ديوث ماما واختى
نسوانجي محترف
القصه حقيقيه ولسه متستمره لو لقيت تفاعل هنزلها كامله
أعرفكم ب أبطال القصه
حسين 25 سنه
محمد 28 سنه
القصه بدأت من زمان واللى بيكلمكم حسين، كنت أنا ومحمد جيران من واحنا صغيرين ولكن بعد مرور الزمن أنا سافرت وسبت المدينه اللى محمد فيها بس تواصلنا كان لسه زى ما هوا وكنا بنتقابل ونخرج مع بعد وبزوروا ويزورنى وحصلت بينا علاقه كنت الطرف المسيطر فيها وهبقى أحكيهالكم قدام
المهم قصتنا بدأت لما كنت أنا ومحمد فى زياره لمدينه مطروح وكنا مسافرين سوا بنغير جو وفى نفس الوقت بنخلص شغل هناك وكنا بنحكى سوا عن حياتنا بعد الجواز وازاى الحياه فرقتنا عن بعض والجواز ومشاغل الحياه ف بهزر معاه وقلتلوا حريمنا زينا كده وواخدين على بعض كنا عشنا سوا وخربناها، راح مسك فى الكلمه وقالى ياريت ده نفسى نعمل كده وحتى كل واحد يصاحب مراه التانى وقعدنا نهزر سوا وروحنا بعدها الشقه علشان ننام واثناء النوم جه جنبى وبدأ يلعبلى ف بتاعى وسخنى وقالى نفسى أشوفك نايم معاها بجد قلتلوا وأنا كمان بصراحه نفسى نكون كلنا مع بعض وننام قدام بعض وننيكهم سوا ف تجرأت ومسكت تليفونى ورحت مطلع البوم صورى وفديوهاتى انا ومراتى وفرجتوا واول م شافها انهبر بيها خاالص وبتاعوا وقف على الاخر
مراتى بيضه وطولها 164 ووزنها 55 وشعرها بنى وبزازها كبار ومدورين وحلمتها بنى ووسطها مرسوم بدون ولا غلطه وطيزها وسط ومدوره وطريه هسبلكم صوره شبها تحت

واول م شافها قالى اوووف ده انا كنت بتخيلها بس طلعت احلى من اللى ف خيالى ، الكلام ده سخنى وهيجنى اكتر خالص وخلانى افرجوا على جسمها وهيا عريانه وهوا عمال يسخن ويقولى اوووف ويلعب ف بتاعوا اكتر واكتر وراح طلع تليفونوا وفرجنى على مراتوا الملبن
طولها 167 ووزنها 50 وشعرها اسود بزازها وسط ونازلين لتحت وطيزها كيرفى وطريه قوووى
اول م شوفتها قولتلوا بص انا لازم انيكها واضربها على طيازها دى قالى ياريت ده نفسى اتفرج عليك وانت راكبها ب زبك اللى دلعنى كتير ده
وفضلنا الليل كلوا نتفرج على صورهم وفديوهات لينا ونسخن بعض عليهم وفضلنا على الحال ده ٣ ايام كل يوم نسخن بعض عليهم لحد ما اتفقنا اننا لازم نجرب حقيقى كلنا
اخر يوم لينا ف مطروح اتفقنا اننا هنبدأ خيالات مع زوجاتنا اننا نجرب التبادل حقيقى ونبدأ خطوه خطوه معاهم لحد م نقنعهم اننا هنبدلهم
وكل واحد رجع على بيتوا وانا اول م دخلت كنت مولع على مراتى وسخن على الاخر وكنا مشترين قمصان وكل واحد فينا مختار لمرات التانى قميص على مزاجوا واول م دخلت على مراتى مسكت شفايفها بوس وبزازها تفعيص لحد م هريتهم وقولتلها هاخد دش واجيلك البسى القميص ده ودخلت اخدت الدش ورجعتلها اول م شوفتها بتاعى وقف وهجت أكتر واللى هيجينى انى افتكرت ان القميص ده من اختيار محمد بنفسوا
