تفاحه نسوانجى
نسوانجي محترف
- إنضم
- أغسطس 29, 2025
- المشاركات
- 2,726
- التفاعل
- 74
- النقاط
- 48
ازااااااااااااي بقيت خول
ف البدايه اعرفكم بنفسي انا احمد 23 سنه مش طويل ومش رياضي لكن قصتي بدات وانا عندي 18 سنه لما سكن ف الشقه اللي تحتنا الاستاذ احمد موظف ف السكه الحديد وزوجته بثينه هانم ودي بطله قصتي اول ما سكن عندنا كانو لسه متجوزين بقالهم سنتين كانت 22 سنه جمالها جذاب وجسمها عود فرنساوي بصدر ومؤخره تجنن انشديت ليها اول ماسكنو عندنا وبقيت ما بفكرش غير فيها ومع الوقت بقينا صحاب مش بتحتاج حاجه غير وتطلبها مني كنت تقريبا موظف دليفري عندها كنت بحب دايما اروحلها وجوزها ف الشغل لبسها كان بيبقا لبس بيت عادي بجامات بس ديقه او لبس خفيف كل ما كانت تشكرني عشان عملتلها حاجه او تقولي كلمه حلوه كنت بحس ان احساسها تجاهي نفس احساسي ليها وهو اني عايزها المهم في يوم ف الشتا الساعه كانت 8 والجو مطر اتصلت بيا وقالتلي ان جوزها بايت ف الشغل ولمبة الاوضه بتاعتها اتحرقت وعايزاني اجيبلها لمبه واركبهالها اتمنيت وقتها تكون اللمبه سليمه وعايزه الحاجه اللي نفسي فيها وطبعا ف اقل من خمس دقايق كنت اشتريت اللمبه وواقف قدام بابها فتحت الباب وكانت لابسه دفايه ديقه عليها وجسمها هيجني خصوصا اني كنت بفكر ف جسمها دايما دخلت ركبت اللمبه وبعدها قالتلي شكرا ليك يا احمد بجد انا مزهقاك معايا زي ما تكون جوزي وضحكت ضحكه خفيفه كده حسيت انو جت الفرصه عشان اصارحها بحبي وفعلا معرفش ازاي اتجرات وقربت منها وقلتلها ماتقوليش كده انا فعلا بحبك وبحسك مراتي وبعدها حسيت ان الدنيا اسودت خصوصا انها مش اترددت وضربتني قلم علي وشي وقالت بصوت عالي انت حيوان وسافل وانا هبلغ باباك حالا بس ف نفس اللحظه كنت تحت رجليها بتراجاها ما تقولش لحد ع اللي حصل وبعيط من الخوف وبلوم نفسي ع اللي حصل قالتلي لما انت جبان اوي كده بتعمل حاجه انت ليه مش قدها قولتلها مستعد اعملك اي حاجه تطلبيها بس اوعي تعرفي حد قالتلي خلاص هتفق معاك اتفاق لو وافقت محدش هيعرف حاجه قولتلها تمام ايه الاتفاق مسكت فونها وشغلت فيديو وفرجتني بس لما حاولت اقوم اقعد جمبها ع الكنبه قالتلي خليك ف الارض الفيديو كان لواحد بيبوس رجل واحده وبتهينو اوي مكنتش فاهم اي ده قالتلي هتعمل كده قولت ف نفسي عادي مره وهتعدي وفعلا وافقت لقيتها بصتلي بصه مش كنت فاهمها مش عارف نظره اعجاب ولا احتقار دي ولا انتصار منها المهم رفعت رجلها فوق الرجل التانيه وقالتلي بلهجه آمره اقلع هدومك ياخول مش كنت مستوعب بثينه الرقيقه المحترمه بتقول اي مش حسيت بنفسي غير وايدها نازله علي وشي وبتقول اللي اقوله يتنفذ بدون تفكير ياكسمك صدمه تانيه بس مش عايز انضرب تاني قلعت هدومي فعلا بس خليتني افضل بالبوكسر وقالتي تعال ورايا وتمشي علي ايدك ورجلك زي الكلب دخلت الاوضه وانا وراها مش كنت مصدق اللي بشوفو لما فتحت الدولا ب وطلعت منو قميص نوم يحل من علي حبل المشنقه وقلعت الدفايه ولبستو قدامي قلت هيا اكيد بتعمل كده عشان انيكها وما قدرش احكي لحد وبعدها قعدت علي كرسي التسريحه وشاوريلي عشان اروح عندها وبدات تحط رجلها علي وشي مش عارف اللي مفروض اعملو بس هيا ضربتني برجلها علي وشي وقالتلي من دلوقتي انت الخول بتاعي قوم يامتناك البس القميص اللي انا سايباه ع السرير قمت لبستو فعلا قالتلي ارجع مكانك تاني ياخول رجعت قالتلي الحس ومدت رجلها ف بوقي بدات الحس وهيا بتحرك رجلها علي وشي وعلي جسمي وبتقولي قميصي لايق عليك يامتناك قولتلها كفايه كده يابثينه بجد مش هعمل كده تاني قربت مني وضربتني للمره التالته بالقلم وقالتلي شكلك بتستغبا ستك بثينه ياخول ووقفت وقالتلي زي الكلب الحس رجلي وطيت فعلا الحسلها رجلها وهيا وقفه قدامي نفسي انيكها ومش قادر من الخوف لانها اتحولت لحد تاني ف الوقت ده وفجاه قالتلي اقلع البوكسر ياكسمك عايزاك بالقميص بس قلعت البوكسر وقالتي انزل بوضع الكلب ع الارض وقعدت ع الكرسي وقالتلي لف عايزه طيزك نا حيتي رفعت القميص اللي انا لابسو وبدات تحسس علي طيزي قولتلها بتعملي اي انا راجل مش ينفع كده راحت مزعقه فيا انت خول ياكسمك وكلمه زياده هتصل بابوك يجي يتفرج عليك بقيت اعيط ومش عارف اعمل اي وهيا راحت جايبه مسطره حديد وبدات تضربني علي طيزي بيها مكنتش عارف اعمل اي غير اني اتوجع واعيط من الالم وبعدها حسيت بحاجه ساقعه علي خرم طيزي ولاني مش عايز انضرب تاني قولتلها بتعملي اي ياستي قالتلي شاطر بدات تفهم انا ستك اعمل اللي مزاجي يجيبني ليه قولتلها طيب اي الساقع ده قالتلي ده جل ياخول عشان انيكك !!! تنيكيني ازاي ياستي مش فاهم وفعلا مكنتش فاهم بس فهمت اول ما بدات تحسس بصباعها علي خرمي وبدات تدخل قولتلها ياستي ارجوكي بلاش كده قالتلي ده اللي كنت عايز تعملو فيا ياخول اثبت والا هتزعل مني بدات اتوجع من اللي بتعملو بس مع دخول صابعها جوا طيزي بدات استمتع وخصوصا لما زبي وقف وهيا بتضربني بايدها علي طيزي وبتشتمني هفشخ طيزك يابن المتناكه ياخول انت لبوتي ياكسمك وزبي نزل لبن ع الارض كنت عرقان وبجيب ميه من كل حته ف جسمي اعصابي سابت وما بقتش قادر اتحرك واترميت على الارض من التعب وهيا قامت غيرت هدومها ودخلت الحمام ورجعت ومعاها قماشه ضربتني ب رجلها علي زبي وقالتلي قوم يا خول نضف اللي نزل منك وبعد ما نضفتو وكنت تعبان جدا قالتلي البس هدومك وروح وتجيني بكره اول ما تصحا عشان عايزاك روحت وانا خلاص مقرر مش هعرفها تاني وفعلا فضلت تلت ايام مش برد عليها لحد ما في اليوم الرابع صحيت لقيتها قاعده مع ماما وبيتكلمو وخفت تكون بتحكيلها اول ماما ما حست بيا صحيت ندهتلي وقالتلي تعال بثينه بتسال عليك دخلت وانا خايف اول ما شافتني ضحكت ف وشي وقالت ايه ياولا فينك كده بقالك كام يوم محدش بيشوفك ماما قالتلها ***** بقالو كام يوم متغير كده ومش بيخرج زي ما يكون في حاجه ولا تعبان سكتت وماتكلمتش بثينه قالتلي شوف التليفون بتاعي فيه اي بيهنج وكانت المفاجاه اول ما مسكت الفون بتاعها كانت مشغله فيديو زي اللي فرجتني عليه بس المره دي انا اللي كنت ف الفيديو وفجاه وانا مذهول من اللي بشوفو اخدت الفون وقالتلي بلهجه تهديد شويه هستناك بعد الضهر تاخد الموبايل تديه لحد يعملو ولو مجتش هزعل منك وفعلا الضهر كنت عندها واول مادخلت قالتلي اهلا بالخول بتاعي قولتلها تحت امرك بصتلي نظره اعجاب وقالتلي كدا تبقا حبيبي ومن بعدها بقت هيا ستي بثينه وانا الخول بتاعها مبقاش يوم يعدي عليا من غير لما انزل تحت رجلها واتناك كمان منها وبقت تشتري كل الحاجات اللازمه لكده زى بلجات التوسيع وزب صناعى من ع النت وبقت تنيكنى كل يوم خلاص بقيت مقتنع تماما ان انا خول مش راجل وبحب ستي بثينه تذلنى وتنيكنى
ف البدايه اعرفكم بنفسي انا احمد 23 سنه مش طويل ومش رياضي لكن قصتي بدات وانا عندي 18 سنه لما سكن ف الشقه اللي تحتنا الاستاذ احمد موظف ف السكه الحديد وزوجته بثينه هانم ودي بطله قصتي اول ما سكن عندنا كانو لسه متجوزين بقالهم سنتين كانت 22 سنه جمالها جذاب وجسمها عود فرنساوي بصدر ومؤخره تجنن انشديت ليها اول ماسكنو عندنا وبقيت ما بفكرش غير فيها ومع الوقت بقينا صحاب مش بتحتاج حاجه غير وتطلبها مني كنت تقريبا موظف دليفري عندها كنت بحب دايما اروحلها وجوزها ف الشغل لبسها كان بيبقا لبس بيت عادي بجامات بس ديقه او لبس خفيف كل ما كانت تشكرني عشان عملتلها حاجه او تقولي كلمه حلوه كنت بحس ان احساسها تجاهي نفس احساسي ليها وهو اني عايزها المهم في يوم ف الشتا الساعه كانت 8 والجو مطر اتصلت بيا وقالتلي ان جوزها بايت ف الشغل ولمبة الاوضه بتاعتها اتحرقت وعايزاني اجيبلها لمبه واركبهالها اتمنيت وقتها تكون اللمبه سليمه وعايزه الحاجه اللي نفسي فيها وطبعا ف اقل من خمس دقايق كنت اشتريت اللمبه وواقف قدام بابها فتحت الباب وكانت لابسه دفايه ديقه عليها وجسمها هيجني خصوصا اني كنت بفكر ف جسمها دايما دخلت ركبت اللمبه وبعدها قالتلي شكرا ليك يا احمد بجد انا مزهقاك معايا زي ما تكون جوزي وضحكت ضحكه خفيفه كده حسيت انو جت الفرصه عشان اصارحها بحبي وفعلا معرفش ازاي اتجرات وقربت منها وقلتلها ماتقوليش كده انا فعلا بحبك وبحسك مراتي وبعدها حسيت ان الدنيا اسودت خصوصا انها مش اترددت وضربتني قلم علي وشي وقالت بصوت عالي انت حيوان وسافل وانا هبلغ باباك حالا بس ف نفس اللحظه كنت تحت رجليها بتراجاها ما تقولش لحد ع اللي حصل وبعيط من الخوف وبلوم نفسي ع اللي حصل قالتلي لما انت جبان اوي كده بتعمل حاجه انت ليه مش قدها قولتلها مستعد اعملك اي حاجه تطلبيها بس اوعي تعرفي حد قالتلي خلاص هتفق معاك اتفاق لو وافقت محدش هيعرف حاجه قولتلها تمام ايه الاتفاق مسكت فونها وشغلت فيديو وفرجتني بس لما حاولت اقوم اقعد جمبها ع الكنبه قالتلي خليك ف الارض الفيديو كان لواحد بيبوس رجل واحده وبتهينو اوي مكنتش فاهم اي ده قالتلي هتعمل كده قولت ف نفسي عادي مره وهتعدي وفعلا وافقت لقيتها بصتلي بصه مش كنت فاهمها مش عارف نظره اعجاب ولا احتقار دي ولا انتصار منها المهم رفعت رجلها فوق الرجل التانيه وقالتلي بلهجه آمره اقلع هدومك ياخول مش كنت مستوعب بثينه الرقيقه المحترمه بتقول اي مش حسيت بنفسي غير وايدها نازله علي وشي وبتقول اللي اقوله يتنفذ بدون تفكير ياكسمك صدمه تانيه بس مش عايز انضرب تاني قلعت هدومي فعلا بس خليتني افضل بالبوكسر وقالتي تعال ورايا وتمشي علي ايدك ورجلك زي الكلب دخلت الاوضه وانا وراها مش كنت مصدق اللي بشوفو لما فتحت الدولا ب وطلعت منو قميص نوم يحل من علي حبل المشنقه وقلعت الدفايه ولبستو قدامي قلت هيا اكيد بتعمل كده عشان انيكها وما قدرش احكي لحد وبعدها قعدت علي كرسي التسريحه وشاوريلي عشان اروح عندها وبدات تحط رجلها علي وشي مش عارف اللي مفروض اعملو بس هيا ضربتني برجلها علي وشي وقالتلي من دلوقتي انت الخول بتاعي قوم يامتناك البس القميص اللي انا سايباه ع السرير قمت لبستو فعلا قالتلي ارجع مكانك تاني ياخول رجعت قالتلي الحس ومدت رجلها ف بوقي بدات الحس وهيا بتحرك رجلها علي وشي وعلي جسمي وبتقولي قميصي لايق عليك يامتناك قولتلها كفايه كده يابثينه بجد مش هعمل كده تاني قربت مني وضربتني للمره التالته بالقلم وقالتلي شكلك بتستغبا ستك بثينه ياخول ووقفت وقالتلي زي الكلب الحس رجلي وطيت فعلا الحسلها رجلها وهيا وقفه قدامي نفسي انيكها ومش قادر من الخوف لانها اتحولت لحد تاني ف الوقت ده وفجاه قالتلي اقلع البوكسر ياكسمك عايزاك بالقميص بس قلعت البوكسر وقالتي انزل بوضع الكلب ع الارض وقعدت ع الكرسي وقالتلي لف عايزه طيزك نا حيتي رفعت القميص اللي انا لابسو وبدات تحسس علي طيزي قولتلها بتعملي اي انا راجل مش ينفع كده راحت مزعقه فيا انت خول ياكسمك وكلمه زياده هتصل بابوك يجي يتفرج عليك بقيت اعيط ومش عارف اعمل اي وهيا راحت جايبه مسطره حديد وبدات تضربني علي طيزي بيها مكنتش عارف اعمل اي غير اني اتوجع واعيط من الالم وبعدها حسيت بحاجه ساقعه علي خرم طيزي ولاني مش عايز انضرب تاني قولتلها بتعملي اي ياستي قالتلي شاطر بدات تفهم انا ستك اعمل اللي مزاجي يجيبني ليه قولتلها طيب اي الساقع ده قالتلي ده جل ياخول عشان انيكك !!! تنيكيني ازاي ياستي مش فاهم وفعلا مكنتش فاهم بس فهمت اول ما بدات تحسس بصباعها علي خرمي وبدات تدخل قولتلها ياستي ارجوكي بلاش كده قالتلي ده اللي كنت عايز تعملو فيا ياخول اثبت والا هتزعل مني بدات اتوجع من اللي بتعملو بس مع دخول صابعها جوا طيزي بدات استمتع وخصوصا لما زبي وقف وهيا بتضربني بايدها علي طيزي وبتشتمني هفشخ طيزك يابن المتناكه ياخول انت لبوتي ياكسمك وزبي نزل لبن ع الارض كنت عرقان وبجيب ميه من كل حته ف جسمي اعصابي سابت وما بقتش قادر اتحرك واترميت على الارض من التعب وهيا قامت غيرت هدومها ودخلت الحمام ورجعت ومعاها قماشه ضربتني ب رجلها علي زبي وقالتلي قوم يا خول نضف اللي نزل منك وبعد ما نضفتو وكنت تعبان جدا قالتلي البس هدومك وروح وتجيني بكره اول ما تصحا عشان عايزاك روحت وانا خلاص مقرر مش هعرفها تاني وفعلا فضلت تلت ايام مش برد عليها لحد ما في اليوم الرابع صحيت لقيتها قاعده مع ماما وبيتكلمو وخفت تكون بتحكيلها اول ماما ما حست بيا صحيت ندهتلي وقالتلي تعال بثينه بتسال عليك دخلت وانا خايف اول ما شافتني ضحكت ف وشي وقالت ايه ياولا فينك كده بقالك كام يوم محدش بيشوفك ماما قالتلها ***** بقالو كام يوم متغير كده ومش بيخرج زي ما يكون في حاجه ولا تعبان سكتت وماتكلمتش بثينه قالتلي شوف التليفون بتاعي فيه اي بيهنج وكانت المفاجاه اول ما مسكت الفون بتاعها كانت مشغله فيديو زي اللي فرجتني عليه بس المره دي انا اللي كنت ف الفيديو وفجاه وانا مذهول من اللي بشوفو اخدت الفون وقالتلي بلهجه تهديد شويه هستناك بعد الضهر تاخد الموبايل تديه لحد يعملو ولو مجتش هزعل منك وفعلا الضهر كنت عندها واول مادخلت قالتلي اهلا بالخول بتاعي قولتلها تحت امرك بصتلي نظره اعجاب وقالتلي كدا تبقا حبيبي ومن بعدها بقت هيا ستي بثينه وانا الخول بتاعها مبقاش يوم يعدي عليا من غير لما انزل تحت رجلها واتناك كمان منها وبقت تشتري كل الحاجات اللازمه لكده زى بلجات التوسيع وزب صناعى من ع النت وبقت تنيكنى كل يوم خلاص بقيت مقتنع تماما ان انا خول مش راجل وبحب ستي بثينه تذلنى وتنيكنى
اسم الموضوع : قصص سكس جيران ـــ جارتى حولتنى لخول تحت رجلها
|
المصدر : قصص سكس عربي