الميكانيكى عشق بنت الذوات عاشر امها الممحونة

[Karen Fisher]

فى عيد ميلادها الثانى والعشرين اهداها والدها سياره حديثه
كانت تذهب بها الى الجامعه وتروح الى الفيلا يوميا دا غير الفسح
وذات مره اصبح الموتور بيقطع فنصحها زميلاتها ان تذهب الى
ميكانيكى اسمه خالد مشهور لو انه غالى قريب من سكنها فى الحى الشعبى
محمود الميكانيكى المشهور بيفتح الورشة ظهرا ويستمر لساعات الفجر
ولا تخرج سياره من الورشه الا بعد ان يتاكد من الاصلاح والصيانه بنفسه
واذا جاءت سياره تريد الصيانه لابد ان يكشف عليها بنفسه ويشخص العيب
ويأمر مساعديه بالمطلوب
سماح ذهبت الى الورشه وقام محمود بالكشف وطلب من مساعديه عمل المطلوب
تسلمت سماح السياره وشكرت محمود ومشيت
واثناء السير اكتشفت ان فرامل السياره بها خلل
رجعت لمحمود واصلح الخلل وذهبت الى الفيلا وجدت ماما فى قلق
اخبرتها بالموضوع واثنت على الميكانيكى الماهر
بدأت تتردد سماح على الورشه وبدأ محمود يرفض اخذ المقابل المادى
فى كل مره
وفى يوم سماح وهى واقفه فى اشارة المرور شاهدت محمود راكب سياره وجنبه
سيده افتكرتها مراته ولم يلاحظها محمود لانشغاله
قالت سماح مراته مراته وانا مالى بيها
مر الوقت وانشغلت سماح بالجامعه وكانت تتردد على محمود كلما استدعى الامر
ومره قالت لمحمود انتى يا اسطى ذوقك حلو
ليه؟
شوقتك وكان معاك زوجتك
فين؟
فى المكان كذا
ابدا كانت صاحبة سياره كنت اجربها وانا اصلا غير متزوج
باحسبك متزوج طيب ممكن تكب معى لنجرب الفرامل؟
ممكن
ركب معها وفى الطريق زوت سرعة السياره بطريقه جنونيه
خافت سماح واغمى عليها ولا حظ محمود ذلك وغير طريقه الى حديقه وانزلها
وجلس بجانبها واخذ يفوقها بحركات رومانسيه ضرب على الخدود وقرص فى الاذن
وتحريك الثدى الى اخره
فاقت سماح ووجدته ما زال يزاول حركاته
لاحظ محمود ان سماح تنبهت وتتصنع الاغماء تمادى فى غيه
حتى وصل الى اماكن الغريزة والاثاره
حتى ان سماح بدأت تتلوى وتتاوه
فقالت له وصلنى للفيلا لو سمحت فهناك افضل لكى تكمل علاجى
ادار محمود محرك السياره ووصلا الفيلا
وفتح الباب وقال لسماح اتفضلى
محمود تعلثم ورفض وقال هاتى تليفونك ومره تانيه
بس يكون الجو مناسب
رجع محمود الى ورشته وصعدت سماح الى الدور الثانى للفيلا حيث
وجدت ماما قلقه ولما عرفت الموضوع قالت
كنتى طمنينى حتى بالتليفون
بس انا عاوزه اشكر محمود على فعلته الكريمه
اومات سماح بالموافقه
والد سماح رجل اعمال يغيب باليوم او بالاسبوع او حتى بالشهر لا
يعرفون عنه شيئا وسماح وماما يسكنون الفلا وسط خدامين وطباخين وحراس
ماما كل يوم تروح للكوافير للعنايه بوجهها وشعرها فى سيده جميله ذات 44 سنه
سماح ارادت ان تكلم محمود
الووو يا باشمهندس فاكر عنوانى؟
نعم فاكره
ممكن تييجى عوراك؟
حاضر
وجاء محمود والتقى بسماح وهما فى الفيلا
كلمات من هنا وهناك تعانقا تحاضنا قلعت سماح وفقدت عذريتها
بعد عدة لقاءات واصبحت لا تستغنى عن محمود ولا محمود يقدر
واصبح محمود مسؤول عن 2 موتور بدلا من موتور واحد
توطدت العلاقه الجنسيه بينهما الى علاقه اسريه عائليه
محمود اصبح معه تصريح بالدخول والخروج بس بتليفون
انا جاى خلاص لا حواجز ولا يحزنون
كانت سماح فى احضان محمود وسمعوا ارجل تتحرك فى البهو
ارتبكا واذا بماما قادمه ولا حظت ان هناك شئ وفهمت انه عناق او بوس قد حصل
وصممت سماح ان توقع بامها حتى تشرب من نفس الكاس
وتكون ماما عشيق لمحمود ايضا
حتى لا ينكشف امرها يوما ما
.............
ماما من فضلك انا رايحه الجامعه
مع السلامه يا سماح وخلى بالك من نفسك
.............
محمود انا سماح منتظراك فى الفيلا لا تغيب
حاضر
................
وصل محمود وصعد ولم يجد غير ماما
امال فين سماح يا هانم
فى الجامعه
.............
فهم محمود ان سماح تدبر خطة ما
ماما لمحمود ازيك يا باشمهندس سماح مبسوطه منك جدا
شكرا يا هانم هذا واجبى
تشرب ايه
اشرب ماء
اعملك كوب شاى بايدى
شكرا
وهى فى المطبخ سمعت وقع اقدام محمود
على فين يا اسطى؟
اصلح موتور ثالث
قصدك ايه
حملها ودخل بها الى غرفه قام بالكشف عن الموتور الثالث مجانا
وشخص العلاج
ولم يحتاج الى مفكات او مفاتيح فلديه الوسيله المناسبه
وبعد الاصلاح
استاذن الى الورشه