قذف زبي المني في لحظة ساخنة حين رايت رجل ينيك شرموطة من دون ان المس زبي

[Karen Fisher]

لا يمكن ان تتخيلوا كيف قذف زبي المني بتلك الحرارة الجنسية الكبيرة لما رايت النيك امامي و بتلك الصدفة الغريبة جدا فانا كنت مار من طريق فيه مباني جديدة و اشغال و كان هناك عادة البناءون فقط و عمال الورشات و قد اخذت ذلك الطريق خصيصا لانه مختصر . و مررت بجانب عمارة كانت في طور البناء و هي الاكثر اكتمالا مقارنة بالاخريات و و حين وصلت امامها سمعت تعالي هنا لا تخافي يوجد احد و الفضول قادني بقوة ان يتلصص لان حدسي مباشرة ذهب الى ان هناك عميلة نيك و مثلما توقعت نظرت خلف النافذة التي لم يتم وضع الشباك عليها و الزجاج بعد لاجد رجل قوي الجسم متسخ الملابس و هو مع قحبة شرموطة كبيرة ايضا في السن و هو يمسكها من ذراعها ويريد اخذها الى الركن
و لما وصلا قبلها من فمها برهة من الوقت و كان يلحس شفتيها بكل حرارة و يتحسس عليها و انا انتصب زبي انتصاب رهيب و غريب على ذلك المنظر الذي هيجني و اوصلني الى ان قذف زبي المني حتى من دون ان انيك او استمني و في انتصب زبي بقوة و اشتد خفقان قلبي اكثر . ثم بدا الرجل يقبلها و يضع يديه في منطقة ظهرها ثم يمسح من الظهر الى الطيز و كل ذلك و تلك الشرموطة ما زالت بثيابها و ان اسخن و انظر الى الداخل و طبعا كنت اراقب الامور حولي حتى لا يراني اي احد هناك و ازدادت شهوتي اكثر لما رايته يهم بخلع الروب لها و انا سخنت الى درجة ان قذف زبي المني حتى قبل ان اخرجه من شدة الرغبة و وجدت نفسي ارتعش في مكاني من ذلك المنظر الساخن جدا
و لما فع لها الروب رايتها بالكيلوت و طيزها كبيرة و بيضاء هيجتني و اشعلت الشهوة في داخلي اكثر و هو ما زال يعبث بها و يتحسس على اعلى فخذيها و يحاول ان يصل الى كسها و حتى شفرات كسها كانت واضحة جدا حين يسحب بلها كيلوتها و يجذبه نحوه . و مرت الامور بسرعة كبيرة و لا يمكن ان اعرف كم من الوقت اخذت الامور لان كل شيء حدث في لمح البصر حيث وجدت زبي يقذف المني و انا اشاهد النيك و كانت الشرموطة تقبله و لم اكن اعرف انها قد اخرجت له زبه حيث كانت هي بيني و بينه و نحن في خط مستقيم و هو غارق في تقبيلها و لكن اللحظة التي فجرتني كانت ساخنة جدا و لا يمكن ان انساها و انسى تلك اللذة الجميلة حين رفع لها الملابس و كشف طيزها الجميل و هو يبعبص فلقاتها
في تلك اللحظة رايتها تنزل نحو زبه و في لمح البصر اطل زبه لارى امامي زب كبير جدا كان عرضه كانه قارورة ماء صغيرة و راسه احمر جدا و مشعر و كبير و بخصيتين كبيرتين جدا و الشرموطة بدات تمص و ترضع و لحظتها تاكدت اني ساقذف حتى قبل ان اخرج زبي و استمني . و فعلا كما توقعت بدا زبي يقذف المني بقوة و حرارة كبيرة لما رايت ذلك الزب الكبير يدخل في فم الشرموطة و انا في ملابسي و داخل ثيابي الداخلية كان زبي يقذف ويخرج الشهوة الحارة لا اراديا و غصبا عني فانا كنت اريد ان اكمل تلك النيكة و ارى كيف يدخل لها زبه في كسها لكن تلك المناظر الساخنة جدا و رؤية الزب في الفم جعلني اذوب و زبي يقذف المني بسرعة و قوة دون ان المسه