• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
509
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
كنت عائدا من عملي أقود السيارة وأشعر بالإنهاك والتعب الشديد بسبب اليوم المتعب جدا وأنا أقود السيارة رن هاتفي الخاص ، رفعت الهاتف لأرى المتصل وإذا به زوج أختي يدعوني لتناول العشاء معهم ،حاولت أن اعتذر بسبب أنني مجهد وأشعر بالتعب ولكنه أصر وسمعت صوت اختي في الخلفية تصر عليه بأن يرغمنى على قبول دعوة العشاء وماكان بيدي إلا قبول الدعوة فقمت بتغيير مسار السيارة وتوجهت الى طريق اخر غير طريق منزلي ثم مررت على احد المحلات المشهورة للحلويات الشرقية لأشتري بعض البقلاوة والكنافة كشيء بسيط يليق بي وقت الزيارة خصوصاً ان اختي متزوجة من رجل ثري جداً وقد مضى على زواجهما سنتين والى الأن لم ينجبا على الرغم من أنها الزوجة الثانية له ويعتبر زواجها سريا ، اي ان زوجته الاولى لاتعلم بموضوع زواجه من اختى بسبب خوفه من المشاكل خصوصاً ان زوجته الاولى من أقارب العائلة الحاكمة وفهمك عزيزي القارىء يكفي


دخلت بسيارتي عبر بوابة الڤيلا الفخمة تقريبا كانت تبعد ستة وثلاثين كيلومترا من بيتي، صففت سيارتي في الموقف ونزلت ثم دخلت بهو البيت الفخم بعد أن فتحت لي الخادمة الباب وجلست في الصالون الانيق اتمعن في التحف والانتيكات ، لقد كانوا في رحلة الى تايلاند للعلاج بسبب أنه لم يتم الحمل بعد مرور سنتان من الزواج ، لحظات ودخلت الخادمة ثم استأذنتني أن اتبعها الى صالة الطعام التي كانت موجودة بجانب المطبخ، دخلت وعانقت زوج أختي الذي استقبلني بحرارة وهو من جنسية خليجية ثم نقلت نظري الى اختي التي كانت تنتظر دورها لتعانقني وسرعان مالفت انتباهي ان هناك شيئا ما قد تغير في وجهها ولكن عانقتني وضغطت بصدرها الكبير على صدرى وكانت رائحة شعرها جميلة وشهية ثم دعوني للجلوس ، كانت اختي تلبس العباءة الخليجية بلون اخضر زيتي لماع وعليها نقوشات ذهبية ممشوقة القوام ممتلئة قليلا أردافها وصدرها كانا كبيران جدا ، باشرنا بالاكل والحديث المتنوع


لقد كان زوجها رجل اعمال ناجح ( لعل ذلك بسبب نسبه من العائلة المالكة) نظرت الى اختى وانا ابتسم وتذكرت ايام طفولتنا وشقاوتنا عندما كنا صغارا وبعض المغامرات الشيقة حيث احدهم استحمينا سوينا وبدأنا نتفقد اعضائنا التناسلية واذكر انها امسكت قضيبي بفضول وسألتني كيف يمكنك ان تجعلة يصبح اطول( تقصد الانتصاب ) لقد كانت بريئة وانا كنت مغفلا ، وحصلت عدة مواقف منها اني رفعت لها الفانيليا البيضاء القطنية ذات صباح مبكر وكان اهلى نائمين وكنا وقتها في سن المراهقة لإلقي نظرة على صدرها الذي بدأ بالبروز وتركتني هي ذلك الوقت اتمعن النطر بل والمس حلماتها بيدي ثم قلت لها اصبح لديكي ثدي هل معنى ذلك انه يوجد به حليب ؟ ردت وقتها وقالت لا يوجد حليب لانه مازال صغير ( لقد كنا ابلهان فعلا ) فقلت لها بصوت خافت ما رايك ان اجرب اعصر ثديك؟ هل تتوقعين انه سيعطينا حليب؟ فقالت لا ادري فقمت بعصر ثدييها وصدمتي وقتها كيف تجاوبت مع دعكي لثدييها وراء باب غرفتها وهي واضح انها انتفضت من الانفعال وقالت لا اريد ان يرانا احد ارجوك يكفي هذا ، ثم قلت لها وانا مشغول بدعك ثديها الصغير سوف اجرب ان اشفط منها بفمي وفعلا عندما بدات بشفط الثدي الاول كان جسمها ينتفض من اللذة بينما ثدييها اخذا بالإحمرار من كثر الفرك والشفط، الى ان بدأ يكبر صدرها ثم بدأت تلبس ستيان والحواجز اخذت تتكون بيننا وتكبر وصرنا نستوعب الخطأ وعلى الرغم من ذلك كنا سعيدين او على الأقل ( انا ) كنت سعيدا بتلك التجارب والان هي تجلس امامي وتتمتع بصدر ممتلئ وكبير ويبدو مغري جداً وبأضعاف الذي كنت قد رأيته منذ سنوات


( مزيد من سلطة أعشاش البحار؟) نادتني أختي مقاطعهً حبل افكاري ، فقلت اه ماذا؟! اه نعم أشكرك !!


وتبادلنا النظرات وهنا انتبهت للتغير الحاصل في ملامح وجهها نعم يبدوا انها اجرت عملية تجميل على أنفها وشفاهها ( رغم ان شفاهها اصلا كان ممتلئة وجميلة ولكن الان أصبحت أكثر انتفاخا بشكل يصعب جداً مقاومته، لكن انفها كان عريضا بعض الشيء والان اصبح مدبب وأضفى لمسة جمالية وحيوية على وجهها


أتريد اي شيء من كندا؟ زوج أختى قال،


فقلت له هل انت ذاهب إلى كندا؟؟


ألم تكونا في تايلاند وللتو وصلتوا؟


فقال نعم تايلاند كانت سياحة علاجية اما غدا الصباح الباكر يجب ان اذهب الى كندا في بعثة حكومية سوف تستغرق عشرة أيام من بعدها سوف اغادر الى بريطانيا وسوف التقي هناك مع زوجتى الاولى ونمكث اسبوع او اكثر وبعدها سنعود الى هنا ويمكن ان اكون مشغول بعدها لعدة ايام قبل ان اتمكن من ان اعود الى هنا ، يعني ثلاثة أسابيع على الأقل


كنت مندهشا من شدة انشغاله وانا موظف متواضع مرتبي يكاد لا يكفيني حتى آخر الشهر ،


اختي كانت تستمع إليه ويبدو على وجهها الانزعاج ( اكيد غيره من الزوجة الاولى )


قمنا الى الصالون وشربنا الشاي واختى كانت ساكته ثم قالت له منفجرة وبصوت متذمر ، لقد مللت من الوحدة و كثرة انشغالك و مكوثي لوحدي في المنزل !


