نهر العطش
نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
الجزء الأول:
اعرفكم بنفسي انا اسمي خالد عندي ٢١ سنة من عائلة متدينة وميسورة الحال بسكن في قرية من قري الجيزة والشارع بتاعنا بيطل على ترعة وشارعنا مكون من ٦ بيوت تربطنا ببعض صلة قرابة مش قوية بس تقدر تقول إننا من نفس العيلة تبدأ حكايتي وانا عندي ١٣ سنة كنت انا الولد الوحيد في البيت الى منحرف شوية عن باقي اخواتي بحكم الشلة الى كنت مصاحبها مكانتش كويسة ف كنت بشتم كتير وبتخانق دايما بس المهم الموضوع ميوصلش للبيت عشان بابا ممكن يموتني كنت قريب من جيراني وبقعد معاهم على طول وبجبلهم طلباتهم .
الجزء الأول : اول بيت من جيراننا كان بيت عمي محمد راجل كبير عنده ٥٩ سنة اتجوز وطلق مراته واتجوز واحدة تانية اسمها رشا عندها ٣٤ سنة وعمي محمد كان مخلف من مراته الى فاتت فاطمةعندها ١٨ سنة ونورهان عندها ١٣ سنة وخلود عندها ٧ سنين ويوسف عنده ٢٣ سنة.
كنت كل يوم الصبح عمي محمد يمشي على الغيط ويوسف شغال بيجي كل اسبوع وانا اروح عندهم اجيبلهم الفطار وافطر معاهم وكانو دايما مشغالين التلفزيون بتاعهم على قناة المولد بتاعة الأغاني وهي وفاطمة ونورهان كانو بيتحزمو ويرقصو قدامي عادي وانا اتفرج واسقف واشوف جسمهم وهو بيتهز زى الجيلي ورشا ونورهان كانو جامدين فشخ في الرقص .
وفي يوم كنت قاعد مع نورهان كان عندنا ١٣ سنة وقتها وكنا بنتكلم عن الجواز وليلة الدخلة وهنعمل اى لما نتجوز وهي كانت مش عارفة حاجه كنت بقعد احكيلها ازاى لما ندخل هناكل دمعة وبعدين تغير واقعد ابوس شفايفها واقلعها الهدوم وادخل زبي في كسها واخد شرفها وكنت بقعد اقولها انى هقعد انيكها لحد ما تترعش جامد وتتنطر من على زبي على السرير اوى وهي كانت بتحب تقعد تسمع وقالتلى هو عندك عامل ازاى وكنا بنقلع ونوري لبعض ونلعب حادي بادي وتقرصني من زبي لو خسرت واقرصها في كسها لو هي خسرت فضلنا كده فترة لحد ما اختها الكبيرة فاطمة في يوم شافتنا واحنا بنعمل كده قعدت تزعقلنا واتأكدت اننا معملناش حاجه وكله كان لعب عيال ومن بعدها قعدت تقرب مني وتهزر معايا وتمسكني من زبي ولو قاعدين لوحدنا تقعد توريني اول صدرها وتبينه جامد وتقعد بشورت بس وفاردة شعرها وجت في مرة قالتلى طلع بتاعك وريهوني كنت مكسوف قالتلى هتطلعه ولا اقول لماما رشا على الى كنت بتعمله انت ونورهان روحت مطلعه قعدت تمسكه وتمصه وقلعت الشورت وقعدت بطيزها على بتاعي الصغير وتدخله في طيزها شوي وبعدين تسيبني وتمشي كانت كل يوم تاخدنى اوضتها وتعمل كده وبدأنا نغير وضعيات هي تنام وتفتح طيزها وانا انام عليها وبدأت افهم الى بعمله وبتعلم منها كل حاجه .
بعدها بسنتين كان عندي ١٥ سنة بتاعي بقا كبير وبقيت بنزل لبن وبلغت بس كنت لسه بقعد مع البنات ومرات ابوهم وفاطمة كانت اتخطبت وقبل الجواز كانو بيقعد يعملو بروفات رقص عشان الفرح ويستعرضو جسمهم وقبل الفرح بأسبوع بدأو يعملو حلاوة لجسمهم وانا كنت قاعد بتفرج وببحلق في جسمهم جامد وزبي وقف ورشا مرات ابوهم لاحظت زبي واقف في البنطلون سابت نورهان وفاطمة بيعملو حلاوة ودخلت المطبخ وندهت عليا ومسكتني من زبي وقالتلى اى ده ؟
انا وقتها اتخضيت ووشي احمر ومعرفتش ارد راحت شدت البنطلون لتحت وطلعت زبي لقيته كبير ١٦ سم وتخين اوى ولقيتها بتقولى و**** وكبرت يا خالد وانا مش واخدة بالى وبتمسكه وبتحسس عليه وانا مش مستحمل وهي واقفة قدامي بقميص النوم وجسمها بيبرق من الحلاوة وهي كييرفي فشخ وجسم فلاحي كان بيهيجني فشخ فروحت ناطر لبني على ايدها و لبسها هي اتخضت وقالتلى ينيلك مش عارف تمسك نفسك البس هدومك وروح وتعالى بكرة الصبح بدري اول ما عمك محمد يروح شغله هزيت دماغي وروحت جري .. يتبع
الجزء التاني:
:فضلت طول اليوم افكر هي عاوزة منى اى وممكن تعاقبني ولا عاوزة تعمل معايا زي فاطمة فضلت لحد تاني يوم منمتش وفضلت واقف فوق السطح عندي لحد ما لقيت عمي محمد مشي على الغيط وانا نزلت جري روحت عند رشا خبطت ودخلت قالتلى شاطر ما تأخرتش تعالى نفطر سوا كانت عاملة بيض وفول ولبن وخلصنا فطار قالتلى تعالى ندخل الحوش هنفرط درة واهو تساعدني قولتلها حاضر وروحنا الحوش وقفلت الباب علينا من جوه وقعدت في الأرض فاردة رجليها ورافعة الجلبية لحد ركبتها وببص لقيتها لابسة اندر فتلة شفاف مبين كسها كله انا فضلت مبحلق فيه ووشي احمر وهي مركزة معايا قالتلى اى عجبك اووى كد سكت ومش عارف ارد قالتلى هترد ولا هخليك تروح قولتلها عاجبني اووى قالتلى طيب يلا اثبتلى انه عجبك قولتلها ازاى قالتلى تعالى بوسه والحسه زى المصاصة يلا قولتلها في حاجات عجباني اكتر ينفع ابوسها قالتلى هي اى دي روحت ماسك ايديها مقومها وزنقتها في الحيطة وبقيت بحسس على شفايفها وبقولها دول عاجبني اووى وبدأت ابوسها بالراحة في شفايفها واخد لسانها في بقي وامصه بالراحة وبعد كده مسكت شفتها الى فوق بعصر فيها ببقي ومسكت شفتها الى تحت بمص فيها وبشد شفتها لتحت لحد دقنها وبمص دقنها مع شفتها الى تحت ولقيتها مغمضة ورايحة في دنيا تانية خالص ومش بتقول غير كمل اوووى كمااان متوووقفش وبدات انزل على رقبتها مص ولحس وعض وهي عمالة تسيح وقعدت في الأرض روحت نايم عليها ومكمل بوس وعض في رقبتها لحد ما علمت علي رقبتها باسناني وبعدين نزلت على بزازها بقيت برضع فيهم بنهم كانو كبار اوى وطرية فشخ عمال ارضع من كل صدر شوي وبعدين ضميت الصدرين على بعض وبقيت بمص في الحلمتين مع بعض ولقيتها بترتعش اووى وبتنزل عسل وعمالة تقولى يلا بقاا دخلوو اوى روحت ضاربها على طيزها جامد اوى بأيدي وقولتلها استني يا لبوة لسه بدري وعمال اقفش في طيزها اوى وبعصرهم بأيدي ونزلت بسناني وانا بعض بالراحة في بطنها وسرتها وبلحسهم وبعدين قلعتها الأندر الفتلة بأسناني وبدأت ابوس كسها الى غرقان في عسلها وبدات الحسه حته حته من فوق لتحت وبعدين من تحت لفوق وامسك زنبورها امصمصه بين شفايفي وانيكها جامد اوي بلساني في كسها وادخله واطلعه وهي عمالة تزوم وتوحوح وتقولى اوووف ااااه نيكني بقاا يلا قبل ما تنزلهم وانا اقولها بس يا لبوة يا متناكة انا هكيفك فشخ النهاردة وهي سخنت قوي وانا بشتمها وبقيت بضربها بكف ايدي على كسها وبقيت عنيف معاها وطلعت زبي وبحكه من برا على كسها وبضرب كسها بيه وهي صوتها بدأ يعلى وعمالة تقولى دخله يلا قولتلها تعالى مصي زبي الأول يا كسمك هي ما صدقت قامت مسكت زبي مص ولحس وتمص بضانى وتلعب بيها بلسانها وتدخل زبي كله في بقها مع بضاني وتتف عليه مليته بريقها روحت مطلعه من بقها ورفعت رجليها على كتفي وزقيته كله في كسها وقعدت ارزع جامد اوى في كسها وهي شهقت وصوتت روحت موطي بسرعه على شفايفها في بوسة مشبك وبفرك في بزها .. عاوزك تتخيل المشهد زبي عامل نفق في كسها وعمال يدك في كسها من تحت ومدوب شفايفها في بقي وبفرك في حلماتها وبزازها وبضربها عليهم سبانكات ولقيتها اترعشت تانى وعماله تتأوه اااااه اووووف اوووووى كماااان انت كنت فين من زمااان انا مش هسيبك خاالص اوووف وانا عمال اقولها انا هكفيكي واشبع هيجانك ده يشرموطة وفضلت ارزع وانيك فيها مع بوس وتقفيش نص ساعة لحد ما جيت انزل لبني سألتها انزلهم فين قالتلى هاتهم على وشي بسرعه متجبهمش جوا طلعت زبي وبدأت انطر لبني كله على وشها وبزازها ولقيتها بتلحس اللبن من على وشها وبتبلعه وبتضحك وفجأة لقيت حد بيفتح الباب ولقيه مقفول وقعد يخبط عشان نفتح يا تري هيكون مين ؟ يتبع
اعرفكم بنفسي انا اسمي خالد عندي ٢١ سنة من عائلة متدينة وميسورة الحال بسكن في قرية من قري الجيزة والشارع بتاعنا بيطل على ترعة وشارعنا مكون من ٦ بيوت تربطنا ببعض صلة قرابة مش قوية بس تقدر تقول إننا من نفس العيلة تبدأ حكايتي وانا عندي ١٣ سنة كنت انا الولد الوحيد في البيت الى منحرف شوية عن باقي اخواتي بحكم الشلة الى كنت مصاحبها مكانتش كويسة ف كنت بشتم كتير وبتخانق دايما بس المهم الموضوع ميوصلش للبيت عشان بابا ممكن يموتني كنت قريب من جيراني وبقعد معاهم على طول وبجبلهم طلباتهم .
الجزء الأول : اول بيت من جيراننا كان بيت عمي محمد راجل كبير عنده ٥٩ سنة اتجوز وطلق مراته واتجوز واحدة تانية اسمها رشا عندها ٣٤ سنة وعمي محمد كان مخلف من مراته الى فاتت فاطمةعندها ١٨ سنة ونورهان عندها ١٣ سنة وخلود عندها ٧ سنين ويوسف عنده ٢٣ سنة.
كنت كل يوم الصبح عمي محمد يمشي على الغيط ويوسف شغال بيجي كل اسبوع وانا اروح عندهم اجيبلهم الفطار وافطر معاهم وكانو دايما مشغالين التلفزيون بتاعهم على قناة المولد بتاعة الأغاني وهي وفاطمة ونورهان كانو بيتحزمو ويرقصو قدامي عادي وانا اتفرج واسقف واشوف جسمهم وهو بيتهز زى الجيلي ورشا ونورهان كانو جامدين فشخ في الرقص .
وفي يوم كنت قاعد مع نورهان كان عندنا ١٣ سنة وقتها وكنا بنتكلم عن الجواز وليلة الدخلة وهنعمل اى لما نتجوز وهي كانت مش عارفة حاجه كنت بقعد احكيلها ازاى لما ندخل هناكل دمعة وبعدين تغير واقعد ابوس شفايفها واقلعها الهدوم وادخل زبي في كسها واخد شرفها وكنت بقعد اقولها انى هقعد انيكها لحد ما تترعش جامد وتتنطر من على زبي على السرير اوى وهي كانت بتحب تقعد تسمع وقالتلى هو عندك عامل ازاى وكنا بنقلع ونوري لبعض ونلعب حادي بادي وتقرصني من زبي لو خسرت واقرصها في كسها لو هي خسرت فضلنا كده فترة لحد ما اختها الكبيرة فاطمة في يوم شافتنا واحنا بنعمل كده قعدت تزعقلنا واتأكدت اننا معملناش حاجه وكله كان لعب عيال ومن بعدها قعدت تقرب مني وتهزر معايا وتمسكني من زبي ولو قاعدين لوحدنا تقعد توريني اول صدرها وتبينه جامد وتقعد بشورت بس وفاردة شعرها وجت في مرة قالتلى طلع بتاعك وريهوني كنت مكسوف قالتلى هتطلعه ولا اقول لماما رشا على الى كنت بتعمله انت ونورهان روحت مطلعه قعدت تمسكه وتمصه وقلعت الشورت وقعدت بطيزها على بتاعي الصغير وتدخله في طيزها شوي وبعدين تسيبني وتمشي كانت كل يوم تاخدنى اوضتها وتعمل كده وبدأنا نغير وضعيات هي تنام وتفتح طيزها وانا انام عليها وبدأت افهم الى بعمله وبتعلم منها كل حاجه .
بعدها بسنتين كان عندي ١٥ سنة بتاعي بقا كبير وبقيت بنزل لبن وبلغت بس كنت لسه بقعد مع البنات ومرات ابوهم وفاطمة كانت اتخطبت وقبل الجواز كانو بيقعد يعملو بروفات رقص عشان الفرح ويستعرضو جسمهم وقبل الفرح بأسبوع بدأو يعملو حلاوة لجسمهم وانا كنت قاعد بتفرج وببحلق في جسمهم جامد وزبي وقف ورشا مرات ابوهم لاحظت زبي واقف في البنطلون سابت نورهان وفاطمة بيعملو حلاوة ودخلت المطبخ وندهت عليا ومسكتني من زبي وقالتلى اى ده ؟
انا وقتها اتخضيت ووشي احمر ومعرفتش ارد راحت شدت البنطلون لتحت وطلعت زبي لقيته كبير ١٦ سم وتخين اوى ولقيتها بتقولى و**** وكبرت يا خالد وانا مش واخدة بالى وبتمسكه وبتحسس عليه وانا مش مستحمل وهي واقفة قدامي بقميص النوم وجسمها بيبرق من الحلاوة وهي كييرفي فشخ وجسم فلاحي كان بيهيجني فشخ فروحت ناطر لبني على ايدها و لبسها هي اتخضت وقالتلى ينيلك مش عارف تمسك نفسك البس هدومك وروح وتعالى بكرة الصبح بدري اول ما عمك محمد يروح شغله هزيت دماغي وروحت جري .. يتبع
الجزء التاني:
:فضلت طول اليوم افكر هي عاوزة منى اى وممكن تعاقبني ولا عاوزة تعمل معايا زي فاطمة فضلت لحد تاني يوم منمتش وفضلت واقف فوق السطح عندي لحد ما لقيت عمي محمد مشي على الغيط وانا نزلت جري روحت عند رشا خبطت ودخلت قالتلى شاطر ما تأخرتش تعالى نفطر سوا كانت عاملة بيض وفول ولبن وخلصنا فطار قالتلى تعالى ندخل الحوش هنفرط درة واهو تساعدني قولتلها حاضر وروحنا الحوش وقفلت الباب علينا من جوه وقعدت في الأرض فاردة رجليها ورافعة الجلبية لحد ركبتها وببص لقيتها لابسة اندر فتلة شفاف مبين كسها كله انا فضلت مبحلق فيه ووشي احمر وهي مركزة معايا قالتلى اى عجبك اووى كد سكت ومش عارف ارد قالتلى هترد ولا هخليك تروح قولتلها عاجبني اووى قالتلى طيب يلا اثبتلى انه عجبك قولتلها ازاى قالتلى تعالى بوسه والحسه زى المصاصة يلا قولتلها في حاجات عجباني اكتر ينفع ابوسها قالتلى هي اى دي روحت ماسك ايديها مقومها وزنقتها في الحيطة وبقيت بحسس على شفايفها وبقولها دول عاجبني اووى وبدأت ابوسها بالراحة في شفايفها واخد لسانها في بقي وامصه بالراحة وبعد كده مسكت شفتها الى فوق بعصر فيها ببقي ومسكت شفتها الى تحت بمص فيها وبشد شفتها لتحت لحد دقنها وبمص دقنها مع شفتها الى تحت ولقيتها مغمضة ورايحة في دنيا تانية خالص ومش بتقول غير كمل اوووى كمااان متوووقفش وبدات انزل على رقبتها مص ولحس وعض وهي عمالة تسيح وقعدت في الأرض روحت نايم عليها ومكمل بوس وعض في رقبتها لحد ما علمت علي رقبتها باسناني وبعدين نزلت على بزازها بقيت برضع فيهم بنهم كانو كبار اوى وطرية فشخ عمال ارضع من كل صدر شوي وبعدين ضميت الصدرين على بعض وبقيت بمص في الحلمتين مع بعض ولقيتها بترتعش اووى وبتنزل عسل وعمالة تقولى يلا بقاا دخلوو اوى روحت ضاربها على طيزها جامد اوى بأيدي وقولتلها استني يا لبوة لسه بدري وعمال اقفش في طيزها اوى وبعصرهم بأيدي ونزلت بسناني وانا بعض بالراحة في بطنها وسرتها وبلحسهم وبعدين قلعتها الأندر الفتلة بأسناني وبدأت ابوس كسها الى غرقان في عسلها وبدات الحسه حته حته من فوق لتحت وبعدين من تحت لفوق وامسك زنبورها امصمصه بين شفايفي وانيكها جامد اوي بلساني في كسها وادخله واطلعه وهي عمالة تزوم وتوحوح وتقولى اوووف ااااه نيكني بقاا يلا قبل ما تنزلهم وانا اقولها بس يا لبوة يا متناكة انا هكيفك فشخ النهاردة وهي سخنت قوي وانا بشتمها وبقيت بضربها بكف ايدي على كسها وبقيت عنيف معاها وطلعت زبي وبحكه من برا على كسها وبضرب كسها بيه وهي صوتها بدأ يعلى وعمالة تقولى دخله يلا قولتلها تعالى مصي زبي الأول يا كسمك هي ما صدقت قامت مسكت زبي مص ولحس وتمص بضانى وتلعب بيها بلسانها وتدخل زبي كله في بقها مع بضاني وتتف عليه مليته بريقها روحت مطلعه من بقها ورفعت رجليها على كتفي وزقيته كله في كسها وقعدت ارزع جامد اوى في كسها وهي شهقت وصوتت روحت موطي بسرعه على شفايفها في بوسة مشبك وبفرك في بزها .. عاوزك تتخيل المشهد زبي عامل نفق في كسها وعمال يدك في كسها من تحت ومدوب شفايفها في بقي وبفرك في حلماتها وبزازها وبضربها عليهم سبانكات ولقيتها اترعشت تانى وعماله تتأوه اااااه اووووف اوووووى كماااان انت كنت فين من زمااان انا مش هسيبك خاالص اوووف وانا عمال اقولها انا هكفيكي واشبع هيجانك ده يشرموطة وفضلت ارزع وانيك فيها مع بوس وتقفيش نص ساعة لحد ما جيت انزل لبني سألتها انزلهم فين قالتلى هاتهم على وشي بسرعه متجبهمش جوا طلعت زبي وبدأت انطر لبني كله على وشها وبزازها ولقيتها بتلحس اللبن من على وشها وبتبلعه وبتضحك وفجأة لقيت حد بيفتح الباب ولقيه مقفول وقعد يخبط عشان نفتح يا تري هيكون مين ؟ يتبع
اسم الموضوع : قصتي مع حريم شارعنا ــ حتى الجزء الثانى
|
المصدر : قصص سكس التحرر والدياثة
