• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصص حب جنسية بين طالبة جميلة و حبيبها الهائج في حمام الجامعة

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع niswanjy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
509
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
قصص حب جنسية بين طالبة جميلة و حبيبها الهائج في حمام الجامعة , و كانت البنت في الفصل لما استلمت رسالة نصية في هاتفها من حبيبها يخبرها ان تلتقيه في الحمام الخلفي في الجامعة و كان الحمام لا يذهب له الكثير لانه كان في ابعد مكان في الجامعة لهذا تفاجئت لما قال لها هذا و لاكنها فهمت لماذا طلب منها القدوم لما ارسل لها صورة لزبه و شعرت ببضة خفيفة في كسها و هي تستعد الى الذهاب اليه .
لما وصلت الى الحمام كان هو في اخر تواليت في الحمام ينتظرها و ما ان وصلت اليه حتى كانت بين حضنها يقبلها من عنقها و يمصها حتى كانت متأكدة ان علامات قبلاتها ستظل في عنقها واضحة و انه عليها ان تخيفها بشعرها لما تكون في المنزل لكي لا يراهم والدها , بدات تبتسم لما بدات قبلاته تصبح اقوى و يده فوق صدره بعصرهم لها من فوق ملابسها , قالت له م (ماذا تريدد هه ؟) جاوبها (ماذا في نظرك ؟ .. لست انا من يريد بل قضيبي الذي يريد ) فمسكته من فوق سرواله الجينز و هي لا زالت تبتسم و قالته له ( اوه لا حبيبي تعبان هل يجب عليه تقبيله حتى يتحسن ) ثم نزلت على ركبتيها و فتحت له سرواله و نزلته هو و البوكسر مرة واحدة و لما اصبحت نظرتها على زبه المتدلي شاهدته و هو ينبض من الانتباه التي كانت تقدمه له و لانها كانت تحب اغاضته اخرجت ريح هفيف من بين شفتيها عليه حتى سمعته يزمجر و زبه كان ينبض كانه يخبرها ان تهتهم به الان فتوقفت عن اغاظته و لما مسكت قضيبه الكبير بين يدها الصغيرة كان كسها يبض و تشعر بماء يبلل ملابسها الداخلية , و زبه اصبح منتصب بسهولة من دعكه له و لما رات رغوة خفيفة تخرج من رأس قضيبه اخرجت لسانها و بدات تلحسه بخفة و بطئ حتى جهزته تماما و عندها دخله في حلقها و مصته له في نفس الوقت حتى شعرت بيده تدخل الى شعرها و جذبها حتى اصبحت واقفة امامه من جديد و قبلها من فمها لما بدات يداه تقلعها ملابسها و لما عرا لها ثدييها انتصبت حلمتيها الحمراء و كأنها تدعوه ليرضعهم و لما نزل يمصها و يرضعها كانت يدها في شعره تجذبها اليه الى حنان صدرها اكثر .
و لما نزل يده الكبيرة الخشنة التي كنت تعشقها و تحس برجولته كلما مسك يدها الصغيرة الناعمة بدخل يده الدافئة الخشنة و لما لمس كسها باصابعه الغليظة بدات ترتعش و تعش على شفتها السفلى المنتفخة لكي لا تصرخ و يسمعهم احد خارج جمام الجامعة .
لما كانت اصابعه تقطر بماء شهوتها بدا يهمس لها كلام رومانسي و مهيج في نفس الوقت وحتى اصبحت تركب اصابعه و تهمس له انها تريد ان تتناك اكتر منه الان و هو لم يغضها كما كانت هي ستفعل له بل امسك قضيبه بين يده ثم وضع رأسه على ثقبتها و دخلها و هي تضمه اليه اكتر و لانه لم يكن لديه مكان ليمددها و مكان الحمام جد ضيق نيكها على الحائط و من كثرة رغبتها في التعنيج عضت له كتفه و هي تحاول الا تصرخ و هو لم يشعر باي الم لان جسمه كله كان مشتعل بنار الرغية و كسها الصغير يضيق على زبه بطريقة كان هو ايضا يسكت صريخه بقوة و فجأة اصبحت النشوة اكبر حتى كان يدخل الى اعماق كسها الضيقة المبللة حتى كانت تقفز فوقه و تشهق و بزازها تتلاعب امام و لما لم يعد يستحمل الا يتاوه اكتر وضع شفتيه على شفتيها و دخلو في قبلة ملتهبة بينما قضيبه لا يزال ينيك اجمل و الذ كس دخله في حياته لهذا كان يحبها من جمسها و تغنيجاتها و هيجانها في كل مرة يلمس جسمها الابيض الجميل , و بعد دقائق اخرى من النيك النار شعر بثقبة كسها تتقلص و هي تفرغ على زبه و تركها حتى كانت تلهث و ترتخي في حضنه حتى اخرج زبه و تركها تجلس على الارض و اعاد زبه الى فمها و هي كالفتاة الجيدة رجعت ترضعه مثل الاول و لاكن اقوى و اسرع و كان يضرب قبضة يده في الحائط لكي لا يصرخ و خصوصل اما كانت الشهوة ترتفع اكتر و هو يشعر بنفسه يقتر من اوقى تنزيلة جنسية سيجربها في حياته و لما فرغ منيه شاهدها و هي تبلعه و تنظفه بلسانها و اخر شيء فعلته انها قبلته ببطئ و هو تقول لقضيبه ( هل انت تمام الان حبيبي ؟ ) و لما جاوبها قالت له ( لم اكن اتكلم معك بل معك زبك ) وغمزت له لما ابتسم ثم ارتدو ملابسهم و خرجو بد في يد و مسرورين انه من حسن حظهم لم يتم قفشهم .
 
عودة
أعلى