ورحت مصورها كام صوره وهيا ب اوضاع تجنن وتخلى الواحد يجيبهم علشان ابعتهم وسبت التليفون ورحت شاددها على حضنى ومسكتها ف شفايفها واديا تحت ف كسها بلعبلها فيه وعمال اعض ف شفايفها والعب ف بزازها واهرى فيهم وبدأت العب ف كل حته فى جسمها وبعدين رحت منزلها على ركبها وقولتلها تعالى مصى ي لبوه ونزلت تمص زبى ومسكت التليفون اصورها وهيا عماله تمص ف زبى وترضع فيه لانوا كان واحشها خالص وانا عمال اهيج فيها ف الكلام و اقولها ده انتى مصك ده يججنن اى زب فى الدنيا ويهيج اى راجل يبختى بيكى ده انتى الرجاله تقفلك طوابير وعمال اهيج فيها ب الكلام وهيا تزوم وبعدين روحت جبتها على السرير وقفلت الفديو وفتحت رجليها علشان الحس كسها اللى مجننى وبدأت الحس فيه وحده وحده وحده بلسانى وامشى على شفايفوا ب لسانى واقولها ده انتى عاوزه راجلين يلحسولك سوا و اول م اقولها كده تسخن اكتر وتهيج وفضلت الحس و اهيج فيها وبعدين نيمتها على ضهرها ورحت رازع زبى كلوا مره وحده جواها وهيا صرخت من المتعه وهاجت وبدأت أنيك فيها نيك وأرزع رزع وكل شويه لازم اهيجها و اقولها ده انتى عاوزه دكرين يشقوكى ويهدوكى وهيا تسخن وتزوم واديها وبعدين جبتها على ركبها وجيت وراها لفيت شعرها ب اديا وبدأت العب ب زبى ف كسها واكلمها اقولها تخيلى فى راجل تحت بيلعب ف كسك ب زبوا وهيا تهيج اكتر و اكتر وتسخن ورحت مدخلوا جامد في كسها وبدأت انيك فيها واضرب طيازها واشد سعرها واقولها ي لبوه ي متناكه ده انا هفشخك وافضل انيك وهيا بدأت تصرخ وتقولى براحه وكسها بدأ يسخن اكتر واكتر رحت جبت التليفون وحتطيتوا تحتنا وفضلت انيك وهيا تقولى ارحمنى ارحمنى كسى اتهرى من زبك انا بموت واروح اضربها على طيزها وادخلوا كلوا وانيك جامد وهيا تقول ااااااه تخليك عاوز تفضل تنيك للصبح وبعدين رحت مطلعوا ونيمتها على جنبها ورفعت رجليها على كتفى والتانيه تحتى ودخلت زبى وعمال اشدها من رجلها وهيا متكيفه نييك واقولعا هجبلك زب تمصيه وتقولى ااااه وتهيج وفضلت انيك ساعتها لحد م جابت اخرها ونزلت خربت الدنيا ورحت مطلع زبى نترتهم على بزازها وبطنها
ورحت بعت الفديوهات والصور لمحمد و اول م شافهم اتجنن قالى احا ايه كل ده انت فشختها وهاج على جسمها وكلامها وكلامى وقالى انا عاوزك تركب مراتى كده لازم وفضلنا مستمرين انا وهوا نبعت لبعض ونسخن فيهم ونقنعهم وحده وحده اننا هنبدل
الجزء الثانى
الجزء اللى فات حكتلم ازاى بدأت أنا ومحمد فكره التبادل بينا اتفقنا اننا نقنع زوجاتنا علشان نبدل
بعد فتره مش كبيره من التخيلات بين وبين مراتى ان حد يشاركنا سواء زوجين أو بنت أو راجل وبدأت تتقبل فكره ان يكون فى طرف تالت معانا وبدأت هيا فى العلاقه تذكر حد معانا والموضوع بقى يهيجها ويسخنها قررنا نسافر كلنا ونتجمع فى مدينه ساحليه وأجرنا شاليه خاص لينا كلنا
إحنا وصلنا الاول وبدأت مراتى تفتح شنطتها وببص كده لقيتها كلها قمصان نوم وكاشات ومفيش حاجه وحده مش كاشه بزازها ونص وطيازها ف بقولها ايه كل ده قالتلى منا لازم اخربها بقى وغيرنا هدومنا ونزلنا البحر كان محمد ومراتوا جم دخلوا وحصلونا وطبعا لباوينا نازلين ب بكينى هما الاتنين واول مره نشوف أجسام بعض شبه عريانه وبدأنا نلعب ونهزر سوا وهوا يلمس مراتى بس ب احراج شويه علشان حاجز القلق وكذلك انا وقضينا وقت لطيف وبعدين رجعنا ع الشاليه اخدنا دش ومع المعاكسات والحجات دى ولبسنا وخرجنا نتمشى وكل واحد فينا اخد مراه التانى ف اديه وعمال يحكى معاها واكلنا اكله حلوه وبعدين رجعنا
وكل واحد فينا بدأ يغير وكل وحده فيهم بدأت تلبس القميص اللى على مزاجها وطلعت أنا ومحمد بنحكى هنعمل ايه واتفقنا ف الاول ميكنش فى شتايم ولا ضرب ولا مص علشان الخوف لسه وكنا متفقين ان كل واحد مع التانيه فى اوضه وبعدين هوا دخل على مراتى وانا دخلت على مراتوا ولسه هقلع البوكسر لقيتوا دخل علينا وبيقولى لا خلاص علشان مراتك خايفه ف روحتلها وبينى وبين نفسى اتخنقت قولت احا الحوار باظ وخلاص خلصنا
دخلت عليها لقيتها بتقولى لا قلقانه وخايفه وقولتلها خلاص مش مهم مش لازم طالما خايفه قالتلى مش لازم نبدل عادى احنا ننيك قدام بعد بس بدون بدل قولتلها تمام عادى واتجمعنا ف اوصه كلنا وقعدنا نهزر ونحكى سوا وبعدين كل واحد مسك مراتوا وبدأ يبوس ف شفايفها ويقفش ف بزازها وطيازها ويلعبلها واحنا قدام بعض وفعلا بدأنا ورحت قلعت مراتى الاندر الفتله لقيتها مبلوله خالص يدوب بس مشيت زبى على كسها لقيتوا دخل على طول كلوا فيها وبدأت أنيكها واطلعوا و انزلوا وهما هاجوا وبدأو ينيكو وكلنا سخنا وفضلت اطلعها وانزلها على زبى وادخلوا واضربها على طيزها واديها جامد واحنا ف النص راحت قالتلى يالا نبدل
قولت ل محمد هات مراتك بقى وخد مراتى وجم وجات مراتوا ادنتى ضهرها وانا حضنتها من ورا وهما زينا
اول م لمست مراتوا حسيت بسخونه غريبه ف جسمى وزبى انتصب انتصاب اول مره يحصل معاياا وروحت بوستها ف رقبتها لقيتها قالت ااااااه فضلت ابوسها ف رقبتها وودنها و العب ف بزازها واعصرهم وهيا عماله تقولى اه اه اه اه و اول م اديا نزلت ناحيه كسها تحت راحت قعدت تتلوى وانا مثبتها ب اديا الاتنين وتقولى ااااااه وانا عمال العب ب اديا ف كسها ولقيتها غرقت نفسها عسل وحطيت زبى على كسها وقعدت العب فيه وهيا عماله تتلوى جااامد وبدات تفرفط تحتى رحت مدخلوا فيها مره وحده وراحت شهقت شهقه مره وحده وقالت ااااااااااه وحبتوا ديق قوووى كانها اول مره تتماك لان زبى اتخن من زب محمد بكتير بس هوا اطول
وفضلت اطلع وادخل براحه علشان متتعورش وهيا عماله تتلوى وتصرخ ب ال اااااه قوى ومسكتها من وسطها وقعدت اسحبها عليا لحد م اتعودت عليه وكسها إتقألم جامد
وفضلت تروح وتاجى عليه وانا عمال اضرب ف طيزها
وانا بنيك فيها سامع مراتى عماله تقول اااه وكنت عاوز اشوف بس علشان انا مديهم ضهرى
روحت سحبتها على اول السرير ونيمتها على ركبها دودجى وجيت من وراها ورحت مدخلوا ورفعت عنيا على مراتى
اول م شوفت منظرهم زبى نشف اكتر والعروق ظهرت ع الاخر وهجت هيجان ملهوش حل لقيتها نايمه على ضهرها ورافعه رجل والتانيه فرداها على السرير وهوا قاعد على ركبوا ومدخل زبوا ف كسها وعمال ينيك فيها وماسك بزازها هاريها هرى ابن متناكه جامد نيييك وعمال يقفش ف بزازها جامد قوووى وبينيك بكل قوتوا وانا تنحت دقيقه مع منظرهم وهزبى ف كس مراتوا وطبعا كنت ف قمه الهيجان والمتعه رحت ماسكها كن وسطها وهيا دوجى وفضلت انيك فيها جااامد وعمال ادخلوا ف كسها جااامد وانيك فيها وهيا بتصرخ من المته تحتى وعماله تتأوه جااامد وتقولى براحه وكل م تقولها اننننيك فيها اكتر واول م اجى اهدى ابص على مراتى ومحمد واسخن اكتر وازود ف النيك لحد م ركبتها مبقتش قادره تستحملها وفرت جسمها وزبى طلع واما كنت مش قادر خللص عاوز انيك وشويه وكنت هدخل معاه على مراتى
رحت سحبتها تانى على ضهرها وحطيت رجلها على كتفى وحاشر زبى ف كسها ب العافيه وفضلت مكمل نيك وعمال انيييك فيها وباصص عليهم
وهيا تحتى بتقولى خلاص مس قادره انا بموت دنا جبتهم ٣ مرات استنى شويه وانا مش راضى اسيبها وعمال انيكها وهيا مغمضه عنيها وساطه ملايه السرير وبتقولى ااااااه زبك فشخنى قوى برااااحه وعمال ادى كسها وارزع فيه لحد م سمعت مراتى بتقول ل محمد نكنى ي محمد بسرعه اكتر افشخ كسى ساعتها حسيت ب نافوره هتطللع من زبى رحت مطلعوا منها وجاى انزل على بطنها لقيتهم اتنتروا على وشها و بزازها وغرقوا بطنها وهيا فردت جسمها وغمضت عنيها وراحت ف عالم تانى وانا دخت ع الاخر
وب بص على مراتى لقيتها رافعه رجليها وهوا عمال ينيك فيها ويبوسها ويقفش ف بزازها ويديها ف هجت تانى راح مطلع زبوا وهيا مسكتوا وفضلت تلعب فيه لحد م نزلتهملوا على بزازها
وقومنا أخدنا دش ونمنا كلنا من التعب والارهاق وارهاق السفر وطبعا كلنا مع بعض
الجزء الجاى هحكيلكم عن المره اللى بعدها كنت معاه هوا ومراتوا وبعدها مراتوا جات معايا انا ومراتى وعملوا سحاق ونكتهم سوا
تفاعلوا علشان انزلكم اللى جاى وطبعا بفكركم انعا قصه حقييه مفهاش خيال ومازلت مستمره وكلنا بنتابع تعليقاتكم ❤

أعرفكم ب أبطال القصه
