- إنضم
- Jun 13, 2025
- المشاركات
- 12,842
- التفاعل
- 557
- النقاط
- 113
- الإقامة
- United States
- الجنس
- أنثى
- ميولك الجنسية
- أنا ست وعايزة راجل
انا وبنت خالتى الفاجرة
للاسف الاكونت بتاع العنتيل.٢٥ نسيتو عشان كده هجمع الاجزاء كلها ف قصه واحده بس طالب منكو طلب تساعدوني ب اي حاجه تفاعل و كده
انا و بنت خالتي الفاجره الجزء الاول
انا اسمي محمد عايش حياه طبيعيه زي اي واحد ف سنه اعرفكو بنفسي الاول
انا محمد 16 سنه عندي شويه عضلات بحكم اني كنت بلعب جيم و كده المهم اعرفكو علي بطله القصه
مريم
مريم دي بقا محتاجه وصف عندها 18 سنه
جسمها ابيض نيك و بزها متوسط لكن طيزها اوففف ايه ده طيزها حكايه بجد خلينا ف المهم
انا ومريم كنا عايشين حياه عاديه زي اولاد خاله بس هيا بدأت من هنا
عمرو 16 سنة صاحبى الانتيم الروح بالروح وزى اخويا
كنا فى يوم خميس و مريم قالت ل امي هبات معاكو عشان زهقانه من البيت و لان امي بتحب بنت خالتي وافقت المهم روحنا البيت امي قالتلي انزل هات عشا نزلت اجيب العشا و طلعت و كلنا و ظبطنا الدنيا المهم دخلت لبست شورت و فانله حاملات ولاني كنت حران ملبستش بوكسر المهم مريم دخلت تلبس هيا كمان و كانت المفاجأه
الجزء التاني
وقفنا ف الجزء الاول لما لبست و هيا طلعتلي و هيا لابسه المهم خرجتلي و هيا لابسه حته قميص نوم هو مش قميص نوم بس شكله حلو اووي و كان هيفرتكها و كان حاجه قصيره كانت حاجه ف قمه الهيجان المهم بصتلها و فضلت مبحلق قالتلي: في ايه تنحت كده ليه
انا: ايه ف ايه
مريم: لا مفيش حاجه خالص
انا بصتلها وضحكت
المهم قعدنا نتفرج و قاعد ببص عليها و كنت نفسي اقوم اركب عليها مقومش بس كنت متردد
المهم كملنا سهرتنا عادي جدا و دخلت تنام انا من قمه هيجاني قعدت افكر اعمل ايه اعمل اعمل ايه جاتلي فكره حلوه اووي اني اقوم احسس علي كسها
وفعلا قومت و كنت متردد بس مفيش غير كده عشان كنت مولع دخلت وكنت قولت لو اتقفشت اقولها اني كنت بدور ع الفون بتاعها اقعد عليه شويه دخلت و اتسحبت و ايه قمه الفجر بجد قعدت احسس ع كسها من فوق الاندر حاجه متعه اوووي
المهم دخلت الحمام ضربتها مرتين و بتخيل لو كانت معايا
بعدين بعد صلاة الجمعه نزلنا نجيب بطيخ و انا نازل روحت عملت نفسي ايدي خبطت ف طيزها لانها كانت قدامي و بتقولي حاسب يابغل قولتلها مكنش قصدي يابت قالتلي ماشي
و احنا بنجيب البطيخه بقيت احك ايدي ف بزها و اكني مش قاصد المهم طلعنا و اتغدينا عادي و امي قالت انا رايحه عند ستك حد هيجي قولت لا انا زهقان مش عايز اخرج و مريم قالت وانا بقالي كتير مش بقعد مع محمد هقعد معاه
المهم امي خرجت و مريم قالتلي هستحماه
قولتلها ماشي دخلت وجابت الاندر و البرا و البيجامه و دخلت و انا اتسحبت و هنا كانت المفاجاه
الجزء التالت
وصلنا الجزء اللي فات انها دخلت تستحمي و انا اتسحبت
المهم لقيتها قاعده بتلعب ف كسها و بتقول بصوت براحه اووي و بتقول براحه يا محمد براحه يا محمد و اكنها بتتخيل
المهم خبطت لقيتها بتقول نعم قولتلها خلصي بتعملي ايه ده كله ضحكت ضحكه خبيثه و بتقولي هكون بعمل ايه اكيد بستحمي قولتلها تب يالا المهم خلصت و قعدنا ع اللاب بتاعي و شغلنا فيلم رومانسي و البطل ف الفيلم باس البطله و قعد يقفشلها من طيزها المهم زبي وقف و افتكرت اني من امبارح لما استحميت ملبستش بردو بوكسر المهم هيا خدت بالها و فضلت مبحلقه قولتلها ايي قالتلي لا مفيش و خدت بالي ان كسها منفوخ و كده معناه انها مولعه قولت فرصتي عملت ان الفيلم ضاع و دخلت ع الهيستوري بتاع جوجل و كان فيها كميه بحث ف نسوانجي غربيه نيك المهم خدت بالها
بتقولي: ايه القرف ده ياعم
انا: قرف اسكتي انتي مش فاهمه حاجه
قالتلي: مش فاهمه ايه انا عارفه كل حاجه
انا: انتي بتتفرجي
قالتلي: اه مفيش بنت مبتتفرجش على فكره
انا: تب اشغل ولا لا
قالتلي: شغل ياعم
المهم الفيلم اشتغل و كان جميل المهم مديت ايدي و حطيتها على فخدتها ومقاومتش خالص ولا اي حاجه روحت راكن اللاب وروحت مقرب عليها و قعدت ابوس فيه براحه و اهمس عند ودنها و بعدين لقيتها قلعت البيجامه و البرا اول ما شوفتهم تنحت من بايضهم قالتلي انت لسه هتنح يالا روحت مقرب عليهم ومسكتهم براحه كده وقفشتهم براحه اوي و كاني مايك جيلي بعدين نزلت امصهم و ارضعهم و كان احساس جميل اووي روحت نازل بعديها على الكس و قعدت اشمو من فوق الاندر و العب فيه من فوق الاندر و بعدين روحت قاطع الاندر من كتر السخونيه الي انا فيها و روحت قعدت الحس و العب فى الزنبور بتاع تلات دقايق لقيت شلال ضرب فى وشي قعدت تلحس وشي و بعديها روحت لفتها وقعدت الحس ف طيزها و هيا قاعده تقفل و تفتح وروحت داخل جايب زيت دابر امله من التسريحه و روحت داهن على زبي و فتحت طيزها
وجاي ادخلو لقيتو –خرم طيزها- ضيق اوي قعدت ادخلو –زبى- فى طيز مريم براحه براحه قعدت بتاع خمس دقايق كده لحد ما دخل كله قعدت اعودها و ادخل و اخرج واحده واحده لحد ما بقي واسع و اقعدت ادخل و اخرج زبى فى طيزها بسرعه و اضربها على طيزها جامده لحد ما طيزها احمرت اووي و كانت حلوه اويي و انا مكمل نيك و طيزها قاعده بتسقف لحد ما حسيت اني هجيبهم قولتلها عايزاهم فين قالتلي ف بوقي راحت قعدت تمص زبري بنت المتناكه ب احتراف لحد ماجبتهم وبلعتهم و نامت جمبي و كان اسعد يوم ليا
الجزء الرابع
النهارده هكمل القصه اللي الكل حبها و اشكر كل اللي دعمني و وقف ف ضهري و قالي كمل احب اشكر كل دول و اسيبكو انا بقا
المهم بعد الجزء التالت مريم كانت معزومه عندنا المهم انا كنت نايم ومعرفش انهم جايين
المهم جوم و قعدو و انا صحيت الساعه 2 كده
لقيتها بتعمل الفطار لانهم كانو لسا مفطروش
المهم كانت واقفه لوحدها المهم
انا: ايه يا بطل قلبي عامله ايه
مريم: ايه ياحبيبي الحمدلله انت عامل ايه
انا: كويس طول ما انتي كويسه
مريم: حبيبي
انا روحت مقرب عليها وروحت مبعبصها قالت اهدي
امي و اخواتي و امك و اخواتك بره
قولتلها فكك قالتلي فكك انت احنا لو اتقفشنا هنتفشخ
قولتلها عيب عليك مفكراني خول
هي: لا سيد الرجاله
انا: تب هاتي الاكل و تعاليلي على اوضتي
المهم دخلت على الاوضه اكلم صحابي البنات و الولاد
و افتح انستا و واتس و فيس
لحد ما هيا دخلت بتقولي الاكل اهو ياقلبي
انا: تسلم الايد الي عملتها و روحت بايس ايدها
هي: يسلام ع الحنيه معملتش كده ليه وانت بتنيكني دا انت كنت بتفشخني
انا: ما انتي اللي بطل اعمل ايه طيب
قالتلي هتاكل هنا ولا بره قولتلها لا هنا اقفلي الباب بس
قالتلي حاضر
وقعدنا ناكل و نتكلم انا و هيا و الدنيا كانت ماشيه عادي و كده اول ما خلصنا اكل راحت قايمه عايز تحط الاكل ف المطبخ قولتلها انتي رايحه فين
هي –مريم-: هحط الاكل ف المطبخ
قولتلها: لا انا عايز دلوقتي
هي –مريم- : قالتلي لا مش دلوقتي
انا. لا دلوقتي روحت شاددها من شعرها و حطتها ع السرير و بدأت الملحمه
روحت نازل عليها بوس ف شافيفها و احسس ع شعرها براحه اووي عشان تحس بمتعه و عرفت انها مبتحبش العنف بس اعمل ايه بحبو المهم قعدت ابوس فيه و الحس لسانها بتاع خمس دقايق و اقعد اقفش فيها من بره اللبس
روحت نازل بقا ع بزها –بز مريم- وقلعتها القميص الي كانت لبساه و الاستريتش الي كانت لبساه و كانت لبسه برا ابن متناكه جامده لونه بينك ف خطوط سوده جميله اووي قعدت اقفش من بره و ابوس ف رقبتها وروحت مقلعها البرا و شوفت البز لتاني مره الابيض القشطه الجميل و قعدت ابوس فيهم و اقفش براحه و بعدين قعدت امص ف حلمات بزها و العب فيهم و العب فيهم قولتلها انزلي مصي بقا يا بنت المتناكه قالتلي حاضر نزلت تمص بقا ولا كانها اجدع شرموطه بتمص ب احتراف اووي و انا كنت مستمتع و تقعدت تمص بيوضي كانت حاجه ف قمه الجمدان قولتلها خلاص عشان هجيب
روحت نازل بقا ع كسها –كس مريم- لقيت كميه نار طلعت بنت متناكه روحت مقلعها و قعدت الحس و الحس و احسس ع البظره كانت خلاص جابت ف وشي روحت شربتهم كان طعمها مزز شويه بس حلو قولتلها لفي بقا روحت تافف على طيزها و على زبي و رحت مدخله مره واحده انا مش عارف ازاي اهلي مسمعوش المهم اقعدت ادخله و اخرجه براحه قالتلي ايوه انا بحب كده دخله براحه بقا قولتلها لا شويه و شويه قالتلي ماشي فضلت خمس دقايق براحه و خمس دقايق كنت بفشخ طيزها و بضربها ع طيزها قولتلها هجيب قالتلي مريم هاتهم ف طيزي قالتلي ماشي اقعدت تجيب لحد ما نزلتهم و نمت جمبها وهنا خلص الجزء الرابع
الجزء الخامس
خلصناه الجزء الرابع لما خلصت فشخ فيها –فى مريم- حد خبط قولت لسا بناكل خالتي قالتلي طب يالا عشان عايزه اغسل المواعين لبسنا وهيا خارجه اديتها بعبوص ابن متناكه فاجر
المهم بقا عدت الايام و الليالي و كنت بفتح انستا لقيت اكونت بنت باد عاملي فولو عملت باك لقيتها عملتلي لاف ع الاستوري عرفت انها عايزة تكلمني عملت اسك لقيتها بتقولي جسمك حلو اويي قالتلها thx قالتلي بجد مش بهزر قولتلها عارف
هي. انت كام سنه
انا. 16 وانتي
هي. عيل يعني انا 17
قولتلها عيل بس ف جسم واحد كبير
هي. ماشي ياعم الكبير
وقعدنا نتكلم نتكلم كتير لحد ما لقيتها بتقولي انت بتحب البنت الباد
قولتلها على حسب
قالتلي اصل انا باد
قولتلها بجد
لقيتها قعدت خمس دقايق مردتش و بعتت صوره ليها جامده فشخ مصوره نفسها عادي بس لبسه حاجه كده زي البرا اللي بيبن البز بس مش الحلمه الي يعرفو يكتب اسمو المهم بعتتو بقولها اوووف ايه ده قالتلي ايه رايك
قولتلها جامد نيك ايه الجمدان ده
قالتلي بجد هو انا حلوه قولتلها فاجر اووي و اديتني رقمها و قالتلي اتصل و عملنا انا وهي احسن سكس فون
اتصلت بيها
نسيت اقولكو انها اسمها هناء
الو
هيا ايه مين
قولتلها انا محمد
قالتلي اه ماشي
قعدنا نتكلم نتكلم لحد ما جت اللحظه الحاسمه قالتلي انا قاعده وكسي بيوجعني نار ممكن تريحو قولتلها اووي اووي
قولتلها انا هحط ايدى على بزازك دلوقتي قالتلي اه انتي ايدك ناعمه اووي كده ليه قولتلها عيب عليكي
قولتلها انا همص بزك اهو قالتلي اه براحه طب انت عنيف اووي كده ليه قولتلها اسكتي ياشرموطه سبيني اكمل
و قعدت اقولها كده بقا انت قالتلي طفي ناري بقا قولتلها حاضر انا هنزل اشيل الاندر اهو قلتلها ايه ده انتى جيبتي و انا بمص بزازك انتي مولعه اووي كده وقعدت الحس ف كسها و الحس و العب ف البظر قولتلها انا هحطوه اهو قالتلي ماشي حطيتو وقعدت ادخلو و اخرج زبى فى كس هناء افتراضى مش حقيقى يعنى سكس فون جامد وقعدت عشر دقايق انيك فيها قولتلها هجيب قالتلي هاتهم ف كسي قولتلها حاضر و جبتهم ف نفس الوقت اللي قالتلي هاتهم ف كسي المهم بقا خلصت قالتلي انت جميل اووي يا محمد قولتلها روحي هتتسحب كده و قعدنا نهزر لحد ما قالتلي انا هنام بقا عشان اصحي بدري قولتلها ماشي و قفلت و روحت قافل انا كمان و نمت و كده خلصت الجزء الخامس
الجزء السادس
عايز اقول حاجه قبل ما ابدأ ف جزء هيا النقاط دي مهمه
المهم نبدأ ف الجزء بتاعنا وقفنا الجزء الخامس ان انا اتعرفت ع البنت السوشيال هناء المهم كان بيحصل بينا سكس شات و سكس فون و فيديو كول و هكذا و عدت الشهور و الايام لحد ما كنت بكلمها و قالتلي انا عايزه اقابلك قولتلها تب ازاي قالتلي هقولك و حكتلي انها هتقابلني ف ديسكو وكده قولتلها ماشي المهم اديتني اللوكيشن و خدت اوبر و روحتلها و لحسن الحظ اني كان معايا البطاقه بتاعتي عشان هما مبيدخلوش حد غير ببطاقه و الدخول ب ١٥٠ جنيه ف الي هو صباح البعابيص المهم دخلت رنيت عليها بتقولي تعالي عند البار روحت ودورت عليها لحد ما لقيتها و المهم اول ما شفتها هناء صفرت من كتر جمالها اي نعم شوفتها ف فيديوهات كول كتير بس اكيد ع الحقيقه احسن المهم دي كانت لابسه فستان جميل اووووي لونه اسود عريان من عند الضهر و مبين فلقه بزها و مش قصير ولا طويل المهم سلمت عليها قالتلي بتشرب قولتلها لا انا لسا صغير قالتلي جرب بس قولتلها ماشي نجرب جربت كان طعمو مزز اوي بس كان حلو قالتلي خد المزه دي عشان تفصل و كده قولتلها ماشي اديتني شيبسي المهم قعدنا نتكلم كتير كده المهم قالتلي تعالي معايا الحمام و هيا داخله اديت للراجل بتاع الحمامات ٥٠ج قالها متتاخريش بس قالتلو متخفش المهم دخلنا الحمام كان واسع المهم اول ما دخلت بتقولي تعالي بقا المهم انا و هيا نزلنا ف بعض بوس و انا ابوس و هيا تبوس و قعدت العب ف شعرها و امسك ف بزها و قعدنا ع نفس الحال خمس دقايق بعدين قالتلي هناء احنا نفضل نبوس ف بعض كتير كده قولتلها تعالي بقا روحت مقلعها الفستان و علقتو ع المسند بتاع الحمام و روحت نازل ع بوها تقفيش تقفيش و مص و لعب فيهم و عض وقعدت انيك ف بزها و قولتلها بتعرفي تمصي قالتلي اه قولتلها يالا روحت قاعد علي القاعده و هيا نزلت علي ركبتها و قعدت تمص وروحت ماسك شعرها وبقيت انزلها و اطلعها جامد لحد ما دمعت قولتلها خلاص قالتلي الحسلي بقا قولتلها تعالي نزلت الحسلها و العب ف زنبورها و العب ف كسها و الحسو المهم بقولها لفي عشان انيكك قالتلي هناء انا مفتوحه نيكني قولتلها تعالي تفبت علي بتاعي و تفيت ع كسها و جاي ادخلو لقيتو –كس هناء- ضيق اووي روحت نزل و مدخل صباعى دخل عادي و قعدت بتاع دقيقتين ادخلو و اطلعو و دخلت التاني دخل بس كان ضيق سيكا بس قعدت ع نفس الحال لحد التلت صوابع و روحت قايم تافف تاتي و دخلتو واحده واحده لحد ما دخل كله و دخلت وقعدت انيك فيها انيك فيها انيك فيها جامد جامد جامد ونزلت تلت مرات بنت المتناكه قولتلها عايز انيكك ف طيزك قالتلي تعالي جاي ادخلو لقيتو عادي مش ضيق بقولها هو واسع ليه يافاجرة بتقولي كلهم بيحبو طيزي بقولها هما بصراحه يتحبو وروحت مدخلو وقعدت انيك فيها بعنف بعنف لحد ما حسيت اني هجيب قالتلي هناء هاتهم ع بزي قولتلها احلي بز و روحت مطلعو وقعدت تلعب فيها لحد ماجبت علي بزها و لبست و انا عدلت نفسي و خرجنا و عدت الليله
الجزء السابع
المهم خلصت ودخلت البيت و امي قعدت تزعقلي عشان اتاخرت نفضت وروحت داخل ونمت صحيت تاني يوم استحميت من الي حصل امبارح و روحت قعدت مع صحابي وكده وكلمت هنا دي واتس وقعدت تقولي بحبك و الحاجات دي وانا كمان قلتلها بحبك و دخلت كلمت مريم قالتلي كده كده النهارده الخميس بكره الجمعه نروح عند ستك ف التجمع و نظبط الدنيا المهم اليوم عده نمت صحيت غيرت الدنيا و غسلت بتاعي كويس و نضفتو عشان لما تمص و كده المهم روحت عند ستي سلمت عليهم المهم ستي قالت لمريم قومي اطلعي للفراخ و حطيلهم اكل و مياه قالتلي تعالي معايا يا محمد قولتلها تعالي المهم طلعت و قعدت ابعبصها قالتلي اهدي لما نطلع يخربيتك قولتلها مش قادر المهم وهيا بتحط الاكل للفراخ كانت مفنسه روحت مقلعها الشروال و لقيت الاندر اوفف كان لونه بينك فاتح هيجت قولتلها ايه يخربيتك انتي محضره قالتلي اكيد قالتلها تعالي روحت زانقها ف الحيطه و بتقولي لا لا اهدي مش هنا قولتلها لا مش قادر وروحت نازل فيها بوس و تقفيش ف البزاز من بره التيشرت و العب ف ودنها و شعرها وكده لحد ما بتقولي كفايا لقيت مرات خالي ناديه واقفه بتتفرج بتقولنا كملو سمعنا كده اتمسمرنا ف مكانا انا ومريم بقولها ب تأتأا انتي هنا من أمتي قالتلي من اول الاندر البينك قولتلها ازاي هنا من بدري قالتلي و انت طالع قعدت انادي عليك عشان اطلع معاكو لقيتكو اتجاهلتوني قولت اطلع وانا بقا بعديكو قولتلها متقوليش لحد طب قالتلي مش هقول لحد بس تاخدوني معاكم
قولنا ماشي
المهم نوصف مرات خالي ناديه المهم طيز كبيره بس مش اووي و بزاز حوار يالاهوووووي حاجه بيضا كده و مشدوده ترضع فيهم متزهقش يابخت ابنها المهم هيا جامده
المهم دخلت روحت مقلعها و انا مكسوف قالتلي لا انا مش عايزاك تتكسف قولتلها ماشي روحت مقلعها وشوفت الي لسا حاكيهولكو دلوقتي المهم اتصدمت بتقولي فيه ايه قولتلها هو فى كده قالتلي اه فيه انا المهم روحت ناطط عليها و قعدت مسكت بزها و قعدت امص فيه امص فيه و لعب فيه و اعض الحلمه و خلاص قولتلها عايز انيك بزازك قالتلي تعالي روحت قايل لمريم ماتمصي كسها ياشرموطه بدل ما انتي قاعده بتتفرجي كده قالتلي ماشي و قعدت مريم تلحس تلحس فى كس ناديه لحد ما جابت ف وش مريم و انا قاعد بنيك ف بزازها المهم مريم قالتلها الحسيلي انا بقا قولتلها تعالي مصي انتي بقا قالتلي ماشي بقا مريم بتمصلي زبري و ناديه بتلحس لمريم كسها قعدنا كده لحد ما مريم جابت هيا كمان المهم قولت هبدأ ب ناديه عشان مفتوحه المهم عشان خالي طول بعرض و كده قولت هيكون فشخها وكده قولت هحطو وانا واثق و بحطو جامد الاقي كسها كان ضيق فشخ و انا دخلت جامد لقيتها صرخت صريخه سمعت مصر كلها المهم بقولها احا ضيق ازاي دا انا خالي هضبه المفروض يكون فاشخك بتقولي خالك ده خول مبيعملش حاجه اخره خمس دقايق المهم قعدت ابدل فيهم انيك ف طيزها و طيز مريم لحد ما كنت هجيب قولتلهم هجيب قالولنا هاتهم ف بؤقنا قعدو هما الاتنين يمصوا وهما قاعدين ع ركبتهم و انا واقف لحد ما جبت ونزل على بوقهم وقعد يبوسو بعض و العشره ف بؤقهم بحد ما لبسنا و نزلنا و كده خلص الجزء السابع
الجزء التامن
خلصنا و نزلت اتغديت و روحت اتمشيت انا ومريم و الي حصل بقولها مريم هتعملي ايه ف حوار ناديه افرضي فتنت قالتلي لا انا عامله حسابي و مصوراها لما انا كنت قاعده ساكته مسكت الفون و علقتو وصورت و هيا بتتناك و ورتني الفيديو المهم قولتلها حلو احلي حاجه عشان متجيش تتكلم قالتلي ما انا استغليت الفرصه دي بقولها بس ناديه فرس اووي قالتلي فعلا انا بنت و هجت عليها وكان نفسي ابقي ولد عشان انيكها قولتلها يافاجره قالتلي ياخول ما انت الي خلتني فاجره قولتلها احا انتي اللي شرموطه و الكل عارفك لقيتها زعلت بقولها فيه ايه بهزر دا كلام عشان تهيج بتقولي ولو بردو متعملش كده قولتلها خلاص ياشرموطتي انا وبس قالتلي ايوا كده و قعدنا نضحك ونتكلم و اتمشينا و احنا ف وسط الكلام قالتلي هو احنا الي بنعمله صح قولتلها ايه هو قالتلي النيك قولتها ادام مفتحتكيش يبقا صح بتقولي انت عبيط بقولها عارف انو غلط بس مش زي الغلط اني بفتحك قالتلي بس انا نفسي اتفتح منك قولتلها لا مش هيحصل ابدا قالتلي ليه بقا قولتلها لما تتجوزي هتعملي ايه قالتلي فيه عمليات ترقيع دلوقتي بقولها بيبقا ف خطوره لا قالتلي يابني العلم اتطور مش زي زمان قولتلها نشوف الحوار ده بعدين قالتلي بس هتفتحني روحت مبعبصها قولتلها كسمك بقا يالا قالتلي ماشي و روحت و هيا روحت
معلش لو الجزء صغير بس تعبان شويه
وتانى يوم هجت جامد وخدت مريم زنقتها فى الحيطة وقلعتها ملط وقلعت ورزعت زبرى فى كسها فضيت بكارتها ونزلت دم عذريتها وفضلت انيك فى مريم وامص حلماتها واقفش فى بزازها وابوس وامص قدمينها بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم وهى تحسس على وشى وشعرى وضهرى وطيزى وصدرى وبطنى وزبرى داخل طالع فى كسها وهى بتوحوح وتغنج وتتاوه وتشخر وتصوت من المتعة وفضلت امتعها واتمتع معاها ساعة نيك لحد ما جبت طوفان من لبنى فى كسها ومهبلها الملبن
محتاجين تفاصيل لمغامرات جنسية اخرى لمريم مع غيرى قدامى ولنادية مع غيرى قدامى ولماما وهناء مع غيرى قدامى ولبابا كمان
وبعدها نقرر انا ومريم وهناء نبقى لبعض ومع بعض وبس ونسيب نادية وغيرها رجالة وستات وولاد وبنات .. ونعيش مساكنة سنين تنتهى بجوازى منهم هما الاتنين مريم وهناء.. ونادية تتعرف على عشيق تانى.. وماما يبقى لها خمس ازواج منهم بابا والباقى واحد ايطالى والتانى يونانى والتالت المانى والرابع هندوصينى ابوه هندى وامه صينية.. وبابا له زوجة تانية امريكية شقرا وعيونها زرق ولها بنت من قبله شبهها
الجزء التاسع
فجاة مريم نورت اه زى ما بقولكم كده نورت حرفيا.. كأن جسمها كله بقى شمس صغيرة ومابقتش قادر ابص عليها من شدة الضوء الساطع اللى بيشع منها قلتلها يا مريم جرالك ايه قالتلى هو ايه النور اللى ملا الاوضة ده قلتلها ده جاى منك انتى انا مش قادر ابصلك لاتعمى بصى فى المراية هتلاقى الضوء طالع منك انتى بصت مريم على نفسها فى المراية وقالتلى يا لهوى مش معقول ايه ده قلتلها يعنى مش عارفة قالتلى لا طبعا وهعرف منين ودخلت علينا خالتى فى اللحظة دى وشافت السطوع الرهيب اللى طالع من مريم قلتلها يا خالتى ايه اللى بيحصل ده قالتلى ده سر كنت مخبياه .. فى الحقيقة انا الشمس متجسمة فيا ومريم هى بنت الشمس ساعات تبقى بيضا مع الغيوم والشبورة كانها قمر ساعات تبقى حمرا ساعات تبقى صفرا وساعات تبقى صفرا وهاجة .. مريم بنت الشمس وبنت مصر انا الشمس متجسدة فيا وابو مريم هو مصر متجسدة فيه .. قلتلها ايه الكلام اللى بتقوليه ده يا خالتى ومريم قالت صحيح انتى بتقولى ايه يا ماما قالتلنا بقولكم الحقيقة مش انتم محتارين من اللى بيحصل ده وعايزين تعرفوا الحقيقة هى دى الحقيقة مريم بنت الشمس ومصر .. وخالتى نورت بس نور خفيف زى الشمس لما تكون قرص ابيض ورا الغيوم والشبورة وقالتلى اهو اثبات عملى ليك .. بقيت انا ومريم مذهولين ومريم تقولها يعنى انتى تجسيد للشمس يا ماما قالتلها ايوه يا حبيبتى وانتى خدتى منى يعنى من الشمس شوية من قدراتها وقوتها وخلودها العمرى كمان عمرى وعمرك هيوصل لملايين السنين من عمر الشمس وعمر ابوكى من عمر مصر وعمر كوكب الارض يعنى برضه ملايين السنين انا هفضل زى مانا فى العمر ده وانتى كمان .. اما انت يا محمد فانت ابن كواكب مش نجوم امك كوكب متجسد وابوك كمان امك زحل وابوك المشترى وعمرك وعمرهم من عمر زحل والمشترى يعنى برضه ملايين السنين كنا اطفال كلنا بس وصلنا لسن معين ووقفنا عند السن ده .. كنت انا ومريم مستغربين جدا من اللى خالتى بتقوله .. وحسيت انى محظوظ بوجود مريم فى حياتى الرومانسية والجنسية وحضنتها اوى وغرقنا فى بوس شفايف قدام خالتى اللى قالت احم احم اتكسفنا وفكينا الحضن ووقفنا البوس العادى والفرنسى .. وكملت خالتى وقالت على فكرة مريم لها توامة متماثلة شبهها بالضبط اسمها حنان وانت كمان يا محمد ليك توام متماثل اسمه احمد بس فيه فرق ما بينكم هتبقوا تعرفوه بعدين وضحكت كده بشرمطة قالت مريم فى لهفة وفرح يعنى انا ليا اخت شبهى بالضبط طب هى فين وليه متربتش معايا وانا قلت وانا كمان ليا اخ ومترباش معايا طب فين حنان واحمد دول قالت خالتى لهم مهام بينفذوها فى كوكب تانى وهيرجعوا قريب يزورونا ..
مريم بنت الشمس ومصر سوا احسن من العُبط والهُبل اللى بيدفعوا الوف مؤلفة على زيارة الكيان السعودى والمكعب الاسود يلفوا حوالين حجر ويبوسوا حجر ويرموا حجارة .. ومصر هى المقدسة فعلا والعالم كله هو المقدس والكون كله كمان، العالم كله هو المقدس بجباله وثلوجه واوروباه وسهوله وغاباته وانهاره ومحيطاته وبحاره
مشيت خالتى بعدما هدات مريم لحد ما سطوعها اختفى ورجعت طبيعية وقالتلها بالتدريج هتقدرى تتحكمى فى قدراتك انتى اقرب لالهة وبنت الهة واقرب لبطلة خارقة سوبرهيروين .. قعدت انا ومريم لوحدنا وانا حاضنها وضاممها اوى واحنا الاتنين بنترعش من الحقايق الغريبة اللى عرفناها عن نفسنا وعن ابهاتنا وامهاتنا ضمتنى مريم اوى وهى بتعيط خفيف قلتلها بتعيطى ليه دلوقتى يا بت انتى قالتلى مستغربة الكلام اللى قالته ماما قلتلها بس بصراحة كده عندى حق انى احبك وادوب فى دباديبك كده قالتلى يا سلام يعنى لو انا ماكنتش بنت الشمس ماكنتش حبتنى قلتلها يا بت هو انا كنت اعرف لما حبيتك السنين دى كلها دى امل حياتى وحب عمرى من واحنا لسه بنوعى على الدنيا حضتنى اوى وانا قعدت ابوس خدودها وجبينها وشفايفها واندمجنا اوى فى البوس وايديا عمالة تلعب فى بزازها وكسها من فوق الهدوم قالتلى انت مبتتهدش قلتلها بموت فيكى وجسمك الملبن ووشك وشعرك وعقلك وروحك اعمل ايه طيب قعدت تبوسنى وتحضنى وايدها بتدعك فى زبرى الواقف من فوق الهدوم وقالتلى وانا كمان بموت فيك يا حبيبى .. وسمعت الباب بيخبط وخرجت لاقيت خالتى ش موجودة واحنا لوحدنا فى الشقة فتحت الباب لاقيت صاحبى عمرو وده صاحب عمرى وزى اخويا قلتله اهلااااااااااااااا يا عمورة تعال اتفضل قالى لاقيتك ما بتسالش قلت اجى ازورك وقعد على الكنبة وانا جنبه اتكلمنا شوية وجت مريم رحبت بيه وسلمت عليه وكانوا اول مرة يشوفوا بعض فيها حسيت نظراتهم لبعض مش طبيعية وفضلوا قصاد بعض متجمدين زى التماثيل قلتلهم ايه فيه ايه ياخونا وضع التمثال ولا ايه قالى عمرو وهو مرتبك معلش يا حمادة سرحت شوية وقالتلى مريم وانا كمان مش عارفة جرى ايه قلتلها طب يلا روحى اعملى لنا شاى انا وعمورة ولو عايزة انتى كوباية اعملى قالت حاضر وراحت المطبخ وعيون عمرو مشدودة لجسمها من قدام وورا قلتله مريم بنت خالتى وحبيبتى اتكسف وحسيته اتضايق شوية وقالى اها مبروك يا جميل طول عمرك ذوقك حلو فى البنات وحظك حلو فى كل حاجة قلتله ايه يا عم هتحسدنى ولا ايه قالى لا لا لا ده كلام يابنى ده انت اخويا وانت عارف وقالى هاروح الحمام شاورتله عليه وكان جنب المطبخ على طول ولاقيته قام تابعته ولاقيته راح المطبخ ولزق فى ضهر مريم بيحضنها ويبوسها من ورا قالتله بتعمل ايه يا عمرو عيب كده انا حبيبة صاحبك قالها انتى اجمل من انك تكونى لواحد بس او اتنين وكانت بتسرح فى كلامه وتدوب وترجع تقاومه قالتله تقصد ايه قالها من اول ما شفتك من دقايق وانتى عجبتينى اوى قالتله يا بكاش على طول كده داحنا لسه اول مرة نشوف بعض فى حياتنا من خمس دقايق بس الها بس حاسس انى اعرفك من زمان اوى قالتله كده ميصحش سيبنى وارجع جمب صاحبك ودور لك على بنت تحبها وتحبك انا بتاعة صاحبك مش ليك قالها مش هياس ومشى ودخل الحمام وراح جاى قعد جمبى .. وجت مريم ومعاها الشاى وسابتنا وراحت اوضتها وعيون عمرو مش سايباها لحظة بياكل بزازها ورجليها وجسمها كانه بيعريها من هدومها .. انا كنت عارف عمرو كويس وعارف انه فعلا مش هيياس لغاية ما يوقع مريم وهى اصلا واقعة نظراتها بتقول كده ونظراتها مش محصورة فى عمرو انما نظراتها ليا شوية ولعمرو شوية حسيت منها بانقسام قلبها نصفين وحيرتها ما بينا قلت اسيبها فى مثلث الحب اللى ابتدا يتكون ده واتمتع بالمراقبة واشوف ايه التطورات اللى هتحصل ما بينهم بعد كده مع مرور الايام .. ولاحظت ان مريم ابتدات تتحجج ليا ولخالتى بخروجها تذاكر مع صاحباتها يوم انيكها ويوم تتهرب منى وتنزل وكمان عمرو قليل اوى لما بقابله او اشوفه ولما اتصل بيه عشان ييجى او نتقابل بيتحجج بحجج اشكال والوان .. وقررت انى اتابع مريم وامشى وراها كل ما تنزل.. وفعلا مشيت ورا مريم ولاقيتها بتتمشى شوية لحد جنينة صغيرة وسط المساكن وقابلها عمرو هناك حضنها اوى مدة وقعد يبوس فى وشها وشفايفها ورقبتها زى المجنون مش هامه من الناس وقعدوا على كنبة كرسى جنب الجنينة وهو ماسك ايد مريم بيدعكها وقربت بس من غير ما يشوفونى لحد ما بقيت قادر انى اسمعهم وسمعتها بتقوله يا عمرو انا بحبك موت بس كمان بحب صاحبك ابن خالتى محمد بنفس الدرجة ومابقتش قادرة استغنى عنكم انتم الاتنين خلاص .. يوم معاك ويوم معاه يوم تنيكنى ويوم ينيكنى هو.. يا اما تقبل بالوضع ده ياتسيبنى رغم ان ده هيوجع قلبى اوى قالها واهون عليكى تسيبينى يا مرمر قالت لا ماتهونشى بس كمان مقدرش اسيبك ولا اسيبه شوفوا حل مع بعض وعرفونى بقراركم قالها طب ما تصارحيه انتى قالتله مش قادرة خايفة اخسره محمد كل حاجة فى حياتى وهو اللى فتحنى واكبر من انه يكون حبيبى وبس قالها خلاص نتكلم فى الموضوع ده بعدين يلا بينا بقى انا هموت عليكى ضحكت بشرمطة وقالتله مولع عليا انت على طول قالها اعمل ايه يا شرموطة انتى ملبن اوى قالتله بدلع وايه كمان قالها وكريم كراميل قالتله طيب يلا بينا عشان تلهط الكريم كراميل وقاموا سوا وانا وراهم لحد ما دخلوا عمارة وفتح عمرو شقة ودخلوا ونسى الباب مفتوح من لهفته انه يدخل بمريم اوضة النوم رحت داخل وراهم وقفلت الباب بالراحة ووقفت عند اوضة النوم.. لاقيتهم بيقلعوا بعض بلهفة غريبة لحد ما بقوا عريانين ملط وحافيين وراح عمرو رامى مريم على السرير وهى بتضحك ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل يبعبص ويلحس كس مريم وشفايفه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها بصوابعه ولسانه وهى توحوح وتافاف وتغنج جامد من المتعة .. وشوية وراحت رامياه جنبها ونزلت على زبره الواقف بايدها تدعكه وتدلكه وببوقها تمصه من راسه لقاعدته وبعدين رفع عمرو رجلين مريم فى الهوا ومص وباس قدمينها دخل زبره فى كسها وقالوا سوا احححححححححح وابتدا ينيكها ويقولها وحشنى كسك من اول امبارح للنهارده يا لبوتى قالتله وانت كمان وحشنى زبرك الوسخ الشرموط ده نكنى يا متناك يا خول اححححححححح اووووووووووووووف اااااااااااااااااه وعمالة تتف فى وشه وبوقه ويبلع تفافته وتضربه بالاقلام جامد على وشه وهو يهيج اكتر ويرزع وينيكها بافترا وهى تقوله احا يا ابن المتناكة يا اللى امك بتتناك من خمسة سوا نكنى يا منيوك يا ملعوب فى طيزك قالها انا منيوك يا شرموطة يا بنت الشراميط خدى فى كسك عمرو طلع الشرموطة اللى جوه مريم اللى ماكانتش مبيناها ليا يمكن لانها حست انها شرموطة فعلا لانها بتحب اتنين سوا وقلبها مقسوم ما بينهم ومش قادرة تبعد او تستغنى عن حد فيهم عايزاهم سوا وانا هحقق لها الامنية دى رحت داخل عليهم اتخضوا قلت لهم ماتخافوش ورحت قالع ملط وزبرى واقف قدامى تلاتة متر وقلتلها مش ده اللى انتى عايزاه يا شرموطة يا بنت الشرموطة عايزة تتناكى منى انا وعمرو سوا فى كسك او فى كسك وطيزك ونحميكى باللبن هاجت مريم وقالتلى ايوه ده اللى انا عايزاه نيكونى سوا فى كسى الاول يا شراميط يا اوساخ عايزة ازباركم الاتنين جوه كسى ومهبلى سوا ايلاج مهبلى مزدوج رحت واخد مريم بنت خالتى الفاجرة بنت الشمس ومصر فى حضنى واتمرمغنا شوية نتقلب فى السرير ونهرك ونفرك لحد ما قعدت فوقى وانا نايم على ضهرى وحطت زبرى فى كسها ونزلت عليه تتنطط وتطلع وتنزل وبزازها قدامى زى المدافع ووشها فى وشى وجه عمرو وراها ودخل زبره مع زبرى جوه كسها ومهبلها وحوحت مريم وغنجت جامد وابتدينا ننيكها سوا بازبارنا الاتنين فى كسها ومهبلها وجسمها بيتنفض نفضات صغيرة وعسلها بينزل على خفيف عسل تمهيدى مش عسل الرعشة الكبيرة قالت يا لهوى على الحلاوة يا لهوى على المتعة والاحساس نيكونى بازباركم الاتنين فى كسى يا خولات كمان احوووووووووووه قالها عمرو داحنا هنفشخ كسمك يا مريم يا شرموطة قلتلها انتى شرموطة اوى قالت احا يا وسخ مانتم اللى خليتونى شرموطة يلا شوفوا شغلكم ومتعونى يا علوق وفضلنا ننيك فى كس مريم بازبارنا الاتنين سوا ايلاج مهبلى مزدوج وهى تجيب عسلها وتجيلها الرعشة اكتر من مرة فى اوضاع الملعقة وراعية البقر المعكوسة لحد ما جبنا طوفانين من اللبن جوه كسها ومهبلها وفضلت ازبارنا واقفة زى الحديد وقعدنا ننيكها فى طيزها شوية وبزازها وقدمينها وفخادها شويات وغرقنا جسمها وحميناها باللبن من ورا وقدام وجوه وبره وفوق وتحت من شعرها لحد صوابع رجليها وصورناها قلتلها بقيتى مومس اوى يا بت بلبننا اللى مغرق جسمك من شعرك ووشك لحد صوابع رجليكى
الجزء العاشر
بعدما نكت انا وعمرو مريم بنت خالتى بازبارنا الاتنين سوا فى كسها ايلاج مهبلى مزدوج .. قررنا نكون اجوازها احنا الاتنين سوا ايا كان اللى هيتجوزها رسمى مننا بعدين فالتانى جوزها برضه وهتخلف مننا احنا الاتنين .. بقينا نتفسح سوا ونهزر ونجرى ونزور الكورنيش ومعالم القاهرة زى العشاق والناس مستغربة من بنت لها اتنين عشاق بس اكيد بيقولوا ده خطيبها والتانى اخوها ..
نروح لهناء اللى ابتدت تحلم احلام غريبة وتصحى منها مفزوعة .. وبقت تحكيلى عن احلامها اللى بتشوفها فى المنام.. شافت نفسها بنت عندها تسع سنين بتلعب بالعاب وعرايس فى بيت بدائى جدا وسط صحرا وجبال وراجل بعمة جه كلم ابوها عشان يتجوزها بلغة عربية فصحى والراجل ابو عمة ودقن خدها بيته وناكها وفتح كسها بزبره بس ماكانتش عارفة اسمه ولا اسمها ولا اسم ابوها .. وبعدين بقت تحلم بنفسها عندها 15 سنة وبتغير على الراجل جوزها ده من مراتاته التانيين وعمالة تتخانق معاه على كده .. وتحلم لما جوزها مات وعمرها 18 سنة ووصا وصية انها ممنوع تتجوز حد من بعده ولا تحب ولا تعشق دفنها بالحياة وهى لسه بتبتدى حياتها وعيشها عانس من وهى مراهقة .. وانها طبعا ماقدرتش تعمل بوصيته ابدا وحبت كذا شاب وسيمين وحلوين وحبوها بس فى السر محدش عرف ابدا .. وتحلم لما جوزها قتل رجالة قبيلة بحالها وشبابها واتجوز بنت بعدما قتل ابوها واخوها وجوزها وقال للناس انها وقعت فى غرامه ودابت فى دباديبه وهى اللى طلبت تتجوزه .. وفضلت الاحلام دى تتكرر ولقت نفسها فى حلم راكبة جمل والناس بيحاربوا بعض بالسيوف بسببها حواليها وبيقتلوا بعض والدم مغرق الدنيا واشلاء الناس كمان .. كانت هناء هتجنن وقالتلى انا هتجنن يا محمد من الكوابيس دى قلتلها اهدى بس يا هناء كل مشكلة ولها حل .. وكنت اعرف طبيب روحانى ممكن يفيدنا فى الموضوع ده وهو صينى بوذى وخبير بتناسخ الارواح وله مساعد هندى ومساعد يابانى فى نفس المجال وقالى فى مرة ان الاحلام ممكن تكون بوابة على الحيوات السابقة للانسان عشان كده قررت اخد هناء لعنده ورحب بينا جدا وابتدت هناء تحكيله وتفضفض معاه عن مشكلتها لحد ما قالها ان دى فعلا احلام لبوابة حياة سابقة لها وانا ابتديت افكر فى تشابه احداث احلام هناء مع حياة عائشة بنت ابى بكر زوجة النبى محمد وقلتلها وقلت للطبيب الروحانى قالى احتمال كبير تكون هناء فعلا متناسخة الروح والبدن مع عائشة دى .. وكانت اوصاف عائشة فى كتب التراث بدنيا متطابقة مع جسم ووش هناء فعلا .. عرفت انها روحا وجسدا هى عائشة زوجة النبى محمد بتناسخ ارواح وده جذبنى اكتر لهناء .. الطبيب الروحانى اداها اعشاب معينة لتخفيف حدة الاحلام وعشان يقفل بوابة الحيوات السابقة اللى فى العادة كل انسان بيكون قافلها وناسى كل شئ عن حيواته السابقة عشان ينشغل وبس بحياته الحالية وميحصلوش تشوش .. وفعلا مع الايام والاعشاب هناء اتحسنت بس انا خلاص كنت منجذب لها جدا خصوصا ان عايشة دى كانت فتاة احلامى دايما اللى كنت اتمنى ارجع بالزمن واخطفها واتجوزها واخلف منها .. فى الوقت ده كمان قابلت مخترع عبقرى اسمه هشام ربيع بطرس بطل قصة برقوق والة الزمان والمكان السلاسل الاولى والثانية والثالثة واتكلمنا سوا واصبحنا اصحاب الروح بالروح وحكيتله عن مريم واصلها العجيب واصلى العجيب وعن هناء وتناسخ روحها مع عيشة مرات النبى محمد قالى انه حاليا بيجرب تجربة استنساخ فاطمة بنت محمد من قبرها بالبقيع ولما تتولد رضيعة هيسرع نموها بمسرع النمو اللى عنده ويعلمها بخوذة التعليم تعليم ابتدائى واعدادى وثانوى وجامعى ويعملها اوراق رسمية كاملة ورقم قومى .. وقالى بما انك بتحب الستات اللى من النوع ده ممكن تتجوزها وتبقى اتجوزت وخلفت من مرات نبى وبنت نبى .. فرحت اوى من الفكرة واستنيت نجاح تجربته فى الاستنساخ بفارغ الصبر
الجزء الحادى عشر
رحت لنادية مرات خالى الصاروخ انيكها واتمتع وياها وبعدما مليت كسها ومهبلها بطوفان من لبنى لقيتها اغمى عليها وراحت فى غيبوبة نضفت كسها من اللبن كويس ولبستها هدومها ووديتها المستشفى اللى فيها الدكتور بتاع عيلتها قالنا انها فاقدة الذاكرة من وهى فى سن المراهقة وان اهلها مش اهلها وانهم لقوها وربوها ونسبوها لهم بس ميعرفوش اصلها منين .. وان غيبوبتها هتكون قصيرة ولما تفوق ممكن تكون رجعت لها الذاكرة ويحصل تضارب بين حياتها اللى نعرفها وحياتها قبل ما تفقد الذاكرة.. ودى كانت مفاجاة جديدة وحاجة غريبة من غرائب عيلتنا العجيبة اللى كلها غرايب وعجايب .. بعد ايام فاقت نادية وفعلا كان عندها تضارب فى تقبل حياتها القديمة زمان وحياتها اللى نعرفها بدات اسالها هى ايه حكايتها اصلا بالضبط .. قالتلى انها من عصر وزمن تانى غير اللى احنا فيه وانها مصرية فعلا بس مصرية قديمة من عهد حتشبسوت
للاسف الاكونت بتاع العنتيل.٢٥ نسيتو عشان كده هجمع الاجزاء كلها ف قصه واحده بس طالب منكو طلب تساعدوني ب اي حاجه تفاعل و كده
انا و بنت خالتي الفاجره الجزء الاول
انا اسمي محمد عايش حياه طبيعيه زي اي واحد ف سنه اعرفكو بنفسي الاول
انا محمد 16 سنه عندي شويه عضلات بحكم اني كنت بلعب جيم و كده المهم اعرفكو علي بطله القصه
مريم
مريم دي بقا محتاجه وصف عندها 18 سنه
جسمها ابيض نيك و بزها متوسط لكن طيزها اوففف ايه ده طيزها حكايه بجد خلينا ف المهم
انا ومريم كنا عايشين حياه عاديه زي اولاد خاله بس هيا بدأت من هنا
عمرو 16 سنة صاحبى الانتيم الروح بالروح وزى اخويا
كنا فى يوم خميس و مريم قالت ل امي هبات معاكو عشان زهقانه من البيت و لان امي بتحب بنت خالتي وافقت المهم روحنا البيت امي قالتلي انزل هات عشا نزلت اجيب العشا و طلعت و كلنا و ظبطنا الدنيا المهم دخلت لبست شورت و فانله حاملات ولاني كنت حران ملبستش بوكسر المهم مريم دخلت تلبس هيا كمان و كانت المفاجأه
الجزء التاني
وقفنا ف الجزء الاول لما لبست و هيا طلعتلي و هيا لابسه المهم خرجتلي و هيا لابسه حته قميص نوم هو مش قميص نوم بس شكله حلو اووي و كان هيفرتكها و كان حاجه قصيره كانت حاجه ف قمه الهيجان المهم بصتلها و فضلت مبحلق قالتلي: في ايه تنحت كده ليه
انا: ايه ف ايه
مريم: لا مفيش حاجه خالص
انا بصتلها وضحكت
المهم قعدنا نتفرج و قاعد ببص عليها و كنت نفسي اقوم اركب عليها مقومش بس كنت متردد
المهم كملنا سهرتنا عادي جدا و دخلت تنام انا من قمه هيجاني قعدت افكر اعمل ايه اعمل اعمل ايه جاتلي فكره حلوه اووي اني اقوم احسس علي كسها
وفعلا قومت و كنت متردد بس مفيش غير كده عشان كنت مولع دخلت وكنت قولت لو اتقفشت اقولها اني كنت بدور ع الفون بتاعها اقعد عليه شويه دخلت و اتسحبت و ايه قمه الفجر بجد قعدت احسس ع كسها من فوق الاندر حاجه متعه اوووي
المهم دخلت الحمام ضربتها مرتين و بتخيل لو كانت معايا
بعدين بعد صلاة الجمعه نزلنا نجيب بطيخ و انا نازل روحت عملت نفسي ايدي خبطت ف طيزها لانها كانت قدامي و بتقولي حاسب يابغل قولتلها مكنش قصدي يابت قالتلي ماشي
و احنا بنجيب البطيخه بقيت احك ايدي ف بزها و اكني مش قاصد المهم طلعنا و اتغدينا عادي و امي قالت انا رايحه عند ستك حد هيجي قولت لا انا زهقان مش عايز اخرج و مريم قالت وانا بقالي كتير مش بقعد مع محمد هقعد معاه
المهم امي خرجت و مريم قالتلي هستحماه
قولتلها ماشي دخلت وجابت الاندر و البرا و البيجامه و دخلت و انا اتسحبت و هنا كانت المفاجاه
الجزء التالت
وصلنا الجزء اللي فات انها دخلت تستحمي و انا اتسحبت
المهم لقيتها قاعده بتلعب ف كسها و بتقول بصوت براحه اووي و بتقول براحه يا محمد براحه يا محمد و اكنها بتتخيل
المهم خبطت لقيتها بتقول نعم قولتلها خلصي بتعملي ايه ده كله ضحكت ضحكه خبيثه و بتقولي هكون بعمل ايه اكيد بستحمي قولتلها تب يالا المهم خلصت و قعدنا ع اللاب بتاعي و شغلنا فيلم رومانسي و البطل ف الفيلم باس البطله و قعد يقفشلها من طيزها المهم زبي وقف و افتكرت اني من امبارح لما استحميت ملبستش بردو بوكسر المهم هيا خدت بالها و فضلت مبحلقه قولتلها ايي قالتلي لا مفيش و خدت بالي ان كسها منفوخ و كده معناه انها مولعه قولت فرصتي عملت ان الفيلم ضاع و دخلت ع الهيستوري بتاع جوجل و كان فيها كميه بحث ف نسوانجي غربيه نيك المهم خدت بالها
بتقولي: ايه القرف ده ياعم
انا: قرف اسكتي انتي مش فاهمه حاجه
قالتلي: مش فاهمه ايه انا عارفه كل حاجه
انا: انتي بتتفرجي
قالتلي: اه مفيش بنت مبتتفرجش على فكره
انا: تب اشغل ولا لا
قالتلي: شغل ياعم
المهم الفيلم اشتغل و كان جميل المهم مديت ايدي و حطيتها على فخدتها ومقاومتش خالص ولا اي حاجه روحت راكن اللاب وروحت مقرب عليها و قعدت ابوس فيه براحه و اهمس عند ودنها و بعدين لقيتها قلعت البيجامه و البرا اول ما شوفتهم تنحت من بايضهم قالتلي انت لسه هتنح يالا روحت مقرب عليهم ومسكتهم براحه كده وقفشتهم براحه اوي و كاني مايك جيلي بعدين نزلت امصهم و ارضعهم و كان احساس جميل اووي روحت نازل بعديها على الكس و قعدت اشمو من فوق الاندر و العب فيه من فوق الاندر و بعدين روحت قاطع الاندر من كتر السخونيه الي انا فيها و روحت قعدت الحس و العب فى الزنبور بتاع تلات دقايق لقيت شلال ضرب فى وشي قعدت تلحس وشي و بعديها روحت لفتها وقعدت الحس ف طيزها و هيا قاعده تقفل و تفتح وروحت داخل جايب زيت دابر امله من التسريحه و روحت داهن على زبي و فتحت طيزها
وجاي ادخلو لقيتو –خرم طيزها- ضيق اوي قعدت ادخلو –زبى- فى طيز مريم براحه براحه قعدت بتاع خمس دقايق كده لحد ما دخل كله قعدت اعودها و ادخل و اخرج واحده واحده لحد ما بقي واسع و اقعدت ادخل و اخرج زبى فى طيزها بسرعه و اضربها على طيزها جامده لحد ما طيزها احمرت اووي و كانت حلوه اويي و انا مكمل نيك و طيزها قاعده بتسقف لحد ما حسيت اني هجيبهم قولتلها عايزاهم فين قالتلي ف بوقي راحت قعدت تمص زبري بنت المتناكه ب احتراف لحد ماجبتهم وبلعتهم و نامت جمبي و كان اسعد يوم ليا
الجزء الرابع
النهارده هكمل القصه اللي الكل حبها و اشكر كل اللي دعمني و وقف ف ضهري و قالي كمل احب اشكر كل دول و اسيبكو انا بقا
المهم بعد الجزء التالت مريم كانت معزومه عندنا المهم انا كنت نايم ومعرفش انهم جايين
المهم جوم و قعدو و انا صحيت الساعه 2 كده
لقيتها بتعمل الفطار لانهم كانو لسا مفطروش
المهم كانت واقفه لوحدها المهم
انا: ايه يا بطل قلبي عامله ايه
مريم: ايه ياحبيبي الحمدلله انت عامل ايه
انا: كويس طول ما انتي كويسه
مريم: حبيبي
انا روحت مقرب عليها وروحت مبعبصها قالت اهدي
امي و اخواتي و امك و اخواتك بره
قولتلها فكك قالتلي فكك انت احنا لو اتقفشنا هنتفشخ
قولتلها عيب عليك مفكراني خول
هي: لا سيد الرجاله
انا: تب هاتي الاكل و تعاليلي على اوضتي
المهم دخلت على الاوضه اكلم صحابي البنات و الولاد
و افتح انستا و واتس و فيس
لحد ما هيا دخلت بتقولي الاكل اهو ياقلبي
انا: تسلم الايد الي عملتها و روحت بايس ايدها
هي: يسلام ع الحنيه معملتش كده ليه وانت بتنيكني دا انت كنت بتفشخني
انا: ما انتي اللي بطل اعمل ايه طيب
قالتلي هتاكل هنا ولا بره قولتلها لا هنا اقفلي الباب بس
قالتلي حاضر
وقعدنا ناكل و نتكلم انا و هيا و الدنيا كانت ماشيه عادي و كده اول ما خلصنا اكل راحت قايمه عايز تحط الاكل ف المطبخ قولتلها انتي رايحه فين
هي –مريم-: هحط الاكل ف المطبخ
قولتلها: لا انا عايز دلوقتي
هي –مريم- : قالتلي لا مش دلوقتي
انا. لا دلوقتي روحت شاددها من شعرها و حطتها ع السرير و بدأت الملحمه
روحت نازل عليها بوس ف شافيفها و احسس ع شعرها براحه اووي عشان تحس بمتعه و عرفت انها مبتحبش العنف بس اعمل ايه بحبو المهم قعدت ابوس فيه و الحس لسانها بتاع خمس دقايق و اقعد اقفش فيها من بره اللبس
روحت نازل بقا ع بزها –بز مريم- وقلعتها القميص الي كانت لبساه و الاستريتش الي كانت لبساه و كانت لبسه برا ابن متناكه جامده لونه بينك ف خطوط سوده جميله اووي قعدت اقفش من بره و ابوس ف رقبتها وروحت مقلعها البرا و شوفت البز لتاني مره الابيض القشطه الجميل و قعدت ابوس فيهم و اقفش براحه و بعدين قعدت امص ف حلمات بزها و العب فيهم و العب فيهم قولتلها انزلي مصي بقا يا بنت المتناكه قالتلي حاضر نزلت تمص بقا ولا كانها اجدع شرموطه بتمص ب احتراف اووي و انا كنت مستمتع و تقعدت تمص بيوضي كانت حاجه ف قمه الجمدان قولتلها خلاص عشان هجيب
روحت نازل بقا ع كسها –كس مريم- لقيت كميه نار طلعت بنت متناكه روحت مقلعها و قعدت الحس و الحس و احسس ع البظره كانت خلاص جابت ف وشي روحت شربتهم كان طعمها مزز شويه بس حلو قولتلها لفي بقا روحت تافف على طيزها و على زبي و رحت مدخله مره واحده انا مش عارف ازاي اهلي مسمعوش المهم اقعدت ادخله و اخرجه براحه قالتلي ايوه انا بحب كده دخله براحه بقا قولتلها لا شويه و شويه قالتلي ماشي فضلت خمس دقايق براحه و خمس دقايق كنت بفشخ طيزها و بضربها ع طيزها قولتلها هجيب قالتلي مريم هاتهم ف طيزي قالتلي ماشي اقعدت تجيب لحد ما نزلتهم و نمت جمبها وهنا خلص الجزء الرابع
الجزء الخامس
خلصناه الجزء الرابع لما خلصت فشخ فيها –فى مريم- حد خبط قولت لسا بناكل خالتي قالتلي طب يالا عشان عايزه اغسل المواعين لبسنا وهيا خارجه اديتها بعبوص ابن متناكه فاجر
المهم بقا عدت الايام و الليالي و كنت بفتح انستا لقيت اكونت بنت باد عاملي فولو عملت باك لقيتها عملتلي لاف ع الاستوري عرفت انها عايزة تكلمني عملت اسك لقيتها بتقولي جسمك حلو اويي قالتلها thx قالتلي بجد مش بهزر قولتلها عارف
هي. انت كام سنه
انا. 16 وانتي
هي. عيل يعني انا 17
قولتلها عيل بس ف جسم واحد كبير
هي. ماشي ياعم الكبير
وقعدنا نتكلم نتكلم كتير لحد ما لقيتها بتقولي انت بتحب البنت الباد
قولتلها على حسب
قالتلي اصل انا باد
قولتلها بجد
لقيتها قعدت خمس دقايق مردتش و بعتت صوره ليها جامده فشخ مصوره نفسها عادي بس لبسه حاجه كده زي البرا اللي بيبن البز بس مش الحلمه الي يعرفو يكتب اسمو المهم بعتتو بقولها اوووف ايه ده قالتلي ايه رايك
قولتلها جامد نيك ايه الجمدان ده
قالتلي بجد هو انا حلوه قولتلها فاجر اووي و اديتني رقمها و قالتلي اتصل و عملنا انا وهي احسن سكس فون
اتصلت بيها
نسيت اقولكو انها اسمها هناء
الو
هيا ايه مين
قولتلها انا محمد
قالتلي اه ماشي
قعدنا نتكلم نتكلم لحد ما جت اللحظه الحاسمه قالتلي انا قاعده وكسي بيوجعني نار ممكن تريحو قولتلها اووي اووي
قولتلها انا هحط ايدى على بزازك دلوقتي قالتلي اه انتي ايدك ناعمه اووي كده ليه قولتلها عيب عليكي
قولتلها انا همص بزك اهو قالتلي اه براحه طب انت عنيف اووي كده ليه قولتلها اسكتي ياشرموطه سبيني اكمل
و قعدت اقولها كده بقا انت قالتلي طفي ناري بقا قولتلها حاضر انا هنزل اشيل الاندر اهو قلتلها ايه ده انتى جيبتي و انا بمص بزازك انتي مولعه اووي كده وقعدت الحس ف كسها و الحس و العب ف البظر قولتلها انا هحطوه اهو قالتلي ماشي حطيتو وقعدت ادخلو و اخرج زبى فى كس هناء افتراضى مش حقيقى يعنى سكس فون جامد وقعدت عشر دقايق انيك فيها قولتلها هجيب قالتلي هاتهم ف كسي قولتلها حاضر و جبتهم ف نفس الوقت اللي قالتلي هاتهم ف كسي المهم بقا خلصت قالتلي انت جميل اووي يا محمد قولتلها روحي هتتسحب كده و قعدنا نهزر لحد ما قالتلي انا هنام بقا عشان اصحي بدري قولتلها ماشي و قفلت و روحت قافل انا كمان و نمت و كده خلصت الجزء الخامس
الجزء السادس
عايز اقول حاجه قبل ما ابدأ ف جزء هيا النقاط دي مهمه
المهم نبدأ ف الجزء بتاعنا وقفنا الجزء الخامس ان انا اتعرفت ع البنت السوشيال هناء المهم كان بيحصل بينا سكس شات و سكس فون و فيديو كول و هكذا و عدت الشهور و الايام لحد ما كنت بكلمها و قالتلي انا عايزه اقابلك قولتلها تب ازاي قالتلي هقولك و حكتلي انها هتقابلني ف ديسكو وكده قولتلها ماشي المهم اديتني اللوكيشن و خدت اوبر و روحتلها و لحسن الحظ اني كان معايا البطاقه بتاعتي عشان هما مبيدخلوش حد غير ببطاقه و الدخول ب ١٥٠ جنيه ف الي هو صباح البعابيص المهم دخلت رنيت عليها بتقولي تعالي عند البار روحت ودورت عليها لحد ما لقيتها و المهم اول ما شفتها هناء صفرت من كتر جمالها اي نعم شوفتها ف فيديوهات كول كتير بس اكيد ع الحقيقه احسن المهم دي كانت لابسه فستان جميل اووووي لونه اسود عريان من عند الضهر و مبين فلقه بزها و مش قصير ولا طويل المهم سلمت عليها قالتلي بتشرب قولتلها لا انا لسا صغير قالتلي جرب بس قولتلها ماشي نجرب جربت كان طعمو مزز اوي بس كان حلو قالتلي خد المزه دي عشان تفصل و كده قولتلها ماشي اديتني شيبسي المهم قعدنا نتكلم كتير كده المهم قالتلي تعالي معايا الحمام و هيا داخله اديت للراجل بتاع الحمامات ٥٠ج قالها متتاخريش بس قالتلو متخفش المهم دخلنا الحمام كان واسع المهم اول ما دخلت بتقولي تعالي بقا المهم انا و هيا نزلنا ف بعض بوس و انا ابوس و هيا تبوس و قعدت العب ف شعرها و امسك ف بزها و قعدنا ع نفس الحال خمس دقايق بعدين قالتلي هناء احنا نفضل نبوس ف بعض كتير كده قولتلها تعالي بقا روحت مقلعها الفستان و علقتو ع المسند بتاع الحمام و روحت نازل ع بوها تقفيش تقفيش و مص و لعب فيهم و عض وقعدت انيك ف بزها و قولتلها بتعرفي تمصي قالتلي اه قولتلها يالا روحت قاعد علي القاعده و هيا نزلت علي ركبتها و قعدت تمص وروحت ماسك شعرها وبقيت انزلها و اطلعها جامد لحد ما دمعت قولتلها خلاص قالتلي الحسلي بقا قولتلها تعالي نزلت الحسلها و العب ف زنبورها و العب ف كسها و الحسو المهم بقولها لفي عشان انيكك قالتلي هناء انا مفتوحه نيكني قولتلها تعالي تفبت علي بتاعي و تفيت ع كسها و جاي ادخلو لقيتو –كس هناء- ضيق اووي روحت نزل و مدخل صباعى دخل عادي و قعدت بتاع دقيقتين ادخلو و اطلعو و دخلت التاني دخل بس كان ضيق سيكا بس قعدت ع نفس الحال لحد التلت صوابع و روحت قايم تافف تاتي و دخلتو واحده واحده لحد ما دخل كله و دخلت وقعدت انيك فيها انيك فيها انيك فيها جامد جامد جامد ونزلت تلت مرات بنت المتناكه قولتلها عايز انيكك ف طيزك قالتلي تعالي جاي ادخلو لقيتو عادي مش ضيق بقولها هو واسع ليه يافاجرة بتقولي كلهم بيحبو طيزي بقولها هما بصراحه يتحبو وروحت مدخلو وقعدت انيك فيها بعنف بعنف لحد ما حسيت اني هجيب قالتلي هناء هاتهم ع بزي قولتلها احلي بز و روحت مطلعو وقعدت تلعب فيها لحد ماجبت علي بزها و لبست و انا عدلت نفسي و خرجنا و عدت الليله
الجزء السابع
المهم خلصت ودخلت البيت و امي قعدت تزعقلي عشان اتاخرت نفضت وروحت داخل ونمت صحيت تاني يوم استحميت من الي حصل امبارح و روحت قعدت مع صحابي وكده وكلمت هنا دي واتس وقعدت تقولي بحبك و الحاجات دي وانا كمان قلتلها بحبك و دخلت كلمت مريم قالتلي كده كده النهارده الخميس بكره الجمعه نروح عند ستك ف التجمع و نظبط الدنيا المهم اليوم عده نمت صحيت غيرت الدنيا و غسلت بتاعي كويس و نضفتو عشان لما تمص و كده المهم روحت عند ستي سلمت عليهم المهم ستي قالت لمريم قومي اطلعي للفراخ و حطيلهم اكل و مياه قالتلي تعالي معايا يا محمد قولتلها تعالي المهم طلعت و قعدت ابعبصها قالتلي اهدي لما نطلع يخربيتك قولتلها مش قادر المهم وهيا بتحط الاكل للفراخ كانت مفنسه روحت مقلعها الشروال و لقيت الاندر اوفف كان لونه بينك فاتح هيجت قولتلها ايه يخربيتك انتي محضره قالتلي اكيد قالتلها تعالي روحت زانقها ف الحيطه و بتقولي لا لا اهدي مش هنا قولتلها لا مش قادر وروحت نازل فيها بوس و تقفيش ف البزاز من بره التيشرت و العب ف ودنها و شعرها وكده لحد ما بتقولي كفايا لقيت مرات خالي ناديه واقفه بتتفرج بتقولنا كملو سمعنا كده اتمسمرنا ف مكانا انا ومريم بقولها ب تأتأا انتي هنا من أمتي قالتلي من اول الاندر البينك قولتلها ازاي هنا من بدري قالتلي و انت طالع قعدت انادي عليك عشان اطلع معاكو لقيتكو اتجاهلتوني قولت اطلع وانا بقا بعديكو قولتلها متقوليش لحد طب قالتلي مش هقول لحد بس تاخدوني معاكم
قولنا ماشي
المهم نوصف مرات خالي ناديه المهم طيز كبيره بس مش اووي و بزاز حوار يالاهوووووي حاجه بيضا كده و مشدوده ترضع فيهم متزهقش يابخت ابنها المهم هيا جامده
المهم دخلت روحت مقلعها و انا مكسوف قالتلي لا انا مش عايزاك تتكسف قولتلها ماشي روحت مقلعها وشوفت الي لسا حاكيهولكو دلوقتي المهم اتصدمت بتقولي فيه ايه قولتلها هو فى كده قالتلي اه فيه انا المهم روحت ناطط عليها و قعدت مسكت بزها و قعدت امص فيه امص فيه و لعب فيه و اعض الحلمه و خلاص قولتلها عايز انيك بزازك قالتلي تعالي روحت قايل لمريم ماتمصي كسها ياشرموطه بدل ما انتي قاعده بتتفرجي كده قالتلي ماشي و قعدت مريم تلحس تلحس فى كس ناديه لحد ما جابت ف وش مريم و انا قاعد بنيك ف بزازها المهم مريم قالتلها الحسيلي انا بقا قولتلها تعالي مصي انتي بقا قالتلي ماشي بقا مريم بتمصلي زبري و ناديه بتلحس لمريم كسها قعدنا كده لحد ما مريم جابت هيا كمان المهم قولت هبدأ ب ناديه عشان مفتوحه المهم عشان خالي طول بعرض و كده قولت هيكون فشخها وكده قولت هحطو وانا واثق و بحطو جامد الاقي كسها كان ضيق فشخ و انا دخلت جامد لقيتها صرخت صريخه سمعت مصر كلها المهم بقولها احا ضيق ازاي دا انا خالي هضبه المفروض يكون فاشخك بتقولي خالك ده خول مبيعملش حاجه اخره خمس دقايق المهم قعدت ابدل فيهم انيك ف طيزها و طيز مريم لحد ما كنت هجيب قولتلهم هجيب قالولنا هاتهم ف بؤقنا قعدو هما الاتنين يمصوا وهما قاعدين ع ركبتهم و انا واقف لحد ما جبت ونزل على بوقهم وقعد يبوسو بعض و العشره ف بؤقهم بحد ما لبسنا و نزلنا و كده خلص الجزء السابع
الجزء التامن
خلصنا و نزلت اتغديت و روحت اتمشيت انا ومريم و الي حصل بقولها مريم هتعملي ايه ف حوار ناديه افرضي فتنت قالتلي لا انا عامله حسابي و مصوراها لما انا كنت قاعده ساكته مسكت الفون و علقتو وصورت و هيا بتتناك و ورتني الفيديو المهم قولتلها حلو احلي حاجه عشان متجيش تتكلم قالتلي ما انا استغليت الفرصه دي بقولها بس ناديه فرس اووي قالتلي فعلا انا بنت و هجت عليها وكان نفسي ابقي ولد عشان انيكها قولتلها يافاجره قالتلي ياخول ما انت الي خلتني فاجره قولتلها احا انتي اللي شرموطه و الكل عارفك لقيتها زعلت بقولها فيه ايه بهزر دا كلام عشان تهيج بتقولي ولو بردو متعملش كده قولتلها خلاص ياشرموطتي انا وبس قالتلي ايوا كده و قعدنا نضحك ونتكلم و اتمشينا و احنا ف وسط الكلام قالتلي هو احنا الي بنعمله صح قولتلها ايه هو قالتلي النيك قولتها ادام مفتحتكيش يبقا صح بتقولي انت عبيط بقولها عارف انو غلط بس مش زي الغلط اني بفتحك قالتلي بس انا نفسي اتفتح منك قولتلها لا مش هيحصل ابدا قالتلي ليه بقا قولتلها لما تتجوزي هتعملي ايه قالتلي فيه عمليات ترقيع دلوقتي بقولها بيبقا ف خطوره لا قالتلي يابني العلم اتطور مش زي زمان قولتلها نشوف الحوار ده بعدين قالتلي بس هتفتحني روحت مبعبصها قولتلها كسمك بقا يالا قالتلي ماشي و روحت و هيا روحت
معلش لو الجزء صغير بس تعبان شويه
وتانى يوم هجت جامد وخدت مريم زنقتها فى الحيطة وقلعتها ملط وقلعت ورزعت زبرى فى كسها فضيت بكارتها ونزلت دم عذريتها وفضلت انيك فى مريم وامص حلماتها واقفش فى بزازها وابوس وامص قدمينها بصوابعهم وكعبهم وكفهم ومشطهم وهى تحسس على وشى وشعرى وضهرى وطيزى وصدرى وبطنى وزبرى داخل طالع فى كسها وهى بتوحوح وتغنج وتتاوه وتشخر وتصوت من المتعة وفضلت امتعها واتمتع معاها ساعة نيك لحد ما جبت طوفان من لبنى فى كسها ومهبلها الملبن
محتاجين تفاصيل لمغامرات جنسية اخرى لمريم مع غيرى قدامى ولنادية مع غيرى قدامى ولماما وهناء مع غيرى قدامى ولبابا كمان
وبعدها نقرر انا ومريم وهناء نبقى لبعض ومع بعض وبس ونسيب نادية وغيرها رجالة وستات وولاد وبنات .. ونعيش مساكنة سنين تنتهى بجوازى منهم هما الاتنين مريم وهناء.. ونادية تتعرف على عشيق تانى.. وماما يبقى لها خمس ازواج منهم بابا والباقى واحد ايطالى والتانى يونانى والتالت المانى والرابع هندوصينى ابوه هندى وامه صينية.. وبابا له زوجة تانية امريكية شقرا وعيونها زرق ولها بنت من قبله شبهها
الجزء التاسع
فجاة مريم نورت اه زى ما بقولكم كده نورت حرفيا.. كأن جسمها كله بقى شمس صغيرة ومابقتش قادر ابص عليها من شدة الضوء الساطع اللى بيشع منها قلتلها يا مريم جرالك ايه قالتلى هو ايه النور اللى ملا الاوضة ده قلتلها ده جاى منك انتى انا مش قادر ابصلك لاتعمى بصى فى المراية هتلاقى الضوء طالع منك انتى بصت مريم على نفسها فى المراية وقالتلى يا لهوى مش معقول ايه ده قلتلها يعنى مش عارفة قالتلى لا طبعا وهعرف منين ودخلت علينا خالتى فى اللحظة دى وشافت السطوع الرهيب اللى طالع من مريم قلتلها يا خالتى ايه اللى بيحصل ده قالتلى ده سر كنت مخبياه .. فى الحقيقة انا الشمس متجسمة فيا ومريم هى بنت الشمس ساعات تبقى بيضا مع الغيوم والشبورة كانها قمر ساعات تبقى حمرا ساعات تبقى صفرا وساعات تبقى صفرا وهاجة .. مريم بنت الشمس وبنت مصر انا الشمس متجسدة فيا وابو مريم هو مصر متجسدة فيه .. قلتلها ايه الكلام اللى بتقوليه ده يا خالتى ومريم قالت صحيح انتى بتقولى ايه يا ماما قالتلنا بقولكم الحقيقة مش انتم محتارين من اللى بيحصل ده وعايزين تعرفوا الحقيقة هى دى الحقيقة مريم بنت الشمس ومصر .. وخالتى نورت بس نور خفيف زى الشمس لما تكون قرص ابيض ورا الغيوم والشبورة وقالتلى اهو اثبات عملى ليك .. بقيت انا ومريم مذهولين ومريم تقولها يعنى انتى تجسيد للشمس يا ماما قالتلها ايوه يا حبيبتى وانتى خدتى منى يعنى من الشمس شوية من قدراتها وقوتها وخلودها العمرى كمان عمرى وعمرك هيوصل لملايين السنين من عمر الشمس وعمر ابوكى من عمر مصر وعمر كوكب الارض يعنى برضه ملايين السنين انا هفضل زى مانا فى العمر ده وانتى كمان .. اما انت يا محمد فانت ابن كواكب مش نجوم امك كوكب متجسد وابوك كمان امك زحل وابوك المشترى وعمرك وعمرهم من عمر زحل والمشترى يعنى برضه ملايين السنين كنا اطفال كلنا بس وصلنا لسن معين ووقفنا عند السن ده .. كنت انا ومريم مستغربين جدا من اللى خالتى بتقوله .. وحسيت انى محظوظ بوجود مريم فى حياتى الرومانسية والجنسية وحضنتها اوى وغرقنا فى بوس شفايف قدام خالتى اللى قالت احم احم اتكسفنا وفكينا الحضن ووقفنا البوس العادى والفرنسى .. وكملت خالتى وقالت على فكرة مريم لها توامة متماثلة شبهها بالضبط اسمها حنان وانت كمان يا محمد ليك توام متماثل اسمه احمد بس فيه فرق ما بينكم هتبقوا تعرفوه بعدين وضحكت كده بشرمطة قالت مريم فى لهفة وفرح يعنى انا ليا اخت شبهى بالضبط طب هى فين وليه متربتش معايا وانا قلت وانا كمان ليا اخ ومترباش معايا طب فين حنان واحمد دول قالت خالتى لهم مهام بينفذوها فى كوكب تانى وهيرجعوا قريب يزورونا ..
مريم بنت الشمس ومصر سوا احسن من العُبط والهُبل اللى بيدفعوا الوف مؤلفة على زيارة الكيان السعودى والمكعب الاسود يلفوا حوالين حجر ويبوسوا حجر ويرموا حجارة .. ومصر هى المقدسة فعلا والعالم كله هو المقدس والكون كله كمان، العالم كله هو المقدس بجباله وثلوجه واوروباه وسهوله وغاباته وانهاره ومحيطاته وبحاره
مشيت خالتى بعدما هدات مريم لحد ما سطوعها اختفى ورجعت طبيعية وقالتلها بالتدريج هتقدرى تتحكمى فى قدراتك انتى اقرب لالهة وبنت الهة واقرب لبطلة خارقة سوبرهيروين .. قعدت انا ومريم لوحدنا وانا حاضنها وضاممها اوى واحنا الاتنين بنترعش من الحقايق الغريبة اللى عرفناها عن نفسنا وعن ابهاتنا وامهاتنا ضمتنى مريم اوى وهى بتعيط خفيف قلتلها بتعيطى ليه دلوقتى يا بت انتى قالتلى مستغربة الكلام اللى قالته ماما قلتلها بس بصراحة كده عندى حق انى احبك وادوب فى دباديبك كده قالتلى يا سلام يعنى لو انا ماكنتش بنت الشمس ماكنتش حبتنى قلتلها يا بت هو انا كنت اعرف لما حبيتك السنين دى كلها دى امل حياتى وحب عمرى من واحنا لسه بنوعى على الدنيا حضتنى اوى وانا قعدت ابوس خدودها وجبينها وشفايفها واندمجنا اوى فى البوس وايديا عمالة تلعب فى بزازها وكسها من فوق الهدوم قالتلى انت مبتتهدش قلتلها بموت فيكى وجسمك الملبن ووشك وشعرك وعقلك وروحك اعمل ايه طيب قعدت تبوسنى وتحضنى وايدها بتدعك فى زبرى الواقف من فوق الهدوم وقالتلى وانا كمان بموت فيك يا حبيبى .. وسمعت الباب بيخبط وخرجت لاقيت خالتى ش موجودة واحنا لوحدنا فى الشقة فتحت الباب لاقيت صاحبى عمرو وده صاحب عمرى وزى اخويا قلتله اهلااااااااااااااا يا عمورة تعال اتفضل قالى لاقيتك ما بتسالش قلت اجى ازورك وقعد على الكنبة وانا جنبه اتكلمنا شوية وجت مريم رحبت بيه وسلمت عليه وكانوا اول مرة يشوفوا بعض فيها حسيت نظراتهم لبعض مش طبيعية وفضلوا قصاد بعض متجمدين زى التماثيل قلتلهم ايه فيه ايه ياخونا وضع التمثال ولا ايه قالى عمرو وهو مرتبك معلش يا حمادة سرحت شوية وقالتلى مريم وانا كمان مش عارفة جرى ايه قلتلها طب يلا روحى اعملى لنا شاى انا وعمورة ولو عايزة انتى كوباية اعملى قالت حاضر وراحت المطبخ وعيون عمرو مشدودة لجسمها من قدام وورا قلتله مريم بنت خالتى وحبيبتى اتكسف وحسيته اتضايق شوية وقالى اها مبروك يا جميل طول عمرك ذوقك حلو فى البنات وحظك حلو فى كل حاجة قلتله ايه يا عم هتحسدنى ولا ايه قالى لا لا لا ده كلام يابنى ده انت اخويا وانت عارف وقالى هاروح الحمام شاورتله عليه وكان جنب المطبخ على طول ولاقيته قام تابعته ولاقيته راح المطبخ ولزق فى ضهر مريم بيحضنها ويبوسها من ورا قالتله بتعمل ايه يا عمرو عيب كده انا حبيبة صاحبك قالها انتى اجمل من انك تكونى لواحد بس او اتنين وكانت بتسرح فى كلامه وتدوب وترجع تقاومه قالتله تقصد ايه قالها من اول ما شفتك من دقايق وانتى عجبتينى اوى قالتله يا بكاش على طول كده داحنا لسه اول مرة نشوف بعض فى حياتنا من خمس دقايق بس الها بس حاسس انى اعرفك من زمان اوى قالتله كده ميصحش سيبنى وارجع جمب صاحبك ودور لك على بنت تحبها وتحبك انا بتاعة صاحبك مش ليك قالها مش هياس ومشى ودخل الحمام وراح جاى قعد جمبى .. وجت مريم ومعاها الشاى وسابتنا وراحت اوضتها وعيون عمرو مش سايباها لحظة بياكل بزازها ورجليها وجسمها كانه بيعريها من هدومها .. انا كنت عارف عمرو كويس وعارف انه فعلا مش هيياس لغاية ما يوقع مريم وهى اصلا واقعة نظراتها بتقول كده ونظراتها مش محصورة فى عمرو انما نظراتها ليا شوية ولعمرو شوية حسيت منها بانقسام قلبها نصفين وحيرتها ما بينا قلت اسيبها فى مثلث الحب اللى ابتدا يتكون ده واتمتع بالمراقبة واشوف ايه التطورات اللى هتحصل ما بينهم بعد كده مع مرور الايام .. ولاحظت ان مريم ابتدات تتحجج ليا ولخالتى بخروجها تذاكر مع صاحباتها يوم انيكها ويوم تتهرب منى وتنزل وكمان عمرو قليل اوى لما بقابله او اشوفه ولما اتصل بيه عشان ييجى او نتقابل بيتحجج بحجج اشكال والوان .. وقررت انى اتابع مريم وامشى وراها كل ما تنزل.. وفعلا مشيت ورا مريم ولاقيتها بتتمشى شوية لحد جنينة صغيرة وسط المساكن وقابلها عمرو هناك حضنها اوى مدة وقعد يبوس فى وشها وشفايفها ورقبتها زى المجنون مش هامه من الناس وقعدوا على كنبة كرسى جنب الجنينة وهو ماسك ايد مريم بيدعكها وقربت بس من غير ما يشوفونى لحد ما بقيت قادر انى اسمعهم وسمعتها بتقوله يا عمرو انا بحبك موت بس كمان بحب صاحبك ابن خالتى محمد بنفس الدرجة ومابقتش قادرة استغنى عنكم انتم الاتنين خلاص .. يوم معاك ويوم معاه يوم تنيكنى ويوم ينيكنى هو.. يا اما تقبل بالوضع ده ياتسيبنى رغم ان ده هيوجع قلبى اوى قالها واهون عليكى تسيبينى يا مرمر قالت لا ماتهونشى بس كمان مقدرش اسيبك ولا اسيبه شوفوا حل مع بعض وعرفونى بقراركم قالها طب ما تصارحيه انتى قالتله مش قادرة خايفة اخسره محمد كل حاجة فى حياتى وهو اللى فتحنى واكبر من انه يكون حبيبى وبس قالها خلاص نتكلم فى الموضوع ده بعدين يلا بينا بقى انا هموت عليكى ضحكت بشرمطة وقالتله مولع عليا انت على طول قالها اعمل ايه يا شرموطة انتى ملبن اوى قالتله بدلع وايه كمان قالها وكريم كراميل قالتله طيب يلا بينا عشان تلهط الكريم كراميل وقاموا سوا وانا وراهم لحد ما دخلوا عمارة وفتح عمرو شقة ودخلوا ونسى الباب مفتوح من لهفته انه يدخل بمريم اوضة النوم رحت داخل وراهم وقفلت الباب بالراحة ووقفت عند اوضة النوم.. لاقيتهم بيقلعوا بعض بلهفة غريبة لحد ما بقوا عريانين ملط وحافيين وراح عمرو رامى مريم على السرير وهى بتضحك ونزل يغرق وشها وشفايفها ورقبتها بوس ويمص حلماتها ويقفش فى بزازها ونزل يبعبص ويلحس كس مريم وشفايفه الكبيرة العريضة المتهدلة وزنبورها بصوابعه ولسانه وهى توحوح وتافاف وتغنج جامد من المتعة .. وشوية وراحت رامياه جنبها ونزلت على زبره الواقف بايدها تدعكه وتدلكه وببوقها تمصه من راسه لقاعدته وبعدين رفع عمرو رجلين مريم فى الهوا ومص وباس قدمينها دخل زبره فى كسها وقالوا سوا احححححححححح وابتدا ينيكها ويقولها وحشنى كسك من اول امبارح للنهارده يا لبوتى قالتله وانت كمان وحشنى زبرك الوسخ الشرموط ده نكنى يا متناك يا خول اححححححححح اووووووووووووووف اااااااااااااااااه وعمالة تتف فى وشه وبوقه ويبلع تفافته وتضربه بالاقلام جامد على وشه وهو يهيج اكتر ويرزع وينيكها بافترا وهى تقوله احا يا ابن المتناكة يا اللى امك بتتناك من خمسة سوا نكنى يا منيوك يا ملعوب فى طيزك قالها انا منيوك يا شرموطة يا بنت الشراميط خدى فى كسك عمرو طلع الشرموطة اللى جوه مريم اللى ماكانتش مبيناها ليا يمكن لانها حست انها شرموطة فعلا لانها بتحب اتنين سوا وقلبها مقسوم ما بينهم ومش قادرة تبعد او تستغنى عن حد فيهم عايزاهم سوا وانا هحقق لها الامنية دى رحت داخل عليهم اتخضوا قلت لهم ماتخافوش ورحت قالع ملط وزبرى واقف قدامى تلاتة متر وقلتلها مش ده اللى انتى عايزاه يا شرموطة يا بنت الشرموطة عايزة تتناكى منى انا وعمرو سوا فى كسك او فى كسك وطيزك ونحميكى باللبن هاجت مريم وقالتلى ايوه ده اللى انا عايزاه نيكونى سوا فى كسى الاول يا شراميط يا اوساخ عايزة ازباركم الاتنين جوه كسى ومهبلى سوا ايلاج مهبلى مزدوج رحت واخد مريم بنت خالتى الفاجرة بنت الشمس ومصر فى حضنى واتمرمغنا شوية نتقلب فى السرير ونهرك ونفرك لحد ما قعدت فوقى وانا نايم على ضهرى وحطت زبرى فى كسها ونزلت عليه تتنطط وتطلع وتنزل وبزازها قدامى زى المدافع ووشها فى وشى وجه عمرو وراها ودخل زبره مع زبرى جوه كسها ومهبلها وحوحت مريم وغنجت جامد وابتدينا ننيكها سوا بازبارنا الاتنين فى كسها ومهبلها وجسمها بيتنفض نفضات صغيرة وعسلها بينزل على خفيف عسل تمهيدى مش عسل الرعشة الكبيرة قالت يا لهوى على الحلاوة يا لهوى على المتعة والاحساس نيكونى بازباركم الاتنين فى كسى يا خولات كمان احوووووووووووه قالها عمرو داحنا هنفشخ كسمك يا مريم يا شرموطة قلتلها انتى شرموطة اوى قالت احا يا وسخ مانتم اللى خليتونى شرموطة يلا شوفوا شغلكم ومتعونى يا علوق وفضلنا ننيك فى كس مريم بازبارنا الاتنين سوا ايلاج مهبلى مزدوج وهى تجيب عسلها وتجيلها الرعشة اكتر من مرة فى اوضاع الملعقة وراعية البقر المعكوسة لحد ما جبنا طوفانين من اللبن جوه كسها ومهبلها وفضلت ازبارنا واقفة زى الحديد وقعدنا ننيكها فى طيزها شوية وبزازها وقدمينها وفخادها شويات وغرقنا جسمها وحميناها باللبن من ورا وقدام وجوه وبره وفوق وتحت من شعرها لحد صوابع رجليها وصورناها قلتلها بقيتى مومس اوى يا بت بلبننا اللى مغرق جسمك من شعرك ووشك لحد صوابع رجليكى
الجزء العاشر
بعدما نكت انا وعمرو مريم بنت خالتى بازبارنا الاتنين سوا فى كسها ايلاج مهبلى مزدوج .. قررنا نكون اجوازها احنا الاتنين سوا ايا كان اللى هيتجوزها رسمى مننا بعدين فالتانى جوزها برضه وهتخلف مننا احنا الاتنين .. بقينا نتفسح سوا ونهزر ونجرى ونزور الكورنيش ومعالم القاهرة زى العشاق والناس مستغربة من بنت لها اتنين عشاق بس اكيد بيقولوا ده خطيبها والتانى اخوها ..
نروح لهناء اللى ابتدت تحلم احلام غريبة وتصحى منها مفزوعة .. وبقت تحكيلى عن احلامها اللى بتشوفها فى المنام.. شافت نفسها بنت عندها تسع سنين بتلعب بالعاب وعرايس فى بيت بدائى جدا وسط صحرا وجبال وراجل بعمة جه كلم ابوها عشان يتجوزها بلغة عربية فصحى والراجل ابو عمة ودقن خدها بيته وناكها وفتح كسها بزبره بس ماكانتش عارفة اسمه ولا اسمها ولا اسم ابوها .. وبعدين بقت تحلم بنفسها عندها 15 سنة وبتغير على الراجل جوزها ده من مراتاته التانيين وعمالة تتخانق معاه على كده .. وتحلم لما جوزها مات وعمرها 18 سنة ووصا وصية انها ممنوع تتجوز حد من بعده ولا تحب ولا تعشق دفنها بالحياة وهى لسه بتبتدى حياتها وعيشها عانس من وهى مراهقة .. وانها طبعا ماقدرتش تعمل بوصيته ابدا وحبت كذا شاب وسيمين وحلوين وحبوها بس فى السر محدش عرف ابدا .. وتحلم لما جوزها قتل رجالة قبيلة بحالها وشبابها واتجوز بنت بعدما قتل ابوها واخوها وجوزها وقال للناس انها وقعت فى غرامه ودابت فى دباديبه وهى اللى طلبت تتجوزه .. وفضلت الاحلام دى تتكرر ولقت نفسها فى حلم راكبة جمل والناس بيحاربوا بعض بالسيوف بسببها حواليها وبيقتلوا بعض والدم مغرق الدنيا واشلاء الناس كمان .. كانت هناء هتجنن وقالتلى انا هتجنن يا محمد من الكوابيس دى قلتلها اهدى بس يا هناء كل مشكلة ولها حل .. وكنت اعرف طبيب روحانى ممكن يفيدنا فى الموضوع ده وهو صينى بوذى وخبير بتناسخ الارواح وله مساعد هندى ومساعد يابانى فى نفس المجال وقالى فى مرة ان الاحلام ممكن تكون بوابة على الحيوات السابقة للانسان عشان كده قررت اخد هناء لعنده ورحب بينا جدا وابتدت هناء تحكيله وتفضفض معاه عن مشكلتها لحد ما قالها ان دى فعلا احلام لبوابة حياة سابقة لها وانا ابتديت افكر فى تشابه احداث احلام هناء مع حياة عائشة بنت ابى بكر زوجة النبى محمد وقلتلها وقلت للطبيب الروحانى قالى احتمال كبير تكون هناء فعلا متناسخة الروح والبدن مع عائشة دى .. وكانت اوصاف عائشة فى كتب التراث بدنيا متطابقة مع جسم ووش هناء فعلا .. عرفت انها روحا وجسدا هى عائشة زوجة النبى محمد بتناسخ ارواح وده جذبنى اكتر لهناء .. الطبيب الروحانى اداها اعشاب معينة لتخفيف حدة الاحلام وعشان يقفل بوابة الحيوات السابقة اللى فى العادة كل انسان بيكون قافلها وناسى كل شئ عن حيواته السابقة عشان ينشغل وبس بحياته الحالية وميحصلوش تشوش .. وفعلا مع الايام والاعشاب هناء اتحسنت بس انا خلاص كنت منجذب لها جدا خصوصا ان عايشة دى كانت فتاة احلامى دايما اللى كنت اتمنى ارجع بالزمن واخطفها واتجوزها واخلف منها .. فى الوقت ده كمان قابلت مخترع عبقرى اسمه هشام ربيع بطرس بطل قصة برقوق والة الزمان والمكان السلاسل الاولى والثانية والثالثة واتكلمنا سوا واصبحنا اصحاب الروح بالروح وحكيتله عن مريم واصلها العجيب واصلى العجيب وعن هناء وتناسخ روحها مع عيشة مرات النبى محمد قالى انه حاليا بيجرب تجربة استنساخ فاطمة بنت محمد من قبرها بالبقيع ولما تتولد رضيعة هيسرع نموها بمسرع النمو اللى عنده ويعلمها بخوذة التعليم تعليم ابتدائى واعدادى وثانوى وجامعى ويعملها اوراق رسمية كاملة ورقم قومى .. وقالى بما انك بتحب الستات اللى من النوع ده ممكن تتجوزها وتبقى اتجوزت وخلفت من مرات نبى وبنت نبى .. فرحت اوى من الفكرة واستنيت نجاح تجربته فى الاستنساخ بفارغ الصبر
الجزء الحادى عشر
رحت لنادية مرات خالى الصاروخ انيكها واتمتع وياها وبعدما مليت كسها ومهبلها بطوفان من لبنى لقيتها اغمى عليها وراحت فى غيبوبة نضفت كسها من اللبن كويس ولبستها هدومها ووديتها المستشفى اللى فيها الدكتور بتاع عيلتها قالنا انها فاقدة الذاكرة من وهى فى سن المراهقة وان اهلها مش اهلها وانهم لقوها وربوها ونسبوها لهم بس ميعرفوش اصلها منين .. وان غيبوبتها هتكون قصيرة ولما تفوق ممكن تكون رجعت لها الذاكرة ويحصل تضارب بين حياتها اللى نعرفها وحياتها قبل ما تفقد الذاكرة.. ودى كانت مفاجاة جديدة وحاجة غريبة من غرائب عيلتنا العجيبة اللى كلها غرايب وعجايب .. بعد ايام فاقت نادية وفعلا كان عندها تضارب فى تقبل حياتها القديمة زمان وحياتها اللى نعرفها بدات اسالها هى ايه حكايتها اصلا بالضبط .. قالتلى انها من عصر وزمن تانى غير اللى احنا فيه وانها مصرية فعلا بس مصرية قديمة من عهد حتشبسوت
اسم الموضوع : انا وبنت خالتى الفاجرة قصص سكس بنت خالتي هربت
|
المصدر : قصص سكس عربي