• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

انيك زوجة جاري المحرومة و نمارس اسخن متعة و نيك بدون علم زوجها – الجزء 2

نهر العطش

نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
إنضم
Apr 1, 2025
المشاركات
4,256
التفاعل
255
النقاط
63
الإقامة
منتديات نسوانجي
الجنس
ذكر
امام زوجها النائم السكران كنت انيك زوجة جاري الحسناء و تركتها ترضع لي زبي و تمص فيه مص قوي جدا و انا احرك راسها و راها كيف تدخل زبي و تخرج فمها و تترك زبي يقطر منه اللعاب و تعود مرة اخرى للمص الساخن الحار بقوة كبيرة جدا ثم طرحتها امام زوجها على الارض و انا اتعمد ان انيكها امامه . و بدات اقبلها بمحنة كبيرة و هي تتغنج غنجات ساخنة نار و انا اقلبها بقوة و اقبلها من شفتيها قبلات تهيجني و تهيجها بحرارة كبيرة و امسح على الثديين و افرك الحلمات و اعجن بلا توقف و هي توحوح و لا تبالي بزوجها فهي قد ملت منه و حتى لو يطلقها ستكون سعيدة و لو يقتلها ترتاح من العذاب معه

و حين كنت انيك زوجة جاري كنت اضع في الحسبان انها ممحونة لانها دائمة الخصام معه و تشعر بالسعادة الزوجة و لم ينكها منذ مدة و من حقها ان تذوق الزب و تتلقاه في كسها لانها ايضا تملك شهوة و تتمحن مثل اي شخص و انا رحت امسح راس زبي بين شفراتها و انظر ان كانت تسخن . و اكتشفت محنة جنسية كبيرة جدا فيها حين كنت احك لها الزب و الشفرتين تصدران العسل و الزب يريد الدخول بقوة لكن انا كنت اسخنها حتى تكون النيكة اقوى معها و فعلا لما دفعت زبي قليلا في كسها ابتلع الكس زبي و اخفاه بسرعة و بدات تتغنج اه اه اح اح و تقبلني بجنون و انا انيك زوجة جاري السكران و استمتع بنعومة جسمها و جماله

و ارسلت زبي بحرارة كبيرة في الكس و انا انيك زوجة جاري السكران و هو كانه جث هامدة بلا تحرك و انا ادخلت لها زبي و بدات اصعد و انزل ببطئ جميل جدا و اقبلها و المس الثديين و هي بسرعة قياسية سخنت و بدات توحوح اه اح اح اح و انا احرك زبي و ادخله و اخرج بقوة و لكن ببطئ . و قبلتها من فمها لترد علي بقبلات اسخن و احلى جعلت زبي يزيد في سرعة حركاته لوحده و انا ما زلت اقبل و الحس فيها و امسك الثديين و اضغط و نعومتها كانت تجنني و اجد متعة اكبر لما انظر الى زوجها النائم و كانني انتقم منه لانه لا يستحق مثل تلك الزوجة الجميلة و كنت انيك زوجة جاري في كسها و زبي يغلي داخل الكس

ثم اخرجت زبي و قلت لها اركبي قليلا حبيبتي و ركبت فوق زبي بوضعية الفارسة و انا امام زوجها و ليس بيننا الا حوال ثلاثين سنتيمتر و كانت الزوجة الجميلة الحسناء تصعد و تنزل على زبي بمحنة كبيرة و انا اضع يدي على ثديها اتحسس و العب به و هي رغم ان ثديها ليس كبير و لكن يتحرك كلما تحركت بمرونة مدهشة . و تلك الوضعية التي كانت بها فوق زبي كانت تسخنني لكن انا احب ان انهي النيك و انا اضخ بقوة في الكس حتى اخرج شهوتي ساخنة و حارة و اتلذذ بها و هكذا تركتها فوق زبي قليلا لكن قبل القذف عاودت الركوب على الكس مرة اخرى بكل قوة و بقيت انيك زوجة جاري بكل حرارة
 
عودة
أعلى