حسين 25 سنه
محمد 28 سنه
القصه بدأت من زمان واللى بيكلمكم حسين، كنت أنا ومحمد جيران من واحنا صغيرين ولكن بعد مرور الزمن أنا سافرت وسبت المدينه اللى محمد فيها بس تواصلنا كان لسه زى ما هوا وكنا بنتقابل ونخرج مع بعد وبزوروا ويزورنى وحصلت بينا علاقه كنت الطرف المسيطر فيها وهبقى أحكيهالكم قدام
المهم قصتنا بدأت لما كنت أنا ومحمد فى زياره لمدينه مطروح وكنا مسافرين سوا بنغير جو وفى نفس الوقت بنخلص شغل هناك وكنا بنحكى سوا عن حياتنا بعد الجواز وازاى الحياه فرقتنا عن بعض والجواز ومشاغل الحياه ف بهزر معاه وقلتلوا حريمنا زينا كده وواخدين على بعض كنا عشنا سوا وخربناها، راح مسك فى الكلمه وقالى ياريت ده نفسى نعمل كده وحتى كل واحد يصاحب مراه التانى وقعدنا نهزر سوا وروحنا بعدها الشقه علشان ننام واثناء النوم جه جنبى وبدأ يلعبلى ف بتاعى وسخنى وقالى نفسى أشوفك نايم معاها بجد قلتلوا وأنا كمان بصراحه نفسى نكون كلنا مع بعض وننام قدام بعض وننيكهم سوا ف تجرأت ومسكت تليفونى ورحت مطلع البوم صورى وفديوهاتى انا ومراتى وفرجتوا واول م شافها انهبر بيها خاالص وبتاعوا وقف على الاخر
مراتى بيضه وطولها 164 ووزنها 55 وشعرها بنى وبزازها كبار ومدورين وحلمتها بنى ووسطها مرسوم بدون ولا غلطه وطيزها وسط ومدوره وطريه هسبلكم صوره شبها تحت


واول م شافها قالى اوووف ده انا كنت بتخيلها بس طلعت احلى من اللى ف خيالى ، الكلام ده سخنى وهيجنى اكتر خالص وخلانى افرجوا على جسمها وهيا عريانه وهوا عمال يسخن ويقولى اوووف ويلعب ف بتاعوا اكتر واكتر وراح طلع تليفونوا وفرجنى على مراتوا الملبن
طولها 167 ووزنها 50 وشعرها اسود بزازها وسط ونازلين لتحت وطيزها كيرفى وطريه قوووى
اول م شوفتها قولتلوا بص انا لازم انيكها واضربها على طيازها دى قالى ياريت ده نفسى اتفرج عليك وانت راكبها ب زبك اللى دلعنى كتير ده
وفضلنا الليل كلوا نتفرج على صورهم وفديوهات لينا ونسخن بعض عليهم وفضلنا على الحال ده ٣ ايام كل يوم نسخن بعض عليهم لحد ما اتفقنا اننا لازم نجرب حقيقى كلنا
اخر يوم لينا ف مطروح اتفقنا اننا هنبدأ خيالات مع زوجاتنا اننا نجرب التبادل حقيقى ونبدأ خطوه خطوه معاهم لحد م نقنعهم اننا هنبدلهم
وكل واحد رجع على بيتوا وانا اول م دخلت كنت مولع على مراتى وسخن على الاخر وكنا مشترين قمصان وكل واحد فينا مختار لمرات التانى قميص على مزاجوا واول م دخلت على مراتى مسكت شفايفها بوس وبزازها تفعيص لحد م هريتهم وقولتلها هاخد دش واجيلك البسى القميص ده ودخلت اخدت الدش ورجعتلها اول م شوفتها بتاعى وقف وهجت أكتر واللى هيجينى انى افتكرت ان القميص ده من اختيار محمد بنفسوا
