• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
509
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
الايام بتعدي وكل يوم فيه جديد في البيت أو الشغل أو المدراس والجامعات كل يوم ليه تفصيله يوم تعبان ويوم في قمة نشاطك يوم سعيد أو يوم حزين بس الاكيد أنه بيعدي بكل ظروفه


انا بسمه

عندي 16 سنه بدرس في الصف الثالث الاعدادي

المدارس الحكوميه ليها طباع مختلفه لا يعرفها أصحاب المدراس الخاصه اختلاف تام بينهم

احب المرح واكتشاف الاشياء الجديده التي تحس علي الاطلاع علي المستقبل

احب الموسيقي الهادئه


اصحي يا بسكوته يالا كل ده نوم

حاضر يا ماما قايمه اهوو


( ندي ) امي هي اكتر شخص قد وقع عيني عليه حنون فيها دائما الدفء والحنان والطيبه

قد ظهر عليها بعض الشيب فيها في 50 من عمرها

قد لا يظهر عليها ولكن لديها وجه جميل ودود


قمت من سريري دخلت الحمام وعملت فطار ليا ولخويا عمرو هو اكبر مني بيشتغل محامي في مكتب ليه سمعه كويسه في البلد .


صباح الخير يا قرده

صباح الورد عليك يا أحله اخ في الدنيا


يابت بطلي بكش بقا انتي هتفضلي لمضه لحد أمته


انا حرام عليك انت ديما ظلمني كده


طيب هتخرجي معايا انهارضه هروح السينما علشان اعوضك عن كلامي ده واهو بلمره تغيري اللي بتشوفهه في يومك البائس ده


بجد يا عمرو انا بحبك اوي

اديته بوسه علي خده الجميل وحضنته

اخويا عمرو ليه جسم كله عضل علشان بيروح يتمرن

في صالات الجيم

عينه زرقاء اللون شعر اصفر جسم مفرود حتي لاما كان في أيام دراسته ديما كان لبسه شيك وماشي مع الموضه .


ماما ... متنساش يا عمرو يا حبيبي تاخد اختك معاك المدرسه علشان هي اتأخرت انهارده


حاضر يا ماما .. يالا بينا يا بسمه قبل ما الطبور يبدأ


نزلت انا واخويا عمرو ركبنا الاتوبيس .


طريق اخويا هي نفس طريق المدرسه حتي شغله جنب مدرستي


الحياه صعبه في أيام التسعينيات

لا يوجد الكثير من وسأل الراحه التي توجد في عالمنا الحاضر ..

وصلت المدرسه ودخلت سلمت علي صحبتي عبير مخزن أسراري وحب عمري اللي مقدرش استغنه عنها ابدا


عبير .. اذيك يا روحي عامله ايه .

انا.. تمام يا قلبي وانتي عامله ايه .

عبير .. زي الفل علشان شوفتك .

انا .. مش باين يعني عليكي انك تمام . ومالك كده عرقانه انتي كنتي تجري ولا ايه .

عبير .. بكسوف . لا مكنتش بجري ولا حاجه بس بس

انا . بس اي ايه يا بت قولي مالك

عبير .. لا خلاص مافيش حاجه بعدين اقولك

انا . مالها دي

سلمت علي باقي اصحابي وقعدين نهزر ونضحك مع بعض زي كل يوم .

عبير . مش عارفه ليه يا بسمه حاسه بحرقان من تحت اوي

انا . تلاقيكي عايزه تخشي الحمام يا معفنه وبتكسلي

عبير . لا أبدا انا ديما بخش بانتظام

انا . امال مالك طيب . يالا بينا نروح الحمام

ختها ونزلت علي الحمام

عبير . حاسه بوجع اوي مش عارفه اعمل ايه

انا . اغسلي بميه سخنه لاما تروحي .

( يالهوي تلاقي الشخص اللي كان ورايا وشغال يحسس عليا من ورا عورني )

انا . يالا يابت عايزه اروح تلاقي اخويا مستني برا

( تلاقي الشخص اللي كان بيلعب فيا قاعد برا انا هروح معاها انا خايفه يلعب فيا تاني ومقدرش امسك نفسي تاني واعملها ع روحي )

عبير . بسكوته انا عايزه اقولك علي حاجه

انا .. قولي يا روحي

عبير . الصبح اول ما ركبت الاتوبيس وكان زحمه زي عوايده كان في واحد ورا مني كل شويه يمسك فيا



انا . اذاي بقا يمسك فيكي


عبير كان يمسك حتت حساسه بس بطريقه حلوه اوي خلت الوجع ده هو اللي يجيني


انا بصدمه . اذاي ياعبير تخلي حد يعمل معاكي كده ومتكلمتيش .


عبير .بصراحه انا كنت حاسه بإحساس حلو اوي ومقدرتش امنعه


اناسرحت شويه وافتكرت لاما حصل معايا نفس الموقف ومكنتش قادره اتكلم برضه معاه وكنت حاسه احساس حلو اوي


انا . اها طيب تعالي روحي معانا



خرجنا من المدرسه واخويا كان مستني


عمرو . اذيك يا عبير عامله اي.

عبير . تمام زي الفل وانت عامل اي وشغلك تمام

عمرو . اه الحمد**** تمام

يالا الاتوبيس وصل

ومع الحظ المره دي كان زحمه شويه

ركبنا احنا التلاته والأمور كانت ماشيه تمام واخويا قابل وحد صاحبه ووقعده يتكلمه في الشغل بتاعهم وانا وعبير بنحكي

ومره واحده عبير لمحت عبير تبتسم لشخص كده

بصيت ورايا لقيت شاب يعني ممكن يكون عنده 20 سنه شكله جميل وجسمه حلو ولبسه شيك

انا . اي بت مين ده الجو بتاعك ولا اي

عبير بكسوف . لا هو ده اللي كان ورايا الصبح اللي قولتلك عليه

انا . اها طيب هخلي اخويا يتخانق معاه

عبير .. لا لا اوعي سبيه انا مش عايزه مشاكل علشان خاطري

سبتها علي راحتها وقعدنا نرغي مع بعض واخويا مشغول مع صاحبه

ومره واحده كده ببص علي عبير لقيتها مش قادره توقف علي حيلها

انا . مالك يابت انتي تعبانه ولا ايه

عبير . لا أبدا مافيش حاجه

( ببص عليها كده ولقيت الشخص واقف وراها وحاطط أيده علي طيظها ويلعب فيها )

انا . بقولك اخويا لو لمح الشخص ده بيعمل معاكي كده هتحصل مشكله كبير .

عبير . لا متقلاقيش انا واخده بالي وبعدين هو مش معانا خالص . سبيه علشان خاطري

( انا في عقلي مش مصدقه كلامها وحاسه أنها مستمتعه ومش خايفه من المشاكل زي ما بتقول )


ومره واحده لقيتها بتترعش وركبها بضم علي بعض وزي ما يكون كانت في حلم وصحيت وبتبص حوليها وتعدل في هدومها

انا . مالك يا عبير متخضنيش عليكي بقا

عبير . خلاص يا حبيبتي انا ارتحت والوجع راح

انا . اذاي بقا

عبير . بعدين اقولك علشان وصلنا

انا . ماشي بس مش هسيبك غير لاما تقوليلي .

وصلنا ونزلنا احنا التلاته ورحت البيت انا واخويا وهي روحت بيتها

هو مش بعيد عن بيتنا اوي

اول ما وصلت دخلت اوضتي غيرت هدومي وخرجت حضرت اكل وكلت انا واخويا وماما وقعدين نرغي

والباب بيفتح وكان بابا

محمود ابويا عنده 55 سنه بيشتغل في مصلحه حكوميه

زيه زي اي موطن بيعافر علشان يصرف علي أسرته

قمت خته بلحضن وبوسته من خدوده

ماما . اي يبت انتي هتاخدي الراجل مني ولا ايه

انا . هو انا اقدر يا قمري انتي وانا اروح في جمالك فين بس

ماما .. اهو هو ده اللي بناخده منك يابكاشه

ضحكنا كلنا وخلصنا اكل ودخلت اوضتي قعدت علي السرير وبفتكر اللي حصل في الباص مع عبير

واذاي كانت هايجه اوي هو وحاطط أيده علي طيظها وحسيت اني انا مكانها وأيدي راحت علي كسي وبفرك فيه

وغمضت عيني وقلعت الاندر واول مره احس الاحساس ده احساس النشوه وحاسه اني خلاص هعملها ع نفسي


وفجأه الباب بيفتح واخويا بيدخل

شديت الحاف عليا

عمرو اخويا بيدخل رجل بتقدم ورجل تأخر

والصدمه ماليه وشه

عمرو . انا كنت داخل اقولك اني حجزة تزكرتين لفلم ( بخيت وعديله ) اللي بتحبيه الساعه 7 بليل


( انا كنت عرقانه ومش مركزه من الصدمه اللي انا فيها وخايفه اوي يمد أيده عليا .)


رديت عليه قولتله ماشي وبص عليا من تحت لفوق اللي هو يعني انتي لسه طلعتي من البيضه علشان تعملي الحاجات دي

وسأبني وخرج


خرج اخويا وانا متاكده اني خلاص كل حاجه ادمرت واخويا هيقول لماما وبابا واختي الكبيره وجوزها ممكن يعرف


سمعت اخويا بيحكي مع ماما والباب فتح وقفل واخويا خرج


قعت ابكي في اوضتي ومش عارفه أخرج من بره اوضتي

وحاسه اني ماما هتدخل عليا في اي لحظه


باب اوضتي بيفتح وماما بتدخل عليا وبشوفني وانا ببكي


بتقرب عليا وانا خلاص قلبي هيوقع في رجليا


ماما .. ( والخضه علي وشها ) مالك يا بسمه يا حببتي وشك مخطوف كده


انا .. ( وحسيت اني عمرو محكاش لماما حاجه ) تعبانه شويه يا ماما


ماما بتقرب عليا وخايفه اوي تشد الحاف من عليا وتشوفني وانا عريانه ملط .

واذاي اخويا شافني كده


ماما . اي ياحبيبتي اللي تاعبك .

انا .. عندي صداع هيموتني


ماما . طب استني اجبلك برشامه تخليكي تخفي


خرجت ماما وانا قمت بسرعه شديت العبايه ولبستها بسرعه

ودخلت تاني عليا


ماما دخلت ادتني الحبايه وشويه ميه وختها وشربت وراها مايه وقالتي نامي شويه وخرجت


هي خرجت من هنا وكاني روحي رجعتلي وحمدت **** انها جات علي اد كده


وفعلا جسمي كان سايب ورحت في النوم مصحيتش غير علي يد ماما وهي بتصحيني وبتقولي


ماما .. اي ياحبيبتي خفيتي شويه


انا . اه يا ماما الحمد**** تسلميلي يا ست الكل


ماما .. طب قومي يالا خدي دش ميه علشان اخوكي قالي انكم رايحين السينما


انا . حاضر يا ماما انا قايمه اهو


خرجت ماما وانا روحت خت دش ميه ساقعه يفوقني

ورحت علي دولابي لقيت جيبه وبلوزه حلوين وعملت مكياج خفيف وحلو وخرجت روحت الصاله كانت ماما قاعده بتحكي مع جراتنا في أمور البلد والشغل وقلت الحاجه

اذيك يا ام ادم


ام ادم . اي يابت يا بسمه الحلاوه دي انتي كل يوم كده بتحلوي عن اليوم اللي قبله

انا بكسوف . انتي بس علشان عيونك حلوه شايفه الناس كلها حلوه

ام ادم وماما ضحكه عليا علشان باين عليا اني مكسوفه من كلامها ( بس انا شغال دماغي اذاي هخرج مع اخويا بعد ما شافني عريانه بدري وكنت كمان بلعب في نفسي )

ماما . ادخلي قولي لاخوكي انك جاهزه

انا . حاضر يا ماما

روحت علي اوضة اخويا وانا مش عارفه اقول اي ولا اعمل اي واذاي هبص في وشه تاني بعد اللي حصل


خبطت علي الباب وقال ادخل


انا . انا جاهزه يا عمرو يالا بينا وعيني في الأرض ومش قادره حتي اتكلم كويس

قرب عليا عمرو ورفع وشي وقالي


عمرو . ارفعي وشك انا مش عايزك تخافي أو تتكسفي مني انا اخويا وامرك يهمني .

انا بس اتصدمت من الموقف زيك كده ومكنتش متخيل انك ممكن تعملي الحاجات دي انتي لسه صغيره

وكان ممكن ماما أو بابا يشوفك وسعتها مش هيعملوكي.المعامله دي



انا والدموع خلاص وهتنزل من عيني


انا اسفه يا عمرو مش هعمل كده تاني


عمرو اوعي تبكي يا بسكوته حرام القمر ده يبكي ويبوظ المكياج الجميل ده انا مش زعلان منك بس مش عايزك تعملي الحاجات دي تاني علشان ممكن تضرك أو تتعودي عليها


انا .. حاضر مش هتتكرر تاني


خرجنا ورحونا السينما وجبلنا فيشار وكان حاجز في كرسين هادين

قعدنا نضحك علي عادل الامام ويسرا

وكان يوم جميل اوي وروحنا البيت


وقلعت هدومي وقعدت علي السرير وافتكرت البوس والاحضان اللي كانت في الفلم وسرحت غصب عني وحطيت ايدي علي كسي .

وفجاء الباب بيفتح ....


الجزء الثاني


لكل منا قوة داخل جسده لا يعرفها غيره

ويستطيع بكل سلاسه الاحساس بها

ولكن يا صديقي قوه الشهوة تستطيع التغلب عليك بكل اريحيه .

وعدة نفسي أن لأن افعل ما فعلته والتحكم في شهوتي لأن ما حدث كان قد يدمر مستقبلي وشكلي إمام اخي وباقي أفراد العائله لو كان تحدث اخي وقال لهم ما حدث .

وها أن أكرر نفس الخطأ وأقوم بنفس الفعله مره آخره ..


بعد ما روحت من السينما وإحساس الشهوه اللي جالي بعد البوس والاحضان لعادل الامام ويسره كنت حاسه نفسي هايجه اوي وعايزه افرك في كسي

قلعت هدومي ونمت علي السرير وكنت متخيله عادل الامام وهو بيبوسني من شفايفي وينزل علي رقبتي ويلعب في صدري .

وفجاه الباب بيفتح وانا كنت في عالم تاني ومش واخده بالي من معايا في الأوضه .

احساسي بيكبر وبتخيل عادل الامام وهو بيقلعني هدومي كلها وبينزل علي كسي يلحسه ويلحس طيظي ويدخل صابعه فيها وأيدي هتقطع كسي من كتر ما بفرك فيه وطبعا لأن أن لسه متعلمتش اذاي أشيل شعر كسي فكان فيه شويه مش كتير بس طبعا حسيت بوجع فخطرت في بالي وقولت اجيب شويه زيت واحاول ادخل صابعي .

فتحت عيني لقيت اخويا واقف جنبي وبيبص علي كسي وانا بفرك فيه ويده علي زبه بيلعب فيه من فوق الهدوم .

انا من الصدمه غمضت عيني تاني وأيدي علي كسي مش عارفه اعمل ايه وخايفه اوي وفي نفس الوقت مثاره اوي وحسيت جسمي كله بيتشنج من المتعه احساس غريب بين الخوف والمتعه .

فركت فيه واحساسي بيعله وجسمي بيتشنج ومره واحده لقيت نفسي بنزل من كسي مش عارفه ايه هو بس احساس كان حلو اوي اوي بفتح عيني بشويش لقيت اخويا بيتشنج اوي ومره واحده خرج بسرعه وجسمه بيطوح يمين وشمال زي اللي شارب وسكي .

واول ما خرج قمت بسرعه ببص علي كسي لقيت نفسي غرقت السرير حطيت ايدي علي كسي وخت شويه من عليه وشميته لقيت ريحته نفاثه . اي ده هو اي اللي حصل . قمت من سرير لبست بسرعه ودخلت الحمام خت حمام ومسحت نفسي كويس ولقيت الريحه اختفت .

بس انا كنت متاكده اني شميت الريحه دي قبل كده يا تره فين ؟

روحت في النوم وصحيت الصبح علي ايد ماما بتصحيني


ماما . قومي يا بسكوته كل ده نوم .

انا . صباح الورد علي أحله ماما في الدنيا

ماما. لا يا شيخه كلي بعقلي حلوه .

انا. اي بس يا قلبي

ماما . كل ده نوم .

انا . ليه الساعه كام

ماما . الساعه 10 ياختي

انا . اي ده بجد اذاي

ماما .. شكلك سهرتي تفكير في الفيلم امبارح

انا . اها شكلي كده

ماما .. طيب قومي يالا وضبي معايا الشقه علشان مكركبه اوي .

انا . حاضر يا ماما هقوم اهو


طبعا قعدت أنضف مع ماما في الشقه واروق عليها

طول النهار

واخويا داخل طالع يبص عليا

ودخل اوضته وبعدين مطلعش تاني لحد ما جات الساعه 4


ماما . بسمه روحي صحي اخوكي علشان يروح يجيب اختك علشان تتعشاا معانا بدل ما هي قاعده وحدها هي وبنتها .


هي قالت كده وانا الرجفه مسكت فيا وحسيت نفسي خايفه يكلمني في اللي حصل امبارح.


انا .. حاضر يا ماما .


دخلت علي اخويا لقيته نايم بلبكسر وزبه واقف اوي وناقص يخرج منه .

انا اتكسفت اوي .


انا .. عمرو

انا .. قوم يا عمرو علشان تجيب نسمه تتعشا معانا



فتح عينه وشافني وشد الحاف عليه .


عمرو . روحي طيب انتي وانا قايم اهو .


مشيت وانا روحت اوضتي وسرحت في زبه

وحطيت ايدي علي كسي ولسه هلعب فيه ندهت ماما


ماما .. بسمه صحيتي اخوكي


انا .. اه يا ماما ورايح اهوو


قعدت علي السرير بفكر هو انا اذاي فكرت في اخويا التفكير ده

اذاي ... لمت نفسي اوي علي اللي حصل ده وقولت مستحيل اعمل كده تاني ..

وهو اي اللي نزل مني امبارح وكان ريحته كده .


جات اختي نسمه وقعدنا واتعشينا كلنا سوا وقعت العب مع شريف ابنها عسوله اوي عنده 5 سنين

وعلشان مافيش غيره هو الدلوعه بقا لسه مخلفوش تاني مع الرغم أنهم كشفه عند اكتر من دكتور .

وكان رد معظمهم أن مافيش اعطال وانه وقف عادي بتحصل كتير لمعظم الناس

نسمه لسه صغيره عندها 28 سنه وجوزها يوسف عنده 30 سنه بيشتغل بره في دول الخليج وحالته المديه كويسه .


خلص اليوم وكان جميل طبعا


تاني يوم الصبح صحيت علي صوت ماما وقمت دخلت الحمام وخرجت لقيت اخويا في وشي دخل الحمام وفطرنا وقعدنا نهزر وانا مرضتش اشغل دماغي بلي حصل علشان ميحسش بحاجه .



نزلنا وقبلنا مريم صحبتي

سلمت عليها وبوسنا بعض


انا .. اذيك يا ميرو وحشتيني


مريم.. وانتي كمان

عمرو . اذيك يا مريم عامله ايه

مريم .. الحمد**** انتي عامل اي

عمرو .. زي الفل تمام


وصل الاتوبيس وركبنا كلنا

ومريم بتبص يمين وشمال ومش عارفه هي بتدور علي ايه

وافتكرت الشاب اللي جيه وقعد وراها وابتسمت كده وقولت في بالي عندها حق بصراحه تستناه احساس المداعبه كان حلو اوي مع نفسي امال لو حصل مع شخص تاني وكان حلو وشيك كمان هيحصل اي

وصلنا المدرسه واخويا راح علي شغله

عمرو . بقولك اي انا انهارده هتأخر في الشغل ابقي روحي انتي ومريم وخلو بالكم من بعض انتو كبار مش صغيرين

انت ومريم . حاضر متقلقش علينا .

وخت مريم وطلعنا علي الحمام .


مريم .. اي يابنتي مالك

انا .. عيزاكي بعيد عن الشله دلوقتي حالا.

مريم .. طيب

روحنا الحمام لقيناه كام بنت من صحباتنا سلمنا وقعدنا نرغي شويه لحد ما طلعه


مريم .. اي بقا مالك

انا .. اي حكايه بقا الشاب اللي كان وراكي في الاتوبيس ده وكان بيعمل اي


مريم .. بخجل ده ده

انا .. قولي يا مريم انتي هختبي عليا

مريم .. ده واحد ساكن في العماره اللي قصادنا

انا .. وماله بقا بيكي وكان بيعمل معاكي اي ها

مريم .. يعني انتي مش عارفه .

انا ..عارفه ايه انطقي يالا قبل ما الطبور ما يبدأ

مريم .. اولا انا معرفش اسمه بس اللي اعرفه انه شخص طيب

انا .. واي عرفك أنه طيب. وهو في طيب يلعبلك في طيظك وتسبيه

مريم ... ما انتي لو جربتي هتعزريني ..

انا .. اممممم

طب اقولك في ماده بيضه بتطلع من قدام لو حطيتي ايدك عليه

مريم. اه يا بنتي ده اسمه اللبن .هو ده اللي بيخلي الست تحبل وتجيب عيال

انا .. اها. طيب لو خرج من البنت

مريم . لبن برضه بس في اختلاف في تكوينه

انا .. يعني مافيش ضرر منه

مريم .. لا مافيش . بتسالي ليه

. هي بتبصلي كده من تحت لتحت خلاتني اتوترت

انا بتوتر .اصل نزلت مني معرفش ليه

مريم .. احا اذاي اكيد في حاجه حصلت ولازم اعرفها ومتحوريش ولا تكدبي علشان مش هسيبك



( مريم مع رغم أني وهي قد بعض في السن بس كان في اختلاف كبير بينا . في الجسم والخبره في الحاجات دي لأن قلبها جيبها تعمل حاجه واللي عرفته بعدين اني هي عملت قبل كده وانا مكنتش اعرف .)

انا . اصل انا نزلت اللبن ده وانا نايمه

مريم .. اوف ليه كنتي بتحلمي بايه

انا. معرفش بس كأنه حد قدامي وبيلعبلي فيه .

مريم .. اوف ها كملي

هي بتكلمي وحطيت أيدها علي كسها وبتفرك فيه زي ما انا عملت علي سريري امبارح

انا. بس معملتش حاجه دخلت استحميت

مريم . بقولك ايه انا ماليش نفس اصلا احضر انهارده .

انا. .وانا كمان حاسه نفسي تعبانه وعايزه اروح بس اعمل لازم نحضر هنروح فين لو روحت ماما هتعملي حوار

مريم . طيب ما تيجي نروح شقتكم التانيه . نقعد هناك مع نفسنا شويه وهنعدي علي بيتنا هجبلك حاجه تخليكي تنزلي تاني بس وانتي وصاحيه .

انا . بجد يا مريم .

مريم.. اه بجد وهبسطك كمان يالا بينا

انا . بس انا خايفه حد يشوفنا واحنا خارجين وتحصل مشكله

مريم . جمدي قلبك بقا متخافيش انا معاكي اهو . انا و**** هدلعك خالص .

انا . قعدت اقلبها في دماغي وخايفه

مريم .يالا زمان ماما واخواتي خرجه من البيت علشان اجيب الحاجه ونروح شقتكم الفاضيه

انا .. بعد تفكير . يالا بينا

روحت انا ومريم نحيت الباب التاني وقولنا للمس هنجيب حاجه من بره وهنيجي . وخرجتنا

وانا ومريم مشينا . راحت جابت الحاجه وانا كنت مستنيه في اول الشارع وخدتها وطلعنا علي شقتنا التانيه القديمه

وعلي طول راحت شغلت TV وطلعت شريط فيديو من الشنطه بتعتها ودخلته في DVD

انا . انتي هتعملي اي

مريم مش عايزه تتمتعي . يبقه تسبيلي نفس خاالص


الصوره اشتغلت علي بنتين قاعدين في بيت شكله جميل

وفجاه كده بيبوسه بعض من الشفايف زي العشاق اللي محرومين .


انا بصيت علي مريم بقولها اي ده .

