نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
الجزء الاول
انا ناصر شاب ٣٠ سنة متجوز من و انا صغير
مراتي رغد ٢٨موزة فعلا بس دا ممنعش أن يحصل ملل بينا
في العلاقة كدا
و دا خلاني ادور علي حاجات تهيجني
فيديوهات بقي و شات
لحد معرفت التحرر
بدأت اتفرج علي فيديوهات و اكلم ناس
و بقيت هايج اوي
و مراتي حسيت
و بالصدفة شافت فيديوهات التحرر
هي كانت عارفة أن بحب الفيديوهات
بس لما شافت التحرر استغربت
هي كدا كدا كانت بتفضل تتفرج على فيديوهاتي بس من ورايا
استغربت
و في مرة سألتني ايه الفيديوهات دي و كنا بنعمل جنس
انا : فيديوهات بتهيج اوي
مراتي: بتتخيلها
انا : اه اووووووووف
مراتي : بتتخيلني في حضن حد غيرك
انا : اووووووووف اه بهيج اوي
مراتي : ايه اللي بيهيج
انا : اصل حاجات غريبة تخيلي انتي تبقي في حضن غيري و انا اتفرج اووووووووف
مراتي : اووووووووف عيب
انا : تخيلي بس
مراتي: اووووووووف مش هتغير
انا : براحتك
مراتي: ازاي يا راجل تشوفني مع صاحبك و تسكت
انا : عايزك تدلعي
مراتي : اووووووووف
و نزلنا و نمنا
بقينا كل مرة نعمل علاقة نجيب في سيرة التحرر
لحد مهي حبت كدا و بقت تجيب سيرة التحرر دايما
مرة لبست ديق بنطلون و تيشيرت هي محجبة
مراتي : ايه رأيك في الطقم
انا : يجنن عليكي
مراتي : بس ديق اوي
انا : و فيها ايه بس نار
مراتي : كدا هتعاكس

انا : كدا كدا بتتعاكسي دايما
مراتي : طب انزل معايا
انا : ليه
مراتي : عشان تتفرج
انا : ماشي موافق
مراتي : مصدقت

و نزلنا و فعلا اتعاكست و هجت اوي و هي كمان هاجت
و روحنا عملنا احلي سكس و هي بتحكيلي عن المعاكسات
حياتنا بقت مثيرة اكتر
و هي حبت الموضوع
لدرجة بقت تستغل اي موقف
مثلا مرة جبنا سباك يصلح حاجات
لبست ترنج ديق نار
و السباك كان هيموت عليها
انا اتجننت ساعتها لدرجة أن
زنقتها و نكتها و هو برا
مواقف بقت مثيرة اوي و هي بقت سعيدة اكتر
بعد مكنا بنحس ب ملل دايما بقينا نفكر كل شوية بحاجة جديدة
مرة كنا هنروح فرح
طبعا الدريسات المحزقة بتاعت الافراح
جننتها و هي لبست محزق اوي و هات يرقص
لدرجة أن الشباب كان هيتجنن عليها حتي اصحابي
و شوفت بعيني كذا حد بيحك فيها اووووووووف
روحنا و عملنا احلي سكس و انا بحكلها ازاي كانوا بيتحرشوا بيها
انا : يخربيتك كذا حد فضل يزنق فيكي
مراتي: هي جت على التزنيق اووووووووف
فيه اللي لمس صدري و بعبصة اووووووووف
انا : اووووووووف للدرجادي اتفشختي
مراتي : واحد منهم كلمني و قالي تعالي نتكلم برا
انا : امتي دا
مراتي : لما روحت الحمام انت
انا : و قالك ايه
مراتي : فضل يقولي انتي ملبن و يعاكس و كان عايز يحضني بس بعدت و سيبته
أنا : اووووووووف ليه كنتي سيبتيه
مراتي : خوفت حد يشوفنا
مواقف بقت كل شوية تحصل
زي مثلا روحنا للخياط
اللي اجنن علي مراتي و فضل يحسس مهي كانت لابسة ديق لدرجة أن ست كانت موجودة
و قالتلها يبختك بجوزك
و ساعتها الصبي بتاعه حب ياخد نصيب كمان
و قاله و ريني هشوف حاجة و فضل يحسس و يزنق دا كان اجرء كانوا عايزين يغتصبوها
و انا بتفرج و هتجنن
و خد نمرتي الخياط
و الست اللي كانت واقفة حفظتها
يتبع
....
....
انا ناصر شاب ٣٠ سنة متجوز من و انا صغير
مراتي رغد ٢٨موزة فعلا بس دا ممنعش أن يحصل ملل بينا
في العلاقة كدا
و دا خلاني ادور علي حاجات تهيجني
فيديوهات بقي و شات
لحد معرفت التحرر
بدأت اتفرج علي فيديوهات و اكلم ناس
و بقيت هايج اوي
و مراتي حسيت
و بالصدفة شافت فيديوهات التحرر
هي كانت عارفة أن بحب الفيديوهات
بس لما شافت التحرر استغربت
هي كدا كدا كانت بتفضل تتفرج على فيديوهاتي بس من ورايا
استغربت
و في مرة سألتني ايه الفيديوهات دي و كنا بنعمل جنس
انا : فيديوهات بتهيج اوي
مراتي: بتتخيلها
انا : اه اووووووووف
مراتي : بتتخيلني في حضن حد غيرك
انا : اووووووووف اه بهيج اوي
مراتي : ايه اللي بيهيج
انا : اصل حاجات غريبة تخيلي انتي تبقي في حضن غيري و انا اتفرج اووووووووف
مراتي : اووووووووف عيب
انا : تخيلي بس
مراتي: اووووووووف مش هتغير
انا : براحتك
مراتي: ازاي يا راجل تشوفني مع صاحبك و تسكت
انا : عايزك تدلعي
مراتي : اووووووووف
و نزلنا و نمنا
بقينا كل مرة نعمل علاقة نجيب في سيرة التحرر
لحد مهي حبت كدا و بقت تجيب سيرة التحرر دايما
مرة لبست ديق بنطلون و تيشيرت هي محجبة
مراتي : ايه رأيك في الطقم
انا : يجنن عليكي
مراتي : بس ديق اوي
انا : و فيها ايه بس نار
مراتي : كدا هتعاكس


انا : كدا كدا بتتعاكسي دايما
مراتي : طب انزل معايا
انا : ليه
مراتي : عشان تتفرج
انا : ماشي موافق
مراتي : مصدقت


و نزلنا و فعلا اتعاكست و هجت اوي و هي كمان هاجت
و روحنا عملنا احلي سكس و هي بتحكيلي عن المعاكسات
حياتنا بقت مثيرة اكتر
و هي حبت الموضوع
لدرجة بقت تستغل اي موقف
مثلا مرة جبنا سباك يصلح حاجات
لبست ترنج ديق نار
و السباك كان هيموت عليها
انا اتجننت ساعتها لدرجة أن
زنقتها و نكتها و هو برا
مواقف بقت مثيرة اوي و هي بقت سعيدة اكتر
بعد مكنا بنحس ب ملل دايما بقينا نفكر كل شوية بحاجة جديدة
مرة كنا هنروح فرح
طبعا الدريسات المحزقة بتاعت الافراح
جننتها و هي لبست محزق اوي و هات يرقص
لدرجة أن الشباب كان هيتجنن عليها حتي اصحابي
و شوفت بعيني كذا حد بيحك فيها اووووووووف
روحنا و عملنا احلي سكس و انا بحكلها ازاي كانوا بيتحرشوا بيها
انا : يخربيتك كذا حد فضل يزنق فيكي
مراتي: هي جت على التزنيق اووووووووف
فيه اللي لمس صدري و بعبصة اووووووووف
انا : اووووووووف للدرجادي اتفشختي
مراتي : واحد منهم كلمني و قالي تعالي نتكلم برا
انا : امتي دا
مراتي : لما روحت الحمام انت
انا : و قالك ايه
مراتي : فضل يقولي انتي ملبن و يعاكس و كان عايز يحضني بس بعدت و سيبته
أنا : اووووووووف ليه كنتي سيبتيه
مراتي : خوفت حد يشوفنا
مواقف بقت كل شوية تحصل
زي مثلا روحنا للخياط
اللي اجنن علي مراتي و فضل يحسس مهي كانت لابسة ديق لدرجة أن ست كانت موجودة
و قالتلها يبختك بجوزك
و ساعتها الصبي بتاعه حب ياخد نصيب كمان
و قاله و ريني هشوف حاجة و فضل يحسس و يزنق دا كان اجرء كانوا عايزين يغتصبوها
و انا بتفرج و هتجنن
و خد نمرتي الخياط
و الست اللي كانت واقفة حفظتها
يتبع
....
....
اسم الموضوع : مراتي عرفت أن بتخيلها
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة