كس المراة الريفية و اسخن نيك على الحصيرة في احلى مغامرة جنسية ساخنة نار – الجزء 1

[Karen Fisher]

ما احلى كس المراة الريفية الفلاحة التي فاجاتني و كنت اعتقد ان انليك معها سيكون فقط من اجل اخراج الشهوة التي كنت عليها لاني كنت هناك في مهمة عمل لمدة ستة اشهر حيث صبرت في الاول و كنت اطفئ الشهوة بالاستمناء فقط و لكن وصلت الى مرحلة لا تطاق من الشهوة و النيك اصبح ضروري جدا . و هكذا كانت علاقتي مع المراة الريفية التي كانت تسكن في قرية قريبة من هناك و لم تكن تبدو في الاول جميلة بل كنت اراها كانها عجوز و لكن مرة التقينا عند البئر و كنت اريد ان انيك و مستعد ان ادخل زبي حتى الصخر او في الشجرة و نظرت اليها بكل محنة و انا اريد فقط ان اجربها و اذوقها من باب افراغ الشهوة فقط لكنها كانت ممحونة اكثر مني و جاهزة لتذوق الزب الى درجة لم اتوقعها منها ابدا
و فعلا لما علمت اني من المدينة بدات تسالني عن احوال المدينة و لم تكن قد راتها من قبل و اخبرتها ان الامور هناك سهلة و لكن صعبة في نفس الوقت و بدات ادخل معها في الامور الساخنة حيث اخبرتها ان بنات المدينة اجمل و احلى و كنت اعتقد ان البنات عندنا احلى و لكن اكتشفت امر لم اتوقعه ابدا . و اكتشفت ان البنات في المدينة اغلبهن جميلات فقط عن طريق التزين و التعطرو الملابس المثيرة و لكن كس بنت الريف اسخن و احلى رغم ان اللباس هناك محتشم و اغلبه من النوعية الرديئة و الرخيصة و اخبرتني انها تسكن هناك لوحدها بعدما توفي زوجها و ابناءها كلهم غادرو الى اقرب مدينة هناك و دعتني ان ازورها في بيتها لكي اتعشى عندها و كانها تشير لي انها تريد ان انيكها
و كان من الواضح انها تريد ان تمارس معي الجنس و انا كنت اريد ان ذوق كس المراة الريفية و حين دخلت الى بيتها وجدتها ترتدي ملابس مستورة الى درجة اني احترت كيف ساحضرها و اجعلها تقبل و قد تناولت عندها احلى طبق طعام تناولته في حياتي ثم نزعت امامي خمارها لارى شعرها الاسود الطويل . و بمجرد ان رايت شعرها حتى تاكدت اني كنت مخطئ في كلامي و قلت لها واو ما هذا الشعر الجميل ثم قالت هل اعجبك فقلت بالطبع اكيد و قامت و بدات تفتح الازرار من الفوق الى الاسفل حتى خلعت سترتها لاراها عارية كما ولدتها امها بلا ملابس داخلية و لا هم يحزنون و كانت تملك جسد لم ارى مثيل له حيث كان كس المراة الريفية مشعر و مثير جدا و شفرتيه مقلوبتان كانها شفتي الفم
و انا اصبح بسرعة قلبي يدق بقوة كبيرة و شهوتي مشتعلة على ذلك الكس الجميل و قمت اليها كي احضنها و انا اتمعن في ذلك الصدر الكبير الجميل حيث لم اكن اتخيل ان هذا الجسد يخفي كل ذلك الصدر لان هناك المراة لا تمارس الاغرا حتى و ان كانت قحبة و نياكة لانها تخاف على سمعتها . و حين قبلتها من فمها وجدها حارة اكثر مني و انفاسها كانت قوية جدا و ساخنة و يدي وقعت مباشرة على طيزها الطري جدا الذي كان مثل الجيلي يتحرك في يدي و صرت اقبلها بجنون كبير و اتحسس على فخذيها و طيزها بلا توقف و هي سخنت و بدات تعبث في زبي و تريد ان تخرجه لي حتى انيكها و ادخله في كس المراة الريفية المشتعل الذي كان بحاجة الى زب ينيكها