ـ ده فلم سكس اخويا جايبه وشوفت منه كذا لقطه


ـ يعني هيعمله اي بعد كده


ـ هيلعبه لبعض علشان يريحه نفسهم


ـ يالهوي بجد


الفيلم اشتغل علي بنتين صغيرين يطلع عمرهم 25 سنه قعده بيبوسه بعض في الشفايف مص شفايف باين اوي عليهم الشهوه وخداهم ومش حاسين بيعمله اي. حطين أيديهم علي بزاز بعض واحده منهم بتقلع في التانيه فستانها ومش لابسه تحته غير اندر وبرا .

قلعتها البرا وخرجت بزتها بصراحه كانت جميله اوي وبيضه اوي وحلمت بزها ورديه وهجمت عليهم مص جامد اوي كانت ناقصه تبلعها والتانيه عينها بتروح وتيجي وباين عليها مش قادره راحت حطت أيدها علي كسها اتنفضت زي اللي مسكتها كهرباء وقالت ااااااه طويله نزلت الاندر وبأن كسها نضيف اوي وابيض خالص . نيمتها علي الارض وفتحت رجليها وبتبوس فيه .

انا بقا قاعده بتفرج وفاتحه بقي مش مصدقه اللي بيحصل شكلهم هيجني اوي وحطيت ايدي علي كسي وببص علي مريم اللي لقتها قلعت الجيبه والبلوزه والقميص كمان قعدت بلبرا والاندر وخرجت بزها بره

انا بقلها بتعملي اي انتي كمان

ـقالتي مش قادره انا عايزه انزل واتمتع ومتعي نفسك انتي كمان

ـ اذاي انا معرفش

جات نحيتي وقالتلي طيب سبيلي نفسك خالص وانا همتعك

ـ البس بتاعنا شبه بعض طبعا

قلعتني الجيبه والبلوزه ومسكت البرا وخرجت بزي بره .
( انا اختلاف عنها في الجسم بزازي وسط بيضه وحلمه وردي . مليش بطن كسي وردي بس كله شعر أو بمعنا لسه متعلمتش اشيله . طيظ وسط ) هي جسمها ( بزازها اكبر من الوسط بس حلوه مش مترهله وماسكه نفسها وطيظها كبير ووسطها صغير . عود ميلف حلو بصراحه ) .

حطت أيدها علي بزتي الشمال وعينها في عيني . ودخلت حلمت بزتي في بؤها وإبتدة ترضع بطريقه لبوه اوي تخرجها من بؤها وتمشي بلسانها علي الحلمه هيجتني قبل ما نعمل حاجه . وحطتها تاني في بؤها وإبتدت ترضع اوي وتمص فيهم وتشفطهم اووي .
انا خرجت مني اااااااه طويله اوووي من المتعه وحاسه نفسي مش معاها خالص . مسكت ايدي وحطتها علي بزتها وقالتلي بصوت واطي
ـ فعصي فيه اوي .
انا حطيت ايدي وكنت مكسوفه شويه علشان اول مره امسك صدر غير صدري .اول ما مسكتهم حسيت بطروتهم وكأنت طريه اوي وحلمتها واقفه اوووي .

قالتلي نامي علي ضهرك . وانا مش عارفه اعرضها أو اقولها لا والاحساس ده كله عندي وانا لسه بفكر لقيتها بتنومني علي ضهري وحطت ايديها علي حز الاندر رحت ماسكه فيه بقولها بصوت شبه طالع مني .
ـ انتي بتعملي ايه
ـ انهارده لازم ادوق طعم كسك يا بسمه انا من فتره بهيج عليكي اوي من اول ما شوفت كسك وانتي قاعده قدامي في البيت وبنطلونك كان مقطوع شكله عجبني اوي


ـ قلعتني الاندر وعينها في عيني
ونزلت عليه حطت وشها عليه وابتدة تشم فيه وقالتلي اوووف ريحته تجنن
وخرجت لسانها وابتدة تلحس فيه وحولين داير وفتحت الشفتين بتبوس فيهم وتخرج لسانها وتدخله جوه وتخرجه وشفط اوووي .
ـ انا فتحت عيني وبقي اوي مش مصدقه اللي بيحصل .
حاسه كسي بيدوب في بوقها .
تتف عليه وتشفط فيه .
وصابعها علي فتحت طيظي بتلعب فيها براحه اوي .

ـ كسك كله شعر ليه يا شرموطه .

قالتها وهي حاطه منخيرها علي كسي وبتشم اووي

ـ انا لازم أنضف كسك يا متناكه من الشعر ده

ـ اعملي اللي عايزه فيها انا هسبلك نفسي خالص

ـ مش بمزاجك انتي انهارده هتبقي مراتي واهعمل فيكي اللي عايزاه .

ـ حاسه بتقل لسان وعيني بتروح مني وحاسه اني عايزه اشخ عليها
ـ ببعد وشها من علي كسي وبقولها كفايه انا هعمل حمام عليكي

ـ هي سمعت كده وذودت في اللحس وقالت انا عايزه كده .
عايزه ادوق طعم كسك .
ولسه بتحكي وحسيت الدنيا بتضلم ومش حاسه غير بكسي بس وباقي جسمي مش حاسه بيه وإحساس الميه اللي خارج مني مش قادره امنعه .
ومره واحده انفجر كسي في وشها ميه تقيله نازله من كسي.
بطريقه غبيه وهي حاطه بوقها عليه وتشرب وتشفط اي حاجه خارجه منه .
وغرقتها خالص .
وانا مش قادره اخد نفسي وجسمي كله بيتشنج وحاسه اني كسي حرقني اوي

ـ مالك يا بسكوته
ـ حاسه اني في دنيا تانيه . احساس حلو اوي وانا بنزل
ـ انتي لسه شوفتي حاجه انا هدلعك. خالص بس لاما تريحيني انا الاول
ـ وانا هريحك اذاي بقا
ـ ذي ما عملت معاكي اعملي معايا
ـ حاضر يا قلبي

وقفت مريم وقالتلي لو انتي ولد يا بسكوته وقدامك واحده هايجه هتعملي ايه
ـ هفشخها
ـ يالا يا روحي افشخيني

هجمت علي بزازها قلعت البرا وحطيت حلمتها في بقي أرضع فيهم وأيدي تحت علي كسها بلعب فيه واسيب الحلمه دي واروح لتانيه احطها في بقي واشفطها جامد
ـ ايوه يا دكري اشفطهم اوي
ـ مكنتش اعرف انك متناكه اوي وكده
ـ انا كل يوم بنيك نفسي بخياره
ـ واي كمان يا متناكه
ـ نفسي اتناك من اخوكي عمرو .ابقه خدمتك لو خلتيه ينكني
( انا سخت اوي لاما لقتها جابت سيرة اخويا عمرو وافتكرت اللي حصل لاما جيه اوضتي )
ـ وحياتك عندي لاخليه يفشخك
نزلت علي الاندر بقلعهولها لقيت كسها نضيف اوي مافهوش ولا شعرايه وشكله حلو اوي يفتح النفس ومبطرخ كده ووردي نييييك
ـ اي ده يا متناكه كسك جامد اوي ونضيف
ـ انتي كسك أحله بس من غير شعر هظبهولك دلوقتي
يالا بقا الحسي
ـانا مجربتش قبل كده بس حاسه نفسي مثاره حطيت لساني عليه لحسه زي الايس كريم ومريم بتتفرج عليه وبتقولي طعمه اي
ـ طعمه حلو اوي وفي ريحه شداني ومودياني في طريق ميعرفش حد يطلع منها إلا إللي معندهوش مشاعر
حطت أيدها علي كسها وقالتلي الحسي زنبوري يابت ده
ـ بصيت علي زنبورها لقيت قد عقلت صايع وليه راس زي راس الزب
ـ يخرب بيتك كل ده زنبور يا هايجه
ـ اسكتي انا بسببه كل يوم بغير الاندر علشان كل يوم بنزل علي نفسي من كتر الحك
ـ حطيته فــي بقي وقعدت أمص فيه وانزل تحت احط لساني علي فتحت كسها واروح علي زبنورها وارضع فيه واشفط وأبلغ كان طعمه حلو اوي
وهي نايمه وايدها علي بزازها وبتقولي دخلي صباعك في طيظي بسرعه يابت
ـ انا بليت صباعي من الميه اللي نازله من كسها وحطيت طرف صباعي وادخل شويه شويه لقيت صباعي بيروح مع نفسه وطيظها بتوسع وسخنه اوي قالتلي حطي التاني بسرعه انا استغربت منها اذاي مش بتتوجع .
حطيت صباعين في طيظها ولسه طيظها تقبل تاني قعدت ادخل وأخرج روحت هجمت علي كسها وقعدت الحس في جامد لحد ما لقيت طيظها بتفتح وتضم لوحدها وومسكتني من راسي وبتزوقني علي كسها الحس اوي .
ومره واحده بتزعق وبتقول هجيب وانا مش عارفه أشيل وشي من كتر ما هي دايسه عليه
وخرج اللبن بتاعها بطريقه غبيه اوي غرقني وطالع زي النافوره مغرق وشي فتحت بقي وافضلت اشفط لحد ما خرج منها اللبن التقيل قعدت اشفط فيه وكان طعمه حلو اوي ومحستش نفسي اني قرفانه بالعكس أنا قعدت اشفط فيه علشان ابلع اي حاجه قاعده جوه .

مريم نامت علي الارض وانا وقفت ابص علي اللي حصل وببص لقيت ال TV شغال علي السكس والفعص والنيك شغال والبنات مقطعه بعض ولقيت راجل اسود دخل عليهم وماسك زبه
انا استغربت ااوي من زبه كان طويل اوي وتخين . روحت شايله فيشة الكهرباء بسرعه من الخضه

وبصص علي مريم لقيتها بتتضحك وبتقول وحيات امك يا بسمه مايدخل فيكي لايشقك نصين

قعدنا نضحك احنا الاتنين ومش مصدقين اللي حصل
عينها جات علي كسي
وانا اتكسفت منها لان كسها نضيف عن بتاعي

ـ متتكسفيش يا قلبي بكره هجيب كريم إزالة الشعر وهخليكي انعم مني
والفيلم ده انا هاخده وابقى اجيبه تاني علشان اخويا برب يدور عليه

لبسنا هدومنا علشان معاد خروجنا من المدرسه قرب ومش عايزه حد يحس اني انهارده مروحتش المدرسه
قعدنا نتمشه انا ومريم لحد ما وصلنا عند بيتها وانا كملت علي بيتنا خطبت وفتحتلي ماما

ـ اي يا بسمه فين اخوكي
ـ قالي أنه معاه شغل كتير انهارده وجيت انا ومريم
ـ طيب يا حبيبتي خشي انتي غيري هدومك واتغدي الاكل جوه في التلاجه .

دخلت اوضتي بقلع في هدومي لقيت ريحت اللبن فيا والاندر مبقع بقع بيضه .
فتحت الدولاب طلعت طقم تاني وبنطلون وتيشيرت ودخلت علي الحمام بسرعه د
خلت تحت الدش والمياه نازله عليه وبفكر في اللي حصل وقولت في بالي انا لازم اخلي عمرو ينيك مريم وينكني ..
يتبع

الجزء الثالث..


مع العلم دي اول قصه ليا اكتبها علي الموقع

طبعا لازم يكون فيها أخطاء كتير

هحاول علي قد ما اقدر اخد بالي من الأخطا دي


ارجو منكم تعليق صغير يشجعني علي اكمال القصه




قعدت علي السرير بفكر في اللي حصل انهارده.


اذاي انا عملت كل ده انا ومريم . واذاي حسيت بلمتعه دي كلها .. هو في احساس حلو بطريقه دي


حطيت دماغي علي المخده وقولت انام شويه بقا انا طول النهار بفكر في لسان مريم اللي دوخ كسي وخلاني في احساس تاني .


( انا لازم اجرب مره واثنين وثلاثه) .


روحت في النوم وانا بفكر في احساس الشهوه


وانا نايمه حلمت أن عمرو اخويا دخل عليا الأوضه بيصحيني ويقولي جعان عايز اتغده . قمت وانا لابسه برا واندر وبزازي هتخرج من البرا وحلمت بزازي واقفه والاتدر فتله داخل في طيظي للآخر ومن قدام شعر كسي خارج بره من الاندر .


دخلت المطبخ بجهز في الاكل واخويا واقف ورايا بيتفرج عليا وانا كنت هايجه اوي بسبب مريم ومن غير مقدمات اخويا حضني من را وبيبوس رقبتي وحط ايدي علي بزازي مسكهم وقعد يفعص اوي فيهم .

لف جسمي وخرج بزازي بره البرا وانا واقفه فاتحه بوقي من الشهوه . قعد يلحس في حلمتي ويرضع فيهم اوي ويعض فيهم وانا بقوله ايوه يا عمرو أرضع اوي قطعهم

فضل يرضع فيهم اوي ويحط أيده علي كسي من فوق الاندر وفضل يمشي أيده رايح جاي ومسك خيط الاندر وقلعهوني ونيمني علي الارض وفشخ رجلي ونايم ببقه علي كسي وفضل يلحس فيه اوي اوي وانا حطيت ايدي علي دماغه قعدت العب في شعره .

ـ عاجبك اللحس يا شرموطه

ـ اوي اوي لسانك حلو اوي علي كسي

ـ انا هفشخك يا متناكه الوقتي

ـ افشخني قطعني موتني انا خدمتك يا قلبي


قعد يزود في اللحس وياخد عسل من كسي ويروح علي فتحت طيظي ويلعب فيه ويدخل عقله ويخرجها ويدخل صباعه للآخر ويخرجه ويدخل اتنين ويخرجهم ولسانه علي كسي بيلحس ويشفط انا حطيت ايدي علي دماغه وقولته اوي اوي اوي وجسمي اتشنج وبقيت بنزل عسل بكميه غريبه من كسي وفي نفس اللحظه بفتح عيني من النوم لقيت نفسي غرقت السرير وعرقانه وبنهت زي اللي كنت بجري وكسي حرقني اوي .


قمت من علي السرير خت غيار داخلي وقميص بيتي ودخلت الحمام خت شاور ودخلت اوضتي غيرت الملايه وخت التانيه شطفتها ونشرتها علشان ماما لو شمتها هتلاقي فيها ريحه شديده وهتعرفها

ونمت تاني صحتني ماما ومكنتش قادره اقوم من الكسل .

قومت دخلت الحمام وغيرت هدومي كان عمرو بيفطر قعدت جنبه ومع الرغم أننا ديما هزار مع بعض وديما بابوسه في خده بس المره دي معرفتش

حتي هو لاحظ ده

وقعدنا نرغي في أي حاجه وقالي يالا بينا علشان متتاخريش نزلنا تحت وكانت مريم مستنيه الباص


ـ صباح الخير يا مريومه

ـ صباح الورد عليكي يا أحله بسكوته ( طبعا لازم بوس واحضان بينا )

ـ صباح الخير يامريم

ـ صباح الفل يا عمرو


بصيت مريم لعمرو تحس اني هي عايزه تأكله بعينها

حتي عمرو لاحظ كده وبصلي


ـ يالا بينا يا بنات الباص وصل


ركبنا الباص ومريم زي عويدها بتبص يمين وشمال مستنيه الواد اللي بيجي يبعبصها


ـ اي يابت انتي مشبعتيش امبارح

ـ انا ولعت اكتر من طعم كسك يا متناكه

ـ يخرب بيتك اسكتي لاعمرو اخويا يسمعك وتبقه فضيحه

ـ ياريت بس يسمع ويعرف اني عايزه اتناك واتفشخ منه

ـ يخرب عقلك انتي بجد عايزه عمرو ينام معاكي

ـ وفيها اي يعني لو استمتعنا مع بعض شويه

ـ طب اسكتي اسكتي لا يسمعنا هنتكلم اول ما نوصل


قعدنا نرغي في أي حاجه لحد ما وصلنا وسلمنا علي عمرو ومشيي علي شغله

كان لسه فاضل يجي ربع ساعه علي الطبور المدرسي

قعدنا انا ومريم علي النجيله مستنين بقا


ـ تصدقي يا بت يا بسكوته انا من امبارح وانا هايجه عليكي


ـ هههههه انتي هايجه عليا ولا هايجه علي عمرو يا لبوه

ـ انا هايجه عليكم انتو الاتنين

ـ ما انتي امبارح كنتي هتغتصبيني

ـ اعملك اي انتي جسمك ملبن ويتاكل اكل بس مش عجبني الشعر اللي فيه ده انا لازم اشيلهولك

ـ اعملي فيا اللي عايزاه يا روحي انتي

ـ ما تيجي انهارده

ـ طيب بس اسكتي هو كل يوم ولا ايه

ـ هو في حد يشبع من الحاجات دي يابت طب بزمتك انتي مش نفسك

ـ بصراحه نفسي بس مش كل يوم علشان محدش يمسكنا وتبقه فضيحه

ـ طب خلاص في الاستراحه ندخل الحمام سوا ادوق كسك علشان وحشني اوي اوي

ـ يخرب عقلك اذاي نعمل الحاجات دي هنا

ـ مليش دعوه

ـ اهو الجرس ضرب

اتعمل الطبور المدرسي ودخلنا الفصل وكانت أول حصتين عربي وقعد المستر يشرح وانا ومريم جنب بعض واايدنا علي فخاد بعض

والاحساس وخدني وبحس كسي هينفجر من الهيجان


فوقت في اللحظه الاخيره


ـ شيلي ايدك يا متناكه انا قربت اجيب وهنتفضح هنا

ـ بصراحه يابت انا هايجه اوي برضه ما تيجي ندخل الحمام

ـ حتي انا تعبانه يالا بينا أنا هستأذن وهخرج وتعالي ورايا

ـ ماشي روحي


استأذنت من المستر وخرجت ع الحمام وقفت دقيقه وجات مريم وريا علطول وروحنا علي الحمام


ودخلنا ملقاناش حد هناك ودخلنا حمام واحد

مسكتني زنقتني في الحيطه تمص في شفايفي وتشفط وتبلع فيهم اوي وايدها علي بزازي تفعص فيهم وعلطول فكت زراير البلوزه والقميص وخرجت بزازي بره وحطت شفايفها علي حلمتي وقعدت ترضع فيهم اوووي وتشفط فيهم وايدها علي كسي تفرك فيه وتمسك بزازي التانيه تفعص فيهم اوي وتخرجها وتقعد ترضع فيهم اووي ونزلت قلعتني الجيبه والاندر وبصت علي كسي لقته غرقان اوي والشعر مبلول وكان منظره مغري اووي


ـ بقولك اي بعد الحصه دي انا وانتي هنمشي هنروح علي شقتك اشيلك الشعر ده علشان مزولني

ـ حاضر يا قلبي بس مش هنتأخر



حطت وشها عليه وفضلت تشم فيه شويه وكان عجبها اوي وقعدت تاكل فيه بطريقه سكسيه خالص

تفتح فيه بايدها وتمشي لسانها علي فتحته وتروح علي زنبوري وتشفط فيه شويه

وتروح علي شفايفه وتشفط فيها



وانا خلاص مش قادره استحمل اكتر من كده

ـ امممم خلاص مش قادره هجيب

ـ هتيهم يا متناكه وحشني طعمهم

ـ ااااااه


نزلتهم علي لسانها ووشها وهي تشفط فيهم وتبلع وتنضف في كسي


مسكتني من شعري ونزلتني علي الارض قدام كسها ونزلت هدومها وحطت وشي علي كسها


ـ الحسي بسرعه انا مش قادره

مسكت كسها بايدي بفتحه لقيته غرقان خالص

حطيت لساني عليه الحسه واشفط فيه

اقل من دقيقه ولقيت مريم بتزق وشي اوي علي كسها وتدوس

انا عرفت انها هتنزل زوت اللحس شويه

وخرج لبانها علي بوقي علي طول قعدت الحس فيه واشفط فيه لحد ما نزلتهم كلهم في بوقي ووقفتني وفضلت تبوس فيا وتبلع اللبن من علي وشي


لحد ما فوقنا وغسلنا نفسنا وخرجنا علي الحصه كملناها وخرجنا عادي من المدرسه


في الطريق احنا ورايحين علي الشقه بتاعت اخويا عدينا علي الصيدليه وجبنا كريم إزالة الشعر

وصممت تجيب خيار معاها شويه كبير وشويه صغير وشويه وسط وكده يعني وخدناهم وروحنا بيهم علي الشقه


خدنا بعض بوس واحضان ومص شفايف تعبتني خالص


قلعتني هدومي كلها في نص الصاله وهي راحت قالعه برضه وقلتلي نامي علي ضهرك نمت علي ضهري وفتحتلي رجلي ودهنت الكريم علي كسي كله وبعد كده قالتلي فلقسي وفتحت طيظي ودهنتها كلها واستنينا 10 دقائق وخدتني علي الحمام تغسلي كسي وطيظي والشعر كان بيوقع وحده لحد ما كسي وطيظي بقوه بيلمعه من كتر ما بقي نضيف


خرجنا من الحمام روحنا أوضت النوم تتفرج في جسمي وتحط أيدها علي كسي


ـ شوفي بقي ناعم اذاي

ـ اوووف انا هايجه عليه برضه

ـ ولسه يا متناكه لاما اجيب الخيار


خرجت مريم جري تجيب من برا الخيار وبزازها وطيظها بتترج زي الجلي


جابت واحده صغير وحطتها قدام بوقي وقالتلي مصي يا شرموطه .

دخلتها في بوقي أمص فيها وتدخل وتخرج بشويش ومره تدخلها اوي ومره بشويش وايدها علي كسي تفرك فيه فضلنا 5 دقائق علي الوضع ده لحد ما قلتلي نامي علي بطنك


نمت علي بطني راحت حطت مخده تحت سوتي علشان ترفعني بقت طيظي قابه لفوق مسكت طيظي فتحتها بيديها ونزلت لحس فيها اوي وتروح علي الفتحه بتدخل لسانها وتخرجه وتنزل تحت علي كسي تلحس فيه وتشفطه


( مريم مع الرغم انها صغيره ومعملتش الحاجات دي قبل كده مع حد بس هي اتفرجت علي افلام السكس بتاعت اخوها كتير ومتعوده وجاتلها فرصه تجرب فيا وتطلع الكبت اللي فيها )


فضلت علي الحال ده لحد ما انا خلاص قربت اجيب

وفجاء لقيتها بتحاول تدخل الخياره في طيظي بشويش

انا علطول حسيت بوجع قولتلها وقفي دي صعبه علي فكره جربي حاجه اصغر


راحت دخلت صباعها في بؤها تمصه فيه وتبله وقربت من فتحت طيظي وبتدخل فيه شويه في شويه لحد ما دخل كله .

انا كنت حاسه بوجع الاول بس اول ما دخل للآخر وسبته شويه ارتحت خالص.

قولتلها يالا خرجيه ودخليه تاني .

هي سحبته شويه تخرجه وتدخله كله تاني مرتين أو 3 لحد ما انا حسيت بمتعه تاني حلوه اوي وبقي صباعها يدخل ويخرج بكل سهوله وانا مستمتعه اوي .


وبعدين راحت خرجت صباعها خالص .

حسيت اني روحي بتتسحب معاها ولسه رايحه اقولها داخليه تاني وهوب .

لقيتها دخلت الخياره مره واحده .

انا حسيت اني طيظي بتوسع مره واحده وإحساس اني انا مليانه وفيه حاجه محشوره فيا كان حلو اوي اوي .

ايوه انا محسيتش بوجع بس حسيت بمتعه .

سبتها يمكن دقيقه واول ما ابتدت تخرج وتدخل انا حسيت اني خلاص في عالم تاني ومافيش نص دقيقه ولقيت نفسي بغرق رجلي ورجالها والسرير ميه كتير اوي نازله من كسي وجسمي كله بيشد وحاسه اني عايزه اصرخ من كتر المتعه


مريم نزلت علي كسي وانا نايمه علي بطني حطت لسانها علي كسي من ورا حسيت اني اتكهربت

بس كان لسانها حلو اوي علي كسي .

وحاسه بمتعه حلوه اوي

والخياره لسه موجوده جوايا احساسها كان حلو اوي ومهيجني اوي ومخليني عايزه انيكها واطلع عينها


مسكتها من شعرها قولتلها دورك يا شرموطه يا لبوه انزلي يابت

راحت نايمه ع بطنها وطيظها قابه لفوق

فتحت طيظها بايدي ونزلت علي الفتحه الحس فيها اوي واتف فيها وبليت صوباعي ودخلته فيها كان سهل اوي


ـ انتي متناكه اوي يابت وطيظك واسعه يا متناكه

انتي بتتناكي يا بت

ـ اه بتناك من اخوكي

ـ اوووف انا هايجه برضه يابت عليه

ادتني خياره كبيره شويه وقالتلي خدي دخلي زب عمرو فيا يا متناكه


ادتني الخياره وانا كنت هايجه اوي وحطتها في بوقي


ـ اي يابت انتي هايجه علي زب اخوكي ولا ايه

ـ اه نفسي ينكني اوووي


خرجت الخياره من بوقي وقربتها من طيزها ودخلت حاجه بسيطه منها


ـ ااااه زبك حلو اوي يا عمرو

ـ انتي لسه شوفتي حاجه يا متناكه انا هفشخك


دخلت نص الخياره لقيت طيزها بتقبل اكتر روحت دخلتها كلها

قالت اااه بصوت عالي شويه وحطت راسها في المخده تكتمها


قولتلها وطي صوتك يا قحبه هتفضحينا

وسبتها دقيقه كده وأيدي علي كسها بفرك في زنبورها وطيظها بتضم وتفتح روحت خرجت نصها ودخلتها تاني وفضلت علي الحال ده وهي علي لسانها اه يا عمرو نيك يا عمرو بحبك يا عمرو وانا كسي تحت مني هيسرخ من المتعه

ـ ااااااااه هجيب يا عمرو

ـ هاتيهم يا قلب عمرو


ومره واحده بقت بتهبط وتنزل بجسمها ونفورت عسل طالعه منها

وانا من كتر الحركه لقيت الخياره طلعت من طيظي


لفيت جسمي علشان ادخلها تاني


ولسه بلمح كده لقيت اللي واقف ورايا .


يتبع

الجزء الرابع



الدنيا مش بتمشي زي ما احنا ماشين

ديما هي ليها حسابات تاني احنا منعرفش نخمنها

فيه اللي بيسعي ورا هدف وبيعافر وبينجح وفيه اللي مش قادر يوصله وبيوقع وبيستسلم في نص الطريق


بعد اللي حصل بيني وبين مريم انا مكنتش عامله حسابه بس انا كنت مستمتعه اوي معاها ولحد دلوقتي انا مبسوطه اني عملت كده معاها .

جربت المتعه معاها ومقدرتش انساها بعد العمر ده كله

انا حبيت طريقتها ولمست أيدها علي كسي وطيظي وبزازي وكل جسمي .

انا فعلا كنت محتجاها ومحتاجه حد يدلني علي الطريق .


جسمي مش بيشبع وكسي ديما طالب المتعه وبيلبي الندا في كل مره يشوف صوره الزبر .

أحله كلمه هي كلمه الزبر بمجرد ما بسمع اسمه كسي بينبض وينادي عليه ويقوله تعاله .

تعالي ادخل فيا واملاني .

حتي طيظي مشبعتش ومملتش وديما محتاجه الزبر يدخل يتحشر جواها ويطفي نارها اللي مش ببتطفي .


وقفت المره اللي فاتت لاما دخلت الخياره لمريم وفضلت انيك فيها وبصدفه لقيت خيال شخص ورايا .

ببص عليه لقيت عمرو اخويا بيقرب علينا بشويش

واول ما بصيت عليه قالي


ـ انتو بتعملو اي يا شويت حيوانات


انا من الخضه معرفتش اتكلم ومريم اتفزعت برضه ومعرفتش تخبي جسمها بس جسمها كله بيترعش زي اللي مسكته كهرباء.


ولسه هتكلم معاه


لقيت عينه رايحه علي جسم مريم اوي ومركز معاها وانا قاعده خايفه

وراح بصلي وخرج


انا ومريم ما صدقنا ومسكنا هدومنا نلبسها بسرعه بس صوت الباب كان اسرع .


عمرو سابنا وخرج .


ـ هنعمل اي يا بسمه في المصيبه دي اخوكي مش هيسكت

ـ مش عارفه انا خايفه لايقول لحد في البيت

ـ لا مش هيحصل نظرت عمرو متقولش كده

ـ يالا بينا طيب علشان نروح بيتنا بسرعه قبل ما نتأخر


روحت انا ومريم وخايفه عمرو يكون قال لحد في البيت وسعتها هتبقه مشكله كبيره


مريم روحت وانا وصلت البيت وفتحت كانت ماما وبابا في اوضتهم والدنيا رايقه خالص

فرحت اوي أن عمرو محكاش حاجه

فكرت ادخله واقوله اسفه بس اتكسفت .

دخلت اوضتي لقيت هدومي فيها من آثار المتعه اللي كنت فيها انت ومريم وكان نفسي اكمل معاها


بس عمرو دخل عليا الاوضه وكان ماسك التليفون الارضي وبيقولي مريم علي الخط وخت التليفون من غير ما ابص عليه


ـ ايوه يا مريم معاكي

ـ ايه في جديد

ـ لا الحمد**** عمرو محكاش حاجه

ـ بس مش عارفه ليه عمرو عمل معانا كده وبعدين سابنا وخرج وسكت متكلمش حتي معايا دلوقتي كان نبرت صوته غريبه شويه ومتكلمش في حاجه

ـ لا مافيش حاجه متقلقيش



عمرو في اوضه بيفكر وهو قاعد علي السرير اذاي مكنش واخد باله من مريم وزبه واقف علي طيظ مريم اللي كانت بسمه بتلعب فيها وشكل كسها اللي شبه القلب مقلوب وهي عامله وضع الدوجي وايد بسمه بتلعبها

غمض عيونه وخياله وصله أن هو مكان بسمه ومنيمها علي وشها ورافع طيزها لفوق وفاتحم بايده وبيحسه ويدوق طعمها ويدخل زبه ويطفي ناره في كس اللبوه دي

فاق من سرحانه وهن اللبن نازل علي أيده

نزل بسرعه من هيجانه المسكين.



عند بسمه قاعده فاتحه رجلها وايدها علي كسها .

عجبها ملمس كسها بعد ما مريم خدتهولها بلكريم

وحاسه نفسه هايجه .

بس تعب اليوم خلاها تنام

صحيت زي يومها العادي امها صحتها من النوم وقامت دخلت الحمام وجهزت الفطار معاها وقعده يفطره وبسمه عينها في الاكل وسرحانه وخايفه من عمرو

خلصو فطار وندي امها رحت شغلها وكمان باباها ومشت هي وعمرو زي كل يوم وقابله مريم في طريقهم وسلمه علي بعض بس المره دي عمرو مكنش زي كل مره لا المره دي بيسلم علي البنت اللي شافها عريانه واي جسم بقا دي أحله من اي بنت شافه

ركبه الاتوبيس وكان زحمه زي عوايده دخلت بسمه الاول وبعده مريم وعمرو وراهم واقفين مافيش مكان

مريم وبسمه بيحكو اي كلام في المدرسه بس مريم كانت حاسه أن عمرو قريب اوي منها ولو رجعت خطوه لوره هتخبط في زبه .

وده هيجها اوي وافتكرت الشاب اللي بيجي يبعبصهاويلعب فيها واختفي

رجعت خطوه لوره واللي كان متوقع حصل زب عمرو في طيظ مريم بي يفصلهم الهدوم

حركه مع حركة الأتوبيس وطيظ مريم بتحك في زب عمرو .

ومريم بتزود كأنه مش قصدها وعمرو ساكت وبسمه مش مركزه معاهم

ومريم بعد نص دقيقه حست بزوبر عمرو بيمتد ويوقف عليها

هاجت اوي لاما حست بكده وكان نفسها عمرو يرفعلها الجيبه دي واينزل الاندر ويدخله فيها ويفشخها ونزل جوه منها يطفئ نارها

وعمرو ورا منها وشه عرق وزبه جايب آخره عايز يحك فيها وينكها .

معزور المسكين امبارح شافها عريانه ملط ومافيش حتي في جسمها اللي ما شافها وكان هتجنن عليها .

وانهارضه زبه داخل ما بين فلقتين طيزها .

كان في قمة هيجانه وخلاص كان علي وشك أنه يجيبهم بس الأتوبيس وقف وكان قدام المدرسه.

نزلت مريم وبسمه وودعه عمرو

مريم كانت نازله هايجه وكسها كان غرقان

مريم شهوتها عاليه اوي وبتهيج بسرعه


ـ مالك يا مريم فيكي حاجه

ـ انتي لحظتي حاجه في الاتوبيس أو انهارده

ـ لا مختش بالي من حاجه . ليه

ـ عمرو اول ما شافني بصلي بصه حسيت أنه قلعتني هدومي

بصه غريبه اوي

ـ لا والنبي

ـ خدي كمان دي طول الطريق وهو زبه في طيظي

ـ اذاي يخرب عقلك

ـ الاتوبيس كان زحمه زي ما انتي شوفتي وهو كان وريا ومن غير قصد طيظي خبطت فيه ومافيش دقيقه ولقيت شومه ضاربه فيا من ورا لمحت كده بعيني لقيت زب عمرو ناقص يخرج من البنطول ويرفع جيبتي ويدخل في كسي

ـ اوف وانا اذاي مشوفتش كل ده

ـ انتي غرقانه في الزحمه وانا غرقانه بزب اخوكي

ودخلنا المدرسه والتفكير والهيجان مسيطر عليا .


( هو عمرو بيبص عليها بس ولا احنا الاتنين .؟ )


دخلت الكلاس وكلام مريم لسه في ودني ميهجني

كملنا اليوم عادي روحنا البيت

دخلت اوضتي وقلعت هدومي كلها ولمحت نفسي قدام المرايا بصيت علي جسمي

وعلي شكل كسي وهو وقابب من قدام زي اللي مستني زب يدخل فيه يريحه

حطيت ايدي عليه وعلي طيظي اللي كانت نضيفه وطيت شويه علشان المس الفتحه لقتها واسعه شويه .

وافتكرت خياره مريم اللي دخلتها فيها .

كان احساسها حلوه اوي .

ياريت كان زب عمرو اللي كان دخل .

بليت صباعي من بوقي ودخلته في طيظي براحه

واول ما دخل حسيت بمتعه حلوه اوي وسخنيت طيزي من جوه

اوووف

اي الاحساس ده .

سحبته شويه ودخلته تاني وأخرج وادخل فيه وأيدي التانيه ماسكه بيهم بزتي قربتها من بوقي ودخلت الحلمه في بوقي وقعدت أرضع فيهم وامصهم كان طمعمهم حلو اوي وصابعي في طيظي ومن الحركه حسيت الصباع واخد راحته والمتعه بتعلي وكسي علي تكه وينفجر .


الا سمعت باب الشقه بيفتح وعمرو بينده عليا وبيقولي اعمل فنجان قهوه .

انا سعتها كنت هايجه اوي وكنت عايزه أخرج عريانه ليه لبست

بجامه نص من غير داخلي خالص كانت ديقه شويه وبنطلون


كان لاسق عليا


وحلمت بزازي ظاهره اوي وطيظي شبه باينه

دخلت المطبخ عملت فنجان القهوه خبطت علي عمرو كان قاعد على المكتب وفاتح كتاب واول ما دخلت بصلي وعينه كانت علي صدري اللي كان ظاهر اوي وحلمتي اللي كانت واقفه

واول ما لمحته حسيت اني هجت اوي

حطيت الفنجان علي القهوه وسألته لو عايز حاجه تاني قالي وكان مش عايز حاجه بس بصيت علي الاوضه ولقيتها مكركبه .

خت هدومه المرميه واللي شكلها كانت اتلبست علشان اغسلها وعمرو عينه عليا وعلي حركتي وشكله بيبص علي جسمي وافتكرت كلام مريم وخرجت قبل ما اكمل ترويق .

دخلت الهدوم في الحمام علشان يتغسله مع باقي الهدوم .

اللي بصدفه لقيت بوكسر ريحته غريبه كده وشكله لسه مقلوع .

مسكته بايدي ولقيت اثار لبن عليه

قربته من وشي وشميته كانت ريحته غريبه شويه بس تهيج اوي علي هيجاني قفلت باب الحمام وقلعت البنطلون وحطيت ايدي علي كسي افرك فيه واشم في البوكسر واحطه علي كسي امسح بيه كسي واشمه تاني والعب في كسي اوي رحت بليت صوباعي من بوقي ودخلته بشويش في طيظي اللي شكلها بقي حلو اوي وبقيت اهيج منها من سعت ما مريم لعبت فيها وبقيت ادخل واطلع وأيدي التانيه علي كسي افرك فيه وبفكر أن ده زب عمرو داخل في كسي ومجرد ما فكرت في كده كسي جاب عسله بسرعه اوي .

وكنت المره دي اول مره افكر بطريقه دي وده خلاني انزل كتير وجسمي بيتكهرب اكتر وكنت حاسه اني كسي وجعني اوي وعايز يتناك

.

.

بس اذاي وعمرو مش مركز معايا زي ما مركز مع مريم


انا لازم اثبلته اني انا أحله منها وانا اللي استاهله اكتر


خت دش ولبست هدومي روحت اوضتي اتكلمت انا ومريم شويه واليوم خلص عادي مافيش جديد .


تاني يوم زي العادي انا وعمرو بننزل ونقابل مريم وبنستنه الباص وبنركب وعمرو برضه ورا مريم والمره دي شفت عمرو وهو زانق مريم في طيزها ومريم سرحانه خالص وعمرو بيروح ويجي علي طيزها


( معقوله اللي شيفاها ده )

عمرو بحط زبه اوي في طيزها وبيقولها بصوت واطي جنب ودنها بليل الساعه 11 بليل بدقيقه هكلمك علشان عايزك

وهي بتوافق من غير ما تتكلم بس بتحرك راسها أنها موافقه

ومعندهاش كمان اي رئي غير ده

انا عملت اني مختش بالي أن في حاجه

حتي بعد ما نزل عمرو اتكلمنا وكان مافيش حاجه حصلت

واستغربت أنها محكتش


بس انا قولت في بالي انا لازم اعرف عمرو عايز اي منها بليل


وكملنا اليوم وروحت أنا وهي وزي العاده بدخل اوضتي بغير هدومي واخد شاور وبحضر غدا لينا وبنتلم علي السفره زي اي أسرة مصريه بنضحك ونهزر وحاسين بدفه اللمه .

جيه الليل وانا مستنيه علي نار الساعه 11 واول ما جات كان البيت كله نايم لقيت عمرو بياخد الفون وبيروح علي اوضته .

وانا كنت متاكده من ده هيحصل .

بس انا كنت مصممه اعرف هما هيقوله ايه

.

.

خرجت من اوضتي براحه اوي ورحت علي أوضت المكتب بتاعت بابا علشان اسمع من التليفون التاني

وعمرو مش هيفكر أن في حد هيجسس عليه


واول ما رفعت السماعه لقيت صوت مريم وهي بتقوله


ـ انت برضه عجبني اوي

ـ انتي كل حاجه فيكي عجباني

ـ لدرجه دي

ـ انتي متربيه معانا يا مريومه بس اول مره اشوفك. كده

ـ ولسه هتشوفني اكتر وهعجبك

ـ انتي جرئيه اوي . انتي مخوفتيش بسمه تشوفك وانتي بتحكي فيا طيظك

ـ وايه يعني ما تشوف هو انا هخاف

ـ بصراحه هي طيظك تساهل وعجباني اوي من سعت ما شوفتها عريانه وايد بسمه فتحاها .

كنت عايز سعتها اقطعها

ـ ياريت وانا كمان نفسي اتناك

ـ خلاص انيكك انا .

ـ اذاي بس وفين

ـ عندنا في البيت

ـ انت مجنون اذاي والبيت ديما مشغول

ـ لا البيت بيبقه فاضي بنهار تيجي بكره ادلعك

ـ خايفه حد يشوفنا

ـ اسمعي بس انتي كلامي ومحدش يعرف حاجه غيرنا .

ـ قول سمعاك

ـ انتي بكره اعملي انك رايحه المدرسه وهجيلك انا وبسمه الصبح زي ما بنتقابل وتعملي انك نسيتي حاجه في البيت وهتيجي ورانا . همشي انا وبسمه أوصله وارجعلك تكوني مستنياني في نفس المكان اخدك ونطلع علي البيت يكون بابا وماما خرجه علي الشغل .

ها اي رئيك



( مريم الشهوه متمكنه فيها اوي غيري انا خالص .

هي خبره واكشفت جسمها وهيجانها قبلي .

حتي التحسيس من الرجاله مجرباه وهيكون المره دي من شخص هي عينها منه )


وانا علي الخط مستنيه مريم هتوافق ولا لا

والغيره مسيطره عليا .

وبفكر ليه عمرو عايزها هي وانا لا

انا لازم اخلي عمرو يركز معايا

ومره واحده فوقت علي صوت مريم وهي بتقوله


ـ, انا موافقه يا عمرو بكره نتقابل


حطيت السماعه بتاعت التليفون براحه علشان محدش يحس بيا اني كنت اسمعهم وروحت اوضتي افكر هو انا اذاي هعرف اشوفهم وهما مع بعض .



يتبع

الجزء الخامس



الشهوه بتتحكم في الإنسان اكتر من العقل .

انت ممكن تتحكم في عقلك .

بس صعب تتحكم في شهوتك .

الا اذا كنت من القله اللي موجودين في اللي حواليك.

.

.

( معقوله اللي سمعته ده . معقوله عمرو عايز ينام مع مريم . طيب ماشي صبركم عليا انتو الاتنين)


طول الليل بفكر في اللي ممكن هيحصل بين مريم وعمرو وهما مع بعض واتخيل شكلهم بس اذاي بس هشوفهم


غلبني النوم وانا بفكر وقمت الصبح علي صوت ماما وهي بتصحيني وبتبلغني أن عم صبري جارنا اتوفا ولازم اقف معاهم وكده .


( عم صبري كان عنده 50 سنه تقريبا وكان راجل طيب وكويس بس المرض كان متمكن منه كان مجوز شهد وشهد فعلا شهد هي فوق الاربعين بشويه بس جسمها ميلف ومتقسم كل حاجه لوحدها صدرها وسطه كده وواقف وطيظها كبيره علي ضهرها وفخاده مخلي طيزها عامله زي الكتله في نص جسمها مدي منظر سكسي يهيج الحجر معاهم ولد اسمه خالد واخد جمال أمه طويل وجسمه متناسق بس هادي اوي ومع نفسه عنده 22 سنه وفي كليه اداب )


قمت من النوم دخلت الحمام وغسلت وشي ولبست عبايه سودا بيتي علشان العزا وكده .

وانا وخارجه لمحت عمرو كان جاي من بره وشكله كان زعلان بس انا محددتش هو كان زعلان علي عم صبري ولا زعلان علي المعاد اللي اتأجل .

ورحت طبعا بيت عم صبري عزيتهم

وقبلت شهد اللي كانت زعلانه اوي علي موت جوزها

سلمت عليها وختها بلحضن وبوستها صعبت عليا اكتر لأن هي مش معاها حد غير ابنها بس دلوقتي

قريبها اللي جوه كأن مش باين عليهم الزعل اوي وقاعدين مش بيتحركه وشهد في دنيا غير الدنيا

دخلت المطبخ عملت شاي وقهوه للضيوف

اللي كان خالد مدخلهم لجوه


سمعت خالد بره بيكلم أمه أن عايز يعملهم حاجه يشربوها

بس أمه قالتله اني انا بعملهم


خالد دخل علي المطبخ وانا بحضر في الفناجين


بص عليا وكان باين عليه الزعل


ـ اذيك يا خالد

ـ **** يسلمك يا بسمه عامله اي انتي

ـ الحمد****. البقاء لله

ـ سبحان من له الدوام


( خالد مع الرغم من زعله اللي باين عليه بس كان شكله جميل اوي )

خرج وخد معاه الحاجات قدمها للضيوف وانا لقيت نفسي مركزه معاه

وتركيزي الزياده خلاه ينتبهلي .

وعينه بقت مركزه عليا اكتر من مره .

عمرو اخويا كان موجود في العز وطبعا اكيد كده المعاد اتلغه .

عده اول يوم وانا تعبت اوي فيه اليوم ده بس اللي كان مهون عليا خالد وجماله .

جيت استأذن من شهد وامي اني اروح البيت لكن رفضت وصممت اني اتعشا معاهم انا كنت مكسوفه اوي علشان هاكل مع خالد.

وبعد إلحاح منها ومن امي وفقت .

وكانت السفره كبيره وطويله وقاعدين عمات خالد واجوزهم وخلاته وامي وانا ومن حظي كان قدامي خالد .

طبعا كنت محرجه اوي ومكسوفه وماما جنبي بتقولي كلي اي مالك انهارده .

وانا خفت لا تلاحظ حاجه وكلت معاهم بس كل ما ابص نحيت خالد احس بإحساس غريب اوي

بس الاحساس ده بحسه لاما بكون هايجه بس

كلت كام معلقه وهما اندمجه في الكلام وخلصنا اكل لميت الاكل معاهم ولمحت خالد داخل اوضته وزعلان

أوضت خالد جنب المطبخ بشويه وسهل عليا أن اشوف جزء من الاوضه قدمت شويه ولمحته قاعد علي السرير وحاطط أيده علي رأسه وزعلان صعب عليا اوي .

كنت خايفه ادخل حد يشوفني عنده في الاوضه تبقه مشكله .

لكن بعد أقل من نص دقيقه خوفي راح وخبطت علي الباب

ـ ممكن ادخل

ـ اتفضلي طبعا

ـ انا اسفه لو هسببلك ازعاج بس انا شوفتك قاعد كده مردتش امشي غير لاما اطمن عليك

ـ فيكي الخير انا مش عارف اشكرك ازاي علي اللي عملتيه انهارده انتي تعبتي اوي معانا

ـ لا متقولش كده احنا جيران والجيران لبعضيها

ـ اتفضلي اقعدي طيب

( جنبه علي السرير )

ـ لا ميرسي اوي انا جيت اطمن عليك بس مش اكتر

مسك ايدي وبص عليا بعينه اللي تشبه لون السماء وطريقته الحلوه اوي وهو ماسك ايدي انا مقدرتش اقاوم وقاعدني جنبه علي السرير وانا كاني متبنجه وجسمي سخن اوي

بص عليا اوي وكأنه حاسس باحساسي وقلت خبرتي مع الرجاله



ـ علي فكره انا اكتر من مره شوفتك بس المره دي اول مره اشوفك بجد

ـ ( اتكسفت أوي من جرئته ووشي ابتدأ يبقه لونه احمر وكنت هقوم لولا ما مسك ايدي )

قاعد يحكي عن أبوه وإذاي هيكمل حياته كده من غيره وإن كان بيحبه اوي وكأنه مع بعض زي الاصحاب مع الرغم من سن أبوه .

انا سبته يحكي ويطلع الحزن اللي في قلبه يمكن يرتاح

كان بيحكي والدموع في عينه

صعب عليا اوي لدرجه اني انا كنت هعيط .

من غير ما اقصد قربت جنبه اكتر شويه اوسيه واهدي فيه لكن اول ما قربت منه وحسيت بسخونيت جسمه

روحت وقفت تاني وقولته بعد اذنك انا ماشيه وبكره هكون موجوده لو احتجتني

وخرجت من الأوضه وعملت اني خارجه من المطبخ وروحت لماما وقولتلها اني ماشيه وروحت شقتنا وانا حاسه اني تعبانه وهايجه اوي

دخلت الحمام وقلعت هدومي كلها ورمتها وقعدت علي حافه البانيو وفتحت رجلي وحطيت ايدي علي كسي اللي كان غرقان عسل وغمضت عيني واتخيلت خالد هو اللي حاطط أيده علي كسي وبيفركلي فيه وبيلحسلي كسي ويمسك صدري يرضعه

قعدت افرك في كسي اوي وأيدي التانيه علي بزازي بلعب في الحلمه وكنت تعبانه اوي وفي اقل من دقيقتين لقيت نفسي بنزل عسل كتير اوي وكنت لسه هايجه بس سمعت صوت ماما وبابا وعمرو بيدخله الشقه خت دش علي السريع ولبست تيشرت من غير سنتيان وشورت واندر .

ورحت علي أوضتي وبابا وماما دخله اوضتهم علشان كأنه تعبانين برضه من دوشت اليوم ده

قعت علي سريري وقولت اتصل علي مريم وإسالها علي يوم انهارده في المدرسه


ـ اذيك يا قلبي

ـ زي الفل يا روحي وحشتيني اوي

ـ وانتي كمان وحشتيني اوي

ـ انا سمعت انك عندكم عزا حد قريبكم باين

ـ اه عم صبري اتوفا اللي ساكن في الشقه اللي قصادنا

ـ طيب وانتي مجتيش ليه

ـ ماما قالتلي خليكي وانا برضه كنت عايزه اقعد

ـ وكان يومك عامل اذاي

ـ كان تعب وصداع بقولك صح انتي شوفتي خالد ابن عم صبري قبل كده

ـ انا معرفش غيركم انتو بس في العماره دي

ـ يالهوي عليه يا بت ده مز اوي

ـ بجد يعني اتقبلته كتير كمان

ـ اه اكتر من مره وكنت كل مره اركز معاه لحد ما كان هيلاحظ

ـ يخرب عقلك يا مجنونه يا هايجه

ـ انتي بتقولي فيها ده بدري كنت هتجنن لاما قعدت جنبه بالصدفه حسيت نفسي عايزه امسك شفايفه دي اقطعها

ـ اه يا هايجه يا ممحونه كسك اتوحش لساني

ـ اه يا مريم لو انتي قدامي دلوقتي كنت فشختك يا متناكه

ـ انتي بوق يا لبوتي علشان نفسك صغير

ـ لا خلاص انا شكلي اتعودت وكسي وطيظي علطول وكلني وحاسه اني عايزه اتناك اووي

ـ اوف يالبوه وانتي طيزك سخنه اوى يالهوي كمان وهي كانت الخياره فيها تجنن ومنظرها يهيج . احنا لازم نتقابل يا متناكه

ـ مش هينفع علشان العز. لاما يخلص هاجي المدرسه ونصبر نفسنا علي ما نشوف حل

ـ لا سبيها عليا متقلقيش

قعدنا نحكي انت ومريم يمكن اكتر من ساعه ولا ساعه ونص لحد ما تعبت وقولت انام .

دخلت الحمام وكده وراجعه علي أوضتي لمحت أوضت عمرو مفتوحه سنه .

ومن غير ما احس لقيت رجلي مودياني علي اوضته وببص عليه .

لقيت النور خفيف بس لمحت عمرو كان نايم علي ضهره وشكله نايم بلبس خفيف

تجرأت اوي وقمت فتحت الباب بشويش وانا ايدي مش مطوعاني .

ودخلت وقربت اوي لحد السرير لقيته نايم بلبكسر وفنله حملات وجسمه يعتبر كله قدامي باين

ولقيت نفسي بفحصه واتامل فيه لأن دي اول مره اشوف جسم راجل من تحت الهدوم لاما كمان شوفت شعر صدره حسيت نفسي هجت وعيني غصب عني راحت لزبه اللي كان مرسوم في البوكسر .

اوف عليه كان شكله حلو اوي وشكله جامد اوي .

حسيت سعتها اني عايزه ادوقه وأشوف طعمه زي طعم الكس ولا لا . حطيت ايدي علي كسي افرك فيه وابص علي عمرو يلاكون صاحي

قعدت دقيقه كده والهايجان زاد عندي أوي روحت نزلت الشورت عند ركبتي وجبت الاندر علي جنب وحطيت صباعي في بوقي بليته ورجعته تاني على كسي وأيدي التانيه علي بزتي افرك فيها والعب في الحلمه

وصباعي رايح جاي علي كسي وأمسك زنبوري ادوس عليه

وانزل لتحت اوي العب في فتحت طيظي واطلع علي كسي وادخل صباعي في بوقي امصه وادوق طعم عسلي وانزله تاني علي كسي وادخل عقله صغيره وأخرجها واروح علي فتحت طيظي ادخله كله وانا في قمة هيجاني

وفي دنيا غير الدنيا ومش داريه بنفسي .

وطيت شويه ادقق في شكله زبه لحد ما كان بيني وبين زب اتنين سنتي . لحد ما كان نفسي اقلعه البوكسر وادخله في بوقي واكله والي يحصل يحصل .

وفجأة عمرو اتقلب علي جنبه وانا خوفت يصحه وخرجت جري علي أوضتي وقفلت الباب وقلعت هدومي كلها ونمت علي السرير وفتحت رجلي وعلي طول حطيت ايدي علي كسي ومسكت بزتي وهاتك يا دعك وفي اقل من قيقتين لقيت نفسي بيتشنج وعضلاتي بتشد وكسي شغال ينزل عسل وغرقت نفسي وغرقت السرير .

قعدت يمكن 5 دقائق علي ما فوقت ولقيت نفسي جسمي غرقان .

استغربت انا هجت كده اذاي علي اخويا والمفروض الكلام ده ميحصلش بس اي كان الاستغراب اللي حسيته ميضهيش احساس كسي وهو بينزل علي صورت زبه اللي دخلت دماغي .

بلعكس ده انا نفسي اوي عمرو يهيج عليا وينكني ويحشر زبه في طيظي وكسي حتي لو كان هيفتحه

قمت من سرير وخت هدوم تاني من الدولاب ودخلت الحمام استحميت وجيت علي سرير ونمت .

صحيت الصبح الساعه 9 كده لقيت ماما قاعده في الصاله هي وبابا وأصبحت عليهم و سالت ماما ليه سبتني نايمه ومرحتش المدرسه .

قالتلي انها كانت رايحه تصحيني اروح عند جارتنا اساعدها لو احتاجت حاجه


غسلت وشي وغيرت هدومي ولبست عبايه سوداء تحتهم بضي واندر وبرموده ومردتش البس برا لأن حسيت حلمت بزازي وجعاني وقمت بصيت علي نفسي في المرايه لقيت حلمت بزازي ظاهره شويه ومنظرها كان حلو اوي مسكت طرحتي ولفتها ونزلت نصها علي صدري علشان متبنش اوي

خرجت لماما قولتلها انا رايحه عند الست شهد

ودخلت هناك وكان البيت لسه محدش جيه كتير بس اللي كان موجودين من امبارح سلمت عليهم وقعدت معاهم وشهد كانت مبسوطه اوي بوجودي وكل شويه تبصلي وفي وشها ابتسامه صغيره حلوه

وكنت كل شويه اقوم اعمل اي حاجه في البيت وارجع اقعد تاني وانا وخالد كان بيحصل بينا كلام عادي

وفي مره جالي المطبخ وكان عايز اعمله قهوه للضيوف

وانا وبتكلم عينه جات على صدري ولاحظ حلمت بزازي لأنه كان قريب اوي مني وفضلنا بتاع شويه نتكلم وعينه كل شويه تيجي علي صدري .


وانا بديله القهوه عيني جات من غير قصد علي زبه .

واتفجاة لاما لقيت زبه واضح اوي في المنطلون وشكله واقف.

خد القهوه وخرج وانا مش مصدقه أن خالد كان هايج علي صدري .

سرحت شويه كده وقولت اروح شقتنا اقعد شويه علي رواقه

دخلت شقتنا وكانت هاديه علشان ماما في العزا وبابا وعمرو في الشغل قعدت في الصاله شويه الا سمعت صوت جاي من أوضت عمرو.

قمت مفزوعه لأن انا كنت متاكده أن عمرو في الشغل ولسه قدامه شويه علي ما يجي .

قربت من الأوضه شويه روحت سمعت صوت.

.

.

يتبع

الجزء السادس



دخلت شقتنا وكانت هاديه علشان ماما في العزا وبابا وعمرو في الشغل قعدت في الصاله شويه الا سمعت صوت جاي من أوضت عمرو.

قمت مفزوعه لأن انا كنت متاكده أن عمرو في الشغل ولسه قدامه شويه علي ما يجي .

قربت من الأوضه شويه روحت سمعت صوت اهات

قربت شويه اكتر لقيت الأوضه مقفوله بصيت من فتحت المفتاح الا لقيت عمرو ومريم قالعين هدومهم وعمرو ماسك صدر مريم عايز يقطعهم .

بصراحه انا كنت خايفه اوي لحد يجي ويشوف اللي بيحصل ده عندنا

بصيت في الساعه لقيت الوقت لسه بدري علي معاد بابا من الشغل بس ماما جوه الشقه التانيه وممكن تيجي في أي وقت . روحت قولت في بالي انا اشوفهم بيعمله اي وأخرج تاني .

قربت من أوضت عمرو براحه وبصيت من الفتحه .

لقيت عمرو منيم مريم علي ضهرها ونايم فوق منهم وبياكل شفيفها كنت واقفة ورا الباب وبحسد مريم علي اللي هي فيه وحسيت بحرقان في كسي من تحت وانا شايفه اخويا نايم فوق مريم .


دانا لسه منظر زبه مش مفارق عيني ف اشوفة دلوقت وهو هينيك صاحبتي

اهات وامنيات جوايا دلوقت وانا شايفه اخويا فوق صاحبتي وبياكل شفايف مريم بشفايفة وايده بتنزل علي جسمها حسيت كأن ايده اللي بتنزل علي بزاز مريم كأنها ماسكة بزازي انا

حسيت في اللحظة دي بهيجان رهيب في حلمات بزازي

وبقيت بفرك فيهم وعيني مركزة علي زب اخويا

ااااه من زب عمرو .

واقف علي الشرموطة وهايج عليها وهي كمان مسكاه بأيدها من تحت وبتدعك فيه

اتمنيت انا اللي اكون تحت اخويا .

اتمنيت تكون ايدي اللي ماسكة زبه ااااه من كسي ااه من هيجاني علي زب اخويا

عيوني وهيجاني وكسي ااااه والف ااااه

اخويا نزل بشفايف علي بزاز مريم اللي بقت تحت منه تتلوى وتتأوه زي الشراميط وهي ممحونه وشفايف اخويا بترضع في حلماتها وايده بتنزل علي بطنها لغاية ما وصل لكسها

حسيت برجفة في جسمي كله وكسي ولع من لمسات صوابع ايده في كس مريم

محستش بنفسي غير وانا مدخله ايدي علي كسي وبلعب فيه

نزل اخويا بشفايفه على بطن مريم لغاية ما وصل ل بين فخادها ودخل علي كسها

وبقي لسانه طالع نازل بين شفرات كس مريم اللي بتتلوي تحت منه وبتترجاه يلحس اوووي في كسها

بعد ما عمرو شبع من لحس كس مريم طلب منها تقوم وتعمل وضع الفرسة

واخويا وقف وراها علي ايده وركبه وفتح طيزها بأيده

وقرب بلسانه

اححححح احححححح يالهووووي اخويا لسانه بيلحس طيز وكس مريم من الخلف وانا كسي وطيزي بينبضوا

هموت من الهيجان وكسي بينزل شلال من العسل

مريم ممحونه وبتقوله نكني نكني في طيزي اوعي تفتحتني

انا لو مكانها اكيد هخليه ينكني ويفتحني ويفضي لبنه في كسي انا لو مكانها هقوله ريح زبك ياحبيبي جوايا فضي نارك في نار كسي وطفي شهوتك في بركان شهوتي انا لو مكانها هعلن استسلامي وارفع له فخادي واسلم له كسي يعمل فيه اللي يتمناه

انا لو مكانها هخليه يدخل زبه بكل قوته فيا واقفل عليه بكسي علشان ينيك ويشبع نيك في اخته الممحونة

اخويا قام ووقف علي ركبه و وتف علي زبه وعلي خرمها وحط راس زبه علي فتحة طيزها وبدأ في ادخال زبه جوه طيز الشرموطة

اححححححح اححححححح ياريتها كانت طيزي انا

كنت حاسه ان زب عمرو بيدخل في طيزي انا ..

