من صغري - الجزء الرابع

[kamkim]

الجزء الرابع: نهاية الرجولة
انتهينا الجزء اللي فات بعد ما فتحني شلبي وسابلي فرصة اخف من وجع طيزي

في اليوم ده غبت من المدرسة ورحت على بيت شلبي علاطول رحت وانا مشتاق وممحون وجسمي كله بياكلني من مجرد التفكير في الموضوع قضيت الايام اللي فاتت بضرب عشرة على منظري وانا لابس قميص ام شلبي وطيزي مفتوحة ولبنه مغرقني من فوقي لتحتي ومعاملته السادية اللي حولتني وكتب شهادة وفاة الذكورة جوايا.

طلعتله البيت ودخلت امرني اخش اخد دش وانضف خرم طيزي كويس رغم اننا اتفقنا مفيش نيك لحد ما اخف بس طاوعته وسمعت كلامه ونفذته.

شلبي: خشي يا حلوة نضفي نفسك كويس وتعاليلي على الاوضة
افتكرت اني هختار حاجة جديدة البسهالو و استحميت و طلعت وانا ملط دخلتله الاوضة كان فارد على السرير من غير ما يفتح بقه بست رجله وهو كان متمزج

شلبي: وحشتك رجلي يا بت
انا: اوي
شلبي: عايزك يا حلوة تطلعي بلسانك لحد زبري وهكافأك تلحسي خرم طيزي عشان عارف وحشك
من غير تردد ابتديت بلساني الحس صوابع رجله وامصها و اطلع وحدة وحدة من كف رجله للسمانة لفخده لحد زبره و ابتدى المص بقيت امص زي المجنون زي ما يكون بقالي زمن ممصيتتش ومصدقت الاقي زبر والحس بضانه وارجع امص زبره وفجأة عدل نفسه وفلقس هو وخلاني الحس خرم طيزه وادخل لساني جوة و كل ما المس زبي يزعقلي يقوللي

شلبي: بتعملي ايه يا سوسن سيبيه ما تجيش ناحيته انا عارف هريحك ازاي

بعدها قام شلبي وقف ومسكني من شعري و راسي وابتدا ينيكني في بقي بزبره
كان عمال يدخل زبره ويطلعوا بسرعة وانا فاتح بقي على اخره كنت حاسس براس زبره في زوري وفي وسط النيك الفموي ده مرة قلم مرة تفة كان بيتفنن ازاي يهينني وانا بتناك

شلبي: بقك ضيق عايز اوسعهولك يا شرموطة
بسمع اهانتي وانا في منتهى السعادة لحد ما نزل في زوري وبقي واجبرني ابلع كله كان زبي مسعبل الدنيا تحت لكن منزلش

شلبي: انت جبتيهم ولالسه
انا: لا لسه
شلبي: روحي عالمطبخ البسي مريلة المطبخ على اللحم وتعاليلي
رحت المطبخ ولبست المريلة و رجعت لاقيته مجهزلي باروكة من بتوع امه
قعدني عالتسريحة ولبسهالي وخلاني اظبطها

شلبي: عارفة انتي كدة سوسن رسمي بس ناقصك حاجة
حطيت ايدي على بزازي هما طبعا صغيرين بس مدلدلين سنة يعني فيهم زي بتوع اختي

شلبي: لا مش بزازك يا شرموطة
انا: اومال ايه يعني
شلبي: الحمامة اللي تحت ده بتزعجني منك وانا بنيكك
انا: ملهاش حل انسى
شلبي: مفيش حاجة ملهاش حل

رجع تاني على دولاب امه وجاب لي اندر من بتوعها اللي بيجوا مع قمصان النوم وقاللي البسه ولبسته فعلا وجه من عند طيزي وخرمه
شلبي: هتتناكي بيه علاطول لحد ما اشوفلك حل
انا: شلبي ارجوك ما تأذنيش
شلبي: متخافيش يا حبيبتي يلا قومي اعمليلي شاي
حسيت اني فعلا مرة بكس وان راجلي بيؤمري اقوم اخدمه

كل ده والساعة كانت لسه 10 قمت فعلا وعملتله الشاي و انا واقف مستني المياة تغلي زبي اكلني نفسي اجيبهم زي زمان لاقيته دخل ورزعني قلم
شلبي: انا مش قايلك يا بنت القحبة متجيش جنبه
انا: اعمل ايه تعبني اوي مش قادرة
شلبي: لو جيتي جنبه ونزلتي هكوي طيزك بالنار
انا: حاضر حاضر
وفضلت ماسك نفسي ومش عارف لحد امتى هفضل ماسك نفسي

عملتله الشاي وجبتهوله ومعاه مياة يشرب شغلي شريط اغاني - كانت ساعتها الاغاني لسه بشرايط - وقاللي ارقصيلي بمريلة المطبخ وهزي طيزك اوي عايزها تترجرج
افتكرت امي في الافراح بتعمل ايه وكنت بعمل زيها واحساس هز الطيز العريانة لوحده يسخن
وفي وسط الجو الحلو ده الباب خبط قلقت وبصيت عالباب قاللي
شلبي: فيه ايه وقفتي ليه
انا: فيه ايه؟ مين؟
شلبي: هتلاقيه حد بيسأل على حاجة ولا محصل نور ولا بتاع هزي طيزك زي ما انتي على ما اجيلك
انا: وافرض حد شافني
شلبي: ما انا عايزهم يعرفوا اني راجل و جايب وحدة انيكها
انا: لا ده انا كدة هتفضح
شلبي: هزي طيزك واترقصي وابعدي عن الباب محدش هيشوفك
فعلا فضلت ارقص و هو راح يفتح الباب و فجأة

ياسر: هههههههههههه هي ده ولا هو ده اللي قلتلنا عليه
سيد: هزي يا شرموطة هزي
شلبي: ايه رأيكم مش قلتلكم هنيكه وان انا بنيك وانتوا لسه غلابة

اللحظة ده عدت كأنها سنة رعب مطلق لدرجة اني اغم عليا وفقت وهما حواليا مرعوبين انه يكون حصلي حاجة
سيد: انتي فقتي يا حلوة ده انتي وقفتي قلبنا يلعن كسمك
ياسر: الواد ده يا شلبي اللي في اولى اعدادي معاك
شلبي: اه يا معلم ايه رأيك
ياسر: جسمه جسم بت فايرة في ثانوي ده عنده بزاز كمان مش حرمك من حاجة اهه
شلبي: انا جايبك تشوفلي حل في حمامته
بقيت اعيط من الخوف العيال ده شكلها كبير اكبر من شلبي وشكلهم مجرمين كمان

ياسر: لا لا لا يا حلوة متعيطيش احنا هنا علشان نريحك من اللي تاعبك
انا: انا مش تعبان انا عايز اروح
سيد: بصي يا لبوة او يللي هتبقي لبوة عيطت و بتاع مش هتشوف بيتكم تاني انكتمت وسكت وسبتنا نتبسط ونخلص هترتاح وتتبسط وهنريحك من اللي تعبك
انا: كدة يا شلبي تعمل فيا انا كدة
شلبي: بظبط حياتنا يا حبيبتي مفيش حاجة هتقرفني منك تاني
انا: انتوا هتعملوا فيا ايه
المهم مسكوني سيد وشلبي وكتفوني لياسر ومسك طرحة من بتوع ام شلبي وقعد يشد على زبي جامد وساب بضاني وربطني منه و انا اللي كنت فاكر انهم هيقطعوه

ياسر: ياض يا شلبي ده زبه صغير اساسا و بضانه مش اد كدة هو كدة كدة هيطلع مخصي متقلقش منه نيك واتبسط وخلاص بكسمك
شلبي: طيب ماشي بس هنيكه وهو مربوط كدة دلوقتي
ياسر: تنيك مين امال احنا جايين شهود يعني احنا كمان هنيك
قلبني سيد وشلبي على بطني و فلقسوني انا كنت مبسوط اوي 3 ينيكوا واحد ده كانت في المجلات بس

ياسر حط فزلين الاول وقعد يداعب طيزي كتير و يوسع بالراحة بصراحة كان باين عليه انه خبرة ودخل راس زبره الاول و فضل بشويش ينيك لحد ما خرمي اخد على حجم زبره بعدها ابتدى يشد في النيكة وانا مستمتع وبلاعب طيزي معاه دخول و خروج زبره في اللحظة ده سيد فهم اني مستمتع بالنيكة و شلبي طلع زبره هو كمان يفرك فيه عالمنظر اما سيد شدني من راسي وحشر زبره في بوقي و انا بتناك من طيزي من ياسر كنت بتناك في بوقي من سيد والاتنين جابوا في نفس الوقت
ياسر بعد ما طلع زبره من طيزي غرقان بلبنه جه على وشي وقاللي
ياسر: شمي كدة يا شرموطة عاجبك الريحة بنت الحرام يا مومس
سيد: اهو انتي بقيتي مومس رسمي.... انتي اتعشرتي من كم واحد يا بنت اللبوة
انا: منكم انتوا التلاتة
ياسر: هقلك ازاي تنضفي طيزك بعد كدة قبل النيكة
سيد: نجبلك حدكمان
انا: لا خلاص مش قادرة
في الوقت ده كنت خلاص وقعت من التعب ونمت على ضهري واتفاجئ بزبر شلبي على وشي وبينزل لبنه في بوقي
كان زبي خلاص مموتني وفكني ياسر علشان يطلع منه بركان ومسكني ياسر من شعري خلاني انضف لبني بلساني من اي مكان وقع فيه

قومني ياسر وقاللي
ياسر: يلا عالحمام يا بنت العرص استحمي و ارجعي لابوكي وانتي زانية ومتعشرة من تلات ازبار وانتي ايه
انا: و انا زانية ومتعشرة من تلات ازبار
قمت قلعت الباروكة والقميص ودخلت استحمى وسمعتهم بيتكلموا

سيد: انت ملبسها قميص امك يا معرص
شلبي: اللي لاقيته يا سيد
ياسر: يعني كأننا نكنا امك انهاردة يا معرص
سيد: عارف يلا لولا ان انت اللي عملت ابن المتناكة اللي جوة ده مرة كنا نكناك انت بالفلوس اللي عليك
ياسر: ده جابلنا احلى هدية يا سيد
شلبي: انا مش عايزكم تشيلوا مني و اللي عليا الخول اللي جوة ده يتناك بيه
ياسر: ما انت اللي عليك كتير
شلبي: اهو عندك جوة ونتفق كل نيكة بكم والمرة ده هنعتبرها هدية وتجربة
سيد: بس انا منكتش
شلبي: قوم عليه اهه في الحمام
سيد: انا بقرف من نيك الرجالة بس ده ورع لسه خلاص موافق
ياسر: و انا كمان وده لما نعوزه هتعمل ايه
شلبي: اتفقوا معاه

وهنا انتهى الجزء الرابع و يا ترى هسدد دين شلبي لياسر و سيد ازاي؟