• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متعه بلا حدود

ديوث ماما واختى

نسوانجي محترف
إنضم
Mar 29, 2025
المشاركات
1,889
التفاعل
175
النقاط
63
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر

النهارده هاحكلكم قصه من وحى الخيال..​

الجزء الأول:​

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ​

انا نور خريجه كليه طب​

اشتغلت فى مستشفى حكومى حياتى كانت عاديه جدا​

نشأت في حي المعادي العريق، وتحديداً في شارع جانبي هادئ به جنينه مزوده بالاشجار والورود، كانت "نور" بتبدأ يومها زي كل يوم، ببصة طويلة من شباك أوضتها اللي بيطل على الجنينة الصغيرة اللى تحت. نور عندها 23 سنة، وبتعيش مع أسرتها الصغيرة المكونة من أربع أفراد: والدها الأستاذ طارق، رجل خمسيني هادي الطباع، بيشتغل مهندس معماري، ووالدتها الأستاذة منى، مدرسة لغة عربية في مدرسة ثانوي حكومي، وست بيت على درجة عالية من النظام والذوق. وأختها الصغيرة "رحمة" عندها 16 سنة، لسه في تانية ثانوي، لكن شخصيتها قوية وبتحب الرسم والهدوء.​

البيت نفسه عمارة قديمة على الطراز الأوروبي، مكونة من خمس أدوار، وشقتهم في الدور التاني. الشقة فيها أربع أوض: أوضة الأب والأم، أوضة نور، أوضة رحمة، وأوضة صغيرة عاملة زي المكتب، فيها مكتبة خشب داكنة وكنبة سرير. الريسيبشن واسع، فيه ركنة رمادية على شكل حرف L، وسجادة شرقية ألوانها دافئة، والنور داخل من الشباك الكبير اللي عليه ستارة شفافة لونها سكري.​

المطبخ متقسم بذكاء، وفيه وحدة خشب لونها بيج فاتح، وأدراج كلها مرتبة، والمطبخ دايما ريحته ريحة قهوة أو أكل بيتي طالع من تحت إيدين منى. الحمام فيه سيراميك أبيض في رمادي، وفيه مرآة كبيرة عاملة وسع للمكان.​

في عز الزحمة اللي في القاهرة، كان بيتهم عبارة عن واحة هدوء، ونقطة انطلاق لحكايات كتيرة... أولها كانت حكاية نور.​

إتعرفت على دكتور فى المستشفى إسمه دكتور جلال عبد السلام، شاب عنده 27 سنة، اتخرج من كلية الطب بتفوق، ومتخصص في أمراض الباطنة. هو وحيد أبويه، والده دكتور مشهور يعمل بمستشفى خاص بقسم العظام ويبلغ من العمر 56 سنه، ووالدته تعمل نائب مدير بشركة إستيراد وتصدير المواد الغذائية وتبلغ من العمر 52 سنه اتربى في بيت هادي لكنه شديد الانضباط، وده خلاه يكبر بشخصية ظاهرها رزين، لكن جواه عالم مختلف مليان أفكار وأسئلة بيخبيها عن الكل.​

هو إنسان دقيق في كل حاجة بيعملها، حتى في لبسه، دايما شيك ببساطة، وبيحب الألوان الهادية. عنده كاريزما هادية، ونظراته ساعات بتبقى أعمق من اللازم، كأنها بتشوف اللي الناس بتحاول تخبيه.​

جلال ساكن في منطقة الزمالك، في شقة واسعة في دور تاني داخل عمارة قديمة من أيام الملك فاروق. العمارة واجهتها رخام أبيض وأعمدتها مزخرفة بزخارف كلاسيكية، وسلالمها لسه محتفظة بالحديد المشغول الأصلي، وعليها سجاد أحمر متآكل من كتر السنين.​

شقة جلال نفسها متقسمة بشكل فني: الريسيبشن مفتوح على صالون صغير، فيه أنتيكات من فرنسا وجزء خاص بالمكتبة، كلها كتب في الطب، الفلسفة، والتحليل النفسي. أوضته بسيطة لكن منظمة، فيها سرير خشب بني داكن، ومكتب عليه نوتة دايما مفتوحة، بيكتب فيها أفكاره الشخصية.​

جلال قابل نور في ظروف هنعرفها بعدين، ومن اللحظة دي، بدأ كل شيء يتغير، مش بس في يومه... لكن في أعماقه.​

بدأنا نقرب لبعض وحصل تفاهم وحب بينا مدة سنه​

لحد ما جلال قلى انه خلاص مش قادر اننا نفضل كده وانه عايز يتقدملى رسمى طبعا زى اى بنت فرحت​

وكلمت ماما وعرفتها وطبعا قالت لبابا وحصل الاتفاقات واتجوزنا فى شقه صغيره بعد تجهزيها​

كنا عايشين حياة طبيعيه جدا وكنا بنشتغل صبح وليل مع بعض​

لحد ما فى يوم قالى انه قدر يدور على سفريه فى مستشفى كبيره فى بلد خليجى فرحت اوى وقالى انتى معايا طبعاً​

ظبطنا نفسنا واخدنا اجازة مفتوحه من غير مرتب وسافرنا​

طبعا كنا مأجلين موضوع الخلفه لحد ما نظبط حالنا​

استلمنا شغلنا فى المستشفى فى الأول كنا بنبات فى المستشفى فى سكن الأطباء لحد ما قدرنا ناخد شقه نفعد فيها بعد ما الأمور اتيسرت،​

الشغل كان شيفتات بس المستشفى مجهزة طبعاً كويس وفخمه جدا وكانت حياتنا عاديه اوى وزى اى أتنين متجوزين يوم الخميس والسهره الحلوة،​

عدى سنه ونزلنا اجازة ورجعنا شقتنا وزورنا اهلنا وأحبابنا مع الهديا للأهل وكنت متوصية بأختى رحمة شوية لأنها وصلت تالتة ثانوى وهتدخل كلية فلازم مظهرها يبقى محترم قدام زملاءها وخلصت الاجازة ورجعنا تانى سنتين على الحال ده شغل ونبطشيات لغاية ما حسينا بالملل​

لما قرب ميعاد الاجازة قالى جلال إيه رأيك نروح اى بلد تانيه نقضى سوا اجازة خاصه،​

قولت له ياريت يا حبيبى انا حاسه بملل أوى أوى قالى أنا كمان وعايزين نغير حياتنا خالص،​

قالى فى شركه سياحيه مقدمه رحله لجزيرة رودس الرحلة مش غاليه وفنفس الوقت مكان جديد خالص،​

قولت له طبعاً موافقه وهاشارك معاك قالى لأ قولت له لأ إحنا حياتنا مشاركه قالى تمام،​

وقال عايزين نجهز على أول الشهر أعملى حسابك، فعلاً كنت كل يوم أنزل أدور على الحاجات اللى نحتاجها عشان منتزنقش​

وجلال نزل معايا ودخلنا مول ولاقيته دخلنى محل للمايوهات ودخلنا قسم البكينى وبيقلى نتفرج بقله على إيه قالى المايوهات قولت له انت عايزنى البس بكينى يا حبيبى،​

قالى أيوا وفيها إيه إحنا رايحين بلد محدش يعرفنا فيها وعايزن نستمتع فيها إحنا حتى معملناش شهر عسل ولا نسيتى،​

قولت له بس ماينفعش ألبس كده خالص،​

قالى براحتك وراح طالع من المحل وجريت وراه وقلت له أنت بتسبنى وتمشى قالى اومال عايزة ايه​

فقالى يلا نروح نزلنا ركبنا العربيه ومن غير ولا كلمه وبيولع سجاير بعصبيه وماشى بسرعه وبيتخانق ويشتم فى الناس لحد ما روحنا، قالى أنزلى،​

نزلت راح ماشى بالعربيه​

فضلت أتصل بيه وميردش طول الليل لحد ما قلقلت عليه رجع على الساعه 2 بليل ودخل غير هدومه وبكلمه بقله دى طريقه تعاملنى بيها،​

وليه مش بترد قلقتنى عليك، بصلى وقالى هو أنا عيل صغير ولا حاجه،​

وراح دخل خد دش ونام تانى يوم الصبح صحينا عادى ونزلنا الشغل ومن غير ولا كلمه واحنا مروحين نفس الكلام وعرفت انه خلاص قفل معايا حاولت اتكلم معاه قالى اقفلى الموضوع ده وانا هالغى السفر وننزل مصر خلاص،​

قعدت مع نفسى وقلت خلاص انفذ كلامه الموضع هيزيد أوى،​

تانى يوم قلته مش هاروح الشغل انهارده وهابعت اجازة، فنزل من غير ما يفطر وقالى براحتك، ولا حتى سائل ليه،​

شلت الفطار وجهزت الشقه وعلى الظهر نزلت روحت المول ودخلت محل المايوهات واخترت 4 مايوهات بكينى وكانت فى بنت بتساعدنى واخترت مايوهات سكسى اوى قلت لازم اجننه مش عايز بكينى،​

ومنهم اتنين تو بيس وجبت كام بيبى دول سكسى بالاطقم بتعتهم كمان، واتصلت بيه قالى انه هيتأخر ومش هايجى على الغدا قلتله طيب هاتيجى امتى، بعدها زعق فى التليفون استحملت وقلته عشان خاطرى قالى. على 8، قولت له طيب متتاخرش عملالك مفاجئه قالى طيب وقفل بنرفزه،​

كنت دخلت الحمام وعملت سويت لجسمى كله وظبط نفسى وعملت شعرى وفول ميك اب وطلبت عشا من بره​

ولبست مايوه سكسى اوى يادوب مغطى حلماتى وخط على كسى​

ولبست عبايا وعملت شعرى كحكة واستنيه كان الأكل جه وطفيت الأنوار وولعت شموع​

وجهزت موسيقى هاديه لحد ما جلال وصل البيت فتح الباب بالمفتاح لقانى قاعده افتكرنى واحده غريبه ههههههههههه،​

بس سمع صوتى وانا بقول له مش قلتلك متتأخرش قالى أنتى عامله كده ليه،​

قولت له ولا كلمه أدخل خد شاور وتعالى،​

دخل خد شاور وكنت مجهزاله شورت وتيشرت على السرير​

لبسهم وجالى وقالى ايه اللى انتى عاملاه ده قولت له غمض عينك قال لى لأ قولت له غمض متبقاش رخم،​

غمض فكيت الكحكة وفردت شعرى وفتحت العبايه بس كنت قفلاها قولت له فتح ولما فتح لاقيته برقلى قولت له غمض تانى فغمض روحت قلعت العبايه​

ووقفت قدامه كده بالمايوه وقلتله فتح.​

ولما فتح لقانى بالمايوه مكنش مصدق،​

فتح بقه وقال إيه ده، روحت مقربه منه وقولت له مقدرش ازعلك أبدا،​

وكنت واقفه بهز فى بزازى المدوريين قدامه وهجم عليا يحضن فيا قولت له استنى تعالى ناكل قبل الأكل ما يبرد،​

شغل المزيكا وبقينا ناكل وهو قاعد يبحلق فيا قولت له أول مره تشوفنى يا دكتور قالى أيوا طبعاً​

خلصنا أكل وخدته قعدته فى الانتريه قولت له خليك قاعد​

ودخلت غيرت ولبست واحد تانى وهو مش مصدق ولبستهم كلهم كان هيموت،​

وفى الأخر قمت لبست بيبى دول أسود يادوب لحد طيزى وطبعاً بزازى بره كلها وخدت سيجارة من علبته وولعتها ووقفت على باب الاوضه،​

ولا اجدعها شرموطه​

لاقيته هجم عليا وفضل يبوس فيا زى المجنون،​

وأقول له براحه يا راجل هاتموتنى يقول لى أنتى جننتينى قولت له طب هتدفع كام قالى اللى أنتى عايزاه قولت له لا تدفعلى الأول أنا نظامى كده وإلا همشى،​

طلع محفظته وطلع الفلوس اللى فيها وحطهم فى صدرى قولت له أيوا كده،​

وفضل يبوس فيا ويحضن كأنه أول مره يشوفنى وزبه بقا زى الحديدة وأنا مسكاه بدلك فيه وهو بيرضع فى بزازى،​

راح منيمنى على السرير ودخل زبه وفضل يدخل ويخرج وانا بصرخ وبطلع اهاتى وهو يتجنن اكتر وأقول له براحه وهو مش سامعنى أول مره أحس كده إنه متوحش كده لحد ما نزلهم فى كسى،​

فضلت حضناه وعصرته ولفيت رجلى حوالين وسطه لحد ما خلص​

سبته وقومت دخلت الحمام غسلت كسى ورجعتله وقام غسل نفسه ورجع كنت غيرت البيبى دول بواحد تانى فظيع برضه​

ولقانى على السرير مولعه سيجارة ولا اجدعها مومس،​

لاقيته جاى يقرب قولت له نعم قالى إيه بقى أنا دافع، قولت له لأ، خلاص ما أنت نكت بالفلوس عايز تانى أدفع، فتح الدولاب طلع فلوس وحطها فى صدرى تانى،​

وقعد جنبى يرضع فى بزى وبقول له إيه اللى هيجك كده، قالى اللى عملتيه،​

قولت له بعرف يعنى قالى ست الستات قولت له يعنى المايوهات عجبتك قالى أوى قولت له طاب والرجاله لما يشفونى ويشوفوا بزازى ويهيجوا عليا،​

قالى مايهيجوا قولت له طيب لو لاقيت حد هيدفع أكتر هاسيبك قالى ليه قولت له ده شغلى ولازم أطلع بقرشين،​

قالى وهتسبينى قولت له خلاص أدفع بدل ما اسيبك​

ولاقيته بيرضع فى بزازى وأنا مسكت زبه اللى بقا يقف فى أيدى وانا بقله لو لاقيت راجل عجبنى هروح له وده زبه وقف أوى أوى​

قولت له مالك يا راجل هجت كده ليه عشان قولت لو لاقيت راجل تانى عجبنى هروح له وماسكه زبه فى إيدى،​

قالى تروحيله ليه قولت له عشان ينكنى وده راح قايم ونط عليا وفاتح رجليا ومدخل زبه اللى بقى زى الحديد وبقى بينيك فيا​

وأنا فى عقلى قولت ألعب عليه كده قولت له أنت عارف الأجانب جامدين وبيدفعوا وده يهيج أكتر لحد ما سحت فى حضنه أوى​

وفضل ينيك فيا لحد ما جابهم لتانى مره​

بعد ما خلص ونزل من عليا قولت له يخرب عقلك إيه الجمدان ده مكنتش كده ولا ايه اللى حصل واخد حاجه ولا ايه، قالى وحياتك ما واخد حاجه هو انا كنت أعرف يعنى​

أنتى بس عرفتى تجننينى قولت له لا أنت بعد كده هتتجنن كتير بس تستحمل بقى ولا ترجع فى كلامك قالى مفيش رجوع،​

قولت له واللى يرجع قالى يبقى عيل قولت له لأ يبقى خول وعرص​

قالى ماشى يا شرموطه ورجع يبوس فيا تانى،​

دخلنا انا وهو خدنا دش وطلعنا نمنا وعدت الأيام وكنت كل يوم أجننه بلبس جديد وأهيجه​

ومره قالى عنده نبطشيه وهيخلص على 8 قولت له طيب هانزل اروح أشترى حاجات وعدى عليا لما أتصل بيك، بس كأنك متعرفنيش وبتشقطنى،​

وفعلاً خلص واتصلت بيه وكنت واقفه فى الشارع وعماله رايحه جايه ادلع لدرجه عربيات كانت بتقف لى وعايزانى أركب معاهم​

لحد ما جه وكان واقف وراهم بيبص عليا والعربيات وقفالى ورحت له ووقفت على العربيه وبقول له أيوه عايز حاجه، قالى أركبى قولت له هتدفع كام،​

قالى اللى تعوزيه خديه،​

فتحت الباب وركبت ومشيت والعربيات بقت تضرب كلاكسات كتير له وتقول له أيوا هنيالك،​

وانا كنت بضحك وأقول له مش نتعرف ولا ماشى كده قالى نتعرف فى البيت يا شرموطه، قولت له لأ هتتقل ايديك هانزل​

هركب مع أى حد تانى قالى متعمليش شريفه أوى،​

قولت له براحه يا أستاذ قعدت وولعت سيجارة وحطيت رجل على رجل ورفعت الجيبه لفخادى وفتحت زراريين وبينت صدري وحسيت انه بدأ يهيج قولت له مشينى شويه بالعربيه​

ومشينا وطلع على الطريق المفتوح وكنت رفعت الچيبه أكتر لحد وراكى وفتحت البلوزة أكتر وكنت بولع سيجاره تانيه،​

ومديت ايدى احسس على زبه وهو مد ايده على وراكى، بقى يحسس عليهم، وانا فردت الكرسى لورا وبقى يمد ايده على كسى وكنت لبسه الاندر،​

قولت له استنى، ورحت قلعاه ورميته على التابلوه، أنا عملت كده واتجنن، وقف بالعربيه وبقى يبوس فيا ويعصر فى بزازى،​

قولت له لأ أهدى لما نروح شقتك،​

ولا انت متجوز، قالى الشقه فاضيه، قولت له طب يلا لحسن أتأخر وعايزة أروح، قالى تروحى فين قولت له البيت بتاعى قبل ما جوزى يرجع،​

قالى أنتى متجوزة، قولت له أه بس راجل عرص عارف أنى بنزل اتشقط واجيب له فلوس،​

ولف بالعربيه وروحنا، وأول ما دخلنا قولت له دى شقتك،​

ادفع يلا، راح مطلع فلوس وخدتهم حطيتهم فى صدري​

قولت له الحمام فين شاورلى، قولت له دقيقتين ورجعالك،​

دخلت غسلت جسمى كنت مبسوطه إنه هايج عليا، ولبست بيبى دول فوشيا كنت جايباه جديد وطلعتله،​

قولت له يلا أنا جاهزة، جه عليا وفضل يبوس فيا وأنا واقفه ويقفش فيا،​

ودخلنى السرير وفضل ينيك فيا وزى كل مره ناكنى مرتين بس هلكنى،​

خلصنا ودخلنا غسلنا نفسنا وفضلت فى حضنه، وقولت له مبسوط يا جلال، قالى قوى قوى، قولت له حلو كده يعنى، قالى أه أنتى جننتينى قوى..​

عدت الأيام كده لحد السفر وسافرنا على قبرص كانت رحله مش طويله،​

طبعاً كنا حاجزين فى فندق 5 نجوم على البحر دخلنا الفندق وخدنا المفتاح وطلع معانا واحد شايل الشنط وفتح الاوضه ودخلنا وحط الشنط،​

وفتح البلكونه وفرجنا على الغرفه، جلال شكره وعطاه تبس وقال له تحت أمرك فى أى خدمه وعرفه إن إسمه ماركو كان شاب طويل وأبيضانى وشعره أصفر،​

الصراحه كان أمور،​

دخلت الحمام أخدت دش سريع وطلعت لبست مايوه يادوب مغطى حلماتى ومن تحت الاندر صغير،​

ولبست عليه كاش على وسطى قولت له يلا خد دش عشان ننزل تحت على البلاج،​

قالى على طول كده، قلته أه ولا أنزل لوحدى اتشقط،​

قالى خلاص دخل أخد دش وطلعت له شورت وتى شيرت أبيض،​

ونزلنا أول ما نزلنا كنت حاسه الكل بيبص عليا، بزازى المكوريين وطيازى اللى بتترج، لأن جسمى بلدى زى مابيتقال غير الموجودين رفيعين قوى أو طخان قوى،​

وكنت سايبه شعرى على كتفى وحاطه روچ أحمر فاقع​

ومعايا شنطه، ومشينا على البلاج ولقينا ماركو، ندهت عليه قولت له عايزين مكان حلو هادى أختر لنا مكان، وجاب شمسيه وشوزلونج لينا،​

وقعدت، وقلت لجلال ادهنلى جسمى فضل يدهن ضهرى وكتافى ورجلي وانا قاعده،​

المكان مكنش زحمه أوى، هادى شويه، قولت له يلا ننزل الميه قوم، وسبته وجريت على البحر وبزازى بتترج كأنها هتطلع من المايوه وطيازى كمان كنت عايزة اهيجه أوى،​

والاندر كان داخل فى فلقه طيزى وهو جرى ورايا نزلنا الميه كانت جميله ومكنتش مصدقه اللى انا فيه زى الأفلام، وبقيت اعوم انا وجلال ويمسكنى يحضنى ويبوس فيا،​

وأبوس فى رقبته ويمسكنى من بزازى ويحضنى وألف رجلى على وسطه وقالى عايز ارضع قولت له لأ، شد رباط البراه واتفك وخده منى وبقت بزازى باينه وانا أقول له هاته، وبقى يعوم ويبعد عنى وشويه لاقيت واحد وواحد بيعوموا وقربوا مننا وشافونى وضحكوا ومكنتش عارفه اعمل ايه،​

وعماله أقول له هات يا جلال وقربت منه، قولت له عجبك كده الواد شاف بزازى، قالى وايه يعنى​

مهى اللى معاه برضه بزازها باينه بس انتى بزازك احلى منها،​

خدته لبسته قولت له اربطه بقا عشان خاطرى،​

وكملنا عوم وشويه الشاب راح فك البراه بتاع البنت اللى معاه وعمل زينا وبقا يرفعه لفوق وشفناهم وبقينا نضحك عليهم برضه،​

بس هى مكنتش مكسوفه زيى، وقالى شفتى اهى عادى،​

قولت له يا سافل انا مالى بيها، قالى انا سافل، قالت له اه سافل، راح فك البراه تانى وعام بسرعه بعيد عنى وبقيت عريانه تانى،​

وعماله أقول له هاته يا جلال ورجعلى تانى وخدته، وقولت له يا سافل متعملش كده تانى،​

بس سمعنا الولد والبنت بيكلموا عربى قولت له الحق دول عرب،​

وقولت له تعالى نطلع بقى، طلعنا وانا بجرى وراه عشان اضربه لحد ما وصلنا الشزلونج، قولت له يا مجرم يا سافل عجبك كده الواد شاف بزازى تانى، قالى ما أنا شوفت بزازها عادى، قولت له دول مش اجانب، قالى يا بنتى الناس بتهرب على هنا شكلهم بيعملوا زينا،​

ندهنا على ولد على الشاطئ، قالى تشربى ايه، قولت له عصير، وطلبنا عصير،​

شويه وجلال بيولع سيجاره وكنت بنشف نفسى خدت منه سيجاره،​

وولعنا ولقينا الشاب بيقرب وبيستأذن فى الولاعه جلال ادهاله وقال له انتوا عرب قال له ايوا واتعرف علينا والشاب قالنا تحبوا تقعدوا معانا،​

جلال بصلى قولت له مفيش مشكله، ندهنا على عامل البلاج يقرب الشزلونجات،​

واتعرفنا على الشاب انه قاسم ومراته موده،​

ومرضناش ندخل فى تفاصيل اكتر غير اننا فى اجازة وحبينا نقضيها هنا..​

قاسم شاب خليجي في أوائل الثلاثينات من عمره، وسيم، واثق من نفسه، ورث عن عيلته إمبراطورية تجارية ضخمة، لكنه دايماً حابب يثبت نفسه بعيد عن اسم العيلة. شخصيته قوية، بس قلبه طيب وبيحن بسرعة، وخصوصاً قدام "مودة" – زوجته اللي خطفت قلبه من أول نظرة. مودة جميلة، ناعمة، وعندها هدوء بيطمن أي حد حواليها، بس في نفس الوقت دماغها كبيرة وعارفة إزاي تحتويه وتكون سند ليه. علاقتهم مش بس حب، دي شراكة حقيقية فيها دعم، احترام، ودف.. موده كانت زميلة قاسم فى الدراسة وهى بنفس سن جوزها قاسم..​

والصراحه هما كانوا ظراف وانا قعدت جنب موده وانهم متجوزين من سنتين وبيجددوا حبهم هنا وقولت لها احنا كمان هنا لنفس الامر،​

وقاسم نده على عامل الشاطىء وطلب منه يجيب لينا بيره نشربها متأخرش ولاقينا الولد جايب البيره، موده خدت وانا قولت له مش بشرب،​

بس قالى دى خفيفه ولاقيت جلال قالى خلاص اشربى متكسفهوش،​

بقيت اشرب وموده واضح انها بتشرب عادى، وقالتى انتى فى اجازة اعملى كل حاجه فيها ودا مشروب خفيف،​

قولت لها تعالى نتمشى، لسه بنمشى كان فيه شباب بيلعبوا كرة طايره ولاد وبنات مع بعض وقفنا نتفرج،​

لاقيناهم بيقولوا لنا ننضم ليهم وبيعيدوا الترتيب من جديد ندهنا على جلال وقاسم وقولنا لهم تعالوا نلعب،​

جم جرى علينا،​

وقسمنا الفريقين وكنت انا وقاسم مع ولدين وبنتين وموده وجلال ولدين وبنتين برضه فى الفريق التانى،​

كنا طبعا ملناش فيها فى الأول بس اهو بنتحرك وخلاص،​

وجبنا نقطه لينا لاقيت الولاد والبنات وقاسم قربوا لبعض وحضنا بعض وكنت مستغربه للحركه وشويه جبنا كمان نقطه ونفس الامر كله قرب يحضن كله،​

وجلال كان بيبصلى وكنت مكسوفه بس هما خدوا نقطه وحضنوا بعض وموده وسطهم عادى وبقينا نلعب وخدنا على اللعب،​

وكل فريق ياخد نقطه يجروا ويحضنوا بعض واوقات يبوسوا اللى اتسبب فى النقطه،​

وحسيت انه بقا عادى اتحضنت وحضنت واتباست كمان ونفس الامر فريق جلال وموده،​

لحد ما خلصنا الجيم وفريق جلال فاز وفضلوا يحضنوا بعض ويبوسوا بعض،​

وكنت متغاظه اوى، وقلنا نلعب كمان ماتش، لعبنا بس برضه الفريق اللى انا فيه اتغلب وهما فضلوا يبوسوا بعض ويحضنوا بعض وجلال لاقيته بيحضن موده ويبوسها فى خدها وهى كمان والولدين والبنتين وكلهو اتبادلوا الاحضان والبوس،​

وخلصنا وسلمنا عليهم ومشيوا وكان جلال وموده بيغظونا ويضحكوا علينا،​

رجنا قعدنا وولعنا سجاير واحنا قاعدين وموده قالت تعلى ننزل الميه، ونزلت انا وهى، وشويه جلال وقاسم نزلوا معانا، فضلنا نعوم شويه بتاع ساعه وطلعنا تانى، وقاسم قال انه بيشعر بالجوع وميعاد الغدا طلعنا وغسلنا جسمنا وطلعنا اتفقنا نغير ونتقابل فى الهول ونتغدى سوا،​

طلعت انا وجلال وكان بيغظنى، وانا قولت له عجبك، عمال تحضن فى موده وتبوس فيها، قالى ما أنتى كنتى بتحضنيهم وتتباسى وقاسم برضه باسك،​

وكأن الموضوع بقا عادى قولت له ماشى هانشوف،​

دخلنا الاوضه وغسلت جسمى تانى وجلال معايا، وقلى انه مبسوط اوى معايا وفرحان انى مبسوطه،​

قولت له كمان حلو اتعرفنا على موده وقاسم اهو نتسلى معاهم، قالى فعلاً شكلهم ظراف،​

لبست فستان حمالات مفتوح وقصير لحد ركبتى بس فاتحه الزراير لحد فخادى فوق،​

وجلال لبس بنطلون وتى شيرت ونزلنا الهول لاقيت موده لابسه بادى كاب وهوت شورت جينز،​

وقاسم شورت ابيض وشميز ابيض،​

وعند دخول نور وجلال ومودة وقاسم لبهو الفندق بشكل يوصل الفخامة والأنظار اللي اتجهت تلقائياً لنور من أول ما دخلت، لإنها كانت لابسة فستان ملفت وأنيق، جسمها كان متناسق بطريقة تخطف العين، صدرها مشدود وبارز بطريقة راقية، والطيز منحوتة يخلي أي حد يعدي يبص مرتين.​

الناس في اللوبي ماقدروش يخفوا انبهارهم، بعضهم اتلخبط في اللي بيعمله، حتى النادل نفسه بقى يرموقها بنظرات سريعة، وفي ستات حاولوا يتجاهلوها بس عينهم كانت بتخونهم. كانت ماشية بخطوات واثقة، وحوالينها هالة من الجمال الطبيعي والرقي، وكأنها نجمة في مشهد بطولي. واحد قال يا ساتر... دي داخلة علينا ولا داخلة مهرجان؟ شوفت الجسم؟ دي مش ماشية دي بتعوم فوق الأرض!​

بص على الفستان... معمول عليها كأنه مفصل على لحلمها! مش جسم، ده تمثال يوناني!​

الصدر والوسط... يا نهار أبيض! فيه تناسق كده في الحقيقة؟ ولا إحنا بنتفرج على فيلم؟​

واحده أخرى بتقول، بصراحة... مش قادره أكرهها! جمالها يخلي الستات نفسهم يبصوا، مش الرجالة بس.​

دي لو طلبت الأكل يتقدملها في طبق دهب، مش هقدر ألومهم!​

نور كانت حاسة بالعيون بتتغرز فيها من أول ما دخلت، بس فضلت محافظة على ابتسامتها الهادية ونظرتها الراقية. كانت عارفة إن الجمال أحيانا بيبقى عبء، بس هي اتعودت، وعرفت تستخدمه بذكاء. مشيت بخطوة موزونة، لا مستفزة ولا خجولة، زي اللي متأكدة من تأثيرها بس مش بتتفاخر بيه.​

مودة خدت بالها من الهمسات حوالينهم، ومن نظرات الرجالة والستات، كأنهم بيتفرجوا على مشهد من فيلم، وغمزت لنور من غير ما حد ياخد باله، وقالت لها بصوت واطي وهما بيقربوا من الترابيزة:​

"يا بنتي إنتي عاملة جريمة في المكان، في واحدة هناك كانت هتوقع الشنطة من على رجليها وهي بتبص لكى!"​

نور ضحكت ضحكة خفيفة فيها شوية إحراج وشوية فخر، وردت وهي بتعدل شعرها:​

"ماهو أنا قولت أسيب آثار فنية وأنا ماشية، أهو سيبت لوحة في اللوبي."​

قاسم كان ماشي وراهم ساكت بس عينه مشغولة بنور، مش منبهر بيها، لأ، منبهر باللي الناس شايفاه وهو شايف أكتر... شايف اللي ورا الشكل، الحضور، الذكاء، الكاريزما.​

جلال كان بيتفقد المكان بعينه، واخد باله من كل التفاصيل، بس عقله مشغول بحاجة تانية خالص... كان حاسس إن المشهد ده بداية لحاجة مش طبيعية، كأنهم داخلين مش بس ياكلوا غدا، لأ، داخلين على لحظة هتتسجل في الذاكرة.​

دخلنا شفنا تربيزة وطلبنا الغدا وقاسم طلب نبيذ،.​

الاكل نزل والويتر صبلنا الكاسات وموده وقاسم بيشربوا عادى، وغمزت جلال فى رجله لاقيته غمزلى انا كمان وهو خد كاسه وبيشرب،​

وانا بقيت اشرب براحه وناكل ونهزر على الماتش، وكانت موده وجلال بيغظونا واننا مهزومين واننا فريق ضعيف،​

قاسم قاله خلاص بقيتوا فريق، موده قالت له ايوا احنا هنبقى فريق انا وجلال على طول، قال، كده طب قومى من جنبى وقعدى جنبه،​

جلال قله ايوا احنا الفريق الفايز، رحت قولت له بقا كده مش قاعدة معاك ورحت قايمه، فى نفس الوقت موده قامت وبدلنا وبقيت قاعده مع قاسم،​

وجلال مع موده،​

قولت له مش انا مهزومه، يقول لى اه، قولت له خلاص ملكش دعوة بيا بقى، وقاسم لاقيته بيقول لموده نفس الكلام اللى قولته لجلال،​

وقال لى اتفقنا ومحدش يرجع فى كلامة، رحت بكل قوة قولت له موافقة قوى قوى،​

وقاسم بعد منى قال موافق قوى،​

وموده قالت انا كمان موافقه احنا الفايزين ورجعت تضحك بصوت عالى مع جلال وعملوا كف،​

وكنا بناكل ونشرب وموده تغيظنا كل شويه وتقول لنا، كلوا عشان تعرفوا تفوزوا وتضحك وتعمل كف مع جلال،​

ويضحكوا وتأكل جلال وتقول له عشان نفوز عليهم لازم نبقا أقويا وجلال يأكلها ويغظنا،​

وأنا بقيت أكل قاسم وموده تقول لي أكليه عشان يعرف يفوز هههههههههههههههه،​

خلصنا اكل وشرب والنبيذ لانى دايخه بس هما عادى،​

قلنالهم هاتعملوا ايه بعد الغدا قاسم قال بنطلع نرتاح ونسهر بليل،​

قلنالهم موافقين، وأحنا خارجين نفس اللى حصل وأحنا داخلين حصل وأحنا خارجين.​

انبهار وتعليقات ظريفة من النزلاء،​

طلعن​

ا على أوضنا، وأول ما دخلت جلال كان بيضحك عليا رحت ضرباه على كتفه قولت له بس بقى،​

ثم جاى معايا ليه ماتروح لموده مش فريقك قلى ايوا هاروحلها هههههههههههههههه،​

قولت له خلاص هاروح لقاسم وابعتلك موده، قالى وانتى روحى لقاسم بس مش هايعرف يعمل حاجه ده يخسر،​

قولت له يا سافل مايمكن يفوز معايا، قالى روحى يا لبوة ولو خسرتى هاضحك عليكى برضه ههههههههههههه، وكنت بقلع الفستان وبقيت بالادنر والبراه وخدت سيجاره ولعتها قالى ايه خلاص هاتشربى على طول قولت له ايوا،

وطلعت البلكونه ببص منها وكان فيه واحد واقف ولاقيته بيبص عليا وابتسم، وقلى هاى، ابستمله وقلته هاى،

وكان جلال فى الحمام فضل يبص عليا وانا حسيت بالإثارة وبقيت اتنى نفسى وابص لتحت وبزازى تتبان اكتر،

ولاقيت جلال بيبص عليا بيقلى بتعملى ايه، قولت له ولا حاجه يا قلبى ودخلت،

خدنى فى حضنه وفضل يبوسنى قوى وبقول له مبسوط يا جلجل قالى طبعاً أنتى مجننانى اوى قوى قولت له يعنى عجباك كده قالى قوى،

قولت له يعنى اجننك اكتر قالى ايوا قولت له طيب استحمل بقى ومتزعلش قالى مش هازعل،

وراح وخدنى على السرير وبقى يبوس فيا ويرضع بزازى ونيمنى وبقى ينيك فيا قوى وبقيت اصرخ منه والغريب انى بقيت هايجه كأنى من زمان اوى معرفش ليه،

جلال عمل معايا واحد جامد قوى وكان عايز يعمل التانى. قولت له لأ استنى لبليل عشان كسى ميتعبنيش.

وقولت لجلال عايزة بيره قالى إيه، قولت له عايزة بيره عجبتنى، راح طلب اتنين بيره بالتليفون،

دخل الحمام وانا كنت لبست بيبى دول من غير اندر ولا براه ولعت سيجاره لاقيت الباب بيخبط، فتحت لاقيت ماركو ومعاه البيره،

أول ما شافنى تنح ليا قولت له دخلها جوه، حطها على التربيزة وقالى انا فى الخدمه، كان جلال طالع شكرته ومشى وجلال بصلى وانا واقفه لاقيته تنحلى،

قالى جاب البيره. قولت له أه اهى، وماسكه السيجارة وبشرب وبقله مالك، قالى مافيش دخلنا البلكونه انا وهو وبقول له الجو حلو اوى مش عايزة اضيع ولا ثانيه هنا،

قالى، حبيبتى الاجازة لسه طويله إحنا أول يوم لسه، قولت له مش عايزاها تخلص،

ولاقيت الشاب اللى كان واقف فى البكونه اللى جنبنا طلع وكنت واقفه انا وجلال، وشافنا أنا جلال، ولاقيته بصلنا وابتسم وقال لنا هاى، ردينا وقولنا هاى، وكنت عمالة اتمرقع فى وقفتى، وهو يقلى مالك مش على بعضك كده بتتمرقعى كده ليه، قولت له أيوا بتمرقع عندك مشكله، لاقيته بيقلى أبدا برحتك،

لاقيته بيقول لى مكنتش أعرف إن الدكتورة نور تتحول تبقى الرقاصه نور، قولت له بجد، قالى طبعاً، قولت له أنا بس عرفتك إنى أنثى كامله ومينقصنيش أى حاجه، قالى طبعاً واشهد بكده. أنتى يا نور خلتينى مجنون قوى قوى بيكى، أنا كمان اتغيرت معاكى والمهم يا حبيبتى ننبسط ونعيش،

ومش عايزين نضيع أى فرصه ننبسط فيها، قولت له أنت لسه شوفت حاجه، قالى كمان، قولت له أيوا لسه كتير،

قالى وأنا معاكى، قولت له شوفت الواد اللى كان واقف، قالى أه، قولت له كان بيكلنى بعنيه مش عارفة ليه، قالى طبعاً شاف موزه واقفه بتتمرقع، قولت له ولا الواد ماركو اللى جاب البيره قالى كان واقف متنحلك خدتى بالك، يلا بقى نريح شويه عشان السهرة ودخلنا على السرير،

وخدنى فى حضنه ونمنا وصحينا على 9 بليل، قمت خدت دش وعملت ميك اب

صارخ قوى ولبست ليجن اسود لميع وبلوزه قصيره وفاتحه الزراير لنص صدرى، وجلال لبس جينز وقميص مقلم بخطوط عريضة وكام رشة من برفان Tom Ford Oud Wood ودا للناس اللي بتحب الفخامة. فيه ريحة العود بشكل ناعم وراقي، مناسب أكتر للمساء والمناسبات الخاصة.

ونزلنا، كلمت موده وقالت خلاص نازلين، قعدنا فى الهول لحد ما جم علينا كانت لابسه فستان ليكرا فضى مينى جيب لازق على جسمها اوى،

قاسم لابس بنطالون قماش وشميز وحاطت برفان . Armani Code Profumo

دافي وساحر، فيه لمسة فانيليا وتونكا، بيليق أكتر على الشتاء أو الخروجات الليلية.

وقلنا لهم هنروح فين، قال نسأل فى الريسبشن على مكان كويس، وقاسم بيسأل قال له على ديسكو وانه مش بعيد وطلبلنا عربيه تودينا،

دقيقه العربيه وصلت ورحنا جلال ركب قدام وانا وموده ورا وقاسم معانا،

وصلنا مخبيش عليكم كانت اول مره اروح ديسكو ومعرفش ايه النظام،

دخلنا وقاسم اختار ترابيزة وقعدنا، جلال بيشدلى الكرسى، قاسم قال له إيه إحنا مش فريق ولا نسيت، رحت قولت لها كده يا موده، قالت لى أيوا مش اتفقنا، وراحت هى لجلال وقعدها وفضلت واقفه، راح قاسم قالى تعالى يا فريقى اقعدى جنبى أنا،

ضحكنا واصوات المزيكا كانت عالية قوى، وجلال قال تطلبوا إيه، قاسم طلب ازازة ويسكى، ونزلت الازازة مع التلج والكاسات

فى الأول الويتر صبلنا، كنت متردده، وجلال قال له إحنا ملناش فى الويسكى، رد قاسم عليه وقال له إحنا فى اجازة ومفيش لأ يا جلال عايزين ننبسط،

موده خدت الكاس وشربته، واضح انها متمرسه فى الشرب،

وبتبص لجلال اللى شرب وبتقول له هدا الفريق مهزوم، وضحكت..

راح قاسم قالى متفرحهاش فينا الملعونه، روحت شربت بس الطعم كان مر قوى، وقالى اشربى مره واحده،

بس قولت له لأ طعمه وحش، عايزة بيرة أحسن، وطلب لى كاس بيرة،

وموده كانت بتشرب عادى وجلال بقى يشرب وهى قاعدة كانت بتهز نفسها قوى، وقالت لقاسم يلا نرقص، قاسم قال لها إنتى مش فى فريقى،

كسفها وبتقول له كده، يلا جلال نرقص، وقامت وطبعاً الفستان لازق عليها ومجسمها وكانت بتتهز، وقاسم قالى يلا معايا يا نور نرقص، وقمت معاه فضلنا نرقص،

وطبعاً مكناش واخدين على الرقص والتنطيط، كنا بنتعب وباين علينا، والبت موده زى المكنه شغاله تنطيط، وبقول لقاسم انا راجعه، بصلتى وقالتى مهزومه برضه، رحت اتغظت ورجعت مع قاسم، والمكان اتزحم باللى بيرقصوا وكان فيه تلزيق وتخبيط فى كله، وكنت بحس بأجسام تخبط فى طيزى، وكان قاسم يمسك ايدى ويلفنى،

بس فى الأخر تعبت ورجعت الترابيزه وجلال رجع بعده وموده فضلت ترقص مع واحد، وقاسم بيبصلها ويضحك وكنا بنسقف

لحد ما المزيكا ماخلصت ورجعها الشاب اللى كان معاها وباسها فى خدها ومشى،

قاسم كان مبتسم وقعدنا وصبلنا ويسكى وانا كنت بشرب البيره خفيفه وطعمها مش مر زى الويسكى،

كنا بناكل المكسرات اللى بتغير طعم الويسكى والبيره،

وشويه اشتغلت مزيكا هاديه رقص "Slow".

قاسم طلبنى للرقص قومت معاه، وجلال طلب موده وقاموا ورحنا نرقص والإضاءة بقت خفيفه قوى ومتحركه،

قاسم خدنى بين ايده فى الاول كنت بعيده شويه عنه بس ببص على جلال لاقيت موده فى فى حضنه،

قربت لقاسم انا كمان وهو ضمنى قوى وكنت حاسه بزبه على كسى وكان بيحسس على ضهرى وينزل ايده على وسطى، طبعا كنت حاسه بدوخه شويه بس حاسه انى مبسوطه،

بس كنت مهتميه ابص على جلال وموده اللى لاقيته بيبوسها من خدها وهى بتبوسه من شفايفه، قولت لها فى سرى يا بنت المتناكه بقى كده ماشى،

وقربت لقاسم اللى حس بكده مهو شايف مراته بتتباس من جلال،

وقرب وباسنى من خدى وانا سكت بقى يبوس فى رقبتى وقرب من شفايفى يبوسنى، وانا اندمجت معاه فى البوسه،

لحد ما المزيكا خلصت وسقفنا لل Band, ورجعنا على التربيزات وجلال كان بيبصلى, وقولت أكيد شافنى، وانا من جويا بقول، ما انت كنت بتبوسها انت كمان،

ورجعت المزيكا الصاخبه تانى والشباب بيرقص، وموده مش على بعضها، قامت ترقص مع قاسم واحنا بنتفرج عليهم،

قولت له حلو الرقص، قال أيوا، قولت له واضح عليك، روج موده على شفايفك امسحه، گأنه اتوتر ومسحه،

قولت له عجباك قوى. قالى لأ عادى بس وسكت. قولت له عادى خد رحتك.

راح طالب مزيكا هاديه تانى وخدنى نرقص، قومت معاه وفضل يحضنى ويزنق فيا، قولت له، ايه هجت ولا ايه، قالى الصراحه أيوا، عايز أقعدك على تربيزه وافشخك، قولت له قدام الناس، قالى أيوا، وقولت له، ويشوفوا كسى وبزازى، قالى أيوا، قولت له يا مجنون، قالى أيوا مجنون، قولت له أنت مش بس مجنون، ومعرص كمان عايز الناس يشفونى وانا بتناك يا خول، قالى أيوا يا شرموطه، كانت اول مره اشتمه كده وحسيت زبه هايفرتك البنطلون ويدخل فى كسى،

وانا بضحك، بيقول لى بتضحكى على ايه، قولت له على اللى احنا فيه، قالى حلو ولا وحش، قولت له حلو قوى قوى،

وراح بايسنى وانا حضنته قوى، وفضلنا نرقص لحد ما المزيكا خلصت،

ورجعنا التربيزة وقعدنا نشرب تانى، وقاسم زود لى البيرة ويسكى.

وجلال كان بيشرب لحد ما داخ خالص وقولنا نرجع الفندق كفايا كده، وطلبنا العربيه ورجعنا، وقاسم قال نكمل باقى الازازة فى الغرفه، هما كانوا واخدين سويت كبير،


رجعنا وكنا شبه ضايعين، وطلب خدمه الغرف يجيب لنا بيرة وكاسات، وكنا قاعدين نشرب ونضحك مش عارفه على ايه، بس دخلنا فى حاله سكر تام،

طلعت البلكونه وطلع ورايا قاسم اللى مسكنى وفضل يبوس فيا قوى. وأنا كنت شبه مش عارفه ايه اللى بيحصل إلا أنى بتباس،

وفتح لى البلوزه وطلع بزازى وبقا يرضع فيها،

وهو ساندنى على الحيط ومادرناش بحاجة إلا الصبح، كلنا عريانيين، أنا وموده وجلال وقاسم على السرير بالعرض،

واضح إننا عملنا حفلة نيك، ومعرفش مين مع مين، بس قاسم كان معايا، وأكيد موده ماسبتش جلال، قمت لبست هدومى بسرعه وقعدت فى البلكونه، وصحيت جلال اللى لاقى نفسه عريان، وقام مخضوض وبصلى وبقا يلبس وموده فتحت عنيها والغريبه انها صبحت علينا عادى، بس شدت الملايا عليها وقامت دخلت الحمام،

وطلعنا على الاوضه بتعتنا،

وجلال بيقولى أنا معرفش إيه اللى حصل، كنت ولعت سيجارة وانا متوتره،

وقولت له ولا أنا كمان، هو الزفت الخمره اللى شربناها، قالى وأنتى محستيش بحاجه، قولت له يعنى انت اللى حسيت، قالى انا مش عارف انا ولا انتى ولا قاسم وموده بس فى الاخر قولت له، بص يا حبيبى اللى حصل حصل متفكرش، قالى يعنى مش زعلانه، قولت له إحنا كنا مبسوطين وبس خلاص،

بصلى وسكت، قلعت دخلت الحمام وخدت دش وطلعت لافه نفسى بالفوطه، وقولت له قوم خد دش على ما اطلب الفطار أنا جعانه. وطلبت الفطار وكنت لسه لافه الفوطه، شويه كنت طلعت مايوه وبلبسه والباب خبط، فتحت كان الفطار،

قولت له دخله جوه، وكنت لسه مربطش البراه بتاع المايوه لأنه بيتربط من الضهر، طلبت من الشاب يربطه،

طلع جلال والشاب كان بيربط البراه، شافنى، والشاب خلص وشكرته ومشى، جلال بصلى وسكت وقعدنا ناكل، وجلال كان ساكت،

قولت له مالك يا جلجل، قالى مفيش، قولت له شكلك مش رايق ليه، قالى مفيش مصدع شويه، قولت له مش هتنزل ولا ايه، قالى مش عارف، قولت له أنزل لوحدى يعنى ولا ايه،

قالى هريح شويه، كان قاسم بيتصل وجلال قله انه هيريح شويه، قال له خد أى قرص صداع وانزل،

قال له مش هننزل إلا كلنا مع بعض، شويه ولاقيت موده وقاسم بيخبطوا على الباب، جلال قام فتح وقاسم دخل صبح عليه، وموده دخلت وباسته وقاسم دخل صبح وباسنى،

وكان الموضوع بقى عادى، وموده بتقول له لازم تنزل ولو منزلتش مش هنزل، مش انت فى فريقى، قولت لها طيب، هنزل انا وقاسم ولما تقنعيه حصلونا،

خدت قاسم فى ايدى ودخلنا الاسانسير وقاسم ايده على ضهرى وبيحسس عليا، و ساب مراته مع جلال،

وهنا عرفت وفهمت اللى حصل،

وقولت له انا مكنتش دريانه امبارح خالص، قالى عادى يا نور انا وانتى كنا كابلز مع بعض وموده وجلال مع بعض،

وأنه قضى ليله حلوة معايا، وأنى ممتعه قوى، وقتها اتاكدت إن قاسم ناكنى وجلال ناك موده،

قولت له وأنت مزعلتش، قال نزعل من ايه إحنا فى اجازة، ومتفقين أنا موده اننا ننبسط وبس،

فهمت أنهم فرى قوى، وعشان كده سايب موده مع جلال،

روحنا على البلاج وجه شاب ظبطلنا القاعده، وقلت لقاسم ادهنلى جسمى بكريم الشمس، فضل يدهن جسمى، اكتافى ودراعاتى وانا نايمه على بطنى، وفك لى رباط البراه وايده تنزل على طيازى، ولفيت وبقى قاعد يدهن وراكى ورجليا ونسيت ان البراه اتفكت وبزازى بقت قدامه،

ومكنش عايز يبطل دهان، قلتله مكفكش اللى عملته امبارح، قالى وماشبعت، ونزل يبوس فيا ويعصر بزازى وكنت بفكر فى جلال وموده، واللى زمانه بينيك فيها

وسايبنى لقاسم يدعك فيا، وقولت له اربطلى المايوه وتعالى ننزل الميه، وكان بيقول لى خلينا عشان يكمل دعك فيا،

قولت له تعالى يلا، مسك ايدى وجرينا على الميه، ودخلنا جوه وبقى بيحضن فيا وماسكنى من وسطى، ودخل صباعه فى كسى وفضل يفرش فيا وهو بيبوسنى قوى

ومستحملتش وكنت ماسكه زبه انا كمان بدعك فيه، وجبتهم مرتين من تفريشه، وفضلت أبوس فيه قوى وادعك فى زبه لحد ما جابهم،

قولت له أنا طالعه للحمام، وانا ماشيه لاقيت الشاب اللى كان فى البلكونه اللى جنبنا قاعد، عديت من قدامه وشافنى وابتسم، وقالى هاى، قولت له هاى، وسألته عن التواليت، بص حواليه وقالى ممكن أجى أشوفه معاكى لغاية ملاقيناه ، ودخلت التواليت وطلعت كان لسه واقف، اتعرف عليا وقالى إنه معجب بجمالى وأنى أجمل واحده شافها،

وطبعا كنت فاهمه هو عايز إيه قولت له ينتظرنى، ورجعت لقاسم قولت له شويه

وراجعه، الصراحه الولد كان أمور قوى وميتسبش، خصوصاً إن جلال وموده بقالهم ساعتين ولسه مجوش،

زمانه غرقان فى النيك فيها،

رجعت للشاب وطلعت معاه على الاوضه بتاعته، وأول ما دخلنا، مسكنى وقعد يبوس فيا، قولت له دقيقه واحده، ودخلت التواليت غسلت جسمى وطلعتله، قام واخدنى فى حضنه وفضل يبوس فيا قوى، وفك رباط البراه وبقت بزازى قدامه يعصر فيهم، وانا مسكاه من زبه ونزلت له الشورت وطلعت زبه كان ابيض بلون جسمه وطويل قوى،

وراح موطينى، فهمت، نزلت مسكته بإيدى وفضلت امص فيه وكان طعمه جميل قوى،

وشكله حلو قوى، وخدنى قعدنى على السرير وفتح رجليا، بعد ما قلعنى الاندر وبقا يلحس كسى بلسانه، احححححححح اووووووووف مكنتش قادره، بيلحس حلو قوى، ويفتح شفراتى وكأنه ممثل بورنو، وعارف هو بيعمل إيه، ومدخل صباعه فى كسى ويلحس، ودخل صباعين فى كسى وانا مكنتش قادرة وكسى بيترعش منه

وكنت برتجاه يدخل زبه فى، وقام مدخل راس زبه على باب كسى اللى متحملش واتعرتش تانى،

وبقى يدخله كله وانا بصرخ لحد ما دخل كله فى كسى، وفضل ينيك برومانسه قوى داخل طالع فى كسى وانا بتلوى تحت منه وزبره داخل خارج فى كسى،

نص ساعه ينيك فيا ويغير الوضع بتاعه، ونيمنى على جنبى ودخل زى المقص فيا، وكان وضع أول مره اجربه، بس كان حلو قوى وخلانى اترعش لتالت مره،

وراح قالبنى، وقعدت زى القطه على السرير، وجه من ورايا وراح مدخله من ورا فى كسى، وفضل ماسكنى من وسطى وأنا أصرخ وهو يرزع فيا، وماسكنى من وسطى قوى وبيدب لحد ما راح ناطرهم فى كسى كتير، ملالى كسى لبن من زبه الجبار، اترميت على بطنى وهو نام عليا وقلبنى وفضل يبوس فيا،

ويرضع بزازى ومكنش عايز يسبنى بس قولت له هجيله تانى،

قمت دخلت الحمام وغسلت نفسى ولبست، وبوسته وحضنته وطلعت رحت على الاوضه بتعتنا، لاقيت موده نايمه على السرير عريانه، وجلال كان فى الحمام

بياخد دش، دخلت ولعت سيجارة وقعدت فى البلكونه، كان جلال خلص وبيلبس، ولقانى قاعده، قالى طلعتى امتى، قولت له دلوقتى يا حبيبى، بصلى، قولت له إيه موتها بزبك ولا ايه، شكلها كانت تعبانه قوى، مكنش عارف يتكلم، رحت له وقولت له أنبسط يا حبيبى، كانت موده بتفتح عنيها، قولت له انا عادى المهم تكون انبسط انت وموده، ورحت لموده قولت لها انبسطى يا موده مع جلال، قالت لى كتير يا نور،

قالى كنتى فين، قولت له يعنى مش عارف، كنت مع قاسم شويه فى البحر، قالى انبسطى، قولت له مش قوى،

موده قامت دخلت الحمام غسلت نفسها ولبست وقالت انها رايحه لقاسم ابقوا حصلونا،

جلال كنت حاساه متوتر، وقولت له مالك يا حبيبى، احنا قولنا إننا فى اجازة عشان ننبسط، ومش هازعل إنك انبسط يا قلبى، قالى يعنى مش زعلانه، قولت له أبدا يا حبيبى.

هزعل ليه يا قلبى، ورحت بوسته وقولت له المهم تكون كيفتها المنتاكه دى، قالى طبعاً، قولت له عارفه إنك أسد، بس معرص ورقعت ضحكه عليا،

قولت له انزل بقا معاها وأنا هغير وانزل، قالى هتتأخرى، قولت له الصراحه أنا عاجبنى الواد ماركو هبعتله، بصلى، قولت له يلا روح متتأخرش عليهم،

بصلى وسابنى ونزل،

دخلت خدت دش واتمكيچت ولبست بيبى دول اسود فاجر واتصلت على خدمه الغرف، وطلبت ماركو دقيقتين كان بيخبط، قولت له أدخل،

دخل لقانى على السرير وقالى أى خدمه، قولت له أيوا يا ماركو، كنت محتاجه تدليك، قالى فيه مركز صحى، قولت له لأ عايزاك أنت تعمله،

لاقيته أبتسم سم وقولت له أقلع هدومك وتعالى،

وقف مكانه قلع هدومه وبقا بالشورت، قولت له لأ اقلعه،

وقلعه وظهر زبه الابيض، قولت له أنا بحب الازبار البيضا قوى، وفضل يلعب فيه قدامى لحد ما وقف، الولد لسه صغير يعنى بتاع 20 او 22 بالكتير،

وقرب منى ومسكت زبه امص فيه، ورجعت قولت له عايزة واحد تانى معاك، قالى تحت امرك, واتصل بواحد زميله وقالى انه طالع، وبقيت امص زبه والباب خبط،

دخل زميله وأول ما دخل قولت له أقلع وانضم مع ماركو، وكان زبه ابيض برضه، ومسكت الاتنين وبقيت ادلكهم وامص فيهم واحطهم فى بقى والاتنين ازبارهم جامده اوى لسه شباب بقى، فضلت امص فيهم وراح منزلين حملات البيبى دول وطلعوا بزازى وكل واحد بيرضع فى بز ويعصروه،

وقولت لماركو أنزل الحس كسى، وكانوا بيسمعوا كلامى،

نزل فتح رجلى ونزل على كسى يلحسه قوى، وانا كنت هجت جامد، والتانى بيرضع بزازى ويبوس فيا وبياكل شفايفى أكل،

العيال دى هيجيتنى قوى قوى، وكنت اترعتش مرتين، وخلتهم بدلوا الاوضاع، وخليت واحد يحط زبه فى بقى امصه وبقا ينكنى فى بقى بزبه، الولاد كانوا حلوين قوى ومتعونى تفريش، خلونى اترعش تانى مرتين من عمايلهم، ولأن واحد كان بيلحس كسى بقا مدخل صباعه فى كسى

بينكنى بيه فهيجنى قوى قوى،

لحد ما قولت له دخل زبك فى كسى ونكنى، وبدأ الولد ينيك فيا براحه وبرومانسية، بقى داخل خارج بزبه وانا بصوت منه،

..................

اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه اححححححححححح اححححححححح ااااااااااااااه اااااااااااااااه

نكنى قوى قوى اححححححح احححححححح وقولت له مايجبهمش وبقى يبدل مع زميله،

وجه زميله دخل زبه وبيدخل ويطلع فى كسى، والتانى بيبوس فيا وماسك بزازى

والتانى شغال رزع وأنا بتلوى منهم الاتنين، وكسى شغال زى الشلال من الرعشات،

وقولت لهم خلاص هتوهم على جسمى، الاتنين وقفوا قدامى ومسكت ازبارهم وبقيت ادعكها قدام وشى،

لحد ما العيال لاقيتهم بيسخنوا قوى وكل واحد فيهم بينطرهم على بقى وغرقونى بلبنهم،

وبزازى كلها لبن،

الولدين متعونى قوى قوى،

دخلنا الحمام إحنا التلاته وخلتهم ينضفونى وغسلوا جسمى كله وهما كمان بقوا يغسلو جسمهم،

وانا بغسلهم ازبارهم،

ونشفنا وطلعنا وقعدت معاهم بره، وولعت سيجارة لاقيتهم بيقولوا لى أنى لازم أجرب الجنس الخلفى، وأنى هستمتع بيه قوى قولت لهم أنى مجربتوش قبل كده،

قالوا لى أنى هنبسط قوى من النيك الزوجى معايا،

قولت لهم موافقه بس لو طلبت توقفوا توقفوا فورا،

واحد فيهم طلب كريم ولاقيت كريم مرطب وزى ما بدأنا أول جوله دخلنا فى التانيه،

واحد فيهم طلب اقعد على ايدى ورجلى، وفتح فلقتين طيزى وبقا يلحس خرمى براحه، والتانى كان قدامى بمص زبه اللى لسه كان نص واقف،

فضل يلحس فى خرمى وعجبنى لحسه، وحط الكريم على فتحة خرمى وبقى يدخل صباعه واحده واحده، وبقى يدخل عقله ويطلعها، محستش بوجع، وبقى يزود أكتر وأكتر،

لحد ما دخل صباعه كله، وبقى يدخل ويخرج فيه بسهوله، وبعد كده زود الكريم على صباعه الوسطاني بتاع البعبصه يعنى، وعشان اطخن شويه، بقى الولد بيدخله براحه شويه شويه لحد ما دخل كله، ومكنتش حاسه بوجع، وبدأت استمتع ببعبصته فى طيزى اللى بدأت توسع،

وبقى يجرب يدخل صباعين شويه شويه لحد ما دخلوا الاتنين وبقى يدخل الصباعيين وخرم طيزى وسع شويه،

وبعد كده قال للتانى تعالى دخل زبك بسرعه لأن زبه ارفع منه،

دهن راس زبه بالكريم وبقى يدخل راسه واحده واحد، ولأن زبه ناعم قوى بدأ يدخل الراس لحد ما دخلت، وبقى يدخل ويخرج لحد نص زبه تقريبا،

وساب زبه جوايا فى طيزى، لحد ما خرمى اتعود على زبه، وبقى يطلع شويه ويدخل اكتر لحد ما حشره كله مره واحده، طلعت منى صرخه سمعت الدنيا،

وبقى زبه كله فى طيزى، حسيت انه وصل لامعائى،

والواد بقا ماسكنى من وسطى وبينكنى قوى، وبقى يخرج نص زبه ويرجع يدخله تانى، واستمر كده لحد ما حسيت انى بقيت مستمتعه بزبه والوجع راح،

وقولت له يبدل مع صحبه اللى دهن زبه، وراح مدخل زبه اللى كان اطخن شويه، وأول ما دخل راسه زقه دخل على طول. واشتغل النيك فيا، وشويه والتانى بدل معاه، وجه ينيك فى طيزى ويمسكنى من وسطى قوى، ويدخل ويخرج وأنا كنت حاسه انى بموت،

لحد ما واحد ابو زب طخين دخله فى طيزى وقلبنى وهو ماسكنى، ونام على ضهره وزبه فى طيزى، والتانى جه من قدام يلعب فى كسى وزنبورى،

وراح مدخل زبه فى كسى فى وضعيه مزدوجه، يالهوى على المتعه اللى بقيت فيها، ده بقا فيلم سكس، ووقت ما هما بينكنونى الاتنين الباب اتفتح وجلال دخل

والولدين اتخضوا، وأنا قولت لهم كملوا بصوت عالى، وجلال وقف يتفرج عليا، وبقول له الحقنى يا جلال مراتك بتتفشخ، الحقنى هاموت، جلال واقف ولاقيته بيلعب فى زبه، وراح مطلعه وبيدعك فيه قدامى، ورح شاور للى بينيك فى كسى يبعد، وهو دخل مكانه، وكان جلال زبه زى الحديده، ويقول لى بتتناكى من اتنين يا شرموطه، قولت له بقوا تلاته يا معرص، نيكنى يلا، نيك يا معرص يا خول، نيكنى قوى، وجلال بقى زى الطور، واللى فى طيزى شاور له. قومت منهم ونمت على بطنى وواحد فتح طيازى وجلال راح مدخل زبه فى طيزى، وبقا ينيك فى طيزى قوى اللى وسعت على الاخر، وبقى يبدلوا عليا وأنا أصوت، جلال سخن قوى ومقدرش بستحمل، بعد ما كان حاضنى من وسطى قوى، لحد ما سمعته بيزوووم وراح ناطرهم فى طيزى،

فضل ينطر لحد ما غرق طيزى وسحب زبه، وجه التانى وراح مدخل زبه بعديه وفضل ينيك هو كمان بسرعه قوى قوى لحد ما راح حضنى ومنزلهم فى طيزى، وطيزى بقت زى الشارع الواسع، وجه التالت دخل زبه واالبن مسهل معاه، ودخل زبه وبقى يرزع فى طيزى قوى لحد ما حضنى وعصرنى وهو بينزلهم فى طيزى، يالهوى مبقتش قادره،

فضلت نايمنه على بطنى مش قادرة أقوم

واللبن كان نازل عليا من طيزى لحد ما طلبت منهم يقومونى على الحمام، كنت ماشيه مش قادره، دخلت وحمونى وجلال كان واقف بره يتفرج عليهم وهما بينضفونى، والولد بيدخل الميه وصباعه فى طيزى وينزل اللبن اللى فيها،

الولدين غسلوا نفسهم ونشفنا وطلعوا معايا ساندنى ونيمونى على السرير،

وهما لبسوا وشاورت لجلال يديهم فلوس، طلع فلوس واداهم، وجم باسونى وقالوا لى أى وقت اتصلى بينا فى خدمتك، قولت لماركو ابعت خدمه الغرف ينضفوا المعركه دى، ابتسملى وقالى دقيقه واحده، نزل ولاقيت الباب بيخبط وراجل اسود طويل دخل ومعاه بنت، غيروا السرير ونضفوا الاوضه والراجل الاسود كان بيبصلى قوى، لانى كنت لبست البيبى دول على اللحم، وبزازى باينه وكسى باين، وقالى فى خدمتك يا هانم، قولت له اسمك إيه، قالى ادمز، قولت له يمكن احتاجك قريب، ومشيوا، نمت على السرير على بطنى،

كان جلال دخل الحمام يغسل نفسه وطلع

بيلبس، ويقول لى اتنين مره واحده يا فاجره، قولت له ماهو بقوا تلاته يا عرصى،

قالى انبسطى، قولت له قوى يا حبيبى، قالى وكمان اتنكتى من طيزك، قولت له ما انت نكتنى فيها، وقرب منى ونام فى حضنى وأنا نايمه على صدره، بقول له أنت ندمان يا جلال، قالى على إيه، قولت له على اللى بنعمله، قالى لأ، إحنا اتفقنا ننبسط وان السفريه دى هتكون للمتعه، قولت له بجد، قالى طبعاً، قولت له أنا مبسوطه قوى، بعمل حاجات عمرى مافكرت فيها، قالى ايوا بقيتى شرموطه، قولت له وأنت كمان مش سبتك تنيك اللبوه موده،

قالى نكتها لوحدها، انتى اتنكتى من اتين، قولت له لأ تلاته، قالى هتحسبينى، قولت له لأ، ما أنا اتنكت الصبح من اللى جنبنا فى الاوضه، لاقيته بيقول لى كمان يا شرموطه، قولت له أه وهجيب الواد الاسود ده كمان، مع العيال، إيه رأيك، ويتعمل عليا حفله،

ولا اقول لك، خلينا نعمل حفله جماعى، أنا وموده وأنت وقاسم، والتلاته اللى شغالين دول، موده مش هتقول لأ دى لبوه، وقاسم برضه معرص زيك يا حبيبى، ورقعت ضحكه عاليا ههههههههههى،

قالى موافق قولت له انت سبتهم ليه، قالى راحوا يلعبوا وانا زهقت، قولت اشوفك، ومعرفش انك قاعده بتتناكى،

قولت له بس عارف التجربه دى غيرتنا قوى، قالى ازاى، قولت له أنت اتغيرت قوى، وبقيت متوحش اكتر من الأول بكتير، أنت الأول مكنتش بتكمل معايا 5 ولا 10 دقايق وبتجبهم، دلوقتى بقيت متوحش قوى وتقدر تنكنى مرتين تلاته كمان،

عشان لما نرجع هاتفضل تنكنى كده ولو غيرت أنت عارف، هانزل اتشقط واشوف دكرين كمان، فاكر لما وقفت عشان تشقطنى يا جلجل،

حسيت بأيه وقتها، قالى كان إحساس مختلف، وكنت زى المجنون والعربيات بتقفلك عشان تركبى معاهم يا لبوه،

قولت له يعنى حسيت بفرق معايا، قالى طبعاً انتى اهتميتى بنفسك اكتر وبقيتى تجننينى قوى،

قولت له لو أعرف كده كنا عملنا كده من زمان، فضلنا فى حضن بعض لحد ما رحنا فى النوم، نمنا حوالى 3 ساعات محسناش بنفسنا، لاقيت موده بتقول لى مش هنخرج النهارده، قولت لها لأ هنرتاح عشان تعبانه شويه، قالت لى مالك انا جيالك حالا،

لاقيتها جايه ودخلت بتقلى مالك، قولت لها مفيش شويه إجهاد بس، قالت لى ولا جلال اليوم تعبك لما طلعلك، ضحكت وقلت لها

مكنش جلال لوحده، قالت لى ياويلى ومين كمان، قولت لها اتنين شباب كمان. لاقيتها بتقول لى يابختك، قولت لها ما أنتى واخده جلال من الصبح،

قالت لى انتى زعلتى، قولت لها أبدا، أنتى شيفانى زعلانه، إحنا كمان زيكم يا موده جينا عشان نتمتع ونبسط،

وخلاص عرفت ميولهم انها زينا، وحكتلها انى النهارده طيزى اتفتحت من التلاته، وقالتى انها بتتناك من طيزها من زمان

وهى من مرحله الثانويه من الشباب، وإنها مدمنه للجنس، وان قاسم تعرفه من زمان وانه عارف انها كانت بتعرف ولاد،

وهو كان واحد منهم وده اللى قربهم من بعض وانه معندوش اى مانع اعمل اى حاجه عيزاها، وهو كمان حتى لو جاب أى واحده فى البيت وأنا موجوده،

قولت لها إن دى أول مره نعملوا كده، بس حسيت بالفرق الكبير فى المتعه

وقولت لها على اللى عايزة اعمله، قالت لى إنها بتتمتع أكتر لما تتناك قدام قاسم وهو بيتفرج،

قولت لها إنى فعلا حسيت بده، وخصوصا إن جلال شارك فى الأخر وإنه بقى زى الطور الهائج،

قالت لى إنها تعرف زوجين أصحابها وممكن نبعتلهم يجوا يتعرفوا عليكم، وهما ناس جمال وفرى خالص،

قولت لها معنديش مانع خالص طول الاجازة نبقى مع بعض، وقالت حتى بعد الاجازة، ولاقتنى بقول لها على شغلنا أنا وجلال،

والمفاجئه انهم طلعوا من نفس البلد، وإن قاسم ليه تجاره كبيرة بخلاف أبوه، وأنهم من عيله كبيرة قوى ومعروفين،

وعرفت عنوانهم وعرفوا عنوانى، وقولت لها إننا كنا خايفين نظهر شخصيتنا

قدام أى حد، قالت لى حقك طبعاً وإن دا صعب جداً،

وخلاص ده كان اتفاقنا مع بعض، حبيت اختبرها قولت لها بس إحنا خلاص اجازتنا هتخلص، بتقول لى ليه، قولت لها عاملين ليمد معين فى المصاريف، وقالت ولا يهمك،

قولت لها إزاى يعنى، قالت لى الصبح تنقلوا فى سويت بحساب قاسم واعتبرى نفسك معزمه انتى بقيتى صديقتى خلاص، وأنا اقول لها لأ، قالت جد الأمر منتهى بتشوفى،

طلعت وكلمت قاسم وقالت له قالها حاضر،

وراح مشى على الرسبشن وحجز سويت كبير تانى بإسمه، وطلب نقل الأغراض بتاعتنا للسويت الجديد، وجت خدمه الغرف نقلوا كل حاجتنا للسويت الجديد وكان طبعاً واسع بسرير كبير وحمام كبير،

ورجع جلال وقولت له قالى إزاى تعملى كده، قولت له على اللى حصل كله، قولت له خلاص بقى خلينا ننبسط، قولت له بص سيب كل حاجه ليا وأنا هتصرف،

قولت له ثم أنت بتنكها وباسطها أكتر من جوزها، قالى إزاى، حكيتله وعرفته إن قاسم كمان مش قوى، ونفخت فيه قوى وطبعاً عرق الرجوله نقح عليه وحسسته إنه الأسد الجبار، وقولت له ملكش دعوة أنت ليك اجازة تتبسط فيها على الأخر، ولو عايز بنتين تلاته لوحدك هاجبلك، المهم تسيب ليا التخطيط،

كنت فاهمه إن دماغ الناس دى مبتفرقش معاهم أى فلوس، المهم يتمتعوا وبس،

عدى اليوم بعد ما نقلنا فى السويت،

تانى يوم مودة قالت لى عايزين ننزل نشترى شويه حاجات، قولت لها ماشى يلا،

لبسنا كانت موده لبست بادى وشورت وانا لبست فستان حملات،

وطلبنا عربيه من الفندق،

وسألنا عن المولات الكبيره، وروحنا مول كان فخم ودخلنا لافينا على المحلات والأسعار كانت غاليه شويه، المهم موده كانت بتشترى لبس كله سكسى،

ولاحظت أنى ماخترتش حاجه، وكانت تقول لى ليه ماخترتى، وحلفت أنى لازم أشترى كل اللى يعجبنى،

وفضلنا نشترى فساتين وجبت فساتين سهرة سكسى قوى وأطقم داخليه وهوت شورت وباديهات ومايوهات زى الأجانب اللى بيلبسوها،

قولت يلا يا موده، تعالي نجرب الفستانين دول، أنا هموت وأشوف الفوشيا ده هيبقى عامل إزاي عليا.

موده: وأنا كمان جايبة واحد سيمبل بس شيك... يلا بينا. بيدخلوا البرافان الواسع اللي فيه ستاير، بيبقى فيه كذا قسم جوا زى كابينات صغيرة، بس فجأة...

عامل المول قال لنا بصوت ناعم شوية، لو هحتاجتوا أي مساعدة أنا هنا...

بيخش وراهم بشكل غريب، وبيبص عليهم وهما بيبدلوا هدومهم من ورا الستارة، بيتكلم بصوت هادي لكنه مش مريح،

وقال، اللون ده جامد عليكي يا مدام... إنتي كأنك طايرة من مجلة.

أنا مندهشة بس بضحك: هو إنت واقف هنا ليه؟ مش المفروض تسيبنا؟

موده بصوت واطي لنور: هو بيعاكسنا؟ دا أنا اتخضيت؟

قولت لأ ده بيتفرج وبيقول تعليقاته كأننا في عرض أزياء خاص!


العامل بيتجرأ أكتر، بيقرب بحركة مش طبيعية، وقال أنا عندي عين بتلقط الجمال، وخصوصاً لما يكون بالجملة كده...

موده تضحك بخبث: بالجملة؟! يعني إحنا أوفر قوى كده؟

كتمت ضحكتى: وقولت لأ يا بنتي إحنا أوتليت! الاثنين بيضحكوا، بس في نفس الوقت متوترين. وأنا مسكت موبايلى، وبعمل نفسى بصوره بصوت هادي..

(كلمة "أوتليت" (Outlet) معناها في السياق التجاري هي محل بيبيع منتجات من ماركات معروفة بأسعار أقل من السعر الأصلي، وغالباً بيكون فيها بضاعة من مواسم قديمة أو تصفيات. يعني مثلاً تلاقي تيشيرت ماركة مشهورة، كان بـ 1000 جنيه، في الأوتليت بـ 400. زى الاوكازيون كده وتصفيات الشتا أو الصيف)

فلما نور قالت "احنا أوتليت"، كانت بتهزر بمعنى إن جمالهم معروض بكميات وبأسعار مخفضة، كنوع من التريقة أو الضحك على الموقف.

قولت له طب إنت بقى لو سمحت ادينا رقمك... يمكن نحتاج رأيك في موديلات تانية.

العامل مبسوط بنفسه: طبعاً طبعاً... ده شرف ليا!

بيديهم رقمه على طول ومشي وهو فاكر نفسه كسب الجولة،

خلصنا وهى دفعت بالفيزا اللى معاها،

بعد ما خرجنا من المحل، قاعدين على كرسي جنب النافورة الصغيرة اللى جمب المول،


قالت موده: أنتي عارفة إن اللي حصل ده غلط جدا لو كان حد شافنا وهو جوه معانا كنا هنتفضح؟ بس ليه ضحكنا؟

قولت لها عشان كنا متفاجئين وطريقته كانت... غريبة، مش وقحة أوي، بس بردو مش مريحة، يكون قصده اللى فى بالى هههههه كان زود العدد ههههههه،

قالت لى: بصراحة حسيت إن الموقف سريالي، بس بردو مش لازم نعديه كده.

قولت لها: إحنا أخدنا رقمه ليه؟ عشان نشتكيه؟ ولا عشان ااااااااه

قالت لى: لا... إحنا كنا بنهزر؟

قولت لها ولا يمكن كنا بنجرب نشوف إحنا بنتعامل إزاي مع مواقف زي دي؟

قالت لى بس بردو، وقته ضايع، وإحنا كمان وقتنا مش مستحمل هزار ملوش لازمة. إحنا عايزين عملى على طول من غير هزار، أصل معندناش وقت هههههههه،

فتحت موبايلى وبدون تردد مسحت الرقم: خلاص، نرجع لطبيعتنا. وكفاية هزار.

قالت لى أهو كده، إحنا كبار كفاية نضحك وقت الهزار، بس بردو نعرف امتى نقفل الباب.

ورجعنا على الفندق،

طلعنا على السويت وندهنا جلال وقاسم

وفرجناهم على الحاجات الجديدة وقاسم قال لأ لازم نشوفهم كان قاسم لحد دلوقتى ما نمش معايا خالص غير ليلة ما كنا سكرانين، وده كان مجننه هو بس فرشنى فى البحر وباسنى وخلاص،

بقينا نلبس ونطلع نفرجهم وكانوا متجننين قوى، كنت زى عرض الأزياء، طبعاً جلال كان مستغرب عشان الحاجات كتير قوى تملا شنطه سفر غمزتله،

وعملت أنى بحضنه وقولت له متقلقش،

لبسنا مايوهات من الجديده قطعتين ومكنوش مغطيين حاجه خالص،

نزلنا وطبعا جلال وقاسم اتجننوا عليا، الاندر كان صغير جداً والبراه كمان ومودة زيى بس انا عشان بزازى أكبر وطيازى أكبر منها كنت مثيرة أكتر،

كنت ماشيه مع موده إحنا الاتنين زى ممثلات البرنو كل اللى يشوفنا يصفر،

وكان ماركو شافنى وقرب منى وقالى إنه تحت امره لو احتجتينى وبيبتسم وطبعاً، كنت فاهمه هو عايز إيه، موده بتبوص لي قولت لها دا الشاب اللى جاب صحبه

وناكونى الاتنين، قالت لى دا أمور قوى قولت لها خلاص نعمل حفله إيه رأيك، قالت لى موافقه طبعاً،

قالت لى إنها كلمت صحابها وهايجوا بكره وإنها حجزت لهم وعرفت إن خلاص هندخل فى حفلات تبادل كلنا،

جسمنا أنا وموده كان بدأ ياخد الشكل البرونزى الجميل،

روحنا على الشزلونج وقاسم وجلال كانوا لسه مجوش، ولاقيت ماركو بيقرب، وقالى إنه اجازة النهارده، بس هايقضى الوقت على البلاج، وانه
تحت أمرى،

ببص لموده وعاجبها الولد وقولت له إتصل على صحبك وخليه يجى،
وتعالى ادهنلى الكريم، قرب ومسك الكريم وفضل يدهن ضهرى وانا نايمه وينزل لتحت وقعد دهنلى أكتافى وقولت له ادهن هنا وشاورت على بزازى،
ورحت مطلعاهم بره كان جلال وقاسم طالعين وبيقربوا وجلال شايف الولد وهو بيدهنلى
وراح بعد كده على موده، وفضل يدهن لموده اكتافها وضهرها وعملت زيى وطلعت بزازها وبقا يدهن لها بزازها وكنت فضلت مبينه بزازى وسبتهم كده،
جلال بقى يبص لى ويبص لموده وحسيت إن زبه بيتنفخ قوى،
وجه وقف قدامى وحسست على زبه، وبقول له ماله ده، قالى مفيش، قولت له بجد مفيش، طيب أنا طالعه السويت وهاخد موده والشباب عشان لو اتأخرت متقلقش عليا،
قالى ماركو واللى معاه قولت له والواد الاسود كمان، موده عايزة تجربهم قالى طيب أنا هاطلع، قولت له لا خليك المره الجايه لما اصحاب موده وقاسم يجو بكره،
قالى مين دول، قولت له اصحابهم واحد رجل أعمال كبير وبيحبوا التبادل برضه، قالى تبادل إيه، رحت ضحكت وقولت له يعنى مش عارف، كل راجل يبلد مراته مع التانى يا جلجل، بص لى وسكت،
روحت ناديت على ماركو قولت له هات صاحبك وادمز هستناكم فوق، ورحت قايله لموده تعالى نطلع نجهز للشباب،
روحت بايسه جلال ومشيت، وفضل واقف، وجت موده باسته برضه ومشيت، مسكنا ايد بعض ومشينا،
كنا ماشيين ندلع قوى أنا وهى زى الشراميط، طلعنا على السويت بتعنا وخدنا دش سوا انا وموده وقلت لها هعملك حفله تعجبك قوى،
اطلبى ازازة ويسكى بسرعة،
خلصنا الدش وطلعنا، طلبت الويسكى اللى جه بسرعه، وأنا فتحت وكنت لسه عريانه، افتكرت الشباب، ودخل شاب وقولت له هنا، ودخل حط الازازة والكاسات والتلج، وموده كانت واقفه برضه عريانه قدامه، والواد عنيه هاتطلع، قالى أى خدمه تانيه، قولت له قريب هحتاجك وبوسته من شفايفه ومشى،
موده صبت كاسين لينا وشربناهم وصبت كمان كاسين، كنت عايزة ادروخ،
والباب خبط ودخل ماركو وزميله وادمز، وأول ما دخلوا عنيهم برقت علينا، موده فتحت وهى عريانه وانا كنت قاعده ماسكه الكاس وسيجاره،
وقلت لهم جاهزين قالوا لى طبعاً فى خدمتك، قولت لادمز صب كاسات وكل واحد خد كاس،
وشغلت الموبايل على مزيكا وقمت رقصت وموده قامت معايا، وفضلنا نرقص، وقولت لهم يلا اقلعوا، كانوا فى ثانيه قلعوا وبقوا ملط،
واحنا كملنا رقص، ادامز الاسود كان زبره طخين قوى وكبير وقولت له أنا عايزة أبدا بيك، وماركو واسمه أيه دا، ماركو قالى تونى، قولت أنت وتونى مع موده. ولو بسطونا هانبسطكم قوى.
ولاقيت ادامز قرب منى، وبقى يبوسنى قوى بشفايفه الكبيرة وخد كل شفايفى فى بقه،
وأنا واقفه وماركو وتونى مسكو موده واحد بيبوسها والتانى لازق فيها من ورا وبيقفشلها فى بزازها،
ادامز كان ضخم وبقى يبوس فيا وماسك بزازى قوى، عجبنى قوته وشكله وعضلاته،
وراح شايلنى ونيمنى على السرير ونام عليا، وكمل بوس فيا وانا بحضنه وببوس فيه، الواد متمرس بوس،
بقى يمص شفايفى ويرجع يمص الشفه اللى تحت، وياخد اللى فوق ويدخل لسانه فى بقى ولسانه كان طويل قوى ويلعب فى لسانى، وزبره واقف على الأخر، كنت حاسه بيه على كسى، وهو نايم عليا،
وكانت موده نايمه عكسى وماركو بيبوس فيها هو وتونى وبيرضعوا بزازها،
بس ادامز شكله بيحب البوس قوى، مكنش عايز يسيب شفايفى،
وكان لافف ايده حوالين ضهرى ورقبتى، ورجليه محوطانى زى الاخطابوط، وبيدك جسمه فى جسمى،
وانا فتحت رجليا وكنت حاسه بالوحش اللى تحت على باب كسى، ونزل ايده يفرش فى كسى وبقا بيرضع بزازى،
وقتها حسيت بهياج فظيع معرفش ليه، بس اسلوبه كان مختلف،
فضل يلعب بصباعه وينكنى بيه، وصباعه اصلا طويل وطخين، وكنت خلاص ولعت وبتلوى تحت منه، وبفرفر من تفريشه لكسى، ولاقتنى بترعش قوى لحد ما خلاص، قولت له دخله دخله،
وقف وسحبنى على طرف السرير، ولاقيت المارد الاسود بيقرب على باب كسى وراسه الكبيرة زى راس الاناكوندا بتقرب تقرب وتبتدى تدخل الجحر،
مكنش محتاج يمسكه بايده عشان يدخله من صلابته وقوته، بدأ يدخله واحده واحده وكسى زى الباب السحرى بيفتح لوحده، فضل يدخل فيه براحه قوى وبرومانسية،
لحد ما راسه دخلت وبقا يزق فيه، وأنا بموت لحد ما حشره كله، وانا بموت اممممممممممممممممممممم دخل اممممممممم دخله كله اااااااااااااااااااااااه
ااااااااااااااااااااااااااااااه وراح سايبه ومتحركش، حسيت انه ملى كسى كله، ونزل عليا يبوس وايده ماسكه بزازى يعصر فيهم، وسامعه اللبوة موده بتصوت جمبى،
وبقى يطلعه ويدخله،
وانا كل ما يطلع اقله دخله اممممممممممم ااااااااااااااااه اححححححححححححح اووووووووووووف واشخر خخخخخخخخخخ
ااااااااااح
اااااااااااااااح
اااااااااااح سخن اوى قوى مولع اوووووووووووووف
اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااه احوووو عليك انت جامد قوى،
نيك قوى دب جامد،
فضل يرزع وتحول من نيك هادى لنيك عنيف وبسرعه، وكنت أنا خلاص جبتهم 3 مرات، لحد ما بقيت مش قادره، وقلته ستوب ستوب خرج زبه، وكان واقف مرعب،
مكنتش قادره اخد نفسى، وقولت له سبنى ارتاح شوية،
وقف وكنت بنبص على مودة والاتنين ماسكينها رزع فى طيظها وكسها، وهى بتصوت منهم،
راح ادامز حط زبه فى بقها وبقت مسكاه تمص زى المجنونه، ويقفش فى بزازها،
ومكنوش رحمنها، خدت نفسى وارتحت وندهت تانى لادامز بعد ما هجت على منظر موده،
وراح منيمنى فى وضعيه القطه ودخل زبه من ورا فى كسى،
واشتغل زى الحفار دك دك فى كسى، وماسك وسطى بإيده الاتنين بيودينى ويجبنى على زبه،
ويضرب طيازى بإيده ويشدنى من شعرى،
وبقى يهدى حركته يدخله قوى ويطلعه براحه وانا كنت بموت من الحركه دى ويطلع وشرمط طيزى،
ويدخله تانى ويقرب ويلف رقبتى ويفضل يبوس فيا وزبه فى كسى،
ورجع تانى يشد عليا ويسرع فى ضرباته لكسى لحد ما لاقيته بيزوم اووووووووووى وراح شاددنى عليه،
اوى ونطرهم فى كسى وصوته زى الأسد مدفع بيضرب فى كسى،
يخربيت أمك براحه، فضل ينطر فيا لغاية ما ملى كسى بلبنه، وخلص نطر فيا وانا كنت بترعش معرفش للمره الكام،
وطلع زبه وأنا بصوت ورميت نفسى ونمت على بطنى، فضلت شويه نايمه على بطنى وسمعت صوت الشباب مع موده وهما بيزوموا، وعرفت إنهم جابوهم فى طيزها وكسها وهى كانت بتصوت، لفيت فضلت ابص عليهم، قلوت لادامز صب لى كاس، صب كاسين وشربناهم وولعت سيجارة واللبن نازل من كسى،
وهو قاعد وزبه منمش لسه نصه واقف مدلدل بين رجليه،
موده نامت على جنبها وببصلها وبضحك، وبقول لها اتفشختى يا لبوة، قالت لى هدوا جسمى، شاورت لادامز يصب لها كاس واداهولها شربته وهى نايمه على جنبها، وماركو وتونى نايمين جنبها،
قولت لها تعالى الحمام نغسل النيكه دى،
قامت وهى مش قادرة، ادامز سندها ودخلنا الحمام وأحنا بنضحك عليها،
فتحنا الميه على جسمنا تبردنا شويه، وبتبص على طيزى اللى كانت حمرا من الضرب، وتضحك وتقول لى ادامز ده وحش اسود، قولت لها خلاص خديه، قالت لى هاتبدلى، قولت لها لو عايزاه، قالت لى أيوا،
خلصنا وطلعنا على الاتفاق نبدل الرجاله،
وقولنا لهم أدخلوا استحموا، دخلوا هما التلاته مع بعض، واحنا صبينا كاسين ووقفنا فى البلكونه عريانيين وولعنا سيجاره، بعد ما خلصوا طلعوا ودخلت أنا ومودة، قولنا لهم جاهزين للجولة التانيه طبعا، قالوا جاهزين،
موده مسكت ادامز من زبه وقالت له تعالى،
وأنا شديت تونى وماركو من ازبارهم وقولت لهم يلا ابتدوا، موده قعدت ادامز ومسكت زبه فضلت تمص فيه، وهى بتقول لى ده زب حمار مش إنسان،
أما تونى خد بزى وبقى يرضع فيه وماركو نزل تحت منى يلحس فى كسى وكانوا بيبدلوا مع بعض، كسى بدأ ينزل سوايله
وقولت له يلا، لأن زنبورى كان مهرى من كتر اللحس واللعب فيه
وقولت له الحس خرمى، نيمت ماركو على ضهره وبقيت امص فى زبه والتانى بيلحس فى خرمى بما انه خبير فى الطيز،
وبقى يلحس ويدخل صباعه عشان يوسعها وقولت له هات الكريم،
جاب الكريم وبدأ يحط على خرمى وصباعه ويبعبص فيا قوى،
ماركو كان زبه استعاد قوته ووقف قوى، وكنت لسه بمص فيه وأكل بضانه وتونى لسه بيبعبص فى طيزى لحد ما دخل صباعين، وقولت له دخل زبك بالراحه، وقام مسك زبه وبدأ يدخل راسه، وفضل يدخل بالراحه لحد ما دخل راسه، وبقا يدخلها ويطلعها لحد ما خرمى وسع على راس زبه،
وبقى يدخله واحده واحده لحد ما حشره كله، مكنش فيه تعب، الواد متمرس فى نيك الطيز، وانا بلحس زب ماركو،
تونى بقى بينيك فى طيزى داخل خارج بالراحه، وكنت مستمتعه قوى،
وماركو نام تحت بزازى، وبقى بديرضع فيهم ويبوس فى شفايفى كنت خلاص هجت قوى، وجمبى موده، ادامز نازل رزع فيها وصوتها مالى الاوضه،
موده بتحب العنف والسرعه شويه،
تونى بقى ماسكنى من وسطى وبينيك فيا شويه، وماركو طلب يبدل ودخل زبه مكانه، ومسكنى من وسطى وهو عارف بقى بينيك بالراحه يدخله ويطلعه، يدخله ويحشره ويسحبه بالراحه، وده بيموتنى، وتونى تحت منى بيرضع ويبوس ويمسك حلماتى،
كنت اترعشت مرتين منهم، وشويه نيك فى الطيز، وقولت له دخله فى كسى، زوجى، ماركو فضل فى طيزى وتونى لف وحطه فى كسى ونمت عليه، بقى ماركو يهزنى داخل خارج فى كسى وتونى زبره فى طيزى محشور، وبقوا يبدلوا عليا وانا مكنتش قادرة كنت حاسه ان كسى وجعنى، وطلبت التوقف عن النيك فى كسى، الاتنين بقوا ينيكو فى طيزى بالتبادل، بس بقيت مستمتعه قوى لحد ما ماركو جابهم فى طيزى، ودخل مكانه تونى فضل ماسكنى من وسطى ويرزع قوى،
لحد ما جابهم فى طيزى، وأنا كنت خلاص تعبت قوى منهم، ونمت على بطنى من التعب، وادامز كان لسه بينيك فى موده، وشفته وهو فاشخ طيظها بزبه وهى بتولول، لحد ما سمعت إنه بيزوم وبيحضنها قوى، ونطرهم فى طيزها وكانت بتصوت،
قربت من موده وقولت لها اتكيفتى يا لبوة، قالت لى مرسى يا عيون اللبوه، أكيد هارد لكى الهديه الحلوة دى،
وباستنى فى شفايفى، قالت لى مشبعتيش يا لبوه، قولت مين يشبع من الجنس يا شرموطه،
ههههههههههههه
وقمت أنا وهى واحنا ماسكين طيازنا، ودخلنا الحمام وقعدنا فى البنايو انا وهى، وشغلنا الميه السخنه على جسمنا،
لحد ما هدينا، غسلنا جسمنا وطلعنا،
وقلنا لهم ميرسى على الوقت الجميل ده، وباسونا ولبسوا هدومهم ومشيوا، وقالوا لنا فى خدمتكم اى وقت،
اتصلنا بخدمه الغرف لتنضيف السويت، اللى جم على طول، كانوا المرة دى بنت وولد، دخلوا غيروا الملايات وظبطوا السويت، والبنت والولد كانوا بيبصولنا وبيبتسموا اكنهم عارفين اللى عملناه،
وقعدنا فى البلكونه وقولت لمو
ده فين المعرصين بتوعنا، راحت ضحكت وقالت زمان قاسم شاف اتنين هو وجلال. هههههههههههه
****************************************************************************************
اتمنى يعجبكم الجزء ده لو لاقيت اعجاب وتشجيع هاكملها
 
عودة
أعلى