها مسكت ايدها
امي : في ايه مش خلاص
انا : لا مش خلاص ناري مطفتش
امي : لا لا حسام خلاص خلاص يا حسام سيبني اقوم احنا دا مش اتفقنا
انا : و مش اتفاق اني ابقي خول
قومت مسكتها من شعرها نزلت بوس فيها و هي في الاول كانت بتقاوم ثواني و كانت ابتدت تتفاعل و ابتدت تبوسني و نزلت ارضع بزازها و ارضعهم و انا برضع بزازها
انا: بقي بتخليني بقرون لمدحت ليه و يقعد يبصلي علي انه فحل محارمي
و ابتديت اشدها من شعرها و اخليها تمصلي و روحت مخليها تبلع زبي كله و خليتها تبلعه لحد ما قطعت تفسها و بعدها خرجته و ابتدت و بصيتلها و لقيتها بتقولي
امي : اااه كنت هتموتني يا خول بس كمل انا استاهل
استغربت اني امي شتمتني للدرجة دي بس هيجتني اكتر بكلامها و دا خلاني امسك راسها و اخليها تبلع زبي كله تاااني و فعلا بلعته كله و كانت بتتخنق و قعدت تضربني علشان اسيبها و انا مسيبتهاش و خلاص وشها احمر قومت سايبها
امي طبعا بتكح و بتاخد نفسها بصعوبة قامت بصالي و تفت عليا و قالتلي هتموتني يا ابن المتناكة اتفوو
اخدت تفيتها و لحستها
انا : و**** لافشخك
امي: انت بتعمل ايه براحة
روحت مخليها تكملي مص و و مصت و بلعتها زبي و خليتها تبلعه و تبلعه ابتدت تتخنق و تكح و تخبط فيا مسبتهاش لحد ما رجعت علي نفسها و علي زبي و قومت سايبها و هي كانت بتاخد نفسها
انا : فاكرة الخول مدحت كان بيوقلك ايه و هو بيرزعك قالك ايه ؟
امي : ايه
انا : ابلعيهم يا حماتي ، ف انتي هتبلعي لبني انا كمان
طبعا مستنتش ردها روحت حاطط زبي في بوقها و قعدت انيك بوقها شوية و هي ابتدت تمص زبي و تمصه و منظرها و هي مستسلمه و لبني علي جسمها و كمان ترجعيها علي وشها و سرير غرقان دي حاجة كنت حاسس انها طفت ناري موقتا و فضلت تمص و تمص و هي
انا : ااااه مصك حلو اوي اوي اوي ااااااه
و فضلت تمص شوية لحد ما
انا: هجيبهم خلااااااص ااااااع ااااه
جيبتهم و المفجاة انها بلعت لبني و وريتني و هي بتبلعه
انا هنا خلاص همدت و روحت اترميت علي السرير هي قامت بكل وسختها دي و اترمت في حضني و
قامات ماسكة وشي و كلمة اغتصبت شفايفي دي قليلة و بعدها
قالتلي جملة رنت في وداني
امي : محدش يقدر يركبلك قرون يا دكر
و قامت تفت علي وشي و قامت دخلت الحمام و قفلت علي نفسها
في اللحظات دي روحت فتحت تليفوني و اول ما فتحته مدحت اتصل
انا: الو ايوه يا مدحت….
يتبع…..
الجزء السادس
انا : الو يا مدحت
مدحت : ايه يا ابو نسب مش بترد عليا ليه
انا: معلش يا مدحت مشغول شوية فيه حاجة
مدحت : ابدا يا ابو نسب كنت عايز اتكلم معاك
انا: ماشي هفضي كدا و اكلمك علشان مشغول
مدحت : ماشي بس متتاخرش عليا
كفاية عليك كدا يا مدحت نخش علي المستوي التاني ، بعد ما قفلت التليفون امي خرحت من الحمام و جاتلي
امي: جهز نفسك علشان هنروح نزور ابوك
انا: دلوقتي ؟ طيب انتي كويسة ؟
امي: اسمع الكلام و يلا
انا : حاضر
دخلت استحميت و جهزت و لبست و نزلنا ركبنا الاتوبيس و ابدتينا في طريقنا للمقابر قعدت شوية مركز في الشارع و الطريق بعدها ركزت لقيت ان فيه راجل لازق في امي و بزيادة و زيادة اوي كمان و امي مش بتتكلم ولا اي حاجة و دي مكنتش اول مرة اشوف حد قريب من امي كدا مرة مدحت مرك الممرض و ادي الراجل دا الموضوع فيه حاجة غلط المهم شوية و نزلنا المحطة الي نازلين فيها و نزلت و متكلمتش معاها بعدها ركبتا مواصلة تاني و المواصلة دي اطول لاحظت ان الراجل الي كان وراها ركب معانا و رجع لزق فيها قمت مقرب منهم و شوفت منظر خلاني اترعش شوفت راجل حاطط ايده علي طياز امي و مش بس كدا لا دا مطلع زبه و بيدعكه فيها و شوفت رياكشن وش امي الي كانت بتحاول تبين انها مش مستمتعة بس كان باين ، قبل ما نوصل بمفيش الراجل بعد عنها و امي عدلت هدومها و نزلت و ببص عبي طيزها لقيتها عليها لبن الراجل طبعا هي دارته و مسحت بسرعة بس انا شوفته المهم وصلنا المقابر و قعدنا شوية و بعدها قالتلي اطلع استناني برا و طلعت و انا بفكر في الي شوفته في الميكروباص و لبن الراجل و لما خرجت و جينا نمشي
انا: عجبك لبن الراجل و هو علي جسمك ؟
امي: ايه؟!
انا: الراجل الي كان بيلحقنا و كان لازق فيكي طول السكة و نزل ورانا ركب المواصلة التانية و لبنه كان بينزل عليكي
امي : تحرش عادي و بيحصل لكل الستات
انا : و مصوتيش ليه تلمي الناس او قوليلي ولا انا خول
امي : انت ازاي بتتكلم معايا كدا انت اتجننت
انا: اتجننت اه طيب انا هوريكي الجنان
و قومت ماسكها بالقوة و قومت مدخلها جوا بالغصب
امي: انت بتعمل ايه يا حيوان انت سيب ايدي
روحت و ققلت الباب و روحت قالع حزام البنطلون و نزلته طلعت زبي
امي : انت اتحننت ؟! ، ابعد يا خول من هنا و البس و اقفل الباب بدل ما اصوت و افضحك انت عارف احنا فين
انا : انا هوريكي انا هعمل ايه ، مش هو نزل لبنه عليكي يبقي انا كمان هنزل لبني و دلوقتي و عايزه تصوتي صوتي
انا طبعاا دماغي مكنتش فيا و كلامها جنني اكتر و كمان انها مستمتعة بدا جنيي و مكنش فارق معايا حاجة
ابتديت قرب منها و هي بتبعد و طبعا زبي واقف و هي شايفة حاولت تجري قمت مسكتها جامد من عبيتها و قومت شاددها و مسكت دماغها و نزلتها تمصلي قامت زاقاني و جريت انا مسكتها من الطرحة و الطرحة وقعت
امي: مالك يا حسام انت انجننت ؟ انت بتعمل كدا ليه
انا: انتي الي مصممة تركبيلي قرون و تخليني خول قدام الناس
و اول ما قولتلها كدا هديت و قامت سايبه نفسها و كانها استسلمت و روحت ماسكها و نزلتها تمصلي و هي بتمص و تمص حلو و حلو و تمص و تبلعه كله و هي ابتدت تمص بكيفها و تمص و تلحس و لقيتها قامت قالعة العباية الي لابساها و كانت لبساها علي اللحم لابسة اندر و برا بس و قامت منزلة الاندر و قامة موطية بلا تردد ووحت نكتها في وسط الترب و مهمنيش حاجة و كنت برزع خفيف علشان الصوت و هي كانت بتكتم صوتها
