نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
اولآ دي اول مرة اكتب قصة
فقررت اكتب. ولو عجبتكوا هكمل
دي قصة من وحي الخيال بس الاشخاص حقيقيين.
꧁يلا بينا꧂
انا اسمي علي وعندي ١٩ سنة ؛ قمحاوي وطويل وجسمي حلو ووزني ٧٥كجم.
امي ميرفت عندها ٤٥ سنة ست بيت مش بتشتغل جسمها فاجر، بزاز كبيرة ومدلدلة شوية بس مرفوعة وشكلها حلو وطياز كبيرة اوي ومدورة مفهاش ترهلات نسيت اقولكوا انها بيضا اوييي وشكل وشها جميل.
انا وحيد ومعنديش اخوات ووالدي مسافر دايما وبييجي شهر تقريبا كل سنة طب.
معلش طولت عليكو شوية بس الجزء اللي فات دا كان تعريف بالشخصيات اللي معانا في القصة مش اكثر.
انا شب عادي حياتي زي اي حد في سني. مقضيها خرجوات مع صحابي وللعب كورة وفرجة علي البورن وضرب عشر؛ بس بحب وبفضل افلام البورن اللي ليها علاقة بالمحارم وخصوصا الامهات وقراءة قصص سكس عن نيك المحارم والدياثة؛ وانا كنت بهيج جدا علي امي عشان جسمها اللي كان بيخليني اضرب عشرات كل يوم علي جسمها وللبسها اللي بيبقي دايما خفيف ومبين جسمها.
تبدأ قصتنا لما امي تيجي تصحيني من النوم
꧁الجزء الأول꧂
ماما- اصحي بقي يا علي كفاية نوم لحد كدا الساعة بقت ٩
انا- في ايه يا ماما عاوزة ايه بس
ماما- قوم يلا عشان تروح معايا السوق نجيب طلبات
انا- ماشي يا ماما قايم وراكي اهو
ماما بتمشي قدامي وانا فوقت وخدت بالي من جلبيتها الخفيفة اللي من خلالها قدار اشوف كلوتها الاسود وطيازها عاملين زي الجبلين وهي ماشية وعمالين يتهزوا وانا زبري وقف وهيجت فشخ وقمت دخلت الحمام غسلت وشي ولبست وطلعت لقيتها لابسة عباية سودا هتتفرتك من علي جسمها وحز كلوتها باين علي طيازها
انا- ايه يا ماما اللي انت لابساه دا
ماما- ماله يا ولا اللي انا لابساه
انا- ديق اوي عليكي
ماما- هي العباية كدا يا يا حبيبي، يلا بينا بقي
ونزلنا من البيت ولقينا البواب قاعد علي بابا العمارة، البواب اسمه محمد عنده ٥٠ سنة وصعيدي.
البواب- ايه يا استاذ علي رايح فين كدا انت والست الوالدة
ماما- رايحين السوق يا محمد
انا كنت متأخر عن ماما وهي ماشية قدامي بمسافة وشايف البواب بيقطع جسم ماما ميرفت من البص والبحلقة في بزازها اللي عمالة تتهز وهي ماشية زي الجيلي وقامت ماما ماشية وطالعة من باب العمارة وعم محمد عمال يبص علي طيزها وبيلمس زبره وانا شايفه، فمشينا ووصلنا السوق وطول ما احنا ماشيين الناس عمالة تبص علي ماما ميرفت وهي ماشية وبزازها عمال. تتهز وطيازها اللي طالعة نازلة وانا هيجت وزبري وقف اوي علي شكل فكرة ان الرجالة عمالة تبص علي ماما ووصلنا السوق وكان زحمة اوي ساعتها والناس ملزقة في بعض رجالة بستات
ماما- تعالي يا علي هنجيب حاجة من هناك كدا
انا- حاضر يا ماما انا معاكي اهو
وراحت وقفت عند فرشة كدا وكانا زحمة وانا واقف بعيد عشان الزحمة فخدت بالي ان في راجل في العشرينات تقريبا بيقرب من ماما ويزنقها وإيده نازلة علي طيازها تحسيس و
تقفيش فيهم واللي لفت نظري ان ماما مدتش اي ردة فعل ولا بصتله حتي فلقيت الراجل دا اتجرأ اكثر ومسك بزازها وعمال يقفش فيهم ولقيت ماما ساكتة برضو بس انا كنت هايج لدرجة اني جبتهم علي نفسي وانا شايف راجل غريب زانق امي تقفيش وللعب في جسمها
فماما جت وباين عليها التعب وبتنهج
انا- مالك يا ماما في ايه. شكلك تعبانة
ماما- تعبانة شوية بس يلا نروح
انا- يلا يا ماما
روحنا وماما دخلت الحمام غيرت وانا دخلت بعديها ولقيت الكلوت بتاعها متعلقش فخدتوا لقيت مكان كسها مية كدا وعرفت انها جابتهم في الكلوت لما كانت بتتبعبص في السوق
خرجت وقعدنا ناكل انا وماما وعلي الساعة ٨ بالليل وانا قاعد في اوضتي لقيتها داخلة عليا
ماما- قوم البس يا علي عشان هنروح عند خالتك
انا- في حاجة ولا ايه؟!
ماما- لا مفيش هنروح نزرها ونقعد معاها
انا- ماشي يا ماما هقوم البس اهو
فقمت لبست وطلعت لقيتها لابسة عباية لونها جملي ضيقة عليها ومتختلفش عن عباية السوق بتاعت الصبح فمحبتش اعلق عليها ونزلنا لقينا عم محمد البواب قاعد هو وواحد علي باب العمارة باين عليه صاحبه عشان مش من سكان العمارة فاتصدمت لما لقيته هو هو الراجل اللي زنق امي في السوق الصبح وماما مشيت وهما الاتنين عمالين يبصوا عليها وعلي طيزها اللي زي الجيلي وهي بتتهز وهي ماشية وسمعت الراجل دا بيقول عم محمد
الراجل: محمد، دي الست اللي قولتلك عليها اني قفشتلها وبعبصتها في السوق
البواب- مش معقول، دي مدام ميرفت ساكنة هنا في العمارة
الراجل- لا هي، انا مقدرش انسي شكلها ولا جسمها الجامد دا وخصوصا الطياز دي، دا انا بعبصتها وقفشت في طيازها لحد ما هريتها
البواب- عندك حق، دي طلعت شرموطة علي كدة
الراجل- تعرف تجيبها سكة وننيكها انا وانت
البواب- هحاول معاها وهي كدة كدة شرموطة وجوزها مسافر ومحرومة وابنها باين عليه عرص عشان سايب امه اللبوة تخرج بعباية هتتقطع من علي طيازها وبزازها
الراجل- حاول معاها وقولي
لو عاوزين اكمل القصة فدعمكم اهم حاجة ورأيكم بصراحة في القصة عشان انا شايفها ممكن تكون مملة شوية وانا معنديش خبرة في الكتابة عشان دي زي ما قولت اول مرة اكتب
فقولو رأيكو في القصة ورأيكو اذا كان اكمل ولا لأ
عشان اللي جاي في القصة هيبقي في جنس ونيك اكثر بكثير ومتعة
فقررت اكتب. ولو عجبتكوا هكمل

دي قصة من وحي الخيال بس الاشخاص حقيقيين.
꧁يلا بينا꧂
انا اسمي علي وعندي ١٩ سنة ؛ قمحاوي وطويل وجسمي حلو ووزني ٧٥كجم.
امي ميرفت عندها ٤٥ سنة ست بيت مش بتشتغل جسمها فاجر، بزاز كبيرة ومدلدلة شوية بس مرفوعة وشكلها حلو وطياز كبيرة اوي ومدورة مفهاش ترهلات نسيت اقولكوا انها بيضا اوييي وشكل وشها جميل.
انا وحيد ومعنديش اخوات ووالدي مسافر دايما وبييجي شهر تقريبا كل سنة طب.
معلش طولت عليكو شوية بس الجزء اللي فات دا كان تعريف بالشخصيات اللي معانا في القصة مش اكثر.
انا شب عادي حياتي زي اي حد في سني. مقضيها خرجوات مع صحابي وللعب كورة وفرجة علي البورن وضرب عشر؛ بس بحب وبفضل افلام البورن اللي ليها علاقة بالمحارم وخصوصا الامهات وقراءة قصص سكس عن نيك المحارم والدياثة؛ وانا كنت بهيج جدا علي امي عشان جسمها اللي كان بيخليني اضرب عشرات كل يوم علي جسمها وللبسها اللي بيبقي دايما خفيف ومبين جسمها.
تبدأ قصتنا لما امي تيجي تصحيني من النوم
꧁الجزء الأول꧂
ماما- اصحي بقي يا علي كفاية نوم لحد كدا الساعة بقت ٩
انا- في ايه يا ماما عاوزة ايه بس
ماما- قوم يلا عشان تروح معايا السوق نجيب طلبات
انا- ماشي يا ماما قايم وراكي اهو
ماما بتمشي قدامي وانا فوقت وخدت بالي من جلبيتها الخفيفة اللي من خلالها قدار اشوف كلوتها الاسود وطيازها عاملين زي الجبلين وهي ماشية وعمالين يتهزوا وانا زبري وقف وهيجت فشخ وقمت دخلت الحمام غسلت وشي ولبست وطلعت لقيتها لابسة عباية سودا هتتفرتك من علي جسمها وحز كلوتها باين علي طيازها
انا- ايه يا ماما اللي انت لابساه دا
ماما- ماله يا ولا اللي انا لابساه
انا- ديق اوي عليكي
ماما- هي العباية كدا يا يا حبيبي، يلا بينا بقي
ونزلنا من البيت ولقينا البواب قاعد علي بابا العمارة، البواب اسمه محمد عنده ٥٠ سنة وصعيدي.
البواب- ايه يا استاذ علي رايح فين كدا انت والست الوالدة
ماما- رايحين السوق يا محمد
انا كنت متأخر عن ماما وهي ماشية قدامي بمسافة وشايف البواب بيقطع جسم ماما ميرفت من البص والبحلقة في بزازها اللي عمالة تتهز وهي ماشية زي الجيلي وقامت ماما ماشية وطالعة من باب العمارة وعم محمد عمال يبص علي طيزها وبيلمس زبره وانا شايفه، فمشينا ووصلنا السوق وطول ما احنا ماشيين الناس عمالة تبص علي ماما ميرفت وهي ماشية وبزازها عمال. تتهز وطيازها اللي طالعة نازلة وانا هيجت وزبري وقف اوي علي شكل فكرة ان الرجالة عمالة تبص علي ماما ووصلنا السوق وكان زحمة اوي ساعتها والناس ملزقة في بعض رجالة بستات
ماما- تعالي يا علي هنجيب حاجة من هناك كدا
انا- حاضر يا ماما انا معاكي اهو
وراحت وقفت عند فرشة كدا وكانا زحمة وانا واقف بعيد عشان الزحمة فخدت بالي ان في راجل في العشرينات تقريبا بيقرب من ماما ويزنقها وإيده نازلة علي طيازها تحسيس و
تقفيش فيهم واللي لفت نظري ان ماما مدتش اي ردة فعل ولا بصتله حتي فلقيت الراجل دا اتجرأ اكثر ومسك بزازها وعمال يقفش فيهم ولقيت ماما ساكتة برضو بس انا كنت هايج لدرجة اني جبتهم علي نفسي وانا شايف راجل غريب زانق امي تقفيش وللعب في جسمها
فماما جت وباين عليها التعب وبتنهج
انا- مالك يا ماما في ايه. شكلك تعبانة
ماما- تعبانة شوية بس يلا نروح
انا- يلا يا ماما
روحنا وماما دخلت الحمام غيرت وانا دخلت بعديها ولقيت الكلوت بتاعها متعلقش فخدتوا لقيت مكان كسها مية كدا وعرفت انها جابتهم في الكلوت لما كانت بتتبعبص في السوق
خرجت وقعدنا ناكل انا وماما وعلي الساعة ٨ بالليل وانا قاعد في اوضتي لقيتها داخلة عليا
ماما- قوم البس يا علي عشان هنروح عند خالتك
انا- في حاجة ولا ايه؟!
ماما- لا مفيش هنروح نزرها ونقعد معاها
انا- ماشي يا ماما هقوم البس اهو
فقمت لبست وطلعت لقيتها لابسة عباية لونها جملي ضيقة عليها ومتختلفش عن عباية السوق بتاعت الصبح فمحبتش اعلق عليها ونزلنا لقينا عم محمد البواب قاعد هو وواحد علي باب العمارة باين عليه صاحبه عشان مش من سكان العمارة فاتصدمت لما لقيته هو هو الراجل اللي زنق امي في السوق الصبح وماما مشيت وهما الاتنين عمالين يبصوا عليها وعلي طيزها اللي زي الجيلي وهي بتتهز وهي ماشية وسمعت الراجل دا بيقول عم محمد
الراجل: محمد، دي الست اللي قولتلك عليها اني قفشتلها وبعبصتها في السوق
البواب- مش معقول، دي مدام ميرفت ساكنة هنا في العمارة
الراجل- لا هي، انا مقدرش انسي شكلها ولا جسمها الجامد دا وخصوصا الطياز دي، دا انا بعبصتها وقفشت في طيازها لحد ما هريتها
البواب- عندك حق، دي طلعت شرموطة علي كدة
الراجل- تعرف تجيبها سكة وننيكها انا وانت
البواب- هحاول معاها وهي كدة كدة شرموطة وجوزها مسافر ومحرومة وابنها باين عليه عرص عشان سايب امه اللبوة تخرج بعباية هتتقطع من علي طيازها وبزازها
الراجل- حاول معاها وقولي
لو عاوزين اكمل القصة فدعمكم اهم حاجة ورأيكم بصراحة في القصة عشان انا شايفها ممكن تكون مملة شوية وانا معنديش خبرة في الكتابة عشان دي زي ما قولت اول مرة اكتب
فقولو رأيكو في القصة ورأيكو اذا كان اكمل ولا لأ
عشان اللي جاي في القصة هيبقي في جنس ونيك اكثر بكثير ومتعة

اسم الموضوع : علي وامه ميرفت الشرموطة
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة