لواط عنيف انا واختي وابي وامي الشرموطة

[سالب لبوة]

كنت في الثالثة عشر من عمري عندما علمت من اختي بان ابي ليس والدي الحقيقي وبأنها سمعت ابي يقول لامي بان اختي وانا لسان أولاده بل اولاد عشيقها وكانت اختي تخبرني انا ابي يتحرش بها ويعلمها الجنس وأصبحت تعلمني ممارسة الجنس معها وأخبرتني بأنها تمص زب ابي فصاحتها باني أشتهي ان امص زب ابي فقالت لي عند المساء اختبئ تحت طاولة الطعام فبعد ان تنام امي يجلس ابي على طاولة الطعام بالبوكسر ويشاهد افلام سكس على اللابتوب انتظرت تحت الطاولة حتى جلس ابي وكان بالبوكسر وزبه متدلي بين رجليه وبعد قليل جاءت اختي واقتربت من ابي وأمسكها وقبلها ودفعها لتنزل تحت الطاولة وانزل البوكسر وكان زبه قد بدا بالانتصاب وأخذته اختي وراحت تمصه وابي يتاوه وسمعت امي تناديه آلن تأتي للنوم فأجابها سوف أنهي عملي واتي فدخلت غرفتها وتابعت اختي المص وشدتني لاقترب وادخلت زب ابي بفمي هنا احس ابي فابتعد الى الوراء فقالت له اختي اصمت والا تسمع امي فعاد للجلوس دون ان يعرف من يمص انا او اختي وتابعنا تبادل المص حتى انزل ابي داخل فم اختي وخرجنا من تحت الطاولة فأمسكني ابي وقال إياك انت تعيد الكرة مرة اخرى ولكن اختي شرحت له باني اعرف بانه ليس ابي وبقيت يومين وانا احلم بان امص زب ابي مجددا لغاية احد الايام كانت امي واختي ذهبتا الى القرية للنوم عند جدتي وكنت وحدي بالبيت جالس في غرفة الجلوس انتظر أبي وحين دخل كان سكران وأمرني ان اذهب الى غرفتي وأنام لم استطع النوم انتظرت نصف ساعة ودخلت غرفة ابي ورايته نائم بالبوكسر لم أتمالك نفسي اقتربت منه وجلست على الارض ورحت تداعب زبه الكبير كان لينا ولكنه ضخم وجسد ابي الرائع اخرجت زبه من البوكسر ورحت اقبله والحسه وادخلته بفمي ورحت امص بشهوة استفاق ابي وزبه منتصب داخل فمي قالي يا منيك انت شرموط اكتر من امك وأختك فنهض وأمسكني وطرحني على السرير ونام فوقي وراح يقبلني ويمص شفافي ونزع عني ثيابي وراح يمصمصني ويلحس خرم طيزي ويدخل اصابعه ورفع رجليي وادخل زبه وناكني حتى أنزلنا حلببنا معا فطلب مني ان احضر له سيجارة وأنامني جنبه وقال اخبرني مين ناكك قبلي أخبرته ان اختي تدخل جزرة او خيارة في طيزي وهي تمص زبي وتفركه على بزازها فقال لي حسنا سنلعب نحن الثلاثة معا لكن لا تخبر امك الشرموطة لانها ستطردني طبعا لم اخبر امي وأصبحنا انا واختي عشقي البابا ينيك طيزي وطيز اختي كلما سافرت امي لتنتاك مع عشيقها في رحلات العمل وأخبرنا ابي بأنها تزوجته غطاء لها وانه يملك جسم جميل وزب كبير ليشبعوا نيك عندما يغيب عشيقها وعندما أصبحت اختي في الثامنة عشر وانا في السادسة عشر قرر ابي ان يفتح اختي وننيكها انا وهو في كسها وعندما سافرت امي احضر ابي لاختي فستان عرس وأقمنا عرسا ودخلنا معها غرفة امي وتشاركنا في خلع ثيابها وتبادلنا القبل ومص الشفايف نحن الثلاثة وانتقلنا الى المص ونمنا انا على ظهري واختي بعكسي فوقي هي تمص زبي وانا الحس كسها وجاء ابي من خلفها ادخل زبه بفمي لامصه وابلله بلعابي وكان كس اختي مبلل من ماء شهوتها ووضع ابي زبه على اشفار كس اختي وراح يدخله في كسها امام عيني وضغط عليها ممسكا بحصرها ودفع زبه داخل كسها فصرخت من الوجع وصارت ترتجف وراح ينيكها بقوة وعنف وهي تصرخ وتتاوه وبقي ينيكها حتى سحب زبه وانزل الحليب على وجهي ممزوج ببعض الدم وهكذا أصبحت اختي شرموطة العيلة التانية تنتاك معنا وثم انطلقت الى سوق العمل مع والدتي التي أصبحت تدبر لها زبائن لنيكها وابي يحضر لي أصحابه الذين يحبون الاولاد لينيكوني ويقبض منهم اجرة الليالي الحمراء التي نمضيها في البيت