تفاحه نسوانجى
نسوانجي محترف
- إنضم
- أغسطس 29, 2025
- المشاركات
- 5,737
- التفاعل
- 142
- النقاط
- 63
الجزء الأول:
مساء الفل
أنا علي 19 سنة من مصر
حبيت أنوه ان القصة كلها حقيقية 100% بكل الأسماء والأحداث
أنا عايش في بيت مع اخواتي وأمي وجوزها
أمي اسمها شيماء 45 سنة
بتبدأ قصتي وأنا عندي حوالي 6 سنين بعد ما انفصلت أمي من أبويا بسبب عدم انهم كانوا بعاد عن بعض في التفكير
كنت بنام انا وأمي وأخويا الصغير في سرير واحد في بيت جدتي
كنت بصحى على حركة غريبة من ناحية أمي وأنا نايم
كنت بلاقيها مغطية جسمها كله ووشها بالبطانية وبتتهز وصوت نفسها عالي وبتطلع صوت آهات مكتومة
أنا بحكم اني كنت *** كنت فاكرها بتعيط
بس في اللحظة اللي زي دي كنت بحس بإحساس غريب.........إحساس هيغير حياتي
كنت بحس إني زبي بيقف (اللي هو كان ٥ سنتي مثلا) وجسمي بيترعش كإني بردان
مكنتش أعرف ساعتها ليه دا بيحصل ولا أمي بتعمل ايه بس كنت بهيج
وبرضو مش عارف ازاي كنت بهيج وأنا ***
المهم
استمر الحال كما هو عليه -أنام وأصحى أمي بتمارس ما يُسمى ب"العادة السرية" لحد ما أمي اتجوزت
سرحت في الكلام ونسيت أوصفلكم أمي
أمي بشرتها فاتحة بس مش بيضة يعني مايلة للحمرة شوية
طيزها كبيرة تحب تأكلها أكل
بزازها كبيرة ومتدلية وحلماتها لونها بني
اتجوزت أمي سنة 2017 ونقلنا من بيت جدتي لشقة إيجار وبدأت قصتي تكبر حبة حبة
لما نقلنا مع أمي وجوزها رجعت الأصوات اللي كنت بسمعها وأنا صغير ترجع ويبقى معاها صوت رزع وآهات
كنت لسه صغير برضو ساعتها بس كنت عرفت عن الجنس
بقيت كل يوم أعمل نفسي نمت في أوضتي وأقوم بالليل اتصنت على أوضتهم واسمع أمي وهي بتتناك
"آه...آهههههه....بالراحة.....بالراحة والنبي......آه....افشخ كسي كمان......عوضني عن سنين الحرمان.....وحشني زبك....افشخ كسي آهههههه....لا لا لا طيزي لاااا.....آه افشخ كمان افشخ جامد زبك بيطفي ناري....." لحد ما اسمع صوتها يدأ يعلى جامد وشبه بتصوت والسرير بيتهز جامد وبكدا تخلص سهرتي
طبعا زيي زي أي *** كنت حاسس اني انخدعت في أمي (كنت فاكر ان الجنس كله حرام وما ينفعش) وخصوصا اني مكنتش متعود من أمي على الألفاظ دي
بعد ما بلغت وأنا عندي 13 سنة مثلا بدأت أضرب عشرة على الصوت دا وأنام أصحى ميت وعضمي مكسر ومش قادر اتحرك
ودا عشان كنت بجيبهم 3 مرات ورا بعض مثلا بس أنا مكنتش أعرف
6
فضلت على نفس الحال لحد ما وصلت 16 سنة
بقيت أجرأ وهايج أكتر بحكم اني اتعرضت للجنس من وأنا في سن صغير
بقيت أهيج على أمي وعلى أي أنثى في نفس الفئة العمرية
أول طيز لمستها في حياتي كانت طيز أم حسن جارتنا
كنت بخليها داخلة البيت وأقولها العباية متبهدلة وامد إيدي أنفضها من عند طيزها
طيزها كانت كبيرة وطرية لدرجة إن إيدي كانت بتغوص جوا
لحد ما جه بوم بعد ما كررت الموضوع دا 4 مرات ودار الحوار التالي:
أنا : يا طنط...يا طنط استني
أم حسن : ايه يا علي في ايه؟
أنا : العباية بتاعتك متبهدلة (وبدأت أخبط على طيزها الملبن كالعادة)
وعلى عكس العادة لقيتها برقت جامد وسحبتلي شخرة ولا أجدعها اسكندراني يقدر يسحبها وقالتلي :
يا ابن الكلب يا خول بتمد إيدك على طيزي وعامل نفسك عيل !!!!!!!
----------------------------------------
ينتهي الجزء الأول من قصتي واللي يعتبر مقدمة لحياة شهوانية بدرجة لا توصف
قولولي آراءكم .
الجزء الثاني:
بما ان الجزء الأول عجبكم محبتش أتأخر في الجزء التاني
وقفنا في الجزء الأول لما أم حسن قالتلي : بتمسك طيزي يا ابن الكلب يا خول وعامل فيها عيل عليا النعمة لأخلي أمك تموتك
طبعا مش محتاج أقولكم إني كنت بجيب ماية من كل حتة من الخوف وكان ماليني إحساس الأحا جدا
هي قالت كدا وأنا وقفت متنح حتى مردتش عليها
هي مشيت وأنا دخلت الشقة بحاول أفكر في الكارثة دي وأحاول ألاقي حل
بعد تفكير ساعة توصلت إن مفيش حل غير إني أوصل لأم حسن واعتذرلها قبل ما أمي ترجع البيت وتقابلها
كان عندي درس في الوقت دا روحته وكان شاغل كل تفكيري الموقف اللي أنا فيه وطبعا ولا فهمت أي حاجة لأني مكنتش مركز أصلا
رجعت من الدرس لقيت أمي وخالتي وجدتي وشوية ***** من اللي بيظهروا في المناسبات وبعدين يختفوا دول في البيت عندنا
سلمت عليهم ودخلت أوضتي وغيرت هدومي ونمت صحيت لقيت باب أوضتي بيخبط
مين؟
أنا أمك
أحا أنا كدا اتشلوحت ، أمي مش بتجيلي الأوضة إلا إذا كان فيه خازوق
وقد كان ، دخلت أمي وأنا حاسس بنفس إحساس الأحا ودار الحوار التالي :
-إيه اللي خالتك أم حسن بتقوله دا ؟
-مين أم حسن ؟
-أم حسن جارتنا اللي في الدور الرابع يا خول انطق
-مالها أم حسن أنا مش فاهم حاجة
-هتنطق يبن الكلب ولا أخليك تنطق ؟
طبعا في اللحظة دي كان معاها عصاية طولي ولو مكنتش اتكلمت كانت غالبا هتحطها في طيزي
-محصلش حاجة و**** هي كانت نازلة من عالسلم وأنا نفضت ضهرها
-ضهرها ولا طيزها يبن الكلب ، هتكبر وتجيبلنا الفضايح يبن الكلب دا انت لسه زبك كان قد كدا
طبعا كنت بسمع الكلام دا وأنا باكل علقة بنت شرموطة بس كان فيه حاجة غريبة
المفروض اني اتألم أو أعيط أو أعمل ريأكشن وأنا بتضرب بس اللي حصل إني كنت في قمة هيجاني بعد ما قالت الكلام دا
في نفس اليوم بالليل نادتني وكلمتني وقالتلي يبني ميصحش اللي انت عملته دا وكدا عيب وهتجيب لنفسك مشاكل لما تكبر ولازم تحط حد لشهوتك وخصوصا انها حاجة معاك طول العمر و**** خلقنا بيها
زبي كان بادئ يعلن عن وجوده واحنا كنا في صيف وأنا كنت لابس شورت (انزل يبن الجزمة هنتشلوح)
طبعا مكنش فيه كلام أقوله غير حاضر يا أمي
توالت الأيام والليالي وخلصت امتحاناتي وقعدت فاضي طبعا عايش على الأفلام وقصص السكس
وزي أي مراهق في يوم قررت أقيس زبي لقيته بقى حاجة تشرف بس كنت زعلان انه لسه مجبش ٢ متر بس مش مشكلة
اشتغلت شوية في الأجازة وجمعت حبة فلوس جايز تنفعني
------------------------
توالت الأيام لحد ما وصلت لمرحلة من الهيجان مخلياني هموت وأنيك أي كلبة حتى
اتشجعت وجربت موضوع أم حسن دا مرة مع واحدة قريبة أمي من بعيد اسمها نورة
نورة دي ولية تلاتينية فلاحة كدا طيزها أكبر من حياتي وبتحب تنقل الكلام بين الناس
And this is my type
طيزها فعلا كبيرة لدرجة أنك ممكن تاخد غطس جواها
-طنط نورا ازيك
-ازيك يا علي عامل ايه؟
-كويس الحمد *** يا طنط
-أمك عاملة ايه بقالي كتير ما شوفتهاش؟
-و**** يا طنط شغالة مش فاضية تخرج
-طب سلملي عليها وأنا هبقى أزورها قريب
-**** يسلمك يا طنط..........على فكرة العباية عايزة تتنضف
وبدأت أنفضها بإيدي واتفاجئت بمدى كبر طيزها يجدعان مهما قعدت اشرح مش هقدر اوصف قد ايه هي طرية وكبيرة نيييييييك
بس فيه حاجة استوقفتني ، أم حسن لما كنت بعمل معاها كدا كانت بتبعد على طول وتعدي الموقف
بس دي أحا دي أتدورت وادتني طيزها عشان تكون أقرب وبتقولي اه ياض يا علي دا انا كنت قاعدة مع الست اللي اسمها سعاد دي ، وأنا من جوايا "دا انتي لقطة
"
نفضتها بكل حب وحنان وودعتها وخلاص
عدى الموقف وجت نورة عندنا وأنا سلمت عليها ودخلت أوضتي كالعادة
يادوب قعدت وفتحت الكومبيوتر لقيت اللي بتخبط على الباب
-مين؟
-أمك
-زبي (طبعا مقولتش كدا)
طبعا انا عدى قدامي شريط حياتي بعد ما سمعت صوتها وافتكرت اللي حصل لما أم حسن قالت لها واللي غالبا هيحصل معايا لو الست أم طيز الحوت دي قالتلها اللي أنا عملته
دخلت أمي وأنا اتنفست الصعداء عشان طلعت كانت عايزاني اجيب حاجة ساقعة للضيوف وأنا انبسطت لدرجة اني كنت عايز أجري ملط في الشقة
نزلت جبت الحاجة الساقعة ورجعت لقيت أمي واقفة مع نورا على باب الشقة ، وانتو عارفين ان الوقفة دي بتطول أكتر من الوقت اللي الضيوف بيقعدوا فيه
رجعت كام خطوة كدا على السلم ومكانوش هما لاحظوا وجودي واستنيت لحد ما خلصوا كلام وأمي قفلت باب الشقة وعملت نفسي طالع على السلم وقابلتها وهي نازلة قلتلها :
-رايحة فين يا طنط ؟
-مروحة يبني أصل جنى اتصلت عليا (بنتها الصغيرة)
-طب يا طنط أجي أوقفلك توكتوك ولا حاجة؟
-لا ياحبيبي أنا هوقفه ما تتعبش نفسك
-انتي كنتي قاعدة مع طنط سعاد قبل ما تيجي عندنا ولا ايه ؟
-اشمعنى ؟
-أصل العباية متبهدلة من نفس المكان
-طب معلش هتعبك معايا نفضهالي !!!!!!!!
طبعا أنا عطيتها وضعية قد لمعت عيناااااااه ونزلت نفضت بكل ما أوتيت من قوة عشان الست نورة دي قريبتنا وليها حق عليا طبعا
ومشيت الست نورة وأنا مش عارف هعيش ازاي من غيرها
-----------------------
طبعا عدت فترة كبيرة مش عارف أفضي الطاقة اللي جوايا في اي حاجة وفي نفس الوقت عيني طول الوقت مع أمي ومش عيني بس دا أعضاء جسمي كلها
كنت بتفرج عليها وهي بتستحمى واستمتع بجمال جسمها
كنت انا قبلها عامل زي كسر صغير في الإزاز اللي فوق باب الحمام بحيث أشوف اللي جوا من غير ما يشوفني
لحد ما شوفت المنظر التالي :
أمي قالعة ملط وقاعدة على قعدة الحمام اللي هي في وش الباب على طول وشوفت حتة *** كس فااااااااااجر
كسها كان كبير ومنفوخ ولونه فاتح وشفايفه خارجة لبرا كدا وهي قاعدة بتضرب سبعة ونص في الحمام
كسها كان مفيهوش شعراية بس فوقه كان فيه حبة شعر صغيرين زودوا هيجاني أصلا وقلت مش هحل الجسم دا
اليوم اللي بعديه كنا بين الضهر والعصر ودا الوقت المناسب للقيلولة فدخلت نامت وهي بتنام وتسيب باب أوضتها مفتوح ومش بتتغطى وخصوصا اننا في صيف
اتسحبت ودخلت أوضتها وشوفت المنظر التالي :
أمي نايمة نوم عميق ومدياني ضهرها
كانت لابسة قميص نوم شبه الجلابية بس قصير واصل لحد فوق فخدها ونص طيزها باينة
أنا زبي وقف يضرب تعظيم سلام للجسم الملوكي دا
دخلت الأوضة ووقفت قدامها مش عارف أبدأ منين
بس كنت خايف شوية بحكم أنها ممكن تصحى في أي وقت ودي أول مرة أعمل كدا
حطيت صباع واحد على طيزها من برا وحركته شوية لقيتها محستش قولت حلو
بدأت أحسس حلى طيزها بإيدي بالراحة كدا من برا القميص وبدأت اتجرأ شوية ونزلت ناحية كسها من برا القميص برضو
أول ما إيدي قربت من خرم طيزها لاقيتها اتنطرت من مكانها ولا كأنها اتكهربت وزعقت مرة واحدة
أنا لقيت نفسي برا أوضتها مش عارف ازاي ودخلت سباق مع الزمن عشان أوصل أوضتي وعملت نفسي نايم وبرا عني يابا
عملت نفسي نايم لمدة ربع ساعة مثلا وحاسس بيها برا الأوضة عمالة راحة جاية وباين انها محتارة
عدت ربع ساعة وقومت عملت نفسي طبيعي وبكل برود سألتها هنتغدى ايه وهي بصتلي كام ثانية كدا اللي هو انت برئ ولا ايه نظامك
انا عملت عبيط وقولتلها هو الموضوع ممكن يكون غريب وأول مرة تتعرضيله وتفاصيله ممكن تخلي أي حد يستغرب زيك كدا
قالتلي بكل حدة وعنيها مبرقة : موضوع ايه يلا
-الأكل يا ستي أنا جعان هنتغدى ايه
-مكرونة بشاميل وغور من وشي دلوقتي
خرجت وأنا متأكد ان الشك بدأ يبعد عني وانها فاكرة نفسها كانت بتحلم عشان انا وأمي العلاقة بيننا قوية وبنحب بعض جدا
فضلت أفكر في حل للمشكلة دي وانها لو لمستها بس هتصحى
لحد ما خطرت في دماغي فكرة منطقية
أنا ليه ما اجيبش برشام منوم وأحطه لها في أي مشروب يتشربه وأنا أصلا االي بعملها أي حاجة بتشربها
قعدت يومين بدور على نوع منوم يكون مفعوله قوي وعرفته وجبت شريط وجه وقت التجربة
هي متعودة بالليل قبل ما تنام تشرب كوباية نسكافيه بلاك اللي هو المر دا
فأنا قولت أطحن البرشام وأحطه في النسكافيه وهو كدا كدا مر فهي مش هتلاحظ
وعشان اتأكد أن خطتي تنجح حطيت ٥ معالق سكر
ووديتلها الكوباية على سريرها ورجعت أوضتي
عدت عشر دقايق ولقيتها بتنادي بصوت عالي أوي
روحتلها وقالتلي : دوق البتاع دا كدا
دوقت نقطة منه وتفيتعا في ساعتها
أحا أنا عارف ان المنوم مر بس مش للدرجة دي دا حبر
-----------------‐--------
كدا فشلت خطة المنوم وخلص الجزء الثاني من قصتي
كنت حابب أنوه ان قصر الجزء الأول كان بسبب اني بشوف الناس هتتحمس للقصة ولا لا
لو القصة عجبتك قولي ولو ما عجبتكش قول ليه
سلام
مساء الفل
أنا علي 19 سنة من مصر
حبيت أنوه ان القصة كلها حقيقية 100% بكل الأسماء والأحداث
أنا عايش في بيت مع اخواتي وأمي وجوزها
أمي اسمها شيماء 45 سنة
بتبدأ قصتي وأنا عندي حوالي 6 سنين بعد ما انفصلت أمي من أبويا بسبب عدم انهم كانوا بعاد عن بعض في التفكير
كنت بنام انا وأمي وأخويا الصغير في سرير واحد في بيت جدتي
كنت بصحى على حركة غريبة من ناحية أمي وأنا نايم
كنت بلاقيها مغطية جسمها كله ووشها بالبطانية وبتتهز وصوت نفسها عالي وبتطلع صوت آهات مكتومة
أنا بحكم اني كنت *** كنت فاكرها بتعيط
بس في اللحظة اللي زي دي كنت بحس بإحساس غريب.........إحساس هيغير حياتي
كنت بحس إني زبي بيقف (اللي هو كان ٥ سنتي مثلا) وجسمي بيترعش كإني بردان
مكنتش أعرف ساعتها ليه دا بيحصل ولا أمي بتعمل ايه بس كنت بهيج
وبرضو مش عارف ازاي كنت بهيج وأنا ***
المهم
استمر الحال كما هو عليه -أنام وأصحى أمي بتمارس ما يُسمى ب"العادة السرية" لحد ما أمي اتجوزت
سرحت في الكلام ونسيت أوصفلكم أمي
أمي بشرتها فاتحة بس مش بيضة يعني مايلة للحمرة شوية
طيزها كبيرة تحب تأكلها أكل
بزازها كبيرة ومتدلية وحلماتها لونها بني
اتجوزت أمي سنة 2017 ونقلنا من بيت جدتي لشقة إيجار وبدأت قصتي تكبر حبة حبة
لما نقلنا مع أمي وجوزها رجعت الأصوات اللي كنت بسمعها وأنا صغير ترجع ويبقى معاها صوت رزع وآهات
كنت لسه صغير برضو ساعتها بس كنت عرفت عن الجنس
بقيت كل يوم أعمل نفسي نمت في أوضتي وأقوم بالليل اتصنت على أوضتهم واسمع أمي وهي بتتناك
"آه...آهههههه....بالراحة.....بالراحة والنبي......آه....افشخ كسي كمان......عوضني عن سنين الحرمان.....وحشني زبك....افشخ كسي آهههههه....لا لا لا طيزي لاااا.....آه افشخ كمان افشخ جامد زبك بيطفي ناري....." لحد ما اسمع صوتها يدأ يعلى جامد وشبه بتصوت والسرير بيتهز جامد وبكدا تخلص سهرتي
طبعا زيي زي أي *** كنت حاسس اني انخدعت في أمي (كنت فاكر ان الجنس كله حرام وما ينفعش) وخصوصا اني مكنتش متعود من أمي على الألفاظ دي
بعد ما بلغت وأنا عندي 13 سنة مثلا بدأت أضرب عشرة على الصوت دا وأنام أصحى ميت وعضمي مكسر ومش قادر اتحرك
ودا عشان كنت بجيبهم 3 مرات ورا بعض مثلا بس أنا مكنتش أعرف
6
فضلت على نفس الحال لحد ما وصلت 16 سنة
بقيت أجرأ وهايج أكتر بحكم اني اتعرضت للجنس من وأنا في سن صغير
بقيت أهيج على أمي وعلى أي أنثى في نفس الفئة العمرية
أول طيز لمستها في حياتي كانت طيز أم حسن جارتنا
كنت بخليها داخلة البيت وأقولها العباية متبهدلة وامد إيدي أنفضها من عند طيزها
طيزها كانت كبيرة وطرية لدرجة إن إيدي كانت بتغوص جوا
لحد ما جه بوم بعد ما كررت الموضوع دا 4 مرات ودار الحوار التالي:
أنا : يا طنط...يا طنط استني
أم حسن : ايه يا علي في ايه؟
أنا : العباية بتاعتك متبهدلة (وبدأت أخبط على طيزها الملبن كالعادة)
وعلى عكس العادة لقيتها برقت جامد وسحبتلي شخرة ولا أجدعها اسكندراني يقدر يسحبها وقالتلي :
يا ابن الكلب يا خول بتمد إيدك على طيزي وعامل نفسك عيل !!!!!!!
----------------------------------------
ينتهي الجزء الأول من قصتي واللي يعتبر مقدمة لحياة شهوانية بدرجة لا توصف
قولولي آراءكم .
الجزء الثاني:
بما ان الجزء الأول عجبكم محبتش أتأخر في الجزء التاني
وقفنا في الجزء الأول لما أم حسن قالتلي : بتمسك طيزي يا ابن الكلب يا خول وعامل فيها عيل عليا النعمة لأخلي أمك تموتك
طبعا مش محتاج أقولكم إني كنت بجيب ماية من كل حتة من الخوف وكان ماليني إحساس الأحا جدا
هي قالت كدا وأنا وقفت متنح حتى مردتش عليها
هي مشيت وأنا دخلت الشقة بحاول أفكر في الكارثة دي وأحاول ألاقي حل
بعد تفكير ساعة توصلت إن مفيش حل غير إني أوصل لأم حسن واعتذرلها قبل ما أمي ترجع البيت وتقابلها
كان عندي درس في الوقت دا روحته وكان شاغل كل تفكيري الموقف اللي أنا فيه وطبعا ولا فهمت أي حاجة لأني مكنتش مركز أصلا
رجعت من الدرس لقيت أمي وخالتي وجدتي وشوية ***** من اللي بيظهروا في المناسبات وبعدين يختفوا دول في البيت عندنا
سلمت عليهم ودخلت أوضتي وغيرت هدومي ونمت صحيت لقيت باب أوضتي بيخبط
مين؟
أنا أمك
أحا أنا كدا اتشلوحت ، أمي مش بتجيلي الأوضة إلا إذا كان فيه خازوق
وقد كان ، دخلت أمي وأنا حاسس بنفس إحساس الأحا ودار الحوار التالي :
-إيه اللي خالتك أم حسن بتقوله دا ؟
-مين أم حسن ؟
-أم حسن جارتنا اللي في الدور الرابع يا خول انطق
-مالها أم حسن أنا مش فاهم حاجة
-هتنطق يبن الكلب ولا أخليك تنطق ؟
طبعا في اللحظة دي كان معاها عصاية طولي ولو مكنتش اتكلمت كانت غالبا هتحطها في طيزي
-محصلش حاجة و**** هي كانت نازلة من عالسلم وأنا نفضت ضهرها
-ضهرها ولا طيزها يبن الكلب ، هتكبر وتجيبلنا الفضايح يبن الكلب دا انت لسه زبك كان قد كدا
طبعا كنت بسمع الكلام دا وأنا باكل علقة بنت شرموطة بس كان فيه حاجة غريبة
المفروض اني اتألم أو أعيط أو أعمل ريأكشن وأنا بتضرب بس اللي حصل إني كنت في قمة هيجاني بعد ما قالت الكلام دا
في نفس اليوم بالليل نادتني وكلمتني وقالتلي يبني ميصحش اللي انت عملته دا وكدا عيب وهتجيب لنفسك مشاكل لما تكبر ولازم تحط حد لشهوتك وخصوصا انها حاجة معاك طول العمر و**** خلقنا بيها
زبي كان بادئ يعلن عن وجوده واحنا كنا في صيف وأنا كنت لابس شورت (انزل يبن الجزمة هنتشلوح)
طبعا مكنش فيه كلام أقوله غير حاضر يا أمي
توالت الأيام والليالي وخلصت امتحاناتي وقعدت فاضي طبعا عايش على الأفلام وقصص السكس
وزي أي مراهق في يوم قررت أقيس زبي لقيته بقى حاجة تشرف بس كنت زعلان انه لسه مجبش ٢ متر بس مش مشكلة
اشتغلت شوية في الأجازة وجمعت حبة فلوس جايز تنفعني
------------------------
توالت الأيام لحد ما وصلت لمرحلة من الهيجان مخلياني هموت وأنيك أي كلبة حتى
اتشجعت وجربت موضوع أم حسن دا مرة مع واحدة قريبة أمي من بعيد اسمها نورة
نورة دي ولية تلاتينية فلاحة كدا طيزها أكبر من حياتي وبتحب تنقل الكلام بين الناس
And this is my type
طيزها فعلا كبيرة لدرجة أنك ممكن تاخد غطس جواها
-طنط نورا ازيك
-ازيك يا علي عامل ايه؟
-كويس الحمد *** يا طنط
-أمك عاملة ايه بقالي كتير ما شوفتهاش؟
-و**** يا طنط شغالة مش فاضية تخرج
-طب سلملي عليها وأنا هبقى أزورها قريب
-**** يسلمك يا طنط..........على فكرة العباية عايزة تتنضف
وبدأت أنفضها بإيدي واتفاجئت بمدى كبر طيزها يجدعان مهما قعدت اشرح مش هقدر اوصف قد ايه هي طرية وكبيرة نيييييييك
بس فيه حاجة استوقفتني ، أم حسن لما كنت بعمل معاها كدا كانت بتبعد على طول وتعدي الموقف
بس دي أحا دي أتدورت وادتني طيزها عشان تكون أقرب وبتقولي اه ياض يا علي دا انا كنت قاعدة مع الست اللي اسمها سعاد دي ، وأنا من جوايا "دا انتي لقطة
نفضتها بكل حب وحنان وودعتها وخلاص
عدى الموقف وجت نورة عندنا وأنا سلمت عليها ودخلت أوضتي كالعادة
يادوب قعدت وفتحت الكومبيوتر لقيت اللي بتخبط على الباب
-مين؟
-أمك
-زبي (طبعا مقولتش كدا)
طبعا انا عدى قدامي شريط حياتي بعد ما سمعت صوتها وافتكرت اللي حصل لما أم حسن قالت لها واللي غالبا هيحصل معايا لو الست أم طيز الحوت دي قالتلها اللي أنا عملته
دخلت أمي وأنا اتنفست الصعداء عشان طلعت كانت عايزاني اجيب حاجة ساقعة للضيوف وأنا انبسطت لدرجة اني كنت عايز أجري ملط في الشقة
نزلت جبت الحاجة الساقعة ورجعت لقيت أمي واقفة مع نورا على باب الشقة ، وانتو عارفين ان الوقفة دي بتطول أكتر من الوقت اللي الضيوف بيقعدوا فيه
رجعت كام خطوة كدا على السلم ومكانوش هما لاحظوا وجودي واستنيت لحد ما خلصوا كلام وأمي قفلت باب الشقة وعملت نفسي طالع على السلم وقابلتها وهي نازلة قلتلها :
-رايحة فين يا طنط ؟
-مروحة يبني أصل جنى اتصلت عليا (بنتها الصغيرة)
-طب يا طنط أجي أوقفلك توكتوك ولا حاجة؟
-لا ياحبيبي أنا هوقفه ما تتعبش نفسك
-انتي كنتي قاعدة مع طنط سعاد قبل ما تيجي عندنا ولا ايه ؟
-اشمعنى ؟
-أصل العباية متبهدلة من نفس المكان
-طب معلش هتعبك معايا نفضهالي !!!!!!!!
طبعا أنا عطيتها وضعية قد لمعت عيناااااااه ونزلت نفضت بكل ما أوتيت من قوة عشان الست نورة دي قريبتنا وليها حق عليا طبعا
ومشيت الست نورة وأنا مش عارف هعيش ازاي من غيرها
-----------------------
طبعا عدت فترة كبيرة مش عارف أفضي الطاقة اللي جوايا في اي حاجة وفي نفس الوقت عيني طول الوقت مع أمي ومش عيني بس دا أعضاء جسمي كلها
كنت بتفرج عليها وهي بتستحمى واستمتع بجمال جسمها
كنت انا قبلها عامل زي كسر صغير في الإزاز اللي فوق باب الحمام بحيث أشوف اللي جوا من غير ما يشوفني
لحد ما شوفت المنظر التالي :
أمي قالعة ملط وقاعدة على قعدة الحمام اللي هي في وش الباب على طول وشوفت حتة *** كس فااااااااااجر
كسها كان كبير ومنفوخ ولونه فاتح وشفايفه خارجة لبرا كدا وهي قاعدة بتضرب سبعة ونص في الحمام
كسها كان مفيهوش شعراية بس فوقه كان فيه حبة شعر صغيرين زودوا هيجاني أصلا وقلت مش هحل الجسم دا
اليوم اللي بعديه كنا بين الضهر والعصر ودا الوقت المناسب للقيلولة فدخلت نامت وهي بتنام وتسيب باب أوضتها مفتوح ومش بتتغطى وخصوصا اننا في صيف
اتسحبت ودخلت أوضتها وشوفت المنظر التالي :
أمي نايمة نوم عميق ومدياني ضهرها
كانت لابسة قميص نوم شبه الجلابية بس قصير واصل لحد فوق فخدها ونص طيزها باينة
أنا زبي وقف يضرب تعظيم سلام للجسم الملوكي دا
دخلت الأوضة ووقفت قدامها مش عارف أبدأ منين
بس كنت خايف شوية بحكم أنها ممكن تصحى في أي وقت ودي أول مرة أعمل كدا
حطيت صباع واحد على طيزها من برا وحركته شوية لقيتها محستش قولت حلو
بدأت أحسس حلى طيزها بإيدي بالراحة كدا من برا القميص وبدأت اتجرأ شوية ونزلت ناحية كسها من برا القميص برضو
أول ما إيدي قربت من خرم طيزها لاقيتها اتنطرت من مكانها ولا كأنها اتكهربت وزعقت مرة واحدة
أنا لقيت نفسي برا أوضتها مش عارف ازاي ودخلت سباق مع الزمن عشان أوصل أوضتي وعملت نفسي نايم وبرا عني يابا
عملت نفسي نايم لمدة ربع ساعة مثلا وحاسس بيها برا الأوضة عمالة راحة جاية وباين انها محتارة
عدت ربع ساعة وقومت عملت نفسي طبيعي وبكل برود سألتها هنتغدى ايه وهي بصتلي كام ثانية كدا اللي هو انت برئ ولا ايه نظامك
انا عملت عبيط وقولتلها هو الموضوع ممكن يكون غريب وأول مرة تتعرضيله وتفاصيله ممكن تخلي أي حد يستغرب زيك كدا
قالتلي بكل حدة وعنيها مبرقة : موضوع ايه يلا
-الأكل يا ستي أنا جعان هنتغدى ايه
-مكرونة بشاميل وغور من وشي دلوقتي
خرجت وأنا متأكد ان الشك بدأ يبعد عني وانها فاكرة نفسها كانت بتحلم عشان انا وأمي العلاقة بيننا قوية وبنحب بعض جدا
فضلت أفكر في حل للمشكلة دي وانها لو لمستها بس هتصحى
لحد ما خطرت في دماغي فكرة منطقية
أنا ليه ما اجيبش برشام منوم وأحطه لها في أي مشروب يتشربه وأنا أصلا االي بعملها أي حاجة بتشربها
قعدت يومين بدور على نوع منوم يكون مفعوله قوي وعرفته وجبت شريط وجه وقت التجربة
هي متعودة بالليل قبل ما تنام تشرب كوباية نسكافيه بلاك اللي هو المر دا
فأنا قولت أطحن البرشام وأحطه في النسكافيه وهو كدا كدا مر فهي مش هتلاحظ
وعشان اتأكد أن خطتي تنجح حطيت ٥ معالق سكر
ووديتلها الكوباية على سريرها ورجعت أوضتي
عدت عشر دقايق ولقيتها بتنادي بصوت عالي أوي
روحتلها وقالتلي : دوق البتاع دا كدا
دوقت نقطة منه وتفيتعا في ساعتها
أحا أنا عارف ان المنوم مر بس مش للدرجة دي دا حبر
-----------------‐--------
كدا فشلت خطة المنوم وخلص الجزء الثاني من قصتي
كنت حابب أنوه ان قصر الجزء الأول كان بسبب اني بشوف الناس هتتحمس للقصة ولا لا
لو القصة عجبتك قولي ولو ما عجبتكش قول ليه
سلام
اسم الموضوع : قصة سكس محارم ام وابنها: شهوة وأمومة حتى الجزء الثانى
|
المصدر : قصص سكس محارم