نيك ليلة الدخلة و احلى جنس و جماع و حرارة الكس الذي فتحه زبي باسخن شهوة — الجزء 1

[Karen Fisher]

لن انسى نيك ليلة الدخلة الذي عشته مع زوجتي في يوم عرسنا حيث كانت عروس جميلة جدا وفاتنة و انا ساحكي لكم هذه القصة بمناسبة مرور عشرةسنوات على زواجي و ما زلت اعيش مع زوجتي و عندنا اليوم اربعة ابناء كلهم ذكور . في ذلك اليوم كانت زوجتي ساحرة الجمال و هي بفستانها الابيض الذي اختلط مع سمرتها الجميلة و شعرها كان احمر اللون و ناعم و طوبل و انا كنت خجولا جدا من زوجتي لان اهلي هم من خطبوها لي و لم نكن نتحدث حتى في الهاتف الا نادرا و لا اخفي عليكم اني وافقت على خطبتها بمجرد ان رايتها في الصور فزوجتي جميلة جدا و ايضا انسانة عاقلة و رزينة و فعلا الايام اثبتت لي صدق توقعاتي و حتى في نالاحية الجنسية فان زوجتي جميلة و تشبعني و تمنحني اللذة التي اتوق اليها


في ذلك اليوم دخلت الى الغرفة و قلبي يخفق بقوة من شدة الرغبة و من شدة الخوف من نيك ليلة ادلخلة الذي لطالما حكى لي عنه اصدقائي الاكبر مني سنا حيث تم تصوير الامر و كانني مقبل على معركة و لكن وجدت امامي انسانة كانها ملاك رقيقة و ناعمة جدا . كانت زوجتي جالسة في طرف السرير بكل خجل و لم توقى حتى على رفع عينيها في وجهي بل كانت تنظر الي بكل خجل و انا فكرت فهيا و في ان امتعها من دون ان اسبب لها الاذة او الخوف النفسي و رغم قلة خبرتي بالنساء و الجنس الا اني جلست بجنبها و ضممتها في حظني و انا اغمض عيني و اذوب في عالم الحب الجميل ثم تحولنا الى تقبيل بعضنا و كنت انا اقبلها و هي لا تنفعل معي بل كانت تفتح شفتيها بخجل


و بدا قلبي ينبض اكثر و انا اذوق نيك ليلة الدخلة و زوجتي في حضني و قبلتها من شفتيها بكل حرارة ثم من رقبتها و كانت الرقبة طرية جدا و ناعمة و دافئة و قلت لها احبك حبيبتي ثم وضعت قبلة طويلة بين شفتيها مممممممم و هي كانت خجولة جدا و رفعت بعد ذلك يديها و ادخلت يداي تحت ابطيها كي اتحسس على ظهرها و جاءت اثداءها على صدري و سخنت اكثر فقد كانت زوجتي ناعمة جدا و ميلة و تثير الشهوة و انفاسها كانت قوية جدا فهي ايضا كانت تتجاوب في نيك ليلة الدخلة و لكنها كانت تتجاوب معي بخجل و بحشمة و انا تفهمت الامر و بعد ذلك بدات اسخن و ادخلت يدي تحت فستانها و لمست لها ثديها و حلمتها و كانت الحلمة واقفة جدا و كانها دبوس و لم اصبر و اخرجت لها الثدي و انا اريد ان ارضع


و انزلت راسي مباشرة نحو الثدي لانطلق في مصه و رضعه و طرحت زوجتي على ظهرها و كان المنظر جميل جدا حين كانت زوجتي على ظهرها و ثديها في فمي امصه و ارضعه حيث كنت اقضم الحلمة و امصها بقوة كبيرة و العق كانها حلوى و زوجتي تتنفس اح اح و هي مستمتعة ايضا . في تلك اللحظات كان زبي في قمة الانتصاب حتى انه لم يعد له مكان بين الثياب و كان لابد له ان يخرج حتى يتحرر و يبحث عن المتعة و الدفئ و فتحت سحاب بنطلوني لاخرج زبي و بصعوبة كبيرة اخرجته حيث علق بين البنطلون و البوكسر و حين اخرجت زبي لم تكن زوجتي قد راته بعد لانني كنت فوقها اقبلها و الحس صثديها و انا اذوب في نيك ليلة الدخلة الساخنة جدا


يتبع في الجزء 2