شبعتها زب ملور و درت لها ثلاث بوانت في ساعة في لاكاف تاع الباطيمة – الجزء 1

[Karen Fisher]

هذي القصة مع جارتي الي شبعتها زب ملور في ترمتها و انا من النهار الي سكنت فيه حكمت لي عليها و هي اسمها فتيحة و شابة بزاف و مليحة و مترمة و كان هذاك الوقت عمري عشرين سنة تقريبا وهي اصغر مني شوية و كان خوها اسمو نذير صاحبي و هوما جاو من تيزي وزو وراكم عارفين القبايليات ملاح . و انا بديت نبوجي لها بصح ما كانت تفهم العربية مليح و تهدرها مكسرة و مع الوقت وليت ندخل لدارهم و نشوفها بروبة قصيرة و رجليها يبانو و شحال من خطرة كنت نسبونتشي عليها و انا نغلي بصح كنت حاب نيكها و خوها نذير ما كانش يتوسوس مني و انا كنت حاب نيفيتيها بصح الترمة تاعها كانت تهيجني و و تخليني نذوب حتى ولات هي ثاني تحبني و تهدر معايا بالتخبية و واحد المرة قلت لها نروحو لاكاف نلعبو شوية


و بدات فتيحة تضحك و فهمت بلي راني حاب نيك معاها بصح كانت خايفة شوية و انا باش نبين لها بلي نيتي صافية خذيتها للكاف بالتخبية و اعطيتها بشوية بوش ابوش و حكت لها بلا ما عريتها حتى جبتو في سروالي و في هذاك اليوم رجعت لدارهم بلا حسيت بحتى حاجة . و بعد واحد الثلث ايام قلت لها نزيدو نروحو و جات هذي المرة بجبة تاع قبايل على اللحم و كي بديت نبوس فيها سخنت و ما كنتش حاب نجيبو في سروالي كنت حاب زبي يتوشي اللحم تاعها و ما كنتش نتوقع بلي لحمها سخونة حتى لهذيك الدرجة و اول مرة شفت قدامي ترمة و كانت بيضة و حنينة بزاف وكبيرة و كي مسيتها لقيتها طرية و شبعتها زب ملور و غير بديت نبوس فيها هي سخنت سورتو كي نبوس لها الرقبة و نلحس فيها و نبعبز على الزيزة تاعها و الراس


و رفعت لها الروبة تاعها و مسيت الترمة وما لقيتش كيلوتة و فهمت بلي هي بلعاني نحات الكيلوطة تاعها و كانت حابة تنيك معايا و انا كي دورتها و حطيت زبي بين براجها و طبعت ترمتها كلات الزب بالخف و انا شبعتها زب ملور و طبعتو حتى دخلتو للقلاوي . و غير دخلتو جاتني بالخلف و ما عرفتش واش صرالي و كانت الترمة تاع فتيحة سخونة بزاف و كي دخلت فيها زبي كانت السخانة قاوية و شابة و انا بلخف جاتني و ما توقعتش نلقاها محلولة ملور و كي كنت نفرغ كنت نرمي الزن على الارض و كي كملت مسحتو بالسباط باش ما نخليش اثار الزن و كنت حاب نخبي زبي بصح كان موقف و سخون و ما يبانش بلي هذا وين زننت و كنت حاب نزيد بونت اخر


و غير مسيت زبي حسيت ما زالت الشهوة فيه و كان موقف و منفخ و فتيحة فهمتيني بلي راني شايط و حاب نزيد انيك و بقات مقمبعة و من بعد قالت تزيد ولا خلاص و انا قلت لها حبسي كيما راكي و عاودت حطيت زبي في ثقبتها و الثقبة كانت مازالت مفتوحة و موسعة . و انا بديت ندخل و نطبع حتى دخلت زبي مرة اخرى في ترمتها و رجعت نبومبي كيما كنت ندير المرة الاولى و نبومبي بقوة كبيرة و بلخف عاودت الشهوة سخنت و حسيت روحي سخون و انا نيك في فتيحة و شبعتها زب ملور و دخلتو كامل للقلاوي في الثقبة تاعها السخونة و هي مقمبعة و عاطيتني الترمة نيك فيها و انا من الحرارة لساني خرجتو و حسيت روحي هايج نغلي