• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

جارتي القحبة تتناك في العمارة و انا صورتها ثم نكتها هناك بقوة كبيرة من كسها

تفاحه نسوانجى

نسوانجي محترف
إنضم
أغسطس 29, 2025
المشاركات
3,369
التفاعل
95
النقاط
48
في ذلك اليوم رايت جارتي القحبة تتناك في العمارة مع احد الرجال الغرباء عن الحي و كنت اريد ان اضربه و اجعله عبرة لمن تسول له ان يفعل ذلك الامر ف العمارة و لكن لما اقتربت منهما سمعته يهمس في اذنها بانين ساخن جدا جعلني اسخن معهما و تحركت شهوتي بقوة . و وجدت نفسي اراقب النيك عن بعد و لم اجد افضل من فكرة تصويرهما و فتحت هاتفي و بدات اصور و جارتي تتناك و هو يدخل زبه بقوة في وضعية واحدة و هما واقفين حتى قضى حاجته و اخفى زبه ثم تسلل الى الخارج و انا بقيت ساخن جدا حيث لم تمر سوى ساعتين حتى ذهبت الى بيتها و انا اريدها
و لما قرعت الباب فتح اخوها الصغير و حتى لا احرجه و احرج نفسي اخبرته ان امي تريد اخته و عدت للخلف اراقباه و هي خرجت و كانت تمش و تعدل خمارها و انا اتذكر كيف كانت جارتي القحبة تتناك وبتلك الوقاحة و قبل ان تصل الى باب بيتنا اعتضتها و طبيت منها ان تتبعني الى السطح و هي مندهشة . و لم تكن تعلم اني سانيكها و كانت تتصرف معي و كانها لم تفعل شيء و لما وصلنا قلت لها من ذلك الرجل الذي كان ينيكك و انا ارى وجهها يتلون و حين لم تجب صفعتها و حاولت ان تخيفني برفع صوتها ففتحت الهاتف و اريتها كيف كان يقبلها و كيف كانت جارتي القحبة تتناك منه
ثم وضعتها امام لامر الواقع و قلت لها من دون اي صوت ارضعي زبي و اخرجت لها زبي الاحمر واقف و شهي و جارتي امسكته بنعومة كبيرة و انطلقت في المص و الرضع و هي خائفة و انا اشتعل و اسخن و اذوب و فمها ناعم ثم اوقفتها و نكتها بنفس الوضعية التي رايت فيها جارتي القحبة تتناك مع ذلك الرجل حيث كانت ترفع رجل واحدة و ترتكز على الاخرى و انا ادخل زبي في كسها و كان كسها ساخن جدا و مليئ بالرطوبة خاصة و انها انت قد ذاقت الزب في ذلك اليوم و انا كنت اقبلها بكل محنة و حرارة و زبي يتحرك في كسها و الكس كما هو معلوم ساخن و لزج جدا
ثم قذفت شهوتي خارج كسها حين جاءتني الرغبة و لكن بعدما قذفت قبلتها من الفم و هي تحاول الهرب مني و لما ارتخى زبي اخبرتها اني سامسح ذلك الفيديو و لكن حين اريد ان انيكها انيكها كلما رغبت بشرط الا اكثر عليها حتى لا اضايقها . و فعلا مسحت الفيديو و صرت من حينر لاخر انيكها هناك حيث نكتها حوالي ستة او سبعة مرات كاملة قبل ان تهرب من بيتهم و تصبح جارتي القحبة تتناك في بيوت الداعرة و لم اعد التقيها و بقيت فقط ذكريات كسها و كيف ترضع زبي و اللحظات الساخنة التي اكب فيها المني من زبي امامها و انا احن الى ايامها و ايام النيك معها في العمارة بطريقةسرية
 
عودة
أعلى