نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
اعرفكوا بنفسي اسمي كامل ٢٦ سنة جسمي متناسق يميل الي الرفع، بحب الرجالة وازبار الرجالة، وبحب الخضوع ليهم
هبدأ بصاحبي هو صعيدي إسمه عمرو أكبر مني بسنة و جسمة نار و زبه ١٧ سم و بيقف بيبقي حديد، عليه شخرة و شتيمة بتخليني اهيج عليه هيجان رهيب
القصة اللي جاية من وحي الخيال مع صاحبي اللي اتمني تتحقق لما أتجوز

مراتي راحت عند أهلها زيارة اول مرة بعد شهر العسل وأنا عزمت صاحبي عمرو قولت فرصة وهي بره بقالي اكتر من شهر ما اتاكتش.
صاحبي: ايه ياد يا خول غايب ليه كل ده من ساعة ما اتجوزت ؟ .. ما صدقت بقيت تنيك ولا ايه؟ وعملت ايه في شهر العسل ؟
أنا: ابدا ولا غايب ولا حاجة، انت لو تعرف اللي فيها هتعذرني، شهر كامل ما نكتش فيه غير مرتين و علي السريع، .. زبي ما بيرضاش يقف حتي مع الحبايه الزرقا، لازم اجهز نفسي قبلها باسبوع عشان أستعد وشكلي بقي وحش اوي قدامها
صاحبي: أحا يا متناك زبك مش راضي يقف علي نسوانك خالص "بيقولهالي وهو بيضحك جامد"، ويا كسمك شهر ما تنكهاش غير مرتين ليه!! هي بنات الناس لعبة!! .. هي مراتك تصوم تصوم و تفطر عليك
ما تخليني أنا أقوم بالواجب ده و هبسطهالك علي الاخر
أنا: لأ يعم مش عاوز كده أنا، خليها بره الموضوع، بقوله كده علي استيحاء وانا هموت واشوف زبه جوه كسها وهو راكبها
صاحبي: خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ومسك بتاعي بأيده عصره و طيزي بأيده التانية وهو بيقولي: انت يا شرموط ملكش في النيك، ملكش غير تتناك ودخل أيده جوه البنطلون ادني بعبوص خلاني صرخت
أنا: بس يا عمرو خلاص خلاص، اعمل اللي انت عاوزه
صاحبي: ايوه كده يا عرص ده انا هفشخها و هخليك تتفرج ازاي الرجالة بتعشر النسوان بحق
أنا: بس بلاش فضايح
صاحبي: عيب عليك يا عرص، من النهاردة هي تلزمني هروقلك عليها
أنا: بس ما ينفش تدخل عليها علي طول كده، لازم تمهيد، علي الاقل سبني امهدلك طيب
صاحبي: مش بقولك انك عرص، ماشي يا متناك، هتعمل ايه؟
أنا: هي جايه أهي كمان شوية، خليك قاعد واقلع خليك بالبوكسر و الحملات واول ما الباب يخبط، قوم أفتح انت كأنه الديليفري وهي اول ما تشوف دكر كده قدامها، مش هتفكر غير فيه وانا هعتذرلها أننا كنا فاكرين اللي بيخبط الديليفري و هتاخد بعضك وتمشي وانا هقعد معاها ليلة حمرا النهاردة و اجيبهم بسرعة واسيبها وانام و هي هتنام و مفيش حاجه في دماغها غير الفحل اللي شافته بيفتحلها الباب بالبوكسر
صاحبي: يبن المتناكة يا معرص، كنت عارف أنك عاوزني افشخها
أنا ببص له واضحك و نازل علي ركبي و وشي قدام زبه بقوله: هو حد يشوف زب الدكر ده و ما يبقاش عاوز إلا إنه يفشخه و بمص لدكري زبه لحد ما جابهم في بؤي من هيجانه
صاحبي: يا عرص هنيكك انت و لبوتك مع بعض بس لما نشوف
وهو بيقولي كده، الباب خبط
أنا: بسرعة ألبس البنطلون وخليك بالبوكسر والحملات، وافتح الباب
قعدت قدام التلفزيون كأني مستني الاوردر من الديليفري وبقول بصوت عالي: يا عمرو الديليفري وصل؟
وصاحبي بيفتح الباب ومراتي اول ما شافته، شهقت
صاحبي: معلش يا مدام معلش كنا فاكرين الديليفري، انت يا زفت مش تقول ولا تخليني افتح الباب كده!
أنا: بقوم من قدام التلفزيون واقوله خلاص ما حصلش حاجة، اتكل انت علي ****، وانتي خشي جوه ما تقفيش كده وهي داخله ما نطقتش بكلمة خالص غير نظره من بعيد علي زبه وهو منفوخ في البوكسر
صاحبي وهو ماشي بيبصلي و يغمزلي و بيقولي بالراحه: زبي عجب اللبوة، بعد ما قفلت الباب لقيت رسالة علي الواتس من صاحبي كاتبلي: ده هفشخ كسمك انت وهي يا عرص
قريت الرسالة و أنا بضحك و بعتله: بس تيجي اللبوة تحت زبك الأول

