نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
بناء علي رغبه كلا من قراء المقدمه اللي كتبتها وكانت التعلبقات باني اطول شويه
في الحقيقه انا كنت عامل اخفاء لاسمي في الجزء الاول ولكن هعيد الكتابه من الاول بدون اخفاء لاسمي لان اصبحت الدياثه بالنسبه لي ميل ومتعه ووصلت لمرحله بان اتفاخر بدياثتي علي اختي المطلقه فهو شعور ممتع فوق الوصف بالرغم من ان التجربه لم تكن سهله وكانت قاسيه نفسيا عليا
اولا القصه حقيقه وحدثت امام عيني وفي بيتي وامام الجميع والكل يعلم ذلك
لم اكن اتخيل يوما ما بان اكون علي المنتدي واكون عضوا فيه كنت اشاهده من بعيد من حين الي اخر لم ان اكتب قصتي الحقيقه التي عشتها
انا شاب اعيش في بلد ريفيه من بيت واسره محافظه الي حد كبير ملتزمه بالعادات والتقاليد
منذ طفولتي اسعي بان اعيش في سلام بين الناس لا احب المشاكل ولا الدخول فيها اريد دائما بان اعيش مسالم
الي ان وصلت للمرحله الجامعيه وقتها كنت اعيش مع امي بعد وفاه ابي ثم بعدها انفصلت اختي الكبيره وكان عمرها 41 عام وانا الاخ الاصغر
هي من ربتني لان امي كبيره انجبتني في سن متاخر من عمرها فكانت مهمه اختي الكبيره تربيتي بعد تخرجها من الجامعه كانت بالنسبه لي امي الثانيه كانت كل شئ لي في طفولتي
انسانه مهذبه الي حد كبير ملتزمه لا ترتدي الملابس الضيقه ولا تضع مساحيق التجميل ومتواضعه جدا
بعد الانفصال عاشت معي انا وامي وهنا كانت الصدمه تاتي من العمل كل يوم ومعها زميل اكبر منها كان عمره وقتها 54 سنه
في اول مره دخلت الي البيت ونادت الي امي لتعرفها علي زميلها قامت امي بالترحيب كاي ضيف
انا وقفت وعندي علامات تعجب واستفهام !
زميل ياتي مع زميلته الي منزلها بدون سبب او غرض !
حاولت بان اعدي الموضوع علي امل انه لن يتكرر ومش هيجي تاني
بعدها كل كام يوم يرجع معاها من الشغل ويجي يقعد واختي تقوم بعمل
الشاي وهو يدخن سيجاره وبعدها يبدا يدخن في سيجاره تانيه وهو ينظر الي جسدها من الخلف والي صدرها من الامام خصوصا عند ما تضع صنيه الشاي
كل دة اثار غضبي كنت وقتها شاب وغيور جدا علي اهلي واهل بيتي وعلي كل امراه في حياتي كنت اشعر بالمسؤليه اتجاها وخوف شديد عليها خصوصا اختي وامي
بعد ما مشي زعقتلها وقلتلها ليه يجي البيت وبصفته ايه ؟ وانا مش مرتاح لي وميصحش يجي ولا يدخل لان احنا عايشين في قريه ولينا عادات وتقاليد وانتي ليكي ظروفك فميصحش
وكان ردها بانه دة مجرد زميل ليا وانا لو في حاجه بنا او اي شئ وحش هجيبه البيت ليه ؟
كان ردي عليها انا شاب واعرف يعني ايه راجل يبص لست بيبان من نظره عنيه اذا كان في حاجه او لا ؟
وكانت ديما تزعقلي وتقولي مفيش اي حاجه بنا
احساسي وقتها بالعجز الشديد لانها كانت عنيده معايا
اتصلت باخواتي المتحوزين وعايشين في محافظه تانيه
وحكيت لاخويا وكنت انتظر منه بان يوقف المهزله دي وينصحها بان لن تتكرر ذلك لان الموضوع بقي صعب وغلط
اخويا رد فعله كان سبب من اسباب وجعي وصدمتي
وكان رده كالاتي
انت مش هتغير علي اختك اكتر مني!
