سحاق حار جدا مع جليسة الاطفال في دار الحضانة و احلى حمات في فمي

[الروائي]

اجمل سحاق حار جدا حصل معي مرة واحدة فقط و لكن كانت كافية حتى تجعلني احب النساء و سحاقية و كانت شريكتي في القصة الموظفة التي تعمل في حضانة الاطفال و كانت جليسة اطفال و انا لست متزوجة ولكن كنت اخذ بنت اختي الى دار الحضانة . و لاحظت ان تلك المراة تنظر الي كثيرا و بكل محنة حتى صرت اشك في امرها و اظن انها تريد شيئا ما و لكن لم اكن اهتم بالامر الى ان وقع بيننا ذلك السحاق الساخن في ذلك اليوم بعدما وجدت نفسي معها وجها لوجه في دار الحضانة و كان المكان خالي تماما و كنت انا لوحدي معها واسمها رتاج و جميلة و تملك صدر جميل مثله مثل مؤخرتها البارزة المدورة و انا ايضا ممتلئة الجسم و جميلة جدا و اشعر اني سكسية في كل شيئ


و صارحتني رتاج انها معجبة بي و اخبرتني انها تحب جسمي و شكلي و فهمت انها تريد سحاق حار جدا معي و كنا في مكتب منعزل لوحدنا و قبل ان ارد عليها بدات تلمسني و تسخنني و كانت خبيرة جدا و حتى انا لم اعرف كيف وجدت نفسي ابادلها القبلات بكل حرارة و ملتصقة بها كانني مع رجل . و كان فمها ناعم جدا و ساخن و يشعل شهوتي حين تقبلني من الشفتين و فتحت لي ازرار قميصها لارى امامي بزاز متدفقة جميلة و لمست صدرها الطري الناعم جدا ثم امسكت الحلمة و بدات اتحسس و قلبي يدق بقوة كبيرة في سحاق حار جدا و ساخن مع احلى امراة سحاقية و هي تسمع انفاسي الحارة ايضا و انا المسها و احاول ان اخرج لها بزازها الاثنين من تحت الستيان


و وضعت فمي على حلمتها امص والحس و قلبي ينبض من شدة الشهوة و طراوة الصدر و كنت اعجن و العب بالثديين وهي تتنهد و تتاوه بقوة و قد سخنتها و نحن في سحاق حار جدا وانفاسنا كانت مخلوطة بالشهوة و المتعة الجنسية . ثم قبت كسي من كسها الى درجة الاحتكاك و التطابق لاشعر بحرارة جنسية هياجة جدا تجتاحني في كسي و انا اقبلها كالمجنونة و ابوس رقبتها الطرية و العب لها دائما بذلك الصدر الجميل و حتى هي رضعت صدري و انا رغم خجلي اخرجت لها صدري الجميل ايضا وهي ترضع و تمص و كلانا تستمتع بالاخرى في سحاق حار جدا و ساخن و انين جنسي ملتهب بالشهوة و الرغبات الجنسية اللذيذة


و كانت رعشتي جميلة و ساخنة و انا اصرخ اه اه اح اه اه اه اه اه مصي حبيبتي اه اه اه الحسي لي الكس اه اه اه اه و اشعر ان شيئا ما سينفجر بكل لذة من ارجاء كسي و من داخلي في متعة جنسية ساخنة و حارة جدا و صراخ قوي مليئ باللذة اما هي فكانت ذائبة ايضا و كلها شهوة و صراخ . و حين وصلت الى الرعشة احسست بالبرود و بحاجة ملحة الى الالتصاق بها و التحكك على نعومة جسمها و التحسس عليه ولكن لم اشبع ابدا من رضع حلماتها و بزازها الساحرة اللذيذة التي جعلتني اعيش معها احلى سحاق حار جدا وساخن و هي تواصل التاوه بكل قوة و بحرارة جنسية قوية جدا اه اه اح اح اه اه اه اه و مثلما كنت انا عرقانة جدا كانت هي كذلك