امي: ارزع ارزع و طلع غلك يا خول يا عرص يلي امك لبوه
اول مرة اسمع امي كدا و ايه بتشتم و نجسة بس دا هيجني اكتر و ابتديت ازود رزعي شوية
انا: اااه هجيبهم مش قادر
امي : جوا يا خول جيبهم جوا
انا سمعت كدا و براكين لبن جوا طيزها لدرجة اللبن كان بينقط منها
امي : خلاص ارتحت فضيت لبنك؟ كدا مبقتش خول يلا قوم البس و نمسي قبل ما حد ما يجي و قومنا لبسنا و هي منضفتش طيزها حتي لبست اندرها بلبني و كانت الارض عليها لبني و لبسنا و روحنا البيت و احنا راجعين برضو نفس النظام المواصلات المرادي امي كانت بتروح تقرب من الرجالة و كانت بتبصلي اول لما الراجالة تلمس جسمها و كنت بشوف في عنيها المتعة لحد ما وصلنا البيت و هنا دخلنا قالتلي تعالي اقعد هنا عايزه اتكلم معاك
انا : خير يا ماما
امي : ينفع الي انت عملته دا ؟
انا : ايه الي عملته
امي : و حياة امك؟ مش اتفقنا ان الي بينا يفضل بينا و قولنا اننا هنفضل نحافظ زفت السر
انا : و الي انتي عملتيه عادي ؟
امي: بص يا حسام انت مش صغير ، انا هقولك ، انا يا حبيبي الفرق بيني و بين ابوك كان كبير و ابوك شطب بدري و انا ست ليا احتيحاتي و مكنتش بضغط علي ابوك ولا عمري خونته ولا حاجة الا مؤخراا لما صعت و دا غلط و انا اعتفرت بس انا يا حبيبي انثي و التحرشات الي بتحصلي دي بتححسني اني لسه انثي و الرجالة شيفاني
انا: انتي مدركة لكلامك ؟ انت بستمتعي بالتحرش
امي: عارفه و انا بعمل كدا لان دا بيمتعني و بيغنيني شوية عن الجنس و
انا : طي بو مدحت كان ايه سبعة و نص ؟
امي : بعيداا عن اسلوبك ، بس قولتلك مدحت غلطة و مش عايزاه تاني
بص حبيبي انا عارفه انك بتغير و خصوصا كمان انك شايف انك .. انك بترحيني و تنام معايا و كدا و كمان انك شايف انك كدا برفعلك قرونك و الكلام الي بتقوله دا ، بس معاش ولا كان الي يرفعلك قرونك يا حبيبي انت دكر الدكره كلها انا بسمتع بكدا زي ما انت بتستمتع انك تنكني عادي
انا : بس دا غلط
امي : و انك تنكني و تغتصبني مش غلط؟ كل الي احنا فيه غلط خلاص يبقي نتبسط كلنا
انا: بس انا مش هكون مرتاح في جاجة زي كدا
امي: انا مش بقولك ترتاح ولا لا انا بقولك زي ما انت بتتبسط انا كمان بتبسط و لو مش عابز انا هرجع لمدحت و اعيش حياتي
انا : انتي كدا شرموطة
امي: شرموطة حد يقول لامه كدا ، بص حبيبي انا مش عايزه أضايق سيبني اتبسط زي ما بتتبسط
بصراحة جوايا كانت حاجة بتتبسط لما بسوف امي بتريح رجالة غريبة بس مينفعش
امي : بص زي ما احنا علي اتفقنا و احنا الاتنين كل واحد يتسمنع في الحاجة الي بيحبها و منخليش علي بعض يعني انت لو عايز تنيك برا تجيب بنات البيت اعمل الي انت عايزه و انا هستمتع بتحرشي دا
بعد ناقاشات جوا دماغي
انا : ماشي يا ماما هنجرب
امي : دكري يا ناس يا حبيبي
و قامت بيساني و دخلت اوضتها و انا كمان دخلت اوضتي و قعدت افر في الكلام و افتكر هل كان لازم اوافق ولا لا طيب هل انا كدا صح ولا غلط و سلما نفسي لتفكيري و دا وداني اني هجت لما فكرت فيها و شوفتها مع رجالة و فكرت في رجالة انهاردا و لبن الراجل و مدحت ااااه روحت جايب كلوتها و قلعت ملط و افتكرت فيديوهات مدحت روحت مشغلها و ابتديت اصرب عشرة و سلمت نفسي لتفكيري و هيجاني و اااه علي المتعة الي حسيت بيها متعة متعة متعة و انا مستمتع بهيجاني دا مرة واحدة باب اوضتي فتح و كانت امي و طبعا ملحقتش اغير ولا اغطي ولا اي حاجة قفشتني بكلت بتاعها علي زبي و انا ماسك موبيل و ملط
امي: انت بتعمل ايه يا خول
انا : ولا حاجة
بتقرب مني امي و بتشوف كلتها و بتيجي تمسكه
امي: هههههاي و بتصرب بكلوتي يا عرص
انا : ما هو اصل
امي : افتح التليفون وريني بتتفوج علي ايه
انا: مبتفرجش
امي: افتح يا خول بدل ما افتحوا انا
بفتح التليفون و امي بتشوف
و فجاة
امي بتمسك بصاني جامد و بتعصرهم لدرجة اني بتوجع
انا: اااااه ااه
امي: لما انت خول و هيجان علي فحول ينكوني عامل فيها دكر ليه يا عرص
انا : ااااه ما هو
بتعصر اجمد
امي : بص يا حسام انا كنت فاكره انك دكر و بتاع بس طلع فعلا مركب قرون احنا هنكمل اتفقنا بس هنعدل عليه انا الي هتكلم و هسرط مش انت و انت هتعمل الي انا عايزاه يا خول و منين لما تحب تبقي دكر و تنيك هبقي اخليك تنكني ماشي يا عرص؟ و بتعصر بضاني جامد
انا : ااااااه ماشي ماشي
بلاقيها بتف علي زبي و بتدعك زبي بكلوت بتاعها و بتقولي كلام
امي: انت بتخبج علي امك و هي بتتناك من رجالة ها
و بت عك زبي و بتدعك
امي: الاه يا خول اااه
مبكملش دقايق و كنت جبتهم في الكلوت بتاعها
تمي : هو دا اخرك يا خول كلوت اتفوووووووووو
و خرجت برا الاوضة
و من اللحظة دي انا مبقتش عارف انا ايه ، هل انا فحل و زبي يكيف اجدعها واحدة ولا انا خول بشوف امي بتتناك و بسكت ولا ديوث لما اشوف رجالة بتنزل لبنها علي امي و اكون مبسوط مبقتش عارف احدد انا ايه ، قررت اني اروح اكلم مدحت و كلمته
انا : الو ايوه يا مدحت
مدحت : يا ابو نسب ايه عامل ايه
انا: عايز اشوفك و اكلمك
مدحت: تعالي تنور بيت اختك في اي وقت
انا : ماشي مسافة السكة و جاي
قمت و خرجت برا اوضتي و سامع صوت غني خفيف من المطبخ و اروح اص الاقي امي واقفة علي البوتجاز و في لبس اول مرة اشوفها لابساه في البيت مش ممكن دي لو ماشية ملط كانت هتبقي مستورة عن كدا بس طلاما كدا كدا خربانة
روحت رايح لازق في امي و زبي بين طيازها و احك فيها
امي: حمدلله علي السلامه يا دكري
امسك بزازها اعصرهم و اقفشهم و العب في كسها و كل لا و هي مدياني ضهرها
انا: حظك اني مش فاصي دلوقتي كنت فشختك
و ضربتها علي طيزها و مشيت
مسافة الطريق و وصلت لمدحت و رنيت و مني فتحت الباب و كان باين عليها انه خلاص قربت تولد و كان شكلها تعبان المرادي
مني: حسام ازك يا حبيبي
انا: ازيك يا مني واحشتيني
مني : كدا انت و ماما متسالوش عليا
انا : معلش يا مني بس الفترة الي فاتت كنا مشغولين، مدحت موجود
مني : اه موجود يا حبيبي خش اتفضل
مدحت من جوا : ابو نسب اتفضل
بسلم علي ولاد مني
مدحت : تعالي يا ابو نسب جوا في المكتب، مني اعملي لحسام حاجة يشربها
دخلنا اوضة المكتب
مدحت: ابه يا ابو نسب مش بتسال و غايب هو انا مش نسيبك برضو
انا: بص يا مدحت منغير لف و دوران و داخلة كداب انا و انت عارفين احنا جاين نقول ايه ف خش في الموضوع
مدحت : ماشي ياعم ، بص يا سيدي انا عارف انك اكييد استغربت من الست الي شوفتها معايا في المول يوم لما شوفتني بس دي واحدة من بلادنا بعطف عليها و كنت بفسحها ثواب
