ديوث ماما واختى
نسوانجي محترف
الجزءالاول ....
انا اسمي خالد ٢٨ سنه .......
البدايه لما ركبت المترو في عصر صيف وقت خروج موظفين و المترو زحمه و الكل غرقان في عرقه و كنت واقف ظهري للباب المقفول و من الزحام كله لازق في كله و كان واقف امامي راجل في نهاية الاربعين ظهره لازق فيا في البدايه كان عادي لكن الي لفت نظري انه كل شويه يزنق طيزه في زبي فحبيت اتأكد من ظني فبقيت اتحرك معاه و ازنق زوبري في طيزه لاقيته بيتجاوب قوي معايا قمت جايب ايدي علي طيزه حسست عليها براحه قمت قارصه براحه فيها لف وشه و بصلي بابتسامه كده قمت جنب ودنه قلت له انزل المحطه الجايه نزلنا و اتعرفنا اسمه نبيل و روحنا قعدنا علي قهوه و عرفت انه متجوز و عنده بنت وحيده في المرحله الاعداديه و كانت المشكله ان مافيش مكان نتقابل فيه و لكن تبادلنا التليفونات و روحت بعدها قعدت افكر في الي حصل و لأني كنت مارست قبل كده مع شباب لما كنت زمان في المدرسه و كان معايا واحد صاحبي بنيكه بس من بره بس و الي حصل في المترو فكرني و ده الي هيجني و انا اصلا كل تجاربي في الجنس حتي مع بنات يعني تفريش و لعب و مش كتير و بقيت افكر و اتخيل ممكن يحصل ايه بينا لما نتقابل و بقيت اتفرج علي افلام سكس شواذ و طبعا كنا كل يوم نتكلم في التليفون و نتقابل في اي كافيه و بقينا اصحاب جدا و عرفنا كل حاجه عن بعض و انه بدايته انه اتفتح و هو صغير من جاره و كان بينيكه و لما كبر عمل علاقه مع واحد صاحبه فتره طويله لغاية ما اتجوز و بطل يتناك لكن من فتره بقي يحس انه عايز يتناك تاني بس عايز حد يكون هو مراته و انه نفسه يلبس قميص نوم و انه جرب و لبس قمصان من بتوع مراته و حس احساس حلو و نفسه يلبس قميص نوم و يكون مراتي و تحول فجأه معايا بعلاقه عاطفيه و بصراحه انا كمان حبيته و بقينا اتنين بيحبو بعض فعلا و نتكلم في التليفون كلام حب و جنس و في يوم قالي ان مراته و بنته هايسافرو مع حماه مصيف عشرة ايام و هايبقي وحده و هانتجوز اتفقنا ناخد اجازه من شغلنا اسبوع و نقضي اسبوع عسل و يوم سفر مراته الصبح اتقابلنا العصر كده نزلنا اشترينا حشيش و بيره يكفي اسبوع و ظبطنا كل حاجه و روحنا و احنا في قمة السعاده و دخلنا شقته و كنت جايب معايا هدوم ظبطنا القعده و كل شئ و اكلنا و شربنا سيجارتين حشيش و دخلت اخدت دش و خرجت هو دخل بعدي و لكن خرج علي غرفة نومه قعد حوالي ربع ساعه و انا قاعد باشرب سيجارة حشيش و بيره خرج لابس قميص نوم نبيتي علي جسمه الحلو الابيض المليان و بزازه تجنن فيه و حاطط ميكاب و برفان حريمي و جاي عليا بدلع انا شوفته قمت من مكاني و قلت له ايه القمر ده يخرب بيت جمالك قالي ايه رأيك في مراتك قلت له تجنني قعد جنبي فقلت له ايه القميص الحلو ده قالي عجبك ؟ قلتله جدا جيبته منين ؟ قالي بتاع مراتي فقلت له باين علي مراتك ذوقها جامد قوي و اكيد حلو عليها قالي ايوه .. فرجعت و قلت لنفسي ايه ده ؟ انا قلت ايه ده انا باتكلم عن مراته لكن الي خلاني اعدي انه رد عليا بجمال القميص عليها فعادي بقي فقلت له ما ينفعش بصراحه الموزه دي يبقي اسمها نبيل ابتسم و قالي امال يبقي اسمها ايه ؟ قلت له اسم يليق علي الفرسه دي ضحك و قالي اختار لي اسم قلت له عايزين اسم يكون سهل علي ودنك و تحسه قالي اختارلي مش عارف ليه لاقيت نفسي باقوله ايه رأيك زي ما استلفنا قميص المدام نستلف منها اسمها لاقيته حط ايده علي خدي بحنيه و قالي زي ما تحب يا حبيبي فقلت له اسمها ايه ؟ قالي جيهان قلت له انت من دلوقتي جيهان قالي و انت جوزي قمنا مقربين من بعض و اخدنا اول بوسه و كانت كلها حب و معاها احضان و لعب و بوس في رقبته و صدره و نزلت علي بزازه ارضع فيهم بارفع قميص النوم كان لابس اندر فتله قعدت احسس علي طيزه و هو طبعا اهات فقلت له تعالي يا جيجي ندخل غرفة النوم دخلنا غرفة النوم قعد علي السرير و انا امامه يلعب في زوبري و خرجه من الشورط قالي واو زوبرك كبير يا حبيبي الشرب مع كلامه عن مراته خلاني سئلته زوبري و لا زوبر جوزك يا جيجي بص لي و هو بيمص زوبري قالي زوبرك يجنن بس خد بالك كسي ضيق فقلت له ضيق ليه هو مش زوبر جوزك كبير زيه قالي لا صغير علشان كده كسي ضيق لكن زوبرك يجنن و كمل مص فيه قمت منيمه علي ظهره و قلعته الاندر لاقيت زوبره فعلا صغير بس مش صغير قوي رفعت رجليه و نزلت الحس خرمه زي ما شوفت في الافلام لاقيته بيقولي ايوه كده الحس كسي دلعه يا حبيبي دلع كس مراتك لاقيت نفسي باقوله انتي مش مراتي يا لبوه انتي عشيقتي الي بنيكك من ورا جوزك الخول كلامي سخنه قوي لاقيته بيقولي ايوه يا حبيبي ده خول قوي و بيتناك في طيزه فقلت له انا بقي هاظبطك يا شرموطه قالي ظبطني حبيبي قعدت ابعبص و الحس و ادخل ريقي في طيزه قمت مغرق زوبري كمان بريقي و زنقته في خرمه طبعا دخل بس هو كان بيتوجع و يقولي براحه حبيبي كسي ضيق قوي براحه علي حبيبتك لغاية ما دخل كله و قعدت احركه براحه علشان ياخد علي زوبري لغاية ما اخد عليه و بقيت انيكه و اقوله خدي يا جيهان يقولي هات يا حبيبي نيكني اقوله زوبري احلي من زوبر الخول جوزك يقولي احلي بكتير حبيبي فضلت انيكه علي انه مراته الي بتتناك من وراه و الكلام بقي بيسخنه قوي و عاش الحكايه بجد جنسيا لغاية ما جيبتهم و هو جابهم و دخلنا اتشطفنا و بعدها قعدنا نتكلم و يحكي لي عن مراته كل حاجه و خلاني اشوف ليها صور كتير هي جسمها حلو و جمالها عادي و حكي لي عن علاقتهم الجنسيه انها علي ما يرام و بينبسطو سوا و انهم كتير بيتفرجو علي افلام سكس سوا و شوفت صور بنته و صور كل عائلته علي الموبايل ستات و رجاله و كنت كل واحده ست اشوفها اقوله دي حلوه دي جسمها كذا دي بزازها كبيره و هو عادي بيتكلم و يرد عادي سئلته عن نوع الافلام الي بيشوفها مع مراته قالي كل الافلام سئلته ايه اكتر حاجه بتعجبكم قالي انا بيعجبني قوي نيك الطيز و المص و هي بيعجبها كل حاجه بس دايما تستغرب علي حجم الازبار دي بتدخل ازاي في كس او طيز واحده علشان يعني زوبري انت شوفته فقلت له ده فيه اصغر منه قالي عارف بس هي بتشوف الازبار الي زي زوبرك في الافلام فبتقارن بزوبري فقلت له بس جسمها حلو قوي علي فكره قالي ايوه و بتعمل جنس حلو لانها بتحبه قوي المهم قضينا اسبوع مع بعض انيكه علي انه مراته الي بتخونه مع عشيقها و طبعا بقينا نقول اوسخ كلام و شتايم و هو بقي عشيقتي الي تحت رجلي و كل شويه يلبس من قمصان مراته و يحط من الميكاب بتاعها و طبعا علاقتنا تطورت قوي و الدياثه عجبته قوي و تطورت لغاية ما اتفقنا انه يبقي يصورها بقمصان النوم و يحاول يصور نفسه و هو بينيكها او يصور جسمها علي حسب ما يعرف بعد فتره لاقيته فعلا صورها الاول بقمصان نوم و شوفتها و في مره لاقيته مصور فيديوهات و هو بينيكها و بيفرجني عليه علي اللاب توب فسئلته هي مش بتعترض علي كده ؟ قالي عجبها انها تشوف نفسها و هي بتتناك و بيفهمها انه بيحذف الافلام دي بس هو بيحتفظ بيها علي اللاب طبعا مش عارفين نتقابل علشان انيكه و كل يوم نتكلم مضايقين و مشتاقين لبعض و نقعد نتذكر الاسبوع الي قضيناه مع بعض و في يوم لاقيت نفسي و احنا بنحكي عن مراته باقوله ماهي لو عارفه بعلاقتنا مش كان زمنها بتعرص علينا و اجيلك انيكك براحتنا قالي ياريت فقلت له طب ما تيجي نشوف طريقه قالي ازاي قلت نفكر قالي فكر قلت له فرجها علي افلام من النوعيه دي و حفزها و دايما اسئلها نفسك تجربي ايه و انت تقولها نفسك تجرب ايه قالي انت عايزني اقولها نفسي اجرب اتناك قلت له لأ بس قلها نفسي اعرف الي بيعمل كده بيحس بإيه و حاول تفرجها علي افلام جماعي و كده و خليك منفتح جدا معاها في الكلام علشان تجيب معاك قالي ماشي نجرب و فعلا بقي يفرجها و كل مره يحكيلي و نتفق علي الي يعمله بعد كده و في مره اتفقنا يعرفنا ببعض اني ازوره في البيت و يعرفني علي مراته و بنته و يقولهم اني كنت معاه في الشغل و سيبته روحت شغل تاني بس فضلنا اصحاب قوي برغم فارق السن و فعلا روحت له البيت و اتعرفت علي مراته و بنته و قضيت وقت طويل معاهم نضحك و نتكلم في حاجات كتير و اخدت علي بنته قوي و هي كانت لطيفه و اجتماعيه قوي و ده قربني منهم اكتر و زورتهم اكتر من مره و خرجنا سوا في اكتر من فسحه و اندمجت معاهم قوي ...
نلتقي في الجزء الثاني منتظر دعمكم و رأيكم لو عجبتكم علشان اكمل
انا اسمي خالد ٢٨ سنه .......
البدايه لما ركبت المترو في عصر صيف وقت خروج موظفين و المترو زحمه و الكل غرقان في عرقه و كنت واقف ظهري للباب المقفول و من الزحام كله لازق في كله و كان واقف امامي راجل في نهاية الاربعين ظهره لازق فيا في البدايه كان عادي لكن الي لفت نظري انه كل شويه يزنق طيزه في زبي فحبيت اتأكد من ظني فبقيت اتحرك معاه و ازنق زوبري في طيزه لاقيته بيتجاوب قوي معايا قمت جايب ايدي علي طيزه حسست عليها براحه قمت قارصه براحه فيها لف وشه و بصلي بابتسامه كده قمت جنب ودنه قلت له انزل المحطه الجايه نزلنا و اتعرفنا اسمه نبيل و روحنا قعدنا علي قهوه و عرفت انه متجوز و عنده بنت وحيده في المرحله الاعداديه و كانت المشكله ان مافيش مكان نتقابل فيه و لكن تبادلنا التليفونات و روحت بعدها قعدت افكر في الي حصل و لأني كنت مارست قبل كده مع شباب لما كنت زمان في المدرسه و كان معايا واحد صاحبي بنيكه بس من بره بس و الي حصل في المترو فكرني و ده الي هيجني و انا اصلا كل تجاربي في الجنس حتي مع بنات يعني تفريش و لعب و مش كتير و بقيت افكر و اتخيل ممكن يحصل ايه بينا لما نتقابل و بقيت اتفرج علي افلام سكس شواذ و طبعا كنا كل يوم نتكلم في التليفون و نتقابل في اي كافيه و بقينا اصحاب جدا و عرفنا كل حاجه عن بعض و انه بدايته انه اتفتح و هو صغير من جاره و كان بينيكه و لما كبر عمل علاقه مع واحد صاحبه فتره طويله لغاية ما اتجوز و بطل يتناك لكن من فتره بقي يحس انه عايز يتناك تاني بس عايز حد يكون هو مراته و انه نفسه يلبس قميص نوم و انه جرب و لبس قمصان من بتوع مراته و حس احساس حلو و نفسه يلبس قميص نوم و يكون مراتي و تحول فجأه معايا بعلاقه عاطفيه و بصراحه انا كمان حبيته و بقينا اتنين بيحبو بعض فعلا و نتكلم في التليفون كلام حب و جنس و في يوم قالي ان مراته و بنته هايسافرو مع حماه مصيف عشرة ايام و هايبقي وحده و هانتجوز اتفقنا ناخد اجازه من شغلنا اسبوع و نقضي اسبوع عسل و يوم سفر مراته الصبح اتقابلنا العصر كده نزلنا اشترينا حشيش و بيره يكفي اسبوع و ظبطنا كل حاجه و روحنا و احنا في قمة السعاده و دخلنا شقته و كنت جايب معايا هدوم ظبطنا القعده و كل شئ و اكلنا و شربنا سيجارتين حشيش و دخلت اخدت دش و خرجت هو دخل بعدي و لكن خرج علي غرفة نومه قعد حوالي ربع ساعه و انا قاعد باشرب سيجارة حشيش و بيره خرج لابس قميص نوم نبيتي علي جسمه الحلو الابيض المليان و بزازه تجنن فيه و حاطط ميكاب و برفان حريمي و جاي عليا بدلع انا شوفته قمت من مكاني و قلت له ايه القمر ده يخرب بيت جمالك قالي ايه رأيك في مراتك قلت له تجنني قعد جنبي فقلت له ايه القميص الحلو ده قالي عجبك ؟ قلتله جدا جيبته منين ؟ قالي بتاع مراتي فقلت له باين علي مراتك ذوقها جامد قوي و اكيد حلو عليها قالي ايوه .. فرجعت و قلت لنفسي ايه ده ؟ انا قلت ايه ده انا باتكلم عن مراته لكن الي خلاني اعدي انه رد عليا بجمال القميص عليها فعادي بقي فقلت له ما ينفعش بصراحه الموزه دي يبقي اسمها نبيل ابتسم و قالي امال يبقي اسمها ايه ؟ قلت له اسم يليق علي الفرسه دي ضحك و قالي اختار لي اسم قلت له عايزين اسم يكون سهل علي ودنك و تحسه قالي اختارلي مش عارف ليه لاقيت نفسي باقوله ايه رأيك زي ما استلفنا قميص المدام نستلف منها اسمها لاقيته حط ايده علي خدي بحنيه و قالي زي ما تحب يا حبيبي فقلت له اسمها ايه ؟ قالي جيهان قلت له انت من دلوقتي جيهان قالي و انت جوزي قمنا مقربين من بعض و اخدنا اول بوسه و كانت كلها حب و معاها احضان و لعب و بوس في رقبته و صدره و نزلت علي بزازه ارضع فيهم بارفع قميص النوم كان لابس اندر فتله قعدت احسس علي طيزه و هو طبعا اهات فقلت له تعالي يا جيجي ندخل غرفة النوم دخلنا غرفة النوم قعد علي السرير و انا امامه يلعب في زوبري و خرجه من الشورط قالي واو زوبرك كبير يا حبيبي الشرب مع كلامه عن مراته خلاني سئلته زوبري و لا زوبر جوزك يا جيجي بص لي و هو بيمص زوبري قالي زوبرك يجنن بس خد بالك كسي ضيق فقلت له ضيق ليه هو مش زوبر جوزك كبير زيه قالي لا صغير علشان كده كسي ضيق لكن زوبرك يجنن و كمل مص فيه قمت منيمه علي ظهره و قلعته الاندر لاقيت زوبره فعلا صغير بس مش صغير قوي رفعت رجليه و نزلت الحس خرمه زي ما شوفت في الافلام لاقيته بيقولي ايوه كده الحس كسي دلعه يا حبيبي دلع كس مراتك لاقيت نفسي باقوله انتي مش مراتي يا لبوه انتي عشيقتي الي بنيكك من ورا جوزك الخول كلامي سخنه قوي لاقيته بيقولي ايوه يا حبيبي ده خول قوي و بيتناك في طيزه فقلت له انا بقي هاظبطك يا شرموطه قالي ظبطني حبيبي قعدت ابعبص و الحس و ادخل ريقي في طيزه قمت مغرق زوبري كمان بريقي و زنقته في خرمه طبعا دخل بس هو كان بيتوجع و يقولي براحه حبيبي كسي ضيق قوي براحه علي حبيبتك لغاية ما دخل كله و قعدت احركه براحه علشان ياخد علي زوبري لغاية ما اخد عليه و بقيت انيكه و اقوله خدي يا جيهان يقولي هات يا حبيبي نيكني اقوله زوبري احلي من زوبر الخول جوزك يقولي احلي بكتير حبيبي فضلت انيكه علي انه مراته الي بتتناك من وراه و الكلام بقي بيسخنه قوي و عاش الحكايه بجد جنسيا لغاية ما جيبتهم و هو جابهم و دخلنا اتشطفنا و بعدها قعدنا نتكلم و يحكي لي عن مراته كل حاجه و خلاني اشوف ليها صور كتير هي جسمها حلو و جمالها عادي و حكي لي عن علاقتهم الجنسيه انها علي ما يرام و بينبسطو سوا و انهم كتير بيتفرجو علي افلام سكس سوا و شوفت صور بنته و صور كل عائلته علي الموبايل ستات و رجاله و كنت كل واحده ست اشوفها اقوله دي حلوه دي جسمها كذا دي بزازها كبيره و هو عادي بيتكلم و يرد عادي سئلته عن نوع الافلام الي بيشوفها مع مراته قالي كل الافلام سئلته ايه اكتر حاجه بتعجبكم قالي انا بيعجبني قوي نيك الطيز و المص و هي بيعجبها كل حاجه بس دايما تستغرب علي حجم الازبار دي بتدخل ازاي في كس او طيز واحده علشان يعني زوبري انت شوفته فقلت له ده فيه اصغر منه قالي عارف بس هي بتشوف الازبار الي زي زوبرك في الافلام فبتقارن بزوبري فقلت له بس جسمها حلو قوي علي فكره قالي ايوه و بتعمل جنس حلو لانها بتحبه قوي المهم قضينا اسبوع مع بعض انيكه علي انه مراته الي بتخونه مع عشيقها و طبعا بقينا نقول اوسخ كلام و شتايم و هو بقي عشيقتي الي تحت رجلي و كل شويه يلبس من قمصان مراته و يحط من الميكاب بتاعها و طبعا علاقتنا تطورت قوي و الدياثه عجبته قوي و تطورت لغاية ما اتفقنا انه يبقي يصورها بقمصان النوم و يحاول يصور نفسه و هو بينيكها او يصور جسمها علي حسب ما يعرف بعد فتره لاقيته فعلا صورها الاول بقمصان نوم و شوفتها و في مره لاقيته مصور فيديوهات و هو بينيكها و بيفرجني عليه علي اللاب توب فسئلته هي مش بتعترض علي كده ؟ قالي عجبها انها تشوف نفسها و هي بتتناك و بيفهمها انه بيحذف الافلام دي بس هو بيحتفظ بيها علي اللاب طبعا مش عارفين نتقابل علشان انيكه و كل يوم نتكلم مضايقين و مشتاقين لبعض و نقعد نتذكر الاسبوع الي قضيناه مع بعض و في يوم لاقيت نفسي و احنا بنحكي عن مراته باقوله ماهي لو عارفه بعلاقتنا مش كان زمنها بتعرص علينا و اجيلك انيكك براحتنا قالي ياريت فقلت له طب ما تيجي نشوف طريقه قالي ازاي قلت نفكر قالي فكر قلت له فرجها علي افلام من النوعيه دي و حفزها و دايما اسئلها نفسك تجربي ايه و انت تقولها نفسك تجرب ايه قالي انت عايزني اقولها نفسي اجرب اتناك قلت له لأ بس قلها نفسي اعرف الي بيعمل كده بيحس بإيه و حاول تفرجها علي افلام جماعي و كده و خليك منفتح جدا معاها في الكلام علشان تجيب معاك قالي ماشي نجرب و فعلا بقي يفرجها و كل مره يحكيلي و نتفق علي الي يعمله بعد كده و في مره اتفقنا يعرفنا ببعض اني ازوره في البيت و يعرفني علي مراته و بنته و يقولهم اني كنت معاه في الشغل و سيبته روحت شغل تاني بس فضلنا اصحاب قوي برغم فارق السن و فعلا روحت له البيت و اتعرفت علي مراته و بنته و قضيت وقت طويل معاهم نضحك و نتكلم في حاجات كتير و اخدت علي بنته قوي و هي كانت لطيفه و اجتماعيه قوي و ده قربني منهم اكتر و زورتهم اكتر من مره و خرجنا سوا في اكتر من فسحه و اندمجت معاهم قوي ...
نلتقي في الجزء الثاني منتظر دعمكم و رأيكم لو عجبتكم علشان اكمل
اسم الموضوع : خول ديوث
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة
