قصص لواط في الفندق تحولت الى شرموطة...متسلسلة

[سالب لبوة]

تحولت الى شرموطة
الجزء الأول


هاي انا كوكي ..سني 20 سنة..بدا الموضوع و انا سني 14 عام . كنت ماشي مع صديقي في الشارع كنت راجع من مقهى الكمبيوتر ..
و قلت له : مش هتجيب الجنيه بتاعي اللي عليك ؟
قال : طب ما تيجي انيكك و هديلك بدل الجنية عشرة ؟

وقتها اصلا كنت ولد مثير جدا . شعري اصفر و طويل و سايح و جسمي كله ملبن و ابيض و مفيش شعر في جسمي
و طيزي مدورة و خرم طيزي احمر و ضيق . .طنشت كلامه و كملنا مشي و دخلت البيت تخيلت نفسي و انا اتناك منه.. و اول مره في حياتي افكر في تلك الاشياء . ياااه انا اكون مثل البنت و يدخل عضوه الممتلئ باللبن في طيزي و يكب و ينزل جوايا .. فضلت افكر في الموضوع كتير و اتخيل و انا على سريري في الليل .

ذهبت الي المدرسة ..و لسوء حظي يوجد مشاغبين كثيرون في المدرسة ..و وقت الهرج و المرج في الفصول اجد من يمسكني من الخلف و يضع يده على بطني و يلتصق بي و يمثل و كانه ينيكني و يرتطم زبره و جسمه بطيزي من الخلف وقتها كنت ولد ضعيف لا استطيع الدفاع عن نفسي او العراك ..و كان كلما يرتطم جسد بي كنت ارتعش . وقتها مكنتش لسه بلغت او عضوي ينتصب جنسيا او حتى عمري ما نزلت اللبن من عضوي .

لحد ما فكرت في الموضوع اني اجرب اتناك بجد و اشعر بذلك الاحساس الرهيب بالمتعة ..تعرفت على شاب على الانترنت من نفس بلدي و كانت عندي رغبة قوية بان افعل مثل ما اشاهده على مواقع السكس كفتاة وليس رجلا ..
فرد عليا الشاب ..
و قال انه : من سن ال28 ..
و اتفقنا ان نتقابل في مكان ما و ياخذني بسيارته الى المنزل ..لبست كيلوت احمر من دولاب أمي و لبست ملابسي و توجهت الي المكان .. و يا للصاعقة عندما رآني ..و كانه رأي اجمل ولد في الدنيا . كان معجبا بي للغاية و بجسمي و انا خائف و مستمتع .. و لا ادري ماذا سيحدث..ركبت معه سيارته و ذهبنا الى منزله و كان منزلا فخما و جميلا للغاية . دخلت منزله و انا ما زلت بكر لم افعل هذا من قبل . ذهبت الى غرفته و رايت سريرا كبيرا . احسست انها ليلة دخلتي و سوف يفض غشاء بكارتي الليلة ..بدات اشعر بالمتعة يغمرها الخوف البسيط . بدا يملس بيده على طيزي و انا ارتعش ثم قبلني من خدي الابيض و هو يملس علي طيزي و على الخرم .. و انا صامت ..

قال لي خد راحتك . بدات اتجول في الغرفة و اغلقت الشباك و جهزت الفراش و انا اشعر و كاني عروسة ..
ثم خرج من الحمام عاريا و يبدو عضوه كبيرا . فاحسست بالخوف . اقترب مني و وضع يداه خلف ظهري و طيزي و بدا يقبلني من خدي مره اخرى .. و انا ارتعش بين ذراعيه . و انا في سن ال15 جسمي مثير بالنسبة له ..اخلعني التيشرت و البنطلون و رأي الكيلوت الاحمر بدأ يتأوي ..

نمت على ظهري و بدأ يقترب مني . و اخلعني الكيلوت . و رأي طيزي .
قال لي : ايه الجمال ده كلو ..؟
بدا يمص صدري و بطني و كانه ملبن حقيقي ..و اقترب مني و فتح رجلي و جلس بينهم و دخل حضني و بدا بتقبيل شفتاي .. و يتغنج .. و انا ارتعش تحته و بدا عضوي الصغير في الانتصاب ..
قال لي : نام على بطنك ..
نمت و وضع مخدة اسفل بطني و باتت طيزي مرفوعة .. مسكها بهدوء و بحنية و بدا بتقبيلها ..ثم بدا بلحس خرم طيزي النظيف الاحمر ..و يا لهذا الاحساس و كاني دخلت في حلم او غيبوبه ..بدا يحرك لسانه و انا اتمتع بشدة رهيبة ..
ظل يمص طيزي لمدة 5 دقائق .. ثم نام على ظهره .
و قال لي : مص يا قلبي ؟
مسكت عضوي بيدي الصغيرة و انا مذهول مما سافعله .. و لا اعلم ماذا حدث و كانني خبير ..ابتلعت عضوه داخل فمي و شفتاي و بدات امص بقوة و الحس و امتعه ..ثم نزلت علي البيضتان و بدات امص و الحس و احرك لساني الصغير ..
ثم عملنا وضع 69 . نمت فوقة بالعكس بدات امص عضوة و هو يمص خرم طيزي بقوة . لمدة 5 دقائق و انا اشعر اني اريد دخول الحمام بشدة لابول .. و هو يمص و يمص و يمص .. حتى اهتز جسدي بالكامل لأول مره اشعر بهذا الشعور و توقف جسدي بالكامل عن الحركة . و بدات اشعر اني انزلت شيئا من عضوي و كاني ابول علي نفسي .. هو رأي هذا و انا لم اري ماذا انزلت ..ما هذا لقد انزلت شيئا من عضوي الصغير و ما زلت اشعر باني اريد ان ابول .

دخلت الحمام فوجدت قطرات من اللبن على عضوي ايقنت وقتها اني بلغت ..دخلت له و انا سعيد للغاية .. احتضنني ..
و نيمني على ظهري و فتح رجلي خلف ظهره و احتضنني و بدا بتقبيل شفتاي .و بدا بوضع عضوه داخل فتحة طيزي و انا اشعر بهذا الشعور الرهيب ..و ارتعشت اسفله و هو ما زال يقبلني و يمص شفتاي ..و انا اشعر اني زوجته حبيبته ..

بدا بادخال راس عضوه في فتحة طيزي فبدأت بالتأوي و الألم و المتعه ..لم يدخل سوى رأس عضوة في فتحة طيزي و كانه يعلم اني لن اتحمل اكثر من ذلك ..شعرت و كان غشاء بكارتي قد فض .. و كانه يريد فقط توسيع خرم طيزي و ليس الهدف هو النيك و المتعه فقط ..بدا يحرك عضوه ببطئ داخل طيزي و انا اتغنج جدا و اتمتع ..و فضل يوسع خرمي ببطئ و ينيك لمدة 5 دقائق ..حتى انفجر منية و لبنه داخل طيزي و انا اشعر بهذا بادق التفاصيل و الشهوة..و انا احرك طيزي يمينا و يسارا اسفله من هذا الاحساس المرعش..و هو يضمني بقوة و ينزل .. و يكاد طيزي يمتلئ من لبنه .. و انا لا استطيع تحمل ذلك الاحساس الممتع للغاية..

حتى توقف عن الحركة و هدأ ..

يتبع ......