انا: ثواااب قولتلي ، بص كدا علي قفاية يا مدحت شايف ختم ، لا و النبي شايفه انت بتكلم عيل بشخة بقولك ايه يا مدحت تعالي معايا سكة و دغري علشان ايه انا خلقي ضايقك الفترة دي
مدحت : بص ياعم حسام بصراحة الست دي بقضي معاها وقت لطيف كدا و ماشي معاها بقالي فترة
انا: و دا ليه هو انت مش متجوز اختي؟
مدحت : متجوز ياعم و اختك بمووت فيها بس الست دي فترة في حياتي مش اكتر
انا : ايوه فترة ليه مش فيه ست في حياتك ؟ و بتقول ماليه عينك
مدحت : يعني هي فترة مؤقتة اعارة ٩ شهور
انا : مدحت انت بتلف و تدور
مدحت : و**** ما بلف و ادور ، بص انت عارف اختك حامل و الستات في الحمل بيبقوا مش احسن حاجة ، و انا عندي رغباتي و احنيجاتي ف الست دي هي الي بتملي احتيجاتي
انا: جنس يعني
مدحت : اه يا حسام جنس
انا: طيب و انت يا مدحت كنت بتعمل ايه طول ال٤ مرات الي فاتة
مدحت : كنت بتصرف يا حسام بتصرف
في لحظة دخول مني علينا و هي ماسكة صينية العصبر
مني: في ايه مالكم مش عاريدكوا تتجمعوا كدا
انا: مفيش اص
مدحت: كان حسام قايلي ادورله علي شغل ف كنا بنتكلم فيه و كدا
مني: بجد ؟ كتر خيرك يا مدحت
مدحت : يلا بقي عايز اتكلم مع حسام اخرجي
مني بتخرج و بنركع لكلامي انا و مدحت
انا : بص يا مدحت انا راجل فاهمك و فاهم اكتر اكتر منك ان الجنس بيعمي بس برضو مش لدرجة انك تخون مني
مدحت : طيب انا اعمل ايه يا حسام يغني دا انا كل ما باجي اني….
انا: كمل يا مدحت انت جوزها عادي
مدحت : انا مقصدش بس اقصد كل ما اجي اقرب لها بتكون تعبانة او مش في المود و انا مبحبش الغصب فاهم و انا كنت لازم اتصرف برضو
انا: بقولك ايه يا مدحت تيجي نتكلم بصراحة؟
مدحت: نتكلم بصراحة
انا: انت عارف اني شاب و متجوزتش و برصو عندي احتيجات ، و معرفش بنات علشان افضي طاقتي فمبلقيش غير طرق الافلام و كدا و لدرجة اني مدمن كل انوع الجنس
مدحت: كمل و بعدين
انا: في اليومين الي كنت بايت فيهم عندكم بصراحة كنت بتفرج عليك انت و مني و انتو بتريحوا بعض
مدحت بصلي شوية و سكت بعدها
مدحت: كمل طيب
انا : بصراحة انا كنت بتفرج لاني هيجان مش نيتي اي حاجة و بصراحة يا مدحت انا معنديش حد اكلمه في الحوارات دي و علشان انا عارف اني بعيداا اني ماسك عليك حاجات انت راجل و هتفهمني يا مدحت
مدحت : طيب قولي بس انت اتبسط و انت بتتفرج علينا انا و مني؟
انا : بصراحة اه كنت مستمتع
مدحت : طيب بص ابعد اني انا جوزها و انت اخوها و اعتبر ان دا فيلم سكس قولي حسيت بايه و شوفت ايه و عيش حياتك و متخافش
انا: بصراحة جسم مني حلو اوي اوي اوي فاجر يا مدحت هيجني و كمان انت كمان طريقتك في النيك بتهيج و انك بتنيك اختي بتهيج سيكا بس طبعاا انت جوزها
مدحت : انت كنت بتجيبهم و انت بتتفرج علينا؟
انا: اه
مدحت: بص يا حسام طلاما صراحة بصراحة ف انا هصارحك انا كمان مدمن جنس بس انت لازم انيك مينفعش حوار الفيديوهات علشان كدا بنزوح اربح نفسي باي طريقة مع اي واحدة
انا: و انا كمان يا مدحت عايز انيك
مدحت : طيب بصراحه بصراحة زي ما اتكلمنا
ف انا عايز اقولك اني امنيت حياتي كانت انك تشرفني بنيك مني و تنطر لبنك
انا: ؟؟
مدحت : عادي نفسي اديثك علي اختك و امك و بتاع و نبقي عيلة منحررة بس طبعاا مينفعس و محدش هيرضي
انا : طيب و انا هستفيد ايه لما ابقي ديوث ما انا كدا هشوف نيك بس
مدحت : لما نبقي كلناا منحررين خلاص مفيش حدود نيك زي ما تحب
انا: و انت هتسيبني انيك مني؟
مدحت : ننيكها سوا بقي
انا: انا مش مصدق الي بتقوله
مدحت: بقولك ايه مش خلاص هنتنتع سوا؟ و دا سر بينا
انا: مش عازف
مدحت : انا عارف و همتعك انت و زبك
و علشان تصدقني استناني هنا هروح البس و هوديك مشوار
انا : هنروح فين
مدحت : استني بس
مدحت بيخش يلبس و انا بستناه
مدحت: يلا بينا
مني : علي فين كدا
مدحت : مشوار شغل و هنرجع
مدحت بياخدنا و نروح منطقة بعيد عن البيت ب ١٥ دقيقة كدا و بعدها بندخل عمارة و بعدها بنطلع دور السادس
انا: انت مودينا فين يا مدحت
مدحت: متقلقش هدلعك
بتفتح لينا الشقة البطل الي كانت مع مدحت في المول و بتكون لابسه لبس بيت مربح
نانسي : مين دا يا مدحت
مدحت : اعرفك علي ابو نسب حسام
نانسي : مش دا الي شوفناه في المول
مدحت : ندخل بس و نبقي نتكلم جوا
بندخل جوا
مدحت : دي بقي يا سيدي نانسي عشيقتي
انا: الإعارة ٩ شهور
مدحت : ايوووه **** ينور عليك هي دي
نانسي : طيب مين دا بقي
مدحت: اخو مراتي حسام
نانسي : ااه هو انت منور يا حسام
انا: بنورك يا مدام تشرفت بيكي
نانسي: مدام ههههاهي دا انت خام
مدحت: حسام هيكون معانا
نانسي : معانا ازاي
مدحت : يعني هو غاصب عليا انو يكون معانا او يخرب بيتي و يقول لمني هو الواد كويس و عايز يستمتع ميخربش بيوت و هيكون كويس متقلقيش
نانسي : اما نشوف اخرتها دي ايه
بما انو هيكون معانا ف تعالي يا حسام هنا الحسلي كسي
انا بصيت لمدحت كدا و قالي بدماغه روح
لحست كس نانسي شوية كان حلو و مشعر سنة بسيطة و لحست ليها و لحست و لحست و لحست و لحست و بعدها
نانسي : يلا بينا علي اوضة النوم ، مدحت لسه بيقوم
نانسي : لا خليك انت هنا، انا عايزاه لوحده ، مش عايزه معانا ؟ انا بقي عايزه اتمتع لوحدي بيه
مدحت سكت و قعد مكانه
دخلنا الاوضة انا و نانسي و كنت خايف و فاكر اني بحلم كدا دا حصل بسرعة و حصل ازاي و امتي مش فاهم
نانسي : تعالي يا حسام متخافش
انا: انا مش خايف بس المواضيع كتييرة مش فاهمها و ملخبطاني
نانسي : متخافش من مدحت دا بوق علي الفاضي لا بيهش ولا بينش
انا: يعني ايه ؟ خول
نانسي : حاجة زي كدا
انا : لا فهميني يا مدام نانسي ارجوكي
نانسي: طول ما انت بتقولي يا مدام مش هحبك
انا: اقول ايه
نانسي : قولي نانسي عادي
انا: حاضر يا نانسي
نانسي : بص مدحت دا مدمن جنس غريب بيحب يكون فحل و خول و ديوث، كلب كل دا علي حسب المزاج يعني ساعات معايا يكون فحل و اصوت و مش عارفة ايه و ساعات تانية بديثة علي مراته و اقعد العب في طيزه و بتاع علشان يرتاح فاهم
انا : مدحت خول و ديوث ؟
نانسي: اه يا حبيبي
انا هنا لقيت ان مدحت وقع تحت ايدي جامد و لازمله ترتيبات تانية
نانسي بتقرب مني اوي علي السرير
نانسي: عارف يا حسام انا معجبه بيك من زمان اوي من قبل ما اشوفك في الحقيقة
انا: انا؟ انت تعرفيني منين ولا شوفتيني فين
نانسي : يا ابني انا عارفه كل حاجة عن حياة مدحت ، اكيد عارفاك و لما شوفتك في المول كنت بتمني اقعد معاك اكتر و حلمي اتحقق اهو
انا : بلاش مبالغة مش للدرجادي ، و بعدين انتي اكيد بتحبي مدحت علشان كدا معاه و متجوزاه
نانسي : متجوزاه هو الخول دا فاهمك اني متجوزاه ؟
انا: لا هو مقاليش بس يعني انا استنتجت كدا
نانسي : لا مش متجوزاه ، ولا بحبه حتي هو قدر و طلعلي و للاسف عايشة بيه
انا: انا مش فاهم حاجة يا نانسي
نانسي: بص يا حسام انا كنت متجوزة و جوزي مات **** يرحمه و ساعتها رفضت اتجوز تاني لاني كنت بحبه و علشان مفيش راجل حركلي مشاعري و اتعرف علي مدحت علي النت كان في الاول معجبه بيه و بتاع و حسيت انه ممكن يكون عوض و كدا و خصوصا ان انا عندي فلوس و البيت و كل دا ورث جوزي ف مش عايزه حاجة كنت عايزه راجل ، و كنت فاكره مدحت راجل طلع خول ، بس مدحت قابلته و اتمتعنا و كل دا و فتحلي قلبه و عرفت كل حاجة عن حياته و عرفت عنك انت و امك و اختك و كل حاجة وسخة قبل نضيفة في حياته و بصراحة مبقاش مالي عيني
انا: طلاما لا هو جوزك ولا هو بيصرف عليكي ولا هو ممتعك معاه ليه؟
نانسي: علشانك انت
انا هنا بتصدم و بحس اني بعرق و ببداء اتهته في الكلام
انا: ممم اصل هو انا
نانسي : مالك بس عرفت كدا ليه هو انا بقولك حاجة وحشة انا بقول اني عند مشاعر ليك
انا : انا اول مرة حد يقولي حاجة زي كدا
نانسي بتقرب مني و بتحبط راسها علي صدري
نانسي : ما هو دا الي عجبني فيك انك خام محدش قرب منك و انت من كلام مدحت مش شخص بتفكر بسطيحة ولا بالطريقة زي اي حد لا فيك حاجة مختلفة و دا الي حببني فيك
انا: حببني فيك ؟ نانسي انتي بتحبيني ؟
نانسي : اه يا حسام بحبك
انا: طيب و مدحت ؟
نانسي : كسمه لو عايزني اطلع اطردهولك دلوقتي هعملها
انا: لا لا
نانسي : اوعي تكون خايف منه دا لو قربله اكلك
انا: لا مش الفكرة بس ….
و هنا فكرت في اني اقولها علي الي انا فيه و بصراحة انا اول مرة ارتاح لحد كدا و بعدين فكرت انها ممكن تكون تبع مدحت بس ليه هتقول عليه ان خول و بيتناك بس لا عيها و مشاعرها بتقول غير كدا و بعد صراع بيني و بين نفسي قررت اني احكيلها
انا: بصي يا نانسي انا ارتحت ليكي و هحكيلك
و حكيت لنانسي علي كل حاجة شقلبت حياتي من اول سماح لما جت البيت لحد دخولي عمارتها و حكيتلها عن كل الي بيفكر فيه
انا: و بس دا كل الي حصل و دماغي هتموتني
نانسي بتاخدني في حضنها وطبطب عليا
نانسي : يا حبيبي ، ابن الكلب دا يعمل فيك كل دا ، دا انا كنت بنيكه الي عامل عليك دكر دا
انا : بجد تعبان اوي يا نانسي بجد و مش عارف انا خول ولا ديوث ولا ايه
نانسي: لا يا حبيبي الي انت حاسه دا بعد كل الصدمات دي و في سنك عادي انت لسه شاب صغير
انا: يعني انتي مش شايفاني خول ؟
نانسي : دا انت سيد الرجالة و دكر
انا : انا محتاج امشي
نانسي : ايه دا انت لحقت تزهق مني ولا ايه
انا: لا بس اتاخرت و محتاج افكر شوية
نانسي : طيب استني
بتجيب موبايلها
نانسي: سجلي رقمك و خد حسباتي علي كل حاجة و انت عرفت البيت اهو . مش عايزاك تبعد تابعني دايما و قولي كل حاجة اول باول و لو احجتني او احتجت حاجة تعلالي علي طول في اي وقت يا حبيبي
انا: انا مش عارف اقولك ايه يا نانسي بجد شكراا ، انا محدش سمعني كدا قبل كدا
نانسي : انا موجودة علشانك يا حبيبي دايما
و جيت قمت من السرير و هي قامت معايا و قايم ببص في عنيها الي تسحر اجدعها راجل و محستش بتفسي قومت ماسكها و بوستها من بوقها و فصلنا نبوس بعض شوية و انا ايدي لافه حولين وسطها و هي اديها علي وشي بتمسح فيه و قعدت كدا بعدها شوية رجعت لعقلي و صحيت
انا: انا انا انا اسف اوي يا نانسي
نانسي : ششششش. متقولش حاجة انت تمام
انا حاسس بمشاعر غريبة ناحية نانسي و مش عارف دي مشاعر حب ولا هيجان بس انا مفكرتش انيكها جوا خالص ولا اقرب منها مش عارف هي كانت ناقصة لغبطة
و خرجتا انا و نانسي لمدحت الصالة ب ا و ماسكاني من ايدي
مدحت : ايييه يا ابو نسب كل دا انت بتطول اوي طلعت
نانسي: ملكش دعوة بيه يعمل الي هو عايزه
مدحت: حقك ياعم ، دوري انا بقي
و بيقوم مدحت
نانسي : لا لا دور مين انت ملكش حاجة انهاردا
مدحت : يعني ايه ؟
نانسي : يعني ملكش ايه مش مفهوم الكلام
اول مرة في حياتي اشوف مدحت مكسور كدا
مدحت: ماشي يا نانسي ، انا همشي
و فعلا بننزل انا و مدحت و احنا نازلين بشوف حاجة وقفتلي زبري نيييك ، فلاحة بلدي مربربة بجلابية رسم علي جسمها و بيضا و حلوة و ايييه حاجة بلدي و البلدي يوكل استنتجت انها مراة البواب ، بصراحة دخلت دماغي بس مش وقتها
طول الطريق و انا بفكر في نانسي و بفكر فيها و في كلامها و قد ايه هي فهمتني و مش بتحكم عليا و مشاعري ناحيتها بتزيد اوي كل دقيقة
مدحت: ايه رايك في نانسي
انا: حلوه يا مدحت حلوه
مدحت: طبعا مش محتاج اقولك ان دا سر بينا و عايز تعرف اننا خلاص صحاب و كل حاجة بين سر و الي عايز اي حاجة في المتعة يقول للتاني و نساعد بعص تمام يا ابو نسب تمام
وصلت بيتنا و لقيت مدحت طالع معايا
انا: ايه يا مدحت هتطلع معايا ؟
مدحت : اه يا حسام ينفع اعدي و مسلمش علي حماتي دي وحشاني
انا فهمت انه طالع يفصي طاقته معاها فوق
انا: ثواني يا مدحت اقولها بس انت فاهم البيوت ليها حرمة
مدحت : دا انا زي ابنها حرمة ايه
انا: اديك قولت زي مش ابنها
قولت لامي و امي قالتلي اطلعوا
طلعنا و فتحت الباب و دخلنا
امي : اهلا يا مدحت بقي كدا متسالش عن حماتك الفترة دي كلها و ايه الغيبة دي و فين مني
مدحت: ما انتي عارفه يا حماتي انا مضغوط بين الشغل و العيال و مني الي تعبانة و دا كله صغط مش لاحق استحمي
امي: معلش يا حبيبي ما انت خلاص اتعودت دي ٤ مرة
مدحت : علي رايك يا حماتي
و قعدوا يتكلموا شوية و كنا قاعدين في الصالة ، انا قاعد مش سامح لمدحت انه يقرب منها و شايف مدحت مش علي بعضه بس قررت اني اخليه لان دا هيساعدني فدام
انا روحت و خبيت موبيلي انه يسجل صوت بس علشان اع ف الي بيحصل
انا: ثانية هدخل اعمل مكالمة عشر دقايق و اجي
و دخلت اوضتي و اديتهم ١٠ دقايق بالظبط و قمت خارج ، طبعا مكنوش قاعدين علي بعض و كانو باين انه حصل حاجة بس مش كاملة و اني كان باين ان عبيتها مفتوحة شوية عكس لما دخلت كانت مقفولة
مدحت: طيب يا حماتي هستاذن انا بقي علشان ارجع لمني ، حسام علي تليفونات بقي علشان الشغل
و سلمنا علي مدحت و عقبال ما رجعت الصالة لقيت امي قلعت العباية بتاعتها و كانت لابسه نفس لبس الصبح الي لا بيستر من اي حاجة و انا داخل عليها الصالة كانت واقفة قمت ضاربها علي طيزها جامد
طبعا هي خلاص اتعودت مبقتش تتكلم
روحت واخد التليفون الي مخبيه و دخلت اوضتي
يتبع…..
اسم الموضوع : حسام مدمن الجنس ـ حتى الجزء التاسع
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة