ركبت على زبه الساخن و تركته يفتحني لان احبه و لكنه كان يحب كسي فقط – الجزء 2

[Karen Fisher]

كنت يومها مجنونة جدا حين ركبت على زبه و هو في السيارة و لم احسب للعواقب و لم اكن اتصرف الا بعواطفي و لم تكن الشهوة هي من حركتني بل فقط عواطفي و حبي لسليم و هو كان يتمتع بي و ربما لن يجد فتاة بمثل هيجاني و تجاوبي معه في النيك و هو ما انعكس من خلال زفراته الساخنة التي كان يخرجها كلما تحركت على زبه . و امسكني سليم من فخذي و ظل يرفع طيزي و ينزله و احيانا يطلب مني ان اتحرك بسرعة و انا انفذ له كل طلباته بجنون و بسرعة رهيبة جدا ثم اواصل التاوه اه اح اه اه اه و الصعود و النزول على الزب و هو ينظر الي و انا كنت اتصرف كمن يحاول ارضاء سيده و هو جالس يتمتع و زبه في كسي يتمتع

ثم قربني سليم من صدره و قبلني من فمي عدة مرات و بعد ذلك طلب مني ان اغير الوضعية و هي ان ادور و اعطيه ظهري لانه يريد ان يلعب بصدري و انا ركبت على زبه بسرعة و بنفس الوضعية التي طلبها و امسكني من صدري و بدا يفرك عليه و كانت متعة جميلة جدا . و حلماتي وقفت اكثر من اللزوم و هو يداعبها و يلعب بها و انا اصعد و انزل على الزب الذي لا انكر انه كان لذيذ و كبير و جميل و اي فتاة سيعجبها و يوصلها الى المتعة الجنسية التي تريدها خاصة و نحن في تلك الوضعية الجنسية الساخنة جدا و انا كالمجنونة ركبت على زبه و بقيت اصعد و انزل اه اه اه اه اه و الشهوة التي كانت في داخلي لا يمكن تخيلها و هيجاني كان قوي جدا من حبي لسليم قبل ان احب زبه
و رغم اني تعبت من مدة الركوب حين ركبت على زبه الا انه لم يقذف و كان يبدو لي باردا فرغم حرارة كسي و رغم انه فتحني و كسي صغير و ينيكني لاول مرة الا انه لم يقذف و كانه كان يقاوم او انه لم يكن يملك الحرارة الجنسية الكافية و كل ذلك راجع لانه معتاد على النساء عكسي انا حين كنت امارس الجنس للمرة الاولى في حياتي و اذوق زبه لاول مرة . و رغم تعبي الا اني كنت اعانقه و اقبله من فمه بقوة كبيرة و اصعد و انزل على الزب و ركبت على زبه و تركته يدخل في كسي بالكامل و لم اكن ابالي به يقذف في كسي او لا و كل ما كان يهمن هو امتاعه و كنت تارة اعطيه ظهري وتارة اخرى اقابله و امتعه بارادة قوية مني

و حين تعبت و لم اعد قادرة عدت الى مكاني و انحنيت قليلا حتى يرى كسي و يقدر على ان ينكني من الجنب و جاء من خلفي بالجنب الايمن و ادخل زبه و بدا ينيك و لكن تلك الوضعة كانت صعبة جدا في السيارة و لم يكن يحس ان زبه يدخل بالكامل بل كان يدخل منه جزء فقط . ثم بسرعة صفع طيزي و طلب مني ان اقوم و اعود على زبه لانه لم يقدر على تلك الوضعية الصعبة في السيارة و انا قمت مرة اخرى و ركبت على زبه و تركت الزب يدخل في كسي و حاولت ايضا ان اجلس عليه بطيزي كي ينيكني من الخلف و كل ما كنت اريده هو اخراج شهوته و اتوقف لاني تعبت و هكذا ركبت على زبه مرة اخرى