حسيت بعدها بعدم الثقه بالنفس واني بعمل كل دة خوف عليها وعلي سمعتها واني غيران وكان رد اخويا كده اللي زعلني اكتر انها طلبت من اخويا انه يؤمرني باني اقابل زميلها وارحب بمجيه الي البيت
ومن بعدها زميلها بقي يجي البيت كتير واوقات ارجع القيه واوقات ارجع واعرف انه كان موجود ومشي ولا عامله احترام ليا ولا لوجودي
وبدات تطلب منه تعالي عشان تعملي حاجات في البيت طلبت منه يصلحلها حاجات ويركبلها حاجات في البيت وكانت قبلها تقولي هتعملي دة هتصلحولي ولا اتصرف انا كنت اقولها حاضر هعملها قبل ما انوي لعمل الطلب كانت تسرع وتطلبها من زمبلها بانه يجي يعملها كنت متاكد انها بتقولي كده من باب العلم بالشي عشان متكلمش وتقولي انا قولتلك وانت مكنتش بتعملي الطلب ودة فعلا قالته بعد كده
الي ان رجعت من الكليه في مره لقيته في غرفتها بيركب لمبه وهي واقفه وامي المسكينه اللي عمرها يتجاوز ال 73 عام في المطبخ بتتطبخ
جالي زي صدمه عصيبه مكنتش متخيل بان الامر يوصل بان زميلها يدخل غرفه نومها ايا كان السبب ايه لقيت نفسي تلقائي حطيت وشي في الارض ودخلت غرفتي وانا مش عارف احرك رجلي ومش عارف اتكلم وعرق شديد وحاسس بعجز واهانه
اللي وجعني اكتر بان زميلها بدا يتعدي عليا في الكلام وبدا يشتمني قدامها ويتريق عليا وعلي رجولتي باوسخ الالفاظ وللاسف كان بيشتمني اوقات قدامها وهي كانت تسمع وتسكت .. تعبت من الكتابه لان بسترجع الذكريات والالم وارجو من كل اللي هيقري قصتي يشعر ب وبالمي عند استرجاع القصه لانها الاحداث بتسبب لي وجع والم نفسي .. هكمل في الايام الجايه الاحداث اللي حصلت لان الموضوع مش مقتصر علي كده .. شكرا لتفهمكم ..
واقع مؤلم
في الحقيقه انا كنت عامل اخفاء لاسمي في الجزء الاول ولكن هعيد الكتابه من الاول بدون اخفاء لاسمي لان اصبحت الدياثه بالنسبه لي ميل ومتعه ووصلت لمرحله بان اتفاخر بدياثتي علي اختي المطلقه فهو شعور ممتع فوق الوصف بالرغم من ان التجربه لم تكن سهله وكانت قاسيه نفسيا عليا
اولا القصه حقيقه وحدثت امام عيني وفي بيتي وامام الجميع والكل يعلم ذلك
لم اكن اتخيل يوما ما بان اكون علي المنتدي واكون عضوا فيه كنت اشاهده من بعيد من حين الي اخر لم ان اكتب قصتي الحقيقه التي عشتها
انا شاب اعيش في بلد ريفيه من بيت واسره محافظه الي حد كبير ملتزمه بالعادات والتقاليد
منذ طفولتي اسعي بان اعيش في سلام بين الناس لا احب المشاكل ولا الدخول فيها اريد دائما بان اعيش مسالم
الي ان وصلت للمرحله الجامعيه وقتها كنت اعيش مع امي بعد وفاه ابي ثم بعدها انفصلت اختي الكبيره وكان عمرها 41 عام وانا الاخ الاصغر
هي من ربتني لان امي كبيره انجبتني في سن متاخر من عمرها فكانت مهمه اختي الكبيره تربيتي بعد تخرجها من الجامعه كانت بالنسبه لي امي الثانيه كانت كل شئ لي في طفولتي
انسانه مهذبه الي حد كبير ملتزمه لا ترتدي الملابس الضيقه ولا تضع مساحيق التجميل ومتواضعه جدا
بعد الانفصال عاشت معي انا وامي وهنا كانت الصدمه تاتي من العمل كل يوم ومعها زميل اكبر منها كان عمره وقتها 54 سنه
في اول مره دخلت الي البيت ونادت الي امي لتعرفها علي زميلها قامت امي بالترحيب كاي ضيف
انا وقفت وعندي علامات تعجب واستفهام !
زميل ياتي مع زميلته الي منزلها بدون سبب او غرض !
حاولت بان اعدي الموضوع علي امل انه لن يتكرر ومش هيجي تاني
بعدها كل كام يوم يرجع معاها من الشغل ويجي يقعد واختي تقوم بعمل
الشاي وهو يدخن سيجاره وبعدها يبدا يدخن في سيجاره تانيه وهو ينظر الي جسدها من الخلف والي صدرها من الامام خصوصا عند ما تضع صنيه الشاي
كل دة اثار غضبي كنت وقتها شاب وغيور جدا علي اهلي واهل بيتي وعلي كل امراه في حياتي كنت اشعر بالمسؤليه اتجاها وخوف شديد عليها خصوصا اختي وامي
بعد ما مشي زعقتلها وقلتلها ليه يجي البيت وبصفته ايه ؟ وانا مش مرتاح لي وميصحش يجي ولا يدخل لان احنا عايشين في قريه ولينا عادات وتقاليد وانتي ليكي ظروفك فميصحش
وكان ردها بانه دة مجرد زميل ليا وانا لو في حاجه بنا او اي شئ وحش هجيبه البيت ليه ؟
كان ردي عليها انا شاب واعرف يعني ايه راجل يبص لست بيبان من نظره عنيه اذا كان في حاجه او لا ؟
وكانت ديما تزعقلي وتقولي مفيش اي حاجه بنا
احساسي وقتها بالعجز الشديد لانها كانت عنيده معايا
اتصلت باخواتي المتحوزين وعايشين في محافظه تانيه
وحكيت لاخويا وكنت انتظر منه بان يوقف المهزله دي وينصحها بان لن تتكرر ذلك لان الموضوع بقي صعب وغلط
اخويا رد فعله كان سبب من اسباب وجعي وصدمتي
وكان رده كالاتي
انت مش هتغير علي اختك اكتر مني!
حسيت بعدها بعدم الثقه بالنفس واني بعمل كل دة خوف عليها وعلي سمعتها واني غيران وكان رد اخويا كده اللي زعلني اكتر انها طلبت من اخويا انه يؤمرني باني اقابل زميلها وارحب بمجيه الي البيت
ومن بعدها زميلها بقي يجي البيت كتير واوقات ارجع القيه واوقات ارجع واعرف انه كان موجود ومشي ولا عامله احترام ليا ولا لوجودي
وبدات تطلب منه تعالي عشان تعملي حاجات في البيت طلبت منه يصلحلها حاجات ويركبلها حاجات في البيت وكانت قبلها تقولي هتعملي دة هتصلحولي ولا اتصرف انا كنت اقولها حاضر هعملها قبل ما انوي لعمل الطلب كانت تسرع وتطلبها من زمبلها بانه يجي يعملها كنت متاكد انها بتقولي كده من باب العلم بالشي عشان متكلمش وتقولي انا قولتلك وانت مكنتش بتعملي الطلب ودة فعلا قالته بعد كده
الي ان رجعت من الكليه في مره لقيته في غرفتها بيركب لمبه وهي واقفه وامي المسكينه اللي عمرها يتجاوز ال 73 عام في المطبخ بتتطبخ
جالي زي صدمه عصيبه مكنتش متخيل بان الامر يوصل بان زميلها يدخل غرفه نومها ايا كان السبب ايه لقيت نفسي تلقائي حطيت وشي في الارض ودخلت غرفتي وانا مش عارف احرك رجلي ومش عارف اتكلم وعرق شديد وحاسس بعجز واهانه
اللي وجعني اكتر بان زميلها بدا يتعدي عليا في الكلام وبدا يشتمني قدامها ويتريق عليا وعلي رجولتي باوسخ الالفاظ وللاسف كان بيشتمني اوقات قدامها وهي كانت تسمع وتسكت .. تعبت من الكتابه لان بسترجع الذكريات والالم وارجو من كل اللي هيقري قصتي يشعر ب وبالمي عند استرجاع القصه لانها الاحداث بتسبب لي وجع والم نفسي .. هكمل في الايام الجايه الاحداث اللي حصلت لان الموضوع مش مقتصر علي كده .. شكرا لتفهمكم ..
واقع مؤلم
اسم الموضوع : اختي المطلقه جعلتني ديوث
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة
