• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الضغط على الفرج لتسكين الشهوة: هل يعتبر استمناءً؟

Karen Fisher

Sexy Karen
طاقم الإدارة
إنضم
Jun 13, 2025
المشاركات
12,785
التفاعل
551
النقاط
113
الإقامة
United States
الجنس
أنثى
ميولك الجنسية
أنا ست وعايزة راجل
مقدمة:
يُعدّ تسكين الشهوة الجنسية سلوكًا طبيعيًا لدى كل من الرجال والنساء، وتلجأ بعض النساء إلى الضغط على منطقة الفرج كوسيلة لتحقيق ذلك.
من الناحية الشرعية:
يُحرم الاستمناء بشكل عام في الإسلام، إلا في بعض الحالات الضرورية، كما سبق ذكره في المقال السابق.
ويكون الحكم على الضغط على الفرج لتسكين الشهوة كما يلي:
  • إذا كان الهدف هو تسكين الشهوة فقط، دون قصد التلذذ أو إيصال النفس إلى حدّ الإنزال، فلا يُعدّ ذلك استمناءً.
  • أما إذا كان الهدف هو التلذذ وإيصال النفس إلى حدّ الإنزال، فيُعدّ ذلك استمناءً محرّمًا.
من الناحية الصحية:
لا يوجد دليل علمي قاطع على أن الضغط على الفرج لتسكين الشهوة له أي آثار صحية ضارة على النساء.
من الناحية النفسية:
قد يكون للضغط على الفرج لتسكين الشهوة تأثيرات نفسية إيجابية وسلبية على النساء،
الجانب الإيجابي:
  • الشعور بالراحة: قد يساعد الضغط على الفرج في الشعور بالراحة الجسدية والنفسية وتخفيف التوتر.
  • تحسين الحالة المزاجية: قد يساعد إفراز هرمونات السعادة خلال عملية الضغط على تحسين الحالة المزاجية.
الجانب السلبي:
  • الشعور بالذنب: قد تشعر بعض النساء بالذنب أو العار بسبب ممارسة هذا السلوك، خاصة إذا نشأن في ثقافات تمنع أو تُحرّم هذا السلوك.
  • الإدمان: قد تُصبح بعض النساء مدمنات على هذا السلوك، مما قد يؤثر سلبًا على علاقاتهن وعملهن وصحتهن العقلية.
الخلاصة:
يُعدّ الضغط على الفرج لتسكين الشهوة سلوكًا شائعًا بين النساء،
ملاحظات:
  • من المهم استشارة الطبيب أو أخصائي الصحة النفسية إذا كانت لديك أي أسئلة أو مخاوف بشأن ممارسة هذا السلوك.
  • يجب ممارسة هذا السلوك باحترام لنفسك وجسدك، مع الحرص على النظافة الشخصية.
  • تذكري أن هذا المقال هو عرض عام للمعلومات، ويجب عليكِ استشارة مصادر موثوقة للحصول على معلومات محددة تناسب احتياجاتكِ الخاصة.
ملاحظة هامة:
يختلف الحكم الشرعي حول هذا السلوك بين المذاهب الفقهية،
نصائح:
  • التوجه إلى ممارسة الرياضة بانتظام: تُساعد الرياضة على إفراز هرمونات السعادة وتخفيف التوتر، مما قد يُقلّل من الحاجة إلى ممارسة هذا السلوك.
  • اتباع نظام غذائي صحي: يُساعد النظام الغذائي الصحي على تحسين الحالة المزاجية والنوم، مما قد يُقلّل من الحاجة إلى ممارسة هذا السلوك.
  • ممارسة تقنيات الاسترخاء: مثل التأمل واليوغا، قد تُساعد على تقليل التوتر والقلق، مما قد يُقلّل من الحاجة إلى ممارسة هذا السلوك.
  • استشارة الطبيب أو أخصائي الصحة النفسية: إذا كنتِ تعانين من أي مشاكل نفسية أو جنسية،
في النهاية،
أنتِ وحدكِ من تقرّرين ما هو الأفضل لكِ،
 
عودة
أعلى