- إنضم
- Mar 22, 2025
- المشاركات
- 9,120
- التفاعل
- 507
- النقاط
- 83
- الجنس
- ذكر
- ميولك الجنسية
- أنا راجل وعايز ست
(الجزء الأول)
(قصة من إعداد هاني الزبير)
________________
أنا حازم عندي الآن 22 سنة، في سنة تالتة جامعة.
خلال فترة طفولتي كانت تسكن في الشقة المقابلة لنا أسرة لبنانية، الزوج (فادي) يمتلك شركة تعمل في مجال الإستيراد والتصدير، وزوجته إمرأة رائعة الجمال إسمها (سوزي) وعمرها في منتصف العشرينات، ولديهم طفلتهم الوحيدة (مريم) عمرها وقت ذلك كان لم يتعدى 3 سنوات.
وعلى ما أتذكر (خلال طفولتي) كانت هذه الأسرة ذات طابع متحرر نسبياً في علاقتهم مع الجيران، فكانت سوزي تتعامل مع الجميع بود وحب وبدون أي تكلف وتتزاور مع الجيران وتستقبلهم في شقتها بملابس متحررة ومكشوفة ومثيرة أحياناً كثيرة.
ونظراً لإن شقتها ملاصقة لشقتنا في نفس الطابق من العمارة، والتي كنت أعيش فيها أنا (كنت *** صغير لا يتعدى عمري 9 سنوات) وأمي الأرملة لوحدنا بعد وفاة أبي منذ سنوات، فكانت سوزي تعتبرنا أقرب الجيران لها وتقضي معظم اليوم هي وطفلتها مريم عندنا لشعورها بالملل خلال فترة غياب زوجها في شركته طول اليوم، وأنا كنت أعتبرها وكإنها خالتي شقيقة أمي ومريم كإنها أختي الصغيرة، لدرجة إنها كانت أحياناً تسهر معانا وتبات عندنا هي وطفلتها في شقتنا خلال فترات سفر زوجها يومين أو تلاتة وكإننا أهل فعلاً.
ونظراً لأني وقتها كنت *** جميل ودمي خفيف، فكانت سوزي وقتها بتحبني جداً وبتعاملني وكأني إبنها، وكانت تقول لأمي (إبنك الواد حازومي ده زي العسل وأنا بمووت فيه وأنا عاوزه آخده منك على طول)، وأمي تضحك وتقولها (أهوه عندك.. خوديه، ما إنتي برضه كإنك أمه)، فكانت سوزي لا تتحرج من أن ترضع بنتها مريم (أيام ما كانت لسه رضيعة) وتكشف بزازها الإثنين قدامي، ودايماً كانت تاخدني في حضنها وتفضل تبوسني في خدودي وشفايفي وتقعدني على حجرها وأحياناً كانت تنيمني معاها في السرير وهي بملابسها الداخلية وأنا لابس البوكسر بس، وتاخدني في حضنها وتفضل تبوسني وتضمني في جسمها وتدخل رجليا وفخادي بين فخادها ونفضل كده للصبح، وطبعاً أنا كنت لسه *** ماكملتش 9 سنين فكنت لسه مش بفهم حاجة في مواضيع الجنس وطبيعة العلاقة بين الذكر والأنثى.
ثم نقل فادي (زوج سوزي) أعمال شركته لإحدى دول الخليج، وسافر هو وأسرته للعيش هناك.
وهذا العام وبعد أكثر من 13 سنة قرر زوجها أن ينهي أعماله في الخليج ويرجعوا ويستقروا في القاهرة، ويعيد فتح شركته ومزاولة نشاطه التجاري من القاهرة بعد غياب طويل أكثر من 13 سنة.
ورجعت سوزي هي وبنتها الوحيدة مريم فقط لإعادة توضيب شقتهم (المقفولة أكتر من 13 سنة) على أن يعود زوجها بعد شهرين حتى يكون أنهى كل متعلقاته ومستحقاته المالية هناك.
وكانت سوزي وصل عمرها لأكثر من 38 سنة ولكنها مازالت محتفظة بشبابها وجمالها الفتان وأنوثتها الطاغية وجسمها الرشيق المثير وكإنها لسه بنت عمرها 25 سنة.
وكانت مريم بنت سوزي وصلت لعمر 16 سنة في بداية فترة المراهقة، وكانت بنت دلوعة ومايصة ورائعة الجمال، وكإنها ورثت كل صفات الأنوثة والجمال من أمها سوزي.
ووصلت سوزي هي وبنتها مريم للقاهرة ليلاً ولم نشعر بهما، وهي مارضيتش تزعجنا، ودخلت شقتها هي وبنتها ومعاهم شنطهم.
وصباح تاني يوم دخلت سوزي شقتنا عشان تسلم على أمي.
ولإني كنت ماشوفتهاش منذ أكثر من 13 سنة ففوجئت بجمالها الفتان وجسمها المثير، وخاصة إنها كانت لابسه فستان بدون أكمام ومفتوح أوي من على صدرها وضيق على جسمها وقصير فوق الركبة بشوية.
وسلمت على أمي بالأحضان، وسلمت عليا وأخدتني في حضنها وباستني كتير في وشي (لإن علاقتها بأسرتنا قبل سفرها كانت أكتر من علاقة الجيرة وكنا كإننا أهل فعلاً وكانت وقتها تتعامل معايا كإني إبنها).
ولكن هذه المرة لما كانت بتسلم عليا وواخداني في حضنها، وأنا حسيت بسخونة وشهوة ورغبة متبادلة وكإني في حضن أنثى تشتهيني برغبة وعشق وليس في حضن جارتي التي تعاملني كإبنها.
وما زاد من إثارتي وهيجاني عليها هو جمالها وأنوثتها الطاغية وجسمها المثير وخفة دمها وتحررها في لبسها وطريقة كلامها بدلع وكإنها لسه بنت في منتصف العشرينات من العمر وليست إمرأة متزوجة عمرها 38 سنة.
وقعدت سوزي جنبي على الكنبة ونص فخادها عريانين ولازقة في فخادي، وأنا حاسس بحرارة جسمها الناعم جنبي، وحصلي إثارة جنسية شديدة.
وهي كانت بتتكلم مع أمي عن ذكريات أيام زمان قبل ما تسافر مع جوزها، وكانت بتتغزل في شكلي ووسامتي وأناقتي وتقارن بين شكلي ولباقتي دلوقتي وبين آخر مرة شافتني فيها من زمان لما كنت أنا لسه ولد صغير، وكيف إني كبرت وبقيت شاب وسيم وناضج وتتمناه كل البنات، وقعدنا نضحك ونهزر مع بعض أنا وهي وماما.
وأمي كانت من زمان بتحب سوزي جداً وبتعتبرها أختها الصغيرة.
ولما أمي سألتها عن بنتها مريم، فقالت لها إنها كانت لسه قايمة من النوم ودخلت الحمام، وهتيجي بعد دقايق.
وبعد شوية وصلت مريم عندنا (وكأن دخل علينا القمر ليلة تمامه، وأنا ذهلت من جمالها ورقتها).
وسلمت مريم علينا، وأمي أخدتها بالبوس والأحضان وقعدتها على حجرها وكانت مش عايزه تسيبها لحظة، لإن أمي كانت بتحبها جداً وهي صغيرة وماشافتهاش من وهي عندها 3 سنوات.
وكانت مريم وصلت لعمر 16 سنة، وكانت بنت دلوعة ومايصة ورائعة الجمال وتبدو أكبر من سنها، وكإنها ورثت كل صفات الأنوثة والجمال من أمها.
ولإن مريم طبعاً كانت مش عارفاني في الأول (لإنها كانت لسه صغيرة في عمر 3 سنوات وقت سفرهم من 13 سنة) فسلمت عليا عادي، لكن حتى وهي قاعدة في حضن أمي كانت عيونها بتلمع وهي مركزة في عيوني لدرجة إني كنت مُرتبك جداً من الخجل، وخاصة إن مريم كانت لابسه بلوزة خفيفة كات بدون أكمام وشورت صغير وفخادها مدملكة وعريانين، وجسمها كله بينور ويهيج الحجر.
وأنا أصلأ كنت قاعد هايج وزبي هينفجر بسبب سخونة جسم سوزي إللي لازقة في جسمي وهي قاعدة جنبي على الكنبة ونص فخادها عريانين ولازقة في فخادي، وأنا حاسس بحرارة جسمها الناعم جنبي.
وقعدنا ساعة نضحك ونهزر مع بعض أنا وماما وسوزي وبنتها مريم وبنسترجع ذكريات أيام زمان قبل ما يسافروا الخليج.
وكانت مريم مع الوقت والهزار والضحك بدأت تاخد عليا أكتر وكإني أخوها الكبير أو كإننا صحاب ونعرف بعض من زمان.
ومريم رغم أنوثتها الطاغية وجمالها وجسمها المثير وسنها (16 سنة) كانت بتعتبر نفسها لسه طفلة وبتتعامل مع أمي ومعايا بطفولة وتحرر وتلقائية مثيرة.
وقامت أمي تحضر فطار، وقامت معاها سوزي عشان تساعدها في المطبخ، وهي قايمة كنت أنا مركز عينيا على جسمها وعلى فخادها وطيزها وهي ماشية، لدرجة إن مريم أخدت بالها وبصتلي بخُبث وقالتلي: ماما مُزه أوي.. مش كده؟
أنا إرتبكت وحاولت أغير محور كلامها وبقيت أسألها عن هوايتها ودراستها وحياتهم في الخليج، وهي بتسألني عن دراستي وهواياتي.
وقامت مريم من مكانها وجت نطت بتلقائية طفولية وقعدت جنبي مكان أمها لدرجة إن فخادها العريانين لزقت في فخادي وأنا حاسس بنعومة جسمها المثير والناعم زي الحرير، لدرجة إني كنت عايز أخدها في حضني وأكلها أكل.
وفضلنا نتكلم ونضحك ونهزر نص ساعة وإحنا لوحدنا لما كنا خلاص بقينا صحاب خالص.
وبعد شوية كانت ماما وسوزي حضروا الفطار، وقعدنا ناكل كلنا وكإننا أسرة واحدة.
ولما أمي عرفت من سوزي موضوع رجوعهم لوحدهم عشان توضيب شقتهم قبل عودة جوزها فادي بشهرين وإن الشقة محتاجة شوية إصلاحات في السباكة والكهرباء والدهانات، فصممت أمي أن تقيم سوزي هي وبنتها مريم معانا في شقتنا لحين الإنتهاء من توضيب شقتها، وخاصة إن شقتنا واسعة وعايش فيها أنا وأمي لوحدنا بعد وفاة أبي منذ سنوات، وإن هي وبنتها مش أغراب عننا وكإننا أهل (وخصصنا لسوزي وبنتها مريم أوضة في شقتنا حتى ينتهي العمال من الإصلاحات في شقتها).
ومن يومها بدأت مرحلة جديدة في حياتي كلها هيجان وإثارة جنسية.
________________
(الجزء الثاني)
(قصة من إعداد الزبير هاني)
________________
ومن يومها بدأت مرحلة جديدة في حياتي كلها هيجان وإثارة جنسية بسبب إقامة سوزي المثيرة جداً وبنتها المراهقة الدلوعة مريم معانا في الشقة، وهما أنثى من نار مثيرة وبنتها المراهقة الدلوعة.
وكل شيء فيهم تلقائي ومثير.
يعني.. كلامهم وتصرفاتهم وحركاتهم وتحررهم في لبسهم في البيت بيزيد من فتنتهم وإثارتهم ليا، وخاصة إنهم كانوا بيتعاملوا معايا بدون أي تكلف، وسوزي بتعاملني كإني إبنها أو أخوها الصغير، ومريم بتتعامل معايا كإني صاحبها أو أخوها الكبير.
وفي بداية فترة إقامتهم معانا وخلال دردشة سوزي مع أمي وهما لوحدهم سمعتها بتقول لأمي إن سبب عدم إنجابها غير بنتها مريم هو إن جوزها أصيب بحادث سيارة في بداية فترة وجودهم بالخليج وأثر ذلك على قدراته الذكورية، وإن هي تحملت هذا الوضع كل هذه السنين حتى لا تسبب له أي حرج.
وكان هذا الحوار الذي وصل لمسامعي (بالصدفة) سبب في تفسيري لأسلوب وطريقة تصرفات سوزي معايا بإثارة وشهوة لإنها عايشه في حرمان عاطفي وجنسي وهي في شدة الإحتياج لعطف وحنان وحضن رجل يُشبع شهواتها وغريزتها الجنسية المشتعلة.
وأنا كنت أتعامل معاها بدون تكلف.
وبدأت أنا أبادل سوزي هذا الإحساس العاطفي، ولكن بدون أي تفكير من ناحيتي في ممارسة الجنس معاها حتى لا تصير فضيحة وحتى لا أفسد علاقتها بأسرتي.
وخلال أسبوع واحد فقط بقيت أنا وسوزي أصحاب، وكذلك علاقتي بمريم، وبنتكلم وندردش ونفضفض مع بعض في كل المواضيع، وخاصة إن أمي كانت بتنام بدري وبتصحا من بدري قبلنا كلنا عشان تروح شغلها، وأنا متعود على السهر لإني في الأجازة الدراسية.
وكنت أنا وسوزي ومريم أو أنا أو أي واحدة منهم بس نفضل سهرانين في الصالة نتفرج على التلفزيون، وهما بلبسهم المثير وأنا بالشورت والفانلة بس.
وبرغم هيجاني عليهم وإحساسي بإحتياج كل واحدة منهم العاطفي والجنسي ورغبتها في ممارسة الجنس معايا فكنت دائماً أتحاشى أن أصل مع سوزي أو مريم لمرحلة التحرش الجنسي أو الملامسة الجسدية بشهوة لأجسامهم المثيرة حتى لا تصير فضيحة وحتى لا أفسد علاقتهم بأسرتي.
وكنت أكتفي بممارسة الإستنماء في سريري أو في الحمام متخيلاً سوزي أو بنتها مريم عريانة بين أحضاني وأنا بنيكها بزبي في كسها وطيزها وبستمتع بجسمها المثير.
وبعد مرور الأسبوع الأول لإقامة سوزي وبنتها المراهقة مريم معانا في البيت، وأنا كنت في حالة هيجان وإثارة دائمة بسببهم.
وفي أحد الليالي بعد نوم أمي في أوضتها، ومريم كانت نايمة برضه، وكنت أنا وسوزي سهرانين لوحدينا بنتفرج على فيلم مثير شوية في التلفزيون، وهي جنبي وكانت لابسه قميص نوم أبيض قصير شفاف وبتقرب مني لدرجة إن فخادها كانت لازقة في فخادي وأنا حاسس بسخونة جسمها وهي قاعدة بتفرك جنبي، وأنا كنت هايج عليها أوي وسامع صوت دقات قلبها وهي بتتنهد أوي.
وأنا خوفت أضعف معاها وماقدرش أتحكم في شهوتي ناحيتها.. فتحججت بأن عندي شوية مذاكرة خاصة بالتدريب الصيفي للكلية، وإستأذنت منها ودخلت أوضتي، وأنا قايم من جنبها حسيت بشعورها بالإحباط والإنهزام.
وأنا دخلت أوضتي وقفلت الباب بالمفتاح وأنا في قمة الإثارة وقلعت كل هدومي ونمت عريان ملط وأخدت المخدة في حضني وأنا شغال فيها فرك ودعك متخيلاً إن سوزي هي إللي نايمة عريانة في حضني وأنا شغال فيها نيك بزبي بشهوة جنونية، وفضلت أنيك في المخدة وكإنها سوزي وأنا بنيكها، ولما صحيت الصبح لاقيت نفسي لسه عريان ملط والمخدة في حضني وغرقانة لبن من زبي.
قومت (وداريت المخدة إللي كنت بنيكها وغرقتها لبن).
وفطرنا كلنا سوا مع بعض أنا وماما وسوزي وبنتها مريم، وروحت حضرت التدريب الصيفي في الكلية ورجعت آخر النهار وإتغدينا، ومر الوقت عادي وانا بتحاشا إني أقرب من سوزي أو أقعد معاها لوحدينا.
وبالليل كنت قاعد في أوضتي براجع شوية مذكرات قدام المكتب، وسمعت صوت نقر خفيف على الباب، فقولت: تفضل.
لاقيت سوزي بتفتح باب أوضتي بإبتسامة رقيقة وكإنها القمر ليلة تمامه، وشها كان بينور بمكياچ خفيف يُبرز جمالها وأنوثتها، ولابسه قميص النوم القصير الأبيض الشفاف إللي بيجنني وباين من تحته كلوت وسنتيان سكسي لونهم دهبي، ونص بزازها طالعين من القميص، ونص فخادها عريانين وبينوروا من تحت القميص.
سوزي (بإبتسامتها الرقيقة): ممكن أدخل؟
أنا: إتفضلي يا ست الكل.. الأوضة أوضتك من غير إستإذان.
وأنا كنت لسه قاعد على الكرسي قدام المكتب، وهي قربت مني ووقفت جنبي وعطر البارڤان السكسي بتاعها أثارني وهيجني أوي، وأنا كنت مرتبك جداً وقلبي بدأ يدق بسرعة وبصوت مسموع، وهي كانت حاسة بإرتباكي فقربت مني أكتر وميلت عليا بوشها، وأنا حاسس بسخونة جسمها وصوت أنفاسها السخنة إللي بتلسعني في وشي، وتكلمني بهمس ومُحن..
سوزي: فينك يا حازومي.. سايبني لوحدي ليه ومش سهران معايا؟
أنا (بإرتباك): أصل.. أصل.. أصلي بذاكر.
سوزي(وهي ماسكاني بإيدها من كتفي ورقبتي): مالك يا حازومي مرتبك ليه يا قلبي.. تعالى نقعد عشان تريح شوية من المذاكرة وندردش شوية.
أنا قومت معاها وهي لسه حاطة إيدها على كتفي، وقعدنا جنب بعض على حرف السرير.
سوزي: أصل مامتك نامت في أوضتها من بدري وحتى البت مريم سابتني قاعدة ودخلت نامت، وأنا زهقانة أوي لإني مش بعرف أنام بدري، والتلفزيون مُمل جداً، وأنا خلاص إتعودت أسهر معاك نتكلم وندردش مع بعض، إنت عارف إني أنا ماليش حد هنا في مصر غيركم وبعتبركم أهلي بجد.
أنا: بصراحة يا طنط.. إنتي ومريم منورينا، ومليتوا علينا الدنيا.
سوزي (وهي جنبي وبتقرب مني أكتر وبتمسكني من دقني): طنط في عينك يا حبيبي.. إنت شايفني عجوزة ولا إيه!! هوه يعني عشان قبل ما أسافر كنت بقعدك على حجري وأنيمك في حضني وأقلعك وألبسك خلاص تقولي يا طنط!!
أنا: خلاص آسف يا طنط.
سوزي: برضه طنط!! يا حازومي أنا بعتبرك أخويا حبيبي وصاحبي كمان.. قولي يا سوزي.
أنا (كنت خلاص فكيت معاها): ماشي يا سوزي.. بس بلاش حكاية كنت بقلعك وألبسك دي، أنا خلاص كبرت وهتخرج من الجامعة بعد سنة واحدة.
سوزي (وهي عينيها في عينيا): بجد يا حازومي أنا إتفاجئت لما رجعت وشوفتك كده كبرت وبقيت شاب وسيم وناضج وزي القمر كده ومُز أوي يا حبيبي.
وسوزي بدأت تقرب وتلزق في جسمي أوي، وكنا بندردش وسألتني عن أخباري ودراستي وهي بتتغزل في وسامتي وخفة دمي وفي تكوينات جسمي، وقالت إن جسمي رياضي وأن عضلاتي رائعة وشكلها من إللي بيعجب البنات، ومسكت دراعي وبقت تحسس على عضلات دراعي وصدري وتضغط عليها من على التيشيرت بتاعي، وبدأت تحسس بإيديها في خدودي وفي رقبتي كتافي، وأنا حسيت بإنها هايجة وممحونة وبتتنفس بصعوبة، وأنا كنت ماسك إيدها بإيدي وهي بتلزق فيا أكتر وبتضمني لصدرها وعينيها في عينيا، وشوفت في عينيها نظرة إعجاب وإشتياق العاشقة لعشيقها.
سوزي: عارف يا حازومي..
أنا: عارف إيه.
سوزي: أنا من يوم ما رجعت مصر وقعدت معاكم في شقتكم هنا وأنا حاسة إنكم أهلي بجد، وبالذات إنت.. برتاح لما بكون قريبة منك، وبحب أوي أقعد أتكلم وأفضفض معاك على راحتي، وحسستني بإللي كان ناقصني في حياتي.
وكانت بتتكلم وهي لازقة فيا أوي ومسكت إيدي وشبكت صوابعها في صوابعي فوق فخادها العريانين، وأنا هايج عليها مووت ومش قادر أتكلم وزبي بينتصب أوي وباين من الشورت بتاعي، وهي واخده بالها.
وراحت سوزي شالت إيدها من إيدي ومسكت إيدي بإيدها التانية إللي مش ناحيتي وحطت إيدها بإيدي بين فخادها العريانين، وإيدها إللي ناحيتي راحت لفاها على كتفي وكإنها بتحضني، وطبعاً بالوضع ده كان دراعي لازق في بزازها أوي (وكانت بزازها طرية أوي) وكانت عينيها في عينيا، وشوفت في عينيها نظرة إعجاب وإشتياق العاشقة لعشيقها.
سوزي: على فكرة يا حازومي.. إنت ملامحك جميلة أوي وعيونك فيهم سحر غريب يا حبيبي.
أنا: إنتي إللي جميلة جداً (وروحت ساحب إيدي من إيدها ولافيتها على كتفها وضمتها شوية لجسمي).
راحت سوزي منزلة إيدها من على كتفي وحوطت وسطي بدراعها وبتضمني لجسمها أوي، وحطت راسها على كتفي وصدري وأنا واخدها في حضني.
سوزي رفعت وشها شوية وباستني بلبونة في رقبتي ودقني بوسة سخنة، وطلعت بوشها أكتر وباستني في خدي جنب شفايفي.
وعملت نفسها مكسوفه لإنها إتسرعت وباستني كده.. وبعدت وشها عن وشي وحطت راسها تاني على كتفي وصدري ولكنها لسه في حضني.
سوزي: أنا آسفه يا حبيبي.. أصل إنت جذاب أوي وحنين وحَبوب أوي يا حازومي.
أنا مسكت وشها من تحت دقنها بإيدي ورفعته لوشي (وكإنها كانت تنتظر ده مني) وحطيت شفايفي على خدها وبوستها بوسة سخنة وطولت فيها على خدها.
وشفايفي لسه على خدها كانت سوزي بتحرك وشها بدلع فشفايفي لمست حرف شفايفها، وأنا حاسس بسخونة أنفاسها وسرعة وصوت دقات قلبها وهي في حضني، فطولت أنا في البوسة وطلعت طرف لساني بمص وبلحس حرف شفايفها.
سوزي راحت ماسكه راسي بإيدها وبتضغط عليها وصوابعها بتدعك في شعري عشان مارفاعش وشي عن وشها، وفي اللحظة دي كانت شفايفها بتمص وتلحس شفايفي بشهوة جنونية، وأنا دخلت لساني بين شفايفها وهي بتسحب لساني بلسانها، وروحنا إحنا الإتنين في بوسة شفايف طويلة مثيرة وسخنة أوي مع بعض.
وهي كانت في حضني متجاوبة معايا وسايحة مني خالص، وهي رفعت رجلها إللي ناحيتي وحطت فخدها على فخادي لدرجة إن فخدها كان على زبي المنتصب أوي في الشورت بتاعي.
وأنا بضمها أوي في حضني وبضغط وأقفش بإيدي في جسمها كله، وكان جسمها كله سخن وبيترعش في حضني.
ومن رعشتها أنا حسيت إنها بتنزل عسل شهوتها، فتجرأت وضميتها وحضنتها أوي وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها بوس ومص ولحس، ودخلت إيدي بين فخادها تحت كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها ومغرق كلوتها وبيسيل على فخادها العريانين.
لما سوزي نزلت عسل شهوتها بغزارة وإرتاحت وهديت شوية وفلفصت شوية من حضني وهي عاملة نفسها مكسوفة، وعدلت هدومها بإيدها ولسه ماسكه في إيدي بإيدها التانية، وعدلت شعرها.
سوزي: أنا آسفه يا حبيبي، معلش يا حازم.. أنا واضح إني إتهورت وماكونتش حاسه بنفسي معاك، أصل إنت حنين وحَبوب أوي وليك جاذبية عجيبة.
أنا: ماحصلش حاجة يا حبيبتي، مافيش حاجة حصلت عشان تعتذري عليها.
سوزي: خلاص يا حبيبي عشان مانتهورش في حاجة أكتر من كده، تصبح على خير يا حبيبي.
وقامت من جنبي وودعتني بعد ما باستني بوسة خفيفة وسريعة على شفايفي وخرجت بسرعة من أوضتي.
وسابتني هايج ومولع ناااار وزبي هينفجر، فقفلت باب أوضتي وقلعت كل هدومي ونمت عريان ملط في سريري وبحسس على السرير وأبوس مكان طيزها إللي لسه سخن من سخونة جسمها لما كانت قاعده جنبي من دقايق بسيطة، وأخدت المخدة في حضني وأنا شغال فيها فرك ودعك متخيلاً إن سوزي هي إللي نايمة عريانة في حضني وأنا شغال فيها نيك بزبي بشهوة جنونية، وفضلت أنيك في المخدة وكإنها سوزي وأنا بنيكها.
وتاني يوم صحيت من النوم الصبح وفطرنا كلنا سوا مع بعض أنا وماما وسوزي وبنتها مريم.
لكن عينيا كل شوية تيجي في عيون سوزي ألاقيها باصة ومركزة في عيوني وبتغمزلي، وبنتها مريم واخده بالها وبتضحك بدلع.
وأنا قاعد قدامهم مولع وهايج بسبب إللي حصل بيني وبين سوزي بالليل في أوضتي وكل تفكيري في إني لازم أوصل مع سوزي للممارسة الجنسية الكاملة، ولكني مرتبك جداً من حركات سوزي ومريم، ومستغرب وبسأل نفسي هل ممكن مريم تكون عارفه إن أمها جاتلي وعملت معايا كده بالليل، وهل هي كمان زي أمها وهتتلبون عليا؟ ولا إيه الموضوع بالظبط؟
لكن هنعرف بعد كده....
((ومع مرور الوقت وتطور علاقتي مع سوزي وبنتها مريم عرفت بعد كده إن سوزي نظراً لحرمانها الجنسي مع زوجها العاجز جنسياً فتحولت إلي لبوة شهوانية وشبقة جنسياً ومتحررة جداً مع بنتها، ودايماً وهما لوحدهم في الأوضة متعودين على إنهم بيتفرجوا مع بعض على أفلام سكس ويمارسوا السحاق بشهوة جنونية مع بعض وتفرك كسها وكل جسمها في كس وجسم مريم لإشباع غريزتهم الجنسية، وبتعلم بنتها كل فنون الجنس واللبونة كل ما يكونوا لوحدهم)).
________________
(الجزء الثالث)
(قصة من إعداد الزبير هاني)
________________
المهم.. أنا روحت حضرت التدريب الصيفي في الكلية ورجعت آخر النهار وإتغدينا، ومر اليوم عادي.
وبالليل كانت ماما دخلت تنام بدري زي كل يوم، وفضلت أنا وسوزي وبنتها مريم لوحدينا سهرانين نتفرج على التلفزيون.
وأنا كنت لابس شورت وفانلة رياضية بحمالات، وسوزي لابسة قميص نوم قصير شفاف بحمالات، ومريم لابسه هوت شورت دانتيلا وقماشته خفيفة وصغير أوي وعليه هاڤ بادي بحمالات وقصير لنص بطنها، وهما الإتنين شكلهم مثير جداً.
وكان شغال في التلفزيون فيلم أجنبي غرامي مثير، وأنا لاحظت إن سوزي قاعدة قدامي هايجة مع أحداث الفيلم وبتفرك فخادها في بعض وبتحسس عليهم بلبونة أوي، وسحبت بنتها مريم من جنبي وقعدتها في حضنها على حجرها وبتبوسها في وشها وشفايفها بشهوة وبتحسس على فخادها العريانين وعلى بزازها الصغنونة من تحت البادي.
وهما الإتنين كانوا مندمجين وسخنين أوي في حضن بعض، لدرجة إن من كتر دعكهم في بعض كان قميص سوزي إترفع لفوق أوي وفخادها كلها إتعرت وكلوتها باين.
وأنا قاعد قدامهم مستغرب من هيجانهم على بعض بالشكل ده، ولكني مولع وهايج عليهم مووت وزبي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي وباين أوي.
وبعد شوية..
سوزي: حازومي حبيبي.. أفلام التلفزيون مُملة جداً، مفيش على الكمبيوتر عندك أفلام حلوة تكون جديدة؟
أنا: طبعاً.. عندي أفلام عربي وأجنبي كتييير وكلها جديدة.
سوزي: طب ينفع لو مش هنضايقك نسهر عندك وتفرجنا على فيلم منهم على الكمبيوتر عندك في أوضتك، حتى عشان صوتنا في الصالة مايزعجش مامتك وهي نايمة.
أنا: يا سلام.. تضايقوني إزاي بس! دا إنتي ومريم تنوروني.
ودخلنا أنا وسوزي وبنتها مريم لأوضتي، وأنا قعدت على الكرسي قدام الكمبيوتر وشغلته، وهما قاعدين على السرير.
وإخترت فيلم غرامي رومانسي إيطالي جديد، وأنا كنت عارف إن الفيلم ده كله مشاهد ساخنة وعريانة وبوس وأحضان وتقفيش ودعك في السرير لكن طبعاً بدون مشاهد جنسية صريحة.
أنا: يللا إتفضلوا نتفرج، بس ياريت الفيلم يعجبكم.
وقاموا.. وكانت سوزي سحبت الكرسي التاني الوحيد في الأوضة وقربته من ترابيزة الكمبيوتر وقعدت عليه، وأنا بكل زوق قومت من على الكرسي بتاعي عشان مريم تقعد عليه.
سوزي: لأ يا حازومي خليك إنت قاعد على الكرسي يا حبيبي، أومال مين إللي هيشغل الكمبيوتر عشان تعدي المشاهد السيكو سيكو إللي تكون مش مناسبة.
مريم: يا سلاااام يا ست ماما، أومال أنا هقعد فين؟
سوزي: إنتي لسه قطة صغيرة ممكن تبدلي شوية على حجري وعلى حجر حازومي، ما إنتي لسه قطة صغنونة وزي أخته الصغيرة برضه.
وأنا كنت مستغرب جداً من كلامها ده وهيجت أوي.
وراحت سوزي شدتني وقعدتني تاني على الكرسي بتاعي، وقامت قفلت باب الأوضة علينا أنا وهي وبنتها مريم، وطفت نور الأوضة.
سوزي: كفاية نور شاشة الكمبيوتر، مش كده أحسن برضه؟
أنا (بإرتباك): آآه.. أحسن طبعاً.
وأنا شغلت الفيلم...
ورجعت سوزي وقربت كرسيها مني ولزقت الكرسين في بعض وقعدت لازقة فيا أوي، وسحبت مريم وقعدتها على حجرها، ولكن بعد دقيقة واحدة قومتها وزاحتها عليا.
سوزي: قومي كده.. تعبتيني من وإحنا في الصالة، روحي أقعدي عند حازومي شوية.
وراحت مريم نازلة بجسمها كله وقعدت على حجري، وأنا في ذهول تام من إللي بيحصل ده.
وكان الوضع مثير جداً وغريب عليا أوي لإني أول مرة أكون مع إتنين مُزز بالشكل ده، وشبه عريانين، الكبيرة جنبي ولازقة جسمها كله في جسمي وبزازها بتخبط في دراعي، وبنتها المراهقة المثيرة قاعده في حضني على حجري وزبي واقف ومنتصب أوي تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا قماش الشورت بتاعي والهوت شورت الدانتيلا الخفيف بتاعها، والأوضة شبه ضلمة وبنتفرج إحنا التلاتة على فيلم غرامي وشبه سكس.
سوزي وهي جنبي ولازقة جسمها كله في جسمي راحت لافة دراعه على جسمي من وسطي وبتحسس بإيدها على بطني وضهري من تحت الفانلة بتاعتي، وحطت راسها على كتفي، وبقا دراعي مزنوق في بزازها الطرية أوي، وكل شوية تبوس وتلحس كتفي ورقبتي من ورا وهي هايجة وممحونة أوي.
والفيلم شغال وكله مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك في السرير.
وهما الإتنين مندمجين مع الفيلم معايا وكلنا هايجين على بعض أوي.
ومريم على حجري وضهرها لازق في صدري، وهي بتحرك نفسها على فخادي وبتدعك وتفرك طيزها على زبي بلبونة أوي.
مريم: إمسكني يا حازومي بإيدك عشان خايفة لأقع.
أنا طبعاً ماصدقت وروحت ماسك جسم مريم من وسطها وحضنتها وبحسس بإيدي على لحم بطنها العريانة.
مريم (لافت وشها وباستني في خدي جنب شفايفي): أيوه كده، ميرسي يا حبيبي، بس أوعى تزغزغني.
أنا حسيت بجسم مريم سخن وناعم وطري أوي وهي بدأت تترعش وتتنهد أوي، وأنا تجرأت أكتر ونزلت بإيدي على فخادها العريانين بحسس عليهم وبسحب إيدي بالراحة لفوق على كسها، ودخلت إيدي التانية من تحت البادي بتاعها ومسكت بزازها وبقفش في حلماتهم، وشغال بوس ولحس فى كتافها ورقبتها، وزبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها الطرية.
مريم: آآآآآه.. آآآآآه.
سوزي: مالك يا بت؟
مريم (بتنهيدة سخنة): مفيش يا مامي، أصل حازومي بيزغزغني.
سوزي: وإيه يعني.. ما هو برضه زي أخوكي.
سوزي لزقت فيا أوي وحطت شفايفها على ودني وهمستلي: بالراحة يا حبيبي عليها دي لسه صغيرة وڤيرچين.
أنا (لسوزي): ماتخافيش.. بس أنا كنت عاوزك إنتي يا حبيبتي.
سوزي (بهمس): ماتقلقش.. بس ريحها هي دلوقتي بس بالراحة.
مريم: إنتم بتقولوا إيه؟
سوزي (وهي بتبوس مريم في شفايفها): مفيش حاجة يا روحي، خدي راحتك إنتي يا حبيبتي.
وبسبب وضع مريم في حضني وحركتها على حجري وكأني بنيكها فعلاً، كانت سوزي هايجة وممحونة أوي وبتلزق فيا أكتر وبتدعك وتفرك بإيديها في كسها وفي بزازها، وراحت ماسكه دراعي وسحبت إيدي وحطتها على كسها من فوق كلوتها.
سوزي همستلي (بلبونة): آآآآآه.. شوف سخن مولع إزاي!!
وأنا شغال تحسيس وتقفيش ودعك بإيدي في كس مريم وهي في حضني على حجري، وبإيدي التانية في كس سوزي أمها وهي لازقة في جسمي ودراعي محشور بين بزازها، وهما الإتنين هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع، والأوضة ضلمة وبنتفرج إحنا التلاتة على فيلم سكس.
وأنا كنت بضغط على كس سوزي أوي لإني حسيت إنها خلاص عايزه تنزل وترتاح، ولفيت وشي ناحيتها وأخدت شفايفها بشفايفي في بوسة شفايف طويلة وسخنة أوي وشغال دعك وفرك في كسها وهى حاضناني أوي من ورا، وبنتها مريم واخده بالها كويس مننا، لكن عاملة نفسها مش شايفة حاجة.
وفضلنا كده شوية (وأنا بنيك سوزي اللبوة في كسها بصوابعي) لحد ما كانت سوزي نزلت عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها العريانين وأنا باخده بصوابعي من على كسها وأمص صوابعي بشهوة.
وبعد شوية كانت سوزي نزلت عسل شهوتها وإرتاحت وهديت شوية، فقامت من جنبي وعدلت هدومها.
سوزي: خلاص يا حبايبي أنا كده خلاص تمام أوي، هروح أنام بقا، وإنتي يا مريم لما تخلصي الفيلم بتاعك ده إبقي تعالي نامي معايا في السرير يا روحي، تصبحوا على خير يا حبايبي.
وخرجت سوزي من الأوضة وقفلت الباب وراها.
وأول سوزي ما خرجت من أوضتي، راحت مريم لافه وشها على وشي وباستني في شفايفي بوسة خفيفة.
مريم: حازومي حبيبي.. إنت بجد عسول أوي وكان نفسي يكون عندي أخ حنين زيك كده.
أنا: طب لو أنا كنت أخوكي الكبير بجد كنتي هتعملي معايا إيه؟
مريم: واو.. أنا ماكونتش هسيبك لحظة واحدة وكنت هفضل لازقة فيك على طول وحتى وقت النوم كنت مش هنام إلا في حضنك يا حبيبي.
أنا: طب ما أنا دلوقتي أخوكي الكبير فعلاً.
مريم راحت قايمه ولافت جسمها وقعدت على حجري ووشها في وشي وبتبوسني وتمص في شفايفي بشهوة وزبي واقف على كسها بين فخادها، وأنا واخدها في حضني أوي وبضغط على طيزها بإيدي وشغال دعك وتقفيش وبعبصة فيها، وهي بتتلوى في حضني بلبونة وكإني بنيكها حقيقي في كسها.
مريم: مش إنت دلوقتي أخويا الكبير حبيبي؟
أنا: طبعاً يا روح قلبي.
مريم: طب نيمني شوية في حضنك وحسسني بحنانك عليا وإلعبلي في شعري.
أنا: طب ومامتك؟
مريم: ماما مش بتقلق عليا وأنا معاك، وبعدين شوية كده وأبقا أروحلها.
أنا إطمنت من كلامها، وكنت حاسس بهيجانها أوي وبسخونة جسمها كله وهي في حضني، فقومت وقفت وهي لسه في حضني متشعلقة في رقبتي وأنا شايلها من تحت طيزها بإيديا وزبي راشق في كسها المولع وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وقعدت على السرير وهي لسه على فخادي، وهي زقتني لورا ونيمتي على ضهري وهي نايمه في حضني فوق مني، وبقينا نتقلب على بعض في السرير وهي بتضحك وسايحه مني خالص.
وبعد شوية أنا ثبتها ونمت فوق منها وببوسها في شفايفها ورقبتها بشهوة وبدعك بإيديا في جسمها كله من تحت هدومها.
مريم (بتنهيدة وكسوف): أخويا حازومي حبيبي.. عايزاك تاخدني في حضنك من.. من.. من.. غير هدوم بس نكون متغطيين بالملاية عشان بتكسف.
أنا على طول قلعت الفانلة ومسكت الشورت بتاعي وبقلعه..
أنا: معقولة يا حبيبتي تتكسفي من أخوكي حبيبك!!
مريم: معلش يا روحي خلينا تحت الغطا عشان خاطري لإني بتكسف أتعرى قدام حد غير مامي.
وأنا طاوعتها وسحبت الملاية فوق مننا وقلعت الشورت والبوكسر، وهي قلعت البادي والهوت شورت والكلوت، وبقيت أنا ومريم عريانين ملط تحت الملاية.
وأنا أخدتها في حضني وجسمي لمس جسمها الناعم زي الحرير وطري أوي زي الچيلي، وزبي دخل بين فخادها تحت كسها، وهي كإنها لمسها سلك كهربا وبقا جسمها كله بيتفض، وأنا ضميتها أوي في حضني وببوسها في شفايفها ومسكت بزازها وبقفش في حلماتهم، وهي هايجة وممحونة أوي وسايحة مني خالص.
مريم: خلي بالك يا حبيبي.. أنا لسه ڤيرچين.
أنا: ماتخافيش يا روحي مش هضرك، بس سيبيلي نفسك خالص وإتمتعي بس.
مريم (بتنهيدة سخنة): أنا كلي ملكك يا روح قلبي.
وكل كلامنا ده كان بصوت واطي وهمسات سخنة ومولعة أوي وهي في حضني، وأنا قربت شفايفي منها وهي شفايفها بتترعش راحت لازقاهم في شفايفي وأنا واخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس وسحبت لسانها بلساني وإختلط ريقها بريقي، وكل ما هي تكون عايزه تاخد نفسها شوية تسيب شفايفي وتنزل على رقبتي ودقني بوس ولحس ومص وترجع تبوسني وتمص تاني في شفايفي، كل ده وإحنا الإتنين عريانين ملط تحت الملاية وهي في حضني وأنا
شغال تقفيش وتفعيص ودعك وبعبصة في طيزها من تحت، وزبي واقف بين فخادها تحت كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وغرق زبي وهيجتني عليها أكتر.
أنا إسغليت وضعها وهي في حضني سايحه خالص كإنها متخدرة، وحضنتها جامد أوي وكانت بزازها مدفونين في صدري وحلماتها واقفة أوي من شدة هيجانها.
وبقينا نتقلب على بعض تاني، وطبعاً الملاية كانت خلاص وقعت على الأرض وإحنا الإثنين عريانين ملط مع بعض.
ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص وزبي واقف وراشق بين فخادها على كسها.
ومسكت حلمات بزازها وبفركهم وهي سخنت أوي وبتصرخ وتتأوه بصوت واطي: أحححح.. لأ..لأ.. آآآآآه.. بموووت يا حبيبي.. بالراحه شوية يا حبيبي.. كده ممكن تعورني من تحت.
أنا: من تحت منين يا روحي.
مريم (وهي ماسكه زبي وبتضحك بلبونة): إنت فاهم يا حبيبي، إنت باين عليك أخ شقي أوي.
مريم كانت لسه نايمه على ضهرها تحت مني وراحت لافه جسمها ونامت على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها وقالتلي: من هنا أأمن.. بس بالراحة عشان ماتعورنيش.
وأنا كنت خلاص مش قادر، ونمت فوق منها وزبي راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زبي ومسكتها زبي إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، وهي أول ما مسكت زبي صرخت: أحححح.. آآآآآه.. حطه بس بالراحة يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآه.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحة، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زبي في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زبي شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزبي وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه بنت مراهقة ممحونة مع معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وأنا حاطط زبي في طيزها لقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زبي كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها، وفضلت نايم فوقيها وزبي مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي، وأنا مش عاوز أخرجه، وضغطت بزبي جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زبي، ومن كتر حركتها كان زبي هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زبي وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبي مولع نارين.
وهي بتتنهد وقافلة طيزها على زبي وهايجة وممحونة أوي، قالتلي: حبيبي.. أوي.. أوي.. أحححح.. أنا عايزاه كله كله جوه يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبي خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبي فقذفت لبن زبي في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
وبعد شوية طلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحه مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
مريم: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمه في حضني مدت إيدها ومسكت زبي بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
مريم: أحححح.. دا حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
مريم: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: إنتي إتمتعتي كده مع حد قبل كده يا روح قلبي؟
مريم: حبيبي حازومي.. أنا بعتبرك أخويا الكبير حبيبي ومش هكذب عليك وهقولك كل حاجة بصراحة.
أنا: قولي يا روحي.
مريم: كان عندي ولد صاحبي في عمري تقريباً من المدرسة في الكويت، وكنا بنحب بعض، يعني حب المراهقة، ولما كنا بنكون لوحدنا في البيت عندي أو عندهم كنا بنبوس ونحضن بعض ونقلع هدومنا كلها ونتقلب على بعض ويزنق زبه بين فخادي تحت كسكوسي أو من ورا تحت طيزي ويفضل يضغط لكنه كان مش بيعرف يدخله فيا لإن زبه أصغر من زبك بكتييير، وكان بينزل لبنه على فخادي من برة، وأنا كنت بكون هايجة وممحونة أوي، بس كنت بتعب لإني بكون عايزاه يدخله في طيزي وينزل جوه زيك كده دلوقتي، بس إنت جامد وزبك حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: وإيه حكاية كلامك إنك بتقلعي وتتعري مع مامتك؟
مريم: إنت عاوز تعرف كل حاجة يا مجرم؟؟
أنا: مش أنا دلوقتي أخوكي يا مريم؟ وأدينا بندردش.
مريم: شوف يا حبيبي.. أنا مش بخبي حاجة خالص على ماما، ولما هي عرفت موضوع الحب مع صاحبي ده وإللي بيعمله معايا، وإني بتعب ومش بستمتع أوي بكده، فكانت بتعلمني كل حاجة وكيف أحافظ على عذريتي وأفضل ڤيرچين، وبقت تقلعني ملط وهي كمان تقلع ملط وتدعكلي جسمي كله بجسمها، وأنا بقيت أحس بمتعة جديدة معاها وشهوة ورغبة ملتهبة، وبالذات لما أنا عرفت منها موضوع حرمانها
الجنسي مع بابا لإنه عاجز جنسياً فتحولت ماما إلي لبوة شهوانية وشبقة جنسياً ومتحررة جداً معايا، ودايماً وإحنا لوحدنا في الأوضة متعودين على إننا نتفرج مع بعض على أفلام سكس وبنمارس السحاق بشهوة جنونية مع بعض، وهي تفرك كسكوسها وكل جسمها في كسكوسي وجسمي لإشباع غرائزنا وشهوتنا الجنسية مع بعض، وبتعلمني كل فنون الجنس واللبونة كل ما نكون لوحدنا حتى وإحنا عايشين معاكم هنا في البيت بنعمل كده مع بعض.
أنا: مريومه حبيبتي.. أنا مصدقك يا روحي، وحسيت إن مامتك محرومة وبتعاني ومحتاجة للجنس أوي.
مريم: وأنا حاسة وملاحظة هيجانك عليها وتجاوبها معاك يا حبيبي.
أنا: بصراحة مامتك مثيرة وجذابة وجميلة أوي.
مريم: وعلى فكرة.. هي كمان هايجة وممحونة عليك أوي ونفسها تنام معاك وتمتعها بزبك في كسكوسها، مش بس تلعبلها فيه زي إللي كنت بتعمله معاها من شوية.
أنا: يخرب عقلك يا عفريته.. إنتي كنتي واخده بالك.
مريم: طبعاً يا حبيبي، ونفسي أتفرج عليكم إنت وماما نايمين مع بعض وهي مبسوطة ومستمتعة بزبك في كسكوسها.. واو.. دا هيكون فيلم سكس لايف وطبيعي كمان.
وفضلنا نتكلم عن أمها سوزي ولبونتها، ومريم هايجة وممحونة أوي في حضني.
أنا: مريومه حبيبتي.
مريم: نعم.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
مريم ماردتش، وهي لسه بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجنا إحنا الإتنين كنا بنتقلب على بعض وإحنا حاضنين بعض، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زبي وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبي ليها، وهي مش قادرة تتكلم فلحست صوابعها وشاورت لي على كسها وأنا نزلت عليه لحس ومص وعض بالراحة، وهي أخدت زبي المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبي بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.
مريم: أححححح.. دا حلووووو أوي أوي يا حازومي.
أنا: بحبك أوي يا حبيبتي.. إيه رأيك يا روحي؟
مريم: أحححح.. حلوووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادرة يا حازومي.
أنا: مالك يا روحي.
مريم: آآآآآآه.. عايزاك تاني يا حبيبي.
أنا: عايزة إيه؟
مريم (وهي ماسكه زبي): آآآآآآه.. عايزاك يا حبيبي، ومش قادرة يا حبيبي عايزاك أوي أوي آآآآآآه.
أنا: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه، وهمتعك وهريحك على الآخر.
مريم: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني.. آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحة ومستوية خالص في حضني وبوستها بحنية وضميتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
وقالتلي: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
أنا: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
ونامت مريم على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالتلي: أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأت بتدليك فخادها بحنية وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وبقت شفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكف إيدي ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وبمص عسل كسها كله، وأنا عضيتها بأسناني بحنية في بظر كسها وبمص أحلى عسل من كسها.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفه وشغف وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة.
وكانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ من الشهوة، وأنا فضلت أدعك وأفرك لها في كسها بزبي وأفرش لها شفرات كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة.
ولما مريم حست إني خلاص قربت أنزل لبني تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت ليا على بين بزازها.
وأنا فهمت طبعاً هي عايزة إيه وطلعت زبي من بين فخادها وقعدت على بطنها بحنية وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها، وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة زبي كان بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت هي زبي بين شفايفها مص ولحس بشهوة جنونية.
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وقلبتها على بطنها وحشرت زبي تاني في طيزها، وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي.
وإستمرينا كده نيك ومليطة لقرب الفجر.
وأخدتها في حضني شوية وزبي بين فخادها.
مريم: معلش يا حبيبي.. أنا هقوم دلوقتي أروح لماما عشان أطمنها.
أنا: يا لبوة.. عايزة تكملي لبونة مع مامتك؟
مريم: إيه لبوة دي يا قليل الأدب!
أنا: مش أنا نيكتك بزبي في طيزك؟ خلاص تبقي إنتي دلوقتي اللبوة بتاعتي.
مريم (وهي ماسكه زبي): أنا لبوة حازومي حبيبي إللي ناكني وفشخ طيزي بزبه وشربني لبنه ومتعني، وعقبال ما تفتحني يا روحي وتنيكني في كسكوسي بزبك.
وقامت مريم من جنبي عريانة، وكانت هتخرج كده من الأوضة.
أنا: إستني يا مجنونة.. إنتي هتخرجي عريانة كده!!
مريم: يووووه.. نسيت يا روحي.
ولبست البادي والشورت فقط ونسيت تلبس كلوتها، وباستني بوسة سخنة في شفايفي وخرجت من أوضتي.
وبعد ما خرجت مريم من أوضتي، أنا لاقيت الكلوت بتاعها على سريري فمسكته وحطيته على زبي ونمت كده للصبح.
________________
(الجزء الرابع)
(قصة من إعداد الزبير هاني)
________________
تاني يوم الصبح.. أنا صحيت بدري عشان أروح التدريب العملي في الكلية، ولسه كلهم نايمين، وأنا كنت في المطبخ بحضر شاي وفطار سريع.
ودخلت سوزي ورايا للمطبخ بدون ما أحس بيها.
وحطت إيديها الناعمة على عينيا، وبتقولي: صباح الخير يا حبيبي.
وأنا أرخيت جسمي عليها، وحسيت ببزازها لازقين في ضهري.
أنا: صباح الخير يا روح قلبي يا أم القمر.
سوزي (بهمس وهي بتمسك زبي من فوق الشورت): كده يا شقي أسيب البت معاك تتفرج على الفيلم، تقوم إنت تعمل معاها فيلم سكس وتفتحلها طيزها بزبك ده.
أنا: هششش.. كده ماما تسمعك يا مجنونة.
سوزي: مامتك بتلبس في أوضتها عشان تروح شغلها.
أنا: وفين مريم؟
سوزي (وهي لسه ماسكه زبي): البت نايمه مقتولة من عمايلك فيها يا روحي.
وبدات سوزي تبوسني في رقبتي وورا وداني، وهيجتني عليها أوي، وأنا لفيت بجسمي وأخدتها في حضني وزبي راشق بين فخادها بالشورت بتاعي، وأنا بقطع شفايفها ورقبتها بوس ومص ولحس وشغال دعك وتقفيش في بزازها.
سوزي: مشتاقالك أوي أوي.
أنا: تعالي دلوقتي عندي في أوضتي أريحك وأدلعك وأمتعك أوي يا روح قلبي.
سوزي سحبت جسمها شوية من حضني وعدلت هدومها. وقالتلي: بلاش دلوقتي يا حبيبي عشان مامتك ماتاخودش بالها وتلاحظ حاجة، وخلينا بالليل لما مامتك تكون نامت (وخرجت من المطبخ بسرعة).
المهم.. أنا روحت حضرت التدريب الصيفي في الكلية، وماما راحت شغلها.
ولكني فوجئت خلال وجودي في الكلية وقت الظهر تقريباً بمكالمة تليفونية من أمي وهي حزينة.
أمي: معلش يا رامي.. أنا في البيت دلوقتي وحضرت شنطتي وهسافر المنصورة دلوقتي عشان خالتك سعاد تعبت فجأة ونقلوها المستشفى.
أنا: سلامتها.. ألف سلامة عليها، بس معقول يا ماما هتسافري لوحدك!! إستني أنا هرجع دلوقتي وأسافر معاكي.
أمي: لأ يا إبني.. ماينفعش نسافر إحنا الإتنين ونسيب الضيوف لوحدهم يا رامي.. خلص إنت الكلية بتاعتك دلوقتي، وهات أكل معاك وإنت راجع ليك إنت وسوزي وبنتها، عشان أنا مالحقتش أعمل غدا، وأنا كلها ثلاثة أيام بس وهرجع يا حبيبي.
أنا: حاضر يا ماما.. بس خلي بالك من نفسك، وإبقي طمنيني لما توصلي.. مع السلامة.
أمي: بس إنت خلي بالك من نفسك وخلي بالك من سوزي ومريم عشان دول ضيوفنا يا حبيبي، وإبقى هات كل إللي يحتاجوه، مع السلامة يا حبيبي.
أنا: مع السلامة يا ماما.
وكأن القدر بيلعب لعبته معايا عشان أتمتع بنيك إتنين لباوي معايا في البيت.
وأنا بعد شوية لما إتأكدت إن أمي نزلت من البيت، روحت متصل بسوزي وعرفتها بإللي حصل، لاقيتها عارفة كل حاجة، وطلبت مني إني ماتأخرش عليهم.
أنا مشيت من الكلية وروحت طلبت غدا (سمك وجمبري وكابوريا وسي فود) يجيلنا على البيت ديليڤري بعد ساعتين.
وروحت لواحد صاحبي جبت من عنده علبتين سجاير ملفوفة بحشيش، وإشتريت كرتونة علب بيرة كانز، وإشتريت شريط ڤياجرا عشان أقدر ألاحق على نيك الإثنين اللباوي الهايجين إللي موجودين معايا في البيت ثلاثة أيام.
ولما رجعت البيت قابلوني سوزي ومريم بالبوس والأحضان وهما لابسين قمصان نوم مثيرة.
ودخلوا هما الإتنين معايا أوضتي يهزروا ويضحكوا وبيساعدوني في تغيير هدومي، وأنا بلعب في جسمهم.
سوزي: أصبر شوية يا روحي لما نتغدى ونقعد براحتنا يا شقي.
وأنا دخلت أخد دوش وخرجت ولبست بوكسر بس، وكان الغدا وصل وهما جهزوه على السفرة، وإتغدينا مع بعض، وأنا أخدت نص قرص ڤياجرا.
وبعد الغدا دخلنا كلنا الأوضة بتاعتي، وأنا ولعت سيجارتين حشيش وناولت سوزي واحدة.
مريم: مامتي حبيبتي.. ممكن أدخن معاكم؟
سوزي: لأ طبعاً.. إنتي لسه صغيرة.
مريم: وأنا بستأذن منك ليه، وأخويا الكبير حبيبي موجود!! ممكن يا حازومي يا حبيب قلبي أدخن معاك؟
أنا: طبعاً ممكن يا حبيبتي، تعالي يا روحي في حضني وهشربك معايا، بس خلي بالك كده قميص النوم بتاعك ممكن يتحرق.
مريم ماصدقت.. وقلعت قميص النوم بتاعها ونطت في حضني على حجري بالكلوت والسنتيان بس.
سوزي (بلبونة): كده يا حازومي تعلمها شرب السجاير!!
وأنا شغال في جسم مريم تحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله، وباخد نفس من سيجارتي وأرجع أحطها بين شفايفها وهي بتسحب منها وتكح شوية وأنا أخد شفايفها بشفايفي بوس ومص ولحس.
أنا: دي مش سجاير يا سوزي، ده حشيش.
وسوزي بتقرب مني وتلزق فيا وبتحسس على شعر صدري ومسكت زبي من تحت طيز بنتها مريم وبإيدها التانية بتلعبلها في كسها وبتبوسها في شفايفها ومريم بتصرخ وبتتأوه بصوت عالي.
أنا (لسوزي): إنتي ليه لسه لابسه القميص يا روحي؟ أقلعيه زي مريم.
سوزي: أنا مش قليلة الأدب زي البت الممحونة دي.
أنا: طب بلاش تقلعي القميص وإقلعي الكلوت والسنتيان بس عشان الجو حرر يا روحي.
سوزي (بلبونة): آآآه.. كده ممكن.
وراحت سوزي قالعة كلوتها والسنتيان من تحت القميص.
سوزي (لمريم): قومي يا حبيبتي هاتي البيرة وكوبايات تلج.
مريم كانت قاعدة على زبي ومش عاوزة تقوم، وأنا بوستها في شفايفها وطلبت منها فوافقت وقامت وخرجت من الأوضة تجيب الحاجة.
وأول ما مريم خرجت، أنا قلعت البوكسر، وزبي واقف ومنتصب أوي وشديت سوزي وقعدتها في حضني على حجري وقلعتها القميص بتاعها، وبقيت أنا وهي عريانين ملط.
وكان جسمها كله ناعم وطري أوي زي الچيلي وسخن، وأنا شغال فيها بوس في شفايفها، وتقفيش بإيدي في بزازها، ودعك في كسها بإيدي التانية، وزبي واقف بين فخادها تحت كسها وطيزها، وهي هايجة وممحونة أوي وماسكه زبي بإيديها وبتفرش بيه على شفرات كسها.
وفي اللحظة دي دخلت مريم علينا وشافتنا كده، وصرخت..
مريم: أحييييه.. يا مامتي على لبونتك وحازومي حبيبي بينيكك.
سوزي: هوه مش ناكك وفشخك إمبارح بالليل يا لبوة.
مريم (وهي بتحسس على كس وبزاز أمها وهي في حضني على حجري): جوزهولي يا مامتي عشان خاطري.
وأنا كنت هايج وسخن عليهم مووت هما الإتنين وزبي واقف ومنتصب أوي زي الحديد من تأثير الڤياجرا والأكل البحري، وقومت ونمت على ضهري في السرير وزبي واقف زي العامود، وشديت الكلوت من مريم وهي قلعت السنتيان، وأخدتها في حضني ونيمتها فوق مني.
أنا: ماتخافيش يا روحي.. هتجوزك وهفتحك وهنيكك في كسك زي ما هنيك كس أمك اللبوة دلوقتي قدامك.
وسحبتها لفوق شوية وبقا كسها المولع على وشي وأنا شغال لحس ومص بشهوة في شفرات كسها وعضيتها من زنبورها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي.
وأمها سوزي نزلت على زبي مص ولحس وبتسحبه كله بشفايفها في بوقها.
وبعد فاصل من الشرمطة واللبونة لسوزي وبنتها مريم على زبي في حضني، وطبعاً زبي مش هينزل بسرعة بسبب الحشيش والڤياجرا.
وأنا نيمت الإثنين عريانين ملط على ضهرهم قدامي، وبقيت أنا ألحس وأمص في كس كل واحدة منهم شوية وألعب بإيدي في كس التانية وهما حاضنين بعض، وشفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص وبيلعبوا في بزاز بعض.
وهما لسه نايمين مفشوخين على ضهرهم قومت أنا ولفيت جسمي وبقا وشي على كساسهم وزبي واقف ومنتصب أوي على وشهم.
وأنا شغال لحس ومص بلساني وشفايفي في كس كل واحدة منهم شوية، وهما الإتنين مندمجين في مص ولحس زبي بشهوة جنونية.
وأنا بعد شوية قومت من فوقيهم وهما الإتنين لسه ماسكين زبي.
أنا (لسوزي): جوزيني بنتك حبيبتي اللبوة.
سوزي: أحيييه.. تتجوزها إزاي يعني؟؟ عايز تفتح البت وهي لسه ڤيرچين، كفاية عليها إنك تنيكها في طيزها بس.
مريم (وهي بتلعب فى كس أمها بإيدها وبتضغط على كسها بإيدها التانية): عشان خاطري وافقي يا حبيبتي.. أنا خلاص مش قادرة، ولو حازومي حبيبي مافتحنيش دلوقتي أنا هفتح نفسي.
أنا (لسوزي): هنيكك إنتي وبنتك دلوقتي بزبي يا لبوة.
سوزي ماردتش، وسحبت جسمي كله فوق منها ورفعت رجليها وفتحت فخادها ومسكت زبي وحطته على كسها المولع وهي هايجة وممحونة أوي.
وأنا مش راضي أدخل زبي في كسها، وبقفش في حلمات بزازها وبإيدي التانية بضغط على كس مريم إللي بتإن وتصرخ من الشهوة.
أنا (مُستغلاً هيجان سوزي): قولتي إيه يا لبوة؟ هتجوزيني بنتك ولا لأ؟
سوزي (وهي بتصرخ): خلاص موافقة، بس نيكني بزبك دلوقتي يا حبيبي.
وأنا على طول نزلت على شفايفها بوس ولحس ومص وبدأت أدخل زبي في كسها المولع بالراحة شوية شوية وأنا بضغط بإيدي على طيزها من تحت وهي سايحة مني خالص وبتإن بصوت عالي وبتتأوه بخلاعة ولبونة، وزبي كان دخل كله في كسها المولع.
أنا: كده حلو؟
سوزي (بصوت واطي): حلوووو.. أوي.. أوي.. نيكني وطفي نار كسي.
أنا (ببوسها في شفايفها): تعبتي يا روحي؟
سوزي: تعبك راحة.. ضمني أوي في حضنك يا حبيبي..زبك حلووووو أوي، وعايزاه كله.. كله.
وأنا بضغط بإيديا الإتنين من تحت طيزها وأبعبصها بصوابعي في طيزها وهي في عالم تاني، ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي نايمه تحت مني وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها ورافعه رجليها،
وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينزل عسل شهوتها بغزارة، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ...
سوزي: أححححح.. نيكني بزبك.. آآآآه.. كمان.. آآآآآه.. كله دخلوووو كله.. نيكني أوي يا روحي أوي مش قادرة.. أحححح.. حبيبي.. كسي مولع ناااار، نيكني أوي.. أحححح.. أنا لبوة زبك.. آآآآآه.
كل ده ومريم شغاله دعك في كسها، ومسكت زبي بإيدها وأنا حاطه في كس أمها وبتضغط عليه عشان يدخل أكتر، وبتاخد عسل كس أمها بإيدها وتلحسه وتمصه بلسانها من على صوابعها بلبونة أوي، وراحت طالعة بجسمها فوق مني وأنا فوق أمها، وبتدعك وتفرك كسها المولع في طيزي، وتدعك بزازها في ضهري وهي فوق مني.
وكان منظرنا آخر مليطة وإحنا التلاتة حاضنين بعض ومسطولين على الآخر.
وأنا كنت هايج مووت ولكن عايز أنيك سوزي قدام بنتها مريم بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزبي، وخاصة إن إحنا التلاتة هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي، كل ده وأنا حاطط زبي في كسها وهي رافعة رجليها وفخادها ملفوفين حوالين وسطي وبتضغط بيهم على جسمي، وهي بتضغط أكتر على وسطي لحد ما زبي دخل كله في كسها، وأنا سيبت زبي في كسها شوية، وبعدين بقيت أدخله وأخرجه، وشغال تفعيص وفرك في بزازها وببعبصها في طيزها من تحت، وشفايفنا دايبين في بعض بوس ولحس ومص.
ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة، وأنا ثبت زبي في كسها وببص في عينيها.
أنا: كسك حلوووو أوي يا سوزي.
سوزي: آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية كده هموووت.. زبك حلوووو.. بس جامد أوي.. إنت حسستني إني لبوة أوي.
أنا: إنتي أجمل لبوة نيكتها يا لبوتي.
سوزي سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زبي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزبي كل ده بيرزع في كسها، ولما حسيت إني قربت أنزل لبن زبي فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق وهي لافة فخادها على ضهري وأنا قومت ضاغط بزبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني.
وبعد شوية رفعت جسمي شوية من على سوزي، وسحبت مريم من راسها على كس أمها وزبي على وشها.
أنا (لمريم): إلحسي يا روحي بشفايفك ولسانك لبن زبي وعسل كس أمك اللبوة من على كسها.
ومريم كانت بتلحس بشفايفها ولسانها كس أمها بجنون وشهوة، وأنا حاضن مريم معانا وبلعبلها في كسها، وسوزي نايمة دايخة ومفشوخة من كتر النيك.
وأنا قومت من على سوزي وزبي لسه واقف ومنتصب أوي من تأثير الڤياجرا والحشيش، ونمت على ضهري وسحبت مريم ونيمتها في حضني فوق مني وببوسها في شفايفها ورقبتها وبمص وألحس حلمات بزازها وشغال دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها من ورا، وهي هايجة وممحونة أوي، وهي ماسكه زبي بإيدها وبتدعك بيه في كسها.
أنا روحت رافع جسمها ونيمتها على ضهرها وطلعت بجسمي كله فوق منها ورفعت رجليها وفتحت فخادها ومسكت زبي وحطته على كسها المولع وهي هايجة وممحونة أوي.
وأنا مش راضي أدخل زبي في كسها، وبقفش في حلمات بزازها، وبكلمها بشفايفي في شفايفها..
أنا: تتجوزيني يا مريم؟
مريم (بتنهيدة سخنة أوي): آآآآه.. أتجوزك يا روحي، ومامتي اللبوة خلاص موافقة.
وأنا بصيت على سوزي وهي نايمة مفشوخة جنبنا، لاقيتها مش قادرة تتكلم من التعب، وبتشاورلي بعينيها، يعني نيك بنتي بزبك في كسها وإفتحها براحتك.
وأنا على طول نزلت على شفايف مريم بوس ولحس ومص وبدأت أدخل زبي في كسها المولع بالراحة شوية شوية وأنا بضغط بإيدي على طيزها من تحت وهي سايحة مني خالص وبتإن بصوت عالي وبتتأوه بخلاعة ولبونة، وزبي كان دخل كله في كسها المولع ومزق غشاء بكارتها، وهي بتتألم وبتصرخ ولكنها مستمتعة بكل لحظة.
أنا (لمريم): كده حلو؟
مريم (بصوت واطي): حلوووو.. أوي.. أوي.. بس نيكني بالراحة يا حبيبي وطفي نار كسكوسي.
وبعد شوية...
أنا (ببوسها في شفايفها): تعبتي يا روحي؟
مريم: آآآآآه.. ضمني أوي في حضنك يا حبيبي..زبك حلووووو أوي، وعايزاه كله.. دخلووو كله في كسكوسي زي مامتي اللبوة.
وأنا بضغط بإيديا الإتنين من تحت طيزها وأبعبصها بصوابعي في طيزها وهي في عالم تاني، ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي نايمه تحت مني وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها ورافعه رجليها،
وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينزل عسل شهوتها بغزارة، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ...
مريم: آآآآآه.. أحححح.. نيكني بزبك.. آآآآه.. كمان.. آآآآآه.. كله دخلوووو كله.. نيكني أوي يا روحي أوي مش قادرة.. أحححح.. حبيبي.. كسكوسي مولع ناااار، نيكني أوي.. أحححح.. أنا لبوة زبك زي مامتي.. آآآآآه.
كل ده وسوزي جنبنا شغاله دعك في كسها ومسكت زبي بإيدها وأنا حاطه في كس بنتها مريم وبتضغط عليه عشان يدخل أكتر، وبتاخد عسل كس بنتها مريم بإيدها وتلحسه وتمصه بلسانها من على صوابعها بلبونة أوي.
وأنا كنت هايج مووت ولكن عايز أنيك مريم قدام أمها بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزبي، وخاصة إن إحنا التلاتة هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي، كل ده وأنا حاطط زبي في كسها وهي رافعة رجليها وفخادها ملفوفين حوالين وسطي وبتضغط بيهم على جسمي، وهي بتضغط أكتر على وسطي لحد ما زبي دخل كله في كسها، وأنا سيبت زبي في كسها شوية عشان كسها يتعود على حجم زبي، وبعدين بقيت أدخله وأخرجه، وشغال تفعيص وفرك في بزازها وببعبصها في طيزها من تحت، وشفايفنا دايبين في بعض بوس ولحس ومص، وبصيت في عينيها، قولتلها..
أنا: كسك حلوووو أوي يا مريومه.
مريم: آآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية كده همووت.. زبك حلووو.. وجامد أوي.. يللا نزل بسرعة وخلص يا حبيبي، أنا مش قادرة خلاص.
أنا: حبيبتي.. إنتي عايزه إيه دلوقتي يا لبوتي؟
مريم هاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زبي.
وفضلنا كده شوية كتير، ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزبي كل ده بيرزع في كسها، ولما حسيت إني قربت أنزل لبن زبي فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق وهي لافة فخادها على ضهري وأنا قومت ضاغط بزبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ودم عذريتها ليروي عطش كسها وإشتياقها للنيك الحقيقي من كسها.
وبعد شوية رفعت جسمي شوية من على مريم وأخدتها في حضني بالجنب وأمها حاضناها من الناحية التانية.
وأنا رفعت مريم ونيمتها جنبي من الناحية التانية، وبقيت أنا نايم على ضهري بين مريم وأمها اللبوة سوزي وواخدهم هما الإثنين في حضني، وهما الإتنين ماسكين زبي، وإحنا التلاتة عريانين ملط، وسحبت الملاية وغطيت بيها جسمي وجسمهم ونمنا حوالي ساعتين حاضنين بعض.
ولما قومنا من النوم بالليل دخلنا الحمام وإستحمينا مع بعض في البانيو وإحنا التلاتة شغالين تحسيس وتقفيش وبعبصة في بعض.
وخرجنا من الحمام وأنا لابس البوكسر بس، وكل واحدة منهما لابسه روب قصير كات على اللحم بدون أي ملابس داخلية.
وكنا مشغلين فيلم سكس على الشاشة الكبيرة في الصالة وقعدنا نضحك ونهزر مع بعض، وبنشرب بيرة وحشيش، وإحنا التلاتة هايجين وممحونين على بعض أوي، وأنا زبي لسه واقف ومنتصب أوي من تأثير الڤياجرا والحشيش.
أنا: مش يللا بقا ندخل على السرير يا لبواتي لإن زبي هينفجر خلاص.
سوزي: أصبر شوية يا حبيبي، مش لما تشوف المفاجأة إللي إحنا مجهزينهالك؟
أنا: هوه فيه مفاجأة إنهارده أحلى من إني متجوز إتنين لباوي ومُزز أوي وبنيكهم بزبي في طيازهم وكساسهم!!
مريم: طب إطفي نور الصالة يا حبيبي، وشغل نور الأباچورة الخافت عشان المفاجأة.
أنا قومت وطفيت نور الصالة وشغلت نور الأباچورة، وفيلم السكس لسه شغال على الشاشة الكبيرة، وقامت سوزي وشغلت مزيكا رقص شرقي كانت مجهزاها على الموبايل بتاعها.
وأنا بصيت عليها لاقيتها واقفة وبتقلع الروب.. يا نهار أبيض، وجسمها أبيض وبينور، وبدأت ترقص بلبونة وهي عريانة ملط.
وأنا هيجت أوي وروحت شايل مريم وهي جنبي بتضحك بدلع ولبونة وقعدتها في حضني على حجري وقلعتها الروب بتاعها وهي بتشد البوكسر بتاعي وقلعتهولي، وبقينا كلنا عريانين ملط وبنشرب بيرة وحشيش ومتسلطنين أوي.
ولما أنا رفعت مريم على زبي صرخت بلبونة..
مريم: آآآآآه.. آآآآآه.
سوزي (وهي بترقص بلبونة): مالك يا بت؟
مريم (بلبونة): أحححح.. زبه يا مامتي!!
سوزي: زبه مالو يا لبوة؟
مريم: زبه كبييير أوي يا مامتي.
سوزي: أقعدي عليه بالراحة يا لبوة مامتك.
وأنا رفعت مريم ولافيت جسمها وقعدتها تاني على زبي وبقا وشها في وشي وبزازها في صدري ومسكت طيزها من تحت وببعبصها بإيدي في طيازها، وبدخل زبي في كسها.
مريم (وهي بتصرخ): دا عاوز ينيكني تاني بزبه الجامد ده في كسكوسي يا مامتي.
سوزي: يا لبوة.. جوزك وهينيكك، وإيه يعني.
مريم (وهي بتتنطط على زبي وهايجة وممحونة أوي): آآآآآه.. آآآآآه.. زبه دخل كله في كسكوسي يا مامتي، دا زبه جامد وحلوووو أوي.. أوي.
وراحت سوزي بطلت رقص وقعدت على فخادي ورا بنتها مريم وبتضغط بجسمها كله عليها، وبقت مريم كس أمها في طيزها بالظبط، وأنا واخد الإثنين في حضني وهما هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع نااار على فخادي.
سوزي: يللا يا بت خلصي، أنا مولعه وعايزة أتناك يا لبوة.
مريم (بصوت عالي): آآآآآه.. آآآآآه.. أنا لبوة وبنت لبوة، وبتناك في كسكوسي بزب جوزي حبيبي.
وبعد شوية..
أنا (لمريم): أوووووف.. زبي هينزل يا حبيبتي.
مريم: يللا يا روحي.. نزل لبن زبك كله في كسكوسي وطفي ناااري.
وأنا كنت ضامم الإثنين في حضني أوي وهما هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع نااار على فخادي، وزبي راشق كله في كس مريم وبيقذف كمية كبيرة من اللبن في كسها، وبقا اللبن يسيل من كس مريم على فخادها، وسوزي تمسحه بإيديها وتلحسه وتمصه بلسانها من على صوابعها.
وراحت سوزي رافعة جسم بنتها مريم من على حجري وهي نزلت بين فخادي وأخدت زبي بشفايفها وبقت تلحسه وتمصه بشفايفها ولسانها.
وبعد شوية كان زبي واقف ومنتصب أوي، فقامت سوزي بسرعة وقفت وقعدت على حجري وفاتحة فخادها على فخادي وحضنتني وباستني في شفايفي بشهوة، وأنا بدخل زبي في كسها المولع وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتنادي على مريم..
سوزي: إلحقيني يا بنت اللبوة.. أمك بتتناك بزب جوزك يا لبوة.
مريم كانت هديت شوية فقامت بسرعة وقعدت على فخادي ورا أمها وبتضغط بجسمها كله عليها، وأنا واخد الإثنين في حضني وهما هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع نااار على فخادي.
وأنا فضلت أنيك في كس سوزي نص ساعة لحد ما هي كانت خلاص هتموت، فنزلت لبني في كسها، وكلنا إترمينا على كنبة الصالة من كتر التعب، ودخلنا نمنا للصبح على سريري وإحنا حاضنين بعض وعريانين ملط.
ولما كانت سوزي وبنتها مريم بيرقصولي كانوا ساعات بيرقصوا على مزيكا هادية وهما حاضنين بعض وهما الإتنين عريانين ملط وأنا قاعد أتفرج عليهم وألعب وأقفش في جسمهم، وساعات كنت أنا أرقص معاهم وأنا عريان ملط طبعاً، أو مع واحدة منهم،
وأخدها في حضني ونرقص عريانين ملط وزبي واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها وبزازها الطرية الناعمة مدفونين في شعر صدري، وأنيكها بزبي في كسها وطيزها على الواقف بشهوة جنونية، وكإننا إحنا التلاتة في معركة جنسية، وكلنا منتصرين ومستمتعين بممارسة الجنس بمزاج عالي.
وطول أيام غياب أمي عن البيت في سفرها فضلنا إحنا التلاتة مقضينها نيك في كساسهم وطيازهم ومليطة وشرب بيرة وحشيش ورقص وشرمطة في متعة جنسية حقيقية لا حدود لها.
حتى بعد ما رجعت أمي للبيت كنا بننتهز أي فرصة أنا وسوزي وبنتها مريم ونمارس متعتنا مع بعض على السرير في أوضتي بالليل لما تكون أمي نامت، أو بالنهار لما أمي تكون في شغلها.
وحتى بعد ما رجع فادي جوز سوزي وإستقر مع زوجته وبنته في شقتهم، كنت أنا بروحلهم شقتهم وأنيك سوزي اللبوة وبنتها مريم المراهقة الهايجة الممحونة.
________________
(قصة من إعداد هاني الزبير)
________________
أنا حازم عندي الآن 22 سنة، في سنة تالتة جامعة.
خلال فترة طفولتي كانت تسكن في الشقة المقابلة لنا أسرة لبنانية، الزوج (فادي) يمتلك شركة تعمل في مجال الإستيراد والتصدير، وزوجته إمرأة رائعة الجمال إسمها (سوزي) وعمرها في منتصف العشرينات، ولديهم طفلتهم الوحيدة (مريم) عمرها وقت ذلك كان لم يتعدى 3 سنوات.
وعلى ما أتذكر (خلال طفولتي) كانت هذه الأسرة ذات طابع متحرر نسبياً في علاقتهم مع الجيران، فكانت سوزي تتعامل مع الجميع بود وحب وبدون أي تكلف وتتزاور مع الجيران وتستقبلهم في شقتها بملابس متحررة ومكشوفة ومثيرة أحياناً كثيرة.
ونظراً لإن شقتها ملاصقة لشقتنا في نفس الطابق من العمارة، والتي كنت أعيش فيها أنا (كنت *** صغير لا يتعدى عمري 9 سنوات) وأمي الأرملة لوحدنا بعد وفاة أبي منذ سنوات، فكانت سوزي تعتبرنا أقرب الجيران لها وتقضي معظم اليوم هي وطفلتها مريم عندنا لشعورها بالملل خلال فترة غياب زوجها في شركته طول اليوم، وأنا كنت أعتبرها وكإنها خالتي شقيقة أمي ومريم كإنها أختي الصغيرة، لدرجة إنها كانت أحياناً تسهر معانا وتبات عندنا هي وطفلتها في شقتنا خلال فترات سفر زوجها يومين أو تلاتة وكإننا أهل فعلاً.
ونظراً لأني وقتها كنت *** جميل ودمي خفيف، فكانت سوزي وقتها بتحبني جداً وبتعاملني وكأني إبنها، وكانت تقول لأمي (إبنك الواد حازومي ده زي العسل وأنا بمووت فيه وأنا عاوزه آخده منك على طول)، وأمي تضحك وتقولها (أهوه عندك.. خوديه، ما إنتي برضه كإنك أمه)، فكانت سوزي لا تتحرج من أن ترضع بنتها مريم (أيام ما كانت لسه رضيعة) وتكشف بزازها الإثنين قدامي، ودايماً كانت تاخدني في حضنها وتفضل تبوسني في خدودي وشفايفي وتقعدني على حجرها وأحياناً كانت تنيمني معاها في السرير وهي بملابسها الداخلية وأنا لابس البوكسر بس، وتاخدني في حضنها وتفضل تبوسني وتضمني في جسمها وتدخل رجليا وفخادي بين فخادها ونفضل كده للصبح، وطبعاً أنا كنت لسه *** ماكملتش 9 سنين فكنت لسه مش بفهم حاجة في مواضيع الجنس وطبيعة العلاقة بين الذكر والأنثى.
ثم نقل فادي (زوج سوزي) أعمال شركته لإحدى دول الخليج، وسافر هو وأسرته للعيش هناك.
وهذا العام وبعد أكثر من 13 سنة قرر زوجها أن ينهي أعماله في الخليج ويرجعوا ويستقروا في القاهرة، ويعيد فتح شركته ومزاولة نشاطه التجاري من القاهرة بعد غياب طويل أكثر من 13 سنة.
ورجعت سوزي هي وبنتها الوحيدة مريم فقط لإعادة توضيب شقتهم (المقفولة أكتر من 13 سنة) على أن يعود زوجها بعد شهرين حتى يكون أنهى كل متعلقاته ومستحقاته المالية هناك.
وكانت سوزي وصل عمرها لأكثر من 38 سنة ولكنها مازالت محتفظة بشبابها وجمالها الفتان وأنوثتها الطاغية وجسمها الرشيق المثير وكإنها لسه بنت عمرها 25 سنة.
وكانت مريم بنت سوزي وصلت لعمر 16 سنة في بداية فترة المراهقة، وكانت بنت دلوعة ومايصة ورائعة الجمال، وكإنها ورثت كل صفات الأنوثة والجمال من أمها سوزي.
ووصلت سوزي هي وبنتها مريم للقاهرة ليلاً ولم نشعر بهما، وهي مارضيتش تزعجنا، ودخلت شقتها هي وبنتها ومعاهم شنطهم.
وصباح تاني يوم دخلت سوزي شقتنا عشان تسلم على أمي.
ولإني كنت ماشوفتهاش منذ أكثر من 13 سنة ففوجئت بجمالها الفتان وجسمها المثير، وخاصة إنها كانت لابسه فستان بدون أكمام ومفتوح أوي من على صدرها وضيق على جسمها وقصير فوق الركبة بشوية.
وسلمت على أمي بالأحضان، وسلمت عليا وأخدتني في حضنها وباستني كتير في وشي (لإن علاقتها بأسرتنا قبل سفرها كانت أكتر من علاقة الجيرة وكنا كإننا أهل فعلاً وكانت وقتها تتعامل معايا كإني إبنها).
ولكن هذه المرة لما كانت بتسلم عليا وواخداني في حضنها، وأنا حسيت بسخونة وشهوة ورغبة متبادلة وكإني في حضن أنثى تشتهيني برغبة وعشق وليس في حضن جارتي التي تعاملني كإبنها.
وما زاد من إثارتي وهيجاني عليها هو جمالها وأنوثتها الطاغية وجسمها المثير وخفة دمها وتحررها في لبسها وطريقة كلامها بدلع وكإنها لسه بنت في منتصف العشرينات من العمر وليست إمرأة متزوجة عمرها 38 سنة.
وقعدت سوزي جنبي على الكنبة ونص فخادها عريانين ولازقة في فخادي، وأنا حاسس بحرارة جسمها الناعم جنبي، وحصلي إثارة جنسية شديدة.
وهي كانت بتتكلم مع أمي عن ذكريات أيام زمان قبل ما تسافر مع جوزها، وكانت بتتغزل في شكلي ووسامتي وأناقتي وتقارن بين شكلي ولباقتي دلوقتي وبين آخر مرة شافتني فيها من زمان لما كنت أنا لسه ولد صغير، وكيف إني كبرت وبقيت شاب وسيم وناضج وتتمناه كل البنات، وقعدنا نضحك ونهزر مع بعض أنا وهي وماما.
وأمي كانت من زمان بتحب سوزي جداً وبتعتبرها أختها الصغيرة.
ولما أمي سألتها عن بنتها مريم، فقالت لها إنها كانت لسه قايمة من النوم ودخلت الحمام، وهتيجي بعد دقايق.
وبعد شوية وصلت مريم عندنا (وكأن دخل علينا القمر ليلة تمامه، وأنا ذهلت من جمالها ورقتها).
وسلمت مريم علينا، وأمي أخدتها بالبوس والأحضان وقعدتها على حجرها وكانت مش عايزه تسيبها لحظة، لإن أمي كانت بتحبها جداً وهي صغيرة وماشافتهاش من وهي عندها 3 سنوات.
وكانت مريم وصلت لعمر 16 سنة، وكانت بنت دلوعة ومايصة ورائعة الجمال وتبدو أكبر من سنها، وكإنها ورثت كل صفات الأنوثة والجمال من أمها.
ولإن مريم طبعاً كانت مش عارفاني في الأول (لإنها كانت لسه صغيرة في عمر 3 سنوات وقت سفرهم من 13 سنة) فسلمت عليا عادي، لكن حتى وهي قاعدة في حضن أمي كانت عيونها بتلمع وهي مركزة في عيوني لدرجة إني كنت مُرتبك جداً من الخجل، وخاصة إن مريم كانت لابسه بلوزة خفيفة كات بدون أكمام وشورت صغير وفخادها مدملكة وعريانين، وجسمها كله بينور ويهيج الحجر.
وأنا أصلأ كنت قاعد هايج وزبي هينفجر بسبب سخونة جسم سوزي إللي لازقة في جسمي وهي قاعدة جنبي على الكنبة ونص فخادها عريانين ولازقة في فخادي، وأنا حاسس بحرارة جسمها الناعم جنبي.
وقعدنا ساعة نضحك ونهزر مع بعض أنا وماما وسوزي وبنتها مريم وبنسترجع ذكريات أيام زمان قبل ما يسافروا الخليج.
وكانت مريم مع الوقت والهزار والضحك بدأت تاخد عليا أكتر وكإني أخوها الكبير أو كإننا صحاب ونعرف بعض من زمان.
ومريم رغم أنوثتها الطاغية وجمالها وجسمها المثير وسنها (16 سنة) كانت بتعتبر نفسها لسه طفلة وبتتعامل مع أمي ومعايا بطفولة وتحرر وتلقائية مثيرة.
وقامت أمي تحضر فطار، وقامت معاها سوزي عشان تساعدها في المطبخ، وهي قايمة كنت أنا مركز عينيا على جسمها وعلى فخادها وطيزها وهي ماشية، لدرجة إن مريم أخدت بالها وبصتلي بخُبث وقالتلي: ماما مُزه أوي.. مش كده؟
أنا إرتبكت وحاولت أغير محور كلامها وبقيت أسألها عن هوايتها ودراستها وحياتهم في الخليج، وهي بتسألني عن دراستي وهواياتي.
وقامت مريم من مكانها وجت نطت بتلقائية طفولية وقعدت جنبي مكان أمها لدرجة إن فخادها العريانين لزقت في فخادي وأنا حاسس بنعومة جسمها المثير والناعم زي الحرير، لدرجة إني كنت عايز أخدها في حضني وأكلها أكل.
وفضلنا نتكلم ونضحك ونهزر نص ساعة وإحنا لوحدنا لما كنا خلاص بقينا صحاب خالص.
وبعد شوية كانت ماما وسوزي حضروا الفطار، وقعدنا ناكل كلنا وكإننا أسرة واحدة.
ولما أمي عرفت من سوزي موضوع رجوعهم لوحدهم عشان توضيب شقتهم قبل عودة جوزها فادي بشهرين وإن الشقة محتاجة شوية إصلاحات في السباكة والكهرباء والدهانات، فصممت أمي أن تقيم سوزي هي وبنتها مريم معانا في شقتنا لحين الإنتهاء من توضيب شقتها، وخاصة إن شقتنا واسعة وعايش فيها أنا وأمي لوحدنا بعد وفاة أبي منذ سنوات، وإن هي وبنتها مش أغراب عننا وكإننا أهل (وخصصنا لسوزي وبنتها مريم أوضة في شقتنا حتى ينتهي العمال من الإصلاحات في شقتها).
ومن يومها بدأت مرحلة جديدة في حياتي كلها هيجان وإثارة جنسية.
________________
(الجزء الثاني)
(قصة من إعداد الزبير هاني)
________________
ومن يومها بدأت مرحلة جديدة في حياتي كلها هيجان وإثارة جنسية بسبب إقامة سوزي المثيرة جداً وبنتها المراهقة الدلوعة مريم معانا في الشقة، وهما أنثى من نار مثيرة وبنتها المراهقة الدلوعة.
وكل شيء فيهم تلقائي ومثير.
يعني.. كلامهم وتصرفاتهم وحركاتهم وتحررهم في لبسهم في البيت بيزيد من فتنتهم وإثارتهم ليا، وخاصة إنهم كانوا بيتعاملوا معايا بدون أي تكلف، وسوزي بتعاملني كإني إبنها أو أخوها الصغير، ومريم بتتعامل معايا كإني صاحبها أو أخوها الكبير.
وفي بداية فترة إقامتهم معانا وخلال دردشة سوزي مع أمي وهما لوحدهم سمعتها بتقول لأمي إن سبب عدم إنجابها غير بنتها مريم هو إن جوزها أصيب بحادث سيارة في بداية فترة وجودهم بالخليج وأثر ذلك على قدراته الذكورية، وإن هي تحملت هذا الوضع كل هذه السنين حتى لا تسبب له أي حرج.
وكان هذا الحوار الذي وصل لمسامعي (بالصدفة) سبب في تفسيري لأسلوب وطريقة تصرفات سوزي معايا بإثارة وشهوة لإنها عايشه في حرمان عاطفي وجنسي وهي في شدة الإحتياج لعطف وحنان وحضن رجل يُشبع شهواتها وغريزتها الجنسية المشتعلة.
وأنا كنت أتعامل معاها بدون تكلف.
وبدأت أنا أبادل سوزي هذا الإحساس العاطفي، ولكن بدون أي تفكير من ناحيتي في ممارسة الجنس معاها حتى لا تصير فضيحة وحتى لا أفسد علاقتها بأسرتي.
وخلال أسبوع واحد فقط بقيت أنا وسوزي أصحاب، وكذلك علاقتي بمريم، وبنتكلم وندردش ونفضفض مع بعض في كل المواضيع، وخاصة إن أمي كانت بتنام بدري وبتصحا من بدري قبلنا كلنا عشان تروح شغلها، وأنا متعود على السهر لإني في الأجازة الدراسية.
وكنت أنا وسوزي ومريم أو أنا أو أي واحدة منهم بس نفضل سهرانين في الصالة نتفرج على التلفزيون، وهما بلبسهم المثير وأنا بالشورت والفانلة بس.
وبرغم هيجاني عليهم وإحساسي بإحتياج كل واحدة منهم العاطفي والجنسي ورغبتها في ممارسة الجنس معايا فكنت دائماً أتحاشى أن أصل مع سوزي أو مريم لمرحلة التحرش الجنسي أو الملامسة الجسدية بشهوة لأجسامهم المثيرة حتى لا تصير فضيحة وحتى لا أفسد علاقتهم بأسرتي.
وكنت أكتفي بممارسة الإستنماء في سريري أو في الحمام متخيلاً سوزي أو بنتها مريم عريانة بين أحضاني وأنا بنيكها بزبي في كسها وطيزها وبستمتع بجسمها المثير.
وبعد مرور الأسبوع الأول لإقامة سوزي وبنتها المراهقة مريم معانا في البيت، وأنا كنت في حالة هيجان وإثارة دائمة بسببهم.
وفي أحد الليالي بعد نوم أمي في أوضتها، ومريم كانت نايمة برضه، وكنت أنا وسوزي سهرانين لوحدينا بنتفرج على فيلم مثير شوية في التلفزيون، وهي جنبي وكانت لابسه قميص نوم أبيض قصير شفاف وبتقرب مني لدرجة إن فخادها كانت لازقة في فخادي وأنا حاسس بسخونة جسمها وهي قاعدة بتفرك جنبي، وأنا كنت هايج عليها أوي وسامع صوت دقات قلبها وهي بتتنهد أوي.
وأنا خوفت أضعف معاها وماقدرش أتحكم في شهوتي ناحيتها.. فتحججت بأن عندي شوية مذاكرة خاصة بالتدريب الصيفي للكلية، وإستأذنت منها ودخلت أوضتي، وأنا قايم من جنبها حسيت بشعورها بالإحباط والإنهزام.
وأنا دخلت أوضتي وقفلت الباب بالمفتاح وأنا في قمة الإثارة وقلعت كل هدومي ونمت عريان ملط وأخدت المخدة في حضني وأنا شغال فيها فرك ودعك متخيلاً إن سوزي هي إللي نايمة عريانة في حضني وأنا شغال فيها نيك بزبي بشهوة جنونية، وفضلت أنيك في المخدة وكإنها سوزي وأنا بنيكها، ولما صحيت الصبح لاقيت نفسي لسه عريان ملط والمخدة في حضني وغرقانة لبن من زبي.
قومت (وداريت المخدة إللي كنت بنيكها وغرقتها لبن).
وفطرنا كلنا سوا مع بعض أنا وماما وسوزي وبنتها مريم، وروحت حضرت التدريب الصيفي في الكلية ورجعت آخر النهار وإتغدينا، ومر الوقت عادي وانا بتحاشا إني أقرب من سوزي أو أقعد معاها لوحدينا.
وبالليل كنت قاعد في أوضتي براجع شوية مذكرات قدام المكتب، وسمعت صوت نقر خفيف على الباب، فقولت: تفضل.
لاقيت سوزي بتفتح باب أوضتي بإبتسامة رقيقة وكإنها القمر ليلة تمامه، وشها كان بينور بمكياچ خفيف يُبرز جمالها وأنوثتها، ولابسه قميص النوم القصير الأبيض الشفاف إللي بيجنني وباين من تحته كلوت وسنتيان سكسي لونهم دهبي، ونص بزازها طالعين من القميص، ونص فخادها عريانين وبينوروا من تحت القميص.
سوزي (بإبتسامتها الرقيقة): ممكن أدخل؟
أنا: إتفضلي يا ست الكل.. الأوضة أوضتك من غير إستإذان.
وأنا كنت لسه قاعد على الكرسي قدام المكتب، وهي قربت مني ووقفت جنبي وعطر البارڤان السكسي بتاعها أثارني وهيجني أوي، وأنا كنت مرتبك جداً وقلبي بدأ يدق بسرعة وبصوت مسموع، وهي كانت حاسة بإرتباكي فقربت مني أكتر وميلت عليا بوشها، وأنا حاسس بسخونة جسمها وصوت أنفاسها السخنة إللي بتلسعني في وشي، وتكلمني بهمس ومُحن..
سوزي: فينك يا حازومي.. سايبني لوحدي ليه ومش سهران معايا؟
أنا (بإرتباك): أصل.. أصل.. أصلي بذاكر.
سوزي(وهي ماسكاني بإيدها من كتفي ورقبتي): مالك يا حازومي مرتبك ليه يا قلبي.. تعالى نقعد عشان تريح شوية من المذاكرة وندردش شوية.
أنا قومت معاها وهي لسه حاطة إيدها على كتفي، وقعدنا جنب بعض على حرف السرير.
سوزي: أصل مامتك نامت في أوضتها من بدري وحتى البت مريم سابتني قاعدة ودخلت نامت، وأنا زهقانة أوي لإني مش بعرف أنام بدري، والتلفزيون مُمل جداً، وأنا خلاص إتعودت أسهر معاك نتكلم وندردش مع بعض، إنت عارف إني أنا ماليش حد هنا في مصر غيركم وبعتبركم أهلي بجد.
أنا: بصراحة يا طنط.. إنتي ومريم منورينا، ومليتوا علينا الدنيا.
سوزي (وهي جنبي وبتقرب مني أكتر وبتمسكني من دقني): طنط في عينك يا حبيبي.. إنت شايفني عجوزة ولا إيه!! هوه يعني عشان قبل ما أسافر كنت بقعدك على حجري وأنيمك في حضني وأقلعك وألبسك خلاص تقولي يا طنط!!
أنا: خلاص آسف يا طنط.
سوزي: برضه طنط!! يا حازومي أنا بعتبرك أخويا حبيبي وصاحبي كمان.. قولي يا سوزي.
أنا (كنت خلاص فكيت معاها): ماشي يا سوزي.. بس بلاش حكاية كنت بقلعك وألبسك دي، أنا خلاص كبرت وهتخرج من الجامعة بعد سنة واحدة.
سوزي (وهي عينيها في عينيا): بجد يا حازومي أنا إتفاجئت لما رجعت وشوفتك كده كبرت وبقيت شاب وسيم وناضج وزي القمر كده ومُز أوي يا حبيبي.
وسوزي بدأت تقرب وتلزق في جسمي أوي، وكنا بندردش وسألتني عن أخباري ودراستي وهي بتتغزل في وسامتي وخفة دمي وفي تكوينات جسمي، وقالت إن جسمي رياضي وأن عضلاتي رائعة وشكلها من إللي بيعجب البنات، ومسكت دراعي وبقت تحسس على عضلات دراعي وصدري وتضغط عليها من على التيشيرت بتاعي، وبدأت تحسس بإيديها في خدودي وفي رقبتي كتافي، وأنا حسيت بإنها هايجة وممحونة وبتتنفس بصعوبة، وأنا كنت ماسك إيدها بإيدي وهي بتلزق فيا أكتر وبتضمني لصدرها وعينيها في عينيا، وشوفت في عينيها نظرة إعجاب وإشتياق العاشقة لعشيقها.
سوزي: عارف يا حازومي..
أنا: عارف إيه.
سوزي: أنا من يوم ما رجعت مصر وقعدت معاكم في شقتكم هنا وأنا حاسة إنكم أهلي بجد، وبالذات إنت.. برتاح لما بكون قريبة منك، وبحب أوي أقعد أتكلم وأفضفض معاك على راحتي، وحسستني بإللي كان ناقصني في حياتي.
وكانت بتتكلم وهي لازقة فيا أوي ومسكت إيدي وشبكت صوابعها في صوابعي فوق فخادها العريانين، وأنا هايج عليها مووت ومش قادر أتكلم وزبي بينتصب أوي وباين من الشورت بتاعي، وهي واخده بالها.
وراحت سوزي شالت إيدها من إيدي ومسكت إيدي بإيدها التانية إللي مش ناحيتي وحطت إيدها بإيدي بين فخادها العريانين، وإيدها إللي ناحيتي راحت لفاها على كتفي وكإنها بتحضني، وطبعاً بالوضع ده كان دراعي لازق في بزازها أوي (وكانت بزازها طرية أوي) وكانت عينيها في عينيا، وشوفت في عينيها نظرة إعجاب وإشتياق العاشقة لعشيقها.
سوزي: على فكرة يا حازومي.. إنت ملامحك جميلة أوي وعيونك فيهم سحر غريب يا حبيبي.
أنا: إنتي إللي جميلة جداً (وروحت ساحب إيدي من إيدها ولافيتها على كتفها وضمتها شوية لجسمي).
راحت سوزي منزلة إيدها من على كتفي وحوطت وسطي بدراعها وبتضمني لجسمها أوي، وحطت راسها على كتفي وصدري وأنا واخدها في حضني.
سوزي رفعت وشها شوية وباستني بلبونة في رقبتي ودقني بوسة سخنة، وطلعت بوشها أكتر وباستني في خدي جنب شفايفي.
وعملت نفسها مكسوفه لإنها إتسرعت وباستني كده.. وبعدت وشها عن وشي وحطت راسها تاني على كتفي وصدري ولكنها لسه في حضني.
سوزي: أنا آسفه يا حبيبي.. أصل إنت جذاب أوي وحنين وحَبوب أوي يا حازومي.
أنا مسكت وشها من تحت دقنها بإيدي ورفعته لوشي (وكإنها كانت تنتظر ده مني) وحطيت شفايفي على خدها وبوستها بوسة سخنة وطولت فيها على خدها.
وشفايفي لسه على خدها كانت سوزي بتحرك وشها بدلع فشفايفي لمست حرف شفايفها، وأنا حاسس بسخونة أنفاسها وسرعة وصوت دقات قلبها وهي في حضني، فطولت أنا في البوسة وطلعت طرف لساني بمص وبلحس حرف شفايفها.
سوزي راحت ماسكه راسي بإيدها وبتضغط عليها وصوابعها بتدعك في شعري عشان مارفاعش وشي عن وشها، وفي اللحظة دي كانت شفايفها بتمص وتلحس شفايفي بشهوة جنونية، وأنا دخلت لساني بين شفايفها وهي بتسحب لساني بلسانها، وروحنا إحنا الإتنين في بوسة شفايف طويلة مثيرة وسخنة أوي مع بعض.
وهي كانت في حضني متجاوبة معايا وسايحة مني خالص، وهي رفعت رجلها إللي ناحيتي وحطت فخدها على فخادي لدرجة إن فخدها كان على زبي المنتصب أوي في الشورت بتاعي.
وأنا بضمها أوي في حضني وبضغط وأقفش بإيدي في جسمها كله، وكان جسمها كله سخن وبيترعش في حضني.
ومن رعشتها أنا حسيت إنها بتنزل عسل شهوتها، فتجرأت وضميتها وحضنتها أوي وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها بوس ومص ولحس، ودخلت إيدي بين فخادها تحت كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها ومغرق كلوتها وبيسيل على فخادها العريانين.
لما سوزي نزلت عسل شهوتها بغزارة وإرتاحت وهديت شوية وفلفصت شوية من حضني وهي عاملة نفسها مكسوفة، وعدلت هدومها بإيدها ولسه ماسكه في إيدي بإيدها التانية، وعدلت شعرها.
سوزي: أنا آسفه يا حبيبي، معلش يا حازم.. أنا واضح إني إتهورت وماكونتش حاسه بنفسي معاك، أصل إنت حنين وحَبوب أوي وليك جاذبية عجيبة.
أنا: ماحصلش حاجة يا حبيبتي، مافيش حاجة حصلت عشان تعتذري عليها.
سوزي: خلاص يا حبيبي عشان مانتهورش في حاجة أكتر من كده، تصبح على خير يا حبيبي.
وقامت من جنبي وودعتني بعد ما باستني بوسة خفيفة وسريعة على شفايفي وخرجت بسرعة من أوضتي.
وسابتني هايج ومولع ناااار وزبي هينفجر، فقفلت باب أوضتي وقلعت كل هدومي ونمت عريان ملط في سريري وبحسس على السرير وأبوس مكان طيزها إللي لسه سخن من سخونة جسمها لما كانت قاعده جنبي من دقايق بسيطة، وأخدت المخدة في حضني وأنا شغال فيها فرك ودعك متخيلاً إن سوزي هي إللي نايمة عريانة في حضني وأنا شغال فيها نيك بزبي بشهوة جنونية، وفضلت أنيك في المخدة وكإنها سوزي وأنا بنيكها.
وتاني يوم صحيت من النوم الصبح وفطرنا كلنا سوا مع بعض أنا وماما وسوزي وبنتها مريم.
لكن عينيا كل شوية تيجي في عيون سوزي ألاقيها باصة ومركزة في عيوني وبتغمزلي، وبنتها مريم واخده بالها وبتضحك بدلع.
وأنا قاعد قدامهم مولع وهايج بسبب إللي حصل بيني وبين سوزي بالليل في أوضتي وكل تفكيري في إني لازم أوصل مع سوزي للممارسة الجنسية الكاملة، ولكني مرتبك جداً من حركات سوزي ومريم، ومستغرب وبسأل نفسي هل ممكن مريم تكون عارفه إن أمها جاتلي وعملت معايا كده بالليل، وهل هي كمان زي أمها وهتتلبون عليا؟ ولا إيه الموضوع بالظبط؟
لكن هنعرف بعد كده....
((ومع مرور الوقت وتطور علاقتي مع سوزي وبنتها مريم عرفت بعد كده إن سوزي نظراً لحرمانها الجنسي مع زوجها العاجز جنسياً فتحولت إلي لبوة شهوانية وشبقة جنسياً ومتحررة جداً مع بنتها، ودايماً وهما لوحدهم في الأوضة متعودين على إنهم بيتفرجوا مع بعض على أفلام سكس ويمارسوا السحاق بشهوة جنونية مع بعض وتفرك كسها وكل جسمها في كس وجسم مريم لإشباع غريزتهم الجنسية، وبتعلم بنتها كل فنون الجنس واللبونة كل ما يكونوا لوحدهم)).
________________
(الجزء الثالث)
(قصة من إعداد الزبير هاني)
________________
المهم.. أنا روحت حضرت التدريب الصيفي في الكلية ورجعت آخر النهار وإتغدينا، ومر اليوم عادي.
وبالليل كانت ماما دخلت تنام بدري زي كل يوم، وفضلت أنا وسوزي وبنتها مريم لوحدينا سهرانين نتفرج على التلفزيون.
وأنا كنت لابس شورت وفانلة رياضية بحمالات، وسوزي لابسة قميص نوم قصير شفاف بحمالات، ومريم لابسه هوت شورت دانتيلا وقماشته خفيفة وصغير أوي وعليه هاڤ بادي بحمالات وقصير لنص بطنها، وهما الإتنين شكلهم مثير جداً.
وكان شغال في التلفزيون فيلم أجنبي غرامي مثير، وأنا لاحظت إن سوزي قاعدة قدامي هايجة مع أحداث الفيلم وبتفرك فخادها في بعض وبتحسس عليهم بلبونة أوي، وسحبت بنتها مريم من جنبي وقعدتها في حضنها على حجرها وبتبوسها في وشها وشفايفها بشهوة وبتحسس على فخادها العريانين وعلى بزازها الصغنونة من تحت البادي.
وهما الإتنين كانوا مندمجين وسخنين أوي في حضن بعض، لدرجة إن من كتر دعكهم في بعض كان قميص سوزي إترفع لفوق أوي وفخادها كلها إتعرت وكلوتها باين.
وأنا قاعد قدامهم مستغرب من هيجانهم على بعض بالشكل ده، ولكني مولع وهايج عليهم مووت وزبي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي وباين أوي.
وبعد شوية..
سوزي: حازومي حبيبي.. أفلام التلفزيون مُملة جداً، مفيش على الكمبيوتر عندك أفلام حلوة تكون جديدة؟
أنا: طبعاً.. عندي أفلام عربي وأجنبي كتييير وكلها جديدة.
سوزي: طب ينفع لو مش هنضايقك نسهر عندك وتفرجنا على فيلم منهم على الكمبيوتر عندك في أوضتك، حتى عشان صوتنا في الصالة مايزعجش مامتك وهي نايمة.
أنا: يا سلام.. تضايقوني إزاي بس! دا إنتي ومريم تنوروني.
ودخلنا أنا وسوزي وبنتها مريم لأوضتي، وأنا قعدت على الكرسي قدام الكمبيوتر وشغلته، وهما قاعدين على السرير.
وإخترت فيلم غرامي رومانسي إيطالي جديد، وأنا كنت عارف إن الفيلم ده كله مشاهد ساخنة وعريانة وبوس وأحضان وتقفيش ودعك في السرير لكن طبعاً بدون مشاهد جنسية صريحة.
أنا: يللا إتفضلوا نتفرج، بس ياريت الفيلم يعجبكم.
وقاموا.. وكانت سوزي سحبت الكرسي التاني الوحيد في الأوضة وقربته من ترابيزة الكمبيوتر وقعدت عليه، وأنا بكل زوق قومت من على الكرسي بتاعي عشان مريم تقعد عليه.
سوزي: لأ يا حازومي خليك إنت قاعد على الكرسي يا حبيبي، أومال مين إللي هيشغل الكمبيوتر عشان تعدي المشاهد السيكو سيكو إللي تكون مش مناسبة.
مريم: يا سلاااام يا ست ماما، أومال أنا هقعد فين؟
سوزي: إنتي لسه قطة صغيرة ممكن تبدلي شوية على حجري وعلى حجر حازومي، ما إنتي لسه قطة صغنونة وزي أخته الصغيرة برضه.
وأنا كنت مستغرب جداً من كلامها ده وهيجت أوي.
وراحت سوزي شدتني وقعدتني تاني على الكرسي بتاعي، وقامت قفلت باب الأوضة علينا أنا وهي وبنتها مريم، وطفت نور الأوضة.
سوزي: كفاية نور شاشة الكمبيوتر، مش كده أحسن برضه؟
أنا (بإرتباك): آآه.. أحسن طبعاً.
وأنا شغلت الفيلم...
ورجعت سوزي وقربت كرسيها مني ولزقت الكرسين في بعض وقعدت لازقة فيا أوي، وسحبت مريم وقعدتها على حجرها، ولكن بعد دقيقة واحدة قومتها وزاحتها عليا.
سوزي: قومي كده.. تعبتيني من وإحنا في الصالة، روحي أقعدي عند حازومي شوية.
وراحت مريم نازلة بجسمها كله وقعدت على حجري، وأنا في ذهول تام من إللي بيحصل ده.
وكان الوضع مثير جداً وغريب عليا أوي لإني أول مرة أكون مع إتنين مُزز بالشكل ده، وشبه عريانين، الكبيرة جنبي ولازقة جسمها كله في جسمي وبزازها بتخبط في دراعي، وبنتها المراهقة المثيرة قاعده في حضني على حجري وزبي واقف ومنتصب أوي تحت كسها وطيزها ولا يفصله عن جسمها إلا قماش الشورت بتاعي والهوت شورت الدانتيلا الخفيف بتاعها، والأوضة شبه ضلمة وبنتفرج إحنا التلاتة على فيلم غرامي وشبه سكس.
سوزي وهي جنبي ولازقة جسمها كله في جسمي راحت لافة دراعه على جسمي من وسطي وبتحسس بإيدها على بطني وضهري من تحت الفانلة بتاعتي، وحطت راسها على كتفي، وبقا دراعي مزنوق في بزازها الطرية أوي، وكل شوية تبوس وتلحس كتفي ورقبتي من ورا وهي هايجة وممحونة أوي.
والفيلم شغال وكله مشاهد ساخنة بوس وأحضان وتقفيش ودعك في السرير.
وهما الإتنين مندمجين مع الفيلم معايا وكلنا هايجين على بعض أوي.
ومريم على حجري وضهرها لازق في صدري، وهي بتحرك نفسها على فخادي وبتدعك وتفرك طيزها على زبي بلبونة أوي.
مريم: إمسكني يا حازومي بإيدك عشان خايفة لأقع.
أنا طبعاً ماصدقت وروحت ماسك جسم مريم من وسطها وحضنتها وبحسس بإيدي على لحم بطنها العريانة.
مريم (لافت وشها وباستني في خدي جنب شفايفي): أيوه كده، ميرسي يا حبيبي، بس أوعى تزغزغني.
أنا حسيت بجسم مريم سخن وناعم وطري أوي وهي بدأت تترعش وتتنهد أوي، وأنا تجرأت أكتر ونزلت بإيدي على فخادها العريانين بحسس عليهم وبسحب إيدي بالراحة لفوق على كسها، ودخلت إيدي التانية من تحت البادي بتاعها ومسكت بزازها وبقفش في حلماتهم، وشغال بوس ولحس فى كتافها ورقبتها، وزبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها الطرية.
مريم: آآآآآه.. آآآآآه.
سوزي: مالك يا بت؟
مريم (بتنهيدة سخنة): مفيش يا مامي، أصل حازومي بيزغزغني.
سوزي: وإيه يعني.. ما هو برضه زي أخوكي.
سوزي لزقت فيا أوي وحطت شفايفها على ودني وهمستلي: بالراحة يا حبيبي عليها دي لسه صغيرة وڤيرچين.
أنا (لسوزي): ماتخافيش.. بس أنا كنت عاوزك إنتي يا حبيبتي.
سوزي (بهمس): ماتقلقش.. بس ريحها هي دلوقتي بس بالراحة.
مريم: إنتم بتقولوا إيه؟
سوزي (وهي بتبوس مريم في شفايفها): مفيش حاجة يا روحي، خدي راحتك إنتي يا حبيبتي.
وبسبب وضع مريم في حضني وحركتها على حجري وكأني بنيكها فعلاً، كانت سوزي هايجة وممحونة أوي وبتلزق فيا أكتر وبتدعك وتفرك بإيديها في كسها وفي بزازها، وراحت ماسكه دراعي وسحبت إيدي وحطتها على كسها من فوق كلوتها.
سوزي همستلي (بلبونة): آآآآآه.. شوف سخن مولع إزاي!!
وأنا شغال تحسيس وتقفيش ودعك بإيدي في كس مريم وهي في حضني على حجري، وبإيدي التانية في كس سوزي أمها وهي لازقة في جسمي ودراعي محشور بين بزازها، وهما الإتنين هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع، والأوضة ضلمة وبنتفرج إحنا التلاتة على فيلم سكس.
وأنا كنت بضغط على كس سوزي أوي لإني حسيت إنها خلاص عايزه تنزل وترتاح، ولفيت وشي ناحيتها وأخدت شفايفها بشفايفي في بوسة شفايف طويلة وسخنة أوي وشغال دعك وفرك في كسها وهى حاضناني أوي من ورا، وبنتها مريم واخده بالها كويس مننا، لكن عاملة نفسها مش شايفة حاجة.
وفضلنا كده شوية (وأنا بنيك سوزي اللبوة في كسها بصوابعي) لحد ما كانت سوزي نزلت عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها العريانين وأنا باخده بصوابعي من على كسها وأمص صوابعي بشهوة.
وبعد شوية كانت سوزي نزلت عسل شهوتها وإرتاحت وهديت شوية، فقامت من جنبي وعدلت هدومها.
سوزي: خلاص يا حبايبي أنا كده خلاص تمام أوي، هروح أنام بقا، وإنتي يا مريم لما تخلصي الفيلم بتاعك ده إبقي تعالي نامي معايا في السرير يا روحي، تصبحوا على خير يا حبايبي.
وخرجت سوزي من الأوضة وقفلت الباب وراها.
وأول سوزي ما خرجت من أوضتي، راحت مريم لافه وشها على وشي وباستني في شفايفي بوسة خفيفة.
مريم: حازومي حبيبي.. إنت بجد عسول أوي وكان نفسي يكون عندي أخ حنين زيك كده.
أنا: طب لو أنا كنت أخوكي الكبير بجد كنتي هتعملي معايا إيه؟
مريم: واو.. أنا ماكونتش هسيبك لحظة واحدة وكنت هفضل لازقة فيك على طول وحتى وقت النوم كنت مش هنام إلا في حضنك يا حبيبي.
أنا: طب ما أنا دلوقتي أخوكي الكبير فعلاً.
مريم راحت قايمه ولافت جسمها وقعدت على حجري ووشها في وشي وبتبوسني وتمص في شفايفي بشهوة وزبي واقف على كسها بين فخادها، وأنا واخدها في حضني أوي وبضغط على طيزها بإيدي وشغال دعك وتقفيش وبعبصة فيها، وهي بتتلوى في حضني بلبونة وكإني بنيكها حقيقي في كسها.
مريم: مش إنت دلوقتي أخويا الكبير حبيبي؟
أنا: طبعاً يا روح قلبي.
مريم: طب نيمني شوية في حضنك وحسسني بحنانك عليا وإلعبلي في شعري.
أنا: طب ومامتك؟
مريم: ماما مش بتقلق عليا وأنا معاك، وبعدين شوية كده وأبقا أروحلها.
أنا إطمنت من كلامها، وكنت حاسس بهيجانها أوي وبسخونة جسمها كله وهي في حضني، فقومت وقفت وهي لسه في حضني متشعلقة في رقبتي وأنا شايلها من تحت طيزها بإيديا وزبي راشق في كسها المولع وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص، وقعدت على السرير وهي لسه على فخادي، وهي زقتني لورا ونيمتي على ضهري وهي نايمه في حضني فوق مني، وبقينا نتقلب على بعض في السرير وهي بتضحك وسايحه مني خالص.
وبعد شوية أنا ثبتها ونمت فوق منها وببوسها في شفايفها ورقبتها بشهوة وبدعك بإيديا في جسمها كله من تحت هدومها.
مريم (بتنهيدة وكسوف): أخويا حازومي حبيبي.. عايزاك تاخدني في حضنك من.. من.. من.. غير هدوم بس نكون متغطيين بالملاية عشان بتكسف.
أنا على طول قلعت الفانلة ومسكت الشورت بتاعي وبقلعه..
أنا: معقولة يا حبيبتي تتكسفي من أخوكي حبيبك!!
مريم: معلش يا روحي خلينا تحت الغطا عشان خاطري لإني بتكسف أتعرى قدام حد غير مامي.
وأنا طاوعتها وسحبت الملاية فوق مننا وقلعت الشورت والبوكسر، وهي قلعت البادي والهوت شورت والكلوت، وبقيت أنا ومريم عريانين ملط تحت الملاية.
وأنا أخدتها في حضني وجسمي لمس جسمها الناعم زي الحرير وطري أوي زي الچيلي، وزبي دخل بين فخادها تحت كسها، وهي كإنها لمسها سلك كهربا وبقا جسمها كله بيتفض، وأنا ضميتها أوي في حضني وببوسها في شفايفها ومسكت بزازها وبقفش في حلماتهم، وهي هايجة وممحونة أوي وسايحة مني خالص.
مريم: خلي بالك يا حبيبي.. أنا لسه ڤيرچين.
أنا: ماتخافيش يا روحي مش هضرك، بس سيبيلي نفسك خالص وإتمتعي بس.
مريم (بتنهيدة سخنة): أنا كلي ملكك يا روح قلبي.
وكل كلامنا ده كان بصوت واطي وهمسات سخنة ومولعة أوي وهي في حضني، وأنا قربت شفايفي منها وهي شفايفها بتترعش راحت لازقاهم في شفايفي وأنا واخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس وسحبت لسانها بلساني وإختلط ريقها بريقي، وكل ما هي تكون عايزه تاخد نفسها شوية تسيب شفايفي وتنزل على رقبتي ودقني بوس ولحس ومص وترجع تبوسني وتمص تاني في شفايفي، كل ده وإحنا الإتنين عريانين ملط تحت الملاية وهي في حضني وأنا
شغال تقفيش وتفعيص ودعك وبعبصة في طيزها من تحت، وزبي واقف بين فخادها تحت كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وغرق زبي وهيجتني عليها أكتر.
أنا إسغليت وضعها وهي في حضني سايحه خالص كإنها متخدرة، وحضنتها جامد أوي وكانت بزازها مدفونين في صدري وحلماتها واقفة أوي من شدة هيجانها.
وبقينا نتقلب على بعض تاني، وطبعاً الملاية كانت خلاص وقعت على الأرض وإحنا الإثنين عريانين ملط مع بعض.
ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص وزبي واقف وراشق بين فخادها على كسها.
ومسكت حلمات بزازها وبفركهم وهي سخنت أوي وبتصرخ وتتأوه بصوت واطي: أحححح.. لأ..لأ.. آآآآآه.. بموووت يا حبيبي.. بالراحه شوية يا حبيبي.. كده ممكن تعورني من تحت.
أنا: من تحت منين يا روحي.
مريم (وهي ماسكه زبي وبتضحك بلبونة): إنت فاهم يا حبيبي، إنت باين عليك أخ شقي أوي.
مريم كانت لسه نايمه على ضهرها تحت مني وراحت لافه جسمها ونامت على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها وقالتلي: من هنا أأمن.. بس بالراحة عشان ماتعورنيش.
وأنا كنت خلاص مش قادر، ونمت فوق منها وزبي راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زبي ومسكتها زبي إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، وهي أول ما مسكت زبي صرخت: أحححح.. آآآآآه.. حطه بس بالراحة يا حبيبي.. حطه كله.. أحححح.. آآآآآه.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحة، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زبي في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زبي شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزبي وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه بنت مراهقة ممحونة مع معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وأنا حاطط زبي في طيزها لقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زبي كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها، وفضلت نايم فوقيها وزبي مولع جوه طيزها وهي سخنة أوي، وأنا مش عاوز أخرجه، وضغطت بزبي جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زبي، ومن كتر حركتها كان زبي هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زبي وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبي مولع نارين.
وهي بتتنهد وقافلة طيزها على زبي وهايجة وممحونة أوي، قالتلي: حبيبي.. أوي.. أوي.. أحححح.. أنا عايزاه كله كله جوه يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبي خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبي فقذفت لبن زبي في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
وبعد شوية طلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحه مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
مريم: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمه في حضني مدت إيدها ومسكت زبي بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
مريم: أحححح.. دا حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
مريم: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: إنتي إتمتعتي كده مع حد قبل كده يا روح قلبي؟
مريم: حبيبي حازومي.. أنا بعتبرك أخويا الكبير حبيبي ومش هكذب عليك وهقولك كل حاجة بصراحة.
أنا: قولي يا روحي.
مريم: كان عندي ولد صاحبي في عمري تقريباً من المدرسة في الكويت، وكنا بنحب بعض، يعني حب المراهقة، ولما كنا بنكون لوحدنا في البيت عندي أو عندهم كنا بنبوس ونحضن بعض ونقلع هدومنا كلها ونتقلب على بعض ويزنق زبه بين فخادي تحت كسكوسي أو من ورا تحت طيزي ويفضل يضغط لكنه كان مش بيعرف يدخله فيا لإن زبه أصغر من زبك بكتييير، وكان بينزل لبنه على فخادي من برة، وأنا كنت بكون هايجة وممحونة أوي، بس كنت بتعب لإني بكون عايزاه يدخله في طيزي وينزل جوه زيك كده دلوقتي، بس إنت جامد وزبك حلوووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: وإيه حكاية كلامك إنك بتقلعي وتتعري مع مامتك؟
مريم: إنت عاوز تعرف كل حاجة يا مجرم؟؟
أنا: مش أنا دلوقتي أخوكي يا مريم؟ وأدينا بندردش.
مريم: شوف يا حبيبي.. أنا مش بخبي حاجة خالص على ماما، ولما هي عرفت موضوع الحب مع صاحبي ده وإللي بيعمله معايا، وإني بتعب ومش بستمتع أوي بكده، فكانت بتعلمني كل حاجة وكيف أحافظ على عذريتي وأفضل ڤيرچين، وبقت تقلعني ملط وهي كمان تقلع ملط وتدعكلي جسمي كله بجسمها، وأنا بقيت أحس بمتعة جديدة معاها وشهوة ورغبة ملتهبة، وبالذات لما أنا عرفت منها موضوع حرمانها
الجنسي مع بابا لإنه عاجز جنسياً فتحولت ماما إلي لبوة شهوانية وشبقة جنسياً ومتحررة جداً معايا، ودايماً وإحنا لوحدنا في الأوضة متعودين على إننا نتفرج مع بعض على أفلام سكس وبنمارس السحاق بشهوة جنونية مع بعض، وهي تفرك كسكوسها وكل جسمها في كسكوسي وجسمي لإشباع غرائزنا وشهوتنا الجنسية مع بعض، وبتعلمني كل فنون الجنس واللبونة كل ما نكون لوحدنا حتى وإحنا عايشين معاكم هنا في البيت بنعمل كده مع بعض.
أنا: مريومه حبيبتي.. أنا مصدقك يا روحي، وحسيت إن مامتك محرومة وبتعاني ومحتاجة للجنس أوي.
مريم: وأنا حاسة وملاحظة هيجانك عليها وتجاوبها معاك يا حبيبي.
أنا: بصراحة مامتك مثيرة وجذابة وجميلة أوي.
مريم: وعلى فكرة.. هي كمان هايجة وممحونة عليك أوي ونفسها تنام معاك وتمتعها بزبك في كسكوسها، مش بس تلعبلها فيه زي إللي كنت بتعمله معاها من شوية.
أنا: يخرب عقلك يا عفريته.. إنتي كنتي واخده بالك.
مريم: طبعاً يا حبيبي، ونفسي أتفرج عليكم إنت وماما نايمين مع بعض وهي مبسوطة ومستمتعة بزبك في كسكوسها.. واو.. دا هيكون فيلم سكس لايف وطبيعي كمان.
وفضلنا نتكلم عن أمها سوزي ولبونتها، ومريم هايجة وممحونة أوي في حضني.
أنا: مريومه حبيبتي.
مريم: نعم.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
مريم ماردتش، وهي لسه بتضحك بلبونة وهايجة وممحونة أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجنا إحنا الإتنين كنا بنتقلب على بعض وإحنا حاضنين بعض، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زبي وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبي ليها، وهي مش قادرة تتكلم فلحست صوابعها وشاورت لي على كسها وأنا نزلت عليه لحس ومص وعض بالراحة، وهي أخدت زبي المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبي بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.
مريم: أححححح.. دا حلووووو أوي أوي يا حازومي.
أنا: بحبك أوي يا حبيبتي.. إيه رأيك يا روحي؟
مريم: أحححح.. حلوووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادرة يا حازومي.
أنا: مالك يا روحي.
مريم: آآآآآآه.. عايزاك تاني يا حبيبي.
أنا: عايزة إيه؟
مريم (وهي ماسكه زبي): آآآآآآه.. عايزاك يا حبيبي، ومش قادرة يا حبيبي عايزاك أوي أوي آآآآآآه.
أنا: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه، وهمتعك وهريحك على الآخر.
مريم: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني.. آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحة ومستوية خالص في حضني وبوستها بحنية وضميتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
وقالتلي: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
أنا: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
ونامت مريم على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالتلي: أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأت بتدليك فخادها بحنية وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وبقت شفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكف إيدي ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وبمص عسل كسها كله، وأنا عضيتها بأسناني بحنية في بظر كسها وبمص أحلى عسل من كسها.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفه وشغف وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة.
وكانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ من الشهوة، وأنا فضلت أدعك وأفرك لها في كسها بزبي وأفرش لها شفرات كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة.
ولما مريم حست إني خلاص قربت أنزل لبني تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت ليا على بين بزازها.
وأنا فهمت طبعاً هي عايزة إيه وطلعت زبي من بين فخادها وقعدت على بطنها بحنية وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها، وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة زبي كان بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت هي زبي بين شفايفها مص ولحس بشهوة جنونية.
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وقلبتها على بطنها وحشرت زبي تاني في طيزها، وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي.
وإستمرينا كده نيك ومليطة لقرب الفجر.
وأخدتها في حضني شوية وزبي بين فخادها.
مريم: معلش يا حبيبي.. أنا هقوم دلوقتي أروح لماما عشان أطمنها.
أنا: يا لبوة.. عايزة تكملي لبونة مع مامتك؟
مريم: إيه لبوة دي يا قليل الأدب!
أنا: مش أنا نيكتك بزبي في طيزك؟ خلاص تبقي إنتي دلوقتي اللبوة بتاعتي.
مريم (وهي ماسكه زبي): أنا لبوة حازومي حبيبي إللي ناكني وفشخ طيزي بزبه وشربني لبنه ومتعني، وعقبال ما تفتحني يا روحي وتنيكني في كسكوسي بزبك.
وقامت مريم من جنبي عريانة، وكانت هتخرج كده من الأوضة.
أنا: إستني يا مجنونة.. إنتي هتخرجي عريانة كده!!
مريم: يووووه.. نسيت يا روحي.
ولبست البادي والشورت فقط ونسيت تلبس كلوتها، وباستني بوسة سخنة في شفايفي وخرجت من أوضتي.
وبعد ما خرجت مريم من أوضتي، أنا لاقيت الكلوت بتاعها على سريري فمسكته وحطيته على زبي ونمت كده للصبح.
________________
(الجزء الرابع)
(قصة من إعداد الزبير هاني)
________________
تاني يوم الصبح.. أنا صحيت بدري عشان أروح التدريب العملي في الكلية، ولسه كلهم نايمين، وأنا كنت في المطبخ بحضر شاي وفطار سريع.
ودخلت سوزي ورايا للمطبخ بدون ما أحس بيها.
وحطت إيديها الناعمة على عينيا، وبتقولي: صباح الخير يا حبيبي.
وأنا أرخيت جسمي عليها، وحسيت ببزازها لازقين في ضهري.
أنا: صباح الخير يا روح قلبي يا أم القمر.
سوزي (بهمس وهي بتمسك زبي من فوق الشورت): كده يا شقي أسيب البت معاك تتفرج على الفيلم، تقوم إنت تعمل معاها فيلم سكس وتفتحلها طيزها بزبك ده.
أنا: هششش.. كده ماما تسمعك يا مجنونة.
سوزي: مامتك بتلبس في أوضتها عشان تروح شغلها.
أنا: وفين مريم؟
سوزي (وهي لسه ماسكه زبي): البت نايمه مقتولة من عمايلك فيها يا روحي.
وبدات سوزي تبوسني في رقبتي وورا وداني، وهيجتني عليها أوي، وأنا لفيت بجسمي وأخدتها في حضني وزبي راشق بين فخادها بالشورت بتاعي، وأنا بقطع شفايفها ورقبتها بوس ومص ولحس وشغال دعك وتقفيش في بزازها.
سوزي: مشتاقالك أوي أوي.
أنا: تعالي دلوقتي عندي في أوضتي أريحك وأدلعك وأمتعك أوي يا روح قلبي.
سوزي سحبت جسمها شوية من حضني وعدلت هدومها. وقالتلي: بلاش دلوقتي يا حبيبي عشان مامتك ماتاخودش بالها وتلاحظ حاجة، وخلينا بالليل لما مامتك تكون نامت (وخرجت من المطبخ بسرعة).
المهم.. أنا روحت حضرت التدريب الصيفي في الكلية، وماما راحت شغلها.
ولكني فوجئت خلال وجودي في الكلية وقت الظهر تقريباً بمكالمة تليفونية من أمي وهي حزينة.
أمي: معلش يا رامي.. أنا في البيت دلوقتي وحضرت شنطتي وهسافر المنصورة دلوقتي عشان خالتك سعاد تعبت فجأة ونقلوها المستشفى.
أنا: سلامتها.. ألف سلامة عليها، بس معقول يا ماما هتسافري لوحدك!! إستني أنا هرجع دلوقتي وأسافر معاكي.
أمي: لأ يا إبني.. ماينفعش نسافر إحنا الإتنين ونسيب الضيوف لوحدهم يا رامي.. خلص إنت الكلية بتاعتك دلوقتي، وهات أكل معاك وإنت راجع ليك إنت وسوزي وبنتها، عشان أنا مالحقتش أعمل غدا، وأنا كلها ثلاثة أيام بس وهرجع يا حبيبي.
أنا: حاضر يا ماما.. بس خلي بالك من نفسك، وإبقي طمنيني لما توصلي.. مع السلامة.
أمي: بس إنت خلي بالك من نفسك وخلي بالك من سوزي ومريم عشان دول ضيوفنا يا حبيبي، وإبقى هات كل إللي يحتاجوه، مع السلامة يا حبيبي.
أنا: مع السلامة يا ماما.
وكأن القدر بيلعب لعبته معايا عشان أتمتع بنيك إتنين لباوي معايا في البيت.
وأنا بعد شوية لما إتأكدت إن أمي نزلت من البيت، روحت متصل بسوزي وعرفتها بإللي حصل، لاقيتها عارفة كل حاجة، وطلبت مني إني ماتأخرش عليهم.
أنا مشيت من الكلية وروحت طلبت غدا (سمك وجمبري وكابوريا وسي فود) يجيلنا على البيت ديليڤري بعد ساعتين.
وروحت لواحد صاحبي جبت من عنده علبتين سجاير ملفوفة بحشيش، وإشتريت كرتونة علب بيرة كانز، وإشتريت شريط ڤياجرا عشان أقدر ألاحق على نيك الإثنين اللباوي الهايجين إللي موجودين معايا في البيت ثلاثة أيام.
ولما رجعت البيت قابلوني سوزي ومريم بالبوس والأحضان وهما لابسين قمصان نوم مثيرة.
ودخلوا هما الإتنين معايا أوضتي يهزروا ويضحكوا وبيساعدوني في تغيير هدومي، وأنا بلعب في جسمهم.
سوزي: أصبر شوية يا روحي لما نتغدى ونقعد براحتنا يا شقي.
وأنا دخلت أخد دوش وخرجت ولبست بوكسر بس، وكان الغدا وصل وهما جهزوه على السفرة، وإتغدينا مع بعض، وأنا أخدت نص قرص ڤياجرا.
وبعد الغدا دخلنا كلنا الأوضة بتاعتي، وأنا ولعت سيجارتين حشيش وناولت سوزي واحدة.
مريم: مامتي حبيبتي.. ممكن أدخن معاكم؟
سوزي: لأ طبعاً.. إنتي لسه صغيرة.
مريم: وأنا بستأذن منك ليه، وأخويا الكبير حبيبي موجود!! ممكن يا حازومي يا حبيب قلبي أدخن معاك؟
أنا: طبعاً ممكن يا حبيبتي، تعالي يا روحي في حضني وهشربك معايا، بس خلي بالك كده قميص النوم بتاعك ممكن يتحرق.
مريم ماصدقت.. وقلعت قميص النوم بتاعها ونطت في حضني على حجري بالكلوت والسنتيان بس.
سوزي (بلبونة): كده يا حازومي تعلمها شرب السجاير!!
وأنا شغال في جسم مريم تحسيس وتقفيش ودعك في جسمها كله، وباخد نفس من سيجارتي وأرجع أحطها بين شفايفها وهي بتسحب منها وتكح شوية وأنا أخد شفايفها بشفايفي بوس ومص ولحس.
أنا: دي مش سجاير يا سوزي، ده حشيش.
وسوزي بتقرب مني وتلزق فيا وبتحسس على شعر صدري ومسكت زبي من تحت طيز بنتها مريم وبإيدها التانية بتلعبلها في كسها وبتبوسها في شفايفها ومريم بتصرخ وبتتأوه بصوت عالي.
أنا (لسوزي): إنتي ليه لسه لابسه القميص يا روحي؟ أقلعيه زي مريم.
سوزي: أنا مش قليلة الأدب زي البت الممحونة دي.
أنا: طب بلاش تقلعي القميص وإقلعي الكلوت والسنتيان بس عشان الجو حرر يا روحي.
سوزي (بلبونة): آآآه.. كده ممكن.
وراحت سوزي قالعة كلوتها والسنتيان من تحت القميص.
سوزي (لمريم): قومي يا حبيبتي هاتي البيرة وكوبايات تلج.
مريم كانت قاعدة على زبي ومش عاوزة تقوم، وأنا بوستها في شفايفها وطلبت منها فوافقت وقامت وخرجت من الأوضة تجيب الحاجة.
وأول ما مريم خرجت، أنا قلعت البوكسر، وزبي واقف ومنتصب أوي وشديت سوزي وقعدتها في حضني على حجري وقلعتها القميص بتاعها، وبقيت أنا وهي عريانين ملط.
وكان جسمها كله ناعم وطري أوي زي الچيلي وسخن، وأنا شغال فيها بوس في شفايفها، وتقفيش بإيدي في بزازها، ودعك في كسها بإيدي التانية، وزبي واقف بين فخادها تحت كسها وطيزها، وهي هايجة وممحونة أوي وماسكه زبي بإيديها وبتفرش بيه على شفرات كسها.
وفي اللحظة دي دخلت مريم علينا وشافتنا كده، وصرخت..
مريم: أحييييه.. يا مامتي على لبونتك وحازومي حبيبي بينيكك.
سوزي: هوه مش ناكك وفشخك إمبارح بالليل يا لبوة.
مريم (وهي بتحسس على كس وبزاز أمها وهي في حضني على حجري): جوزهولي يا مامتي عشان خاطري.
وأنا كنت هايج وسخن عليهم مووت هما الإتنين وزبي واقف ومنتصب أوي زي الحديد من تأثير الڤياجرا والأكل البحري، وقومت ونمت على ضهري في السرير وزبي واقف زي العامود، وشديت الكلوت من مريم وهي قلعت السنتيان، وأخدتها في حضني ونيمتها فوق مني.
أنا: ماتخافيش يا روحي.. هتجوزك وهفتحك وهنيكك في كسك زي ما هنيك كس أمك اللبوة دلوقتي قدامك.
وسحبتها لفوق شوية وبقا كسها المولع على وشي وأنا شغال لحس ومص بشهوة في شفرات كسها وعضيتها من زنبورها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي.
وأمها سوزي نزلت على زبي مص ولحس وبتسحبه كله بشفايفها في بوقها.
وبعد فاصل من الشرمطة واللبونة لسوزي وبنتها مريم على زبي في حضني، وطبعاً زبي مش هينزل بسرعة بسبب الحشيش والڤياجرا.
وأنا نيمت الإثنين عريانين ملط على ضهرهم قدامي، وبقيت أنا ألحس وأمص في كس كل واحدة منهم شوية وألعب بإيدي في كس التانية وهما حاضنين بعض، وشفايفهم بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص وبيلعبوا في بزاز بعض.
وهما لسه نايمين مفشوخين على ضهرهم قومت أنا ولفيت جسمي وبقا وشي على كساسهم وزبي واقف ومنتصب أوي على وشهم.
وأنا شغال لحس ومص بلساني وشفايفي في كس كل واحدة منهم شوية، وهما الإتنين مندمجين في مص ولحس زبي بشهوة جنونية.
وأنا بعد شوية قومت من فوقيهم وهما الإتنين لسه ماسكين زبي.
أنا (لسوزي): جوزيني بنتك حبيبتي اللبوة.
سوزي: أحيييه.. تتجوزها إزاي يعني؟؟ عايز تفتح البت وهي لسه ڤيرچين، كفاية عليها إنك تنيكها في طيزها بس.
مريم (وهي بتلعب فى كس أمها بإيدها وبتضغط على كسها بإيدها التانية): عشان خاطري وافقي يا حبيبتي.. أنا خلاص مش قادرة، ولو حازومي حبيبي مافتحنيش دلوقتي أنا هفتح نفسي.
أنا (لسوزي): هنيكك إنتي وبنتك دلوقتي بزبي يا لبوة.
سوزي ماردتش، وسحبت جسمي كله فوق منها ورفعت رجليها وفتحت فخادها ومسكت زبي وحطته على كسها المولع وهي هايجة وممحونة أوي.
وأنا مش راضي أدخل زبي في كسها، وبقفش في حلمات بزازها وبإيدي التانية بضغط على كس مريم إللي بتإن وتصرخ من الشهوة.
أنا (مُستغلاً هيجان سوزي): قولتي إيه يا لبوة؟ هتجوزيني بنتك ولا لأ؟
سوزي (وهي بتصرخ): خلاص موافقة، بس نيكني بزبك دلوقتي يا حبيبي.
وأنا على طول نزلت على شفايفها بوس ولحس ومص وبدأت أدخل زبي في كسها المولع بالراحة شوية شوية وأنا بضغط بإيدي على طيزها من تحت وهي سايحة مني خالص وبتإن بصوت عالي وبتتأوه بخلاعة ولبونة، وزبي كان دخل كله في كسها المولع.
أنا: كده حلو؟
سوزي (بصوت واطي): حلوووو.. أوي.. أوي.. نيكني وطفي نار كسي.
أنا (ببوسها في شفايفها): تعبتي يا روحي؟
سوزي: تعبك راحة.. ضمني أوي في حضنك يا حبيبي..زبك حلووووو أوي، وعايزاه كله.. كله.
وأنا بضغط بإيديا الإتنين من تحت طيزها وأبعبصها بصوابعي في طيزها وهي في عالم تاني، ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي نايمه تحت مني وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها ورافعه رجليها،
وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينزل عسل شهوتها بغزارة، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ...
سوزي: أححححح.. نيكني بزبك.. آآآآه.. كمان.. آآآآآه.. كله دخلوووو كله.. نيكني أوي يا روحي أوي مش قادرة.. أحححح.. حبيبي.. كسي مولع ناااار، نيكني أوي.. أحححح.. أنا لبوة زبك.. آآآآآه.
كل ده ومريم شغاله دعك في كسها، ومسكت زبي بإيدها وأنا حاطه في كس أمها وبتضغط عليه عشان يدخل أكتر، وبتاخد عسل كس أمها بإيدها وتلحسه وتمصه بلسانها من على صوابعها بلبونة أوي، وراحت طالعة بجسمها فوق مني وأنا فوق أمها، وبتدعك وتفرك كسها المولع في طيزي، وتدعك بزازها في ضهري وهي فوق مني.
وكان منظرنا آخر مليطة وإحنا التلاتة حاضنين بعض ومسطولين على الآخر.
وأنا كنت هايج مووت ولكن عايز أنيك سوزي قدام بنتها مريم بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزبي، وخاصة إن إحنا التلاتة هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي، كل ده وأنا حاطط زبي في كسها وهي رافعة رجليها وفخادها ملفوفين حوالين وسطي وبتضغط بيهم على جسمي، وهي بتضغط أكتر على وسطي لحد ما زبي دخل كله في كسها، وأنا سيبت زبي في كسها شوية، وبعدين بقيت أدخله وأخرجه، وشغال تفعيص وفرك في بزازها وببعبصها في طيزها من تحت، وشفايفنا دايبين في بعض بوس ولحس ومص.
ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ من الشهوة، وأنا ثبت زبي في كسها وببص في عينيها.
أنا: كسك حلوووو أوي يا سوزي.
سوزي: آآآآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية كده هموووت.. زبك حلوووو.. بس جامد أوي.. إنت حسستني إني لبوة أوي.
أنا: إنتي أجمل لبوة نيكتها يا لبوتي.
سوزي سمعت كلمة (لبوتي) وهاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زبي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزبي كل ده بيرزع في كسها، ولما حسيت إني قربت أنزل لبن زبي فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق وهي لافة فخادها على ضهري وأنا قومت ضاغط بزبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني.
وبعد شوية رفعت جسمي شوية من على سوزي، وسحبت مريم من راسها على كس أمها وزبي على وشها.
أنا (لمريم): إلحسي يا روحي بشفايفك ولسانك لبن زبي وعسل كس أمك اللبوة من على كسها.
ومريم كانت بتلحس بشفايفها ولسانها كس أمها بجنون وشهوة، وأنا حاضن مريم معانا وبلعبلها في كسها، وسوزي نايمة دايخة ومفشوخة من كتر النيك.
وأنا قومت من على سوزي وزبي لسه واقف ومنتصب أوي من تأثير الڤياجرا والحشيش، ونمت على ضهري وسحبت مريم ونيمتها في حضني فوق مني وببوسها في شفايفها ورقبتها وبمص وألحس حلمات بزازها وشغال دعك وتقفيش وبعبصة في طيزها من ورا، وهي هايجة وممحونة أوي، وهي ماسكه زبي بإيدها وبتدعك بيه في كسها.
أنا روحت رافع جسمها ونيمتها على ضهرها وطلعت بجسمي كله فوق منها ورفعت رجليها وفتحت فخادها ومسكت زبي وحطته على كسها المولع وهي هايجة وممحونة أوي.
وأنا مش راضي أدخل زبي في كسها، وبقفش في حلمات بزازها، وبكلمها بشفايفي في شفايفها..
أنا: تتجوزيني يا مريم؟
مريم (بتنهيدة سخنة أوي): آآآآه.. أتجوزك يا روحي، ومامتي اللبوة خلاص موافقة.
وأنا بصيت على سوزي وهي نايمة مفشوخة جنبنا، لاقيتها مش قادرة تتكلم من التعب، وبتشاورلي بعينيها، يعني نيك بنتي بزبك في كسها وإفتحها براحتك.
وأنا على طول نزلت على شفايف مريم بوس ولحس ومص وبدأت أدخل زبي في كسها المولع بالراحة شوية شوية وأنا بضغط بإيدي على طيزها من تحت وهي سايحة مني خالص وبتإن بصوت عالي وبتتأوه بخلاعة ولبونة، وزبي كان دخل كله في كسها المولع ومزق غشاء بكارتها، وهي بتتألم وبتصرخ ولكنها مستمتعة بكل لحظة.
أنا (لمريم): كده حلو؟
مريم (بصوت واطي): حلوووو.. أوي.. أوي.. بس نيكني بالراحة يا حبيبي وطفي نار كسكوسي.
وبعد شوية...
أنا (ببوسها في شفايفها): تعبتي يا روحي؟
مريم: آآآآآه.. ضمني أوي في حضنك يا حبيبي..زبك حلووووو أوي، وعايزاه كله.. دخلووو كله في كسكوسي زي مامتي اللبوة.
وأنا بضغط بإيديا الإتنين من تحت طيزها وأبعبصها بصوابعي في طيزها وهي في عالم تاني، ولسه زبي شغال دخول وخروج في كسها وهي نايمه تحت مني وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها ورافعه رجليها،
وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد في كسها المشتاق الموحوح وإللي بينزل عسل شهوتها بغزارة، وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ...
مريم: آآآآآه.. أحححح.. نيكني بزبك.. آآآآه.. كمان.. آآآآآه.. كله دخلوووو كله.. نيكني أوي يا روحي أوي مش قادرة.. أحححح.. حبيبي.. كسكوسي مولع ناااار، نيكني أوي.. أحححح.. أنا لبوة زبك زي مامتي.. آآآآآه.
كل ده وسوزي جنبنا شغاله دعك في كسها ومسكت زبي بإيدها وأنا حاطه في كس بنتها مريم وبتضغط عليه عشان يدخل أكتر، وبتاخد عسل كس بنتها مريم بإيدها وتلحسه وتمصه بلسانها من على صوابعها بلبونة أوي.
وأنا كنت هايج مووت ولكن عايز أنيك مريم قدام أمها بهدوء وبمتعة وأمتعها أوي بزبي، وخاصة إن إحنا التلاتة هايجين وسكرانين ومشتاقين لبعض أوي، كل ده وأنا حاطط زبي في كسها وهي رافعة رجليها وفخادها ملفوفين حوالين وسطي وبتضغط بيهم على جسمي، وهي بتضغط أكتر على وسطي لحد ما زبي دخل كله في كسها، وأنا سيبت زبي في كسها شوية عشان كسها يتعود على حجم زبي، وبعدين بقيت أدخله وأخرجه، وشغال تفعيص وفرك في بزازها وببعبصها في طيزها من تحت، وشفايفنا دايبين في بعض بوس ولحس ومص، وبصيت في عينيها، قولتلها..
أنا: كسك حلوووو أوي يا مريومه.
مريم: آآآه.. مش قادره يا حبيبي.. كفاية كده همووت.. زبك حلووو.. وجامد أوي.. يللا نزل بسرعة وخلص يا حبيبي، أنا مش قادرة خلاص.
أنا: حبيبتي.. إنتي عايزه إيه دلوقتي يا لبوتي؟
مريم هاجت أوي وبقت تتلوى تحت مني زي المجنونة وكسها قافش جامد على زبي.
وفضلنا كده شوية كتير، ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزبي كل ده بيرزع في كسها، ولما حسيت إني قربت أنزل لبن زبي فضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق وهي لافة فخادها على ضهري وأنا قومت ضاغط بزبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جيبنا شهوتنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ودم عذريتها ليروي عطش كسها وإشتياقها للنيك الحقيقي من كسها.
وبعد شوية رفعت جسمي شوية من على مريم وأخدتها في حضني بالجنب وأمها حاضناها من الناحية التانية.
وأنا رفعت مريم ونيمتها جنبي من الناحية التانية، وبقيت أنا نايم على ضهري بين مريم وأمها اللبوة سوزي وواخدهم هما الإثنين في حضني، وهما الإتنين ماسكين زبي، وإحنا التلاتة عريانين ملط، وسحبت الملاية وغطيت بيها جسمي وجسمهم ونمنا حوالي ساعتين حاضنين بعض.
ولما قومنا من النوم بالليل دخلنا الحمام وإستحمينا مع بعض في البانيو وإحنا التلاتة شغالين تحسيس وتقفيش وبعبصة في بعض.
وخرجنا من الحمام وأنا لابس البوكسر بس، وكل واحدة منهما لابسه روب قصير كات على اللحم بدون أي ملابس داخلية.
وكنا مشغلين فيلم سكس على الشاشة الكبيرة في الصالة وقعدنا نضحك ونهزر مع بعض، وبنشرب بيرة وحشيش، وإحنا التلاتة هايجين وممحونين على بعض أوي، وأنا زبي لسه واقف ومنتصب أوي من تأثير الڤياجرا والحشيش.
أنا: مش يللا بقا ندخل على السرير يا لبواتي لإن زبي هينفجر خلاص.
سوزي: أصبر شوية يا حبيبي، مش لما تشوف المفاجأة إللي إحنا مجهزينهالك؟
أنا: هوه فيه مفاجأة إنهارده أحلى من إني متجوز إتنين لباوي ومُزز أوي وبنيكهم بزبي في طيازهم وكساسهم!!
مريم: طب إطفي نور الصالة يا حبيبي، وشغل نور الأباچورة الخافت عشان المفاجأة.
أنا قومت وطفيت نور الصالة وشغلت نور الأباچورة، وفيلم السكس لسه شغال على الشاشة الكبيرة، وقامت سوزي وشغلت مزيكا رقص شرقي كانت مجهزاها على الموبايل بتاعها.
وأنا بصيت عليها لاقيتها واقفة وبتقلع الروب.. يا نهار أبيض، وجسمها أبيض وبينور، وبدأت ترقص بلبونة وهي عريانة ملط.
وأنا هيجت أوي وروحت شايل مريم وهي جنبي بتضحك بدلع ولبونة وقعدتها في حضني على حجري وقلعتها الروب بتاعها وهي بتشد البوكسر بتاعي وقلعتهولي، وبقينا كلنا عريانين ملط وبنشرب بيرة وحشيش ومتسلطنين أوي.
ولما أنا رفعت مريم على زبي صرخت بلبونة..
مريم: آآآآآه.. آآآآآه.
سوزي (وهي بترقص بلبونة): مالك يا بت؟
مريم (بلبونة): أحححح.. زبه يا مامتي!!
سوزي: زبه مالو يا لبوة؟
مريم: زبه كبييير أوي يا مامتي.
سوزي: أقعدي عليه بالراحة يا لبوة مامتك.
وأنا رفعت مريم ولافيت جسمها وقعدتها تاني على زبي وبقا وشها في وشي وبزازها في صدري ومسكت طيزها من تحت وببعبصها بإيدي في طيازها، وبدخل زبي في كسها.
مريم (وهي بتصرخ): دا عاوز ينيكني تاني بزبه الجامد ده في كسكوسي يا مامتي.
سوزي: يا لبوة.. جوزك وهينيكك، وإيه يعني.
مريم (وهي بتتنطط على زبي وهايجة وممحونة أوي): آآآآآه.. آآآآآه.. زبه دخل كله في كسكوسي يا مامتي، دا زبه جامد وحلوووو أوي.. أوي.
وراحت سوزي بطلت رقص وقعدت على فخادي ورا بنتها مريم وبتضغط بجسمها كله عليها، وبقت مريم كس أمها في طيزها بالظبط، وأنا واخد الإثنين في حضني وهما هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع نااار على فخادي.
سوزي: يللا يا بت خلصي، أنا مولعه وعايزة أتناك يا لبوة.
مريم (بصوت عالي): آآآآآه.. آآآآآه.. أنا لبوة وبنت لبوة، وبتناك في كسكوسي بزب جوزي حبيبي.
وبعد شوية..
أنا (لمريم): أوووووف.. زبي هينزل يا حبيبتي.
مريم: يللا يا روحي.. نزل لبن زبك كله في كسكوسي وطفي ناااري.
وأنا كنت ضامم الإثنين في حضني أوي وهما هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع نااار على فخادي، وزبي راشق كله في كس مريم وبيقذف كمية كبيرة من اللبن في كسها، وبقا اللبن يسيل من كس مريم على فخادها، وسوزي تمسحه بإيديها وتلحسه وتمصه بلسانها من على صوابعها.
وراحت سوزي رافعة جسم بنتها مريم من على حجري وهي نزلت بين فخادي وأخدت زبي بشفايفها وبقت تلحسه وتمصه بشفايفها ولسانها.
وبعد شوية كان زبي واقف ومنتصب أوي، فقامت سوزي بسرعة وقفت وقعدت على حجري وفاتحة فخادها على فخادي وحضنتني وباستني في شفايفي بشهوة، وأنا بدخل زبي في كسها المولع وهي هايجة وممحونة أوي وبتصرخ وتنادي على مريم..
سوزي: إلحقيني يا بنت اللبوة.. أمك بتتناك بزب جوزك يا لبوة.
مريم كانت هديت شوية فقامت بسرعة وقعدت على فخادي ورا أمها وبتضغط بجسمها كله عليها، وأنا واخد الإثنين في حضني وهما هايجين وممحونين أوي وجسمهم سخن مولع نااار على فخادي.
وأنا فضلت أنيك في كس سوزي نص ساعة لحد ما هي كانت خلاص هتموت، فنزلت لبني في كسها، وكلنا إترمينا على كنبة الصالة من كتر التعب، ودخلنا نمنا للصبح على سريري وإحنا حاضنين بعض وعريانين ملط.
ولما كانت سوزي وبنتها مريم بيرقصولي كانوا ساعات بيرقصوا على مزيكا هادية وهما حاضنين بعض وهما الإتنين عريانين ملط وأنا قاعد أتفرج عليهم وألعب وأقفش في جسمهم، وساعات كنت أنا أرقص معاهم وأنا عريان ملط طبعاً، أو مع واحدة منهم،
وأخدها في حضني ونرقص عريانين ملط وزبي واقف ومنتصب بين فخادها تحت كسها وبزازها الطرية الناعمة مدفونين في شعر صدري، وأنيكها بزبي في كسها وطيزها على الواقف بشهوة جنونية، وكإننا إحنا التلاتة في معركة جنسية، وكلنا منتصرين ومستمتعين بممارسة الجنس بمزاج عالي.
وطول أيام غياب أمي عن البيت في سفرها فضلنا إحنا التلاتة مقضينها نيك في كساسهم وطيازهم ومليطة وشرب بيرة وحشيش ورقص وشرمطة في متعة جنسية حقيقية لا حدود لها.
حتى بعد ما رجعت أمي للبيت كنا بننتهز أي فرصة أنا وسوزي وبنتها مريم ونمارس متعتنا مع بعض على السرير في أوضتي بالليل لما تكون أمي نامت، أو بالنهار لما أمي تكون في شغلها.
وحتى بعد ما رجع فادي جوز سوزي وإستقر مع زوجته وبنته في شقتهم، كنت أنا بروحلهم شقتهم وأنيك سوزي اللبوة وبنتها مريم المراهقة الهايجة الممحونة.
________________