- إنضم
- Mar 22, 2025
- المشاركات
- 9,120
- التفاعل
- 509
- النقاط
- 83
- الجنس
- ذكر
- ميولك الجنسية
- أنا راجل وعايز ست
فى البداية بمسى على كل اعضاء نسوانجى الجمال 
القصة دى حصلت بالفعل و عشان كدا الأسماء مش هتكون حقيقية هستختدم اسماء تانيه بما فيهم اسمى عشان مطولش عليكم نبدا القصة
الجزء الأول : (تعريف الشخصيات و كيف بدأت الأحداث).
الجزء ده مش هيكون فى جنس بس هو جزء مهم جدا عشان تعرف القصة بدأت ازاى و بدور حول ايه
أبطال القصة .. انا (ياسين) حاليا دلوقتى عندى ٢٤ سنه مخلص دراسة و جيش و موريش حاجه غير شغلى و انا شغال دليفرى وصفى طولى ١٩٦ و وزنى ٧٦ ابيضانى البياض العادى اللى هو مدى على قمحاوى جسمى حلو مش تخين يعنى ولا رفيع اوى وسط و طبيعى من غير غضلات يعنى و كدا.
جارتى البطله (سوزان) و هندلعها سوزى عندها دلوقتى ٤٧ سنه وصفها طولها حوالى ١٧٠ ل ١٨٠ فى الحدود دى وزنها حواى ٩٠ عارف انت النسوان الكيرفى المربره بس مظبوطه يعنى بيضاء شعرها اسود و بتصبغه اصفر دهبى كدا و هى بطل تتأكل اكل من الاخر اللى يشوفها يديها اصغر من سنها.
جوزها أستاذ (مايكل) او العرص مايكل و ده اللى عرفتوا بعد كدا
عنده دلوقتى ٥٤ سنه و شغال محاسب فى شركة أدوية.
ابنها (جورج) و هو يعتبر صاحبى بحكم الجيرة و كدا و هو اصغر منى بسنتين بس احنا جران من زمان و كدا فهو يعتبر صاحبى
معلش طولت عليكوا بس عشان تفهموا القصة هدور ازاى لسه فى أبطال تانيه بس هتيجى فى باقى الاجزاء حاليا القصة ور حوالين دول.
احنا جران فى نفس العماره هما ساكنين فوقى على طول دى نقطة مهم فى اللى جاى.
المهم نخش فى الموضوع.
من زمان اوى و احنا جرانا يعتبر من اول ما بدأت اكبر و احنا جران التعامل بنا كان فى قمة الأدب و الأحترام و مفيش اى حاجه غريبه.
و بحكم ان احنا اديانه مختلفة كنت بحاول اخلى المعامله على القد جدا و كدا كدا فى معامله بس فى حدود الأدب و الأحترام بدايت ان احنا نقرب من بعض اكتر لم كنت فى تالته ثانوى كنت فى مركز دروس و كان جورج معايا فى نفس المركز بس هو كان فى أوله ثانوى و أتخانق مره مع واحد معاه فى الدرس و كدا و ضربوا بعض هما الأتنين و عادى يعنى موضوع و خلص دخل الدرس و الولا كان مش المهم انا كان ورايا درس بعد حصتوا و انا من النوع اللى كنت بروح بدرى شويه اشرب سجاره قبل مخش و كدا يعنى المهم واقف قبل الدرس ما جورج يطلع بحوالى ١٠ دقايق لاقيت الولا ده جاى و جايب معاه ٢ و واقفين قدام الدرس مستنين جورج يطلع انا طبعا معرفش حاجه بس استغربت لانى عارف الولا و بسأل نفسى هو جايب العيال دى ليه اكيد متخانق مع حد المهم جورج طلع اول ما شفوه جريوا عليه التلاته عايزين يضربوا المهم انا لم شوفت الموقف و هو جارى و صاحبى جريت وقفت جنبوا المهم مسكنا فى العيال و ضربناهم و ضربونا زى اى خناقه ضارب و مضروب و الناس حاشت و الموقف خلص و اترضنا بعدها و خلاص و هما مشيوا و لاقيت جورج بيقولى انا مش عارف اشكرك ازاى يا ياسين بجد انت لو مكنتش موجود انا كنت هتفرم انت لازم تبقا تيجى تقعد معايا فى يوم فى البيت و كدا و قولتوا متشكرنيش احنا اخوات و ر*** يسهل هبقا اجيلك و خلص الموضوع و هو روح و انا دخلت الدرس و عدت الأيام و المعامله عادى المعامله بينى و بين ام جورج كانت عاديه يعنى لو شفتها ازيك يا طنط و لو فى اكياس شيلها ولا حاجه اطلعهلها معامله بالأدب لحد بعد اليوم ده بدأ يحصل حاجات غريبة هنعرفها قى الجزء الجاى .
.
.
.
ملحوظة انا اول مره اكتب قصص و كدا و دى قصة حقيقية ف انا بكتب اللى حصل و بحاول اختصر على قد ما اقدر ف أعذرونى لو مستوايا مش قد كدا و مستنى نصيحكم فى التعليقات فى أسلوب الكتابه .
.
.
الجزء الثانى : (بدايت التغيرات).
بعد اللى حصل فى الجزء اللى فات قابلت سوزى تانى يوم و هى طالعه السلم معاها اكياس قولتلها عنك يا طنط اطلعلك الحاجة قالتلى متتعبش نفسك كفايا اللى عملتوا امبارح مع جورج و قولتها متقوليش كدا انا معملتش حاجه و خدت من ايديها الأكياس و طلعتها و هى طلعت ورايا و مسكت فيا انى ادخل اشرب حاجه بس انا مرضتش و قولتلها معلش مره تانيه عشان ورايا مشوار و نزلت بس لاحظت ان طرقتها معايا اتغيرت و حتى نظرتها اتغيرت قولت بينى و بين نفسى كله هيبان و الأيام هتبين .
ملحوظة عنى انا كان ليا علاقات قبل كدا مع بنات بس مش علاقة كاملة يعنى اللى هو بوس و تقفيش و حاجات شبه دى انما علاقة كامله اول مره كانت مع سوزى و على ايديها اتعلمت بلاوى .
المهم نزلت خلصت مشاوير و خلصت اللى ورايا و روحت لم جيت انام بليل زى ما قولتلكم ان هما جرنا ساكنين فوقينا و الأوضة بتاعتى ليها شباك على المنور يعنى لو حد اتكلم فوقى او تحتى بصوت واضح شويه اسمع بيقول ايه و المفروض ان الأوض اللى فوقى دى بتاعت جورج و اول ما بدأت انام و احط رأسى على المخده سمعت ضحكة رنت فى ودانى كأنى واحدة شرموطة بتضحك
قومت مم على السرير منفوض اللى هو فى ايه
بس الصوت بعدها هدى و مفيش حلجة قولت انام تانى اول ما حطيت دماغى تانى سمعت نفس الضحكة بس اعلى قولت لا كدا مفيهاش نوم و قربت جنب الشباك و بدأت اسمع سمعت صوت سوزى و هى بتقول لجوزها ايه يا عرص مش هتريحنى بقا انا تعبانه اوى ولا نجيب حد يريحنى انا اتصدمت فى الأول بس الشيطان بدأ يلعب فى دماغى و بدأت اسخن و سألت نفسى كام سؤال هو ليه نايمن فى أوضة جورج و اشمعنا انهارده انا قبل كدا مكمتش بسمع حاجات شبه دى كنت بسمع كلام عادى او زعيق كدا يعنى زى اى بيت مصرى بس اول مره اسمع كدا المهم فضلت قاعد جنب الشباك اسمع و بدأت اسمع اهأت كان واحده شرموطة بتتناك و عماله تقولوا جامد اجمد يا مايكل اجمد يا خول انت مش بتكيفنى ليه اجمد شويه اجمد اكتر و كلام شبه ده انا زبرى بقا زى الحديد و مش عارف سخنت ليه و اتخيلت نفسى انى بنكها و مره واحده سمعتها بتشخر و بتقولوا احا انت جبتهم هو انت لحقت هو ايه الخيبه اللى انا فيها دى ياريت كان فى راجل يجى يريحنى دلوقتى يا عرص بدل م انت عامل زى حيلتها قوم يا خول قوم غور من وشى روح استحمى ولا روح شوف هتنيل ايه انا كنت مولع بس فى نفس الوقت مستغرب من اللى بسمعوا و ان ازاى هو حتى مردش عليها بكلمة واحدة و بعد كدا سمعتها عماله تتأوه و تقول ياريت حد يجى دلوقتى ينكنى ياريت يجى راجل يريحنى ياه لو ياسين يجى يريحنى واد طول بعرض ولسه شباب هيكفينى و يكفى الشارع بحاله انا سمعت الكلام من هنا و لاقيت زبر بينطر من هنا و طبعا بدأت اتأوه كدا و اكبد هى شنعت لأن هى كمان صوتها هدى بعدها و كأنها نزلت معايا.
بعد اللى حصل ده انا روحت انام و مش مق اللى حصل المهم نمت زى ما انا و صحيت تانى يوم استحميت و ظبط الدنيا و نزلت خدت المكنه و روحت الدرس و قابلت جورج هناك كان لسه طالع من المجموعه بتاعتوا و انا المجموعه بتاعتى هتخش اول ما شافنى جالى و سلم عليا و سلمت عليه و وقفت معاه اشرب سجاره قبل ما اخش الدرس لاقيتوا بيقولى ايه يا عم مش هتيجى بقا تقعد معايا على فكره ماما زعلانه منك عشان مرضتش تخش امبارح تشرب حاجة قولتلوا هبقا اعدى عليك انهارده بليل لم اخلص درس و اخلص اللى ورايا قالل اشطا و انا هروح البيت اقولهم هيفرحوا انك جاى بابا كامن عايز يشكرك على اللى عملتوا قولتوا انا معملتش حاجه رمست السجاره و قولتوا يلا بقا سلام بليل اشوفك و دخلت الدرس .
نهاية الجزء التانى لسه مفيش احداث قد كدا بس انا بحكلوكوا اللى حصل عشان تكونوا واصلين معايا صح مستنى تعليقاتكم عشان اعرف رأيكم و ازاى اطور من طريقة الكتابة
.
.
.
الجزء الثالث
بدايت الأحداث المثيره).
بعد اللى حصل فى الجزء اللى فات انا بقيت مش على بعضى و عايز انيك سوزى انهارده قبل بكرا و فى نفس الوقت مش عايز اخد خطوة تبوظ الدنيا قولت لنفسى سبها ماشية و هى هتيجى لوحدها.
المهم خلصت درس و خلصت اللى ورايا و خدت بعضى على الساعه ١٠ و روحت ركنت المكنة و ظبط الدنيا و قومت طالع البيت واخد دش و مظبط نفسى و لابس ترنج شورت و تى شيرت و حاطط ريحه و مظبط الدنيا كأنها ليلة دخلتى المهم قولت لأمى انا طالع اقعد مع جورج شوية قالتلى ماشى استغربت قولتلها غريبه يعنى مسألتنيش ليه و مش ليه قالتلى لا ما انا عارف امه كانت عندى انهارده و حكتلى عشان يكون عندكم علم امى و امه اصحاب و بيقعد مع بعض عادى و كدا انما انا و هو مش صلحبى اوى اللى هو جران و خلاص مش بنخرج مع بعض يعنى و كدا .
المهم قولت لأمى اه كانت عندك و قالتلك ايه.
قالتلى على اللى عملتوا يا فالح مع جورج و العيال اللى اتخنقت معاهم و طبعا ادتنى الكلمتين و متعملش مشاكل و الكلام ده .
قولتلها حاضر و خدت بعضى و طلعت رنيت الجرس ديقتين كدا ولاقيت مايكل بيفتح قولتلوا ازيك يا عم اخبارك ايه قالى اهلا يا ياسين يا ابو الرجولة اتفضل يا حبيبى اتفضل ايه يا عم مش عايز تجلنا ولا ايه.
قولتلوا لا يا عمو مش كدا خالص كان ورايا شوية حاجات بس و جيت اهو .
المهم دخلنا قعدنا فى الصالون و ناد جورج و قاعدنا و فضل يشكرنى و يقولى جورج ده اخوك انت عارف ان هو وحيد و انت كمان و انتوا متربين سوا و ملام زى ده و انا اقولوا اكيد يا عمو طبعا .
و مره واحده لاقيت سوزى داخله علينا بصنية العصير انا بلمت من المنظر كانت لابسه قميص نوم لونه احمر شبه اللى فى الصورة كدا و هى تقريبا نفس الجسم و فوقيه روب اسود طويل بس شفاف .

ولاقيته جايه قدام و بتقوليلى ازيك يا ياسين اخيرا جيت نورتنا و بتوطى قدامى و بتقولى اتفضل العصؤر و كس ام المنظر الفاجر اللى شوفتوا جوز بزاز يسد عين الشمس
منورين قدام عنايا كنت عايز اقوم اغتصبها بس مسكت نفسى و خدت العصير و ببص بطرف عينى على العرص مايكيل لاقيتوا باصص على الموقف و بيبتسم كدا تحس انوا مبسوط و جورج قاعد ولا فى داغه ولا مركز معانا اصلا ادتنى العصير و حطيت الصنية على الطربيزة و خدت كوبيتها وراحت قعدت جنب العرص و حطت رجل على رجل و كل واحد فيهم قام خد كوبايته و انا بدأت اتجرأ و روحت جاى قايلها بس ايه الحلاوة دى يا طنط بصراحة مزه و ضحكة
و هى كمان ضحكت و كلهم ضحكوا و قالتلى عجبتك يعنى قولتها عجبتينى بس ده انتى عايزه تتأكلى اكل سورى يعنى فى الكلمة بس دى الحقيقة و خدتها بصحك برضوا راحت ضاحكة و قالتلى انت بايت عليك مجرم
قولتلها ده انا غلبان
و قالتلى هى و مايكل بس بجد شكرا على اللى عملتوا مع جورج و كدا قولتلهم متقولوش كدا احنا اخوات و فضلنا نتكلم شوية بقا عادى زى عامل ايه فى الشغل و اةدراسة و الكلام شبه ده المهم قامت هى و خدت الصنية و طبعا وطت قدامى تانى عشان بزازها كلها تكون قدام عنايا و راحت المطبخ بعدها بديقتين قولتلوا جورج عايز اخش الحمام راح ابوه رادد على طول من قبل اصلا مجورج يفتح بقه متقوم يا حبيبى تخش م انت عارف مكانوا زى السقه بتاعتكوا قدام المطبخ روحت سايبهم و قايم طالع من الصالون و قافل الباب هو كدا كدا بيكون مقفول عشان فى تكيف و روحت على الحمام و كحيت كدا عشان اعمل صوت و انا رايح عشان هى تعرف المهم الحمام قدام المطبخ على طول فكدا كدا هشوف المطبخ و ببص شوفت منظر ابن متناكه خلى زبرى زى الحديد سوزى موطيه و طيزها كلها باينه من تحت الروب هو اصلا الروب شفاف و القميص قصير لم وطت اترفع طيزها بقت باينه الروب بس اللى عليها و شفاف بصراحة مقدرتش امسك نفسى و مس عارف عملت كدا ازاى روحت داخل عليها المطبخ و رزعها كف على طزها و قولتلها ايه ده يا فاجره كل دى طيز دى عايز تتخرم هى صوتت صويته بس مش عالية يعنى و عملت نفسها كلنها اتخضيت و بتقولى بتعمل ايه يا حيوان روحت جاى شخرلها شخره بنت متناكه و قولتها بعمل اللى نفسيك فيه يا شرموطة اللى كنت بتقوليه للعرص امبارح فى أوضة جورج سكتت و بصتلى و راحت باصه فى الأرض و قالتلى انت سمعت ده انت فعلا مجرم قولتلها انتى اللى فاجرة و عملتى اللى عيزاه ضحكة بشرمطة و قالتلى ده انا غلبانه
.
قولتلها كلنا غلابه طيب ايه عايز انفرد بيكى قالتى مش انهاردة قولتها ماشى امته قالتلى هظبط و اقولك قولتلها اشطا بقولك صحيح قو العرص مايكل ديوث صح قالتى انت حيوان ازاى تقول كدا و عملت عليا الشريفة قولتها عموما هنعرف كا حاجه راحت ضاحكة و قالتلى انت مش سهل قولتها ده انا غلبان
.
ومشيت و بعدها بشوية انا رجعت .
.
.
.
و بكدا يكون خلص الحزء الثالث و الأجزاء اللى جايه كلها دمار و أحداث كتير اويا كلها نيك لو عايزنى اكمل اكتبولى فى التعليقات و لو فى حاجه فى أسلوب الحكى ياريت تنصحونى شكرا ليكم جميعاً
.
اولا حابب اشكر كل الناس اللى تابعت القصة و علقت و اوعدكم ان اللى جاى هيعجيكم كتير و خدت نصايحكم و هحاول انفذها اللى فاتوا الثالثة اجزاء الأوله يروح يتابعهم عشان يفهم اللى جاى .
.
.
.
الجزء الرابع: (دخول عالم النيك من اوسع ابوابه).
صحيح انا موصفتش زبرى عشان هو اللى فى صور
ة البروفايل مش محتاج اوصف الصورة واضحة.
المهم بعد اللى حصل فى المطبخ بينى و بين سوزى هى رجعت الصالون للعرص مايكل جوزها و الخول جورج ابنها و انا شوية ورجعت وراها طبعا زبرى كان شادد اوى من اللى حصل المهم رجعت خبط و دخلت
ملاقتيش جورج لاقيت العرص مايكل بس و هى و سوزى كانت قلعت الروب باقت بالقميص بس دخلت قعدت قدامهم و هما كانوا قاعدين على الكنبة جنب بعض و انا داخل بلمح بطرف عينى لاقيت مايكل مركز على زبرى اوى اللى باين من الشورت انه واقف على اخره المهم لم قعدت بسأل مايكل بقولوا امال فين جورج يا عمو قالى دخل أوضته يخلص شوية واجبات وراه قولتوا خلاص استنأذن انا بقا عشان الوقت اتأخر و اسيبكم عشان ترتاحوا كان عدا ساعه من ساعة متلعط قالى يا عم اقعد تستأذن تروح فين و بعدين انت طولت فى الحمام ليه كدا و بيبص على زبرى و بيبتسم ضحكت و قولتوا مفيش بس مبرتحش غير فى حمام بتنا ضحك اوى و هو لسه مركز على زبرى و قالى مهو واضح هنا ادخلت سوزى اللى كانت قاعده قدامى و حاطه رجل على رجل و لاقيتها بتنزل رجليها و بتطلع قدام بجسمها كدا على الكنبة و هى قاعدة عشان تمد ايديها تجيب علبة السجاير من على تراييزة الصالون و هنا انا شوفت منظر ابن متناكه سوزى لم فتحت رجلها و القميص قصير اصلة طبعا اللى بين رجليها بان و كانت لابسه اندر فتله و مشدود فى بعضه و داخل بين كسها زبرى بقا هينفجر لان طبعا الكلام ده جديد عليا و مش عارف المفروض اعمل ايه و هايب الموقف لان اول مره يحصل معايا كدا .
المهم سوزى مدت اديها و جابت السجاير السجاير الرفيعة دى بتاعت الحريم ولاقتها بتقول .
سوزى:متحرجوش بقا يا مايكل قالك مش بيستريح غير فى بتهم و طلعت سجارة و بتدهانى بتقولى خد انا عارفه انك بتشرب متكسفش .
انا:لا مش مكسوف متقلقيش يا طنط بس خلى دى مش هتعمل معايا حاجة و طلعت السجاير Lm احمر قولتها دى سجايرى المفضلة ادى لعمو انتى من دى و اشربى انت انا هشرب دى .
سوزى:بس عمو مش بيشرب انا بس اللى بشرب و بتضحك بشرمطة .
مايكل: انا مش بشرب دخان انا بشرب مايه بس .
انا: بتشرب خمرة يعنى .
مايكل:اه.
انا:طيب ما توجب معانا يا عم .
كنت بدأت افك و اتجرأ بقا و قولت اللى يحصل يحصل.
سوزى:ايه ده انت بتشرب يا يسو.
ضحكت و قولتلها حلوه يسو دى من بقك زى العسل يا طنط.
سوزى:حبيبى بس زى ما بدلعك دلعنى.
انا:ميصحش و لا انت شايف ايه يا عمو .
مايكل:انتوا حريين مع بعض انا مليش دعوة و بيضحك هقوم اجبلك ازازة عمرك متلاقيك شربت منها دى التوت منها بيظبط الدماغ.
انا بشرب و دماغى حلوه بس فعلا الأزازة اللى جابها دى بنت حرام اسمها abslout vodka هى ٤٠ فى المية.
قام مايكل و بقيت انا و سوزى لوحدنا اول ما هو طلع من الباب و قفل وراه روحت قايم واقف قدامها و مطلع زبرى قايله شايفه يا بنت المتناكه بقا عامل ازاى انا مش قادر استحمل قدامك حل من الاتنين يا انيكك دلوقتى يا اما تسبونى انزل اريح نفسى انما شغل الشراميط ده مش هينفع و فكرة ان ده بيحصل قدام العرص جوزك دى لوحدها كفيلة تهيجنى و دخلت زبرى و قعدت .
هى لم تلعط زبرى زى ما تقولوا اتصنمت بقت مبرقه و مبحلقه فيه كدا و بقها مفتوح شويه و مش بتنطق و اول ما دخلتوا و قعدت .
سوزى: تنزل ايه انت مش هتنزل انهارده هتبات هنا .
انا: مفيش الكلام ده و فى البيت اقولهم ايه معلش سوزى كانت تعبانه شوية و ضحت .
الباب فتح و مايكل دخل بالأزازة .
مايكل دى بقا يا سيدى abslout vodka ٤٠ فى المية بس دى المستوردة الأصلى مش زى المضروب اللى فى السوق دى اخويا جيبهالى من فرنسا .
انا: اها يا عمو عرفها شوفتها قبل كدا بس مشربتش منها.
مايكل: لا دى مش هتلاقى زيها غير لو جايه من برا .
انا: خلاص يا عمى هتشربنا منها ولا هنفضل تحنس فينا كدا .
مايكل: اتفضل يا حبيبى اشربها كلها لو تقدر و بيضحك.
انا: لا انا مش طفس فى الكيف لم بستكفى بقول انا تمام.
سوزى: انت تمام يا يسو فى كل حاجه .
انا: شكرا يا طنط .
سوزى: برضوا طنط هزعل منك قولى يا سوزى .
فى ساعتها كان مايكل صب توت و بيقولى اتفضل .
مديت ايدى خدت التوت و ببص لمنظر الاتنين قدام و بقول لنفسى هو اللى انت فى ده بجد ولا انا هصحى من النوم دلوقتى سوزى قاعده قدامى بقميص نوم و هى فرسة عايزه تتركب و من ساعة ما شافت زبرى و تحس ان هى مش على بعضها و جوزها العرص جمبها و صاحبى اللى كنت بدافع عنوا من كام يوم فى أوضته و قافل على نفسه اكيد هو عارف كل حاجة و هما اللى خلوه يخش الأوضة اصلا.
شربت التوت و اديت الكوباية لمايكل .
انا خلاص متزعليش يا ستى انتى احلا سوزى .
ضحكت و مايكل هو كمان ضحك.
سوزى: شاطر انا كدا احبك .
انا: و ببص للعرص بس خايف عمو يزعل .
مايكل: لا يا حبيبى انا مش بزعل متقلقش و بيناولنى التوت التانى .
انا: هو انا بشرب لوحدى ولا ايه متشرب انت كمان.
مايكل: يا حبيبى دى مفتوحة عشان خاطرك اشرب انت بس متشغلش بالك.
انا:لا مش هشرب غير لم انت تشرب.
مايكل: حاضر يا سيدى و قام جاى رافع التوت حلو كدا.
انا: زى الفل ادى لسوزى بقا .
سوزى: لا انا مش بشرب غير فى المناسبات بس .
انا: هو فى احلا من المناسبة اللى احنا فيها بضحك .
سوزى: على رأيك خلاص هشرب عشان خاطرك .
مايكل: صبهلها التوت و بيدهولها و بيقولها بقا كدا ده انا بتحايل عليكى مش بترضى و ياسين بكلمتين خلاكى تشربى و بيضحك .
سوزى: ياسين مش بيجلنا كل يوم .
انا: شكرا يا سوزى قلبى انتى وا*** عات ققا يا عمو توت كمان.
مايكل: اتفضل يا حبيبى بصبهولك اصلا.
انا: شكرا يا عمو و خدت التوت رفعته و اديته الكباية.
مايكل: صب و قالى خد ده كمان على طول كدا و انت سخن خدت الكوباية و رفت التوت و ادتله الكوباية.
بدأت احس ان الدماغ بتشتغل و الدنيا بتحلو و جسمى بقا خفيف و عايز اقوم اتنطط.
انا: بعد اذنكم انا هقوم انزل الوقت اتأخر اوى و مش هينفع لازم اسيبكم ترتاحوا و انا كمان ارتاح.
مايكل: لا تنزل ايه مش هينفع تنزل كدا ابوك يزعل منى لو قطع غليك و انت رحتك خمرة و الدماغ حلوه معاك ولسه هتحلو و بيضحك .
سوزى: ياسو مفيش نزول دلوقتى لم تفوق و تاكل حاجة ابقا انزل.
انا: افوق هو انتى شيفانى مسطول .
سوزى: مش قصدى بس انت خدت ٣ توتات و انا اخدت توت واحد و عامله دماغ ما بالك انت بقا.
انا: لا متقلقوش انا فايق بس انا لازم انزل فى حاجة مهم لازم اعملها و انا دماغى حلوة كدا.
مايكل: الحاجة دى لازم تعملها فى البيت يعنى مينفعش تعملها هنا و بيضحك.
انا: ينفع خلاص خقوم اخش الحمام و اجى و بضحك .
مايكل: هى الحاجة المهمة فى الحمام و بيضحك .
انا: اه .
و قومت مره واحده و زبرى كان شادد و باين من الشورت اوى و الاتنين قدامى مبحلقين فيه .
انا: هخش الحمام و اجى.
سوزى: استنى هوصلك .
انا: خليكى يا سوزى متقلقيش انا تمام هعرف اروح لوحدى.
سوزى: كدا كدا هطلع اجيب حاجات من المطبخ .
انا: اشطا يلا .
طلعت انا و سوزى و مايكل قاعد مفتحش بقه وصلنا عند الحمام و المطبخ هما قدام بعض .
سوزى: انت هتعمل ايه.
انا: طلعت زبرى و قولتها هريح ده شوية عشان مش نافع اللى هو فيه ده.
سوزى: و هى مركزه معاه طيب متسيبوا و انا هرحهولك و تريحنى انا كمان عشان تنا مولعة عايزه اوى .
انا: متقلقيش هريحك بس هو لازم يرتاح دلوقتى و انا شايف ان القعدة مطولة و العرص اللى جوا ده مش عايز يجى دغرى و عايزنى انا ابدأ و انا هتعبوا هخليها تيجى منوا معلش مش هيصحل بنا حاجة غير لم هو يطلبها ببقوا .
سوزى: سيبك منه ده خول و بعيدن هتسبنى تعبانه كدا .
انا: معلش بس سيبينى بدماغى و انتى هتبسطى يلا بقا عشان نرجع للخول ده روحى شوفى هتعملى ايه فى المطبخ عقبال ما انا اخلص و روحت جاى لففها و نازل مقلعها الاندر.
سوزى: انت بتعمل ايه.
انا:عايزه فى كلمتين و بضحك و كنت خدته فى ايدى و قومت رزعها كف على طيزها من قوته صوابعى علمت و هى صوتت.
سوزى حرام عليك يا مفترى نكنى دلوقتى و ريحنى متسلنيش كدا .
ببصعلى الاندر لاقيته غرقان .
انا: ده انتى شرقانة خالص بس معلش استحملى لم تيجى من العرص صريحة دى مهمتك بقا و ترجعى زى ما انتى متليسيش اندر تانى.
سوزى: متشى يا سيدى اللى تشوفوا بس حرام عليك بأمانة .
انا: اللى جاى دلع.
و سبتها و دخلت الحمام طلعت زبرى و بدأت اضرب على الاندر عشره و بينى و بنكوا علمت كدا عشان بو نكتها دلوقتى اطول معاها عشان انا عارف ان لم بيجوا المره اللى بعدها بيطولوا شوية و لو كنت نكتها على طول كنت هجبهم من قبل ما ادخلوا اصلا عشان دى اول مره ليا .
المهم نطرت اللبن على الاندر و قومت سايبوا على الفون بتاع الحمام عشان يكون ظاهر .
كدا الجزء الرابع يكون خلص حاولت اطول فى الاجزاء زى ما طلبت و معلش بحكى تفاصيل كتير بس عشان الامور توضح و اللى جاى هيعجبكم.
.
.
.
الجزء الخامس: (اول مرة الزبر يدوق طعم الكس).
المهم وقفنا فى الجزء اللى فات انى جبت لبنى فى الأندر بتاع سوزى و سبته على سيفون الحمام.
خرجت قولت لنفسى قبل ما اخرج انا لازم اتجرأ اكتر و زى ما تيجى خرجت و دخل الصالون على طول من غير خبط بقا ولا حاجة لاقتهم قاعدين و سوزى كانت جابت مكسرات و حاطاها على التربيزة بزوم المزة و كان باين على مايكل انه مش على بعضه و قاعد بيفرك قعدت قدامهم ببص لاقيت سوزى فاتحه رجليها و كسها باين ايه بينور محلوق و متظبط مفيهوش شعرايا.
مايكل: ايه خلصت الحاجة المهمة و بيضحك.
انا: اه دى كانت حاجة مهمة اوى لو مكنت عملتها كان ممكن يحصل جريمة اغتصاب ولا حاجة و بضحك.
و هما كمان ضحكوا ولا قيت مايكل قايم.
انا: رايح فين يا عمو.
مايكل: عندى موضوع مهم فى الحمام و بيضحك.
انا: ماشى لو عوزت حاجه ابقا ناديلى بضحك.
مايكل: ماشى.
و مشى راج الحمام.
انا: هو ايه اللى حصل يا سوزى .
سوزى: هتعرف دلوقتى مش انت عايزه يجى يقولك تنكنى لم يجى من الحمام هيتحايل عليك عشان تنكنى انا عارفه بقولك ايه.
انا:اه بس ايه اللى حصل برضوا.
سوزى: مفيش يا قلبى لم انت دخلت خدت المكسرات و رجعت قولتوا اسمع يا عرص تعال دغرى لياسين عشان هو مش هيعمل حاجه غير لم تطلب و الولا خلانى مولعه بص عمل ايه و رفعت القميص ورتوا اناها من غير اندر .
مايكل: ايه ده هو الاندر فين.
سوزى: ياسين خده يضرب عليه عشره عشان يهدى عشان هو مش هيعمل حاجه غير لو طلبت منه .
مايكل: احا يعنى هو دلوقتى بيجيب لينه على الندر بتاعك عايز اشوفوا .
سوزى:اجدعن و قولوا هو ينكنى قدامك.
مايكل: خلاص لم يطلع هقولوا بس اخش الحمام الأول اشوف عمل ايه فى الأندر.
نرجع تانى ليا انا و سوزى.
انا: ضحكت اوى من اللى حصل قولتها متقلقيش انا موفر عليه و سايب الاندر على السيفون غرقان لبن .
سوزى: ده انت فاجر بس انا زعلانة مش كنت انا اولى باللبن ده .
انا:متعوضه هغؤقك لبن.
سوزى:اهو زمان العرص ناسك الاندر عمال يمص اللبن من عليه و يجبهم .
انا: يا ستى خلاص متزعليش انا هروق عليكى عليزك بس تقومى دلوقتى حالا تخبطى عليه جامد و تقوليلوا اطلع بسرعة ياسين نازل قبل ما يجبهم و يرتاح ده لو عايزه تتناكى انهاردة عشان لو جبهم هيهدى و مش هتفرق معاه.
سوزى حاضر بس ده حتى لو جبهم الفكرة هتفضلى تهيجوا.
قامت سوزى خبطة عليه اطلع بسرعة يا مايكل ياسين نازل و انا عملت نفسى رايح على بابا الشقة و بصوت عالى سبيه براحته يا طنط انا كدا كدا نازل .
طلع مايكل بسرعة و من سربعته طالع و الاندر فى ايديه.
مايكل جاى عليا رايح فين يا ياسين تحنا لسه هنتعشا سوا.
و انا باصص و مركز على الاندر اللى فى ايديه عشان ياخد باله راح جاى باصص على الاندر.
مايكل: اها صحيح يا سوزى انا لاقيت ده على السفون و كان متوسخ بس متقلقيش انا نضغتهولك خدى بقا ألبسيه عشانن متستهويش و ضحك و ضحكنا كلنا مع بعض.
مايكل: اذن كدا يا عم ياسين كل حاجة بانت.
انا: كل حاجة ايه يا عمو مش فاهم و بستعبط.
مايكل:متستعبطش و لبنك اللى كان مغرق الاندر بتاع سوزى اللى كانت لبساه .
انا:بضحك ما دى الحاجة المهمة بس برضوا انت عايز ايه.
مايكل: عايزك تنيك سوزى و تكيفها عشان انا كمان اتفرج و اتكيف.
انا:بس كدا يا عرص ده انا عنايا بس المشكلة الساعة داخلة على واحدة و فى البيت عارفين انى هنا ممكن يطلعوا يخبطوا فى اى وقت يشوفونى اتأخرت ليه لو انا كنت برا فى الشارع عادى .
سوزى: ردت بسرعة متقلقش انا هلبس اى حاجة و انزل اقول لأمك ياسين نام فى أوضة جورج كانوا بيلعوا بلاستيشن و طولوا و راحوا فى النوم .
و راحت بسرعة عشان تلبس و حتى مستنتنيش ارد كانت هيجانة اوى يا عينى و عايزه تتناك.
انا: ما تيجى يا عرص تسبلى توتين كدا عشان الواحد جسمه يسخن و اروقلك على مراتك .
مايكل: يلا بينا يا قلبى انا عايزك تدعكها دعك عايزه متبقاش قادرة تمشى .
انا: عنايا هخليهالك متقومش بكرا طول اليوم من السرير .
روحنا قاعدنا فى الصالون و انا قعلعت و فضلت بالبوكسر بس و بدأت اكل مكسرات و مايكل صبلى توت روحت رافعه و قولتوا اللى بعدوا صبلى التانى رفعته و قولتوا اللى بعده صبلى التالت رفعتوا و قولتوا حلو اوى كدا عندى سؤال بس يا مايكل .
مايكل: اتفضلى يا حبيبى .
انا: هو جورج فين بجد .
مايكل: فى اوضته بأمانة انا قولتوا خس أوضتك و متطلعش غير لم ابقا أقولك .
انا: هو اكيد عارف اللى بيحصل .
مايكل: اه عارف .
انا: طبب هو ايه موقفه من كدا.
مايكل: عادى ميقدرش يتكلم اللى انا اقولوا عليه يعملوا و هو بالنسباله دى حياتنا و كبر و لاقانا كدا.
انا: اشطا دى حياة متنامه بصحيح و ضحكت و هو ضحك.
كانت سوزى طلعت.
انا: عملتى ايه.
سوزى كله تمام يا قلبى انا كدا كدا مش هسيبك انهاردة غير لم تكيفنى.
انا: هكيفيك بس امى قالتلك ايه .
سوزى: مقلتش حلجة بس استغربت قالتلى يعنى هو راحت عليه نومه ازاى ت هو بيلعب و كدا قولتها لا هما كانوا بيلعبوا و خلتلهم الاكل و انا داخلة اخد الصمية لاقتهم نناموا قالتلى ماشى بس.
سوزى:بس جدع انك قلعت و جهزت نفسيك يلا بقا يا روحى عشان انا على اخرى.
مايكل: اه يلا بقا عشان انا كمان على اخرى و عايز اتفرج.
انا: يلا يا قلبى بس انا يا عرص خليك هنا لحد ما نادى عليك .
مايكل: لا مش هينفع لازم اشوف من الأول ايه اللى هيحصل.
انا:لا مفيش الكلام ده بص انتى تيجى تقعد على بابا الأوضة زى الكلي و لم تسمع مراتك بتصوت خش لو دخلت قبلها هتزعل منى هسبلك الباب متوارب عشان لو عايز تشوف اللى هيحصل فى الأول.
مايكل: ماشى يا سيدى يلا .
بصراحة كنت هايب الموقف و كنت عايز اندمج الأول معاها قبل ميكون هو قاعد قدامنا مع ان فكرة ان هو يتفرج اصلا لوحدها كانت بتهيجنى بس فى الأول كنت عايز ابقا انا و هى بس.
قومت و خد سوزى من اديها و روحنا الأوضه اللى كانت مقفولة و لم دخلنا ببص لاقيت كأنها اوضة عريس و عروسة ليلة دخلتهم السرير مفروش ملاية حمرة ستان و فى اضاءة حرة خفيفة كدا و مرشوة معطرة و ايه حاجة اخر حلاوة .
انا: ايه ده يا قلبى هو احنا عريس و عروسة و دى دخلتنا ولا ايه
.
سوزى: اه يا قلبى انا انهاردة عيزاك تدلعنى على الأخر انا تعبانه اوى بقالى فترة محدش كيفنى و محتاجه اتكيف.
انا:انا هخليكى متقوميش من على السرير بكرا .
سوزى:طيب يلا بقا.
انا: ثوانى و روحت شادد الباب مره واحدة لاقيت مايكل قاعد على باب الأوضة و مساك زبره .
انا: هو احنا لسه عملنا حاجة عشان تطلع ده دلوقتى.
مايكل: الفكرة لوحدها مهيجانى اوى انك انت و سوزى جوا و انا هنا مستنى اسمع صوتها عشان اخش يلا بقا عشان مش قادر استحمل.
انا: ماشى متخشش غير لم تسمع الصوت و سبته و وربت الباب عشان يشوف برضوا.
روحت جاى رايح على سوزى كانت لابسة روب طويل و مربوط من وسطها عشان لم نزلت تقول لأمى ابمهم روحت جاى فاتح الروب لاقتها لابس. الروب على الأندر بس اللى مايكل ادهولها اللى كان عليه لبنى.
انا : ايه ده يا شرموطة انتى كنت نازلة لأمى كدا احا ده انا مش هرحميك.
سوزى: ورينى هتعمل ايه .
روحت جاى شيلها و زى ما قولتلكوا انا ١٩٦ يعنى طويل و هى لفت رجليها ووالين وسطى و هايدها حوالين رقبتى و روحت بيها على السرير و روحت منيمها و نايم جنبها و بدأت ابوس شفايفها واحده واحده فى الأول برومانسية و بعد كدا بدأت اعض شفايفها و ابوس بعنف .
سوزى: انت مجرم انت اتعلمت الكلام ده فين يا ولا .
انا: يا ستى انا غلبان بس عادى يعنى ليا اصحابى البنات و كدا و كنا بنتعلم مع بعض
و بدأت ابوس رقبتها و امزل واحده واحده و هى بقت على اخرها و تقولى نيك بقا انو خلاص مش قادرة قولتها لا لسه اهدى و سبيلى نفسيك عشان ادلعك و وصلت لبزازها و بدأت ألحسهم برومانسية و هى عماله تتأوه و تطلع انين كدا و بدأت اغض حلماتها جامد و بدأت اكل بزازها بشراسة فضلت نتأوه بدأت انزل بوس على بطنها لحد ما وصلت لكسها طبعا كنت بتفرج على سكس و كنت عارف الكلام ده و عارف ايه اللى يهيج للست و اكتر مكان فى الكس تهيج منه بدأت الحس كسها من برا و امشى لسانى على الشفايف كدا و مده واحده روحت حاطط زنبورها فى بقى و مدخل صابعى فى اول كسها من فوق و بدأت اشفطها زنبورها جامد و العب بصابعى فى كسها و هى بقت تصوت بمعنى الكلمة
سوزى: اه اه اه اه اه اه اه حرام عليكى مش قادرة نكنى بقا نكنى بقا وريحنى يا مفترى ايه اللى بتعمله فيا ده انا هجبهم من غير ما دخلوا يلا نكنى بقا .
انا كنت بسمع الكلام ده و بهيج اكتر و بزود فى اللحس و اللعب فى كسها مروة واحدة لاقتها بتصوت جامد و جسمها بيتشنج و بتنطر عسلها فى بقى و على وشى و السرير و بهدلت الدنيا و هديت ببص ورايا لاقيت مايكل قاعد على الكرسى و ماسك زبره بيلعب فيه بقولوا
انا: انت هنا من امته يا عرص.
مايكل:من ساعة ما كنت بتقطع بزازها .
انا: مش قلتلك متخشش غير لم تسمعها بتصوت.
مايكل: هى كل ظه و لسه مصوتطش و بيضحك.
انا هوريك ازاى بتصوت .
ببص لاقته سوزى بدأت تفوق من اللى كانت فيه و بتقولى يخرب بيت سنينك انت يا ولا اكيد نكت قبل كدا متكدبش عليا.
انا: اول كس زبرى هيدخلوا هو انتى .
سوزى: احا اتعلمت الكلام ده فين يا شقى .
انا: النت مخلاش حاجة يا قلبى و ضحكت.
انا: طب ايه مش يلا بقا عشان ده ياخد نصيبه من بقك و روحت جاى قالع البوكسر و طالع ممد على السرير و هى جات على زبرى و مدأت تمص وكانت بدخلوا لحد نصه كدا روحت جاى قايلها ايه يا شرموطة ده دخليه كله قالتلى احا ده انا اتخنق و اموت قولتها و حياة كس امك لأخليه يوصل لزوريك و لا انت ايه رأيك يا عرص رد مايكل ياريت انا عايز اشوفها بتتفشخ من كل اخرمها روحت جاى مثبت رأسه بأدايا و بدأت انيك بقها جامد للحد ما كانت بتتخنق فعلا و بتطلع صوت كدا زى غرغره روحت جاى ساحب زبرى مره واحده راحت شهقت قالتلى يخرب بيت سنينك كنت هتموتنى قولتها لسه اللى جاى هيموتك تعالى يا شرموطة .
قومتها من على السرير و خليتها تفنس و هى واقفه كدا و هليت دماغها قدام العرص على طول و روحت جاى موطى و حاطط زبرى على باب كسها و باصص لمايكل فى عينه و قايلوا عايز تسمع الصويت اسمع يا كس امك و روحت جاى رازع زبرى مره واحده في كسها و مثبته جوا شوية راحت جاية مصوطه صويته اكيد العمارة كلها سمعتها و فضلت تقول حرام عليك يا مفترى خرمتلى كسى حرام عليك روحت جاى باصص لمايكل قولتوا سمعت لاقيتوا بيقولى سمعت ايه بس بص كدا و انت هتعرف لاقيتوا جبهم روحت جاى ضاحك قولتوا هو احنا لسه عملنا حاجة و بدأت احؤك زبرى فى كس سوزى براحة واحدة واحدة ادخلوا و اطلعوا و شوية و بدأت انيك جامد و بدأت اشتمهم عاجبك كدا يا متناك و انتى بتتناكى قدام حوزك العرص و انت يا عرص اتكيفت لم جبت لبنك عى صوة و منظر مراتك و هى بتتفشخ انا مش هخليها تتحرك بكرا من على السرير و روحت جاى مطلع زبرى و مره واحده و هى شهقت و قالتلى طلعتوا ليه دخلوا دخلوا تانى قولتلها تاعلى و مددت على السرير و قولتها سوقى انتى بقا و اتتنططى براحتك راحت طلعت قاعدة على زبرى و وشها ليا و ضهرها لمايكل و بدأت تتنطط عليه و تصوت اه اه اه اه اوف زبرك حلو اوى شايف يا عرص دى الرجاله اللى بجد جبت مره و التانيه جاية و هو لسه مجبش شايف يا عرص شاف لم انت بتيجى ندتنكنى يا دوبك تدخلوا و تجيب يا عرص شايف مراتك و هى راكبة الحنطور هجت جامد من كلامها و روحت جاى مثبتها و بدأت ارزع جامد فى كسها و ببص لاقيت مايكل عمال يلعب فى زبره و وقف تانى قولتوا باين عليك متكيف على الأخر مردش قولتوا صوتك مش طالع ولا ايه طيب اسمع بقا و فضلت ارزع جامد و روحت جاى مدخل زبرى للأخر و جاضن سوزى و متقلب و زبرى فى كسها و بقت هى تحت و انا فوق و بدأت انيك واحده واحده و هى تصوت كفايا خلاص مش قارة هجيب تاننى طلعوا اهدى شوية و انا بدأت ارزع اجمد و صوت اللحم على اللحم بقا بيرن فى الأوضة و هى بدأت تجيب و انا كنت خلاص مش قادر و قولتها هجيب يا شرموطة هجيب يا عرص عايزهم فين راحت عى راده هاتهم فى كسى و اروينى و بدأت انطر و نزلت كمية انا استغربت هما جم ازاى اصلا و انا لسه جيبهم من شوية و روحت جاى مرمى على السرير و مايكل قام و بدأ يلحس كس مراته و ينضفوا من لبنى و انا كنت ريحت على السرير جنب سوزى و ببصلها كدا لاقتها مغمضه عنيها بقولها ايه اتبسطى مردتش روحت جاى مخبط على وسها كدا بصتلى و قالتلى اتبسط اتبسط بس انا متنكتش كدا قبل كدا انت يا ولا انت اكيد نكت قبل كدا مستحيل تكون اول مره قولتلها وا*** اول مرة بس انا مهتم بالأكل شوية و على طول بشرب لبن و اكل عسل نحل و حلاوة و حاجات كن اللى بتكتر اللبن دى و ضحت و قولتلها و بعدين اما لسه جايبه على الاندر يعنى لازم كنت اتأخر شوية كان مايكل خلص و ببصلوا كدا بقولوا ايه عجبتك قالى هى تقولك بقا و ضحك ردت سوزى اول مره و انا بتناك فداك يجبهم مرتين ضحكة و قولتهم احا ده انتوا عصابة بقا قالتلى يا قلبى و انت هتبقا زعيم العصابة و ضحكت و قامت سوزى قولتلها رايحة فين قالتلى هجبلك حاجة تكاها انت تعبت قولتلها لا متقوميش اناى كمام تعبانه قالتلى انا فداك المهم انت تبقا كويس عشان تقدر على اللى جاى .
.
.
و هنا يكون خلص الجزء الخامس اتمنى يعجبكم و اسف على الأطالة فى الأحداث بس عشان الأمور تكون واضحة مستنى تشجعكم و نصايحكم فى اللى جاى و سمعة نصايحكم بتطويل الجزء شوية لو فى اى ملحوظة اتشرف بيها

القصة دى حصلت بالفعل و عشان كدا الأسماء مش هتكون حقيقية هستختدم اسماء تانيه بما فيهم اسمى عشان مطولش عليكم نبدا القصة
الجزء الأول : (تعريف الشخصيات و كيف بدأت الأحداث).
الجزء ده مش هيكون فى جنس بس هو جزء مهم جدا عشان تعرف القصة بدأت ازاى و بدور حول ايه
أبطال القصة .. انا (ياسين) حاليا دلوقتى عندى ٢٤ سنه مخلص دراسة و جيش و موريش حاجه غير شغلى و انا شغال دليفرى وصفى طولى ١٩٦ و وزنى ٧٦ ابيضانى البياض العادى اللى هو مدى على قمحاوى جسمى حلو مش تخين يعنى ولا رفيع اوى وسط و طبيعى من غير غضلات يعنى و كدا.
جارتى البطله (سوزان) و هندلعها سوزى عندها دلوقتى ٤٧ سنه وصفها طولها حوالى ١٧٠ ل ١٨٠ فى الحدود دى وزنها حواى ٩٠ عارف انت النسوان الكيرفى المربره بس مظبوطه يعنى بيضاء شعرها اسود و بتصبغه اصفر دهبى كدا و هى بطل تتأكل اكل من الاخر اللى يشوفها يديها اصغر من سنها.
جوزها أستاذ (مايكل) او العرص مايكل و ده اللى عرفتوا بعد كدا

ابنها (جورج) و هو يعتبر صاحبى بحكم الجيرة و كدا و هو اصغر منى بسنتين بس احنا جران من زمان و كدا فهو يعتبر صاحبى
معلش طولت عليكوا بس عشان تفهموا القصة هدور ازاى لسه فى أبطال تانيه بس هتيجى فى باقى الاجزاء حاليا القصة ور حوالين دول.
احنا جران فى نفس العماره هما ساكنين فوقى على طول دى نقطة مهم فى اللى جاى.
المهم نخش فى الموضوع.
من زمان اوى و احنا جرانا يعتبر من اول ما بدأت اكبر و احنا جران التعامل بنا كان فى قمة الأدب و الأحترام و مفيش اى حاجه غريبه.
و بحكم ان احنا اديانه مختلفة كنت بحاول اخلى المعامله على القد جدا و كدا كدا فى معامله بس فى حدود الأدب و الأحترام بدايت ان احنا نقرب من بعض اكتر لم كنت فى تالته ثانوى كنت فى مركز دروس و كان جورج معايا فى نفس المركز بس هو كان فى أوله ثانوى و أتخانق مره مع واحد معاه فى الدرس و كدا و ضربوا بعض هما الأتنين و عادى يعنى موضوع و خلص دخل الدرس و الولا كان مش المهم انا كان ورايا درس بعد حصتوا و انا من النوع اللى كنت بروح بدرى شويه اشرب سجاره قبل مخش و كدا يعنى المهم واقف قبل الدرس ما جورج يطلع بحوالى ١٠ دقايق لاقيت الولا ده جاى و جايب معاه ٢ و واقفين قدام الدرس مستنين جورج يطلع انا طبعا معرفش حاجه بس استغربت لانى عارف الولا و بسأل نفسى هو جايب العيال دى ليه اكيد متخانق مع حد المهم جورج طلع اول ما شفوه جريوا عليه التلاته عايزين يضربوا المهم انا لم شوفت الموقف و هو جارى و صاحبى جريت وقفت جنبوا المهم مسكنا فى العيال و ضربناهم و ضربونا زى اى خناقه ضارب و مضروب و الناس حاشت و الموقف خلص و اترضنا بعدها و خلاص و هما مشيوا و لاقيت جورج بيقولى انا مش عارف اشكرك ازاى يا ياسين بجد انت لو مكنتش موجود انا كنت هتفرم انت لازم تبقا تيجى تقعد معايا فى يوم فى البيت و كدا و قولتوا متشكرنيش احنا اخوات و ر*** يسهل هبقا اجيلك و خلص الموضوع و هو روح و انا دخلت الدرس و عدت الأيام و المعامله عادى المعامله بينى و بين ام جورج كانت عاديه يعنى لو شفتها ازيك يا طنط و لو فى اكياس شيلها ولا حاجه اطلعهلها معامله بالأدب لحد بعد اليوم ده بدأ يحصل حاجات غريبة هنعرفها قى الجزء الجاى .
.
.
.
ملحوظة انا اول مره اكتب قصص و كدا و دى قصة حقيقية ف انا بكتب اللى حصل و بحاول اختصر على قد ما اقدر ف أعذرونى لو مستوايا مش قد كدا و مستنى نصيحكم فى التعليقات فى أسلوب الكتابه .
.
.
الجزء الثانى : (بدايت التغيرات).
بعد اللى حصل فى الجزء اللى فات قابلت سوزى تانى يوم و هى طالعه السلم معاها اكياس قولتلها عنك يا طنط اطلعلك الحاجة قالتلى متتعبش نفسك كفايا اللى عملتوا امبارح مع جورج و قولتها متقوليش كدا انا معملتش حاجه و خدت من ايديها الأكياس و طلعتها و هى طلعت ورايا و مسكت فيا انى ادخل اشرب حاجه بس انا مرضتش و قولتلها معلش مره تانيه عشان ورايا مشوار و نزلت بس لاحظت ان طرقتها معايا اتغيرت و حتى نظرتها اتغيرت قولت بينى و بين نفسى كله هيبان و الأيام هتبين .
ملحوظة عنى انا كان ليا علاقات قبل كدا مع بنات بس مش علاقة كاملة يعنى اللى هو بوس و تقفيش و حاجات شبه دى انما علاقة كامله اول مره كانت مع سوزى و على ايديها اتعلمت بلاوى .
المهم نزلت خلصت مشاوير و خلصت اللى ورايا و روحت لم جيت انام بليل زى ما قولتلكم ان هما جرنا ساكنين فوقينا و الأوضة بتاعتى ليها شباك على المنور يعنى لو حد اتكلم فوقى او تحتى بصوت واضح شويه اسمع بيقول ايه و المفروض ان الأوض اللى فوقى دى بتاعت جورج و اول ما بدأت انام و احط رأسى على المخده سمعت ضحكة رنت فى ودانى كأنى واحدة شرموطة بتضحك


بعد اللى حصل ده انا روحت انام و مش مق اللى حصل المهم نمت زى ما انا و صحيت تانى يوم استحميت و ظبط الدنيا و نزلت خدت المكنه و روحت الدرس و قابلت جورج هناك كان لسه طالع من المجموعه بتاعتوا و انا المجموعه بتاعتى هتخش اول ما شافنى جالى و سلم عليا و سلمت عليه و وقفت معاه اشرب سجاره قبل ما اخش الدرس لاقيتوا بيقولى ايه يا عم مش هتيجى بقا تقعد معايا على فكره ماما زعلانه منك عشان مرضتش تخش امبارح تشرب حاجة قولتلوا هبقا اعدى عليك انهارده بليل لم اخلص درس و اخلص اللى ورايا قالل اشطا و انا هروح البيت اقولهم هيفرحوا انك جاى بابا كامن عايز يشكرك على اللى عملتوا قولتوا انا معملتش حاجه رمست السجاره و قولتوا يلا بقا سلام بليل اشوفك و دخلت الدرس .
نهاية الجزء التانى لسه مفيش احداث قد كدا بس انا بحكلوكوا اللى حصل عشان تكونوا واصلين معايا صح مستنى تعليقاتكم عشان اعرف رأيكم و ازاى اطور من طريقة الكتابة
.
.
.
الجزء الثالث

بعد اللى حصل فى الجزء اللى فات انا بقيت مش على بعضى و عايز انيك سوزى انهارده قبل بكرا و فى نفس الوقت مش عايز اخد خطوة تبوظ الدنيا قولت لنفسى سبها ماشية و هى هتيجى لوحدها.
المهم خلصت درس و خلصت اللى ورايا و خدت بعضى على الساعه ١٠ و روحت ركنت المكنة و ظبط الدنيا و قومت طالع البيت واخد دش و مظبط نفسى و لابس ترنج شورت و تى شيرت و حاطط ريحه و مظبط الدنيا كأنها ليلة دخلتى المهم قولت لأمى انا طالع اقعد مع جورج شوية قالتلى ماشى استغربت قولتلها غريبه يعنى مسألتنيش ليه و مش ليه قالتلى لا ما انا عارف امه كانت عندى انهارده و حكتلى عشان يكون عندكم علم امى و امه اصحاب و بيقعد مع بعض عادى و كدا انما انا و هو مش صلحبى اوى اللى هو جران و خلاص مش بنخرج مع بعض يعنى و كدا .
المهم قولت لأمى اه كانت عندك و قالتلك ايه.
قالتلى على اللى عملتوا يا فالح مع جورج و العيال اللى اتخنقت معاهم و طبعا ادتنى الكلمتين و متعملش مشاكل و الكلام ده .
قولتلها حاضر و خدت بعضى و طلعت رنيت الجرس ديقتين كدا ولاقيت مايكل بيفتح قولتلوا ازيك يا عم اخبارك ايه قالى اهلا يا ياسين يا ابو الرجولة اتفضل يا حبيبى اتفضل ايه يا عم مش عايز تجلنا ولا ايه.
قولتلوا لا يا عمو مش كدا خالص كان ورايا شوية حاجات بس و جيت اهو .
المهم دخلنا قعدنا فى الصالون و ناد جورج و قاعدنا و فضل يشكرنى و يقولى جورج ده اخوك انت عارف ان هو وحيد و انت كمان و انتوا متربين سوا و ملام زى ده و انا اقولوا اكيد يا عمو طبعا .
و مره واحده لاقيت سوزى داخله علينا بصنية العصير انا بلمت من المنظر كانت لابسه قميص نوم لونه احمر شبه اللى فى الصورة كدا و هى تقريبا نفس الجسم و فوقيه روب اسود طويل بس شفاف .

ولاقيته جايه قدام و بتقوليلى ازيك يا ياسين اخيرا جيت نورتنا و بتوطى قدامى و بتقولى اتفضل العصؤر و كس ام المنظر الفاجر اللى شوفتوا جوز بزاز يسد عين الشمس





قولتلها كلنا غلابه طيب ايه عايز انفرد بيكى قالتى مش انهاردة قولتها ماشى امته قالتلى هظبط و اقولك قولتلها اشطا بقولك صحيح قو العرص مايكل ديوث صح قالتى انت حيوان ازاى تقول كدا و عملت عليا الشريفة قولتها عموما هنعرف كا حاجه راحت ضاحكة و قالتلى انت مش سهل قولتها ده انا غلبان

ومشيت و بعدها بشوية انا رجعت .
.
.
.
و بكدا يكون خلص الحزء الثالث و الأجزاء اللى جايه كلها دمار و أحداث كتير اويا كلها نيك لو عايزنى اكمل اكتبولى فى التعليقات و لو فى حاجه فى أسلوب الحكى ياريت تنصحونى شكرا ليكم جميعاً

اولا حابب اشكر كل الناس اللى تابعت القصة و علقت و اوعدكم ان اللى جاى هيعجيكم كتير و خدت نصايحكم و هحاول انفذها اللى فاتوا الثالثة اجزاء الأوله يروح يتابعهم عشان يفهم اللى جاى .
.
.
.
الجزء الرابع: (دخول عالم النيك من اوسع ابوابه).
صحيح انا موصفتش زبرى عشان هو اللى فى صور
ة البروفايل مش محتاج اوصف الصورة واضحة.
المهم بعد اللى حصل فى المطبخ بينى و بين سوزى هى رجعت الصالون للعرص مايكل جوزها و الخول جورج ابنها و انا شوية ورجعت وراها طبعا زبرى كان شادد اوى من اللى حصل المهم رجعت خبط و دخلت
ملاقتيش جورج لاقيت العرص مايكل بس و هى و سوزى كانت قلعت الروب باقت بالقميص بس دخلت قعدت قدامهم و هما كانوا قاعدين على الكنبة جنب بعض و انا داخل بلمح بطرف عينى لاقيت مايكل مركز على زبرى اوى اللى باين من الشورت انه واقف على اخره المهم لم قعدت بسأل مايكل بقولوا امال فين جورج يا عمو قالى دخل أوضته يخلص شوية واجبات وراه قولتوا خلاص استنأذن انا بقا عشان الوقت اتأخر و اسيبكم عشان ترتاحوا كان عدا ساعه من ساعة متلعط قالى يا عم اقعد تستأذن تروح فين و بعدين انت طولت فى الحمام ليه كدا و بيبص على زبرى و بيبتسم ضحكت و قولتوا مفيش بس مبرتحش غير فى حمام بتنا ضحك اوى و هو لسه مركز على زبرى و قالى مهو واضح هنا ادخلت سوزى اللى كانت قاعده قدامى و حاطه رجل على رجل و لاقيتها بتنزل رجليها و بتطلع قدام بجسمها كدا على الكنبة و هى قاعدة عشان تمد ايديها تجيب علبة السجاير من على تراييزة الصالون و هنا انا شوفت منظر ابن متناكه سوزى لم فتحت رجلها و القميص قصير اصلة طبعا اللى بين رجليها بان و كانت لابسه اندر فتله و مشدود فى بعضه و داخل بين كسها زبرى بقا هينفجر لان طبعا الكلام ده جديد عليا و مش عارف المفروض اعمل ايه و هايب الموقف لان اول مره يحصل معايا كدا .
المهم سوزى مدت اديها و جابت السجاير السجاير الرفيعة دى بتاعت الحريم ولاقتها بتقول .
سوزى:متحرجوش بقا يا مايكل قالك مش بيستريح غير فى بتهم و طلعت سجارة و بتدهانى بتقولى خد انا عارفه انك بتشرب متكسفش .
انا:لا مش مكسوف متقلقيش يا طنط بس خلى دى مش هتعمل معايا حاجة و طلعت السجاير Lm احمر قولتها دى سجايرى المفضلة ادى لعمو انتى من دى و اشربى انت انا هشرب دى .
سوزى:بس عمو مش بيشرب انا بس اللى بشرب و بتضحك بشرمطة .
مايكل: انا مش بشرب دخان انا بشرب مايه بس .
انا: بتشرب خمرة يعنى .
مايكل:اه.
انا:طيب ما توجب معانا يا عم .
كنت بدأت افك و اتجرأ بقا و قولت اللى يحصل يحصل.
سوزى:ايه ده انت بتشرب يا يسو.
ضحكت و قولتلها حلوه يسو دى من بقك زى العسل يا طنط.
سوزى:حبيبى بس زى ما بدلعك دلعنى.
انا:ميصحش و لا انت شايف ايه يا عمو .
مايكل:انتوا حريين مع بعض انا مليش دعوة و بيضحك هقوم اجبلك ازازة عمرك متلاقيك شربت منها دى التوت منها بيظبط الدماغ.
انا بشرب و دماغى حلوه بس فعلا الأزازة اللى جابها دى بنت حرام اسمها abslout vodka هى ٤٠ فى المية.
قام مايكل و بقيت انا و سوزى لوحدنا اول ما هو طلع من الباب و قفل وراه روحت قايم واقف قدامها و مطلع زبرى قايله شايفه يا بنت المتناكه بقا عامل ازاى انا مش قادر استحمل قدامك حل من الاتنين يا انيكك دلوقتى يا اما تسبونى انزل اريح نفسى انما شغل الشراميط ده مش هينفع و فكرة ان ده بيحصل قدام العرص جوزك دى لوحدها كفيلة تهيجنى و دخلت زبرى و قعدت .
هى لم تلعط زبرى زى ما تقولوا اتصنمت بقت مبرقه و مبحلقه فيه كدا و بقها مفتوح شويه و مش بتنطق و اول ما دخلتوا و قعدت .
سوزى: تنزل ايه انت مش هتنزل انهارده هتبات هنا .
انا: مفيش الكلام ده و فى البيت اقولهم ايه معلش سوزى كانت تعبانه شوية و ضحت .
الباب فتح و مايكل دخل بالأزازة .
مايكل دى بقا يا سيدى abslout vodka ٤٠ فى المية بس دى المستوردة الأصلى مش زى المضروب اللى فى السوق دى اخويا جيبهالى من فرنسا .
انا: اها يا عمو عرفها شوفتها قبل كدا بس مشربتش منها.
مايكل: لا دى مش هتلاقى زيها غير لو جايه من برا .
انا: خلاص يا عمى هتشربنا منها ولا هنفضل تحنس فينا كدا .
مايكل: اتفضل يا حبيبى اشربها كلها لو تقدر و بيضحك.
انا: لا انا مش طفس فى الكيف لم بستكفى بقول انا تمام.
سوزى: انت تمام يا يسو فى كل حاجه .
انا: شكرا يا طنط .
سوزى: برضوا طنط هزعل منك قولى يا سوزى .
فى ساعتها كان مايكل صب توت و بيقولى اتفضل .
مديت ايدى خدت التوت و ببص لمنظر الاتنين قدام و بقول لنفسى هو اللى انت فى ده بجد ولا انا هصحى من النوم دلوقتى سوزى قاعده قدامى بقميص نوم و هى فرسة عايزه تتركب و من ساعة ما شافت زبرى و تحس ان هى مش على بعضها و جوزها العرص جمبها و صاحبى اللى كنت بدافع عنوا من كام يوم فى أوضته و قافل على نفسه اكيد هو عارف كل حاجة و هما اللى خلوه يخش الأوضة اصلا.
شربت التوت و اديت الكوباية لمايكل .
انا خلاص متزعليش يا ستى انتى احلا سوزى .
ضحكت و مايكل هو كمان ضحك.
سوزى: شاطر انا كدا احبك .
انا: و ببص للعرص بس خايف عمو يزعل .
مايكل: لا يا حبيبى انا مش بزعل متقلقش و بيناولنى التوت التانى .
انا: هو انا بشرب لوحدى ولا ايه متشرب انت كمان.
مايكل: يا حبيبى دى مفتوحة عشان خاطرك اشرب انت بس متشغلش بالك.
انا:لا مش هشرب غير لم انت تشرب.
مايكل: حاضر يا سيدى و قام جاى رافع التوت حلو كدا.
انا: زى الفل ادى لسوزى بقا .
سوزى: لا انا مش بشرب غير فى المناسبات بس .
انا: هو فى احلا من المناسبة اللى احنا فيها بضحك .
سوزى: على رأيك خلاص هشرب عشان خاطرك .
مايكل: صبهلها التوت و بيدهولها و بيقولها بقا كدا ده انا بتحايل عليكى مش بترضى و ياسين بكلمتين خلاكى تشربى و بيضحك .
سوزى: ياسين مش بيجلنا كل يوم .
انا: شكرا يا سوزى قلبى انتى وا*** عات ققا يا عمو توت كمان.
مايكل: اتفضل يا حبيبى بصبهولك اصلا.
انا: شكرا يا عمو و خدت التوت رفعته و اديته الكباية.
مايكل: صب و قالى خد ده كمان على طول كدا و انت سخن خدت الكوباية و رفت التوت و ادتله الكوباية.
بدأت احس ان الدماغ بتشتغل و الدنيا بتحلو و جسمى بقا خفيف و عايز اقوم اتنطط.
انا: بعد اذنكم انا هقوم انزل الوقت اتأخر اوى و مش هينفع لازم اسيبكم ترتاحوا و انا كمان ارتاح.
مايكل: لا تنزل ايه مش هينفع تنزل كدا ابوك يزعل منى لو قطع غليك و انت رحتك خمرة و الدماغ حلوه معاك ولسه هتحلو و بيضحك .
سوزى: ياسو مفيش نزول دلوقتى لم تفوق و تاكل حاجة ابقا انزل.
انا: افوق هو انتى شيفانى مسطول .
سوزى: مش قصدى بس انت خدت ٣ توتات و انا اخدت توت واحد و عامله دماغ ما بالك انت بقا.
انا: لا متقلقوش انا فايق بس انا لازم انزل فى حاجة مهم لازم اعملها و انا دماغى حلوة كدا.
مايكل: الحاجة دى لازم تعملها فى البيت يعنى مينفعش تعملها هنا و بيضحك.
انا: ينفع خلاص خقوم اخش الحمام و اجى و بضحك .
مايكل: هى الحاجة المهمة فى الحمام و بيضحك .
انا: اه .
و قومت مره واحده و زبرى كان شادد و باين من الشورت اوى و الاتنين قدامى مبحلقين فيه .
انا: هخش الحمام و اجى.
سوزى: استنى هوصلك .
انا: خليكى يا سوزى متقلقيش انا تمام هعرف اروح لوحدى.
سوزى: كدا كدا هطلع اجيب حاجات من المطبخ .
انا: اشطا يلا .
طلعت انا و سوزى و مايكل قاعد مفتحش بقه وصلنا عند الحمام و المطبخ هما قدام بعض .
سوزى: انت هتعمل ايه.
انا: طلعت زبرى و قولتها هريح ده شوية عشان مش نافع اللى هو فيه ده.
سوزى: و هى مركزه معاه طيب متسيبوا و انا هرحهولك و تريحنى انا كمان عشان تنا مولعة عايزه اوى .
انا: متقلقيش هريحك بس هو لازم يرتاح دلوقتى و انا شايف ان القعدة مطولة و العرص اللى جوا ده مش عايز يجى دغرى و عايزنى انا ابدأ و انا هتعبوا هخليها تيجى منوا معلش مش هيصحل بنا حاجة غير لم هو يطلبها ببقوا .
سوزى: سيبك منه ده خول و بعيدن هتسبنى تعبانه كدا .
انا: معلش بس سيبينى بدماغى و انتى هتبسطى يلا بقا عشان نرجع للخول ده روحى شوفى هتعملى ايه فى المطبخ عقبال ما انا اخلص و روحت جاى لففها و نازل مقلعها الاندر.
سوزى: انت بتعمل ايه.
انا:عايزه فى كلمتين و بضحك و كنت خدته فى ايدى و قومت رزعها كف على طيزها من قوته صوابعى علمت و هى صوتت.
سوزى حرام عليك يا مفترى نكنى دلوقتى و ريحنى متسلنيش كدا .
ببصعلى الاندر لاقيته غرقان .
انا: ده انتى شرقانة خالص بس معلش استحملى لم تيجى من العرص صريحة دى مهمتك بقا و ترجعى زى ما انتى متليسيش اندر تانى.
سوزى: متشى يا سيدى اللى تشوفوا بس حرام عليك بأمانة .
انا: اللى جاى دلع.
و سبتها و دخلت الحمام طلعت زبرى و بدأت اضرب على الاندر عشره و بينى و بنكوا علمت كدا عشان بو نكتها دلوقتى اطول معاها عشان انا عارف ان لم بيجوا المره اللى بعدها بيطولوا شوية و لو كنت نكتها على طول كنت هجبهم من قبل ما ادخلوا اصلا عشان دى اول مره ليا .
المهم نطرت اللبن على الاندر و قومت سايبوا على الفون بتاع الحمام عشان يكون ظاهر .
كدا الجزء الرابع يكون خلص حاولت اطول فى الاجزاء زى ما طلبت و معلش بحكى تفاصيل كتير بس عشان الامور توضح و اللى جاى هيعجبكم.
.
.
.
الجزء الخامس: (اول مرة الزبر يدوق طعم الكس).
المهم وقفنا فى الجزء اللى فات انى جبت لبنى فى الأندر بتاع سوزى و سبته على سيفون الحمام.
خرجت قولت لنفسى قبل ما اخرج انا لازم اتجرأ اكتر و زى ما تيجى خرجت و دخل الصالون على طول من غير خبط بقا ولا حاجة لاقتهم قاعدين و سوزى كانت جابت مكسرات و حاطاها على التربيزة بزوم المزة و كان باين على مايكل انه مش على بعضه و قاعد بيفرك قعدت قدامهم ببص لاقيت سوزى فاتحه رجليها و كسها باين ايه بينور محلوق و متظبط مفيهوش شعرايا.
مايكل: ايه خلصت الحاجة المهمة و بيضحك.
انا: اه دى كانت حاجة مهمة اوى لو مكنت عملتها كان ممكن يحصل جريمة اغتصاب ولا حاجة و بضحك.
و هما كمان ضحكوا ولا قيت مايكل قايم.
انا: رايح فين يا عمو.
مايكل: عندى موضوع مهم فى الحمام و بيضحك.
انا: ماشى لو عوزت حاجه ابقا ناديلى بضحك.
مايكل: ماشى.
و مشى راج الحمام.
انا: هو ايه اللى حصل يا سوزى .
سوزى: هتعرف دلوقتى مش انت عايزه يجى يقولك تنكنى لم يجى من الحمام هيتحايل عليك عشان تنكنى انا عارفه بقولك ايه.
انا:اه بس ايه اللى حصل برضوا.
سوزى: مفيش يا قلبى لم انت دخلت خدت المكسرات و رجعت قولتوا اسمع يا عرص تعال دغرى لياسين عشان هو مش هيعمل حاجه غير لم تطلب و الولا خلانى مولعه بص عمل ايه و رفعت القميص ورتوا اناها من غير اندر .
مايكل: ايه ده هو الاندر فين.
سوزى: ياسين خده يضرب عليه عشره عشان يهدى عشان هو مش هيعمل حاجه غير لو طلبت منه .
مايكل: احا يعنى هو دلوقتى بيجيب لينه على الندر بتاعك عايز اشوفوا .
سوزى:اجدعن و قولوا هو ينكنى قدامك.
مايكل: خلاص لم يطلع هقولوا بس اخش الحمام الأول اشوف عمل ايه فى الأندر.
نرجع تانى ليا انا و سوزى.
انا: ضحكت اوى من اللى حصل قولتها متقلقيش انا موفر عليه و سايب الاندر على السيفون غرقان لبن .
سوزى: ده انت فاجر بس انا زعلانة مش كنت انا اولى باللبن ده .
انا:متعوضه هغؤقك لبن.
سوزى:اهو زمان العرص ناسك الاندر عمال يمص اللبن من عليه و يجبهم .
انا: يا ستى خلاص متزعليش انا هروق عليكى عليزك بس تقومى دلوقتى حالا تخبطى عليه جامد و تقوليلوا اطلع بسرعة ياسين نازل قبل ما يجبهم و يرتاح ده لو عايزه تتناكى انهاردة عشان لو جبهم هيهدى و مش هتفرق معاه.
سوزى حاضر بس ده حتى لو جبهم الفكرة هتفضلى تهيجوا.
قامت سوزى خبطة عليه اطلع بسرعة يا مايكل ياسين نازل و انا عملت نفسى رايح على بابا الشقة و بصوت عالى سبيه براحته يا طنط انا كدا كدا نازل .
طلع مايكل بسرعة و من سربعته طالع و الاندر فى ايديه.
مايكل جاى عليا رايح فين يا ياسين تحنا لسه هنتعشا سوا.
و انا باصص و مركز على الاندر اللى فى ايديه عشان ياخد باله راح جاى باصص على الاندر.
مايكل: اها صحيح يا سوزى انا لاقيت ده على السفون و كان متوسخ بس متقلقيش انا نضغتهولك خدى بقا ألبسيه عشانن متستهويش و ضحك و ضحكنا كلنا مع بعض.
مايكل: اذن كدا يا عم ياسين كل حاجة بانت.
انا: كل حاجة ايه يا عمو مش فاهم و بستعبط.
مايكل:متستعبطش و لبنك اللى كان مغرق الاندر بتاع سوزى اللى كانت لبساه .
انا:بضحك ما دى الحاجة المهمة بس برضوا انت عايز ايه.
مايكل: عايزك تنيك سوزى و تكيفها عشان انا كمان اتفرج و اتكيف.
انا:بس كدا يا عرص ده انا عنايا بس المشكلة الساعة داخلة على واحدة و فى البيت عارفين انى هنا ممكن يطلعوا يخبطوا فى اى وقت يشوفونى اتأخرت ليه لو انا كنت برا فى الشارع عادى .
سوزى: ردت بسرعة متقلقش انا هلبس اى حاجة و انزل اقول لأمك ياسين نام فى أوضة جورج كانوا بيلعوا بلاستيشن و طولوا و راحوا فى النوم .
و راحت بسرعة عشان تلبس و حتى مستنتنيش ارد كانت هيجانة اوى يا عينى و عايزه تتناك.
انا: ما تيجى يا عرص تسبلى توتين كدا عشان الواحد جسمه يسخن و اروقلك على مراتك .
مايكل: يلا بينا يا قلبى انا عايزك تدعكها دعك عايزه متبقاش قادرة تمشى .
انا: عنايا هخليهالك متقومش بكرا طول اليوم من السرير .
روحنا قاعدنا فى الصالون و انا قعلعت و فضلت بالبوكسر بس و بدأت اكل مكسرات و مايكل صبلى توت روحت رافعه و قولتوا اللى بعدوا صبلى التانى رفعته و قولتوا اللى بعده صبلى التالت رفعتوا و قولتوا حلو اوى كدا عندى سؤال بس يا مايكل .
مايكل: اتفضلى يا حبيبى .
انا: هو جورج فين بجد .
مايكل: فى اوضته بأمانة انا قولتوا خس أوضتك و متطلعش غير لم ابقا أقولك .
انا: هو اكيد عارف اللى بيحصل .
مايكل: اه عارف .
انا: طبب هو ايه موقفه من كدا.
مايكل: عادى ميقدرش يتكلم اللى انا اقولوا عليه يعملوا و هو بالنسباله دى حياتنا و كبر و لاقانا كدا.
انا: اشطا دى حياة متنامه بصحيح و ضحكت و هو ضحك.
كانت سوزى طلعت.
انا: عملتى ايه.
سوزى كله تمام يا قلبى انا كدا كدا مش هسيبك انهاردة غير لم تكيفنى.
انا: هكيفيك بس امى قالتلك ايه .
سوزى: مقلتش حلجة بس استغربت قالتلى يعنى هو راحت عليه نومه ازاى ت هو بيلعب و كدا قولتها لا هما كانوا بيلعبوا و خلتلهم الاكل و انا داخلة اخد الصمية لاقتهم نناموا قالتلى ماشى بس.
سوزى:بس جدع انك قلعت و جهزت نفسيك يلا بقا يا روحى عشان انا على اخرى.
مايكل: اه يلا بقا عشان انا كمان على اخرى و عايز اتفرج.
انا: يلا يا قلبى بس انا يا عرص خليك هنا لحد ما نادى عليك .
مايكل: لا مش هينفع لازم اشوف من الأول ايه اللى هيحصل.
انا:لا مفيش الكلام ده بص انتى تيجى تقعد على بابا الأوضة زى الكلي و لم تسمع مراتك بتصوت خش لو دخلت قبلها هتزعل منى هسبلك الباب متوارب عشان لو عايز تشوف اللى هيحصل فى الأول.
مايكل: ماشى يا سيدى يلا .
بصراحة كنت هايب الموقف و كنت عايز اندمج الأول معاها قبل ميكون هو قاعد قدامنا مع ان فكرة ان هو يتفرج اصلا لوحدها كانت بتهيجنى بس فى الأول كنت عايز ابقا انا و هى بس.
قومت و خد سوزى من اديها و روحنا الأوضه اللى كانت مقفولة و لم دخلنا ببص لاقيت كأنها اوضة عريس و عروسة ليلة دخلتهم السرير مفروش ملاية حمرة ستان و فى اضاءة حرة خفيفة كدا و مرشوة معطرة و ايه حاجة اخر حلاوة .
انا: ايه ده يا قلبى هو احنا عريس و عروسة و دى دخلتنا ولا ايه

سوزى: اه يا قلبى انا انهاردة عيزاك تدلعنى على الأخر انا تعبانه اوى بقالى فترة محدش كيفنى و محتاجه اتكيف.
انا:انا هخليكى متقوميش من على السرير بكرا .
سوزى:طيب يلا بقا.
انا: ثوانى و روحت شادد الباب مره واحدة لاقيت مايكل قاعد على باب الأوضة و مساك زبره .
انا: هو احنا لسه عملنا حاجة عشان تطلع ده دلوقتى.
مايكل: الفكرة لوحدها مهيجانى اوى انك انت و سوزى جوا و انا هنا مستنى اسمع صوتها عشان اخش يلا بقا عشان مش قادر استحمل.
انا: ماشى متخشش غير لم تسمع الصوت و سبته و وربت الباب عشان يشوف برضوا.
روحت جاى رايح على سوزى كانت لابسة روب طويل و مربوط من وسطها عشان لم نزلت تقول لأمى ابمهم روحت جاى فاتح الروب لاقتها لابس. الروب على الأندر بس اللى مايكل ادهولها اللى كان عليه لبنى.
انا : ايه ده يا شرموطة انتى كنت نازلة لأمى كدا احا ده انا مش هرحميك.
سوزى: ورينى هتعمل ايه .
روحت جاى شيلها و زى ما قولتلكوا انا ١٩٦ يعنى طويل و هى لفت رجليها ووالين وسطى و هايدها حوالين رقبتى و روحت بيها على السرير و روحت منيمها و نايم جنبها و بدأت ابوس شفايفها واحده واحده فى الأول برومانسية و بعد كدا بدأت اعض شفايفها و ابوس بعنف .
سوزى: انت مجرم انت اتعلمت الكلام ده فين يا ولا .
انا: يا ستى انا غلبان بس عادى يعنى ليا اصحابى البنات و كدا و كنا بنتعلم مع بعض

و بدأت ابوس رقبتها و امزل واحده واحده و هى بقت على اخرها و تقولى نيك بقا انو خلاص مش قادرة قولتها لا لسه اهدى و سبيلى نفسيك عشان ادلعك و وصلت لبزازها و بدأت ألحسهم برومانسية و هى عماله تتأوه و تطلع انين كدا و بدأت اغض حلماتها جامد و بدأت اكل بزازها بشراسة فضلت نتأوه بدأت انزل بوس على بطنها لحد ما وصلت لكسها طبعا كنت بتفرج على سكس و كنت عارف الكلام ده و عارف ايه اللى يهيج للست و اكتر مكان فى الكس تهيج منه بدأت الحس كسها من برا و امشى لسانى على الشفايف كدا و مده واحده روحت حاطط زنبورها فى بقى و مدخل صابعى فى اول كسها من فوق و بدأت اشفطها زنبورها جامد و العب بصابعى فى كسها و هى بقت تصوت بمعنى الكلمة
سوزى: اه اه اه اه اه اه اه حرام عليكى مش قادرة نكنى بقا نكنى بقا وريحنى يا مفترى ايه اللى بتعمله فيا ده انا هجبهم من غير ما دخلوا يلا نكنى بقا .
انا كنت بسمع الكلام ده و بهيج اكتر و بزود فى اللحس و اللعب فى كسها مروة واحدة لاقتها بتصوت جامد و جسمها بيتشنج و بتنطر عسلها فى بقى و على وشى و السرير و بهدلت الدنيا و هديت ببص ورايا لاقيت مايكل قاعد على الكرسى و ماسك زبره بيلعب فيه بقولوا
انا: انت هنا من امته يا عرص.
مايكل:من ساعة ما كنت بتقطع بزازها .
انا: مش قلتلك متخشش غير لم تسمعها بتصوت.
مايكل: هى كل ظه و لسه مصوتطش و بيضحك.
انا هوريك ازاى بتصوت .
ببص لاقته سوزى بدأت تفوق من اللى كانت فيه و بتقولى يخرب بيت سنينك انت يا ولا اكيد نكت قبل كدا متكدبش عليا.
انا: اول كس زبرى هيدخلوا هو انتى .
سوزى: احا اتعلمت الكلام ده فين يا شقى .
انا: النت مخلاش حاجة يا قلبى و ضحكت.
انا: طب ايه مش يلا بقا عشان ده ياخد نصيبه من بقك و روحت جاى قالع البوكسر و طالع ممد على السرير و هى جات على زبرى و مدأت تمص وكانت بدخلوا لحد نصه كدا روحت جاى قايلها ايه يا شرموطة ده دخليه كله قالتلى احا ده انا اتخنق و اموت قولتها و حياة كس امك لأخليه يوصل لزوريك و لا انت ايه رأيك يا عرص رد مايكل ياريت انا عايز اشوفها بتتفشخ من كل اخرمها روحت جاى مثبت رأسه بأدايا و بدأت انيك بقها جامد للحد ما كانت بتتخنق فعلا و بتطلع صوت كدا زى غرغره روحت جاى ساحب زبرى مره واحده راحت شهقت قالتلى يخرب بيت سنينك كنت هتموتنى قولتها لسه اللى جاى هيموتك تعالى يا شرموطة .
قومتها من على السرير و خليتها تفنس و هى واقفه كدا و هليت دماغها قدام العرص على طول و روحت جاى موطى و حاطط زبرى على باب كسها و باصص لمايكل فى عينه و قايلوا عايز تسمع الصويت اسمع يا كس امك و روحت جاى رازع زبرى مره واحده في كسها و مثبته جوا شوية راحت جاية مصوطه صويته اكيد العمارة كلها سمعتها و فضلت تقول حرام عليك يا مفترى خرمتلى كسى حرام عليك روحت جاى باصص لمايكل قولتوا سمعت لاقيتوا بيقولى سمعت ايه بس بص كدا و انت هتعرف لاقيتوا جبهم روحت جاى ضاحك قولتوا هو احنا لسه عملنا حاجة و بدأت احؤك زبرى فى كس سوزى براحة واحدة واحدة ادخلوا و اطلعوا و شوية و بدأت انيك جامد و بدأت اشتمهم عاجبك كدا يا متناك و انتى بتتناكى قدام حوزك العرص و انت يا عرص اتكيفت لم جبت لبنك عى صوة و منظر مراتك و هى بتتفشخ انا مش هخليها تتحرك بكرا من على السرير و روحت جاى مطلع زبرى و مره واحده و هى شهقت و قالتلى طلعتوا ليه دخلوا دخلوا تانى قولتلها تاعلى و مددت على السرير و قولتها سوقى انتى بقا و اتتنططى براحتك راحت طلعت قاعدة على زبرى و وشها ليا و ضهرها لمايكل و بدأت تتنطط عليه و تصوت اه اه اه اه اوف زبرك حلو اوى شايف يا عرص دى الرجاله اللى بجد جبت مره و التانيه جاية و هو لسه مجبش شايف يا عرص شاف لم انت بتيجى ندتنكنى يا دوبك تدخلوا و تجيب يا عرص شايف مراتك و هى راكبة الحنطور هجت جامد من كلامها و روحت جاى مثبتها و بدأت ارزع جامد فى كسها و ببص لاقيت مايكل عمال يلعب فى زبره و وقف تانى قولتوا باين عليك متكيف على الأخر مردش قولتوا صوتك مش طالع ولا ايه طيب اسمع بقا و فضلت ارزع جامد و روحت جاى مدخل زبرى للأخر و جاضن سوزى و متقلب و زبرى فى كسها و بقت هى تحت و انا فوق و بدأت انيك واحده واحده و هى تصوت كفايا خلاص مش قارة هجيب تاننى طلعوا اهدى شوية و انا بدأت ارزع اجمد و صوت اللحم على اللحم بقا بيرن فى الأوضة و هى بدأت تجيب و انا كنت خلاص مش قادر و قولتها هجيب يا شرموطة هجيب يا عرص عايزهم فين راحت عى راده هاتهم فى كسى و اروينى و بدأت انطر و نزلت كمية انا استغربت هما جم ازاى اصلا و انا لسه جيبهم من شوية و روحت جاى مرمى على السرير و مايكل قام و بدأ يلحس كس مراته و ينضفوا من لبنى و انا كنت ريحت على السرير جنب سوزى و ببصلها كدا لاقتها مغمضه عنيها بقولها ايه اتبسطى مردتش روحت جاى مخبط على وسها كدا بصتلى و قالتلى اتبسط اتبسط بس انا متنكتش كدا قبل كدا انت يا ولا انت اكيد نكت قبل كدا مستحيل تكون اول مره قولتلها وا*** اول مرة بس انا مهتم بالأكل شوية و على طول بشرب لبن و اكل عسل نحل و حلاوة و حاجات كن اللى بتكتر اللبن دى و ضحت و قولتلها و بعدين اما لسه جايبه على الاندر يعنى لازم كنت اتأخر شوية كان مايكل خلص و ببصلوا كدا بقولوا ايه عجبتك قالى هى تقولك بقا و ضحك ردت سوزى اول مره و انا بتناك فداك يجبهم مرتين ضحكة و قولتهم احا ده انتوا عصابة بقا قالتلى يا قلبى و انت هتبقا زعيم العصابة و ضحكت و قامت سوزى قولتلها رايحة فين قالتلى هجبلك حاجة تكاها انت تعبت قولتلها لا متقوميش اناى كمام تعبانه قالتلى انا فداك المهم انت تبقا كويس عشان تقدر على اللى جاى .
.
.
و هنا يكون خلص الجزء الخامس اتمنى يعجبكم و اسف على الأطالة فى الأحداث بس عشان الأمور تكون واضحة مستنى تشجعكم و نصايحكم فى اللى جاى و سمعة نصايحكم بتطويل الجزء شوية لو فى اى ملحوظة اتشرف بيها

اسم الموضوع : انا و جارتي الهيجانه و زوجها الديوث و ابنها الخول ـ حتى الجزء الخامس
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة