نيك ساخن جدا في السيارة امام موقف الحافلات مع الشرموطة عاشقة المص – الجزء 3

[الروائي]

و كنت اذوب في نيك ساخن جدا مع الشرموطة القحبة و انا في تلك الوضعية الجنسية على الجنب رغم اني لم اكن مرتاح بما فيه الكفاية و لكن النيك يجعل الرجل قادر حتى على الانبطاح فوق الاشواك و لذيك لم اكن افكر الا في زبي فقط و حين نزعته من كسها كان زبي لزج و مبلول . و حولت زبي الى فتحة الشرج و بمجرد ان تلامس زبي مع فتحتها حتى احسست الفرق فقد كانت فتحتها ضيقة جدا و جعلت زبي يحتك باجمل نعومة قبل ان ادخل راس زبي في فتحة الطيز و ينطلق فصل اخر جميل جدا مع تلك الشرموطة في الطريق و نحن في السيارة نمارس الجنس بجنون و بمغامرة خذرة جدا و جين ادخلت زبي في طيزها سمعتها تصرخ اه اح اح اه اه اه


و شعرت انا ايضا بقوة كبيرة تتحرك في زبي و انا في نيك ساخن جدا حيث وجدت نفسي اضخ زبي بسرعة اكثر مما كنت افعل حين كنت انيك الكس و الطيز الذي كنت انيكه كان حار و ضيق جدا وانا لم يسبق لي ان نكت زوجتي من طيزها و هو الامر الذي جعلني اكتشف لذة جنس جميلة جدا كنت اراها فقط في الافلام . و دفعت زبي بقوة نحو فتحتها الشرجية وحركته الى الامام و الخلف عدة مرات حتى جاءتني رجفة القذف التي شعرت بحلاوتها و كانت جميلة جدا و ساخنة نار و لم اقدر على مقاومتها او ايقافها حيث كان زبي يقذف حليبه بحرارة كبيرة جدا و انا اصرخ اه اه اح اح اه اهاه و شهوتي ترتعش في احلى نيك ساخن جدا من الطيز مع الشرموطة اللذيذة جدا


و اخرجت كل حليبي في طيزها و طبعا كنت انيكها باستخدام العازل الذي اعتقدت انه سيفيض المني منه نظرا للكمية الكبيرة التي كنت اقذفها حتى شعرت ان كليتي تؤلمني من كثرة القذف و لم اسحب زبي حيث كنت اريد ان اذوق حنانها و انا ملتصق بها و لكن هي بمجرد ان راتني اذوب و ارتعش و اقذف حتى بدات تضغط علي حتى اخرج زبي من طيزها . و صرخت في اذنها و انا اغلي كالمجنون في نيك ساخن جدا اصمتي يا شرموطة اتركيني اقذف على راحتي لا تقطعي علي المتعة ثم ثبتتها في حضني و زبي ما زال واقف و انا كنت استمتع بتلك اللحظات الجميلة خاصة و اني دفعت ثمن النيك مضاعف حتى انيكها من الخلف و بدات عضلاتي ترتخي و زبي يذبل


ثم سحبت زبي بعدما ذاق احلى نيك ساخن جدا في طيز الشرموطة و كسها و خرجت من السيارة و رميت العازل على الارض ثم اضفت لها ورقة نقدية اخرى و خرجت هي تجري و بالقدر الذي كانت سعيدة بالنقود كنت انا سعيد بنشوة النيك معها من الطيز و رايتها تعود الى مكانها كي تبحث عن زبون و فعلا لم يتاخر حتى ركبت مع شخص اخر . ثم اخرجت قارورة ماء و غسلت زبي و نظفته و انا كنت افكر في الطريقة التي تجعلني اتجنب زوجتي حين اصل الى البيت حتى لا تشم في جسمي رائحة النساء و من حسن حظي ان تلك الليلة مرت دون ان تتفطن لي زوجتي و قد اخذت حمام بمجرد ان دخلت الى البيت بحجة التعب و لم اتركها تكتشف الامر و لكن انتصب زبي في الليل على متعة الشرموطة و ليس على زوجتي و مع ذلك مارست نيك ساخن جدا مع زوجتي في وقت متاخر جدا