دخلت لمراتي الاوضة بقولها معلش علي اللي حصل ده، بس كنت قولي إنك جايه بدري
مراتي: لا عادي مش مشكلة ما حصلش حاجة زاي ما أنت قولتله، بتقولهالي بتريقة شوية
أنا اتضايقت و من غير ما أرد عليها مسكتها جامد و ببوس فيها وهي بتغمض عينيها وبتروح في دنيا تانيه، ببوس شفايفها ورقبتها و بنزل أمص حلماتها اللي بقت وردي من كتر مصي و هي بتتآوي و بوصل لكسها وانا واخد جسمها مص و بوس و بلحس كسها بلساني عشر دقائق و بدخل صباع ايدي فيه وانا بلحسه و كل ده وانا ماسك زبي بلعب فيه وبتخيل زب صاحبي عمرو هو اللي بيدخل في كسها بدل صباعي و بيرزع فيها ويضربها بالقلم وهي بتصرخ عشان تتأدب منه ومن زبه
وانا بفكر في ده لقيت نفسي خلاص هجيبهم، قربت زبي من كسها و جبتهم عليه وسبتها وروحت اتغطي علي السرير وانام وانا عارف أنها هتموت من الهيجان، وهي في الوضع ده مش هتفكر في حاجة غير في الفحل اللي شافته علي الباب وزبه نافخ البوكسر ...
يتبع

هبدأ بصاحبي هو صعيدي إسمه عمرو أكبر مني بسنة و جسمة نار و زبه ١٧ سم و بيقف بيبقي حديد، عليه شخرة و شتيمة بتخليني اهيج عليه هيجان رهيب
القصة اللي جاية من وحي الخيال مع صاحبي اللي اتمني تتحقق لما أتجوز


مراتي راحت عند أهلها زيارة اول مرة بعد شهر العسل وأنا عزمت صاحبي عمرو قولت فرصة وهي بره بقالي اكتر من شهر ما اتاكتش.
صاحبي: ايه ياد يا خول غايب ليه كل ده من ساعة ما اتجوزت ؟ .. ما صدقت بقيت تنيك ولا ايه؟ وعملت ايه في شهر العسل ؟
أنا: ابدا ولا غايب ولا حاجة، انت لو تعرف اللي فيها هتعذرني، شهر كامل ما نكتش فيه غير مرتين و علي السريع، .. زبي ما بيرضاش يقف حتي مع الحبايه الزرقا، لازم اجهز نفسي قبلها باسبوع عشان أستعد وشكلي بقي وحش اوي قدامها
صاحبي: أحا يا متناك زبك مش راضي يقف علي نسوانك خالص "بيقولهالي وهو بيضحك جامد"، ويا كسمك شهر ما تنكهاش غير مرتين ليه!! هي بنات الناس لعبة!! .. هي مراتك تصوم تصوم و تفطر عليك
ما تخليني أنا أقوم بالواجب ده و هبسطهالك علي الاخر
أنا: لأ يعم مش عاوز كده أنا، خليها بره الموضوع، بقوله كده علي استيحاء وانا هموت واشوف زبه جوه كسها وهو راكبها
صاحبي: خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ومسك بتاعي بأيده عصره و طيزي بأيده التانية وهو بيقولي: انت يا شرموط ملكش في النيك، ملكش غير تتناك ودخل أيده جوه البنطلون ادني بعبوص خلاني صرخت
أنا: بس يا عمرو خلاص خلاص، اعمل اللي انت عاوزه
صاحبي: ايوه كده يا عرص ده انا هفشخها و هخليك تتفرج ازاي الرجالة بتعشر النسوان بحق
أنا: بس بلاش فضايح
صاحبي: عيب عليك يا عرص، من النهاردة هي تلزمني هروقلك عليها
أنا: بس ما ينفش تدخل عليها علي طول كده، لازم تمهيد، علي الاقل سبني امهدلك طيب
صاحبي: مش بقولك انك عرص، ماشي يا متناك، هتعمل ايه؟
أنا: هي جايه أهي كمان شوية، خليك قاعد واقلع خليك بالبوكسر و الحملات واول ما الباب يخبط، قوم أفتح انت كأنه الديليفري وهي اول ما تشوف دكر كده قدامها، مش هتفكر غير فيه وانا هعتذرلها أننا كنا فاكرين اللي بيخبط الديليفري و هتاخد بعضك وتمشي وانا هقعد معاها ليلة حمرا النهاردة و اجيبهم بسرعة واسيبها وانام و هي هتنام و مفيش حاجه في دماغها غير الفحل اللي شافته بيفتحلها الباب بالبوكسر
صاحبي: يبن المتناكة يا معرص، كنت عارف أنك عاوزني افشخها
أنا ببص له واضحك و نازل علي ركبي و وشي قدام زبه بقوله: هو حد يشوف زب الدكر ده و ما يبقاش عاوز إلا إنه يفشخه و بمص لدكري زبه لحد ما جابهم في بؤي من هيجانه
صاحبي: يا عرص هنيكك انت و لبوتك مع بعض بس لما نشوف
وهو بيقولي كده، الباب خبط
أنا: بسرعة ألبس البنطلون وخليك بالبوكسر والحملات، وافتح الباب
قعدت قدام التلفزيون كأني مستني الاوردر من الديليفري وبقول بصوت عالي: يا عمرو الديليفري وصل؟
وصاحبي بيفتح الباب ومراتي اول ما شافته، شهقت
صاحبي: معلش يا مدام معلش كنا فاكرين الديليفري، انت يا زفت مش تقول ولا تخليني افتح الباب كده!
أنا: بقوم من قدام التلفزيون واقوله خلاص ما حصلش حاجة، اتكل انت علي ****، وانتي خشي جوه ما تقفيش كده وهي داخله ما نطقتش بكلمة خالص غير نظره من بعيد علي زبه وهو منفوخ في البوكسر
صاحبي وهو ماشي بيبصلي و يغمزلي و بيقولي بالراحه: زبي عجب اللبوة، بعد ما قفلت الباب لقيت رسالة علي الواتس من صاحبي كاتبلي: ده هفشخ كسمك انت وهي يا عرص
قريت الرسالة و أنا بضحك و بعتله: بس تيجي اللبوة تحت زبك الأول


دخلت لمراتي الاوضة بقولها معلش علي اللي حصل ده، بس كنت قولي إنك جايه بدري
مراتي: لا عادي مش مشكلة ما حصلش حاجة زاي ما أنت قولتله، بتقولهالي بتريقة شوية
أنا اتضايقت و من غير ما أرد عليها مسكتها جامد و ببوس فيها وهي بتغمض عينيها وبتروح في دنيا تانيه، ببوس شفايفها ورقبتها و بنزل أمص حلماتها اللي بقت وردي من كتر مصي و هي بتتآوي و بوصل لكسها وانا واخد جسمها مص و بوس و بلحس كسها بلساني عشر دقائق و بدخل صباع ايدي فيه وانا بلحسه و كل ده وانا ماسك زبي بلعب فيه وبتخيل زب صاحبي عمرو هو اللي بيدخل في كسها بدل صباعي و بيرزع فيها ويضربها بالقلم وهي بتصرخ عشان تتأدب منه ومن زبه
وانا بفكر في ده لقيت نفسي خلاص هجيبهم، قربت زبي من كسها و جبتهم عليه وسبتها وروحت اتغطي علي السرير وانام وانا عارف أنها هتموت من الهيجان، وهي في الوضع ده مش هتفكر في حاجة غير في الفحل اللي شافته علي الباب وزبه نافخ البوكسر ...
يتبع









اسم الموضوع : خليت صاحبي يفشخ مراتي ويعشرها و انا قاعد اتفرج عليهم .. الجزء الأول - قصة متسلسلة
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة