• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متشوق جدا للنيك و جائتني احلى فرصة لادلع فيها زبي و اتمتع بالكس – الجزء 3

العاشق

عاشق ولهان
إنضم
May 1, 2025
المشاركات
4,645
التفاعل
258
النقاط
63
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
رغم انني كنت ادخل زبي الا انن كنت متشوق جدا للنيك و لبنى جالسة في حجري على زبي و انا اقبلها و اذوب و هي تصعد و تنزل و لم تكن تملك الخبرة الكبيرة في هذه الوضعية و لكن تصرفها العفوي و حلاوة كسها كان جيعل الشهوة تسخن و تزيد في زبي و ان امسكها من الصدر و العب به . و ظلت لبنى تصعد و تنزل على الزب و تلهث اه اه اه اه اه و زبي كان واقف بطريقة شاقولية الى الاعلي ويقع مباشرة في كسه و يغوص الى رحمها بحرارة و انا اشعر باحلى جنس و بمتعة جنسية لا يمكن تخيلها حتى بدات احس انني ساقذف ولذلك كان علي ان انهي النيكة بوضعية اجعل زبي هو من يتحرك و وقفت انا و عدلتها على وضعية الكلبة و ادخلت زبي مرة اخرى في كسها بكل قوة
و صفعت طيز لبنى بحرارة و انا اكمل ادخال زبي و الشهوة كانت حارة في زبي و انا متشوق جدا للنيك و جد ساخن و محنتي مضاعفة اكثر و بدات انظر الى زبي كيف كان يخر ج و يدخل في كس لبنى و كيف كان يغيب كلية حتى ارى عانتي تلامس طيزها الطري الناعم . و كانت لبنى تتغنج احيانا و تنسى نفسها و انا اطلب منها ان تخفض صوتها و هي ساخنة جدا و تصرخ اه اه اه اح اح اح لا ابالي باحد اه اه اه اتركني اتمتع حبيبي اه اه اه اه اه و انا ايض في قمة الشهوة و الالتهاب من الحرارة الجنسية و متشوق جدا للنيك و اوشك على اخراج محنتي و قذف شهوتي رغم اني كنت احاول ان اؤخر القذف و لو للحظات اخرى حتى استمتع اكثر اكثر و لكن دون جدوى
و كانت لحظة لقذف جميلة جدا و حارة و انا متشوق جدا للنيك و جد ممحون و الشهوة في زبي كانت تخرج مثلما تخرج حمم البركان و زبي سحبته بسرعة من كس لبنى و رايت كيف كانت تخرج مني القذائف المنوية الساخنة جدا و انا انظر الى زبي السميك الكبير و كنت متشوق جدا للنيك و ها انذا الان اخرج الشهوة . و حتى و ان كنت في تلك اللحظات اشعر بمتعة جميلة الا اني كنت اريد لو اطلت عمر النيك اكثر لان اللذة كانت كبيرة و انا اشعر ان زبي يغلي و يرتعش و اللذة فيه كانت كبيرة جدا و تتوزع في كامل جسمي مع كل قطرة تخرج من زبي و لبنى ما زالت تتغنج و لم تشبع من الزب و انا متشوق جدا للنيك و كنت اعتقد انني سانيكها مرة اخرى بسرعة لان شهوتي كانت حارة جدا
وبدا زبي بسرعة ينطفئ و يبرد بعدما اخرجت الحليب حيث شهوتي فجاة خرجت و انطفات و كانني لسن نفس الشخص الذي كان ينيك الكس بتلك الحرارة الجميلة و كنت ابحث عن نيكة اخرى و احاول دفع زبي عساه يعود للانتصاب مرة اخرى حتى اذوق كس لبنى و لكن الزب يتعنت . و بردت الشهوة على مرة واحدة و لكن خرجت ساخنة و جميلة جدا مني في احلى نيكة في حياتي و رغم اني لم انك النيكة الثانية الا انني احسست بالاكتفاء و التشبع الجنسي الجميل جدا المليئ بالنشوة الجميلة بعدما كنت متشوق جدا للنيك و السكس مع لبنى التي اشبعتها زب و نيك في كسها
 
عودة
أعلى