أختي تنيكني

[ديوث ماما واختى]

بعد ما قضينا ليلة حمراء أنا وأختي بمناسبة طلاقها ومارسنا الجنس بجنون تطورت الأمور فيما بعد حيث أصبحت أترك مرتي نائمة وأتسلل إلى الطابق الثالث كل ليلة حيث تنتظرني أختي بفستان نوم خليع شفاف حيث لا يكاد يغطي حلمات بزازها وكسها أما شق طيزها فعريان نمارس الجنس كل ليلة حتى طلوع الفجر وأنيكها بكل الوضعيات وهي تريد المزيد وأصبحت تتفنن حيث أصبح طيزي ملاد لأصابعها حيث وأنا أنيك كسها هي تلعب في خرقي ولما تمص زبي كانت تدخل لسانها جوة طيزي وتنيكني بلسانها مما يهيجني أكتر واليوم وأنا بالعمل وصلتني رسالة خطية تخبرني أنها محظرالي مفاجأة ولما نامت زوجتي تسللت كالعادة لغرفة أختي وكانت المفاجأة أنها كانت لابسة زب صناعي على شكل كيليت وعريانة ملط وشاورتلي عليه وطلبت مني أمص زبها فقمت بنزع ملابسي وأخدت زبها في بقي ورحت أمص زبها بشراهة كالقحبة وهي تتلفظ بكلام كله عهر الليلة دخلتي عليك يا قحبة حفشخ طيزك أنا سخنت وأخدت وضع الكلبة وهي واقفة خلفي وتحك زبها في خرقي وكان يوجع وبعدها فتحت خزانة وجابت علبة فازلين كمزلق ودهنت خرقي وأدخلت أصبع ثم إثنان ثم ثلاثة حتى أصبح خرقي مهيأ لأستقبال زبها ووضعت على زبها كثير من المزلق ودهنته ثم قربت زبها من طيزي وراحت تحك الرأس وتحاول تدخله تم تعاود الكرة حتى أصبح خرقي جاهز وأصبح ينبض ويريد الزب فأدخلته حتة حتة حتى دخل كله في طيزي للخصاوى حسيت بوجع وهي لا تتحرك حتى تعود طيزي على زبها ورحت أنا أدفع طيزي للوراء أريد المزيد من الزب ففهمت هي أني جاهز فبدأت تنيك طيزي بكل قوة مع كلام فاحش يهيج وماسكة زبي بأيدها وتجلخلي ولما حست برعشتي أخرجت الزب من طيزي وأخدت زبي في بقها ونزلت لبني في بقها وأحتفظت به وأفرغته في بقي وشربناه مع بعض