نيك ساخن نار مع فتاة كولومبية طيزها كبير تمارس الدعارة في باريس

[الروائي]

مغامرة جنسية كانت مشوقة جدا و احلى نيك ساخن نار مع الفتاة الكولومبية التي وجدتها في احدى ضواحي باريس تمارس الدعارة و انا لم اصبر على جمالها و تلك المؤخرة الكبيرة جدا مقارنة ببقية جسمها العادي و كانت فتاة تميل بعض الشيء الى السمرة و لكن مؤخرتها بيضاء و كانت ترتدي تنورة قصيرة جدا الى درجة ان طيزها كان على وشك الظهور منها . و بقيت الف حولها حتى اقنعتها و طلبت مني في الاول مائتي يورو و لكني خفضت السعر الى النصف و ذهبت معها الى شقة قريبة من هناك كي ينيك و اتمتع بذلك الطيز الكولومبي الكبير و دخلنا مباشرة في الامور الجدية حيث كنا نتبادل القبلات بحرارة كبيرة جدا و امسكتها من ذلك الطيز الكبير و كان اكبر طيز امسكه


و حين عريتها ايضا كان اكبر طيز اراه في حياتي كانها تضع الكمادات على مؤخرتها و لحمها كان يبدو كانها وضعت عمليات غرس السلكون في طيزها و كن كان طيز طبيعي و لم اجد اي اثر للعمليات الجراحية و بقيت اتحسس على الطيز و لحسته و قبلته بكل حرارة . و كنت معها في نيك ساخن نار و رضعت ايضع بزازها و رغم الطيز الكبير الذي تملكه الا ان صدرها متوسط يميل الى الحجم الصغير و لم يكن في مستوى صدرها و وضعت راسي بين فلقاتها الكبيرة اشم رائحة الطيز التي كانت جميلة جدا و تضع فيه العطر الراقي ثم اعطيتها ترضع لي زبي و تلحس لي و كانت تلحس لحس ساخن جدا و تمص بقوة و بحرارة جنسية كبيرة جدا و انا اذوب و انازع اه اه اه اه اه اه اه اه


و اعجبها زبي كثيرا رغم انه ليس كبير و قالت واو زبك جميل مدهش و اعتقد انها ترى زب مختون لاول مرة في حياتها ربما و هو ما جعلها تعجب بزبي و انا في نيك ساخن نار ثم وضعت زبي بين الفلقات و حاولت ادخاله و هي واقفة و لكن لم يصل زبي حتى الى الفتحة لان فلقاتها بارزة و كبيرة و حتى ادخل لها زبي كان عليها ان تنحني و تميل . و حين انحنت انفرجت فلقاتها اكثر و برز طيزها حتى اصبح حجمه كبير جدا ثم ادخلت زبي فيه و احسست بمرور الراس في الفتحة التي كانت مفتوحة و موسعة نوعا ما و انا في نيك ساخن جدا من الخلف و اصبحت اهتز و ادخل و لكن كنت اريد ان انيكها بوضعية لطالما حلمت بها و هي الجلوس على زبي و تقابلني بظهرها


و فعلا كانت الوضعية ساخنة جدا و جميلة حيث بان طيزها الكبير كيف كان ياكل زبي الذي بدى صغير جدا امام تلك الفلقات الكبيرة الطرية الملئية باللحم و هي هاجت و تعرف كيف تعطي الزب المتعة و كانت تصعد و تنزل على زبي بسرعة كبيرة و انا اصفع لها الطيز و استمتع في احلى نيك في حياتي . ثم انزلق المني من زبي لا اراديا و زبي في احشاءها و انا اصرخ اه اه اح اح اح و هي تصعد و تنزل و تسالني هل قذفت و هي لم تشعر لاني كنت انيكها بالعازل و قامت و رايت كيف خرج زبي من فتحتها الكبيرة و هي تحرك الطيز الكبير امامي بعد احلى نيك ساخن جدا و ضربتها على مؤخرتها الكبيرة و لعبت بفلقاتها الكبيرة ثم اجتاحتني تلك النشوة و كانني كنت احمل شيء ثقيل جدا و تخلصت منه و طبعا كان ذلك الشيئ هو الشهوة الحارة