• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصص نيك محارم ام وابنها | أحتى سالى

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع niswanjy
  • تاريخ البدء تاريخ البدء

niswanjy

الأدارة
طاقم الإدارة
إنضم
Mar 22, 2025
المشاركات
9,120
التفاعل
509
النقاط
83
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز ست
كنت فى الواحده والعشرين من عمرى وكنت طالبا فى احدى كليات الحقوق فى مصر وحيث انى كنت من قرية بعيده استاجرت حجرة فى شقه فى المدينه التى ادرس بها واشتريت سربرا يكفى شخص واحدومكتب صغير واباجورة للاضاءه وساعة تنبيه فقط ليس الا
فى احدى ليالى الشتاء زارتنى اختى التى كانت تصغرنى بست سنوات وكنت احبها كثيرا وكانت هى الاقرب لى من كل من فى البيت
كانت اختى بيضاء جميله ذات صدر فى حجم تفاحتين وارداف كاملة الاستداره وخدود بها احمرار كما لو كانت شعلة من النار خلف زجاج شفاف وصوت ناعم رقيق كانه صوت البلابل من خلف السحاب وكنت أناديها دائما سنو وايت
بعد فسحة جميله بالمدينه ذهبنا الى حيث اسكن فى المنطقه الشعبية القريبه من الجامعه رقدت اختى على السير وجلست انا على مكتبى اذاكر حيث كان موعد الامتحانات قد قرب
بعد ساعة من المذاكرة غلبنى النوم فتمددت على السرير الصغير بجوارها حاضنا اياها كما تحتضن أم لإبنتها وغلبنى النعاس
افقت من نعاسى على أحضان قوية من أختى وقبلات رقيقه كما لو كانت لا تريدنى ان احسها وانا نائم
تظاهرت بالنوم العميق فازدادت قبلاتها ووجدتها تضم خصرهالخصرى بشده كما لو كانت تحاول الصاق أعضائها بأ عضائى
بدأت الرعشة تجرى فى جسدى ولكن تظاهرت بالنوم
خذلنى قضيبى وصار كقضيب من حجر
إطمأنت أختى لنومى فوجدتها تحاول وضعه بين أفخاذها وتحتك به بشده وعلت انفاسها قليلا ووجدت يدى تحتضناها بشده وبدأت اهدهد ظهرها بحنان وأمسح بأردافها وأفخاذها حتى علت أنفاسها أكثر وبدأت تضمنى اليها أكثر فألصقت شفتى بشفتيها وبدأت بتقبيلها قبلة طويلة بادلتنى القبلات وبدأت أحس بالنار تكسو وجهها ولم يكن أمامى الا أن ارفع ثوبها وأنزل بنطلون بيجامتى ووضعت قضيبى بين أفخاذها وكنت مازلت البس سروالى وهى مازالت تلبس الكلوت الشفاف الذى تلبسه تسارعت الأ حضان وتسارعت حركتنا فى مواجهة بعضنا البعض دقائق وبدات اختى فى إنزال كيلوتها فأنزلت سروالى وبدأت احركه على شفرتاها حتى لامست سخونة ما بداخلها وابتل قضيبى بسائلها وظللت ادلك فرجها بقضيبى برقة وحنان وهى تقبل شفتى بشده كانت تأوهاتها قد علت حتى كدت اشك بأن ساكنى الغرف المجاوره يسمعون تأوهاتها وأنفاسها دقائق وبدأت الرعشة فى جسدى حتى انزلت سائلى بين فخذيها كل هذا ولم اتفوه بكلمة او تتفوه هى بكلمة.
ما أن انزلت سائلى حتى سألتها ( انبسطى يا سالى ) ردت على بصوت متقطع( لسه)
كان قضيبى مازال منتصبا بشدة قلت لها (اتعدلى على ضهرك )
اعتدلت على ظهرها واعتليتها ووضعت قضيبى بين شفرتيها لنقطة ابعد هذه المرة وبدأت بالعزف على كسها بقضيبى كما يعزف عازف الكمنجه وانا بداخلى نار أود اطفائها وظلت تتقلب وتتأوه بشده تحت ضربات قضيبى واستمر هذا الوضع نحو نصف ساعة ارتعشت وانتفضت فيها ثلاث مرات وأنا سعيد سعادة متناهية باستمتاع أختى حبيبتى وكنت أحمد **** أن حبانى هذا القضيب القادر على امتاع أختى كل هذه المتعهة
عندما أحسست انى على وشك القذف سحبته بعيدا على أفخاذها وأنزلت مائى ونظرت الي قضيبى باعجاب وكانت الصدمة لى صاعقة أن وجدته بالكامل مغطى بالدم
إكفهر وجهى وبدأت فى البكاء وأقول (سامحينى يا سالى مكانش قصدى )
قبلتنى بحب وهدأت من روعى وقالت ( ولا يهمك انت حلو قوى)
لم تفارقنى الوساوس والمخاوف تلك الليله ولا أدرى ماذا افعل وماذا ستفعل أختى وقد فقدت فى لحظة طيش اغلى ماتملك الانثى
فى الصباح استأذنتها كى أحضر لها أحلى طعام للفطور
لم يطل غيابى ورجعت بالإفطار وفتحت الباب مبتسما مهللا
لم تطل ابتسامتى حين وجدت أختى قابضة على قضيب جارى فى الحجرة تمتصه بسعادة
 
عودة
أعلى