عمرو ماسك مريم وبيدخل زبه في طيزها للأخر ويرجع يسحبه بشويش وبراحة اوووي

ومريم هايجة وبتقوله نكني اووي نكني كمان ايوه كدة ياقلبي اااه اااه ااححححح

عمرو ماسك مريم من طيزها وبيسحب زبه براحة ويرجع تاني يدخله براحة

استمر عمرو ينيك في مريم وبعدين طلب منها تنام علي جنبها علي طرف السرير وتبقي طيزها لبرا

مريم نامت علي جنبها علي طرف السرير وطيزها ناحيته

مقدرتش اتمالك نفسي ولقيت ايدي غصب عني بتفتح الباب براحة اوي .. قدرت افتح الباب واشوف احسن

عمر نزل علي ركبه وبقي عمال يلحس في كس وطيز مريم وبعدين وقف تاني وبأيده وبقي عمال يحاول يدخل زبه في طيز مريم

دخلو وروحي دخلت وخرجت معاه

عمرو بينيك مريم جوه وانا كسي مولع نار بره نفسي ادخل واخد زب اخويا وامصه امص لغاية ما اشبع منه وبعدين اسلم له نفسي علشان ينكني انا

انا اللي استحق زبه واستحق لبنه

انا الهايجة والتعبانه

انا اللي كسها نار نار اوي

فضل عمرو اخويا ينيك في مريم لغاية ما قذف لبنه في طيزها .. فضي لبنه في طيز صاحبتي وانا ناري ولعت اكتر ماهي مولعة لما شوفت لبن اخويا وهو بينزل من طيز صاحبتي.

طلعت جري علي أوضتي قلعت هدومي كلها وتفيت علي صباعي وحطيته علي طيظي ودخلته كله مره واحده واتخيلت صباعي زب عمرو وأيدي التانيه بتفرك في كسي غمضت عيني وسرحت في اول زب اشوفه واول نيك اشوفه قدامي

اتخيلت اني انا مكانها وفضلت ادخل واطلع في صباعي وأيدي علي كسي بتفرك بسرعه ومقعدت دقيقتين ولقيت نفسي بغرق السرير ونفسي وعسل كتير نازل حطيت ايدي علي بوقي بسرعه لان حسيت اني هصرخ من المتعه .

هديت بعد شويه وجسمي فك وسمعت صوت باب الشقه وهو وبيقفل وعمرو بيرجع تاني أوضته .

حمدت **** أن محدش حس بيا وقمت خت هدوم تانيه ودخلت الحمام خت شاور وانا التفكير واخدني وعماله افكر اذاي اخلي عمرو هو كمان ينكني

خلصت الدش ولبست هدومي وروحت بيت جراني اقعد شويه وكان يوم عادي كان قاعدين نزعل شويه ونحكي شويه وطول ما انا قاعده صوره مريم وعمرو مخرجتش من بالي وعلي المغرب كده قولت اروح ازاكر شويه .

دخلت المطبخ كان فيه كام كبايه ع فنجان عايزين يتغسله

قولت اغسلهم واستاذن منهم وامشي .

مافيش دقيقتين ولقيت خالد دخل عليا المطبخ بيسلم عليا

واول ما بصيت سرحت في عينه ولبسه الشيك وريحته وهو برضه كان بيبصلي وفي شفايفه ابتسامه حلوه تخطف القلب

قعدنا نحكي شويه ونسيت الغسيل اصلا لحد ما قالي من غير ما يقصد .

ـ انتي غيرتي لبسك اللي بدري ليه .

( عرفت سعتها انه مركز معايا ) بس معرفتش هو كان عايز يشوف حلمت بزازي تأني ولا اللبس كان حلو عليا

ـ عجبك اللبس اللي بدري عليا بجد

ـ اه كان حلو بصراحه

ـ اي هو اللي عجبك بظبط

( لقيته اتوتر كده وكأنه مش متوقع سؤال زي ده )

ـ لا هو كان حلو ومتقسم علي جسمك

ـ طيب ما دي شبه العبايه التانيه

ـ يمكن .بس برضه فيه اختلاف

ـ يمكن علشان غيرت لبسي اللي تحت العبايه

ـ انتي كنتي لابسه ايه الاول من تحت

( بعد ما سأل السؤال حس أنه مينفعش يقول الكلام ده )

ـ سوري ماقصدش

ـ انا ابتسمت ليه وقولته بعد اذنك اكمل الغسيل علشان ماشيه

ـ خليكي شويه لسه الوقت بدري

ـ لا مش بدري ولا حاجه انا معايا مزاكره

استأذن وخرج من المطبخ وكأنه مش عايز يمشي

انا خلصت حاجاتي وروحت لام خالد اقولها اني ماشيه

وخرجت وهي بتكلم ماما في ودنها ومركزتش معاها ومشيت

دخلت الشقه بتاعتنا كان بابا قاعد في مكتبه دخلت سلمت عليه وبوسته وسألني علي ماما قولتله لسه قاعده في العزاء شويه

وروحت علي أوضتي قلعت هدومي كلها علشان هشوف اللبس اي.

عيني جات علي المرايا ولمحت نفسي وانا قالعه كان شكلي سكسي اوي بزازي الوسط لا كبيره ولا صغيره واقفه وحلمه واقفه

بطني وسوتي بيلمعه ومافيش اي تكريش

كسي الوردي اللي قابب لقدام ونضيف وعلي طول ديما غرقان .

طيظي هي كمان شكلها شكل القلب وطريه اوي .

لفيت نفسي وفلصت قدام المرايا وفتحتها بايدي وبصيت عليها كان فتحتي كبرت شويه بسبب اني بقيت ادخل كل شويه صباعي أو خياره وكان الخرم احمر اوي وكسي من ورا زبنوري كان محشور بين رجليا وكنت هايجه اوي .

طلعت قميص بيتي ستان سمني لحد الركبه وشفاف شويه

وليه فتحته من قدام مبين فرق بزازي ولبست تحته اندر بس علشان الجو حر وكان شكله جامد اوي عليا . وبزازي باينه من قدام

بس ماما لو شفتني كده هتزعقلي طلعت الروب ولبسته وقولت علشان لو ندهت عليا اطلع بيه وهي مش هتشوف حاجه

طلعت بره جبت التليفون وقولت اتصل علي مريم وأشوف هي هتحكيلي ولا لا

اتصل عليها واطمنا علي بعض ومدرتش اسالها اي سؤال يخليها تشك اني انا عارفه اللي بينها وبين عمرو

قعدت انا هي نحكي يمكن ساعه وهي ماجبتليش سيره أنها جات هنا خالص وقالت إنها معدتش من نحيتنا اصلا

مردتش اتكلم معاها في حاجه وقولت اسيبها شويه وفي الاخر هي هتروح مني فين هما في امان لأن عارفين محدش شافهم .

كانت الوقت فات وماما جات من العزا ودخلت اوضتها وبابا معاها.

وانا قفلت مع مريم وخرجت التليفون بره وعمرو كان في الحمام ورايح علي اوضته واتقبلنا في الصاله.

وقف بصلي كده وبيقرب عليا وبيقولي بتكلمي مين دلوقتي

وعينه علي جسمي وبزازي اللي كانت ظاهره اوي علشان مش لابسه حاجه تحته

انا قولتله بكل دلع كنت بكلم مريم

وهو ولا كانه سامع وعينه مركزه مع بزازي

جسمي هاج اوي لأن اول مره عمرو يركز معايا كده

وقولت العب شويه معاه

ـ عجبك لبسي

ـ بصراحه حلو اوي

ـ يعني عجبك القميص ده ( ولفيت كده حولين نفسي استعرض القميص قدامه وبزازي بتترج اوي علشان مافيش حاجه مسكاها )

بيبلع ريقه بصعوبه ـ وبيقولي شكله جميل اوي عليكي

اتعلقت في رقبته علشان أبوسه في خده واشكره وقربت اوي من لحد ما كسي خبط في زبره وكان واقف اوي وتحسه قرب يخرج من المنطلون

بوسته بوسه في خده وكانت قريبه اوي من شفايفه وهو واقف مش عارف يعمل اي .

قولتله ميرسي يا أحله اخ ليا

ومشيت علي أوضتي وانا بهز في طيزي علشان اهيجه اكتر

ورحت عند أوضتي وبصيت عليه لقيته واقف في مكانه وباين اوي أنه كان مركز معايا اوي .

قعدت علي سريري وانا بضحك علي شكل عمرو وهو هايج عليا .


( بقا هو يسبني انا ويروح لمريم

طيب انا هخليه يبوس رجلي من الهيجان اللي هعملهولو )


فتحت الاوضه بتاعتي بشويش وقولت اشوفه بيعمل اي

قربت من اوضته وبصيت عليه من فتحت المفتاح واللي اتوقعته لقيته .

عمرو نايم علي ضهره علي السرير و البوكسر نازل لحد ركبته

وماسك زبه وبيحلب فيه

كان شكله كبير وتخين وابيض وليه عروق وشكله حلو اوي

اول ما شوفت المنظر ده علي طول حسيت بحرقان في كسي رفعت القميص شويه ودخلت ايدي جوه الاندر وابتديت افرك فيه وعمرو جوه ماسك زبه خانقه بايده وشغال طالع نازل بيده وعرفت بعدين أن هو كده بيضرب عشرة


كان شكله يجنن وعمرو كان شكله تعبان اوي لأن بيلعب فيه بسرعه اوي ومغمض عينه وشكله في صورة حد قدامه .

كان نفسي اعرف هو بيضرب عشره علي مين

انا ولا مريم

وانا عيني مش مفارقه زبه واتمنت أن أكون أنا اللي ماسكه بتاعه وبلعب فيه وأحطه في بوقي وامصه واشرب لبنه

قعد فتره مش طويله ونزل لبنه علي بطنه وكان كتير اوي وشكله يهيج اوي

وانا كنت خلاص سخنت اوي وفجاه كسي بقي ينزل عسل كتير اوي والاندر بتاعي غرق وانا حاطه ايدي علي بوقي مانعه نفسي من الصراخ لأن كأنه نازلين سخنين اوي روحت جري علي أوضتي وقلعت الاندر وببص عليه كان مبلول خالص خت شويه من عسلي وحطتهم في بوقي استطعمه وكان طعمه غريب شويه بس كان جامد اوي

وكنت لسه برضه هايجه ولا كاني نزلت اكتر من مره انهارده


وكنت مبسوطه اوي لأن عمرو وخالد كأنه هيجنين عليا



نمت محستش بنفسي غير الصبح وهي ماما بتصحيني افطر قمت من نومي دخلت الحمام وقعدت في الصاله بفطر وعمرو كان لسه صاحي وشكله كان سهران بليل

بصيت عليه مكان زبه لأن كان منفوخ من قدام شكله زبه كان واقف . انا كنت هايجه عليه اوي ونفسي اوي امسكه وأرضعه

المهم انا كملت فطار وخرجت روحت بيت ام خالد اقعد شويه انهارده اخر يوم في العزاء.

طبعا روحت وام خالد كانت مبسوطه ديما بوجودي وانا مكنتش مقصره معاهم في أي حاجه كانت يطلبوها

شويه وجيه خالد ولمحته كان باصص عليا وفي وشه ابتسامته الدائمه .

عدة الوقت محستش بنفسي وانا قاعده معاهم وكان كلامهم ديما عن ابو خالد واذاي كان طيب وكويس ومكنش مقصر معاهم . انا قومت اشرب من المطبخ زي العاده وانا معديه لمحت خالد في أوضته وواضح أنه بيدور علي حاجه روحت شربت وخرجت لقيته واقف قدام اوضته وكان بيصلي .

ـ اي يا خالد انت بتدور علي حاجه ولا ايه

ـ اه انا كنت سايب ورق تبع الشغل هنا بس شكلي نسيت حطيته فين .

ـ طيب دور كويس عليه وهتلاقيه

ـ هو شكله تحت السرير وانا مش هعرف أوصله هبقه اخلي عيل من عيال خلاتي يدوره عليه

( بصيت علي شكل السرير هو فعلا كان واطي شويه بس انا اقدر اخش تحته لانه شبه سريري شويه )

ـ ده نفس سريري انا اقدر ابصلك عليه

ـ ايه ده بجد . بس انا مش عايز اتعبك معايا

ـ لا عادي تعبك راحه

وطيت علي الارض ابص علي الورق ده ولمحته مرمي علي الارض وقولته انو قاعد تحت

ودخلت تحت السرير .

.

.

يتبع
 
عودة
أعلى