ليلة نيك ساخنة جدا مع القحبة الخبيرة و احلى نيكتين في حياتي – الجزء 1

[Karen Fisher]

اليوم اردت انا اشارككم احلى ليلة نيك ساخنة جدا في حياتي مع قحبة جد نياكة و ساخنة احضرها لنا احد الاصدقاء و كنا يومها ثلاثة في غرفة الفندق و لكن الاشكال كان كيف ندخلها الى الغرفة لان سياسة الفندق تمنع ادخال فتيات الليل و الغرباء و لم نجد الا حل واحد و هو الاتفاق مع احد العمال و دفع بعض المال اليه . و ادخلنا معنا الفتاة الى الغرفة و كانت تبدو جديدة في الميدان لحداثة سنها و لكن لما ادخلناها ابهرتنا بخبرتها في النيك و بما اننا كنا ثلاثة فكان ينبغي ان ننيكها الواحد تلوى الاخر و نحن نحترم بعضنا و لم يكن ممكننا ان نتعرى جميعا و نمارس الجنس الجماعي بل كل واحد ينتظر في الخارج حتى يصل دوره و اخترت انا ان اكون الاخير لانني كنت اريد ان اتمتع معها اطول وقت ممكن
و لم يمضي وقت كثير حتى خرج صديقي الاول و الثاني بعده و كاهما يحزم في بنطلونه و اثر النشوة عليهما و انا مقبل على احلى ليلة نيك ساخنة جد حيث قبل ان ادخل انيكها بقيت معهما ادخن السجائر و نضحك و هي في الغرفة تنتظرني و قد طلبت منهما ان يرجعا اليها حتى ينيكا و انه بامكانهما ان ينيكا حتى يشبعا و لكنهما رفضا . و هكذا دخلت عليها و انا اريد ان انيك لمدة اطول و وجدت تلك القحبة عارية تماما و هي تمسح اللعاب من على صدرها ورقبتها و ترش العطر في جسمها و لكن انا كنت مصر جدا ان تدخل الحمام و تغتسل و ترمي الماء على كل جسمها ما عدا شعرها لاننا مقبلين على ليلة نيك ساخنة و انا اريد ان انيك اكثر من مرة
و دخلت الفتاة الى الحمام و عادت بسرعة و الماء يقطر من على صدرها و في كسها و اقتربت منها اشمها و رائحة الصابون تغمرها و زبي منتصب بقوة كبيرة و انا مستعد ان اعيش ليلة نيك ساخنة جدا و جنس بلا توقف و كنت انظر الى جسدها الممتلئ في فخذيها و في طيزها الطري جدا و الواقف المليئ باللحم . ام صدرها فكان يبدو صغير نوعا ما و لكن طري جدا و يتحرك لوحده والحلمة كانت واقفة كانها زب صغير و انا وضعت حلمتها في فمي و بدات امص و هي تضحك و تتغنج ثم قبلتها من فمها و شفتيها بعنف حتى اصبحت تباعد فمها عن وجهي و انا اجذبها نحوي و اريد ان اقبلها و اتمتع معها في ليلة نيك ساخنة و حارة جدا و الشهوة مشتعلة في زبي
و بعد ان رايتها تتحرك كثيرا رحت الوي فخذها بين رجلاي و زبي يلامس لحم فخذها في جانب الطيز و انا اثبتها و اقبلها بحرارة جنسية كبيرة و قلبي طبعا كان ينبض باكثر ضرباته حتى خيل لي ان قلبي سيخرج من قفصي الصدري و انا اقبلها و اثبتها في ليلة نيك ساخنة جدا و احلى قحبة . و عدت مرة اخرى الى حلمتها التي كنت ارضع و الوي عليها لساني بلا توقف و هي تتغنج اه اه اه اه و تنتظر مني ادخال زبي في كسها الذي كان ناعم و محلوق عن اخره ثم تركت لها رجليها و دارت وحدها عندي و صارت هي من تقبلني بجنون كبير و تقرب كسها من زبي و تريد مني ان ادخل لها زبي و انا اواصل تسخينها في ليلة نيك ساخنة جدا و اريد التريث و امسك لها فخيذها و اتحسس عليهما