• سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصص سكس لواط في المدرسة يوميات صائد الغلمان. 2

سالب لبوة

نسوانجي محترف
إنضم
Apr 16, 2025
المشاركات
868
التفاعل
79
النقاط
28
الإقامة
مصر
الجنس
ذكر
ميولك الجنسية
أنا راجل وعايز راجل
.
حينما كنت ابن اربعة عشر سنة. كنت قد اشتركت في العطلة الصيفية في النادي القريب من محل السكن.
ومن ضمن انشطة النادي المسابقة فقد وزعنا الی فرق تتنافس وربح الذي ربح وخسر الذي خسر.
وما همني استذكار الا تلك اللقطة التي هي اشبه بالطيف او اغماضة عين كلما تذكرتها قادني الحنين
اليها. اللقطة العظيمة. كالعاصفة في ذاكرتي. وقد تتسائلون ما هي هذه اللقطة او المشهد التي تحتفظ
به طيلة السنوات ويبرق في كل حين الذاكرة.
حيث ان هناك لحظة تقبض بها الزمن وتتحجر فلا مزحزح لها من وجدانك وهذه منها وسأسرده عليكم.


. تفصلني عنه خطوات وهو يستدبرني نحوه المدرب ويبكي لخسارة فريقه ويتوسله لشيء ما. غلام
اسود الشعر والعين ويرتدي تارك رياضي عبارة عن بجامه وكنزه.
المثير في ما ذكرته هو ما لم يذكر. المثير والشبقي هو رفس الغرائز. ان صوته وبكاؤءه يقود الی كهف
الرغبة ومخلب العاطفة. والاخری وهي من الكبائر التي تدعوك الی الفسوق بروز مكوته بشكل لافت
يسلب لب العقل ويذل الناظر الی مكن شوقه .

. وقتها تسمرت وتيبست وسالت ادمعي لهذا المشهد المزلزل. لريحانه تبكي واعذبني بكائها ولصوتها
المتوسل الطروب. اردت ان اضمه لكني ما فعلت. واردت ان اضمه فجبنت. واردت ان اوقفه في ناظري
لكنه طار وحط علی اوتار قلبي وقد ارهقني طيرانه في الذاكرة.

. يا معشر النسوانجي اما ان تقتادوه لي مكبلا بالورود. منزوع القميص وبنطاله جينز ضيق يظهر مكوته
او تعيدوني الی زمانه حيث كان قمرا مدورا. او تريحوني بغلام امرد اسقيه شغفي فيه واروي اليه
عذاباتي.

.
بربكم اسئلكم ان تتصدقوا عليه بواحد مثله. يعطف القلب ويضمه بجناحيه.
.
.
.
السلام علی الغلام وظرفاءه
 
عودة
أعلى