ورحت مصورها كام صوره وهيا ب اوضاع تجنن وتخلى الواحد يجيبهم علشان ابعتهم وسبت التليفون ورحت شاددها على حضنى ومسكتها ف شفايفها واديا تحت ف كسها بلعبلها فيه وعمال اعض ف شفايفها والعب ف بزازها واهرى فيهم وبدأت العب ف كل حته فى جسمها وبعدين رحت منزلها على ركبها وقولتلها تعالى مصى ي لبوه ونزلت تمص زبى ومسكت التليفون اصورها وهيا عماله تمص ف زبى وترضع فيه لانوا كان واحشها خالص وانا عمال اهيج فيها ف الكلام و اقولها ده انتى مصك ده يججنن اى زب فى الدنيا ويهيج اى راجل يبختى بيكى ده انتى الرجاله تقفلك طوابير وعمال اهيج فيها ب الكلام وهيا تزوم وبعدين روحت جبتها على السرير وقفلت الفديو وفتحت رجليها علشان الحس كسها اللى مجننى وبدأت الحس فيه وحده وحده وحده بلسانى وامشى على شفايفوا ب لسانى واقولها ده انتى عاوزه راجلين يلحسولك سوا و اول م اقولها كده تسخن اكتر وتهيج وفضلت الحس و اهيج فيها وبعدين نيمتها على ضهرها ورحت رازع زبى كلوا مره وحده جواها وهيا صرخت من المتعه وهاجت وبدأت أنيك فيها نيك وأرزع رزع وكل شويه لازم اهيجها و اقولها ده انتى عاوزه دكرين يشقوكى ويهدوكى وهيا تسخن وتزوم واديها وبعدين جبتها على ركبها وجيت وراها لفيت شعرها ب اديا وبدأت العب ب زبى ف كسها واكلمها اقولها تخيلى فى راجل تحت بيلعب ف كسك ب زبوا وهيا تهيج اكتر و اكتر وتسخن ورحت مدخلوا جامد في كسها وبدأت انيك فيها واضرب طيازها واشد سعرها واقولها ي لبوه ي متناكه ده انا هفشخك وافضل انيك وهيا بدأت تصرخ وتقولى براحه وكسها بدأ يسخن اكتر واكتر رحت جبت التليفون وحتطيتوا تحتنا وفضلت انيك وهيا تقولى ارحمنى ارحمنى كسى اتهرى من زبك انا بموت واروح اضربها على طيزها وادخلوا كلوا وانيك جامد وهيا تقول ااااااه تخليك عاوز تفضل تنيك للصبح وبعدين رحت مطلعوا ونيمتها على جنبها ورفعت رجليها على كتفى والتانيه تحتى ودخلت زبى وعمال اشدها من رجلها وهيا متكيفه نييك واقولعا هجبلك زب تمصيه وتقولى ااااه وتهيج وفضلت انيك ساعتها لحد م جابت اخرها ونزلت خربت الدنيا ورحت مطلع زبى نترتهم على بزازها وبطنها
ورحت بعت الفديوهات والصور لمحمد و اول م شافهم اتجنن قالى احا ايه كل ده انت فشختها وهاج على جسمها وكلامها وكلامى وقالى انا عاوزك تركب مراتى كده لازم وفضلنا مستمرين انا وهوا نبعت لبعض ونسخن فيهم ونقنعهم وحده وحده اننا هنبدل
الجزء الثانى
الجزء اللى فات حكتلم ازاى بدأت أنا ومحمد فكره التبادل بينا اتفقنا اننا نقنع زوجاتنا علشان نبدل
بعد فتره مش كبيره من التخيلات بين وبين مراتى ان حد يشاركنا سواء زوجين أو بنت أو راجل وبدأت تتقبل فكره ان يكون فى طرف تالت معانا وبدأت هيا فى العلاقه تذكر حد معانا والموضوع بقى يهيجها ويسخنها قررنا نسافر كلنا ونتجمع فى مدينه ساحليه وأجرنا شاليه خاص لينا كلنا