فرد زوجها اذن لماذا لا تذهبي مع اخوكي الى منزله حتى لا تشعري بالوحدة ! وسوف يأخذك الى المولات والمطاعم اثناء غيابي؟


ثم نظر الى وقال انه ينشىء شركة مقاولات خاصة له ( انا كنت اعمل في مجال الاستشارات الهندسية) وإنه يريدني ان امسك مركز حساس في إدارة الشركة لكثرة انشغاله بالاضافة الى ان الشركة ستكون بأكملها على اسم اختى ،


ومن موقعه الحكومي سوف يرسي اغلب المشاريع على عاتق الشركة التى يبدو ظاهريا أن ليس له اي علاقة بها


أومأت برأسى بسعادة خصوصاً انه ذكر مرتب شهري اكثر من ثلاثة أضعاف ما أتقاضاه في الشركة العفنة التى اعمل بها عدا عن العلاوات الكبيرة والحوافز وتوفير سيارة حديثة ( سيارتي الحالية كانت خردة وقديمة تعج بالأصوات الغريبة والاعطال)


استأذن منا زوج أختى بلباقة ثم قال انه سيذهب لكي يحظى بقليل من النوم قبل ان يصحو مبكرا للذهاب إلى المطار


رافقته اختى الى غرفة النوم لتعد له الشنطة والملابس والتفتت الى وهي ذاهبة معه قائلة انتظرني اخي حتى اعد له شنطته وشنطتي حتى ينام هو ونذهب انا وانت سويا فقلت لها بكل سرور وانا اتمعن النظر باردافها وفلقات طيزها المثيرة وهي تمشي الى ان توارت ثم نقلت نظري الى الكنب الفخم وحوض السمك الكبير وإضاءته المميزة واللوحات الزيتية التى لا اعرف قيمتها ولكن كانت تبدو بأنها ليست رخيصة بتاتا ، كان كل شيء حولي ينطق البذخ والفخامة ،


أطلت الخادمة وطلبت منها مزيدا من القهوة حتى أشعل سيجارة ، أحضرت الخادمة فنجان القهوة وهي تبتسم بلطافة شكرتها ثم توجهت الى خارج الصالة وفتحت الباب لاقف في الحديقة و أشعلت السيجارة وانا انفخ الدخان باستمتاع وتذوق بعد اليوم المضني والعشاء الفاخر في الهواء الطلق ثم أتابع بنظري موقف السيارات في الڤيلا وما يربض تحت المظلة المعدنية من سيارات فارهة عديدة ومتنوعة الوان واحجام وماركات ثم نظرت الى سيارتي الحقيرة وانا ابتسم ابتسامة بائسة واهز رأسي بسخرية بعدها ابعدت نظرى عنها بسرعة وكأنها محتوى غير لائق ومؤذي لضعاف القلوب!


أمضيت واقفا حوالى ربع ساعة دخنت سيجارتين مع القهوة اللذيذة وانا اسبح في بحار افكاري الى أن استيقظت على صوت اختي من خلفي وهي توصي الخادمة ببعض المهام المنزلية وسرعان مالفت انتباهى رائحة البرفان العجيبة! التفت الى الخلف حتى اتابع وبدأت اتفقد جسمها وانا اقف في شرفة الحديقة في الضوء الخافت واختى تتكلم مع الخادمتين داخل الصالون وجسمها يبدوا دمار شامل ويبدو عليها ملامح العز والثراء والدلع


أنهت تعليماتها ثم توجهت الى مباشرة وهي تبتسم وقالت هل تريد أن تستقل سيارتي ؟


فقلت لها على الفور لا !!


سنستغل سيارتي وسكتت هي على الفور لم تناقش خوفا من اتحسس من النقاش للفروقات المادية بيني وبينها


وفعلا ركبنا سيارتي وغادرنا ورائحة العطر تملأ اجواء السيارة ، كنت أقود السيارة واضع يدي على ذراع ناقل السرعات او عصا الجير ثم وضعت يدها بحنية على يدي فنظرت الي يدها أصابع لذيذة وأظافر طويلة مطلية بعناية خواتم واسانسيال من الذهب الإيطالي الفاخر ثم قالت وهي تنظر الى بصوت خافت


هل انت على مايرام ؟ انا اشعر بأنك تعاني من مشاكل قل لي ارجوك انا لا احب انا اراك مهموما !


التفت إليها وسرعان ما سقط نظري على شفاهها الممتلئة ولفت انتباهي ايضا صدرها الذي اخذ يهتز بشكل واضح مع القيادة وبدأت أشعر بالضعف وتلعثمت بالكلام وانتبهت هي بدورها الى الموقف لاقول لها ، لا شيء لاتشغلى بالك اختى الحبيبة انها مشاغل وضغوطات العمل !


اظن ان اختي ايقنت انني امر بفراغ عاطفى موحش فسرعان ما تنبهت لتعود وتسأل


ألا تفكر بالزواج او الارتباط ؟ هل وجدت أي فتاة ملائمة أو لا ؟


فقلت لها دخلت في علاقة منذ عدة أشهر وكانت علاقةً فاشلة لذلك أنا لست مستعجلاً على هذا الموضوع ،


كنت اقود الى المنزل والمسافة تقارب الستة وثلاثين كيلومترا وتقريبا كنا قد وصلنا الى منتصف المسافة لتقول هي لي


حبيبي العمر قصير يجب ان تقيم علاقة تنفس بها عن نفسك لان الكبت الجنسي اضراره عظيمة!


