• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

انيك ام صديقي الفاتنة و ارضع بزازها البيضاء و ادخل زبي في كسها – الجزء 1

العاشق

عاشق ولهان
إنضم
May 1, 2025
المشاركات
4,645
التفاعل
256
النقاط
63
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
كانت اجمل متعة حين كنت انيك ام صديقي الجميلة ذات الاثداء البيضاء و الطيز المدور الذي يتحرك تحت فستانها حين تمشي مدبرة وكم من مرة كنت انسى نفسي و انا انظر الى طيزها الجميل حتى امام ابنها شفيق الذي كان صديقي و احيانا كنت اختلس النظر نحو طيزها او صدرها حين تنحني امامنا و كثيرا ما كنت احلب زبي على جسمها .و مع مرور الوقت بدات تتكون علاقة غرامية مع ام شفيق التي كانت تحبني ايضا و تبادلني النظرات و كنت احيانا اشك انها تتعمد اثارتي فانا ايضا شاب جمي و وسيم جدا و رجولي الى ان تحققت من شكوكي في ذلك اليوم الذي اختليت فيه بام شفيق التي صارحتني انها تحبني و مستعدة لاي شيء من اجل سعادتي


و لم اجد الا ان احاول عزل شفيق عنا و جعله يكون بعيد عن البيت و ارسلته هي عند خالته كي يحضر لها بعض الحاجيات و نادتني و اسرعت الى بيتها و انا جد متوشق ان امارس معها الجنس و انيك ام صديقي الجميلة الحسناء و ووجدتها بملابس جد مكشوفة و صدرها يكاد يخرج من الفستان . و وجدت نفسي انظر بغرابة كبيرة الى ذلك الصدر الجميل المدهش و هي تتدلع علي و تضحك و انا انتصب زبي و كانت ام شفيق اكبر مني و تملك الخبرة و لذلك راحت مباشرة تمس زبي و تمسكه فوق البنطلون لتزيد في حرارتي و شهوتي و انا اريد ان انيك ام صديقي شفيق لانها امراة لا يمكن مقاومة سحرها و انوثتها الكبيرة


ثم بعد ذلك ابتعدت عني قليلا وراحت تنزع فستانها امامي بطريقة مغرية جدا و هياجة و كانت نظراتها ساخنة و انا اريد ان انيك ام صديقي و هي تنزع الفستان و بدا صدرها الابيض يظهر حتى رايت الهالة الوردية الجميلة التي كانت تشبه قرص الشمس اثناء الغروب . و هجمت على ام شفيق و جذبتها بكل قوة من الفستان حتى كدت امزقه ثم رايت حلماتها التي كانت مثل حبات التوت الوردية قبل النضوج و بدات امص و الحس بقوة كبيرة و ارضع و ام شفيق تضحك و كانها سعيدة جدا لاني سخنت عليها و انا انيك ام صديقي شفيق الذي كان بعيد عنا و كنت اتحسس على جسمها و اداعبها حتى اسخنها


و رضعت حلمتها و هي تتغنج اه اه اح اح الحس حبيبي هل اعجبك صدري الحس الثدي الثاني اريد ان تداعب بزازي اه اه اح اح اح اح و انا الحس هناو هناك و ارضع حتى صرت مثل الوحش و كانت ام شفيق ساخنة جدا و هي تنازع من شدة الشهوة المشتعلة في كسها . بعد ذك بدات لوحدها تمس زبي و تبحث عنه و اخبرتني اناه تريد ان ترضعه و تمصه و هي تقول هل زبك كبير ام صغير و انا فتحت بنطلوني و اخرجت زبي و نظرت اليه و قالت امممم ممم ما احلى هذا الزب و انا في الحقيقة عندي زب متوسط في الحجم ليس بالكبير جدا و لا بالصغير و كنت انيك ام صديقي نيك ساخن جدا و هي مشتعلة مثلي بالشهوة و الرغبة
 
عودة
أعلى