قحابجي كبير و نياك في سهرة سخونة ناكني في زريبة البقر و شبعني زب و اعطاني مليون

[Karen Fisher]

انا قحبة اسمي نوال و هذي قصتي مع قحابجي كبير و نياك بزاف و كان عمرو اكثر من ستين و شارف و معروف في الكباري بلي نياك و انا ما نكذبش عليكم في الاول حقرتو كي شفتو كبير و في هذاك اليوم كان يكحل لي بزاف وانا دنيت ليه و بديت نشطح قدامو و نحرك الترمة و الزوايز باش نهيجو . و من بعد عيطلي نقعد معاه و خلص لي واحدة بيرة و قالي واش يا لمليحة تجيت تباتي عندي قلتو اذا تتهلى فيا و قالي باينة بلي نتهلى فيك بصح نتي تتهلاي فيه و كان يمعني على زبو و انا ضحكت و قلت ما تكسرش راسك و من بعد رحنا للباركينغ و ركبنا و عندو اودي شابة بزاف و قالي شوفي اذا تحبي نروحو للفندق ما كانش مشكل بصح راهي في نفسي حاب نيكك في الزريبة


و انا في الوال حرت و قلت كيفاش انت قحابجي كبير و تعرف السيرة و تقولي تنيكني في الزريبة و هو فهمني بلي كي كان مصغر كان يدي لقحاب بالتخبية على باباه في الزريبة و ينيك لتم و قالي راني متاكد بلي يعجبك الحال و انا قلت معليش المهم ندي الدراهم و خلاص . و رحت معاه للزريبة و حبس طونوبلتو و كانت الزريبة كبيرة و فيها البقر والكباش و كان لتم العساس بصح كي لحقنا انا تخبيت و دخل الطونوبيل لداخل و اداني لبلاصة فيها الظلمة و صح غير دخلت معاه انا هجت كانت شابة و فيها التبن و مظلمة و حطني على التبن و خرج لي زبو و انا غير شفت زبو عرفت على القحاب اللي ناكهم كانو يحكو عليه و كان عندو واحد الزب شحال كبير و موقف و قالي عمري راني حاب بيبة سخونة نار


و في الاول كان زبو مدلي بصح غير حكمتو بيدي بدا يطنن و يكبر و بديت نبيب الزب و نرضع و عجبني الحال مع ريحة البقر و التبن و انا ندير البيبة و هو يطبع لي بو في فمي و يخليني نرضع و كان قحابجي كبير و نياك و انا قلت لو عمري راك حاب نوحوح قالي غير بلعقل باش ما يسمعناش العساس . و كنت حابة نعض الزب و ناكلو و كان بنين و حلو بزاف و كبير و هو شادني من راسي بقيت نرضع حتى جابو و زنن في الحشيش و مسح زبو على الحيط و من بعد ناكها بواحد البولة كبيرة قدامي و كان شارب و غير كمل غسل زبو بقرعة ما و اعطاني نزيد نرضع و نمص و انا عجبني الزب بزاف و كان حلو و بنين و سخون و هو قحابجي كبير و نياك و يعرف كيفاش يمتع زبو و يمتع القحاب


و المرة الثانية حطني على التبن و حلي رجليا و دخل زبو في سوتي و كان الزب حلو و سخون بزاف و خلاه يدخل للقلاوي في السوة تاعي و خلاني نوحوح بقوة اه اه اه اه اه و عجبني النيك معاه و فهمت علاش كان حاب ينيكني في الزريبة و شبعني زب بشحال من بوزيسيون . و عجبني ثاني كي كان يزنن و زبو شباب اكثر كي كانو القطرات تاع الزن يخرجو منو و يديه المعرقين يعصرو في الزب و الراس الكبير و هو يضبح للسماء اه اه اح اح اح اه اه اه و خلاني انا نلعب بزبي و نلحس حتى الزن تاعو و عرفت بلي صح هو قحابجي كبير و نياك مالقري كبير في عمرو