إحنا وصلنا الاول وبدأت مراتى تفتح شنطتها وببص كده لقيتها كلها قمصان نوم وكاشات ومفيش حاجه وحده مش كاشه بزازها ونص وطيازها ف بقولها ايه كل ده قالتلى منا لازم اخربها بقى وغيرنا هدومنا ونزلنا البحر كان محمد ومراتوا جم دخلوا وحصلونا وطبعا لباوينا نازلين ب بكينى هما الاتنين واول مره نشوف أجسام بعض شبه عريانه وبدأنا نلعب ونهزر سوا وهوا يلمس مراتى بس ب احراج شويه علشان حاجز القلق وكذلك انا وقضينا وقت لطيف وبعدين رجعنا ع الشاليه اخدنا دش ومع المعاكسات والحجات دى ولبسنا وخرجنا نتمشى وكل واحد فينا اخد مراه التانى ف اديه وعمال يحكى معاها واكلنا اكله حلوه وبعدين رجعنا
وكل واحد فينا بدأ يغير وكل وحده فيهم بدأت تلبس القميص اللى على مزاجها وطلعت أنا ومحمد بنحكى هنعمل ايه واتفقنا ف الاول ميكنش فى شتايم ولا ضرب ولا مص علشان الخوف لسه وكنا متفقين ان كل واحد مع التانيه فى اوضه وبعدين هوا دخل على مراتى وانا دخلت على مراتوا ولسه هقلع البوكسر لقيتوا دخل علينا وبيقولى لا خلاص علشان مراتك خايفه ف روحتلها وبينى وبين نفسى اتخنقت قولت احا الحوار باظ وخلاص خلصنا
دخلت عليها لقيتها بتقولى لا قلقانه وخايفه وقولتلها خلاص مش مهم مش لازم طالما خايفه قالتلى مش لازم نبدل عادى احنا ننيك قدام بعد بس بدون بدل قولتلها تمام عادى واتجمعنا ف اوصه كلنا وقعدنا نهزر ونحكى سوا وبعدين كل واحد مسك مراتوا وبدأ يبوس ف شفايفها ويقفش ف بزازها وطيازها ويلعبلها واحنا قدام بعض وفعلا بدأنا ورحت قلعت مراتى الاندر الفتله لقيتها مبلوله خالص يدوب بس مشيت زبى على كسها لقيتوا دخل على طول كلوا فيها وبدأت أنيكها واطلعوا و انزلوا وهما هاجوا وبدأو ينيكو وكلنا سخنا وفضلت اطلعها وانزلها على زبى وادخلوا واضربها على طيزها واديها جامد واحنا ف النص راحت قالتلى يالا نبدل
قولت ل محمد هات مراتك بقى وخد مراتى وجم وجات مراتوا ادنتى ضهرها وانا حضنتها من ورا وهما زينا
اول م لمست مراتوا حسيت بسخونه غريبه ف جسمى وزبى انتصب انتصاب اول مره يحصل معاياا وروحت بوستها ف رقبتها لقيتها قالت ااااااه فضلت ابوسها ف رقبتها وودنها و العب ف بزازها واعصرهم وهيا عماله تقولى اه اه اه اه و اول م اديا نزلت ناحيه كسها تحت راحت قعدت تتلوى وانا مثبتها ب اديا الاتنين وتقولى ااااااه وانا عمال العب ب اديا ف كسها ولقيتها غرقت نفسها عسل وحطيت زبى على كسها وقعدت العب فيه وهيا عماله تتلوى جااامد وبدات تفرفط تحتى رحت مدخلوا فيها مره وحده وراحت شهقت شهقه مره وحده وقالت ااااااااااه وحبتوا ديق قوووى كانها اول مره تتماك لان زبى اتخن من زب محمد بكتير بس هوا اطول
وفضلت اطلع وادخل براحه علشان متتعورش وهيا عماله تتلوى وتصرخ ب ال اااااه قوى ومسكتها من وسطها وقعدت اسحبها عليا لحد م اتعودت عليه وكسها إتقألم جامد
وفضلت تروح وتاجى عليه وانا عمال اضرب ف طيزها
وانا بنيك فيها سامع مراتى عماله تقول اااه وكنت عاوز اشوف بس علشان انا مديهم ضهرى
روحت سحبتها على اول السرير ونيمتها على ركبها دودجى وجيت من وراها ورحت مدخلوا ورفعت عنيا على مراتى
اول م شوفت منظرهم زبى نشف اكتر والعروق ظهرت ع الاخر وهجت هيجان ملهوش حل لقيتها نايمه على ضهرها ورافعه رجل والتانيه فرداها على السرير وهوا قاعد على ركبوا ومدخل زبوا ف كسها وعمال ينيك فيها وماسك بزازها هاريها هرى ابن متناكه جامد نيييك وعمال يقفش ف بزازها جامد قوووى وبينيك بكل قوتوا وانا تنحت دقيقه مع منظرهم وهزبى ف كس مراتوا وطبعا كنت ف قمه الهيجان والمتعه رحت ماسكها كن وسطها وهيا دوجى وفضلت انيك فيها جااامد وعمال ادخلوا ف كسها جااامد وانيك فيها وهيا بتصرخ من المته تحتى وعماله تتأوه جااامد وتقولى براحه وكل م تقولها اننننيك فيها اكتر واول م اجى اهدى ابص على مراتى ومحمد واسخن اكتر وازود ف النيك لحد م ركبتها مبقتش قادره تستحملها وفرت جسمها وزبى طلع واما كنت مش قادر خللص عاوز انيك وشويه وكنت هدخل معاه على مراتى
رحت سحبتها تانى على ضهرها وحطيت رجلها على كتفى وحاشر زبى ف كسها ب العافيه وفضلت مكمل نيك وعمال انيييك فيها وباصص عليهم
وهيا تحتى بتقولى خلاص مس قادره انا بموت دنا جبتهم ٣ مرات استنى شويه وانا مش راضى اسيبها وعمال انيكها وهيا مغمضه عنيها وساطه ملايه السرير وبتقولى ااااااه زبك فشخنى قوى برااااحه وعمال ادى كسها وارزع فيه لحد م سمعت مراتى بتقول ل محمد نكنى ي محمد بسرعه اكتر افشخ كسى ساعتها حسيت ب نافوره هتطللع من زبى رحت مطلعوا منها وجاى انزل على بطنها لقيتهم اتنتروا على وشها و بزازها وغرقوا بطنها وهيا فردت جسمها وغمضت عنيها وراحت ف عالم تانى وانا دخت ع الاخر
وب بص على مراتى لقيتها رافعه رجليها وهوا عمال ينيك فيها ويبوسها ويقفش ف بزازها ويديها ف هجت تانى راح مطلع زبوا وهيا مسكتوا وفضلت تلعب فيه لحد م نزلتهملوا على بزازها
وقومنا أخدنا دش ونمنا كلنا من التعب والارهاق وارهاق السفر وطبعا كلنا مع بعض
الجزء الجاى هحكيلكم عن المره اللى بعدها كنت معاه هوا ومراتوا وبعدها مراتوا جات معايا انا ومراتى وعملوا سحاق ونكتهم سوا
تفاعلوا علشان انزلكم اللى جاى وطبعا بفكركم انعا قصه حقييه مفهاش خيال ومازلت مستمره وكلنا بنتابع تعليقاتكم ❤


اسم الموضوع : علاقتي بصديقي وأزاي انتهت ب تبادلنا لزوجاتنا ـ حتي الجزء الثاني
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة