نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
انا و اختي
الجزء الاول
واقف في الاتوبيس انا و اختي كنا خارجين نشتري حاجات
انا سمير ١٨سنة و اختي سهي ٢٤ سنة
الجو كان زحمة و لقيت واحد واقف وراها
كنت أنا بحب اتحرش بالبنات و كنت فعلا واقف ورا بنت موزة لابسة جينز
الجينز دا بيجنن اووووووووف
الواد اللي واقف ورا اختي بيبصلي كدا
و بيقولي بصوت واطي : الموزز نار يجدع شايف الطياز
بس يبختك اللي قدامك نار
معرفتش ارد عليه كنت هايج من البيت اللي زانقها
و هجت اكتر لما شوفته زانق اختي
شعور غريب
مش هنكر أن بصيت لأختي كتير و هي موزة فعلا
و ياما اتخيلتها بس عمري متخيلت أن ممكن تزنق من حد غيري
و ببص لأختي لقيت النظرات المألوفة اللي ياما شوفتها
في عيون البنات اللي يتحرش بيهم
الواد مسكتش علي كدا لا بدأيقرب أيده من صدرها
و انا بدأت اقلده مع البنت اللي قدامي
بس اللي قطع دا كله أن الواد نزل فجأة و هو نازل زنق اختي اوي و شوفته و هو بيبعبصها اووووووووف
و هي فضلت شوية مغمضة عينيها
و انا هجت اكتر و بعبصت البت بس من كسها
البت خافت و بعدت عني
انا كنت هتجنن لقيت نفسي بقرب من اختي و بقف وراها
بس مقدرتش اعمل اللي عمله الواد دا
كانوا و صلوا و هم نزلين فضل يحك فيها و يلمس طيزها
بيستغل الموقف
بعد اليوم دا حاجات كتير اتغيرت عندي
بقيت اتخيل اللي حصل و اهيج
بنزل عشرات كتير و متعة اكبر
بقيت اركز مع اختي اكتر و احاول اتحرش بيها
بس باين بقيت احب اعمل مواقف
مش لازم استني المتعة
مثلا لما اختي تنزل مبقاش يفرق تلبس ديق ولا واسع
كنت نفسي نركب مع بعض الاتوبيس تاني
و مع الوقت مواقف بقت تحصل
زي مرة حصلت حاجة خلتني طول الليل عمال انزل
صاحبي جالي البيت و اختي مكنتش تعرف
و كانت لابسة ترنج ديق نار
و صاحبي شافها لما راح الحمام
و هي مخدتش بالها
و هو كان زبه واقف اوي
و دخلت فضلت انزل عشرة
في يوم كان حر و لابسة شورت ديق بقي هجت
قولت اساعدها و بقيت احك فيها و اتحرش و هي ساكتة لدرجة نزلت من غير ملمس زبي
الحاجات دي بقي بقت متعتي اليومية
علي فكرة نسيت اقولكم أن ابويا و امي مسافرين السعوديه
حياتنا انا و اختي بقت كدا تحرشات و تخيلات و عشرات
بس مخيلاش من مواقف زي مثلا
كانت بتنشر و لابسة ترنج كالعادة
كان قصادنا شاب كنت حاسس انه بيحبها فخرج في البلكونة و شافها و فضل يكلمها و هي كانت واقفة بالترنج
و انا كنت هتجنن و هو عمال يبصلها و بهزر معاها اووووووووف
من كتر هيجاني صورتهم و صورتها هي اكتر
اووووووووف
و صاحبي جالي و حسيت أنه جاي عشان اختي اصلا
و فضل كل شوية يخرج و يدخل عايز يشوفها
بس هي كانت نايمة
فكان زعلان
انا مقدرتش ازعله


فتحت اوضة اختي لقيتها نايمة بترنج و متشلح كمان
بس في لحظة اترددت و كنت هقفل الباب
بس لقيت صاحبي جاي
بيقولي في ايه واقف كدا ليه
بقوله كنت بطمن علي اختي
صاحبي بص عليها كدا
صاحبي: متدخل تغطيها لتتعب
انا : عشان ممكن تصحي
صاحبي : يا عم لا غطيها بس
و بعدين قالي وسع كدا انا هغطيها
و دخل عليها و لقيته بينزل لبسها كدا و بيحسس عليها و غطاها و حط أيده علي طيزها
اووووووووف
هجت اوي ساعتها
صاحبي : خلاص شوفت سهلة
و خدته و دخلنا الاوضة
و بيقولي بهزار متجوزني اختك
انا :بس يا عم دي اكبر منك و بعدين انت مجهز الشقة
قالي : حتي لو عرفي
اصلها موزة بصراحة
انا : اسكت يا عرص
بعد الموقف دا صاحبي بقي اجرأ
بقي كل شوية يجيلي يفضل يبص عليها و بهزر معاها
حتي حصل موقف هيجنني اوي
لما جيه مرة اختي كانت بتطبخ
قعدت تقولي تعالي ساعدني هو مصدق و قالها هساعدك انا
و ساعتها كانت لابسة ترينج كط بقي مكنتش تعرف أنه هنا
و فضل يساعدها في أول و طبعا بدأ يحك فيها
و انا مقدرتش اعترض
و فضلت واقف اتفرج و اتكلم معاهم و ادخل في اي مواضيع
اكني يساعده و في الاخر خلص و مشي
بعد اليوم دا اختي بقت تتغير اكتر
بقي صاحبي لما يجي بتهزر معاه عادي و بتقوله ممكن تساعدني و طبعا لازم يتحرش بيها
و بقت تلبس براحتها
و انا بقيت كل مرة بهيج اووووي اووووووووف
كنت بستني صاحبي يجي
مرة نزلت معاها تشتري هدوم
كانت لابسة عباية محزقة
و رحنا المحلات و بقت تهزر عادي و بقوا يعاكسوها اصلها فرسة بصراحة و كنت بعمل فيها من بنها عشان ميبقاش شكلي وحش
بس فيه شاب زودها معاها
الشاب دا طلبت منه عباية
الشاب : بس العباية هتخديها تظبطيها
اختي : ليه يعني مفيش علي مقاسي
الشاب : اصل هتحتاجي تجسميها
اختي : مهي بتيجي متجسمة
الشاب: اصل بصراحة جسمك حاجة تانية
اختي ضحكت: يعني انا طخينة
الشاب : قالها لا بس فيه مناطق كبيرة
اختي : فهمت و قالت مش اوي يعني
الشاب : لا اوي
اختي : طب بص انا هقيس و اوريك مدام مش مصدق
و انا كنت مكسوف اوي الشاب حب ميحرجنيش
الشاب : اختك مبتصدقش انا عندي خبرة ة عارف
خرجت اختي و كانت واسعة عليها و ضيقة من علي الهامش بس
الشاب : مش قولتلك
اختي ؟ هو ديقة شوية
الشاب : دي ديقة شوية و قرب لأختي و قالها لفي كدا
اختي : اهو لقيت
الشاب : و هو بيشاور علي الهنش و بيقولي بزمتك دي ديقة شوية
اختي : اه شوية و بتكلم بدلع
الشاب الهنش جننه
و القماشة من فوق و شدها
الشاب : بصي من فوق واسعة بس من تحت و نزل أيده علي الهنش و لمسه و بيقولوا محزق اوي
انا هجت اوي و كنت هتجنن من اللي بيعمله شافني سكت و هي ساكته هاج هو كمان و فضل يحسس علي الهنش و يقولك أنها ديقة و اي كلام
و بعدين بعد و اختي كانت هاجت اوي
اختي : طب الحل عايزة حاجة متظبطة
الشاب : ممكن اظبهالك انا
اختي : لو كدا ماشي
و جاب المتر و بدأ يقيس و يقف وراها و يقرب اوي و قدامها كمان
كلنا هجنا اوي
بس هو بعد عنا و خلص الحوار و مشينا
اللي حصل هيجان اووووي
بس طلع ذكي مرضيش يزودها
و اختي روحت تعبانة اوي و دخلت تنام
و انا كنت نزلت علي نفسي في الطريق و نزلت تاني
تاني يوم المفروض نروح نجيب العباية
اختي كانت نزلة بقي ب بنطلون جينز و تيشرت ضيق
استغربت كنت فاكر هتلبس عباية
و انا كنت نازل هايج اوي
التجربة كانت غريبة و ممتعة
و اللي عجبني أنه مش جرئ
الجرائة سعات بتخوف
وصلنا ملقناش الشاب اياه
و سألنا علي العباية و خدناها و رجعنا
و كانت اختي باين عليها الزعل اكيد كانت عايزة تقابل الواد دا
و مش هنكر أن انا كمان كنت نفسي اشوفه
بقيت احاول استغل اي موقف يحصل
و اختي مبقتش تعترض ولا تتكلم
في يوم كنت هايج اوي و معرفش اعمل ايه
دخلت اوضة اختي و هي برا
فضلت اشوف هدومها اهيج عليها و اتخيل بقي بس جات عليا البس لبسها كدا زي مبشوف علي النت بس مهجتش في الاول بس في اخر هجت اوي و نزلت و انا لابسه
كان احساس غريب و ممتع
في الوقت دا صاحبي جالي
اعرفكوا بصاحبي دا جارنا في العمارة
كان أكبر مني ب سنتين اسمه احمد
دا اللي حصل معاه كذا موقف
انا قومت من غير محس و فتحتله عشان كان عمال يخبط اوي و انا قولت افتحله بسرعة نسيت اللي لابسه
اول مشفني ضحك
احمد : ايه اللي لابسه دا يا سمير
انا : ايه دا شكلها اختي عملت فيا مقلب
احمد : شكلك مسخرة هتلبسك و انت نايم
مخدتش بالك
انا دخلت اغير و لبست و قعدت معاه
احمد : بس تصدق شكلك شبه البنات فيه
انا : اسكت بقي
سمير : متيجي تجرب تلبس حاجة تانية كدا
انا : اسكت بقي
راح اوضة اختي و بيقولي تعالي بس و جاب قميص قصير و صغير و بيقولي جربه
و عمال يدعك فيه و بيقولي تصدق هدوم اختك حلوة
انا : تعالي يا عم نخرج لأختي تيجي
احمد : لا جرب دا الاول يلا
انا : لا
اشمعنا القميص التاني هقول اختك انك لابس قميصها
انا : قولتلك هي اللي عملت كدا
احمد خلاص هقولها و اشوف رأيها
انا : بطل غلاسة بقي
احمد : هتلبس ولا لا
انا قولتله هلبسه و لبسته عشان ميجرسنيش
احمد : لا اقلع البنطلون
قلعته
احمد : تصدق شكلك حلوة احلي من اختك
انا : بطل رخامة و جيت اقلع قالي خليك كدا
انا بدأت اهيج بجد و هو عمال يبصلي
احمد : مالك بس يا مسكر شكلك قمر كدا بصراحة
و بيحضني من ورا
اضايقت في الأول و فضل يهزر حسيت أنه هايج و لعب في زبي هيجنني كمان و بعدين قالي متلبس اندر و سنتيان كمان و جابلي و لبسني بايده اووووووووف معرفش ايه الاحساس دا
و فضل يحضن فيا و يبوس و انا اهيج اووووووووف
و فضلنا كدا لحد منزل و انا نزلت و قام و مشي
و انا قلعت اللبس و روحت انام من التعب
صحيت بليل
علي صوت حد برا لقيت ابن الجيران واقف بيكلم اختي و هي لابسة بيجامة ديقة و شعرها باين
وقف اتفرج و هو بيبصلها و هيتجنن
و بعدين مشي
خرجت و كلت و نمت تاني
و الايام بتعدى
لحد في يوم روحنا للشاب بتاع محل العبايات
و رحب بينا
و اختي فرحت اوي و هو متوساش
فضل يقيس و يحسس علي طيزها اووووووووف و احنا كنا هيجين
و قفش بزازها كمان و هو بيقيس و زنق زبه في طيزها كانت ليلة حمرا
و خرجنا من عنده هنموت
و اختي وعدته نروحله تاني بكرة
اختي خلاص بقت شرموطة اوي
لما روحنا تاني يوم قلعت قدامه العباية وشاف الترينج الديق
و قال إنه عنده ترينجات و طبعا فضل يزنق فيها و يتحرش
لدرجة أنه قعدها علي حجره
وانا هموت من الهيجان
و مشينا و بقينا كل شوية نروح سوا عنده
بقينا نحب التحرر اوي انا و اختي
و اللي اكدلي أن مرة صاحبي احمد جه كانت أول مرة بعد اللي حصل بينا
فضل بهزر مع اختي و عاكسها و دخل ساعدها في الطبخ و شوفته و هو كان عمال يزنقها و هي ساكتة و في اخر اليوم بات معانا و طبعا ساعتها كان هايج اوي و فضل يحضني و و قالي هروح اختارلك قميص نوم و اختي كانت نايمة و فضل يبصلها و قبل ميخرج خد باسها و دخلنا و لبست وقضينا ليلة هيجان
تاني يوم صحيت لقيته قاعد معاها و عمال يبوس فيها اتفاجئت
فضلت اتفرج من بعيد
لحد مشافني و قالي تعالي و اختي اتكسفت
و مشي ساعتها
اختي كانت مبسوطة اوي
يتبع '''''''''
الجزء الاول
واقف في الاتوبيس انا و اختي كنا خارجين نشتري حاجات
انا سمير ١٨سنة و اختي سهي ٢٤ سنة
الجو كان زحمة و لقيت واحد واقف وراها
كنت أنا بحب اتحرش بالبنات و كنت فعلا واقف ورا بنت موزة لابسة جينز
الجينز دا بيجنن اووووووووف
الواد اللي واقف ورا اختي بيبصلي كدا
و بيقولي بصوت واطي : الموزز نار يجدع شايف الطياز
بس يبختك اللي قدامك نار
معرفتش ارد عليه كنت هايج من البيت اللي زانقها
و هجت اكتر لما شوفته زانق اختي
شعور غريب
مش هنكر أن بصيت لأختي كتير و هي موزة فعلا
و ياما اتخيلتها بس عمري متخيلت أن ممكن تزنق من حد غيري
و ببص لأختي لقيت النظرات المألوفة اللي ياما شوفتها
في عيون البنات اللي يتحرش بيهم
الواد مسكتش علي كدا لا بدأيقرب أيده من صدرها
و انا بدأت اقلده مع البنت اللي قدامي
بس اللي قطع دا كله أن الواد نزل فجأة و هو نازل زنق اختي اوي و شوفته و هو بيبعبصها اووووووووف
و هي فضلت شوية مغمضة عينيها
و انا هجت اكتر و بعبصت البت بس من كسها
البت خافت و بعدت عني
انا كنت هتجنن لقيت نفسي بقرب من اختي و بقف وراها
بس مقدرتش اعمل اللي عمله الواد دا
كانوا و صلوا و هم نزلين فضل يحك فيها و يلمس طيزها
بيستغل الموقف
بعد اليوم دا حاجات كتير اتغيرت عندي
بقيت اتخيل اللي حصل و اهيج
بنزل عشرات كتير و متعة اكبر
بقيت اركز مع اختي اكتر و احاول اتحرش بيها
بس باين بقيت احب اعمل مواقف
مش لازم استني المتعة
مثلا لما اختي تنزل مبقاش يفرق تلبس ديق ولا واسع
كنت نفسي نركب مع بعض الاتوبيس تاني
و مع الوقت مواقف بقت تحصل
زي مرة حصلت حاجة خلتني طول الليل عمال انزل
صاحبي جالي البيت و اختي مكنتش تعرف
و كانت لابسة ترنج ديق نار
و صاحبي شافها لما راح الحمام
و هي مخدتش بالها
و هو كان زبه واقف اوي
و دخلت فضلت انزل عشرة
في يوم كان حر و لابسة شورت ديق بقي هجت
قولت اساعدها و بقيت احك فيها و اتحرش و هي ساكتة لدرجة نزلت من غير ملمس زبي
الحاجات دي بقي بقت متعتي اليومية
علي فكرة نسيت اقولكم أن ابويا و امي مسافرين السعوديه
حياتنا انا و اختي بقت كدا تحرشات و تخيلات و عشرات
بس مخيلاش من مواقف زي مثلا
كانت بتنشر و لابسة ترنج كالعادة
كان قصادنا شاب كنت حاسس انه بيحبها فخرج في البلكونة و شافها و فضل يكلمها و هي كانت واقفة بالترنج
و انا كنت هتجنن و هو عمال يبصلها و بهزر معاها اووووووووف
من كتر هيجاني صورتهم و صورتها هي اكتر
اووووووووف
و صاحبي جالي و حسيت أنه جاي عشان اختي اصلا
و فضل كل شوية يخرج و يدخل عايز يشوفها
بس هي كانت نايمة
فكان زعلان
انا مقدرتش ازعله



فتحت اوضة اختي لقيتها نايمة بترنج و متشلح كمان
بس في لحظة اترددت و كنت هقفل الباب
بس لقيت صاحبي جاي
بيقولي في ايه واقف كدا ليه
بقوله كنت بطمن علي اختي
صاحبي بص عليها كدا
صاحبي: متدخل تغطيها لتتعب
انا : عشان ممكن تصحي
صاحبي : يا عم لا غطيها بس
و بعدين قالي وسع كدا انا هغطيها
و دخل عليها و لقيته بينزل لبسها كدا و بيحسس عليها و غطاها و حط أيده علي طيزها
اووووووووف
هجت اوي ساعتها
صاحبي : خلاص شوفت سهلة
و خدته و دخلنا الاوضة
و بيقولي بهزار متجوزني اختك

انا :بس يا عم دي اكبر منك و بعدين انت مجهز الشقة

قالي : حتي لو عرفي

انا : اسكت يا عرص
بعد الموقف دا صاحبي بقي اجرأ
بقي كل شوية يجيلي يفضل يبص عليها و بهزر معاها
حتي حصل موقف هيجنني اوي
لما جيه مرة اختي كانت بتطبخ
قعدت تقولي تعالي ساعدني هو مصدق و قالها هساعدك انا
و ساعتها كانت لابسة ترينج كط بقي مكنتش تعرف أنه هنا
و فضل يساعدها في أول و طبعا بدأ يحك فيها
و انا مقدرتش اعترض
و فضلت واقف اتفرج و اتكلم معاهم و ادخل في اي مواضيع
اكني يساعده و في الاخر خلص و مشي
بعد اليوم دا اختي بقت تتغير اكتر
بقي صاحبي لما يجي بتهزر معاه عادي و بتقوله ممكن تساعدني و طبعا لازم يتحرش بيها
و بقت تلبس براحتها
و انا بقيت كل مرة بهيج اووووي اووووووووف
كنت بستني صاحبي يجي
مرة نزلت معاها تشتري هدوم
كانت لابسة عباية محزقة
و رحنا المحلات و بقت تهزر عادي و بقوا يعاكسوها اصلها فرسة بصراحة و كنت بعمل فيها من بنها عشان ميبقاش شكلي وحش
بس فيه شاب زودها معاها
الشاب دا طلبت منه عباية
الشاب : بس العباية هتخديها تظبطيها
اختي : ليه يعني مفيش علي مقاسي
الشاب : اصل هتحتاجي تجسميها
اختي : مهي بتيجي متجسمة
الشاب: اصل بصراحة جسمك حاجة تانية
اختي ضحكت: يعني انا طخينة
الشاب : قالها لا بس فيه مناطق كبيرة

اختي : فهمت و قالت مش اوي يعني
الشاب : لا اوي

اختي : طب بص انا هقيس و اوريك مدام مش مصدق
و انا كنت مكسوف اوي الشاب حب ميحرجنيش
الشاب : اختك مبتصدقش انا عندي خبرة ة عارف
خرجت اختي و كانت واسعة عليها و ضيقة من علي الهامش بس
الشاب : مش قولتلك
اختي ؟ هو ديقة شوية
الشاب : دي ديقة شوية و قرب لأختي و قالها لفي كدا
اختي : اهو لقيت
الشاب : و هو بيشاور علي الهنش و بيقولي بزمتك دي ديقة شوية
اختي : اه شوية و بتكلم بدلع
الشاب الهنش جننه
و القماشة من فوق و شدها
الشاب : بصي من فوق واسعة بس من تحت و نزل أيده علي الهنش و لمسه و بيقولوا محزق اوي
انا هجت اوي و كنت هتجنن من اللي بيعمله شافني سكت و هي ساكته هاج هو كمان و فضل يحسس علي الهنش و يقولك أنها ديقة و اي كلام
و بعدين بعد و اختي كانت هاجت اوي
اختي : طب الحل عايزة حاجة متظبطة
الشاب : ممكن اظبهالك انا
اختي : لو كدا ماشي
و جاب المتر و بدأ يقيس و يقف وراها و يقرب اوي و قدامها كمان
كلنا هجنا اوي
بس هو بعد عنا و خلص الحوار و مشينا
اللي حصل هيجان اووووي
بس طلع ذكي مرضيش يزودها
و اختي روحت تعبانة اوي و دخلت تنام
و انا كنت نزلت علي نفسي في الطريق و نزلت تاني
تاني يوم المفروض نروح نجيب العباية
اختي كانت نزلة بقي ب بنطلون جينز و تيشرت ضيق
استغربت كنت فاكر هتلبس عباية
و انا كنت نازل هايج اوي
التجربة كانت غريبة و ممتعة
و اللي عجبني أنه مش جرئ
الجرائة سعات بتخوف
وصلنا ملقناش الشاب اياه
و سألنا علي العباية و خدناها و رجعنا
و كانت اختي باين عليها الزعل اكيد كانت عايزة تقابل الواد دا
و مش هنكر أن انا كمان كنت نفسي اشوفه
بقيت احاول استغل اي موقف يحصل
و اختي مبقتش تعترض ولا تتكلم
في يوم كنت هايج اوي و معرفش اعمل ايه
دخلت اوضة اختي و هي برا
فضلت اشوف هدومها اهيج عليها و اتخيل بقي بس جات عليا البس لبسها كدا زي مبشوف علي النت بس مهجتش في الاول بس في اخر هجت اوي و نزلت و انا لابسه
كان احساس غريب و ممتع
في الوقت دا صاحبي جالي
اعرفكوا بصاحبي دا جارنا في العمارة
كان أكبر مني ب سنتين اسمه احمد
دا اللي حصل معاه كذا موقف
انا قومت من غير محس و فتحتله عشان كان عمال يخبط اوي و انا قولت افتحله بسرعة نسيت اللي لابسه
اول مشفني ضحك
احمد : ايه اللي لابسه دا يا سمير
انا : ايه دا شكلها اختي عملت فيا مقلب
احمد : شكلك مسخرة هتلبسك و انت نايم

انا دخلت اغير و لبست و قعدت معاه
احمد : بس تصدق شكلك شبه البنات فيه

انا : اسكت بقي
سمير : متيجي تجرب تلبس حاجة تانية كدا

انا : اسكت بقي
راح اوضة اختي و بيقولي تعالي بس و جاب قميص قصير و صغير و بيقولي جربه
و عمال يدعك فيه و بيقولي تصدق هدوم اختك حلوة
انا : تعالي يا عم نخرج لأختي تيجي
احمد : لا جرب دا الاول يلا
انا : لا
اشمعنا القميص التاني هقول اختك انك لابس قميصها
انا : قولتلك هي اللي عملت كدا
احمد خلاص هقولها و اشوف رأيها
انا : بطل غلاسة بقي
احمد : هتلبس ولا لا
انا قولتله هلبسه و لبسته عشان ميجرسنيش
احمد : لا اقلع البنطلون
قلعته
احمد : تصدق شكلك حلوة احلي من اختك
انا : بطل رخامة و جيت اقلع قالي خليك كدا
انا بدأت اهيج بجد و هو عمال يبصلي
احمد : مالك بس يا مسكر شكلك قمر كدا بصراحة
و بيحضني من ورا
اضايقت في الأول و فضل يهزر حسيت أنه هايج و لعب في زبي هيجنني كمان و بعدين قالي متلبس اندر و سنتيان كمان و جابلي و لبسني بايده اووووووووف معرفش ايه الاحساس دا
و فضل يحضن فيا و يبوس و انا اهيج اووووووووف
و فضلنا كدا لحد منزل و انا نزلت و قام و مشي
و انا قلعت اللبس و روحت انام من التعب
صحيت بليل
علي صوت حد برا لقيت ابن الجيران واقف بيكلم اختي و هي لابسة بيجامة ديقة و شعرها باين
وقف اتفرج و هو بيبصلها و هيتجنن
و بعدين مشي
خرجت و كلت و نمت تاني
و الايام بتعدى
لحد في يوم روحنا للشاب بتاع محل العبايات
و رحب بينا
و اختي فرحت اوي و هو متوساش
فضل يقيس و يحسس علي طيزها اووووووووف و احنا كنا هيجين
و قفش بزازها كمان و هو بيقيس و زنق زبه في طيزها كانت ليلة حمرا
و خرجنا من عنده هنموت
و اختي وعدته نروحله تاني بكرة
اختي خلاص بقت شرموطة اوي
لما روحنا تاني يوم قلعت قدامه العباية وشاف الترينج الديق
و قال إنه عنده ترينجات و طبعا فضل يزنق فيها و يتحرش
لدرجة أنه قعدها علي حجره
وانا هموت من الهيجان
و مشينا و بقينا كل شوية نروح سوا عنده
بقينا نحب التحرر اوي انا و اختي
و اللي اكدلي أن مرة صاحبي احمد جه كانت أول مرة بعد اللي حصل بينا
فضل بهزر مع اختي و عاكسها و دخل ساعدها في الطبخ و شوفته و هو كان عمال يزنقها و هي ساكتة و في اخر اليوم بات معانا و طبعا ساعتها كان هايج اوي و فضل يحضني و و قالي هروح اختارلك قميص نوم و اختي كانت نايمة و فضل يبصلها و قبل ميخرج خد باسها و دخلنا و لبست وقضينا ليلة هيجان
تاني يوم صحيت لقيته قاعد معاها و عمال يبوس فيها اتفاجئت
فضلت اتفرج من بعيد
لحد مشافني و قالي تعالي و اختي اتكسفت
و مشي ساعتها
اختي كانت مبسوطة اوي
يتبع '''''''''
اسم الموضوع : انا و اختي سهي
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة