طيزي
نسوانجي محترف
- إنضم
- Apr 11, 2025
- المشاركات
- 1,429
- التفاعل
- 116
- النقاط
- 48
- الإقامة
- منتديات نسوانجي
- الجنس
- ذكر
- ميولك الجنسية
- أنا راجل وعايز راجل
زمااان سافرت الى تبوك وتحديداً على ايام الصحافة تتناول الانترنت بالهجوم الغير مبرر وكنت وقتها لا تفوتني جريدة المدينة لان فيها كتاب دكاترة وكانوا ينقدون الانترنت بشدة ونحن لا نعلم ماهو الانترنت ولم يصل للعالم وكانت وسيلة التسلية هي والتزود بالمعلومات هي الجرائد وفي نفس الوقت نستفيد منها سفرة أكل.
الحاصل استأجرت غرفة مستقلة في مجمع اسمه مجمع الحربي السكني وفيه تليفون تحويلة طبعاً.
كان رقم الغرفة 17 والتحويلة 17
ذهبت وشريت فرشة موكيت وفراش وهاتف ارضي
وفي اول ساعة من توصيل الهاتف وإذا بالجرس يدق وارفع السماعة ويلطع لي صوت ناعم جداً وفيه آهات حزن وكان يجر كلمة ألوووووووووو أو بمعنى اصح طريقة دلع ادووووووووووووووه
في البداية اعتقدته بنت واتضح لي أنه ذكر مراهق من الجنس السالب اظن عمره ما بين 15 سنة إلى إلى 16.
كانت الساعة العاشرة مساءً أو مثلها
تحدثت معه قرابة ساعة وكان جريء في مصارحتي بشوقه للجنس السالب ويريد شاب يفعل فيه الفاحشة
اغلق الخط على امل الاتصال بي وبعد نصف ساعة وإذا بطرق الباب على غرفتي
فتحت الباب وحصلت غلام يلبس ثوب نوم حريري ويسأل هذه غرفة فلان قلت لا.
انصرف الشاب الجميل جداً الاشبه بالبنت وبعد فترة بسيطة وإذا بالاتصال على الهاتف.
قال عجبتك ؟
فاتضح لي أن الغلام الذي طرق الباب هو نفسه المتصل بي.
ابديت اعجابي به وتظاهرت له بأني شفق على لقائه ولكن في غرفتي.
وافق الغلام واشترط عدم وجود غيري وغيره وطلب علك من نوع عندور بنكهة البرتقال وميرندا فراولة ودهان دوف وشرط أن اغلق الانوار في بداية اللقاء لأن الولد خجلان وكان الموعد الساعة 12 بالضبط.
اغلقنا الهاتف وذهبت للسوبر ماركت وبحثت عن عصا أو اداة تعذيب ولم أجد ووجدت حبل نايلون وشريته وأنا عائد إلى الغرفة كان بين ممرات الغرف شجر مغروس ومسنود بعضه بعصا مكنسة فسحبت عصا وعدت إلى غرفتي بالحبل والعصا.
كان سطح الغرفة شينكو وعازل حراري ويوجد جسور حديدية من نوع دامور ربطت الحبل فيها بجهد جهيد ووضته على المروحة حتى لا يشعر به.
في تمام الساعة 12 وإذا بالطرق على الدريشة بدل الباب فسحبت الدريشة وإذا به الغلام الجميل وطلب مني فتح الانوار ليتأكد هل يوجد معي أحد داخل الغرفة وبعدها فتحت له الباب ودخل.
وأول ما دخل اغلق الانوار وأعطيته راحته وذهبت إلى دورة المياة اكرمكم **** واخذت العصا وتناولت الحبل برأس العصا وطلبت منه يمد رجله لغرض التعليق.
اصيب بهلع وخوف واخذ يبكي.
تراجعت عن تعليقه وضربه رأفة به وقررت احقق معه لمعرفة الدافع الذي دفعه للشذوذ.
قال كان عمري 11 سنة وكنت دائم اللعب في الحارة وذات يوم كان هناك شخص يكبرني بفارق شاسع وكان يصفه ويقول يحلق ذقنه يعني كبير في السن.
يقول كنا نلعب ولم يحضر ابناء الحارة للعب وقام الشاب بركل الكرة باتجاه منزلهم ووقعت في حوش المنزل وطلب مني اذهب للكرة لأتي بها يقول عندما دخلت حوش منزلهم وإذا به خلفي ولم يكن اهله في المنزل فحدث أن اغتصبه وكان يصف طريقة الاغتصاب ويقول شعرت في البداية بآلام شديد فأغمي علي وبعدها صحيت وخرجت من الحوش ومع الوقت اصبحت احب الرجال وأحب ممارسة الشذوذ وابحث عنها.
سألته هل تعالجت ؟ قال لا اريد العلاج والتخلي عن هذه اللذة.
كيف اتصلت برقم غرفتي أنا بالذات ؟
قال كنت آتي لشخص في هذه الغرفة وسلمها أمس وسافر إلى جدة وتأكدت أنك ساكن جديد.
هل تمارس الشذوذ مع أي شخص ؟
قال كنت امارس الشذوذ مع أول شخص اغتصبني فحدث له حادث سيارة ومات وأصبحت امارس مع شباب اختارهم أنا .
هل تفضل الشذوذ مع ناس معينين.
قال الوسيمين افضلهم ولكن إذا لم اجد فامارس مع ناس أطمئن لهم وأكون في أمان معهم مثل هذه الحالة معك ابحث فيها عن الأمان وعدم معرفتي من أي شخص كان.
كان جسمه متأنث وناعم ولم اصدق ان ماحدث له بسبب الاغتصاب ولكن يبدو ان الاغتصاب كان مفتاح الشذوذ حتى عندما كان يمشي امامي وهو خارج من المجمع كانت خطوته قصيرة ونشطة كأنها خطوة بنت وحركة يديه اثناء المشي بخلاف حركة ايدي الرجال وبدل ان يحركها للامام والخلف كان يحركها باتجاه اليمين والشمال ومؤخرته بارزة ومشددة الملابس عليها وتتقلب كأنها مؤخرة بنت.
عندما كان عندي في الغرفة طلبت منه اثباته ومحفظته ولم أجد شيء معه حتى مفتاح سيارة لا يوجد فشكيت أنه يسكن نفس الحارة ولكن عندما خرج من عندي وخرج من المجمع اتجه إلى سيارة من نوع bmw نوع صغير واعتقد أن مفتاحها كان على الكفر وركب وذهب ولكن بعد أن اعطيته نصائح واعتقدت أني اثرت عليه.
بعد ساعة وإذا به يتصل ويتأوه ويون ويشتم ويقول لي أنت مو رجال لو أنك رجال ما خرجت من عندك إلى بعد ما صلحت اللي اتفقنا عليه.
بعد فترة تواصلت مع احد زملاء الدراسة ايام الثانوي كان يدرس اخر سنة في الجامعة بتبوك وكان يسكن في مجمع أخر وانتقل للسكن معي في الغرفة وهو من قبيلة البلوي رجل كفء وفيه خير وشرحت له القصة وكان رجل جثة طويل ومتين وشكله عملاق مخيف وطلب مني ان افتح له المجال مع هذا الشاذ واعرف خويي ماهو حق لواط ومبزرة.
الحاصل اتفقنا هو يرد على الهاتف دائماً حتى اتصل الشاذ وشبك معه خط ولكن الشاذ كان متخوف مني فقال له زميلي أني سافرت وأقنعه بأني لن اعود لتبوك مرة أخرى وطمئنه وذات يوم تواعد معه بنفس الطريقة التي واعدني فيها وخرجت أنا من المجمع كلياً ثم عدت وجلست في بوفيه مقابلة للمجمع إلا أن البوفيه اغلقت قبل الساعة 12 بوقت قصير وكان بجوارها ورشة سيارات له باب صغير دخلت منه وبقيت داخل الورشة وأنا خايف من دورية أو عمال في الورشة يسببون لي مشاكل.
وعلى الموعد وإذا بسيارة من نوع صني بيضاء تقف اخر مواقف المجمع وبارزة على الشارع وخرج منها الغلام واتجه للمجمع وعند دخوله للمجمع خرجت من الورشة واتجهت للسيارة وفعلاً وجدت مفتاحها على الكفر الخلفي وفتحتها ولم اجد له اثبات وفتشت في السيارة ولم اجد حتى استمارة وأخذت المفتاح واتجهت للمجمع وبقيت خلف الباب وأنا اسمع نقاشه هو وزميلي وبدأ الصوت يعلو بعض الشيء والبكاء ولكن زميلي لم يكن في قلبه رحمه واستلمه بتوصيلة كهربائية وكان الغلام يصرخ وبيفضحنا فطرقت الباب ودخلت وأعرضت له المفتاح وقلت لن تخرج الليلة إلا بعد ما اعرف هويتك كاملة ونقدر نحصل على اسمك عن طريق لوحة السيارة أو نسلمك للهيئة وترى الهيئة ينتظرون اتصال مني ومكالماتك مسجلة وأنا لم ابلغ هيئة ولم اسجل مكالماته ولكن من باب التخويف.
كان يبكي وأعطانا مسمى اعرف أنه كذب وكان يذكر اسم والده وطلبت اسم جده وجد أبوه وركزت في مسمى الجد السادس وحفظته وبعد نصائح ومواعظ طلبت منه يذكر لي اسمه مثل أول وبدأت اللخبطة في مسمى الجد السادس وعرفت أنه كذاب ولا رجاء ولا أمل في اصلاحه ولا حتى اقناعه بالعلاج وهذا إذا وجد له علاج.
لأني عندما كنت اتحدث معه كنت أقول كل هذه التخطيط للسيطرة عليك ليس لأننا نريد إذلالك ولكن نريد علاجك فكان زميلي يقول لي يا فلان أنت الآن مثل الذي يطلب من رجل أو امرأة تتعالج وتبحث عن علاج يمنعها أو يمنعه عن الحقوق الزوجية يعني المسألة فوق إرادته مهما حاول وعلاجه الذي يبحث عنه هو الشذوذ نفسه.
بعدها عدت للرياض وخرج زميلي من الغرفة وابلغ صاحب المجمع فقطع خط الهاتف عن الغرفة.
الحاصل استأجرت غرفة مستقلة في مجمع اسمه مجمع الحربي السكني وفيه تليفون تحويلة طبعاً.
كان رقم الغرفة 17 والتحويلة 17
ذهبت وشريت فرشة موكيت وفراش وهاتف ارضي
وفي اول ساعة من توصيل الهاتف وإذا بالجرس يدق وارفع السماعة ويلطع لي صوت ناعم جداً وفيه آهات حزن وكان يجر كلمة ألوووووووووو أو بمعنى اصح طريقة دلع ادووووووووووووووه
في البداية اعتقدته بنت واتضح لي أنه ذكر مراهق من الجنس السالب اظن عمره ما بين 15 سنة إلى إلى 16.
كانت الساعة العاشرة مساءً أو مثلها
تحدثت معه قرابة ساعة وكان جريء في مصارحتي بشوقه للجنس السالب ويريد شاب يفعل فيه الفاحشة
اغلق الخط على امل الاتصال بي وبعد نصف ساعة وإذا بطرق الباب على غرفتي
فتحت الباب وحصلت غلام يلبس ثوب نوم حريري ويسأل هذه غرفة فلان قلت لا.
انصرف الشاب الجميل جداً الاشبه بالبنت وبعد فترة بسيطة وإذا بالاتصال على الهاتف.
قال عجبتك ؟
فاتضح لي أن الغلام الذي طرق الباب هو نفسه المتصل بي.
ابديت اعجابي به وتظاهرت له بأني شفق على لقائه ولكن في غرفتي.
وافق الغلام واشترط عدم وجود غيري وغيره وطلب علك من نوع عندور بنكهة البرتقال وميرندا فراولة ودهان دوف وشرط أن اغلق الانوار في بداية اللقاء لأن الولد خجلان وكان الموعد الساعة 12 بالضبط.
اغلقنا الهاتف وذهبت للسوبر ماركت وبحثت عن عصا أو اداة تعذيب ولم أجد ووجدت حبل نايلون وشريته وأنا عائد إلى الغرفة كان بين ممرات الغرف شجر مغروس ومسنود بعضه بعصا مكنسة فسحبت عصا وعدت إلى غرفتي بالحبل والعصا.
كان سطح الغرفة شينكو وعازل حراري ويوجد جسور حديدية من نوع دامور ربطت الحبل فيها بجهد جهيد ووضته على المروحة حتى لا يشعر به.
في تمام الساعة 12 وإذا بالطرق على الدريشة بدل الباب فسحبت الدريشة وإذا به الغلام الجميل وطلب مني فتح الانوار ليتأكد هل يوجد معي أحد داخل الغرفة وبعدها فتحت له الباب ودخل.
وأول ما دخل اغلق الانوار وأعطيته راحته وذهبت إلى دورة المياة اكرمكم **** واخذت العصا وتناولت الحبل برأس العصا وطلبت منه يمد رجله لغرض التعليق.
اصيب بهلع وخوف واخذ يبكي.
تراجعت عن تعليقه وضربه رأفة به وقررت احقق معه لمعرفة الدافع الذي دفعه للشذوذ.
قال كان عمري 11 سنة وكنت دائم اللعب في الحارة وذات يوم كان هناك شخص يكبرني بفارق شاسع وكان يصفه ويقول يحلق ذقنه يعني كبير في السن.
يقول كنا نلعب ولم يحضر ابناء الحارة للعب وقام الشاب بركل الكرة باتجاه منزلهم ووقعت في حوش المنزل وطلب مني اذهب للكرة لأتي بها يقول عندما دخلت حوش منزلهم وإذا به خلفي ولم يكن اهله في المنزل فحدث أن اغتصبه وكان يصف طريقة الاغتصاب ويقول شعرت في البداية بآلام شديد فأغمي علي وبعدها صحيت وخرجت من الحوش ومع الوقت اصبحت احب الرجال وأحب ممارسة الشذوذ وابحث عنها.
سألته هل تعالجت ؟ قال لا اريد العلاج والتخلي عن هذه اللذة.
كيف اتصلت برقم غرفتي أنا بالذات ؟
قال كنت آتي لشخص في هذه الغرفة وسلمها أمس وسافر إلى جدة وتأكدت أنك ساكن جديد.
هل تمارس الشذوذ مع أي شخص ؟
قال كنت امارس الشذوذ مع أول شخص اغتصبني فحدث له حادث سيارة ومات وأصبحت امارس مع شباب اختارهم أنا .
هل تفضل الشذوذ مع ناس معينين.
قال الوسيمين افضلهم ولكن إذا لم اجد فامارس مع ناس أطمئن لهم وأكون في أمان معهم مثل هذه الحالة معك ابحث فيها عن الأمان وعدم معرفتي من أي شخص كان.
كان جسمه متأنث وناعم ولم اصدق ان ماحدث له بسبب الاغتصاب ولكن يبدو ان الاغتصاب كان مفتاح الشذوذ حتى عندما كان يمشي امامي وهو خارج من المجمع كانت خطوته قصيرة ونشطة كأنها خطوة بنت وحركة يديه اثناء المشي بخلاف حركة ايدي الرجال وبدل ان يحركها للامام والخلف كان يحركها باتجاه اليمين والشمال ومؤخرته بارزة ومشددة الملابس عليها وتتقلب كأنها مؤخرة بنت.
عندما كان عندي في الغرفة طلبت منه اثباته ومحفظته ولم أجد شيء معه حتى مفتاح سيارة لا يوجد فشكيت أنه يسكن نفس الحارة ولكن عندما خرج من عندي وخرج من المجمع اتجه إلى سيارة من نوع bmw نوع صغير واعتقد أن مفتاحها كان على الكفر وركب وذهب ولكن بعد أن اعطيته نصائح واعتقدت أني اثرت عليه.
بعد ساعة وإذا به يتصل ويتأوه ويون ويشتم ويقول لي أنت مو رجال لو أنك رجال ما خرجت من عندك إلى بعد ما صلحت اللي اتفقنا عليه.
بعد فترة تواصلت مع احد زملاء الدراسة ايام الثانوي كان يدرس اخر سنة في الجامعة بتبوك وكان يسكن في مجمع أخر وانتقل للسكن معي في الغرفة وهو من قبيلة البلوي رجل كفء وفيه خير وشرحت له القصة وكان رجل جثة طويل ومتين وشكله عملاق مخيف وطلب مني ان افتح له المجال مع هذا الشاذ واعرف خويي ماهو حق لواط ومبزرة.
الحاصل اتفقنا هو يرد على الهاتف دائماً حتى اتصل الشاذ وشبك معه خط ولكن الشاذ كان متخوف مني فقال له زميلي أني سافرت وأقنعه بأني لن اعود لتبوك مرة أخرى وطمئنه وذات يوم تواعد معه بنفس الطريقة التي واعدني فيها وخرجت أنا من المجمع كلياً ثم عدت وجلست في بوفيه مقابلة للمجمع إلا أن البوفيه اغلقت قبل الساعة 12 بوقت قصير وكان بجوارها ورشة سيارات له باب صغير دخلت منه وبقيت داخل الورشة وأنا خايف من دورية أو عمال في الورشة يسببون لي مشاكل.
وعلى الموعد وإذا بسيارة من نوع صني بيضاء تقف اخر مواقف المجمع وبارزة على الشارع وخرج منها الغلام واتجه للمجمع وعند دخوله للمجمع خرجت من الورشة واتجهت للسيارة وفعلاً وجدت مفتاحها على الكفر الخلفي وفتحتها ولم اجد له اثبات وفتشت في السيارة ولم اجد حتى استمارة وأخذت المفتاح واتجهت للمجمع وبقيت خلف الباب وأنا اسمع نقاشه هو وزميلي وبدأ الصوت يعلو بعض الشيء والبكاء ولكن زميلي لم يكن في قلبه رحمه واستلمه بتوصيلة كهربائية وكان الغلام يصرخ وبيفضحنا فطرقت الباب ودخلت وأعرضت له المفتاح وقلت لن تخرج الليلة إلا بعد ما اعرف هويتك كاملة ونقدر نحصل على اسمك عن طريق لوحة السيارة أو نسلمك للهيئة وترى الهيئة ينتظرون اتصال مني ومكالماتك مسجلة وأنا لم ابلغ هيئة ولم اسجل مكالماته ولكن من باب التخويف.
كان يبكي وأعطانا مسمى اعرف أنه كذب وكان يذكر اسم والده وطلبت اسم جده وجد أبوه وركزت في مسمى الجد السادس وحفظته وبعد نصائح ومواعظ طلبت منه يذكر لي اسمه مثل أول وبدأت اللخبطة في مسمى الجد السادس وعرفت أنه كذاب ولا رجاء ولا أمل في اصلاحه ولا حتى اقناعه بالعلاج وهذا إذا وجد له علاج.
لأني عندما كنت اتحدث معه كنت أقول كل هذه التخطيط للسيطرة عليك ليس لأننا نريد إذلالك ولكن نريد علاجك فكان زميلي يقول لي يا فلان أنت الآن مثل الذي يطلب من رجل أو امرأة تتعالج وتبحث عن علاج يمنعها أو يمنعه عن الحقوق الزوجية يعني المسألة فوق إرادته مهما حاول وعلاجه الذي يبحث عنه هو الشذوذ نفسه.
بعدها عدت للرياض وخرج زميلي من الغرفة وابلغ صاحب المجمع فقطع خط الهاتف عن الغرفة.
اسم الموضوع : قصتي مع شاذ في مدينة تبوك.
|
المصدر : قصص مثليين و لواط وشذوذ وشيميل