شرموطة قحبونة نياكة و مليحة خلاتني ندخلهولها ملور و ندير فيها الزب -الجزء 1

[الروائي]

في هذي الحكاية السخونة نحكي لكم على شرموطة قحبونة و مليحة بزاف مالقري هي صغيرة و ما لحقتش حتى عشرين سنة بصح نياكة و تعرف تنيك و مليحة بزاف و انا كنت نفورني عليها بصح درت فيها الزب و نكتها حتى كرهت من النيك بصح احلى نيكة معاها الي رايح نحكي لكم عليها كانت في هذاك اليوم لي نكتها ملور . في هذاك اليوم كنت انا سخون بزاف و ديتها لواحد الديكي تاع صاحبي و كنت معاها لوحدنا و تالمو لي كنت سخون بزاف البونت الاول جبتو في فمها بلخف و زلق لي من زبي غير حطيتو في فمها و كنت انا سخون نغلي و ما جازتش دقيقة حتى كنت نفرغ و نزنن في فمها و هي مقحبنة و تعرف كيفاش تخلي الشهوة تزيد تشعل و هي مليحة بزاف


و بالفعل خرجت شهوة حارة بزاف في فمها و هي عجبتني كيفاش كانت تلحس في الزن و عاجبها الزب و تخزر فيا و تدير مممم ممم و تضحك و كانت شرموطة قحبونة و تعرف تنك و عندها الخبرة بزاف و تحب الزب . و انا قلت لها عمري ابقي ترضعي و ديري لي بيبة ما تحبسيش مالقري زبي كانت رقد و بردت و صح ما كنت نحس بوالو بصح كنت حاب نوقفو باش نزيد نيكها و كنت حاب نضربها ملور في الترمة تاعه و نيك لها الزك و هي بقات تفنن في البيبة و ترضع و تلحس لحيس سخون بزاف و بقينا واحد الخمس دقايق و هي ترضع و تمص حتى زبي وقف لي و بدا يتخشب


و كي وقفت حسيت الشهوة بدات تتحرك و بديت لتم نعري فيها و شفت الزوايز تاعها شابين و بيوضة و رضعت لها الريسان و حطيت زبي بين زوايزها و سخنت اكثر و انا نيك شرموطة قحبونة و مليحة و نياكة و تحب الزب و من بعد عريتها ابوار كيما ولدتها يماها . وهي ثاني طلبت مني نتعرى و قالت لي راني حابة نشوفك ابوار ايا نحكي علينا حتشون يمات الحوايج و انا رحت نحي السروال و نتعرى حتى وليت زلطة قدامها و زبي واقف كي حبة بانان و انا نعيش احلى متعة مع شرموطة قحبونة و نياكة و عادت مرة اخرى تدير لي البيبة و انا سخنت تاع الصح بصح البيبة تاعها فور بزاف و البنة تاع فمها ما تتوصفش


و بعدما شبعتني بيبة قلت لها عمري شوفي ندخلو شوية في السوة تاك بصح ديري في بالك بلي راني حاب نضرب لك الترمة و نيك معاك ملور و هي قالت لي راني ليك عمري تدير واش تحب وهذ الزب ما يخلعنيش و حكمتني من زبي و بدات تضحك و انا سخنت عليها اكثر و زدت شحنت نيكها ملور .