قالتها وهى تلفت بحزن الى النافذة فنظرت إليها وهي لازالت تنظر الى النافذة ثم انتهزت الفرصة بأن أركز نظري على صدرها الذي يتوسطه حزام الأمان والذي لم يتوقف عن الاهتزاز والقفز مع اهتزاز السيارة قلبي بدأ يخفق بشكل أسرع


قلت لها ولماذا تتكلمي بحزن؟ وهل لي ان أسألك عن موضوع الحمل ؟ نظرت لى ببطء وقالت دعنا نتكلم في المنزل


أمسكت بيدها وقبلتها وقلت لها لاتحزني سوف نغير جونا واجعل منك أسعد إنسانة في الثلاث أسابيع المقبلة


تلفتت الى وقالت بحزن ولكنك تذهب للعمل يومياً وتأتي الى المنزل متعب فكيف لي ان اضغط عليك لتخرجني وتغير لي جوى؟ لن اسامح نفسي على أنانيتي، قلت لها لا تشغلي بالك بهذا


وقبل وصولي للمنزل بالضبط تلقيت مكالمة هاتفية من صديق كان يحتاجني في أمر مهم جدا وينتظرني في أحد المقاهي


نظرت لي اختي بعد اتمامي المكالمة وقالت لا بأس اذهب الى صديقك ! ثم قالت لي هل لازال لديك مشروبات كحولية في منزلك؟ كانت تعرف بأنني أسكر


فقلت لها نعم ولكن لا اريدك ان تشربي لوحدك حتى لاتقومي بأي عمل متهور ، ابتسمت وهي تهم بالخروج من السيارة وقالت لي لا تقلق وارجو ان لا تتأخر حتى نسهر وندردش فقلت لها نعم سأحاول ان اختصر مع صديقي


غادرت هي السيارة بعد أن أعطيتها مفتاح الشقة وبقيت اراقب اردافها وطيزها الكبيرة وهي تسير لتدخل الى البناية ثم حركت السيارة ووصلت الى المقهى وكان صديق لي من شركة اخرى وكان يطلب مني ان اساعده في عقود بالباطن لتأجير معدات البناء حفارات من شركته الصغيرة الوهمية لصالح شركتنا على ان تكون نسبة أرباحي انا اقل من النصف بقليل من الصفقة أربعون في المائة


لقد كان عرضا مجزيا خصوصا اننا نواجه نقصان كبير فى الحفارات ، قلت له دعني افكر في الموضوع ، اخرج هاتفه وفتح الصور واراني صورة سيارة مرسيدس بيضاء موديل حديث صالون وقال لي بمجرد توقيع العقد سوف تستلم هذة السيارة زيرو كهدية ، لمعت عيني وانا انظر الى تلك السيارة الجميلة! ثم قلت له اكرة الرشوة! فقال اقسم لك انها هدية


قطبت حواجبي من أسلوب إستبدال التسميات ومحاولة تجميل الأفعال الدنيئة بتسميات أكثر لطفا! ياله من إحتيال


قلت له لاتضغط على ارجوك اريد ان اذهب لدي ضيوف في البيت !


فقال انتظر منك مكالمة غداً فأومأت برأسي بالموافقة فقلت له وأنا أغادر لا تقلق عزيزي نحن نفتقد للعدة ولدينا أزمة وان لم افعلها انا فسوف يفعلها احد غيري !


غدا هو عطلة من حظك سوف نلتقي ولكن سوف تكون أنت مطالب غدا بإظهار أوراق الضمانات والصيانة قبل البدء


وافق وهو غير مصدق من الفرحة


استقليت سيارتي ورفعت التلفون واتصلت بأختي وكان قد مضى حوالي أربعين دقيقة منذ ان افترقنا وصعدت هي الى الشقة ، ردت وكأن يبدو لي انها مشغولة فقلت لها ماذا تفعلين ؟ فقالت لقد احضرت معي ماكياج من تايلاند وأشعر بالملل فقلت ان اتدرب عليه فضحكت وضحكت انا ثم سألتها هل شربتي ؟ فقالت نعم بالتأكيد كاسين ويسكي واشعر بتحسن


سألتها كاسين فقط؟ ثم عاودت لأسألها عما كانت تريد أي شيء لايحضره لها أثناء عودتي فقالت سلامتك


صففت السيارة في الموقف وهرولت راكضا الى مدخل المبنى ، المبنى مكون من اثنى عشر طابقا وكنت اسكن في الطابق الثاني الشقة الثانية ٢٠٢


رنيت الجرس وسمعت خطوات اختي خلف الباب نظرت من العين السحرية ثم فتحت الباب قليلا وكانت تقف خلف الباب هممت بالدخول وأنا متعب ومرهق جدا ونظرت اليها وهي تقفل الباب وكانت لاتزال في ثيابها تلبس العباءة السوداء الخليجية وفقط كشفت عن رأسها ووضعت بعض الماكياج المثير والعدسات الخضراء!


سألتني مارأيك فقلت لها لو انك لستي اختي فسوف اغتصبك بدون تفكير فضحكت هي ضحكة إبتهاج ثم قبلتها من خدها و دخلت استحميت وبدلت ملابسي بسرعة ثم غيرت ملابسي ( لبست شورت فقط ) وجلست الى جانبها بسرعة وشربت الكأس الاول وانا افكر كيف سوف ننام الشقة عبارة عن غرفة وصالون وكنا نجلس في الصالون نتفرج على برنامج تلفزيوني ثم قلت لها لماذا يبدو عليكي الحزن ؟ أحسست بأنها تخفي عني او لاتريد ان تتكلم عن خصوصيتها مع زوجها فصمت وانا اشاهد البرنامج الإذاعي ولكن بعد قليل قالت لي انا احسدك لانك حر طليق تفعل ماتشاء ! نظرت لها بحيرة وانا اصب الكاس الثاني ثم قلت اسمعي يا انك تحكي مايدور ببالك او لاتحكي بشي اما تلميحات و عبارات مشفرة وانا متعب ومرهق فهذا ليس لطيف منك بصراحة


قالت لقد اشتريت ماكياج وملابس داخلية لكي البسها لزوجي ولكنه دائما مشغول ولا يقدر اهتمامي وانشغالي به


نظرت اليها نظرة تعجب وقلت لها ارجوك لاتحاولي ان تقنعي نفسك أنكما تحبان بعضكما ، هو يريد الجنس فقط وأنت ترين المال نقطة وانتهى السطر ، عن أي رومانسية تتحدثين؟


لم ترد بل ظلت ساكته فحاول ان اكسر جدار الصمت قائلا هل ممكن ان تريني تلك الملابس فنظرت الي وقالت لماذا؟ قلت احب اللونجوريه ( الأزياء النسائية الداخلية ) فقالت حسننا ثم نهضت ويبدو عليها انها سكرانة اخذت الشنطة و فتحتها وبدات تريني الازياء الداخلية لقد كانت مثيرة جدا فقلت لها اعذريني ولكن زوجك حمار فعلا!!


فقالت لماذا؟ جاوبتها هذا الدلع كله ولا يعنيه أو يعيره اي اهتمام؟ ياله من مغفل !!


استمرت هي بالشرب ويبدو عليها انها سكرت وتريد النوم فقلت لها بصوت خافت وانا اتفحص تفاصيل جسمها عن قرب دعيني اصطحبك الى غرفة النوم وانا ساخد فراش وانام على أرضية الصالون ، نهضنا وفعلا كانت غير متوازنة وسكرانة فوضعت يدي خلف ظهرها خوفا من تفقد توازنها وكان واضحا ان خصرها اصغر مما يبدوا في الظاهر واردافها كانت بارزة واكبر مما تظهر عليه بسبب الملابس الفضفاضة ثم سندتها الى ان وصلنا غرفة النوم و سألتها هل سترقدين بهذه العباءة او ستخلعينها ؟ وهنا أقسم لكم بان نيتي كانت صافية ولم يكن لدي اي شعور بالغدر بل كنت متعب جداً واتوق لعدة ساعات من النوم أكثر من أي شيء!


فوقفت بصعوبة ورفعت يديها الى اعلى وقالت ساعدني ارجوك في خلعها! فعلت وسحبتها الى اعلى وعندما رفعتها كانت تلبس تحتها قميص نوم داخلي شفاف ومن تحتها كلسون وستيان واصبت بهستيريا وانا اشاهد جسمها عن قرب! خلعت قميص نوم داخلي وانا اتنفس بصعوبة ثم قالت هي لي يكفي


توجهت الى السرير وانا انظر اليها غير مصدق ثم استلقت على السرير بتعب ونظرت الى بصعوبة وانا مازلت أراقبها والدهشة كانت على وجهي


قالت حبيبي هل تريد ان تنام ؟ فقلت لها استطيع ان ابقى بجانبك الى أن تنامي ، فقالت لابأس تعال ، فورا خلعت الشورت وبقيت بالبوكسر ثم تمددت الى جانبها ، كانت تستلقي هي على ظهرها و تلبس ستيان احمر قطن مرقط بدوائر بيضاء صغيرة وكلسون نفس اللون اما انا كنت البس بوكسر اسود وبدا زبي منتصب مثل صخرة وكنت مستلقي على جنبي اليمين ويدي اليمين اسفل رقبتها وكنت احدق بصدرها عن قرب و لعابي يسيل ! لمحتني عدة مرات وانا اتمعن بصدرها ولكنها تقبلت ذلك ثم همست لي بصوت خافت هل انت سكران ؟ ورائحة الكحول تنبعث من فمها قوية فنظرت الى وجهها ووجهى قريب وانا انظر إلى شفتيها المثيرتين بعطش وقلت لها نعم !


سكتت هي وانا سكت ثم قربت فمي منّ فمها لإطبق على شفتيها بشفتى واقبلها ببطء وما لبثت لحظات اقبل بدون أي رد فعل يذكر حتى سارعت بإصدار نبرة ( اممممم !) كنبرة اعتراض واشاحت بوجهها بلطف الى الجهة اليمنى فاسرعت بيدي على خدها اليمين ( انا كنت على يسارها ) وادرت وجهها بلطف الى جهتى لأضع شفتيها بين شفتي مرة اخرى بلطف واحاول ان ادخل لساني بداخل فمها المثير واستمريت بتقبيلها بحرارة وبطء مع إصرارها على عدم فتح فمها ثم اصدرت نفس النبرة ( امممم !!) ولكن بعد فترة اطول واشاحت بوجهها بإستسلام ويأس واضح الى الجهة الاخرى لاعيد وأمسك وجهها واديرة الى جهتى واطبق على شفتيها هذه المرة ثم اترك وجهها وامسك ثديها الأيمن وابدا في دعك هنا استمرت بالتقبيل وبدات اصوات انفاسها تعلو من انفها لاني مطبق بعنف على فمها ولا أكف عن محاولة ادخال لساني وهي تقاوم بيأس ثم بدأت ترخي فمها بتردد واضح ونجحت بادخال طرف لساني بداخل فمها وهي تحاول المقاومه بلطف وانوثة عارمة ثم حاول ان تبعد فمها بحركة يائسة لامسك بوجهها بقوة واعيده واطبق على فمها بشكل أشرس وهنا استسلمت وفتحت فمها وتركته مفتوحا واطلقت للساني العنان في ان يقلب لسانها وكل المناطق الحساسة داخل فمها بالتزامن مع يدي تدعك صدرها وهي مستسلمة تماما ( اي انها لا تتفاعل معي ولكن ايضا لا ترفضني!! ) ثم انزلت يدي الى كلسونها وبدأت اتفقد كسها من الخارج ثم ادخلت يدي من تحت الاستيك وفركت شفرات كسها كانت منفوخة ومبللة جداً حركت هي يدها وامسكت بيدي ولكني لم آبه لها وأستمريت بفرك البظر وادخل اصبعي وهي تضغط على يدي و تخربشنى باظافرها ونحن لازلنا نتبادل القبل الى ان نهضت بسرعة البرق لانزع البوكسر واجلس فوق صدرها واحاول ان ادخل زبري في فمها ولكنها قالت لا مستحيل استمريت عدة محاولات فاشلة وهي تقاوم بشدة وتقول لي بنبرة حادة وهي تبعد وجهها هذا الشيء لن يحدث !


