• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مقتطفات قصص العرب جنس 2026 الجزء الأوّل

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع niswanjy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
509
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
مقتطفات قصص العرب 2018. قصّة مثيرة و ساخنة جدا ، تنقلها الفتاة المثيرة ذات البشرة الخمرية سُهى. « انا فتاة في التاسعة عشر من عمري ، أُدعى سُهى. أمارس الرياضة منذ ان كنت صغيرة. لطالما وددت أن يكون لي جسدا مغر و جذّاب. ولذلك ، عزمت بأن لا ابتعد عن ممارسة الرياضة ابدا. و حينما كبرت شيئا فشيئا ، اصبح لي جسدا جذّاب و ساخن. ما إن يراني أحد الشباب إلا و أخذ يرمق فخذاي و طيزي المستدير و الطّري. أصبحت أشعر بالسعادة القصوى لأنّي أصبحت محلّ اعجاب الشبّان ، الذين أصبحوا يتهافتون حولي كالتماسيح الجائعة. و مع ذلك ، كنت شديدة الحرص على اختيار الشاب المناسب لي. سمعت ذات يوم من صديقتي
بأنّه هنالك حديث يتناقل بين شبّان المعهد الذي أدرس فيه. من بينه أنّه وقع وصفي بأجمل العبارات و أحلاها. كيف لا و أنّي أتمتّع ببزاز مملوء و بارز ، و لعلّ ما زاد بزازي اظهارا للهفة هو أنّ صدري هزيل و بطني ضامر. خصري فيه انحناء زاد حجم الحوض رونقا. و مع اتّساع الحوض اتّسع طيزي و انبسط و تدلّى على فخذاي. كنت حينها كالزّهرة اليافعة ، جميلة و مذهلة من جميع النّواحي. دخلت عام البكالوريا. كنت دائما ادرس مع صديقتي الوحيدة. و التي بدورها عرّفتني ذات يوم على شاب. بصراحة لم يكن هذا الشاب وسيما. و لم يكن ذو جسد مفتول. بل كان شاب عادي للغاية ، و لا أدري كيف سمحت لنفسي أن أرتبط معه في علاقة بدت منذ الوهلة الأولى ذات منحى عاطفي. لولا أنّ صديقتي أخبرتني بأنّه يتيم الأب و الأم. لعلّي شفقت عليه. أو ظننت أنّه بحاجة إلى شحنة معنوية من فتاة جميلة و فاتنة مثلي ، تحيي فيه الحياة من جديد. و لهذا السبب لم ارفض بأن يكون صحبتي و صديقتي في كل مناسبة لمراجعة الدروس. و مع مرور الأيام ، بدأت علاقتي به تتطور شيئا فشيئا. إلى أن عرض عليّ يوما بأن نراجع سويّا في منزله الذي تركه له والديه.

مقتطفات قصص العرب تستمر الأحداث إذ تقول الفتاة « خالجني الشعور بالخوف و التّردد. إلا أنّي أزحت هذا الخوف من على نفسي و قبلت بعرضه. بقيت أتساءل فيما بيني : تُرى ماذا يمكن أن يحصل بيني و بينه؟ هل سنتبادل القبلات؟ هل يصمد أمام كبرياء جسدي المغر أم أنه سيضعف و يضطرّني إلى ممارسة الجنس معه؟ لا ، مستحيل ، لا يمكن أن يحضل ذلك ، فأنا عذراء ، و لن أقبل بذلك. و لكن ، مالذي جعلني أقوم بإزالة شعر العانة في تلك الليلة قبل موعد اللقاء!!» و إليكم استتباعات هذه القصّة المقتطفة من مقتطفات قصص العرب ، تقول الفتاة « في صباح ذاك اليوم ، استيقضت باكرا ، كنت أحسّ بالتوتّر المشحون بالتّشويق. لبست سترينغ اسود شفاف ، و بنطلون اسود مطّاط. نحت فخذاي و طيزي و كسي نحتا ، حتى أن طيزي أخذ يهتز كلما مشيت. اما كسّي فبدا مفصولا ، يبان شحمه الصغير من كلى الجانبين. لا أدري لما تعمّدت أن ألبس هذه الثياب المغرية ، رغم أنّي سبق و أن رفضت أن يقع بيني و بين الشاب أي ارتباط جنسي كان. و لكن ، ألن ينشط جسده مثل نشاط البركان إلى أن ينفجر و يبدأ برجم لهيبه أينما كان! و حينما وصلت إلى المرر الذي يؤدي مباشرة إلى منزله ، راسلته و أعلمته بوصولي. و ماهي لحظات إلا و وجدته يقف أمامي. أحسست بأنّه هام لحظات حينما رآني ، لولا أنّي أسرعت بأمره الدّخول إلى المنزل قبل أن يتفطّن أحد الجيران بلقائنا. و حينما دخلنا المنزل ، تقدمت خطوات نحو ردهة المنزل و بقيت أفحص زواياه. أما هو فقد أخذ يغلق الباب غلقا محكما بأقفاله الأربعة! لم أشأ أن أسأله عن السبب.

و ددت أن أكون صامتة بعض الشيء ، أو بالأحرى وددت أن تأتي كل الحلول و المبرّرات عن كل شيء منه. و ذلك ما حصل بالفعل ، شرعان ما مسكني من يدي ثم قام بتقبيلها بسلاسة ثم هتف بصوت متقطّع ” كم أنت حلوة!” أشارني بتداخل كلّ مشاعري حينها ، فأخذت أبحث عن مهرب. و سرعان ما قلت له مع ابتسامة خادعة ” أين سنجلس لبدء مراجعة الدروس؟” فنظر نحوي و كأنّني أشعرته بالذّنب. ترك يدي و سار نحو غرفة الجلوس. كان باب غرفة نومه مفتوحا مما سمح لي النّظر إلى خزانته و سريره.. و لا أدري لما تخيّلت نفسي معه عارية فوق ذاك السرير. لا تأبى مخيّلتي أن تكفّ عن رسم صورة الجنس الساخن. فتحت حقيبتي و شرعت أرتّب كل الأوراق و الكتب.. بدأت أفسّر له الدّرس دون أن ألفت له أي أمر للانتباه. أخذ ينصت لي ، و كنت على يقين بأنّه لم و لن يفهم أيّة كلمة مما قلته نحو الدّرس. ففاجأته بسؤال عن محتوى التفسير الذي كنت بصدد الحديث عنه. فلم يجب بأي شيء.. أخذ يلوّح بيده محاولا تفسير شيء ما ، لكنه لم ينطق. و لوهلة ، قال لي في استسلام ” سُهى ، أشعر برغبة ملحّة في لمسك ” في أروع مقتطفات قصص العرب من الجزء الأوّل
 
عودة
أعلى