نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
الجزء الاول
نبدا بالاشخاص الاساسيين في القصة ثم سنذكر الباقي عند ظهوره
انا يوسف 22 سنة
صاحبي رامي 22 سنة صديق عمري
اخت صاحبي ميار (ميرو) 20 سنة
ام رامي مدام رشا تقريبا 45
ابوهم متوفي
رامي صديق عمري كان معايا في المدرسة وجاري قريبين من بعض جدا زي الاخوات واخته ميار زي اختي وعلاقتي بيها كويسة خصوصا عشان كنت بروحله البيت كتير وهو احيانا بيجيلي
مع الوقت بدات احس بميول تجاه ميار زي اي حد شايف بنت حلوة قدامه وهي كانت بتاخد راحتها في اللبس قدامي خصوصا ان جسمها بالنسبة ليا مثير العود اللي بحبه وتقرييا مفيش حد يشوفها هيختلف عليها
هوصفها بسرعة قمحية وكيوت شعرها اسود ناعم طوله متوسط عينهيها بني صدرها متوسط طيزها بارزة بالرغم من ان هي مش مليانة بس الفخاد والطياز مليانين ودي صورة توصف ميرو

في يوم عرفت من حد من صحابي ان ميار مصاحبة والواد ده انا اعرفه معرفة بسيطة وعارف ان هو شمال بعد ماتاكدت لقيت مشاعري ممزوجة بين الغيرة عليها وفي نفس الوقت زعلي عشان صاحبي لقيت نفسي بكلمه وطلبت نتقابل وقولتله اللي حصل واستغربت من رد فعله لقيته عادي جدا ومش متضايق حسيت ان انا متأثر ومتضايق عنه وهنا حسيت ان انا معجب بميار وبغير عليها وبدات احبها
عدي اسبوع بسأل رامي صاحبي عمل ايه مع ميار قالي معملش حاجة ولسه بيفكر في الموضوع انا فهمت ان هو مش فارق معاه بقيت احاول اقوله كلام يسخنه وهو مفيش فايدة
عدت الايام عادي وانا بروحله البيت كتير زي ما قلت في مرة ودي ازل مرة احس ان رامي ديوث كنت قاعد انا وهو في الصالة قدام التلفزيون ميار دخلت وسلمت عليا كانت عاوزة تخرج البلكونة عشان تشيل الغسيل وكانت لابسة شورت يوصل للرركبة كدة ومبين تفاصيل جسمها داخل في طيزها يعني ومن فوق تيشرت كات وحمالة البرا باينة وبزازها باينين شوية
خرجت شالت الغسيل ورجعت بتبص عالتلفزيون شافت فيلم علقت وقالت لرامي سيبلي الفيلم اتفرج عليه بعد متخلصو كنت عاوزة اشوفه رامي قالها تعالي اتفرجي معانا الفيلم لسا في اوله قالتله ماشي هودي الغسيل لماما واجي امها في الاوضة جوا الكلام ده كان تقريبا الساعة 9 بليل
وفعلا جات قعدت معانا وبدانا منركزش في الفيلم انا وهي وكل شوية نتكلم في اي حاجة كنت قاعد انا ورامي علي كنبة جنب بعض وهي علي كنبة تانية جنبينا علي شمالي وهو علي يميني جنبي وكان فيه طرييزة قدامنا وفيه لب بناكله وهي بتوطي عشان تاخد لب من عالطربيزة لقيت نفسي ببص علي بزازها ومش واخد بالي من رامي عملتها اكتر من مرة فجاة خدت بالي ان رامي واخد باله وباصص عليا وانا كنت مكشوف جدا لقيته معداش دقيقة وبيقول لميار تعالي اقعدي مكاني عشان احط الموبايل في الشاحن عشان بيعمل عليه حاجة هي وراها فيه فيشة قريبة
وهو قايم انا لاحظت بتاعه واقف بكلم نفسي قلت معقول يكون هايج علي اخته بس جابها جنبي ليه مش عارف المهم قعدنا شوية لقيته بيقولنا داخل الحمام وقام فعلا وانا وهي فضلنا نتكلم وببص علي بززها وجسمها براحتي ولمستها اكتر من مرة في فخادها لقيتها عادي فضلت مكمل شوية رامي رجع قعد مكانه بعد شوية لقيته بيصورنا وعامل بيهزر ميار بتقوله امسحها وهو قالها هبعتها ليوسف وفعلا بعتهالي والصورة كان باين فيها فخادها اوي وبزازها كمان كان البرا ظاهر من تحت التيشرت وبعت صورتين كمان انا شفتهم ومتكلمتش بعد شوية كدة انا قلتلهم هدخل الحمام دخلت طبعا اجبهم عالصور وانا في الشات بتاعه عالواتس هو عرف ان انا اونلاين يعتلي رسالة قالي بتعمل ايه وانا كنت خلاص بجبهم جبتهم علي صور اخته اللي بعتهالي وخرجت قعدت معاهم وهنا خلص الجزء الاول
الجزء الثاني اهم جزء قريبا
نبدا بالاشخاص الاساسيين في القصة ثم سنذكر الباقي عند ظهوره
انا يوسف 22 سنة
صاحبي رامي 22 سنة صديق عمري
اخت صاحبي ميار (ميرو) 20 سنة
ام رامي مدام رشا تقريبا 45
ابوهم متوفي
رامي صديق عمري كان معايا في المدرسة وجاري قريبين من بعض جدا زي الاخوات واخته ميار زي اختي وعلاقتي بيها كويسة خصوصا عشان كنت بروحله البيت كتير وهو احيانا بيجيلي
مع الوقت بدات احس بميول تجاه ميار زي اي حد شايف بنت حلوة قدامه وهي كانت بتاخد راحتها في اللبس قدامي خصوصا ان جسمها بالنسبة ليا مثير العود اللي بحبه وتقرييا مفيش حد يشوفها هيختلف عليها
هوصفها بسرعة قمحية وكيوت شعرها اسود ناعم طوله متوسط عينهيها بني صدرها متوسط طيزها بارزة بالرغم من ان هي مش مليانة بس الفخاد والطياز مليانين ودي صورة توصف ميرو

في يوم عرفت من حد من صحابي ان ميار مصاحبة والواد ده انا اعرفه معرفة بسيطة وعارف ان هو شمال بعد ماتاكدت لقيت مشاعري ممزوجة بين الغيرة عليها وفي نفس الوقت زعلي عشان صاحبي لقيت نفسي بكلمه وطلبت نتقابل وقولتله اللي حصل واستغربت من رد فعله لقيته عادي جدا ومش متضايق حسيت ان انا متأثر ومتضايق عنه وهنا حسيت ان انا معجب بميار وبغير عليها وبدات احبها
عدي اسبوع بسأل رامي صاحبي عمل ايه مع ميار قالي معملش حاجة ولسه بيفكر في الموضوع انا فهمت ان هو مش فارق معاه بقيت احاول اقوله كلام يسخنه وهو مفيش فايدة
عدت الايام عادي وانا بروحله البيت كتير زي ما قلت في مرة ودي ازل مرة احس ان رامي ديوث كنت قاعد انا وهو في الصالة قدام التلفزيون ميار دخلت وسلمت عليا كانت عاوزة تخرج البلكونة عشان تشيل الغسيل وكانت لابسة شورت يوصل للرركبة كدة ومبين تفاصيل جسمها داخل في طيزها يعني ومن فوق تيشرت كات وحمالة البرا باينة وبزازها باينين شوية
خرجت شالت الغسيل ورجعت بتبص عالتلفزيون شافت فيلم علقت وقالت لرامي سيبلي الفيلم اتفرج عليه بعد متخلصو كنت عاوزة اشوفه رامي قالها تعالي اتفرجي معانا الفيلم لسا في اوله قالتله ماشي هودي الغسيل لماما واجي امها في الاوضة جوا الكلام ده كان تقريبا الساعة 9 بليل
وفعلا جات قعدت معانا وبدانا منركزش في الفيلم انا وهي وكل شوية نتكلم في اي حاجة كنت قاعد انا ورامي علي كنبة جنب بعض وهي علي كنبة تانية جنبينا علي شمالي وهو علي يميني جنبي وكان فيه طرييزة قدامنا وفيه لب بناكله وهي بتوطي عشان تاخد لب من عالطربيزة لقيت نفسي ببص علي بزازها ومش واخد بالي من رامي عملتها اكتر من مرة فجاة خدت بالي ان رامي واخد باله وباصص عليا وانا كنت مكشوف جدا لقيته معداش دقيقة وبيقول لميار تعالي اقعدي مكاني عشان احط الموبايل في الشاحن عشان بيعمل عليه حاجة هي وراها فيه فيشة قريبة
وهو قايم انا لاحظت بتاعه واقف بكلم نفسي قلت معقول يكون هايج علي اخته بس جابها جنبي ليه مش عارف المهم قعدنا شوية لقيته بيقولنا داخل الحمام وقام فعلا وانا وهي فضلنا نتكلم وببص علي بززها وجسمها براحتي ولمستها اكتر من مرة في فخادها لقيتها عادي فضلت مكمل شوية رامي رجع قعد مكانه بعد شوية لقيته بيصورنا وعامل بيهزر ميار بتقوله امسحها وهو قالها هبعتها ليوسف وفعلا بعتهالي والصورة كان باين فيها فخادها اوي وبزازها كمان كان البرا ظاهر من تحت التيشرت وبعت صورتين كمان انا شفتهم ومتكلمتش بعد شوية كدة انا قلتلهم هدخل الحمام دخلت طبعا اجبهم عالصور وانا في الشات بتاعه عالواتس هو عرف ان انا اونلاين يعتلي رسالة قالي بتعمل ايه وانا كنت خلاص بجبهم جبتهم علي صور اخته اللي بعتهالي وخرجت قعدت معاهم وهنا خلص الجزء الاول
الجزء الثاني اهم جزء قريبا
اسم الموضوع : اخت صاحبي اللي كانت زي اختي - الجزء الأول
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة