صاحبة الكس الابيض و اقوى نيك في تايلندا و اسخن رحلة سياحية في حياتي

[Karen Fisher]

ما احلى النيك مع صاحبة الكس الابيض و الاحلى فيها انها اجنبي و في بلد اجنبي حيث احسست اني اكتشفت ثقافة جديدة و الفتاة كانت نرويجية جاءت هناك للياحة و كان بياضها كانه غير حقيقي و ترتدي تنورة الى غاة كيلوتها تكشف كل الفخذين و ذبعا في تايلندا الجو دافئ جدا . و رغم اني لست جيدا في الانجليزي الا اننيت تواصلت معها و اخبرتها باني شاب عربي من شمال افريقيا و فرحت الفتاة كثيرا و كانت تريد اكتشاف ثقافة العرب و الافارقة و ظلت تسالني و انا انظر الى ذلك الفخذ الابيض و اريد ان اتحسس عليه و انيك معها بقوة و كانت جد متفتحة و انا اعرف ان الاوروبيين متفتحون و الجنس امر عادي عندهم و اخبرتها انها سكسية جدا و شهية فضحكت وقالت انها سمعت ان العرب و الافارقة اقوياء في النيك


و عرضت عليها ان ترافقني الى فندقي و لكنها اصرت ان اذهب انا معها لانها لا تقدر على الابتعاد عن فندقها و ذهبت معها و كان الفندق الذي تقيم فيه افضل بكثير و التقيت باصدقاءها و صديقاتها و كانو كلهم نرويجيون و ذوو بشرة بيضاء و انا كنت على موعد مع صاحبة الكس الابيض المثير . و بسرعة دخلنا في اجواء العناق و التقبيل في الغرقة و كانت جميلة و شديدة البياض و شعرها من كثرة ما كان اشقر كان في جذوره يميل الى الابيض و انا العب به و ناعم جدا و بلا اي خجل وضعت يدها على زبي تتحسس عليه و انا اقبلها و هيجتني بتلك الحركة الى درجة رهيبة جدا و انا امسكتها من الطيز و قربتها عندي و هي لذيذة جدا حتى تصادم زبي مع جسمها و ثيابها الخفيف جدا


ثم بسرعة رفعت عنها ذلك الثوب الخفيف لارى امامي جسم ابيض من بياض البيض و جميل جدا و متناسق و حلمات بزازها كانت تكاد لا تهر لان لونها فاتح جدا و قربتها نحوي و عدت اقبلها و الحس في رقبتها مع شبق جنسي جميل و اختلاط سمرتي ببياض جسمها . و وضعت فمي على شفرتي الكس و كانت صاحبة الكس الابيض تملك كس كانه ساندويتش فارغ حيث شفرتيها متماسكتين و البظر لم يكن يظهر كانها عذراء و لون كسها كان شديد البياض مثل بزازها و طيزها و كنت انا في شبق جنسي قوي و عنيف جدا في تلك اللحظات اثناء النيك الساخن و لم اتحمل الصبر اكثر و رحت ادفع بزبي بقوة و كسها كان جد ضيق و قد افرز السائل اللزج بكمية كبيرة لانها حتى هي كانت ساخنة جدا


و بذلك العنفوان الجنسي و القوة الرهيبة دفعت زبي بحرارة كبيرة لادخله في احلى كس اذوقه في حياتي و يحتضن الكس زبي بحرارة و لزوجة كبيرة جدا و وجدت نفسي فوقها انيك و اقبل و انا اذوب في احضانها من حلاوتها و لذة جسمها الابيض الساحر و كسها الساخن جدا . و اخرجت لها اهات جميلة جدا و هي ايضا اعجبها زبي و تجربة النيك مع الزب العربي الاسمر الذي ذاقته لاول مرة في حياتها ايضا ثم افرغت حليبي في صدرها الذي كان ابيض من المني الذي خرج من زبي و انا اصرخ بقوة اه اح اه اه في ذلك الفندق في تايلندا و في اجمل مغامرة جنسية و تركتها تمسح زبي على صدرها و كانها لم تشبع منه و لم تكن تتقزز من المني رغم جمالها و حلاوتها