فنهضت وتوجهت لانزع لها الكلسون وهي ساكته بل لم تكن حتى تنظر الي كانت ملتفتة الى جانبها ، رفعت افخاذها الى اعلى وثنيتهم على بطنها وكان لايزال ثديها اليمين خارج الستيان مكشوف ، حركت زبي بعصبية على كسها الشهى ثم ادخلته بعصبية واخذت انيكها بشراسة وعنف كنوع من الانتقام والعقاب بسبب رفضها لمص زبي وهي كانت تعي ذلك تماما


كان فخذيها مثنيان على بطنها وفلقات طيزها كاملة الاستدارة واصوات اللزوجة من كسها وهز السرير بعنف وهي تلهث بصوت خافت من فمها ومستسلمة الى أبعد مدى يمكن ان تتصوره ، هنا انتهزت الفرصة وأخذت ادفع بزبي في كل الاتجاهات بشراسة بدون أي رد فعل يذكر منها وكنت متأكد ان لو هناك كاميرا او اي احد يشاهدنا سوف يستمتع من منظر طيازها وهي تهتز بشدة من النيك و الارتطامات العنيفة !!! ،


اختي كانت متحررة جدا وتمقت بشدة التعصب ولكن مع هذا فكانت ضد أن أقيم معها اي علاقة جنسية الى آخر نفس وانا ايضا كنت ضد ان استغل حاجتها الجنسية لصالحي ولكن تجري الرياح بعكس ما تشتهي السفن ،


كنت منهمك في النيك وانظر إلى وجهها ثم قلت لها وصوتي كان ممزوج بصوت السرير وتصفيق طيزها واصوات اللزوجة وانفاسنا - لماذا نفخت شفتيكي ياشرموطة ؟ نظرت الى نظرة خاطفة وكأنها حاولت ان تجيب ولكن بسبب فرط اللذة اغمضت عينيها مرة اخرى وهي تتلفت يمين ويسار بعصبية !! كانت حركة رأسها والتفاتها متناغم مع حركة زبي تماما لقد كان واضحا انها تشعر بلذة عارمة لم تستطيع حتى ان تتكلم ،


عاودت سؤالها وانا انيك بقوة تكلمي ياقحبة ياشرموطة لماذا ثدييك كبار هكذا؟


ترضعين من من صدرك سعيد الحظ ياقحبة ثم بصقت على وجهها واذ بها تحدق بخوف وهي تفتح فمها بذهول وسمعت صوت ششششش من كسها ودفء مع حرارة فاخرجت زبي لترش بول بقوة مثل النافورة وتحاول ان تحرر أفخاذها من قبضتي بسبب تثبيتي لهما وهي تقذف ثم أخذت ترش صدري وبطني وزبي ببولها بعنف وهي تئن مرعوبة فحركت زبي بسرعة على كسها وادخلته بقوة وعاودت ادفع زبي بقوة في جميع الاتجاهات في حركة غير منتظمة لابصق على وجهها واقول لها يالك من شرموطة!!!


الهذه الدرجة مكبوتة ولا تجدين احد ينيكك ولديك كل هذه المقومات والامكانيات أليست جريمة؟؟؟


ثم صفعتها كف وانا اقول لها تكلمي ياشرموطة وصوت اللزوجة من كسها عالي جدا وهي تئن وتتصرف كأنها تبكي ( لم تكن تبكي ) بل كانت ملامحها كأنها تبكي من فرط اللذة وانا انيك بدون رحمة وصوت الارتطامات اللزجة هو المسيطر على الأجواء !


استمريت في الالفاظ النابية لانني لاحظت وقعها على قلبها اثناء النيك فكانت الالفاظ النابية تعزز من شعورها باللذة وتوصلها الى الذروة !


واصلت ملاحقتي لها بالأسلوب نفسه وانا اقول لها لماذا انتي ساكتة يا عاهرة ثم اصفعها كف اخر ولماذا لا ينيكك زوجك ياشرموطة ؟


فحاولت ان تدافع عن نفسها و ترد على بصوت اقرب الى الهمس تكاد لا تسمعه من ضئالته مقارنة بأصوات السرير وانفاسنا وأصوات اللزوجة والاهتزازات لذلك لم اسمعها جيدا فصفعتها مرة اخرى وقلت لها ارفعي صوتك ياشرموطة انا لا أسمعك ،


فقالت وصوتها اقرب الى البكاء ( السبب ليس مني !) فصفعتها مرة اخري وانا انيك بشكل اعنف وقلت لها انتي كاذبة وقحبة وسافلة !!


كيف ليس منك ؟ تملكين هذا الجسم والانوثة والصدر الكبير والطياز والشفايف ثم زوجك لا ينيكك!؟


كيف؟؟؟


ثم بصقت على وجهها وانا ادفع بزبي في كل الإتجاهات ومازالت فخذيها على بطنها ، ففضلت السكوت ومحاولة الشهيق من فمها ( لقد كادت ان تختنق من فرط اللذة ) وأخذت محاولات الشهيق تعلو الى ان سمعت صوت شششششش فاخرجت زبي لترش بعنف وهي تكبت صوت صراخها وتئن مع الرش وترفع راسها تراقب كسها الذي بداء مثل النافورة ! لقد كنت مثبت فخذيها بقوة بحيث كلما حاولت تتحرك و تنتفض من لذة القذف أمنعها من الحركة ف يتعاظم شعورها من قوة باللذة بشكل ملحوظ ثم اسقطت رأسها الى أسفل على المخدة باستسلام وهي تقول ( ااااااااااااااااه) ولكن لم تكملها حتى ادخلت زبي مرة واحدة بعنف وانا انيكها قائلها ( تعتقدين بأنك ذكية ؟ ) ها ياشرموطة !؟


ثم بصقت في منتصف وجهها ( وجهها كان مغطي بالبصاق ) فحاولت ان تتمالك نفسها وتجاوب بنبرة عادية متحدية كل الظروف خصوصاً الارتطامات اللزجة عالية الحرارة ، فقالت ( ارجوك صدقني ….. اه ) بينما كانت تتحداني وتحاول ان تتكلم بنبرة عادية مستفزة غيرت اتجاه دفع زبي. داخل كسها الى اتجاه اخر وبنفس العنف فقطعت كلامها مع غصة ثم تركتها تتأوه وقلت لها انت كاذبة انتي سافلة وشرموطة !!! ،


حاولت ان تنظر الى وفتحت عيناها وقالت بنبرة البكاء والتوسل ، ارجوك صدقني ارجوووك ! اه ااااه ااااه واغمضت عيناها من جديد وانا انيكها بقوة وانتقام ثم قلت لها من الان انتي شرموطتي وقحبتي ثم صفعتها على وجهها وقلت لها ردي !


ففتحت عينها بصعوبة وقالت وهي تشهق ماذا تريدني أن أقول ؟


فقلت لها قولي انا شرموطتك ولكنها تلفتت الى اليسار فرفضت وقالت لا!! كنوع من تحدي العنود


فما كان مني الا زدت من عنف النيك وانا اكلمها بنبرة حادة تكلمي ! وهي تعاند ولا تتكلم فصفعتها كف وشديتها من شعرها بعنف وكان ثديها اليمين لايزل خارج السنتيان و يهتز بعنف بينما الثاني كان لا يزال مغطى


حتى بدأت الرشة الثالثة فاخرجت زبي وثبت افخاذها كالعادة وبدات هي تقذف وترش محاولة ان تنتفض بيأس ولكنها لاتستطيع ثم ادخلت زبي وبدات انيك وانا اسالها قولي انا شرموطتك ففتحت عينيها ونظرت لي نظرة الذليلة وبصوت اقرب للبكاء وهي ساكته وانا انظر اليها العدسات الخضراء وملامحها الجنسية مع الماكياج ثم قلت لها تكلمي وانا ادخل زبي بقوة وهي تفتح فمها من قوة النشوة ثم قالت انا شرموووطتك حبيبي !!


فسارعت بصفعها مرة اخرى وقلت لها كلما اصفعك كف ترددين هذه الجملة ،، وفعلا اصفعها كف فتقول بصوت مختنق ااااانااا شششششرر مووووطة اااااه شرررررموووطتك وصوت اللزوجة طق طق طق طق من كسها وهنا احسست فعلا اني سوف اقذف فنهضت عنها بسرعة وجلست على صدرها وبدات اقذف على وجهها اتعمد اقذف على أنفها لاذلالها وشفتيها وهي تشهق من فرط اللذة ثم ادخلت زبي في فمها بدون اي مقاومة ، لقد كان وجهها يعج بالبصاق والسائل المنوي ومنظرها مثير وهي تستقبل زبي المنتصب داخل شفتيها المنفوخة وما ان ضغطت به بين شفتيها الى داخل فمها حتى ادخلته في أعماق فمها وهي مستسلمة وتلعب دور الضحية الذليلة وتركتني أمرغ زبي المغطى بالسوائل اللزجة في داخل فمها السكسي بدون اي مقاومة ثم فتحت عيناها ونظرت الي مباشرة نظرة إعجاب وإنبهار ممزوجة بالذل و باشرت بمص زبي وعيناها لم تفارق عيناي وانا اخرج زبي من فمها لاعيد ادخاله ونحن نتبادل نظرات الإعجاب الممزوجة بالاستغراب !


رميت بجسدي الى جانها على السرير وانا ألهث بشدة وهي تضع يدها على وجهها ثم انفجرت بالضحك وقالت يالنا من مجانين فضحكت أنا بدوري وقلت لها ليس لهذه الدرجة ! فقامت هي من وضعية الاستلقاء الى وضعية الجلوس وادخلت بزها اليمين الذي كان لايزال خارج وغطت كسها بطرف الملاية ثم اخذت تحاول ان تمسح السوائل عن وجهها وتقوول بقرف وهي تضحك ( يعععععععع ! )


قلت لها اذهبي الى الصالون واحضري علبة السجائر والطفاية فنهضت وهي تقولي ادر وجهك الى الناحية الثانية حتى البس الكلسون هههههههههههههه فانفجرت بدوري من الضحك وهي ايضا وقالت بغنج ودلع ارجوك لا تنظر فأدرت وجهي حتى انتهت من لبس كلسونها


لقد بدا عليها ارتياح نفسي كبير لقد تنهدت عدة تنهيدات عميقة دليل على انها كانت محرومة ومكبوتة جدا


ذهبت هي للصالون فنهضت بدوري لبست البوكسر ثم اخذت فانيلا من على الارض كنت قد شلحتها في وقت سابق وبدات اجفف بول اختي من على الفرشة ثم دخلت هي وهمت بمساعدتي فنظرت الى ثدييها وهما يهتزان مع حركتها وانا اضحك فنظرت الى هي وقالت ارجوك كفى ضحكا وكانت تمسح وجهها ويت وياب ( محارم مبللة ) وتقول اريد ان اسألك سؤال ولكني اعرف بانك سوف تضحك على ! فقلت لها وانا ابتسم انا اضحك من قبل سؤالك اصلا ، عزيزي القاريء لايمكنك ان تتخيل مدى اجواء البهجة والارتياح بعد النيك العنيف ، اختى كانت تتصرف بعفوية تامة ولكن كل تصرفاتها كانت تدل على انها تشعر بإرتياح وفرحة بالغة ممزوجة بنوع من الحيرة والتعجب !


فقلت لها اسألينى وانا القي بالفالينا المبللة بعد ان جففت بولها ورششت من معطر الفراش ثم هممت بقلب الفرشة على الناحية الأخرى فقالت وهي تسأل بتردد هل هذا الذي نزل منى معناه الرعشة الجنسية؟ فنظرت اليها وانا احاول ان اتمالك انفاسي بعد ان قلبت الفرشة الثقيلة ثم انفجرت من الضحك فغضبت بدلع وقالت أرأيت كلامي خلاص لا اريد ان اعرف اي شيء ، عدلت من وضعية وقوفي وحضنتها بحنان وقلت لها تقصدين البول النافورة فأومأت برأسها نعم ، قلت لها نعم هذا ذروة الرعشة الجنسية خصوصا ان كنت مكبوتة او محتاجة جدا للجنس ومارستي الجنس بشكل يكافئ مستوى تعطشك له ! فنظرت الى جانب الغرفة بعينيها ثم قالت أتعني انني اول مرة اقذف فيها في حياتي بعد عمر الثلاثين ؟ ثم قالت بدلع وهي تضع يدها على فمها oh my god


فصفعتها كف على طيزها وقلت لها ولن تكون اخر مرة ، انا مستعد ان اشبعك من النيك لاني محروم وعطشان وزوجك عبارة عن عرص وخول لايعرف قيمتك ، عقدت حاجبيها وقالت لي ارجوك لاتشتمه هو يعاني من مشاكل ، فقلت لها ولكن لديه اولاد من زوجته الاولى فكيف لديه مشاكل؟ ماذا تقصدين هل يمكن ان توضحي ، فقالت دعنا ندخن وسوف اشرح لك كل شيء


استلقينا على السرير ونحن نتحدث براحة وسعادة وكانت تلبس الستيان والكلسون وانا البوكسر وندخن و طفاية السجائر تتوسطتنا ثم قالت وهي متأكة على كوع يدها اليسار وثدييها يبدوان مثل البطيختين فوق بعض وامسكت بثديها وقالت


لقد سألتني لماذا صدري كبير ولكن انت لاتعرف السبب فقلت لها ماهو السبب ؟ فقالت انا اخذ حبوب منع حمل لذلك تضخم ثديياي بهذا الشكل ! فقلت لها لماذا؟ فقالت لا اريد ان احمل منه لا اريد المتاعب هنالك امور كثيرة انت لاتعرفها ولا اريد ان اشغل بالك بها ، فقلت لها حسنا والنعاس بدأ يتمكن مني ولاحظت هي هذا فقالت اريد ان اسألك سؤال ولكن اشعر بخجل ، فقلت لها اما زلتي تخجلين ومن عدة دقائق كنتي مثل اللبوة صارخة الجمال والإثارة في صراع الجبابرة ، ثم اضفت وانا اراها تستمتع بالغزل الجنسي ، تعرفين حبيبتي شيء؟ منظرك وانتي تنتاكي غاية في الأنوثة والجمالية ! لمعت عيناها وقالت حقا ام تجاملني؟ قلت لها انا لا اجاملك واريد ان اصورك فلم سكس لترى بعينيك كم انتي جميلة انثى عظيمة اثناء النيك ، لقد ابهرتيني ! ثم اضفت تفضلي اسألي ، ظلت ساكتة ومندهشة من الكلام للحظة ثم قالت وهي تتذكر السؤال، اين تعلمت هذا كله ؟ فضحكت وقلت لها هذا لايهم المهم انني جعلتك سعيدة فقالت ارجوك قلي الان ،


فقلت لها اريدك ان تطفئ الانوار وتشعلى ضوء الاباجورة وتركبي على صدري وانا مستلقي و ترضعيني من صدرك اللذيذ المثير الى ان ابدأ النوم والشخير ، سكتت قليلا ثم قالت بنبرة قلقة حبيبي انا لا اخفى اني مصدومة من اللي حصل ولكن أنا خايفة! فقلت لها خايفة من ماذا؟ قالت ان اي احد يعرف ستكون كارثة ! فقلت لها وكيف سيعرف؟ قالت لا أدري ليس عندي أي فكرة ؟


قلت لها انتي من يوم يومك بلهاء وهبلة انهضي رضعيني اريد ان انام واطفي النور وانزعي ستيانك بالكامل هيا !


قامت ببطء وكسل اطفأت الانوار ثم اضاءت النواصة ( اباجورة ) او الإضاءة الخافتة بجانب السرير واقتربت مني وقالت ماذا تريدني أن أفعل؟ فقلت لهى شلحيني البوكسر واجلسي ففعلت ذلك بتردد وكانت تنظر الى زبي باستغراب وفضول فقلت لها غداً سوف تتعودين عليه وتحبينه جداً فنظرت الى وهي تمتطي زبي وكانت تلبس الكلسون ( اي لم ادخله بعد ) ثم رفعت ظهرها وضعية الإستقامة ثم حاولت ان تفك الستيان من الخلف قائلة أيمكنك مساعدتي في خلعه؟ قلت لها لا اريد ان اتفرج عليكى وإنت تتعرين وتظهرين مفاتنك وببطء !! ،


كان كلامي وغزلي الجنسي وقعه عليها كوقع السوط أو الكرباج وفعلا بدأت انا بالتفكير كم هي مسكينة و تعيسة الحظ بالثور الذي تزوجته!!


اخرجت صدرها ببطء وهي تنظر لي باهتمام وانا أحملق نظري في الثديين الكبيرين واقاوم النعاس وألقت الستيان جانباً بلطف فأمسكت بثدييها وانا اعتصرهم واقرصها من الحلمات وكانت تنظر هي الى صدرها وتراقبني باهتمام ماذا افعل وبين الفينة والاخرى كانت ترفع رأسها عاليا مع شهقة كرد فعل على شعورها باللذة املتها الى جهتي قليلا وامسكت برقبتها من الخلف وجذبتها حتى لقطت شفاهها الساخنة جدا بشفاهي وأطبقت عليها وبدأت اقبلهما بطريقة جنسية قذرة لاتخلو من اللعاب والأصوات العاليه ( اصوات الشفط ) لقد كانت ضعيفة جدا لدرجة انها لم تعد قادرة علي رفض اي طلب ، نقلت يدي وانا ممسك برقبتها من الخلف وامسك بشعرها ثم اسحبها لمزيد من الامام حتى يتدلى ثدييها ويلمسان وجهي ، ازحتها وانا لازلت ممسك بشعرها ثم بدأت بيدي الثانية اقرص وادعك الثدي اليسار ( الذي كان مختبئا اثناء الجولة ! ) وبفمي شفط ومص الثدي اليمين محدثاً اصواتاً عالية بقصد حتى اثيرها بشدة لانها محرومة وتعيسة للغاية وكنت امسك بشعرها بطريقة عنجهية وسرعان ما أقلب الوضع واشفط وامص اليسار مع اصوات شفط عالية ومقصودة وكنت احس بخلجات اللذة وقشعريرة جسمها خصوصا مع الأصوات وبعدها دفعتها للخلف ولازلت ممسك بشعرها لاقبل شفتيها وكانت تقبلني بشغف وبدات تصدر أصوات ايضا وهي تقول لي ااااخ منك لقد ذوبتني!! أين تعلمت كل هذا لم تكاد تكملها حتى بصقت في منتصف فمها وامرتها بنبرة حادة ان تبتلعها وانا انظر اليها ففعلت وهي مندهشة !


ثم شدد وانا لازلت ممسك بشعرها الى الامام بقلة احترام لأضع ثدييها مرة اخرى على وجهي و فلت شعرها لامسك ثدييها بيدي الاثنتين واشفط باصوات عالية وهنا فقط اصدرت آهه عميقة وواضحة لقد قالت ( آآآه ) ونبرة ذائبة وكان وزبي هنا كانت قد انتصب مثل الصخرة ! بدات احس بالبلل حول زبي من زبي وكسها بسبب هواء المكيف فعرفت انها جاهزة للنيك


حركت يداي وامسكت بفلقات طيزها بشراسة و غرست أصابعي في جلدها الشحمي الناعم وصفعتها كف وكان الصوت عالى ( تشششش ) وكررتها اكثر من مرة وانا منهمك بالرضاعة وهي ذائبة ثم قلت لها قربي فمك لابصق لك فيه ففعلت وبصقت وانا اراقب شفتيها الشهيتان وقلت لها ابقيها داخل فمك ولا تبلعها يا عرصة !


ثم طلبت منها بلغة الامر ان تخلع الكلسون وتركب زبي وانا ارضع من ثدييها ففعلت وبدأت تحاول ان تركب فبصقت على يدي لكي ازيت وافرك كسها ولكن كان مبللاً جدا وتركتها هي تدخله وتهمس بصوت آآآه خفيف وتقول انه كبير ! زبي لم يكن طويلا ولا قصيرا بل كان اطول من العادي بقليل( حوالي ) ستة عشر سم ولكن كان عريضا جدا ، احسست به ينغمس في الدفء والحنان ، امسكتها من شعرها وزبي كان قد اسقر بالكامل في كسها وقلت لها بنبرة غاضبة اين بصقتي هل بلعتيها ؟؟ فظلت ساكته وهي ترفع راسها من اللذة وكانت تحرك طيزها حركة خفيفة فعاودت وبصقت في فمها وانا اتظاهر بالغضب و لاحظت هي ذلك ثم امسكت بفلقات طيزها ورفعتها إلى اعلى ومن ثم أهبدها بقوة إلى أسفل لكي ترتطم طيزها بعنف مصدرة صوت اشبه بالتصفيق وهي صرخت( أه أي ) ثم أخذت اكررها واطيازها تصفق بعنف ممزوجة بأصوات لزوجة مائية وهي تصرخ بنبرة أقرب الى التعجب ( أي أأي أخ اه ااااه ااااي ) حاولت ان اُبقي على نفس معدل الحركة لطيزها كمعدل حركة وارتفاع وارتطام بدون ان ادفع فلقات طيزها بيدي ولكنها كانت تخفف من الارتفاع فصرخت بها وقلت لها ابقى على نفس الحركة ياقحبة!! وبدأت تقول حاضر حبيبي وكان اشبه بالقفز وكنت احس بكسها يضيق جدا وهي تصرخ ( تقذف ) بدوان ان اريحها إطلاقا وبدون توقف وكلما حاول ان تخفف من قفزها على زبي أصفعها على فلقات طيزها بقوة لحثها على القفز من جديد وانا مستمتع بمص ثدييها بالتتابع لقد كان كسها يخنق زبي او بعبارة اخرى يحتضن زبي بكل قوة ودفء الى ان احسست بمتعة عارمة واقتراب الرعشة فأمسكت بفلقات طيزها مرة اخرى واخذت ادفعها بعنف على زبي وهي لا تتوقف عن الصراخ و إصدار الأصوات المثيرة الى ان قذفت بقوة بداخل كسها وانا بدوري اصرخ واتأوه من شدة النشوه الى ان خففت من إيقاع حركتها وابقت على حركة طيزها بسرعة ابطاء وانا لازلت اقذف بعض القذائف المتأخرة داخل كسها من قوة المتعة فنظرت الى وهي تلهث وتبتسم بفرحة وتضع فمها على فمي ثم نبداء بتبادل القبل ! لا اريد ان ابالغ ولكن تلك كانت أول مرة في حياتي أشعر بلذة القبل ! نعم لقد بقينا نتبادل القبل بحرارة وكلانا يلهث أكثر من ربع ساعة وأصوات القبل كانت عالية وهي فوقي وزبي لايزال بداخلها يتبع الجزء الثاني
 
عودة
أعلى