نكنا مرات الدكتور الديوث

[سوسو بنوتي ❤️]

أنا: يا عم بقولك دكتور

سعيد (صاحبي): متهزرش يا جزار.. هو فيه دكتور فاضي يدخل على المنتديات دي.. وكمان ديوث.. هيجيب وقت منين للكلام دا.

أنا: طب ايه رأيك بقا انه اداني التليجرام بتاعه.. وبيبعتلي صور مراته اول بأول.

سعيد: طب وريني كده؟؟

أنا: عيب عليك الجزار ميخونش.. الدكتور استأمني ع الصور.. وقالي متورهاش لحد.

سعيد: ليه.. هو بعت الصور ووش مراته باين فيها؟؟

أنا: الصور بتاعة امبارح ايوة وشها ظاهر فيها.

سعيد: وهي ازاي ترضا بكده.. هي مش خايفة؟

أنا: يا عم مراته دي غلبانة متعرفش حاجة.. في الاول الدكتور كان بيصورها وهي نايمة.. مرة وطيزها عريانة ومرة وبزها طالع.. دلوقتي بيصورها وهي في المطبخ او وهي في الحمام.

سعيد: احا.. زبي وقف.. ابوس ايدك اشوف صورة منهم

أنا: مش هنعيد ونزيد كل شوية في الكلام.

سعيد: يا بختك دا انت وقعت على كنز.. وهي مراته دي شغالة إيه.. هو حكالك عنها؟؟

أنا: ايوة.. قالي ان أنها قريبته من الأرياف بنت شيخ الغفر. بعد ما خلصت ثانوية عامة ابوها مرضاش يدخلها الجامعة.. خاف عليها لتبوظ لأنها جميلة فشخ وقالوا تقعد في البيت لحد ما يجيلها عدلها. لحد ما أبو الدكتور شافها واختارها لابنه.. ومهرها كان غالي اوي. وجابها عاشوا هنا في اسكندرية.

اسيبك بقا يا سعيد عشان الدكتور باعتلي رسالة يا زميليييييي.. حاسب ع المشاريب

سعيد: كده يا جزار. مينفعش اللي بتعمله معايا دا.. ماشي براحتك

فعلا كان الدكتور بعتلي سلام. كانت الساعة 12 بالليل رديت عليه وقالي انه كل يوم بيطمنلي أكتر.. وعايز مني طلب

أنا: اتفضل يا دكتور

الدكتور: انت معاك تليفون تاني غير اللي معاك

أنا: أيوة.. بس السماعة بتاعته بايظة..

الدكتور: مش مشكلة.. انا عايزك تجيبهم على بزاز سحر مراتي.. وتصورلي لبنك ع صورة بزازها

أنا: اه فهمتك.. طب ايه رأيك يا دكتور بدل الصورة.. نفتح مكالمة فيديو.. وتشوفني مباشر وانا باضرب عشرة على صورتها.

الدكتور: مش هاقدر افتح فيديو. لأني في البيت وهي معايا

انا: تمام.. هتبعتلي صورة.. ولا اخد م القديم اللي معايا

الدكتور: لا.. خد الصورة دي

انا (مذهول): احا يا دكتور ايه الصورة الفاجرة دي.. دي بزازها وبطنها تحفة.

الدكتور: بزاز سحر مراتي صغيرة بس لذيذة اوي في مصهم.

انا: دا انا هغرقهالك لبن دلوقتي.

الدكتور: يلا بسرعة.

فتحت الصورة في التليفون التاني وصورت زبي وهو مغرق بزاز سحر لبن وبعتهاله.

الدكتور: دا انت فحل بجد يا جزار.. ايه يا بني الزب دا واللبن دا كله.. هي لو سحر مراتي معاك هتعمل فيها ايه؟؟

أنا: بصراحة هنيك فيها الليل كله.. جسمها يهبل ومخلي زبي واقف على طول.

الدكتور: انا نفسي اشوف مراتي بتتناك صح.. اشوفها مع فحل مسيطر عليها ومكيفها ومشبعها نيك. هي قدامي دلوقتي بتعملي اكل وباتخيلها وهي تحت زبك وبتعبيها لبن.

انا: انا لو وقعت في سحر مراتك هاعبي كل اخرامها لبن.. لازم زبي يتمتع بكل حتة لحمه في جسمها.

الدكتور: انت عارف انا ساعات بتخيل ايه؟

انا: ايه يا دكتور؟

الدكتور: باتخيلها انها مع فحلين.. نفسي اشوف منظرها وهي بتتناك من اتنين زب في بوقها وزب في كسها وهي مش قادرة تقاوم المتعة.

انا: مش معقول يا دكتور. مراتك عمرها ما توصل للمرحلة دي.. لان زي ما انت بتقول محترمة ومش بتطلع برة البيت اصلا.

الدكتور: هاكل لقمة انا بقا مع سحر.. وبكرة هاكلمك.. وشكرا بتعبك معايا

انا: ألف هنا يا دكتور.. سلام

بعد ما قفلت مع الدكتور.. قعدت افكر في كلامه.. انه نفسه يشوف مراته بتتناك.. والأغرب ان خياله راح لبعيد وانه عايزها تتركب من فحلين.

انا جه في بالي الواد سعيد صاحبي.. واتخيلت اني انا وهو بنيكوا في سحر مرات الدكتور.

دا انا لو قلت لسعيد ع الحوار دا هايتعفرت ومش هيجيله نوم غير لما يركبها

طب والغلبانة دي تيجي م الارياف تتركب من الفحول كده بسبب الديوث جوزها!!!

احا بس البت جسمها ميتسابش صراحة وفرصة وجات لحد عندي.

 يتبع